عادل حبارة

فيديو : عادل حبارة المتهم بقتل جنود رفح يرد على اكاذيب وزير داخلية الانقلاب

عادل حبارة
عادل حبارة

فيديو : عادل حبارة المتهم بقتل جنود رفح يرد على اكاذيب وزير داخلية الانقلاب

 

شبكة المرصد الإخبارية

 

عادل حبارة يفضح الداخلية ويكشف انهم حاولوا تجنيده ورفض لذا تم ملاحقته . . وحكم عليه بالسجن سنة واحدة فقط ولم يصدر عنه عفو من الرئيس مرسي . .

وسبق أن خرجت علينا وزارة الداخلية قبل فترة بخبر القبض على المتهم عادل محمد إبراهيم الشهير بعادل حبارة والذي تم القبض عليه بالعريش برفقة متهمين آخرين وإعترف أمام الجهات المعنية بقتل جنود الأمن المركزى الخمسة والعشرين على طريق العريش- رفح ، حيث أثبتت التحريات على حد إدعاء وزارة الداخلية بأنه قاد عملية قتل الشهداء إنتقاماً من وزارة الداخلية لوجود أحكام عديدة عليه آخرها حكم بالإعدام فى أحداث تفجيرات دهب وطابا.

الكارثة الأكبر التي تؤكد كذب الوزير ووزارته من جديد الذين ينتقلون من كذب الى آخر دون وزاع أو مراعاه لأدنى معاني الإنسانية

 

بخصوص ادعاءات مصادر أمنية عن القبض عن عادل حبارة وأنه كان متهم فى قضية تفجيرات دهب وخرج بعفو رئاسى من الرئيس مرسى . . ومسئول عن مقتل الجنود !!

من الجدير بالذكر أن إجمالى عدد معتقلى قضيتى تفجيرات شرم الشيخ وتفجيرات دهب 109 معتقل أصبحوا 87 معتقل فقط فى آخر جلسة تجديد حبس .  . . ليس من بين المتهمين فى قضية تفجيرات دهب أو شرم الشيخ شخص يدعى عادل حبارة .

كما لا صحة مطلقاً لمزاعم وزير داخلية الانقلاب عن اطلاق سراح عادل حبارة  بعفو صادر عن الرئيس مرسي حيث لم يصدر أي عفو رئاسى من الدكتور مرسى عن أى معتقل من شمال سيناء بدليل أن معتقلى قضية تفجيرات طابا كانوا يحاكمون اثناء تولى الرئيس محمد مرسي .

وأكد المحامي احد حلمي أن محضر التحريات الذى تضمنته قضية تفجيرات دهب تحمل مسئولية التفجيرات لشخص يدعى ” عطا الله السوركى ” ولم يرد فيها ذكر لمن يدعى عادل حبارة.

وأكد المحامي كلهم معايا ورقة ورقة بموجب أوراق رسمية . . وعلى المصدر الأمنى أن يكف عن الهرتلة وأنه لم تصدر أي أحكام بالإعدام فى قضايا التفجيرات سوى خمسة أحكام فى قضية تفجيرات طابا تم الغائها بموجب الغاء تصديق الحاكم العسكرى .

 

وزعم محمد ابراهيم وزير داخلية الانقلاب في المؤتمر الصحفي اليوم : “نبيل المغربي الذي يتحدث عنه وزير الداخلية بأنه يقود خليه إرهابية ، وهو الآن أقدم سجين سياسي في عهد سجون مصر، وأفرج عنه المجلس العسكري بتاريخ 6/6/2011، وليس في عهد مرسي كما يدلس وزير الداخلية الآن بقرار من النائب العام لسوء حالته الصحية.

وأضاف أن المهندس محمد للظواهري تم إلقاء القبض عليه بتاريخ 17 أغسطس في كمين بالجيزة، ولم يكن برابعة العدوية كما يدلس وزير الداخلية.

مزاعم بيان محمد ابراهيم وزير داخلية الانقلاب

قبل أن يعلن وزير الداخلية تفاصيل تلك التنظيمات المزعومة تذكر شهداء الوطن الأبطال من المواطنين ورجال القوات المسلحة والشرطة الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم لينعم أبناء وطننا بالأمن والاستقرار، وطالب جميع الحضور بالوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء الوطن.. وبدأ وزير داخلية الانقلاب سرد تلك التنظيمات والتى جاءت:

أولاً: ضبط خمسة من قيادات التنظيمات المتطرفة، حيث رصدت المتابعة الأمنية وجود عددٍ من الكوادر القيادية للتنظيمات المتطرفة المرتبطة بقيادات تنظيم القاعدة، والتى تتخذ من الفكر التكفيرى المتشدد منهجاً لها باعتصامى رابعة والنهضة.. وتقوم بنشر الفكر التكفيرى المتشدد- ونقل إستراتيجية عمل تنظيم القاعدة للكوادر التكفيرية المتطرفة داخل البلاد- والتحريض على ارتكاب أعمال العنف وإشاعة الفوضى.

