العرجاني يحاول التملص من إعادة 28.5 مليون دولار لنازحي غزة بعد إغلاق معبر رفح.. الثلاثاء 18 يونيو 2024م.. الإفراج للجنائيين وأصحاب السوابق لكن أصحاب الرأي لا

العرجاني يحاول التملص من إعادة 28.5 مليون دولار لنازحي غزة بعد إغلاق معبر رفح.. الثلاثاء 18 يونيو 2024م.. الإفراج للجنائيين وأصحاب السوابق لكن أصحاب الرأي لا

شبكة المرصد الإخبارية – الحصاد المصري

*لجنة الدفاع عن سجناء الرأي تدين التنكيل الممنهج عن كافة المحبوسين بالقضايا السياسية

قال المتحدث الإعلامي هيثم عواد، في بيان لجنة الدفاع عن سجناء الرأي اليوم إنها تدين في إطار سلسلة جديدة من الإجراءات التعسفية، تجاه المحامين ومحاكمتهم أثناء أداء عملهم المهني والقانوني، والتي امتدت من قبل لزملاء كثُر، واليوم توجه سهامها للزميل محمد ابوالديار المحامي المستشار القانوني لحملة المرشح الرئاسي احمد طنطاوي بعد فشل استئناف قرار تأييد حكم سجنه لمدة عام، في القضية المعروفة إعلامية بـ«التوكيلات الشعبية» و قضاء محكمة الاستئناف بهذا الحكم رغم طلبات الدفاع ورفض المحكمة لمناقشة محرر محضر التحريات العميد بالأمن الوطني.وتابع المتحدث الإعلامي أنه بسؤال المتهمين بالقضية ومناقشتهم والتصريح باستخراج أوراق من الهيئة الوطنية للانتخابات بما قدمه الزميل بصفته محاميا ووكيلا عن حملة مرشح محتمل، ورفض سماع الشهود والتفاتها عن كافة طلبات هيئة الدفاع القانونية وأعضاء مجلس النقابة الذين حضروا لنصرة قضية المحاماة متمثله في ابو الديار وتأكيدهم أن ما كان يقوم به الزميل محمد ابو الديار هو من قبيل أعمال المحاماة والتي نص القانون على حمايتها، وجزء لا يتجزأ من حصانته القانونية، والتي جاء حكم محكمة الاستئناف ملتفتا عنها ومهدرا لنصوص القانون.وأكد المتحدث الإعلامي أن انتهاك حق الزميل في محاكمة عادلة ورفض المحكمة الاستجابه لطلبات الدفاع تلقى بظلالها حول مشروعية الحكم والعدالة، وتسييس الأمر على غير حقيقته ومخالفة نصوص القانون، وهو ما يمثل استمرار لجوء السلطات المصرية، بشكل أصبح روتينا الي أساليب قمعية، مثل الحبس الاحتياطي المطول وتدوير المعارضين على ذمة القضايا والمحاكمات غير العادلة دون الاستناد إلى أدلة.وتطالب لجنة الدفاع عن سجناء الرأي بوقف التنكيل الممنهج عن كافة المحامين، الذين يقومون باداء اعمالهم خاصة في قضايا الرأي والأفراج عن كافة المحبوسين على خلفية قضايا سياسية، واتهامات مضمونها تجريم المشاركه الفعاله في المجال السياسي وكذا المتهمين قيد الحبس الاحتياطي، على ذمة التحقيقات في قضايا أمن دولة متفرقه دون سند أو دليل.

