متابعة متجددة . . الاثنين 28 يوليو . .عيد الفطر المبارك ارتقاء شهداء في عيد شهيد

eid sad1متابعة متجددة . . الاثنين 28 يوليو . .عيد الفطر المبارك ارتقاء شهداء في عيد شهيد

شبكة المرصد الإخبارية

*مقتل طفلة وإصابة 3 بعد سقوط قذيفة على منزل بقرية المقاطعة في شمال سيناء أثناء حملة أمنية لجيش الانقلاب

*فورين بوليسي: تواطؤ السيسي مع الكيان الصهيوني ضد غزة مكشوف للجميع

أشارت مجلة فورين بوليسي الأمريكية إلى أن نظام الانقلابي عبد الفتاح السيسي يستفيد مما يجري في غزة الآن, موضحة أن السيسي فشل حتى الآن في الوصول لكل ما يريد.

ورأى الكاتب الأمريكي ستيفن كوك، خبير مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، أن القاهرة لم تكن أبدًا وسيطًا نزيهًا بين إسرائيل وفلسطين، ونظام السيسي اليوم يستفيد فعلًا من العدوان على غزة، وأوضح أن المسؤولين المصريين يريدون منع الصراع من التمدد إلى شبه جزيرة سيناء وتعزيز المشاعر المعادية لجماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس.

وقال “كوك” في مقاله بمجلة “فورين بوليسي” الأمريكية،  أنه مع دخول عملية “الجرف الصامد” أسبوعها الثاني على قطاع غزة، لم يكن يهتم نظام السيسي إلا بـ”البحث عن مصلحته”، مضيفًا أن المخابرات العسكرية تريد إبقاء الفلسطينيين، وخصوصا حماس، في صندوق بعيد لمنع الصراع من زعزعة الاستقرار في شبه جزيرة سيناء، وضمان أن قطاع غزة لا يزال مسؤولية الإسرائيليين في الأساس، فضلا عن استبعاد غيرهم من اللاعبين الإقليميين من القيام بأي دور في غزة.

وأشار “كوك” إلى أن هجمات إسرائيل على فلسطين خلال عامي 2009 و2012 انتهت بنفس الطريقة على حد سواء، قائلا إنه بعد عدة أسابيع من القتال، عملت دائرة المخابرات العامة المصرية، بالتنسيق مع نظيرتيها الأمريكية والإسرائيلية، على التوصل إلى اتفاق بوقف النار، وأضاف: “وفي كل مرة، يخرج المصريون بشكل حسن المظهر: حدودهم آمنة، دون الانجرار إلى غزة، وقصف إسرائيل لحماس يضعف المنظمة عسكريا”.

ورأى أن فشل مصر حتى الآن في التوسط لوقف إطلاق النار هو إما غدر من عبد الفتاح السيسي، أو عدم كفاءة منه، أو تراجع ​​مكانة مصر بين الدول المسلمة، ولكن هناك تفسير آخر، وفقا للكاتب: يبدو أن المسؤولين المصريين يعتقدون أن استمرار العدوان -حتى الآن- يخدم مصالحهم.

وبالنظر إلى الدعاية المعادية لكل من جماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس في مصر، والتي تقوم عليها، بشكل جزئي، شرعية السيسي، وفقا للكاتب، فإن العدوان الحالي على غزة يخدم مصالح السيسي السياسية وأهدافه.

*كيف نجا شيخ قبيلة السواركة المؤيد للجيش من محاولة الاغتيال في شمال سيناء؟

روت مصادر قبيلة مقربة من الشيخ عبد المجيد المنيعي، الذي تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة من قبل مسلحين تفاصيل الحادث.

وقالت المصادر الاثنين، إن المسلحين حضروا إلى منزل ”عبد المجيد” بـ 3 سيارات من الدفع الرباعي، إلا ان الشيخ عبد المجيد وابنه علاء تداركوا الأمر بسرعة، والتفوا حول المنزل وصعدوا إلى سطحه أثناء هجوم المسلحين.

 وأوضحت، أن عبد المجيد ونجله فاجآوا المسلحين بوابل من الرصاص قتل 4 وأصاب 7 آخرين.

 وأشارت المصادر إلى أن عبد المجيد، تحفظ على جثث القتلى واتصل بقوات الجيش للحضور للقبض على المصابين.

  ويعد عبد المجيد المنيعي، أحد شيوخ القبائل المؤيدة للقوات المسلحة، والمستهدفة من الجماعات المسلحة بسيناء.

*الثوار يحرقون علم إسرائيل بالعريش

قام ثوار سيناء بوضع علم اسرائيل في مدخل الساحة الشعبية لمصلى العيد، ليدوس عليه كل من يدخل للصلاة، وذلك رفضاً منهم للإنتهاكات التي تمارسها قوات الاحتلال الصهيوني ضد المواطنين المدنيين بقطاع غزة، بتواطؤ مع قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي. 

لاقت الفكرة إعجاب الأهالي الذين شاركوا في إحرق العلم عقب آداء صلاة العيد، مرددين هتافات منها “يسقط يسقط حكم العسكر، رابعة وغزة وسوريا اخوات مش هنسيب حق اللي مات”، كما استنكر المصلين الصمت العربي من قبل الحكام العرب والمسلمين لما يجري ضد المدنيين في قطاع غزة.