وتم استهداف تلك العناصر وتمكنت أجهزة الأمن من ضبطهم وهم كل من محمد ربيع الظواهرى، وداوود خيرى أبو شنب، ومصطفى أحمد حسن حمزة، ومرجان مصطفى سالم مرجان، ومحمد السيد السيد حجازى.

ثانياً: ضبط بؤرة إرهابية تضم عددا من العناصر المتطرفة، وكانت بقيادة “نبيل محمد عبد المجيد المغربى”، والمرتبطة بخلية مدينة نصر، وسبق للأجهزة الأمنية أن تمكنت من ضبط عدد من العناصر التكفيرية الجهادية فيما عرف بخلية مدينة نصر موضوع القضية رقم 333 لسنة 2013، ورغم سياسات النظام السابق وتنظيم الإخوان الذى تعمد شل حركة أجهزة المعلومات بالوزارة وعرقلة أدائها إلا أنها واصلت جهودها واطلعت بدورها رغم الضغوط والتحديات، وتمكنت من خلال مجموعات البحث عن العناصر الهاربة فى تلك الخلية, من التوصل إلى أحد أخطر البؤر الإرهابية التى يتولى قيادتها تنظيمياً القيادى المُفرج عنه “نبيل محمد عبد المجيد المغربى” مواليد 22/7/1951، يقيم بعين شمس القاهرة – يتخذ اسماً حركياً (الشيخ) من قيادات تنظيم الجهاد- سبق الحكم عليه فى القضية رقم 462/81 (قضية تنظيم الجهاد الكبرى – وتم الإفراج عنه خلال فترة حكم الرئيس السابق محمد مرسى).

وعقب ثورة 30 يونيو تبنى المغربى تحركاً تنظيمياً لارتكاب أعمال العنف وإحداث حالة من الشغب والفوضى ومحاولة إسقاط الدولة من خلال استهداف رجال القوات المسلحة والشرطة وعدد من المنشآت الهامة والحيوية وأبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم، وقد شارك فى العديد من أحداث العنف منها أحداث ميدان رمسيس، حيث لقى نجله (محمد) مصرعه فى تلك الأحداث.

وتضم البؤرة الإرهابية المُشار إليها عدد من العناصر القيادية أبرزهم سالم عبد العال سالم حسان أبو رجلين، والسيد فتحى عز الدين محمد هاشم (حركى: معتز)، وأحمد ماهر أحمد إسماعيل (حركى: زياد)، وعقب تقنين الإجراءات واستئذان نيابة أمن الدولة العليا, تم استهداف عناصر تلك البؤرة، حيث لقى الأول والثانى مصرعهما خلال المواجهات الأمنية، وتمكنت القوات من ضبط قائدها المدعو “نبيل محمد عبد المجيد المغربى”، وعدد (39) من عناصر الخلية.. هم كل من..
1. سيد جمال مصطفى حافظ, مواليد 23/1/1986 القليوبية ومقيم شبرا الخيمة.

2. محمد إبراهيم جمعه القرم, مواليد 1/3/1991 شمال سيناء ومقيم رفح – تم ضبطه.

3. عمر حمدى محمود على, مواليد 28/2/1985 ومقيم بنى سويف.

4. سيد أحمد السيد الحريرى, مواليد 1/10/1988 ومقيم ‏القاهرة.

5. شريف عوض عبده نزهة, سن 30 ومقيم دمياط.

6. هشام صبحى عبد الهادى عوض (حركى / أبو المقداد) مواليد 1/9/1974 ومقيم الجيزة.

7. محمد فاروق عبد الغنى موسى (حركى: أبو بكر) مواليد 28/6/1979 ومقيم الجيزة.

8. ناصر عبد الفتاح محمد براغيت (حركى: أبو بلال) مواليد 19/3/1960 ومقيم الجيزة٠

9. أبو الفتوح عبد المقصود السيد أحمد عمر, مواليد 3/6/1950‏ القاهرة.