*”جوهم في العيد” سجناء الرأي بين موتين الحر والزنزانة

عيد جديد يأتي وما تزال معاناة سجناء الرأي المحرومين من حريتهم مستمرة، على الرغم من تواصل الدعوات بسرعة النظر في المطالبات إصدار عفو شامل عنهم، لإنهاء هذه المأساة الإنسانية، خاصة مع تزايد المخاوف على صحتهم داخل محبسهم، في الوقت الذي سجلت درجات الحرارة في البلاد معدلات غير مسبوقة.وبينما يدور العديد من سجناء الرأي في دوامة الحبس الاحتياطي لفترات طويلة تمتد لأشهر وربما سنوات من دون محاكمات أو فرص كاملة للدفاع، يواجهون صعوبات في الحصول على الرعاية الصحية الكافية والأساسية داخل السجون، ما يزيد من معاناتهم بشكل ملحوظ.دعوات أهالي سجناء الرأي بخروجهم في القريب العاجل لا تتوقف، يتمنون أن تكون كل زيارة هي الأخيرة داخل الأسوار، بينما يتخوفون من تهديدات جدية على صحة ذويهم نتيجة تأثيرات الحرارة المرتفعة، مناشدين السلطات بضرورة تحسين ظروف احتجازهم وضمان سلامتهم وصحتهم، وإصدار قرار رحيم بمراجعة أوضاعهم والإفراج عنهم وتخفيف الضغوط على قلوب أوجعها الفقد والألم، لتعيد إليهم البسمة المفقودة في هذه الأيام المباركة.القائمة تضم صحفيين، وسياسيين، وطلاب، وأكاديميين، ومشجعي كرة، ونشطاء، ومواطنين عاديين، وغيرهم، ممن ينتظرون خبرا يدخل السرور إلى قلوبهم، ويعيدهم إلى أحضان عائلتهم، وإلى مجتمعهم الذي يفتقدهم ويفتقدونه.

*الإفراج للجنائيين وأصحاب السوابق لكن أصحاب الرأي لا :4199 حالة عفو عن سجناء

بمناسبة عيد الأضحي، أعلن قطاع السجون الإفراج عن 4199 سجينا جنائيا، ممكن قال إنهم انطبقت عليهم شروط العفو.السياسيين ممنوعالإفراجات الأخيرة والتي تأتي في الغالب كل عيد، تأتي بالتوازي مع رفض تام للسلطات الأمنية الإفراج عن أي من المعتقلين السياسيين بعفو مماثل، والذي يبلغ عددهم أكثر من 60 ألف معتقل، بحسب منظمات حقوقيةفعيد الأضحى الحالي، يعد الثاني عشر الذي يمر على آلاف المعتقلين في مصر وسط أوضاع إنسانية صعبة.يقول حقوقيون إنه رغم مرور نحو 11 عاما وتمكن السيسي، من أركان الدولة وتغييره الدستور والقوانين لتؤكد سيطرته على مقاليد الحكم حتى 2030، إلا أنه يصر بشكل مثير على غلق هذا الملف وترك المعتقلين للموت البطيء في السجون في ظل ظروف غير إنسانية.

 

*ترحيل 700 سوداني من مصر إلى السودان

ضبطت أجهزة أمن الانقلاب في مصر، 7 أتوبيسات محملين لاجئين سودانيين خلال دخولهم عن طريق “الهجرة غير الشرعية” وتم ترحيلهم إلى السودان، وفق وسائل إعلام مصرية وسودانية.وتلقت مديرية أمن قنا “جنوب مصر” إخطارا يفيد بضبط 4 أتوبيسات محملين لاجئين سودانيين بعد كمين طيبة على طريق قنا الجديدة و3 أتوبيسات على كمين قفط عند الكيلو 10، وحاولوا دخول مصر عن طريق “هجرة غير شرعية”.وقال “مصدر أمني مصري”، أنه تم ضبط اللاجئين السودانين، أثناء مرورهم بـ كمين طيبة في طريق قنا الجديدة، وأثناء الكشف على أوراق السفر الخاصة وجوازات السفر بهم تبين أنهم لا يمتلكون “إقامات مثبتة”.ولم تصدر وزارة الداخلية المصرية أي بيان حول الواقعة ولم تكشف عن تفاصيلها، وحاول  موقع “الحرة” التواصل معها للتعليق، إلا أنها لم ترسل إجابتها حتى تاريخ نشر هذا الخبر.واستقبل معبر أرقين الحدودي بوادي حلفا بالولاية الشمالية في السودان، أكثر من 700 سودانيا مرحلا من مصر لمخالفتهم الدخول بالطرق غير الشرعية، وفق وكالة الأنباء السودانية “سونا“.وكشف “مصدر أمني سوداني” للوكالة أن المعبر استقبل ظهر الخميس عدد 721 من المبعدين من الأراضي المصرية.وجاء استبعاد “غالبيتهم” نتيجة لمخالفتهم قوانين الدخول إلى الأراضي المصرية حيث أشاروا إلى أنهم دخلوا مصر من خلال التهريب عبر الحدود الجنوبية الممتدة بين البلدين، حسبما أكد المصدر الأمني السوداني.وقال المصدر الأمني:” نتوقع خلال المرحلة القادمة أبعاد العديد من السودانيين لمخالفتهم قانون الدخول أي بالتهريب إلى جانب من لم يقم بتوفيق أوضاع الاقامة إضافة إلى المبعدين في قضايا جنائية وكانوا في السجون المصرية“.ويُشكل السودانيون العدد الأكبر من “المقيمين واللاجئين” في مصر بنحو 4 ملايين، يليهم السوريون بحوالي 1.5 مليون، واليمنيون بنحو مليون والليبيون مليون نسمة، حيث تمثل الجنسيات الأربع 80 في المئة من المهاجرين المقيمين حاليا في البلاد، وفق تقديرات “المنظمة الدولية للهجرة“.

