عمليات سرية لسلاح الجو الصهيوني بالبحر الأحمر.. الجمعة 7 يونيو.. تصفية 8 أشخاص يرفع عدد الضحايا الأبرياء بسيناء إلى 22 خلال يومين
الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية
*4 شهداء بالإهمال الطبي في مايو و81 بريئًا ينتظرون الإعدام
طالب مركز عدالة للحقوق والحريات بدعم حقوق السجناء وإنقاذهم مما يتعرضون له من إهمال طبي متعمد يتسبب في ارتفاع أعداد المتوفين منهم في ظل ظروف الاحتجاز المأساوية.
ورصد المركز خلال شهر مايو المنقضي 4 حالات للوفاة نتيجة للإهمال الطبي في سجون الانقلاب، وذكر أنه هناك المزيد من الحالات التي لا زالت تعاني من الإهمال الطبي وتنتظر تلقي العلاج كي لا يلحقوا بمصير من سبقوهم.
وأضاف أن الأعداد في ازدياد؛ حيث رصد خلال الشهور الأولى من العام الجاري 2019 وفاة 17 حالة نتيجة الإهمال الطبي داخل سجون العسكر، مطالبًا بإنقاذ الباقين من أصحاب الأمراض والتحرك لحصولهم على حقهم في العلاج المناسب.
كما رصد المركز تأييد أحكام الإعدام لـ30 مواطنًا خلال شهور مايو المنقضي بينهم 17 بالقضية الهزلية المعروفة إعلاميا بهزلية “الكنائس” و13 آخرين بهزلية “أجناد مصر”.
وذكر أنه بعد صدور هذه الأحكام الجائرة أصبح عدد من ينتظرون تنفيذ حكم #الإعدام في قضايا تم إثبات ما بها من إخلال بضمانات المحاكمة العادلة هم 81 مواطنا في 11 قضية هزلية.
وجدد المركز المطالبه بوقف إعدامهم والتحرك لدعمهم في الحصول على حقهم في محاكمات عادلة تتوافر فيها شروط ومعايير التقاضي العادل.
*تصفية 8 أشخاص يرفع ضحايا “ثأر الداخلية” بسيناء إلى 22 خلال يومين
أعلنت داخلية الانقلاب عن تصفية 8 مواطنين داخل مزرعة زيتون بالظهير الصحراوي بمنطقة العبور جنوب العريش بزعم تبادل إطلاق النيران معها أثناء محاولة اعتقالهم.
وكعادتها لم تعلن داخلية الانقلاب عن أسماء من تم اغتيالهم تواصلا لجرائمها التي تدينها المنظمات الحقوقية وتطالب بفتح تحقيق عاجل ومحاكمة كل المتورطين فيها.
كانت داخلية الانقلاب قد أعلنت أمس الأول عن قتل 14 مواطنا خارج إطار القانون بزعم مشاركتهم في الهجوم على كمين أمني بالعريش “بطل 14” دون ذكر أسمائهم أو أي بيانات تتعلق بهم.
وتقوم وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب باستهداف المواطنين وقتلهم بدافع الانتقام دون اتخاذ أي اجراءات قانونية لازمة، ما يخرج قوات الأمن من دورها في تنفيذ القانون، إلى دور رجال العصابات.
وتطالب المنظمات الحقوقية النائب العام للانقلاب بفتح تحقيق عاجل في مثل هذه الجرائم و محاسبة المسئولين عن حالة القصور الأمني وتصفية المواطنين بزعم تبادل إطلاق النيران دون الكشف عن دلائل هذه المزاعم.
*عمليات سرية لسلاح الجو الصهيوني بالبحر الأحمر.. الأهداف والتداعيات!
كشف قائد سلاح الجو الإسرائيلي الجنرال “عميكام نوركين” أن الطائرات الإسرائيلية تنشط وتعمل في البحر الأحمر، لافتا إلى أن هذا النشاط يتم بالتنسيق مع سلاح البحرية الإسرائيلية.
وقال مراسل الشؤون العسكرية، في قناة “كان” شبه الرسمية في التلفزيون الصهيوني: إن هذا التصريح كان مفاجئا للغاية؛ لأنها المرة الأولى التي يقر فيها كيان الاحتلال بأن طائراته تعمل في البحر الأحمر.
وأوضح الجنرال الإسرائيلي أن النشاط البحري الإسرائيلي يتم بشكل خاص عبر وحدة الكوماندوز البحرية “شاييطت13” النخبوية والمختارة.