10. عبد الخالق عبد الجليل محمود السعدنى, سن 60 ومقيم بمدينة العبور.

11. أحمد عبد الخالق عبد الجليل محمود السعدنى, مواليد 14/6/1984 القليوبية.

12. فوزى محمد السيد سيف الدين (حركى: أبو مريم) مواليد 7/7/1970 الغربية.

13. أحمد محمد عبد الرازق عبد العليم, مواليد 23/10/1982 القليوبية.

14. عمر زكريا محمد على السعداوى, مواليد 13/7/1979 القليوبية.

15. أحمد ماهر أحمد إسماعيل شهرته “أحمد النجار” (حركى: زياد) مواليد 3/3/1981ومقيم القليوبية.

16. عمر عبد الخالق عبد الجليل محمود, مواليد 2/3/1985 القاهرة.

17. عزيز عزت عبد الرازق موسى, مواليد 5/12/1973 القاهرة.

18. نبيل محمد عبد المجيد المغربى (حركى: الشيخ) مواليد 22/7/1951 القاهرة.

19. أحمد ماهر محمد عبد الرحمن, مواليد 1/3/1994القاهرة.

20. عمار ممدوح عبد العظيم أبو الغيط, مواليد 1/8/1988 القاهرة.

21. محمود ياسين ياسين محمد, مواليد 1/6/1975 الشرقية.

22. وسام جمال الدين على سلامة, مواليد 8/4/1987 الشرقية.

23. باسم سعد مصطفى الأكثر, مواليد 23/12/1976 القليوبية.

24. وليد حسين محمد حسين مواليد 12/12/1985 القاهرة.

25. أحمد علاء الدين فضلا لله محمد, مواليد 22/9/1987 القاهرة.

26. محمد سيد عبد الرازق السيد وشهرته محمد بلاطة مواليد 1989 الجيزة.

27. وليد رفت محمد يونس مواليد 24/12/1979 الشرقية.

28. هانى مهلل صادق يوسف, مواليد 12/2/1978 الجيزة.

29. مصطفى حسين السيد الكاشف, مواليد 11/2/1987 الشرقية.

30. أحمد حسن على عبد الرحمن مواليد 15/5/1990 الشرقية.

31. إبراهيم محمد عصام خضراوى مواليد 1/3/1986 الشرقية.

32. حسام إبراهيم إبراهيم قشطة مواليد 18/3/1989الشرقية.

33. عبد الرحمن على على إسكندر, مواليد 28/3/1986 القليوبية.

34. رضا محمد على عبد الله زيادة مواليد 13/10/1968 القاهرة.

35. عبد الله رضا محمد على عبد الله زيادة مواليد 22/2/1993 القاهرة.

36. أحمد عادل السيد يوسف مدكور مواليد 23/2/1988 القاهرة.

37. أحمد جمال فرغلى رضوان مواليد 1988 سوهاج.

38. محمد حسين حسن أحمد حسين, سن 31 الجيزة.

39. وليد أحمد على أحمد.. حركى (أبو عبيدة).

وأكد وزير الداخلية أنه تم ضبط بحوزة عناصر تلك البؤرة أسماء وبيانات عدد من الشخصيات العامة والإعلاميين ورصد لعدد من ضباط الشرطة والمنشآت الهامة والحيوية, والمنشآت الشرطية والعسكرية كانوا فى طريقهم لاستهداف تلك الشخصيات والمنشآت الهامة وكان لضبطهم أكبر الأثر فى إحباط هذا المخطط، كما ضبط بحوزتهم بداخل مخزن بمدينة السادس من أكتوبر المضبوطات الآتية:

عدد (1) بندقية آلية 7,62×39- عدد (98) طلقة من ذات العيار- برميل متوسط الحجم يحتوى على بارود أسود يشتبه أن يكون بارود سلطانى- عدد (57) شيكارة نترات أمونيوم- عدد (1) لفة فتيل تفجير سريع الاشتعال- ‏شيكارة نترات فضة – عدد (1) برميل كبير يحتوى على نترات فضة- عدد (1) فتيل اشتعال بطول 33 مترا تقريباً – عدد (3) ‏هياكل قنبلة بحجم قنبلة الغاز – عدد (2) بوتقة زجاجية تحتويان على خلطة نترات أمونيوم ومواد كيماوية داخل إناء به ماء وألواح من الثلج بغرض تبريدها – عدد (1) برطمان من البلاستيك بداخله مادة الهيكسامين- برميل متوسط يحتوى على بارود أسود يشتبه أن يكون بارود سلطانى – عدد (1) جهاز لاب توب – عدد (3) ‏شرائح هاتف محمول – عدد (1) ‏مطحنة- (ا) ميزان رقمى- (5) دفاية كهربائية- (17) أسطوانة فضى اللون – (1) خلاط – عدد (3) بطارية 9 ‏فولت – عدد (5) جوال كبريت زراعى – عدد (41) ‏أسطوانة حديدية – عدد (7) براميل فارغة – عدد (1) جركن كلوروفورم – عدد (1) أسطوانة بوتاجاز.