 

*خامس عيد أضحى خلف القضبان.. الصحفي مصطفى الخطيب يتجاوز 1700 يوم رهن الحبس الاحتياطي

تجاوز الصحفي مصطفى الخطيب، 1700 يوم رهن الحبس الاحتياطي، منذ القبض عليه في أكتوبر من 2019 وحبسه احتياطيا على ذمة القضية 488 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا.

ويُكمل الخطيب أكتوبر المقبل 5 سنوات في الحبس الاحتياطي، وسط مطالب بإطلاق سراحه. ويعد عيد الأضحى 2024 هو خامس عيد أضحى يقضيه الخطيب خلف القضبان محروما من أسرته.وقبل 1710 أيام، ألقت قوة أمنية القبض على الصحفي مصطفى الخطيب، مراسل وكالة “أسوشييتد برس” الأمريكية، وبالتحديد مساء يوم 12 أكتوبر 2019، وظل مختفيا إلى أن ظهر بعد يومين أمام نيابة أمن الدولة العليا التي حققت معه في القضية 488 لسنة 2019 حصر أمن دولة.

وعن تفاصيل القبض عليه، قالت زوجته إيمان محمد، في تصريحات سابقة إن قوة أمنية داهمت منزلهما، وألقت القبض على زوجها، وصادرت هاتفه الشخصي ولابتوب، قبل أن تصطحبه لمكان غير معلوم، إلى أن ظهر في نيابة أمن الدولة.

ووجهت النيابة إلى الخطيب اتهامات بالانضمام إلى جماعة إرهابية مع العلم بأغراضها، وإشاعة وإذاعة أخبار كاذبة، واستخدام أحد المواقع على الانترنت لارتكاب هذه الجريمة، وقررت حبسه احتياطيا 15 يوماً على ذمة القضية 488 لسنة 2019، ولعشر مرات كان يُجدد له بشكل دوري كل 15 يوما، ثم بات يجدد له كل 45 يوما.

وجاءت واقعة القبض على الخطيب، على خلفية تقرير نشره في وكالة “أسوشييتد برس” عن مغادرة طلاب من جامعة إدنبره البريطانية، مصر، بعد إنهائهم فترة التبادل الجامعي الخاصة بهم مع الجامعة الأمريكية في القاهرة، في منتصف المدة، وذلك عقب تعرض طالبين للإيقاف من قبل أجهزة الأمن المصرية.

ويشار إلى أن الصحفي مصطفى الخطيب قد تجاوز الحد الأقصى للحبس الاحتياطي المنصوص عليه في المادة 134 من قانون الإجراءات الجنائية والمحددة بـ24 شهرًا.ويقبع 22 صحفيا خلف القضبان على ذمة قضايا سياسية، بين حبس احتياطي دون إحالة إلى المحاكمة أو حبس بقرارات من محاكم جنح وجنايات أمن الدولة الاستثنائية.

وتباينت فترات حبس الصحفيين المحبوسين بين أشهر وسنوات.