 *دور المخابرات الحربية في قتل جنود كمين الفرافرة ورفح واعترافها باغتيال عمر سليمان وضابط أمن دولة

*إصابة ضابط و6 جنود أمن مركزي في انقلاب سيارة شرطة بطريق دمياط الجديدة

*جيش السيسي يواصل حملة اعتقالات في صفوف أهالي سيناء

قال العميد محمد سمير المتحدث العسكري، اليوم الاثنين، في تصريح صحفي إن قوات الجيش اعتقلت 11 شخصًا من أهالي سيناء وذلك استمرارًا للحملة الأمنية التي تقوم بها قوات الجيش ضد أهالي سيناء.
كانت قوات الجيش أعلنت أمس الأحد مقتل 42 شخصًا من أهالي سيناء خلال 48 ساعة بدعوى انتمائهم إلى “عناصر تكفيرية”

*استشهاد فتاة بمدنية نصر واعتقال شقيقتها “عيدية” الانقلاب للمصريين

استشهدت منذ قليل إحدى الفتيات المشاركات في مسيرة رافضة للانقلاب بمدنية نصر بالقاهرة، حيث ارتقت علي الفور إثر استخدام قوات الانقلاب للرصاص الحي لتفريق المسيرة، في حين أصيبت الفتاة وتدعي “أميمة مصطفي خضر-16 عامابرصاصة في الوجه أدى إلى ارتقائها علي الفور، ووصل جثمانها إلي مستشفي الفاروق.

كما تمركزت قوات مباحث الانقلاب أمام بيت الشهيدة لمنع المواطنين من التوافد عليه، كما اعتقلوا شقيقة الشهيدة من منزلها “فاطمة مصطفي خضر-18 عاماللضغط علي الأهل كي لا يذكروا حقيقة مقتل ابنتهم علي يد قوات الانقلاب .

 *عيد الشهداء بلون الدم وطعم الثورة ورصاص الانقلاب

رغم أن يوم العيد يوم فرحة وسعادة ؛ إلا أن الانقلابيين صمموا على أن يكون يوما تتشح فيه المزيد من الأسر بالسواد ، وتفقد فيه مصر المزيد من أبنائها .
حيث قتلت قوات أمن الانقلاب عددا من رافضى الانقلاب ، يؤكد شهود العيان أن عددهم وصل إلى 6 ، 4 منهم فى “أبو زعبل” بالقليوبية ، وشهيد فى “الخانكة” بنفس المحافظة ، إضافة إلى شهيدة فى مدينة نصر .  فيما يؤكد آخرون ارتفاع عددهم عن ذلك استشهاد المتظاهرين جاء خلال المسيرات التى شاركوا فيها ضد الانقلاب عقب صلاة العيد ، وذلك نتيجة الاعتداء على المسيرات السلمية التى شاركوا فيها فى محافظات القاهرة والقليوبية ، إضافة إلى اعتداءات مماثلة فى الجيزة وغيرها من المحافظات.

وتظاهر ملايين المصريين اليوم, مندديين بمجازر العسكر ضد مناهضي الانقلاب في مصر, استجابة لدعوة التحالف الوطنى لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في مليونية “عيد الشهداء” في ذكرى مجزرة الحرس الجمهوري, وتزامنا مع مجازر الجيش الصهيوني ضد اهل غزة المحاصرين.
خرج الملايين من ساحات العيد في القاهرة في مظاهرات حاشدة في احياء المطرية وعين شمس ومدينة نصر وحلوان والمعادي ومصر القديمة, رغم العنف الأمني المفرط الذي تعاملت به الشرطة مع المتظاهرين السلممين, ما اسفر عن شهيده بمدينة نصر وآخرين شهداء ومصابين بالمعادي لم يتثنى التأكد منهم.
وفي القليوبية, احتشد عشرات الالاف في أكثر من 12 فاعلية نظمها التحالف في شبرا الخيمة وقليوب والخنكة وأبوزعبل وقري العرب.
وفى مسيرة أبو زعبل, اعتدي أمين شرطة وأسرته علي المتظاهرين السلميين, ما أدى لإستشهاد ثلاثة من أبناء المدينة.
وفي الجيزة, تظاهر مناهضو الانقلاب في 26 فاعلية حاشدة في ميادين المهندسين وإمبابه وشارعي فيصل والهرم وشارع السودان ونهيا والبدرشين وكرداسة والصف وكفر حكيم.
ولم يغب عنف الشرطة المفرط عن حشود الثائرين في الإسكندرية ومحافظات الدلتا, التي شهدت أكثر من 150 فاعلية عقب صلاة العيد, للتنديد بمجازر الانقلاب, وتواطئه مع العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني والمقاومة.
ففي الإسكندرية, انطلق المتظاهرن من أكثر من 15 مصلى للعيد في محرم بك والشطبي والورديان وبحري والمندره, معلنين غضبهم علي ممارسات الانقلاب, وجرائمه ضد المصريين, والتي كان آخرها, رفع دعم المحروقات وغياب السلع التموينية بعد تقليص دعمها, فيما تصاعد العنف الامني ضد المتظاهرين ما أسفر عن إصابة واعتقال عشرات المتظاهرين وسط تجاوب شعبي كبير.
وفي الدلتا, تظاهر الالاف في محافظات الغربية والدقهلية والشرقية والمنوفية وكفر الشيخ ودمياط, فيما حاولت قوات الأمن تحجيم التظاهرات بحصارها لمصليات العيد والميادين العامة التي يتظاهر بها الثوار.
وكان الصعيد حاضرا بقوة في فاعليات اليوم, حيث غطت صور الشهداء أغلب مصليات الفيوم والمنيا وبني سويف, وأسيوط, وغطت بالونات الهليوم وصور الرئيس الشرعي ساحات الصلاة في القري والنجوع كما في المدن والمراكز.
وعقب الصلاة, خرج مئات الالاف من المصلين في مدن ومراكز المنيا, مهنئين أهلهم بعيد الشهداء, ومجددين العهد علي الثأر للشهداء, رغم حشود الأمن التي لاحقت المتظاهرين, واطلقت عليهم الخرطوش والغاز بكثافى في أغلب المسيرات.
بني سويف, كانت حاضرة هي الأخري في مشهد ذكري الشهداء حيث خرجت المسيرات إلي منازل الشهداء, لتجديد البيعة علي الثأر لهم.
الوضع تكرر في أغلب مراكز أسيوط التي أعلنت أنها ستكمل الثورة حتي سقوط الانقلاب ومحاكمة كافة المتورطين.