كما تم ضبط بحوزتهم بداخل فيلا وشقة بمدينة العبور المضبوطات الآتية عدد (11) ‏قنبلة يدوية دفاعية F1– عدد (8) دانات هاون 82 مم – عدد (10) طلقات مدفعية دفع صاروخى 120 مم- ‏عدد 29 جهاز إطلاق- ‏أجزاء خاصة بمدفع هاون 82 مم- ‏أجزاء لدوائر كهربائية- عدد (9) أسلحة إلى – عدد (35) ‏خزينة – عدد (1) ‏بندقية FN – عدد (7) ‏خزائن – عدد (1) ‏بندقية خرطوش- عدد (2) طبنجة حلوان- كمية كبيرة من الطلقات- عدد (6) رؤوس متفجرة – (200) ‏كيلوجرام بودرة آمونيا- كمية من مادة TNT.

كما تم ضبط معدات تستخدم للرصد الأمنى وهى عدد واحد نظارة ميدان- عدد اثنين جهاز لاسلكى- هواتف محمولة- أجهزة لاب توب- كاميرات فيديو ديجيتال حديثة وصغيرة الحجم- مبالغ مالية كبيرة- بعض المشغولات الذهبية، وتم ضبط كمية من الأوراق التنظيمية مدون بها (بعض المعادلات الكيمائية ورسومات لعربات أمن مركزى وأجزاء لصواريخ)، ‏إضافة لأوراق مدون عليها بخط اليد بعض الكلمات المشفرة (تفجير قسم الضبعة- اقتحام قسم طما وأخذ السلاح- تفجير كنيسة “واستعمار (6) ‏إسلامية”- فوك بوزك الكل بيحبك وبعوزك شباب وبنات العراق خيانة مشروعة لم كروب أحاسيس القلب- المنيا استعمار- تفجير 3 ‏كنائس وقسم شرطة ومقتل 50 ‏ضابطا وجرح 60 ‏- وأخذ مبنى المحافظة بأسيوط – إسكندرية- بورسعيد- السويس- سيناء- مهلة لغد وبعدها السلاح والاستقلال واقتحام مقر المخابرات فى المنيا).

وتبين من خلال الفحص ارتباط عناصر تلك البؤرة بعناصر تنظيم أنصار بيت المقدس الذى يرتبط بأحد تنظيمات القاعدة العاملة، والتى تنشط فى ليبيا تحت مسمى (تنظيم أنصار الشريعة)، ويقوم عناصر هذا التنظيم بتمويل عناصر البؤرة فى مصر بالسلاح والعتاد، وتمكنت أجهزة الأمن من خلال معلومات دقيقة من تحديد مسئول تسليح التنظيم المتواجد فى ليبيا، وتم إعداد كمين له بمدينة مطروح أسفر عن ضبطه ويدعى “محمد عبد السميع حميدة عبد ربه” والمكنى حركياً (أبو سمية) مصرى الجنسية.. كما تم ضبط أحد العناصر الإرهابية الخطرة بصحبته وخلال عملية الضبط قاما بإلقاء قنبلتين أصابت عدداً من الضباط والأفراد.