وتحتل مصر المركز 170 في تصنيف مؤشر حرية الصحافة لعام 2024، الذي تصدره منظمة “مراسلون بلا حدود” ويقيم حالة حرية الصحافة في 180 دولة ومنطقة سنوياًكانت نقابة الصحفيين قد تقدمت بطلبات لإخلاء سبيل 19 صحفيًا محبوسًا احتياطيًا، والعفو عن 3 من الزملاء الصادر بحقهم أحكام هم الزملاء: أحمد الطنطاوى، ومحمد أكسجين، وعلياء نصر الدين.

وشملت الطلبات، التى تقدم بها خالد البلشى نقيب الصحفيين إلى كل من النائب العام، ومجلس أمناء الحوار الوطنى، ولجنة العفو الرئاسى 19 زميلًا صحفيًا، بينهم 7 من أعضاء النقابة، و12 زميلًا من غير النقابيين، وضمت قائمة الزملاء النقابيين كلًا من: كريم إبراهيم سيد أحمد، مصطفى أحمد عبد المحسن حسن الخطيب، حسين على أحمد كريم، أحمد محمد محمد على سبيع، بدر محمد بدر، محمود سعد كامل دياب، ياسر سيد أحمد أبو العلا.كما ضمت قائمة الزملاء غير النقابيين: حمدى مختار على (حمدى الزعيم)، توفيق عبد الواحد إبراهيم غانم، محمد سعيد فهمى، محمد أبو المعاطى، دنيا سمير فتحى، مصطفى محمد سعد، عبد الله سمير محمد إبراهيم مبارك، مدحت رمضان على برغوث، أحمد خالد محمد الطوخى، أحمد أبوزيد الطنوبى، وكريم أحمد محمد عمر كريم الشاعر.من ناحية أخرى، تقدم النقيب بـ 3 طلبات للنيابة للسماح له، وعدد من أعضاء مجلس النقابة بزيارة الصحفيين المحبوسين فى سجون بدر 1، وبدر 3، والعاشر من رمضان، وشملت طلبات الزيارة كل الزملاء من أعضاء النقابة وهم: كريم إبراهيم، مصطفى الخطيب، حسين كريم، أحمد سبيع، بدر محمد بدر، محمود سعد دياب، ياسر أبو العلا، وأحمد الطنطاوى.

*مخاوف في إسرائيل من “تهريب المختطفين إلى مصر عبر الأنفاق”

تحت عنوان “قلق حاد في الجيش الإسرائيلي بشأن المختطفين”، ألمح موقع Srugim الإسرائيلي في تقرير له إلى أن حماس قد تكون هربت الأسرى إلى شبه جزيرة سيناء في مصر.

وقال الموقع إن “الجيش الإسرائيلي يحقق فيما إذا كان المختطفون قد تم تهريبهم من رفح إلى أماكن أخرى في قطاع غزة أو خارجه، في أعقاب اكتشافات تحت الأرض تم العثور عليها هناك أثناء القتال“.

وفي السياق نفسه، قال موقع صحيفة “يسرائيل هيوم”، إنه “خلال القتال، عثر جنود الجيش الإسرائيلي على أكثر من 200 ممر نفق وما لا يقل عن 25 طريقا تحت الأرض تصل إلى الحدود المصرية، ولهذا السبب، يقوم الجيش بالتحقق لمعرفة ما إذا كانت الأنفاق التي عبرت الحدود تم نقل الأسرى خلالها أم لا“.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن إسرائيل أوضحت أن هناك الآن 120 مختطفا وأسيرا إسرائيليا في قطاع غزة.

وبحسب التقديرات في إسرائيل، فإن 70 منهم على الأقل ما زالوا على قيد الحياة.

*العرجاني يحاول التملص من إعادة 28.5 مليون دولار لنازحي غزة بعد إغلاق معبر رفح

اندلعت أزمة بين المسجلين في غزة والشركة المصرية، بسبب عدم استرداد الأموال من شركة هلا، والمقدرة بنحو 28.5 مليون دولار، رغم مطالبتهم باستردادها بسبب توقف حركة المسافرين بين غزة ومصر، على معبر رفح الذي يحتله جيش الحرب الصهيوني.