*مسيرة حاشدة برأس البر بعد صلاة العيد

نظمت حركة  شباب ضد الانقلاب بـدمياط مسيرة بعد صلاة العيد بمدينة  رأس_البر من مسجد شارع 33 ، تقدم المسيرة شباب ألتراس نهضاوي الذين أشعلوا حماس المسيرة بالهتافات والأناشيد الثورية، كما ردد المشاركون الهتافات المطالبة بالإفراج عن المعتقلين

 

*الإسكندرية تتحدى الانقلاب… صلاة عيد بطعم الثورة في الشوارع والساحات

أدى أهالي الإسكندرية، صباح اليوم الاثنين، أول أيام عيد الفطر المبارك، صلاة العيد في المساجد والساحات بعدد من أحياء الاسكندرية.

وعقب اتمام الصلاة اقيمت عدد من المسيرات بمناطق محرم بك والعصافرة وأبو سليمان بوسط وشرق الاسكندرية ، والدخيله بغرب الاسكندرية  

وانتشرت الزينة والبلالين والألعاب النارية بين الأطفال، عقب الصلاة، فيما ردد الآلاف لتكبيرات العيد في حضور مكثف وملحوظ للأسر والعائلات والذين افترشوا الساحات عقب الصلاة لإلتقاط الصور، وسط لهو ولعب الأطفال.

وتحدث الخطباء علي فضل العيد وفضل صلة الارحام ودعا الخطباء لغزة وللرئيس مرسي.

 

*مسيرة حاشدة عقب صلاة العيد بعين شمس في عيد شهيد

انطلقت عقب صلاة العيد مسيرة حاشدة من مسجد القدسي بعين شمس، شرق القاهرة، احتفالاً بالعيد وتأكيداً على إستمرار الثورة حتى تحقيق أهدافها واسقاط الإنقلاب العسكري والقصاص للشهداء.

كما لم ينسى المتظاهرين ما يعانيه الشعب السوري والشعب الفلسطيني وبشكل خاص أهل غزة الصامدة في وجه الكيان الصهيوني.

 

*ارتقاء خمسة  من ضمنهم فتاة في القليوبية والقاهرة برصاص ميلشيات الانقلاب

تحوّل أوّل أيام عيد الفطر في مصر إلى مناسبة لتجديد معارضي “الانقلاب” تظاهراتهم وفعالياتهم، مع تسجيل سقوط قتلى وجرحى على أيدي أجهزة الأمن.
وأعلنت مصادر اليوم الإثنين، أن خمسة من المحتجين قتلوا خلال تفريق قوات الشرطة مسيرة في منطقة أبو زعبل شمال القاهرة وفي مدينة نصر، شرق العاصمة.

وأوضح المصدر، الذي تحفظ على ذكر اسمه، أن قوات الأمن اعتدت بالرصاص الحي على المسيرة التي خرجت عقب صلاة عيد الفطر بأبو زعبل، ونتج عن الاعتداءات استشهاد اثنين من المحتجين وإصابة 15 آخرين بإصابات خطيرة لا تزال في أحد مشافي المدينة.

وفي السياق، أصيب العشرات بجروح واختناقات خلال تفريق قوات الأمن تظاهرات معارضة في مناطق مصرية عدة، من القاهرة والإسكندرية حيث تم اعتقال 6 من أنصار مرسي بتهمة إثارة الشغب وقطع الطريق بالمخالفة لقانون التظاهر، وفي مدينة السادس من أكتوبر وفي محافظة بني سويف.

وقال شهود عيان إن قوات الأمن استخدمت الغاز المسيل للدموع وطلقات الخرطوش لتفريق تجمع لرافضي الانقلاب بمنطقتي الرمل ومينا البصل فأصيب عدد من المتظاهرين.

واشار الشهود الى حدوث حالة من الكر والفر بالمنطقة بعد قيام عناصر من الشرطة والجيش بمساعدة ما يوصفون بـ”البلطجية” في حملة اعتقالات عشوائية في صفوف المشاركين بعد مطاردتهم فى الشوارع الجانبية.

وقامت حركة شباب “6 إبريل”، بحرق العلم الإسرائيلي في منطقتي المطرية وعزبة النخل، تنديداً بالعدوان على غزة. وعلى الرغم من التزام المتظاهرين بالسلمية، وحرصهم على اصطحاب أطفالهم، إلا أن قوات الأمن هاجمت أغلب المسيرات بمختلف محافظات مصر، عبر إطلاق قتابل الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف فور الانتهاء من الصلاة.