ثالثاً: إحباط عمليات إرهابية تواكب الاحتفال بنصر أكتوبر وتحديد مرتكب واقعة استشهاد اللواء/ نبيل فراج، حيث توافرت معلومات للأجهزة الأمنية مفادها سعى عناصر تكفيرية معتنقة لفكر وأيدلوجية تنظيم القاعدة بمحافظة الجيزة لارتكاب أعمال عدائية وتخريبية تجاه المنشآت الحيوية، والتابعة للقوات المسلحة والشرطة وأبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم خلال الاحتفال بنصر أكتوبر المجيدة، وتم إخطار النيابة المختصة بتلك المعلومات والتحريات والتى أذنت بضبط هؤلاء وتفتيش مساكنهم أعقبها توجيه ضربة أمنية لهم فجر 5 أكتوبر الماضى بمكان اختبائهم بمزرعة كائنة بتقسيم جمعية السلام للإصلاح الزراعى بالجبل الغربى أمام سجن القطا بمحافظة الجيزة، مملوكة للمدعو /فرج السيد عبد الحافظ ربيع.. وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط كل من مصطفى محمد حمزاوى عبد القادر حجازى, مواليد 8/4/1984 كرداسة، وأحمد محمد محمد الشاهد, مواليد 18/8/1980 كرداسة، ومحمد سعيد فرج القفاص, مواليد 26/3/1970 كرداسة، وصهيب محمد نصر فرج الغزلانى, مواليد 24/3/1993 كرداسة ونجل القيادى الهارب “محمد نصر الغزلانى “المحرك الرئيسى لأحداث كرداسة”، وشحات مصطفى محمد على موسى, مواليد 1/1/1985 كرداسة، وعثر بحوزتهم على المضبوطات التالية:

عدد (2) قاذف آر بى جى.
عدد (8) قذائف آر بى جى.
عدد (8) عبوات دافعة لقاذف آر بى جى.
عدد (2) سلاح إلى متعدد.
عدد (1) بندقية ماركة إف إن.
عدد (1) بندقية ماركة برتا عيار 5.64 * 45مم.
عدد (1) بندقية خرطوش, جراب بندقية.
عدد (1) جراب دانة.
عدد (13) سلاح إلى عيار 7.62*39 مم.
عدد (26) خزنة سلاح آلى.
عدد (2) فرد خرطوش محلى الصنع.
عدد (1) طبنجة ماركة برتا.
عدد (1) طبنجة حلوان بدون خزنة.
عدد (48) قنبلة بودرة محلية الصنع ومسامير.
عدد (1) قنبلة غاز.
عدد (8) أقنعة واقية من الغازات.
عدد (2) فلتر غيار للأقنعة الواقية.

ومن خلال الفحص الفنى للمضبوطات وتكثيف جمع المعلومات والربط بين كل ملابسات الواقعة وأحداث قسم شرطة كرداسة تبين أن الطبنجة الحلوان المضبوطة هى ذات السلاح المستخدم فى واقعة استشهاد اللواء نبيل فراج، وأن مرتكب الواقعة وهو المدعو “أحمد محمد يوسف عبد السلام صالح”، وشهرته “أحمد ويكا”، مواليد 15/8/1986 ترزى ومقيم بكرداسة “هارب”.. وأن الطبنجة المستخدمة فى الحادث ماركة حلوان تم سرقتها من قسم شرطة كرداسة أثناء أحداث الهجوم على القسم.. وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لملاحقة المتهم المذكور وضبطه.

رابعاً: ضبط خلية من العناصر الإرهابية المتورطة فى ارتكاب عدد من الحوادث استهداف رجال القوات المسلحة والشرطة بمنطقة الإسماعيلية، حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط اثنين من أخطر العناصر التكفيرية وأكثرها عنفاً وشراسة، وتلقيا العديد من التدريبات على أعمال القتال.. وهما حاتم سلامة حسن سليم.. وخلال عملية الضبط أصيب بطلقٍ نارى ولقى مصرعه أثناء علاجه بالمستشفى، ومحمود محمد سلمان حماد، واعترف المذكوران بارتكابهما العديد من العمليات الإرهابية واستهدافهما قوات الجيش والشرطة، وعددٍ من المنشآت العسكرية، وذلك على النحو التالى استهداف مبنى المخابرات الحربية بالإسماعيلية، واستهداف عميد شرطة/ طه زكى مدير إدارة تأمين المجرى الملاحى بقناة السويس واستشهاده، واقتحام مكتب بريد الشيخ زويد بالإسماعيلية، والاستيلاء على ما به من أموال، وتفجير خط الغاز الطبيعى بأبو صوير، ومحاولة استهداف عقيد شرطة/ طارق الطحاوى- حال تنفيذه إحدى المأموريات الأمنية، واستهداف سيارة تابعة للقوات المسلحة مما نتج عنه استشهاد اثنين من المجندين، واستهداف اثنين من مجندى القوات المسلحة حال حراستهما لإحدى المنشآت العسكرية بالتل الكبير، واستهداف ناقلة دبابات واستشهاد اثنين من المجندين، واستهداف مقدم قوات مسلحة/ أحمد فاروق بطريق الإسماعلية الصحراوى.