وقالت تقارير إن المئات من ذوي نازحي غزة الذين ينتظرون  العبور الى مصر طالبو شركة هلا التابعة  لـ “إبراهيم العرجاني”، برد المبالغ التي حصلتها الشركة منهم نظير التنسيق الامني للعبور من المعبر، بعدما أغلقه الاحتلال وسيطرت عليه، بل وقامت بعزل قطاع غزة عن مصر تماما بشكل كلي في 6 مايو الماضي.

وأضافت أن إبراهيم العرجاني زعيم “اتحاد القبائل العربية”، يحاول التملص من الإيفاء بالتزاماته ويسانده الأجهزة السيادية التي أوكلت للصحف والفضائيات المحلية تكذيب حصول الشركة على أموال من الفلسطينيين، الذين يريدون الخروج من معبر رفح البري خارج قطاع غزة، بالمقابل يؤكد الفلسطينيون، أن العرجاني حصل تلك الاموال، وابتلعها وشركاؤه.

وقالت روايات أن منهم من باع سيارته بأقل من نصف الثمن، ومنهم من باع مصوغاته ومنهم من استدان من أجل إكمال مبلغ التنسيق الذي تحصله شركة هلا.

وكان حلم هؤلاء الفلسطينيون، الدخول فقط في قوائم كشوفات شركة “هلا” للسفر خارج قطاع غزة..

وقال عماد فارس @abomahm09614070: “.. الحقيقة اللي كل الدنيا عارفها 5000 دولار بيدفعها اهل غزة لشركة العرجاني هلا و2500 على الصغير و650 دولار بيدفعها المصري وفي تسعيرة على كله شخلل عشان تعدي“.

ونقلت صحيفة الاستقلال @alestiklal عن “فلسطيني في مصر قال للموقع الأميركي إن عائلته اضطرت لاستخدام كل مدخراتها لشركة “هلا” التابعة لرجل الأعمال المقرب من نظام #السيسي، إبراهيم العرجاني، مقابل إدراجهم في قائمة الانتظار، ودفع 5 آلاف دولار لكل شخص بالغ.

 

*”الأرض الموعودة من نيل مصر لفرات العراق”.. خبيرة تعلق على صورة الجندي الإسرائيلي

علقت المتخصصة في تحليل الخطاب الإعلامي الإسرائيلي الدكتورة رانيا فوزي على صورة الجندي الإسرائيلي الذي يحمل خريطة على ملابسه تحت مسمى “أرض إسرائيل الموعودة” وتضم دولا عربية.

وقالت فوزي إن إسرائيل وجيشها يوجهون رسالة إلى دول العالم العربي وبالأخص لمصر وجيشها بأنها لم تنته وسوف تنتصر في حربها على غزة رغم الخسائر الفادحة في صفوف جنود جيش الاحتلال والتي قدرت حتى الآن بقرابة 2000 جندي منذ حرب السابع من أكتوبر.

وأضافت الخببرة المصرية أن لجان وحدات استخبارات إسرائيل وتحديدا في وحدات “النيو ميديا” أرادوا من خلال هذه الصورة إثارة الضجة ولكنهم في الحقيقة أكدوا للجميع على حقيقة لا تقبل الشك من خلال الصورة أن الحريديم في الجيش الاسرائيلي والذين تتزايد أعدادهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة ويتوقع أن يشكلوا أكثر من نصف تعداد الجيش في عام 2050 هم من يرسمون السياسات الإسرائيلية الحالية والمستقبلية وفق معتقداتهم الدينية بعودة فكرة احتلال أراض عربية من جديد في ضوء نظرية الأمن الإسرائيلية التي أتوقع بلورتها بعد الحرب على غزة والتي سيكون للمرجعية الدينية اليهودية المستمدة من التناخ والتلمود دور رئيسي في بلورتها.

وأوضحت فوزي أن هذه البروباغندا والدعاية تدل على مدى الصدمات التي يعاني منها جنود الاحتلال بعد هزيمة الجيش الذي يمتلك أقوى المعدات العسكرية على يد المقاومة ورجالها الذين لا يتجاوز أعدادهم 40 ألف مقاتل مقابل تعداد جيش الاحتلال بالاحتياط والذي يقدر بنحو من 300 إلى 500 ألف وفقد في بضعة أشهر ما يقرب من 2000 جندي علاوة على الجرحى والمعاقين المقدر تعدادهم ب 20 ألف ويزيد.