 

*الشرطة تفتح النار على مسيرة بـ ” أبو زعبل ” وهناك اشتباه في استخدام سلاح M2 المشهور بـ الجرينوف , مما أدى إلى إنفجار رأس أحد المارة وتوفى في الحال . وهناك عدة إصابات بالسلاح الآلي .

 

*الشرقية: داخلية الانقلاب تعتدي بالغاز والخرطوش علي مسيرة حاشدة بالزقازيق عقب صلاة العيد

اعتدت قوات أمن الانقلاب علي علي مسيرة لثوار وأحرار الزقازيق بالخرطوش والغاز المسيل للدموع وأسفرت عن إصابات في صفوف المتظاهرين واختناقات ، وأنباء عن حملة اعتقلات عشوائية.
وكان ثوار وأحرار الزقازيق قد شاركوا في المسيرة الحاشدة التي نظمها التحالف الوطني لدعم الشرعية والحركات الشبابية والنسائية عقب صلاة العيد لرفض الانقلاب العسكري وتضامناً مع غزة ضد العدوان الصهيوني الغاشم واستمرارا لفعاليات أسبوع عيد الشهيد.
انطبقت المسيرة من أمام مسجد البخاري مروراً بشارع المحافظة وسط تفاعل كبير من المارة والأهالي وترديد الشباب للهتافات الرافضة لحكم العسكر منها الشعب يريد إسقاط النظام”، “الشعب يريد إعدام السفاح”، “الكهربا بتقطع ليه بتروح غزة ولا إيه”، “اسألوه يا نور عنيه الكهربا بتقطع ليه”، باطل ياسيسى مرسى رئيسي، مكملين، غزة غزة رمز العزة“.
وأكد الثوار أن العيد الحقيقي يأتي عندما ينتصر الحق ويزهق الانقلاب والاستبداد والاحتلال ويتحقق القصاص للشهداء والمظلومين وتنصف الشعوب ويسقط القتلة الفاشيين الفاشليين وتتحرر الأرض والمقدسات ، ويخسر عسكر الحلف الصهيوني الامريكي كل جولاته ، مؤكدين استمرارهم في حراكهم الثوري حتي دحر الانقلاب وعودة الحرية والكرامة.

 

* ”كحك أم الدنيا”.. حلقة جديدة من ”جوتيوب” (فيديو)

 https://www.youtube.com/watch?v=9EJIm1xWOt8

*أول حالة تحرش في «العيد» بـ “التحرير”

سجل ميدان التحرير أول حالة تحرش بفتاة أثناء توجهها إلى مسجد الشعرواى بالقلعة لأداء صلاة عيد الفطر المبارك، بعدما تجمع عدد من الشباب حولها وتحرشوا بها، إلا أن عددا من المواطنين نجحوا في تخليصها من بين أيدي هؤلاء الشباب.

 

*تحقيقات النيابة: تنظيم أجناد مصر استهدف اغتيال ضباط الشرطة بعبوات ناسفة تفجر عن بعد

كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة برئاسة المستشار تامر فرجاني المحامي العام الأول للنيابة، في قضية التنظيم الإرهابي المسمى بـ “أجناد مصروالذي أحيل 20 من عناصره بالأمس إلى محكمة جنايات الجيزة – أن المتهمين أعدوا مخططا لاستهداف وقتل رجال وقيادات الشرطة في مناطق عدة من البلاد، مستخدمين في تنفيذ ذلك المخطط عبوات ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدوائر الكترونية لتفجيرها عن بعد باستخدام الهواتف المحمولة.

وأظهرت التحقيقات التي باشرها المستشار عماد شعراوي رئيس نيابة أمن الدولة العليا وأشرف عليها المستشار خالد ضياء المحامي العام بالنيابة – أن المتهمين قاموا بزرع العبوات الناسفة بالقرب من أماكن تمركز قوات الشرطة ونقاطها الأمنية، وفي أحيان أخرى قاموا بزرع تلك العبوات أسفل سيارات قيادات شرطية ومركبات الشرطة، مستهدفين اغتيالهم، وذلك بعد جمع المعلومات ورصد المجني عليهم من القيادات وأفراد الشرطة، فقتلوا 3 ضباط و 3 من أفراد الشرطة وأحد المواطنين، خربوا الممتلكات العامة.

وتبين من التحقيقات أن المتهمين ارتكبوا جرائمهم خلال الفترة من شهر يوليو من العام الماضي، وحتى 20 يوليو الجاري، بداخل محافظتي القاهرة والجيزة.

وينتظر أن تقوم محكمة استئناف القاهرة برئاسة المستشار أيمن عباس، خلال الأيام القادمة، بتحديد دائرة المحكمة التي ستتولى محاكمة المتهمين وموعد بدء جلساتها، وذلك عقب تسلمها ملف القضية كاملا من النيابة العامة.