وينظر مراقبون إلى ذلك التصريح حول النشاطات الإسرائيلية باعتبارها رسالة إلى طهران التي تنظر إلى شرق إفريقيا بوصفه تربة خصبة لنشاطاتها السياسية والعسكرية والاقتصادية.
وتهتم طهران بتكوين علاقات بدول شرق إفريقيا، خاصة دول القرن الإفريقي على طول ساحل البحر الأحمر.
وتزايد الاهتمام الإيراني بتلك المنطقة؛ أملاً في تحقيق مصالح اقتصادية في ضوء العقوبات الأمريكية المفروضة عليها، عبر فتح ممرات بحرية وبرية تقود إلى أسواق بعيدة عن الرقابة الأمريكية.
*“صفحات الغش الإلكتروني” تعود بقوة قبل ساعات من ماراثون الثانوية
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي انتشار صفحات الغش الإلكتروني، قبل ساعات من انطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة، غدا السبت، بامتحاني اللغة العربية والتربية الدينية.
التسريب مستمر
وأعلن فريق مكافحة الغش الإلكتروني بغرفة عمليات امتحانات الثانوية العامة، اكتشاف حوالي 10 صفحات تروج للغش الإلكتروني وتزعم تسريب الأسئلة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية لغلق تلك الصفحات بعد أن تم إرسال بياناتها للجهات المختصة”.
يأتي هذا في الوقت الذي فشلت فيه حكومة الانقلاب من خلال وزارت التعليم والاتصالات والداخلية والدفاع في تأمين امتحانات الثانوية العامة ومنع تسرب الاسئلة خلال السنوات الماضية، وذلك علي الرغم من تولي جهات سيادية مسئولية طباعة الامتحانات ونقلها للمحافظات.
فشل متواصل
ولم يقتصر هذا الفشل علي امتحانات الشهادة الثانوية طوال الأعوام الماضية، بل شمل أيضا امتحان الصف الاول الثانوي الذي تم إجراؤه هذا العام وفقا لنظام “التابلت”؛ حيث تم تسريب كافة الامتحانات بالتزامن مع تكرار سقوط سيستم الامتحانات.
وكانت وزارة التعليم في حكومة الانقلاب أصدرت نشرة بشأن إمتحانات الثانوية العامة، ونصت الإجراءات على توجيه الطلاب من خلال لجان النظام والمراقبة بخطورة حيازة الهاتف المحمول حتى لو كان مغلقًا أو أي أجهزة تكنولوجية من شأنها تسهيل عملية الغش أو المساعدة عليه والنص على أن الشروع في طبع، أو نشر، أو إذاعة، أو ترويج أسئلة الامتحانات، أو أجوبتها يُعرض للحبس مدة لا تقل عن سنة، وبغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تزيد على خمسين ألف جنيه، مع الحرمان من أداء الامتحان، كما أن العمل على طبع، أو نشر، أو إذاعة، أو ترويج أسئلة الامتحانات، أو أجوبتها يُعرض للحبس مدة لا تقل عن سنتين، ولا تزيد على سبع سنوات، وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تزيد على مائتي ألف جنيه، مع الحرمان من أداء الامتحان طبقًا لأحكام القانون رقم (73) لسنة 2017، الصادر بشأن مكافحة الإخلال بالامتحانات.
العصي الإلكترونية
ونصت أيضا على ابتكار بدعة “العصي الإلكترونية” للكشف عن المعادن والهواتف المحمولة بلجان سير الامتحان وخاصة باللجان ذات الكثافات الطلابية المرتفعة، ومراعاة زيادة عدد أعضاء الأمن باللجان خاصةً باللجان التي شهدت توترًا بامتحانات العام السابق، أما فيما يتعلق بندب المعلمين، فنص علي أنه “يتم إعادة تنظيم أعمال الندب لأعمال امتحانات الثانوية العامة لفئات (المراقبين –الملاحظين – المعاونين – أعضاء الأمن – عضو لجنة الإدارة – عضو الشئون القانونية) بحيث يكون الندب لتلك الفئات من داخل المحافظة التي يعملون بها على أن يكون خارج الإدارة التعليمية التابعين لها، مع استمرار العمل بالندب خارج المحافظة للجان التي شهدت بعض أحداث شغب العام الماضي والتي تم تحديدها عن طريق لجان الإدارة”.
كما نصت النشرة علي “انتهاء المديريات التعليمية من عقد بروتوكولات التعاون مع مديريات الأمن بالمحافظات لتكثيف عدد الدوريات الراكبة أمام مقار لجان سير الامتحان، وتعزيز الإجراءات التأمينية للجان سير الامتحان من الخارج طوال فترة انعقاد الامتحانات.