خامساً: حوادث التعدى وإطلاق النيران على قوة كمين مسطرد بتاريخ 27 سبتمبر- كمين خلف ميراج سيتى بتاريخ 16 أغسطس- نقطة شرطة النزهة بتاريخ 30 أغسطس.

وقامت مجموعات العمل الأمنية بإجراء فحص شامل وكامل لكل العناصر المشتبه تورطها فى ارتكاب أية أعمال عدائية، وتمكنت من ضبط المدعو “محمد فتحى محمد إسماعيل سنجر” وشهرته (محمد سنجر) مواليد 24/9/1977، ومقيم بالمطرية من العناصر المتشددة السابق مشاركتها بالتعدى على مقر حزب الوفد.. الذى اعترف بارتباطه بأحد التنظيمات التكفيرية المرتبط بتنظيم القاعدة، والذى يرأسه الهارب “سمير عبد الحكيم إبراهيم”.. والأخير قام بتكوين عدة مجموعات مسلحة منفصلة تضم عدد (25) عنصرا قامت بتنفيذ حوادث التعدى على (كمين مسطرد– كمين خلف ميراج سيتى – نقطة شرطة النزهة – سرقة عدد من السيارات بالإكراه من بينها السيارة المستخدمة فى حادث محاولة اغتيال السيد وزير الداخلية).. وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط (8) من تلك العناصر اعترفوا بانتمائهم لتلك البؤرة الإرهابية، وقيامهم بالاشتراك بتنفيذ العديد من العمليات العدائية ضد رجال الشرطة.. وهم كل من
1. سيد محمود جاب الله عبد الغنى, وشهرته (خالد حربى) مواليد 15/7/1976 الجيزة ومقيم بإمبابة, مارس أنشطة عدائية ضد أبناء الطائفة المسيحية, ومطلوب ضبطه وإحضاره فى القضايا أرقام 352 لسنة 2012 حصر أمن دولة عليا “التحريض على أعمال العنف والشغب” و318 لسنة 2013 حصر أمن دولة عليا “التحرك الجهادى بإمارة القيادى محمد الظواهرى”.

2. حسن أنور حسن إبراهيم, ويتخذ اسماً حركياً (حسن كنانة) مواليد 17/9/1975 القاهرة ومقيم بالمطرية, من العناصر التكفيرية بمحافظة القاهرة.

3. محمد أحمد محمد العسيلى, ويتخذ اسماً حركياً (رينجو) مواليد 15/8/1983 ومقيم بالمطرية, من العناصر الجهادية وسبق اعتقاله خلال الفترة من 7/7/2007 حتى 2/4/2008.

4. إسماعيل محمد أوشاالله رشوان, ويتخذ اسماً حركياً (إسماعيل أوشة) مواليد 29/3/1981 ومقيم بالمطرية, ومن العناصر التكفيرية والسابق اعتقاله خلال الفترة من 27/11/2006 حتى 3/9/2008.

5. ربيع عبد الناصر طه مبروك, وشهرته (شيكو) مواليد 1/1/1983 ومقيم بنى سويف وله محل إقامة آخر بالمطرية بالقاهرة.

6. ياسر عيسوى أحمد عيسوى, مواليد 10/3/1975 ومقيم بمدينة السلام.

7. أحمد صابر نصر عبد الحميد عبد الغنى, مواليد 22/2/1990 ومقيم بالمطرية, توافرت معلومات حول مشاركته عناصر التحرك فى بعض أعمالهم العدائية.

8. رجب ظايط عبد الله عبد الفتاح, مواليد 6/6/1986 ومقيم المطرية, من ذوى المعلومات الإجرامية, سبق مشاركته عناصر التحرك لسرقة سيارة أحد أبناء الطائفة المسيحية.

سادساً: حادث استشهاد 25 مجندا من قوات الشرطة بشمال سيناء واختطاف سبعة جنود، وقال وزير الداخلية أنه فى إطار المتابعات الأمنية لضبط المتورطين فى حادث استشهاد مجندى الشرطة واختطاف الجنود السبعة بشمال سيناء فقد توافرت معلومات تفيد أن المدعو “عادل محمد إبراهيم محمد” وشهرته “عادل حبارة” الهارب من سجن وادى النطرون فى يناير 2011, والمحكوم عليه غيابياً بالسجن 10 أعوام لتورطه فى إصابة فرد شرطة, كما أحيلت أوراقه إلى فضيلة المفتى لتورطه فى حادث مقتل “شرطى” بدائرة مركز شرطة أبوكبير بالشرقية.. وقام بمشاركة آخرين من العناصر التكفيرية بمحافظة شمال سيناء باختطاف الجنود السبعة بسيناء وتنفيذ عدد من عمليات السطو المسلح والخطف، بهدف توفير الدعم المالى اللازم لتمويل جرائمهم الإرهابية, واستهداف قوات الشرطة والجيش.