والمتهمون بحسب ترتيب الأسماء الوارد بأمر الإحالة هم كل من: همام محمد احمد عطية (عاطل – هارب) بلال ابراهيم صبحى فرحات ( عاطل – محبوس) محمد صابر رمضان نصر (مهندس – محبوس) جمال زكى عبد الرحيم سعد (حاصل على دبلوم ثانوى صناعى – محبوس) عبد الله السيد محمد السيد ( طالب بجامعة الأزهرمحبوس) ياسر محمد احمد محمد خضير (حاصل على بكالوريوس هندسة – محبوس) سعد عبد الرؤوف سعد محمد (طالب بمعهد المصرى للعلوم والتكنولوجيا – محبوس) محمد احمد توفيق حسن (سائق – محبوس) محمود صابر رمضان نصر ( طالب – محبوس) سمير ابراهيم سعد مصطفى (عامل – محبوس) حسام على فرغلى على ( محبوس ) أحمد نبيل السيد محمد (حاصل على بكالوريوس صيدلة جامعة القاهرة – محبوس) خالد احمد سامى محمد كشك (مهندس بشركة طيبة للاسكان والتعمير بمدينة 6 اكتوبر – هارب) محمد اشرف فتحى احمد سليم (حاصل على دبلوم صناعى وموظف بجمعية الرحمةهارب) محمد عبد الحق محمد راغب (مهندس كمبيوتر واتصالات بالقرية الذكيةهارب) ربيع عادل حسن عبد الحميد (حاصل على بكالوريوس نظم معلومات – محبوس) عمر عبده عطية عبد الدايم ( حاصل على بكالوريوس هندسة قسم كهرباء – محبوس) احمد محمد مدحت (هارب) محمد جمال سعيد عبد الحميد (صاحب ورشة حدادة – هارب) السيد السيد عطا محمد مرسى (حاصل على دبلوم صناعى – محبوس) .

وفيما يلي نص أمر الإحالة “قرار الاتهام” الصادر بالقضية.. اولا:المتهم الاول:ـ
انشأ واسس وادار وتولي زعامة جماعة اسست على خلاف احكام القانون، الغرض منها الدعوة الى تعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة اعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية و السلام الاجتماعي، بأن انشأ واسس وادار وتولى زعامة جماعة اجناد مصر التى تدعو الى تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه و تغيير نظام الحكم بالقوة و الاعتداء على افراد ومنشأت القوات المسلحة و الشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عبادتهم و استحلال اموالهم و ممتلكاتهم واستهداف المنشأت العامة بهدف الاخلال بالنظام العام و تعريض سلامة المجتمع و امنه للخطر وكان الارهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تنفيذ اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.

ثانيا : المتهم الثاني:ـ تولى قيادة بجماعةِ اسسّت على خلاف احكام القانون ، بان تولى إنشاء خلايا الجماعة ـ موضوع الاتهام الوارد بالبند اولا ـ وتجنيد اعضاءها واصدار التكليفات لهم لتنفيذ اغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.

ثالثا : المتهمون من الثالث حتى التاسع عشر:ـ انضموا لجماعة اسست على خلاف احكام القانون ، بان انضموا للجماعة – موضوع الاتهام الوارد بالبند اولا- مع علمهم باغراضها على النحو المبين بالتحقيقات.

رابعا: المتهمون الثانى والخامس و السادس ايضا:-
أ- قتلوا عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه طارق مصطفى محمد المرجاوى –عقيد شرطة ومساعد مدير مباحث الجيزة لقطاع الغرب– بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط جامعة القاهرة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض ثلاث عبوات ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدوائر الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به ،وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم ،فاحدثوا بالمجنى عليه سالف الذكر الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

وقد اقترنت هذه الجناية بجناية اخرى سبقتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان سالفى الذكر شرعوا فى قتل المجنى عليه عبد الرؤوف فوزي حامد الصيرفي -لواء شرطة نائب مدير امن الجيزة لقطاع الغرب- وقوات الشرطة المكلفة بتامين محيط جامعة القاهرة –مبينة أسماؤهم بالتحقيقات- عمدا مع سبق الإصراروالترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتلهم واعدوا لذلك الغرض العبوات الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وقاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز تلك القوات بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم السادس عبوة ناسفة من العبوات انفة البيان الكترونيا باستخدام هاتف محمول، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواح المجنى عليهم ،فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

كما اقترنت الجناية موضوع بند الاتهام (رابعا /أ) بجناية اخرى تلتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان سالفى الذكر شرعوا فى قتل المجنى عليه احمد ابراهيم الدسوقى –رئيس مباحث قسم شرطة الجيزة-وقوات الشرطة المرافقة له عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط جامعة القاهرة واعدوا لذلك الغرض العبوات الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وقاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط جامعة القاهرة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الثالثة الكترونيا باستخدام هاتف محمول فاحدثوا الانفجار قاصدين ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداتهم فيه وهو نجاتهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربوا عمدا مبان وأملاكا عامة مخصصة لمصالح الحكومية بأن فجروا العبوات الناسفة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فخربوا نقطتى الشرطة الكائنتين بمحيطها وإحدى السيارات المملوكة لوزارة الداخلية وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوات الثلاثة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فاحدث الانفجار موت المجنى عليه طارق محمد المرجاوى وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجروا العبوات الثلاثة آنفة البيان بمحيط جامعة القاهرة فاحدث الانفجار ضرراً بأموال ثابتة ومنقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

خامسا: المتهم الأول ايضا:- اشترك بطريق التحريض مع المتهمين الثانى والخامس والسادس فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات – موضوع الاتهام الوارد بالبند رابعا- بان حرضهم على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك فوقعت الجرائم بناء على ذلك التحريض على النحو المبين بالتحقيقات.

سادسا: المتهمون من الاول حتى الخامس والعاشر:- -أ- قتلوا عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليهما هانى نشات على يوسف واشرف فتح الله سعدى احمد-مجندين بقوات الامن المركزى- بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط محطة مترو انفاق البحوث، وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط محطة مترو انفاق البحوث وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليهما الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي اودت بحياتهما وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .

وقد اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى تلتها ذلك انهم فى ذات الزمان والمكان شرعوا فى قتل المجنى عليه يحى عبد الله سليمان اباظة -عميد شرطة بقطاع اكتوبر للامن المركزى- والقوة المرافقة له عمداً مع سبق الإصراروالترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط قسم شرطة الطالبية واعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة اخرى شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط قسم شرطة الطالبية وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لاراداتهم فيه وهو نجاة المجنى عليهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- شرعوا فى قتل المجنى عليه اسامة محمد كمال محمد نجيب- مقدم شرطة بالادارة العامة للامن المركزى– والقوة المرافقة له –مبينة اسماؤهم بالتحقيقات – وهند محمد حنفي عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط مترو انفاق البحوث ومن يتصادف تواجده من المواطنين واعدوا لذلك الغرض العبوة الناسفة شديدة الانفجار المبينة بوصف التهمة (سادسا / أ) قاموا باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط المحطة آنفة البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثانى العبوة الناسفة الكترونيا حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- خربوا عمدا أملاكا عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيطى محطة مترو انفاق البحوث وقسم شرطة الطالبية فخربوا السيارتين المملوكتين لوزارة الداخلية وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيطى محطة مترو انفاق البحوث وقسم شرطة الطالبية فاحدث الانفجار موت المجنى عليهما هانى نشات على يوسف واشرف فتح الله سعدى وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

و- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة ومنقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

سابعاً:- المتهم التاسع ايضا:- اشترك بطريق المساعدة مع المتهمين من الاول حتى الخامس والعاشر فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات – موضوع الاتهام الوارد بالبند سادسا- بان أمدهم بالدائرتين الكهربائيتين المستخدمتين على العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فوقعت الجرائم بناء على تلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثامناً :– المتهمون الرابع والخامس والسابع ايضا:-
أ- قتلوا عمداً مع سبق الإصراروالترصد المجنى عليه احمد زكى لطيف–عميد شرطة بقطاع الامن المركزى- بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله ومحمود السيد عبد السلام سالم و محمود خيرى جاب الله –مجندين بقوات الامن المركزىوتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد ،أخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بالمجنى عليه وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم واستقلوا سيارتهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة لمراقبته والتاكد من خلوه من اية تمركزات امنية ،فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليه سالف الذكر الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- شرعوا فى قتل المجنى عليهما محمود السيد عبدالسلام سالم و محمود خيرى جاب الله –مجندين بقوات الامن المركزى – عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان عقدوا العزم وبيتوا النية على قتلهما واعدوا لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة وأخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة آنفة البيان وتربصوا لهما بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهما به وما ان ظفروا بهما واستقلا تلك السيارة رفقة المجنى عليه سالف الذكر حتى اوصل المتهم الخامس العبوة آنفة البيان الكترونيا حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة لمراقبته والتأكد من خلوه من اية تمركزات أمنية، فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما فاحدثوا بهما الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية الا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتهم فيه وهو مداركتهما واسعافهما بالعلاج وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .

ج – خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا السيارة المملوكة لوزارة الداخلية وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه احمد زكى لطيف وتعريض حياة المجنى عليهما سالفى الذكر للخطر على النحو المبين بالتحقيقات.
و- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال منقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

تاسعاً: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الرابع، الخامس والسابع فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند ثامنا- بان حرضهم الاول على ارتكابها واصدر لهم تكليفا بذلك واتفق معهم الثانى على ارتكابها وساعدهم بان امدهم بالعبوة الناسفة المبينة بوصف الاتهام السابق فوقعت الجرائم بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

عاشراً: المتهمان الرابع والسابع ايضا:-
أ- قتلا عمداً مع سبق الإصراروالترصد المجنى عليه محمد جمال مأمون –رائد شرطة بادارة مرور الجيزة- بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور ميدان لبنان وتنفيذا لمخططهما اعدا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد لصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس بالنافذة الحديدية لقسم المرور انف البيان وتربصا لهم على مقربة من ذلك المكان الذى ايقنا سلفا تواجدهم به وما ان ظفرا بهم حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثا بالمجنى عليه سالف الذكر الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .

ب- شرعا فى قتل احمد يونس مبروك و احمد خميس رضوان –امين شرطة ومجند بادارة مرور الجيزة – عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور ميدان لبنان واعدا لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة ولصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس بالنافذة الحديدية لقسم المرور انف البيان وتربصا لهما على مقربة من ذلك المكان الذى ايقنا سلفا تواجدهما به وما ان ظفرا بهما حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما فاحدثا بهما الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية إلا أن اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتيهما فيه وهو نجاتهما من الموجة الانفجارية القاتلة وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .

ج- خربا عمداً مبانٍ عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا نقطة مرور ميدان لبنان وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

د- استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه محمد جمال مأمون وتعريض حياة سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

و- استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة على النحو المبين بالتحقيقات.