*الليمون بـ100 جنيه.. مواقع التواصل: “يا ريت نبدل السيسي ولو بكيلو بصل”
واصلت أسعار السلع والمنتجات المختلفة ارتفاعها رغم مزاعم حكومة الانقلاب بان الاسعار ستتراجع عقب انخفاض قيمة الدولار أمام الجنيه.. ومع استقبال عيد الفطر فوجئ المصريون بموجة غلاء جديدة تشمل كل احتياجاتهم الضرورية لدرجة أن سعر كيلو الليمون وصل إلى 100 جنيه فى بعض المحافظات و80 جنيها في مناطق أخرى.
مواقع التواصل الاجتماعي استقبلت ارتفاع الأسعار بحالة من السخرية والتأكيد على فشل نظام الانقلاب الذي حول حياة المصريين إلى جحيم ويهدد الفقراء بمجاعة لم تشهدها البلاد من قبل.
كانت حكومة العسكر قد قررت رفع أسعار الكهرباء بداية من شهر يونيو الجاري بنسبة تصل إلى 15% ومن المقرر رفع أسعار الوقود خلال أيام خضوعا لإملاءات صندوق النقد الدولي.
وتداول مغردون صورًا لسعر الليمون الجديد مهاجمين سياسات النظام الاقتصادية والإنجازات الوهمية التي تروج لها الأذرع الإعلامية المؤيدة للانقلاب الدموي.
وقارن صاحب حساب “مصري من أحرار مصر”: “#اطمن_انت_مش_لوحدك.. الناس اللي كانت زعلانة على كيلو المانجة اللي بـ4 جنيه في أيام الرئيس محمد مرسي.. يا رب تكونوا فرحانين دلوقتي بكيلو الليمون اللي وصل 80 جنيه في أيام عبد الفتاح السيسي”.
وقال يونس: “إذا كان هذا ثمن الليمون مش محتاجة نعرف ثمن البلح.. يا ريت نبدل السيسي ولو بكيلو بصل”.
كيلو الليمون
وتساءلت ميرا إمام: “إيه رأيكم يا ماسريين في الإنجازات!!! على فكرة كيلو الليمون 100 ج.. #استحمار #البنك_الدولي #السيسي #مصر“.
وكتبت “جارة القمر”: “الحلوين اللي كانوا زعلانين علشان كيلو اللحمة وصل 50 جنيه أيام مرسي.. أتمنى تكونوا حاسين بانتعاش بعد ما وصل كيلو الليمون 80 جنيه في بعض الأماكن.. وتسلم الأيادي”.
عملة رسمية
وقال ناصر عبد النبي: “البنزين هيزيد وكيلو الليمون بـ100 جنيه. #هندفع_مرتب_جروس_يامرتضي“.
واقترح معماري: “كيلو الليمون بـ80 جنيه يعني لو لغينا التعامل بالجنيه اللي عام ومقبش تاني واتعاملنا بكيلو الليمون عملة رسمية للبلد، عملتنا هتبقى أعلى عملة في الدنيا وهتزهزه وبدل ما نجيب ورق ومكن عشان نطبع الفلوس، هنقطفها من الشجر جاهزة ومش هنحتاج للبنوك. #تفكير_برا_الصندوق“.
وتساءل محمد حسن: “حد متخيل كيلو الليمون أغلى من كيلو عين الجمل.. وارقصي قدام اللجنة ياللي مش غرمانة”. وطالب إسلام جابر “ البنك المركزي بضم سعر الليمون لأسعار العملات”.
فين الضمير؟
وغرد إيمو حسن: “ظاهرة لم تحدث في تاريخ مصر.. كيلو الليمون 80 جنيه النهارده وأول امبارح كان 120 جنيه.. ليه كده هو في استغلال بالطريقة دي، فين الخير؟؟ فين الضمير؟؟ فين الرقابة أساسا على الأسعار؟؟ ايه اللي بيحصل؟ حد يقولي هو الليمون غالي عندي في شبرا بس ولا في كل المحافظات؟؟ حاجة تحزن. #الليمون_80_جنيه“.
وسخر احد الرواد قائلا: “لما تكون زعلان من حد محدش يقولك أعصر على نفسك لمونة وكلمه عشان كيلو الليمون بـ80 جنية”.
*ارتفاع أسعار السلع رغم الركود
شهدت الأسواق خلال تعاملات اليوم الجمعة ثالث أيام عيد الفطر بقاء أسعار السلع عند مستوياتها القياسية، وخاصة الخضراوات والفاكهة والتي ظهرت واضحة في سعر الليمون الزي زاد عن مائة جنيه في بعض المناطق.