كما أكدت المعلومات اطلاع المدعو “”عادل حبارة” بالتخطيط والإعداد والتنفيذ لحادث مقتل عدد (25) من جنود شمال سيناء خلال شهر أغسطس (2013)، بمشاركة كل من المدعو “ناصر عياد محمد على جهينى”، والمدعو “عبد الهادى زايد عواد زايد” والمكنى بـ”أبو ولاء”، والفلسطينى “أبو عبد الله المقدسى والمكنى بـ”أبو صهيب” (المسئول الشرعى لتنظيم فتح الإسلام الإرهابى بقطاع غزة)، وقيامه عقب ذلك بتكليف المدعو “أسامة محمد عبد السميع خليل الشوربجى” المقيم بمدينة العريش بإخفاء إحدى السيارات المُستخدمة فى الحادث نصف نقل دبل كابينة، لحين التخلص منها وحرقها عقب علمه بتمكن الأجهزة الأمنية من تحديدها، إلا أنه تلقى رسالة نصية من الفلسطينى “أبو عبد الله المقدسى” عُثر عليها بهاتف المضبوط “عادل حبارة” طالبه فيه بعدم حرقها، مما دفعه للسعى نحو تغيير لونها من خلال محاولته شراء المواد اللازمة لطلائها.. حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطه أثناء تنفيذه لذلك، وبصحبته (2) من عناصر مجموعته التنظيمية، وهما كلاً من على مصبح سليمان مصبح أبو حراز، وأحمد مصبح سليمان “شقيق الأول، وبحوزتهما عدد (2) قنبلة يدوية، حاولا استخدامهما فى التعدى على القوات حال ضبطهما ألا أنه تم السيطرة عليهما وانتزاعهما منهما.

كما رصدت المعلومات قيام المدعو “عادل حبارة” بالتواصل مع عضو التنظيم الهارب خارج البلاد “محمود مغاورى” للتخطيط لاستهداف قوات الشرطة بمحافظة الشرقية، حيث تم تكليف كل من:

1. صبرى محمد أحمد محمود أبو الروس “لقى مصرعه”.

2. صبرى محمد محمد إبراهيم محجوب.

3. بلال محمد إبراهيم نصر الله.

4. أشرف محمود أبو طالب.

بإطلاق النيران على سيارتين تابعتين لقطاع الأمن المركزى أثناء سيرهما بطريق ههيا الزراعى بمحافظة الشرقية.. مما أدى لحدوث تلفيات بالسيارتين وسقوط إحداهما فى مصرف مائى بجانب الطريق.. ونتج عن الحادث إصابة ضابط وأمين شرطة و7 مجندين بإصابات مختلفة من بينها طلقات نارية وخرطوش، وتمكنت الأجهزة الأمنية من تحديدهم وحال استهدافهم قاموا بإطلاق الأعيرة النارية تجاه قوات الشرطة التى بادلتهم إطلاق النيران، حيث استشهد على إثر ذلك المجند “محمد عبد الله السيد”، وأسفرت المواجهات عن مصرع المدعو “صبرى محمد أحمد محمود أبو الروس”, وضبط المدعو “صبرى محمد محمد إبراهيم محجوب”.

سابعاً: حادث استشهاد المقدم محمد مبروك، حيث توافرت لدى الأجهزة الأمنية معلومات تتضمن أن عناصر إحدى البؤر الإرهابية بقيادة المدعو “محمد فتحى الشاذلى” يحوذون بيانات بعض ضباط جهاز الأمن الوطنى، وأضافت المعلومات أن المذكور يقيم بشقة بإحدى العقارات بمنطقة قها بالقليوبية، وأنه أمعن فى الاختفاء عقب صدور أمر من النيابة العامة بضبطه وإحضاره فى قضية (مزرعة العادلية بالشرقية)، والسابق تجهيز السيارة المُستخدمة فى حادث محاولة اغتيال السيد وزير الداخلية بالمتفجرات بها، كما أكدت المعلومات أن المذكور أحد المتورطين فى التخطيط والرصد والتنفيذ فى حادث اغتيال الشهيد المقدم محمد مبروك الضابط بقطاع الأمن الوطنى، وارتكاب العديد من العمليات الإرهابية التى وقعت مؤخراً، وتم استهدافه فجر الخميس الموافق 21 نوفمبر الحالى، وعقب تبادل كثيف لإطلاق النيران تم ضبطه وبحوزته بندقية آلية، واستشهد خلال التعامل النقيب/ أحمد سمير الكبير الضابط بالعمليات الخاصة، وتمكنت القوات من ضبط آخر بصحبته ويدعى/ أحمد محمود عبد الرحيم محمد فراج وهو من أخطر العناصر التكفيرية الجهادية.