حادى عشر: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الرابع والسابع فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند عاشرابان حرضهم الاول على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك ،واتفق معهما الثانى على ارتكابها وساعدهما بان امدهما بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجرائم بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثانى عشر: المتهم الخامس ايضا:-
أ- قتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه عبد الله محمد عبد الله عريف شرطة بادارة مرور القاهرة – بان بيت النية وعقد العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان المحكمة بمصر الجديدة وتنفيذا لمخططه اعد لذلك الغرض عبوة ناسفة متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد ،أخفاها بمحيط الميدان انف البيان وتربص لهم بالمكان الذى ايقن سلفا تواجدهم به وما ان ظفر بهم حتى اوصل العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ، فاحدث الانفجار قاصدا من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدث بالمجنى عليه سالف الذكر الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .

ب- شرع فى قتل المجنى عليهم ناصر عبد القادر ابراهيم ، هشام محمود فتحي محمد عليوه ، مصطفى جمال مصطفى شعبان و ابراهيم محمد السيد عبد الواحدضباط وافراد شرطة بادارة مرور القاهرة– عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيت النية وعقد العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان المحكمة بمصر الجديدة واعد لذلك الغرض العبوة الناسفة المبينة بوصف الاتهام السابق وأخفاها بمحيط الميدان انف البيان وتربص لهم بالمكان الذى ايقن سلفا تواجدهم به وما ان ظفر بهم حتى اوصل العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول، فاحدث الانفجار قاصدا من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدث بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداته فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج وقد ارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- خرب عمداً املاكا عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجر العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط ميدان المحكمة بمصر الجديدة فخرب لوحة التحكم باشارات المرور بمحيط الميدان انف البيان وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

د- استعمل المفرقعات استعمالا من شانه تعريض حياة الناس للخطر بان فجر العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه عبد الله محمد عبد الله وتعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر على النحو المبين بالتحقيقات.
د- استعمل المفرقعات استعمالا من شانها تعريض أموال الغير للخطر بان فجر العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة على النحو المبين بالتحقيقات .

ثالث عشر: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الخامس فى ارتكاب جنايات القتل والشروع فيه والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات – موضوع الاتهام الوارد بالبند ثانى عشر- بان حرضه الاول على ارتكابها مصدرا له تكليفا بذلك، واتفق معه الثانى على ارتكابها وساعده بان امده بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجرائم بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

رابع عشر: المتهمون الرابع والسابع والثامن ايضا:-
أ- قتلوا عمداً مع سبق الإصرار والترصد المجنى عليه بسام احمد جامع بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال القوات المسلحة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد أخفاها ولصقها المتهم السابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بالمجنى عليه بعدما اعتقدوا وظنوا بعمله بالقوات المسلحة وتربصوا له بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجده به وما ان ظفروا به واستقل سيارته حتى اوصل المتهم السابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهمين الرابع والثامن بمسرح الجريمة للشد من آزره ومراقبة الطريق، فأحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق روحه فاحدثوا به الاصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى اودت بحياته وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .

ب- استعملوا المفرقعات استعمالا من شانه تعريض حياة الناس للخطر بان فجر العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار موت المجنى عليه بسام احمد جامع وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملوا المفرقعات استعمالا من شانه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً بالسيارات المملوكة للمجنى عليهم بسام احمد جامع، عمرو محمد عبد الظاهر ،احمد فتحى عبد المحسن على النحو المبين بالتحقيقات.

خامس عشر: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الرابع، السابع والثامن فى فى ارتكاب جنايتى القتل واستعمال المفرقعات – موضوع الاتهام الوارد بالبند رابع عشر- بان حرضهم الاول على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك واتفق معهم الثانى على ارتكابها وساعدهم بان امدهم بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجرائم بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

سادس عشر: المتهمون من الثانى حتى الخامس والعاشر والحادى عشر ايضا
أ- شرعوا فى قتل المجنى عليه جمال سيد راغب – عقيد شرطة بقوات الامن المركزى- والقوة المرافقة له-مبينة اسمائهم بالتحقيقات- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين كوبرى الجيزة وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوتين ناسفتين شديدتي الانفجار متصلتين بدائرتين الكترونيتين لتفجيرهما عن بعد وقاموا باخفاءها بمحيط كوبرى الجيزة وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوتين الناسفتين الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق ،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوتين الناسفين آنفتى البيان بمحيط كوبرى الجيزة فخربوا السيارتين المملوكتين لوزارة الداخلية وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوتين آنفتى البيان بمحيط كوبرى الجيزة ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر على النحو المبين بالتحقيقات.
د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوتين آنفتى البيان بمحيط كوبرى الجيزة فاحدث الانفجار ضرراً باموال منقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

سابع عشر: المتهمان الاول والتاسع ايضا:-
اشتركا بطريقى التحريض والمساعدة مع المتهمين من الثانى حتى الخامس والعاشر والحادى عشر فى ارتكاب جنايات الشروع في القتل والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند سادس عشر- بان حرضهم الاول على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك وساعدهم التاسع بان امدهم بالدائرة الكهربائية المستخدمة على العبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجرائم بناءا على هذا التحريض وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثامن عشر: المتهمون من الاول حتى الثالث ايضا:-
أ- شرعوا فى قتل المجنى عليهم معتز مالك محمد نجيب ، احمد عبد الفتاح السيد و عاصم محمد على -ضباط وافراد شرطة – كريم عبد النبى محمد و احمد جمال صبحى عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بكمين ترعة الاسماعيلية “عبود” ومن يتصادف تواجده من المواطنين وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وأخفوها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط الكمين انف البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثالث العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة، وقد ارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربوا عمداً مبانٍ وأملاكاً عامة مخصصة للمصالح الحكومية بأن فجروا العبوات الناسفة آنفة البيان بمحيط كمين ترعة الاسماعيلية “عبود” فخربوا السيارة والدراجة النارية المملوكتين لوزارة الداخلية ومحطة انتظار اتوبيسات هيئة النقل العام وغرفة الامن الخاصة بمركز تبريد ومعادن شبرا على النحوالمبين بالتحقيقات.
ج – استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة ومنقولة على النحو المبين بالتحقيقات .