وواصلت أسعار الذهب ارتفاعها، مع ثبات نسبي في العملات.
وظل الركود هو المسيطر على الأسواق، لعدم قدرة المصريين على توفير احتياجاتهم الرئيسية، لانهيار قدراتهم الشرائية.
العملات
البداية من أسواق الصرف، ووفق ما أعلنته البنوك على مواقعها اليوم، بلغ سعر الدولار في بنكي التجاري الدولي، وكريدي أجريكول 16.73 جنيه للشراء، و16.84 جنيه للبيع.
وسجل سعر العملة الأمريكية في بنكي الإسكندرية، وقناة السويس 16.72 جنيه للشراء، و16.84 جنيه للبيع.
وبلغ سعر الدولار في بنك البركة 16.72 جنيه للشراء، و16.83 جنيه للبيع.
وظل سعر الدولار ثابتا في بنكي الأهلي المصري، ومصر عند 16.72 جنيه للشراء، و16.84 جنيه للبيع.
ولم يتغير سعر العملة الأمريكية في بنك التعمير والإسكان عند 16.73 جنيه للشراء، و16.84 جنيه للبيع.
وظل سعر الدولار عند نفس مستواه في البنك العربي الأفريقي عند 16.73 جنيه للشراء، و16.84 جنيه للبيع.
واستقر سعر العملة الأمريكية في مصرف أبوظبي الإسلامي عند 16.72 جنيه للشراء، و16.84 جنيه للبيع.
وفي السوق السوداء بلغ سعر الدولار ما بين 16.85 جنيها إلى 16.95 جنيه وسط ترقب لارتفاعه خلال الأيام المقبلة، وفق العديد من التقارير.
ولم يتغير سعر اليورو اليوم أمام الجنيه اليوم، ووفقاً لآخر تحديثات البنك الأهلى، بلغ 18.83 للشراء، 18.99 جنيه للبيع.
وظل سعر صرف الجنيه الإسترلينى أمام الجنيه المصرى ثابتا اليوم ووفقا لآخر تحديثات البنك الأهلى، بلغ “الاسترلينى” 21.4 جنيه للشراء، و21.59 جنيه للبيع.
ظل سعر صرف الريال السعودى أمام الجنيه المصرى عند مستواه، وطبقا لآخر بيانات البنك الأهلى، سجل سعر الريال 4.49 جنيه للشراء، و4.51 جنيه للبيع.
لم يتغير سعر صرف الدينار الكويتى أمام الجنيه اليوم، وطبقاً لآخر بيانات البنك الأهلى المصرى، سجل سعره، 55.29 جنيه للشراء، 55.72 جنيها للبيع.
سوق الصاغة
وفي أسواق الذهب، كشف المسح الذي تم إجراؤه أن أسعار الذهب شهدت قفزة جديدة اليوم، وسط توقعات باستمرار ارتفاع السعر خلال الساعات المقبلة، وبلغ سعر جرام الذهب عيار 21 اليوم نحو 622 جنيهًا.
كما سجل سعر جرام الذهب عيار 18 نحو 535 جنيهًا، وسعر الجرام عيار 24 وصل إلى نحو 708 جنيهًا، ووصل سعر الجنيه الذهب إلى 5110 جنيهًا.
مواد البناء
ظلت أسعار مواد البناء في حالة من التذبذب وخاصة بعد الارتفاعات التي شهدتها أسعار الحديد بدءا من شهر مايو، مع ترقب للأسعار الجديدة التي ستعلن عقب العودة من إجازة عيد الفطر.
ورفعت مصانع الحديد أسعار حديد التسليح بقيمة تتراوح بين 180 – 200 جنيه للطن، ليتراوح سعر الطن من 11750 إلى 11780 جنيها تسليم أرض المصنع، وبلغ سعر حديد عز قرابة 12 ألف جنيه للمستهلك.
ووفقا لشعبة مواد البناء بغرفة القاهرة التجارية، فإن الشركات بدأت خططها السعرية لرفع أسعار منتجاتها، متوقعًة أن يشهد السوق تعطيشا لحين رفع الأسعار مرة أخرى.
وخلال تعاملات اليوم شهدت أسواق مواد البناء ركودا شديدا في البيع والشراء لانهيار القدرة الشرائية للمصريين.
الأسمنت المسلح
وسجل سعر الأسمنت المسلح 825 جنيهًا للطن، وبلغ متوسط سعر أسمنت أسوان 800 جنيهات للطن، وسجل أسمنت المخصوص 820 جنيهًا للطن، وأسمنت شورى 805 جنيهات للطن، بينما بلغ سعر أسمنت الصخرة 805 جنيهات للطن، وأسمنت السويدي 830 جنيهًا للطن، وأسمنت النصر 815 جنيها للطن.