وضبط بحوزتهما كشف بكنائس منطقة شمال القاهرة، وكشف بأسماء بعض ضباط قطاع الأمن الوطنى المستهدفين، ورسم كروكى لمديرية أمن الجيزة.

ثامناً: حادث محاولة اغتيال السيد وزير الداخلية، تم تشكيل مجموعة عمل أمنى من جهاز الأمن الوطنى والأمن العام والمباحث الجنائية, تمكنت من تحديد هوية مرتكبى الحادث بعد أقل من 24 ساعة.. بعد مراجعة وفحص العناصر التى تعتنق الفكر التكفيرى، والتى تقيم بالمنطقة محل الحادث، حيث شنت الأجهزة الأمنية العديد من الحملات استهدفت محال إقامة تلك العناصر مساء يوم الجمعة 6/9/2013.. إلا أنه لم يتم الإعلان عن ذلك فى حينه لصالح إجراءات التحقيق وهم كل من:
1. هشام على عشماوى مسعد إبراهيم.. المذكور من العناصر التى تعتنق الفكر الجهادى سبق رصد سفره لدولة تركيا فى 27 أبريل 2013 عبر ميناء القاهرة الجوى وتسلله عبر الحدود السورية التركية لدولة سوريا, ويرتبط بعدد من العناصر الفلسطينية المتشددة، وسبق أن تلقى تدريبات (حول تصنيع المواد المتفجرة – العمليات القتالية) وعقب عودته شارك فى اعتصام رابعة العدوية.. وباستهداف شقته الكائنة بلوك 9 عمارة 18 شارع على عشماوى المنطقة العاشرة مدينة نصر, عُثر بها على كمية من المواد المتفجرة – والمواد المستخدمة فى إعدادها – بيانات عدد من العناصر المتطرفة.

2. عماد الدين أحمد محمود عبد الحميد.. من العناصر الإرهابية الخطرة التى تعتنق الفكر الجهادى.

3. وليد محمد محمد بدر.. من العناصر التى تعتنق الفكر الجهادى التكفيرى لقى مصرعه أثناء التفجير.

وتوصلت معلومات الأجهزة الأمنية إلى أنه مساء يوم 4 سبتمبر الماضى عقد لقاء سرى بمنزل الأول شارك فيه الثانى والثالث تم خلاله وضع اللمسات الأخيرة لتنفيذ عملية انتحارية استهدفت موكب السيد الوزير، وتم خلال اللقاء تقسيم الأدوار بين المشاركين على النحو التالى:
يتولى الأول (هشام عشماوى) رصد ومتابعة تحركات السيد الوزير.
يقوم الثانى (عماد الدين أحمد) بإعداد العبوات المتفجرة بالاشتراك مع الأول.

يقوم الثالث (وليد بدر) بالتنفيذ مستقلاً سيارة مفخخة، اتخاذ مسكن الأول كنقطة ارتكازا لتنفيذ العملية.

كما توصلت التحريات إلى أن السيارة المفخخة محل الحادث تحمل رقم (ق د ب 9132) ماركة هيونداى مسجلة باسم “هالة موريس بباوى” قام عناصر التنظيم بسرقتها من المدعو “يوسف ميخائيل يوسف” بتاريخ 29/7/2013 تحت تهديد السلاح (موضوع المحضر رقم 66/2013 أحوال قسم شرطة النزهة بذات التاريخ).

وأضافت التحريات أنه تم تجهيز السيارة المشار إليها بالمتفجرات بإحدى المزارع بمحافظة الشرقية يمتلكها أحد العناصر الإرهابية عضو التنظيم ويدعى محمد فتحى الشاذلى (تم ضبطه).

وتكثف الاجهزة الأمنية جهودها لضبط كلاً من المدعو “هشام على عشماوى مسعد إبراهيم” والمدعو “عماد الدين أحمد محمود عبد الحميد”.

عن Admin

اترك تعليقاً