ونوهت بأن أسطورة أرض إسرائيل الموعودة حسب ما ورد في التناخ وتحديدا في سفر التكوين تك 18:15 والتي تتناول زعما بالوعد الذي قطعه الرب مع سيدنا إبراهيم بأرض من نهر مصر والتي تعني وفق التفاسير اليهودية شمال سيناء ونهر الفرات، وهذه أسطورة تحطمت بعد انتصارات أكتوبر وما تبعها من هزائم لجيش احتلال على يد حزب الله عام 2006 في حرب لبنان الثانية وآخرها على يد حماس والمقاومة في السابع من أكتوبر.

*حقيقة وفاة الداعية المصري الشهير عمر عبد الكافي

الدكتور عمر عبد الكافي بخير حال ولا صحة للأخبار المتداولة عن وفاته.

نشر الداعية الشهير عمر عبد الكافي فيديو عبر صفحته الرسمية ردا على أنباء تزعم وفاته.

وفند الداعية المصري كل الإشاعات المتداولة بخصوص خبر وفاته شاكرا جميع من سألوا عنه وشعروا بالقلق قائلا إن الخوف عليه، ومحبة الناس له سببها محبتهم للدين.

وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي يوم الاثنين أنباء تزعم وفاة الداعية المصري الشهير عمر عبد الكافي.

وكتب عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحاتهم: “إنا لله وإنا إليه راجعون نعزي أنفسنا والأمة الإسلامية في وفاة العالم الجليل دكتور عمر عبد الكافي“.

وبالرجوع إلى حسابات الداعية الشهير تبين أنه لا يوجد تدوينة أو تعليقات تؤكد تلك المزاعم.

وكان الداعية الإسلامي قد نشر يوم الأحد صورة عبر صفحته الرسمية على “فيسبوكوعلق عليها: “في الحج العام الماضي تقبل الله منا ومنكم وعيدكم مبارك“.

والدكتور عمر عبد الكافي شحاتة هو داعية إسلامي ولد في محافظة المنيا بقرية تلة، واهتم بالإعجاز العلمي في القرآن واللغة العربية وأحاديث الدار الآخرة.

*مصر تخرج من قائمة أفضل 10 وجهات سياحية للإسرائيليين

زعمت وسائل إعلام عبرية بأن مصر خرجت من قائمة الـ 10 وجهات سياحية المميزة بالنسبة للإسرائيليين وحلت مكانها قبرص واليونان.

وقال موقع Adif-plus الإخباري الإسرائيلي إنه وفقا لمؤشر Passportcard التابع لشركة تأمين السفر للخارج لقضاء العطلات الطويلة، فقد عاد الإسرائيليون إلى الطيران لكنهم يفضلون الوجهات القريبة، كاليونان وقبرص كوجهتين مفضلتين لقضاء العطلات هذا العام بعد أن خرجت تركيا ومصر وبريطانيا من المراكز العشرة الأولى، فيما قفز معدل الرحلات الجوية إلى الولايات المتحدة منذ إلغاء التأشيرة للإسرائيليين.

وأضاف الموقع أنه يستمر اتجاه الانتعاش في الرحلات الجوية الإسرائيلية إلى الخارج بعد انخفاض عدد الرحلات الجوية إلى الخارج بنسبة 80% في الأشهر الأولى من اندلاع حرب غزة مقارنة بالعام السابق.

وأوضح الموقع أنه منذ ذلك الحين كانت هناك زيادة مستمرة في عدد الرحلات الجوية إلى الخارج، حيث كان يقدر عدد الإسرائيليين الذين يسافرون إلى الخارج هذا الشهر بحوالي 70٪ مقارنة بالعام الماضي، والذي كان عاما قياسيا في عدد الرحلات الجوية إلى الخارج.