ووصل متوسط سعر أسمنت مصر بني سويف 845 جنيهًا، وأسمنت المسلة 800 جنيهات، وسجل أسمنت السويس 805 جنيهات، وأسمنت العسكري بني سويف 810 جنيهًا، كما بلغ أسمنت طرة وحلوان 815 جنيهًا.
الأسمنت الأبيض
وسجل متوسط سعر الأسمنت الأبيض 2150 جنيه، وسعر الأسمنت الأبيض العادة 2025 جنيهًا، وسوبر سيناء 2000 جنيه، ورويال العادة 1950 جنيهًا للطن، أما الواحة الأبيض بلغ سعره 2000 جنيهًا للطن.
الأسمنت المخلوط
وسجل متوسط سعر الأسمنت المخلوط 725 جنيهًا للطن، وأسمنت النخيل 725 جنيهًا للطن، بينما سجل أسمنت الواحة 725 جنيهًا للطن، وأسمنت التوفير 725 جنيهًا للطن.
الأسمنت المقاوم
وسجل متوسط سعر الأسمنت المقاوم للملوحة 850 جنيهًا للطن، وأسمنت أسيوط المقاوم 868 جنيهًا للطن، وأسمنت السويس “سي ووتر” 848 جنيهًا للطن، وأسمنت السويدي المقاوم 858 جنيهًا للطن.
الجبس
ولم تتغير أسعار الجبس، حيث سجل جبس البلاح 820 جنيهًا للطن، وسجل جبس الدولية 735 جنيهًا للطن، بينما سجل جبس المعمار 790 جنيهًا للطن، وجبس مصر سيناء 765 جنيهًا للطن.
الحديد
بلغ سعر حديد المصريين 11 ألفًا و850 جنيه للطن، وسجل حديد عز 12 ألف جنيه، وحديد العتال 11 ألفًا و750 جنيه، وحديد عطية 11 ألفًا و830 جنيه.
وبلغ سعر حديد بشاى 11770 جنيه للطن، وحديد السويس للصلب بـ 11700 جنيها للطن، وحديد الجارحى بـ 11710 ألف جنيه للطن.
وسجلت أسعار حديد المراكبى 11720 جنيها للطن، ومصر ستيل بـ 11700 جنيها للطن، والجيوشى بـ 11710 جنيها للطن، والكومى بـ11650 جنيها للطن، وبيانكو 10 مم بـ 11450 جنيه للطن، بيانكو 12 مم بـ 11400 جنيها للطن، عنتر بـ11450 جنيها للطن.
الطوب
سجل سعر الألف طوبة من الأسمنتي المفرغ مقاس 20*20*40 سم حوالي 640 جنيها، بينما بلغ سعر الألف طوبة مقاس 12*20*40 سم، حوالي 3740 جنيها.
السلع الأساسية
وفيما يتعلق بالسلع الأساسية فواصلت أسعار المنتجات ارتفاعاتها خلال تعاملات الأيام الماضية وخاصة اللحوم والدواجن والخضراوات والفاكهة، وفي مقدمتها الليمون الذي تخطى سعر الكيلو منه حاجز المائة جنيه رغم انهيار القدرة الشرائية للمصريين.
وبلغ متوسط سعر الأرز في الأسواق 11.5 جنيها، وبلغ متوسط سعر السكر 9 جنيهات.
أما باللحوم فبلغ متوسط سعر كيلو اللحم البتلو 135 جنيها، أما أسعار الدواجن فارتفعت وبلغ متوسط سعر الكيلو 37 جنيهاً، وفي حين أنه تم رفع سعر الكرتونة الخاصة بالبيض لتسجل 40 جنيهاً داخل المزرعة و47 إلى 50 للمستهلك العادي.
وبالنسبة لأسعار الخضراوات والفاكهة واللحوم الحمراء والدواجن، فواصلت ارتفاعاتها الجنونية، ووصل سعر كيلو البطاطس في سوق العبور إلى 6.25 جنيهات، وسعر الطماطم 4.25 جنيهات للكيلو، وسعر كيلو الفلفل الألوان 15 جنيهًا، والكوسة من8 إلى 12جنيها.
وسجل سعر كيلو الجزر 5 جنيهات، والبصل 4.5 جنيه، والخيار الصوب 4 جنيه، والخيار البلدي 5 جنيهات، والفاصوليا الخضراء 7 إلى 10 جنيهات، بحسب بيانات الموقع الرسمي لسوق العبور.