*الحجاج المتعجلون يغادرون منى ظهر اليوم لتأدية طواف الوداع

يغادر الحجاج المتعجلون بعد ظهر اليوم الثلاثاء مشعر منى بعد أن يرموا الجمرات وقد وفقهم الله لإتمام مناسك حجهم ويتبقى في المشعر بعض الحجاج المتأخرين ليغادرونها يوم غد الأربعاء.

وكان حجاج بيت الله الحرام توجهوا أمس، أول أيام التشريق، إلى منشأة الجمرات بمشعر منى لرمي الجمرات الثلاث، مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة، تأسيًا واتباعاً للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام.

*القبض على مصري في العراق بتهمة قتل 4 وتقطيع جثثهم في البصرة

كشفت وزارة الداخلية العراقية، أمس الاثنين عن القبض على متهم يحمل الجنسية المصرية، قتل 4 من مواطنيه وقطع جثثهم في مدينة البصرة الواقعة على الخليج العربي أقصى جنوبي العراق.

وقالت الوزارة في بيان إن “شرطة البصرة وبإسناد الجهد الاستخباري باشرت بالإجراءات اللازمة بعد ورود إخبار عن وجود أجزاء جثث مقطعة لأشخاص مرمية في مكبين للنفايات في منطقتي الطويسة ودور النفط“. 

وأضافت أنه “من خلال المتابعة الميدانية والعمل الفني توصلت إلى أدلة تخص جريمة القتل من بينها ملابس ملطخة بالدماء ومطرقة وسكين وبقايا شعر”، موضحة أنهبعد جمع المعلومات ومقاطعتها، تبين أن هناك 4 أشخاص يحملون الجنسية المصرية مفقودين بحسب ما أفادت به القنصلية المصرية في البصرة كانوا يعملون في الدور قيد الإنشاء“.

وتابعت: “بعد التحري الدقيق توصلت التوصل إلى الجاني والقبض عليه بعد هروبه إلى محافظة بغداد، وتبين أن المتهم يحمل الجنسية المصرية هو الآخر، وقد اعترف بقتل هؤلاء الأربعة وتقطيع أجسادهم وتوزيعها في مناطق متفرقة في مركز مدينة البصرة“.

*تعاطف واسع مع بائع غزل البنات

قال المواطن المصري محمد حسين الذي ظهر في فيديو يلقى بغزل البنات على الأرض والذي تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع خلال الساعات الماضية أنه ألقى بضاعته على الأرض بعد يأسه وعدم إقبال الأطفال على شراء الحلوى منه، في الوقت الذي لا يوجد لديه أي مبالغ مالية؛ لشراء دجاجة لأبنائه الأربعة وزوجته ووالدته يأكلونها يوم وقفة عيد الأضحى كجيرانهم.

وتابع الشاب أنه بعد إلقاء غزل البنات على الأرض عاد لمنزله سيرًا على الأقدام رغم بعد المسافة، دون شراء أي شيء لأسرته، وأخبر زوجته ووالدته بما حدث معه فواسوه، مشيرًا إلى أنه بكى في طريق عودته للمنزل من شدة اليأس، وعدم بيعه ولو بجنيه واحد يعود به لعياله، ودعى الله أن يفرج كربه.

فيما قال حازم عبدالحكيم، الشاب الذي صور مقطع الفيديو، ونشره على التيك توك إنه كان جالس على أحد المقاهي بمدينة دار السلام وشاهد محمد وهو يلقي غزل البنات على الأرض بطريقة يظهر منها اليأس والحزن، فتردد في تصويره لآخر لحظة، فقرر في النهاية التصوير، وهو ما جعل مدة الفيديو قصيرة “9 ثوان”، مضيفًا أنه كان متوقع تداول الفيديو على نطاق واسع خاصة أنه بعد نشره بحوالي ساعتين تخطى 300 ألف مشاهدة- حسب كلامه-.

*حملات مصرية تطالب بإلغاء حفل فنانة شهيرة في الساحل الشمالي لدعمها للاحتلال

أطلق المصريون حملات واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي للمطالبة بإلغاء حفل “بلونديش” المقرر إقامته في الساحل الشمالي. يأتي هذا الاحتجاج بسبب دعم الفنانة الشهيرة للكيان الصهيوني وجرائمه ضد الأطفال والنساء والشيوخ في غزة.

عن Admin