تاسع عشر: المتهم التاسع ايضا:- اشترك بطريق المساعدة مع المتهمين من الاول حتى الثالث فى ارتكاب جنايات الشروع في القتل والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند ثامن عشر- بان امدهم بالدائرة الكهربائية المستخدمة على العبوة الناسفة آنفة البيان فوقعت الجرائم بناء على تلك المساعدة.

عشرون:– المتهمون من الاول حتى الثالث ايضا:-
أ – شرعوا فى قتل المجنى عليه فاروق سامي محمد محمود- ملازم اول شرطة بوحدة مباحث قسم شرطة الاميرية- والقوة المرافقة له عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان عقدوا العزم وبيتوا النية على قتل قوات الشرطة المتواجدة بكمين السواح الامنى ، وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وأخفوها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط الكمين انف البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الثالث العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- استعملوا المفرقعات استعمالا من شانه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة آنفة البيان ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات

حادى وعشرون: المتهم التاسع ايضا:- اشترك بطريق المساعدة مع المتهمين من الأول حتى الثالث فى ارتكاب جنايتى الشروع في القتل واستعمال المفرقعات موضوع الاتهام الوارد بالبند العشرون- بأن امدهم بالدائرة الكهربائية المستخدمة على العبوة الناسفة آنفة البيان فوقعت الجريمتين بناءاً على تلك المساعدة.
ثانى وعشرون : المتهمان الخامس والسادس ايضا:-
أ – شرعا فى قتل المجنى عليهم اشرف فاروق محمود حسن ، احمد خليل امين على، محمد حامد عبد المجيد و عاطى عبد الرحيم حافظ – ضباط وافراد شرطة بالادارة العامة لمرور الجيزة- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم المرور بميدان الجلاء بالدقى وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وقاما باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط ميدان الجلاء وتربصا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفرا بهم حتى اوصل المتهم الخامس العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول ،فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثا بالمجنى عليهما الثالث والرابع الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارادتيهما فيه وهو مداركة المصابين واسعافهما بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربا عمداً املاكا عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط ميدان الجلاء بالدقى فخربا الكابل الخاص بلوحة التحكم باشارات المرور والمنضدة الخاصة بقوات الشرطة بمحيط الميدان انف البيان وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط ميدان الجلاء ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر على النحو المبين بالتحقيقات.

د- استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجرا العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط ميدان الجلاء فاحدث الانفجار ضرراً بأموال ثابتة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثالث و عشرون: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الخامس والسادس فى ارتكاب جنايات الشروع فى القتل والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند ثانى وعشرون- بان حرضهما الاول على ارتكابها مصدرا لهما تكليفا بذلك ، واتفق معهما الثانى على ارتكابها وساعدهما بان امدهما بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجرائم بناءا على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

رابع و عشرون: المتهمون من الاول حتى الثالث ايضا:-
أ- شرعوا فى قتل المجنى عليهم محمد ثروت مرسي ،كريم احمد على واسلام احمد بيومى – ضباط شرطة بالادارة العامة لمرور الجيزة- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بقسم مرور محور26 يوليو وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وقاموا باخفاءها بالقرب من قسم المرور انف البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الاول العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو نجاتهم من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربوا عمداً مبانٍ عامة مخصصة لمصالح حكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط قسم مرور محور 26 يوليو فخربوا قسم المرور وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان بمحيط قسم مرور محور 26 يوليو ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
د- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجروا العبوة آنفة الناسفة البيان بمحيط قسم مرور محور 26 يوليو فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة ومنقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

خامس وعشرون: المتهم التاسع ايضا:- اشترك بطريق المساعدة مع المتهمين من الاول حتى الثالث فى ارتكاب جنايات الشروع فى القتل والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند رابع وعشرون – بان امدهم بالدائرة الكهربائية المستخدمة على العبوة الناسفة آنفة البيان فوقعت الجرائم بناءا على تلك المساعدة .

سادس وعشرون: المتهمون من الثانى حتى الخامس و العاشر ايضا:-
أ- شرعوا فى قتل المجنى عليهما اشرف صلاح عبدالحميد قنديل وسعيد جمال عبد العزيز–عريف ومجند شرطة بمعسكر الهرم للامن المركزى –عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية و عقدوا العزم على قتل قوات الشرطة المتواجدة بمعسكر الهرم للامن المركزى وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوتين ناسفتين متصلتين بدائرتين الكترونيتين لتفجيرهما عن بعد وقاموا باخفاءهما بمحيط المعسكر انف البيان وتربصوا لهما بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهما به وما ان ظفروا بهما حتى اوصل المتهم الثالث العبوتين الناسفتين الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من آزره فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهما وقد خاب اثر الجريمة لسبب لادخل لاراداتهم فيه وهو نجاة المجنى عليهما من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة للمصالح الحكومية بأن فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيط قطاع الهرم للامن المركزى فخربوا احدى السيارات المملوكة لوزارة الداخلية وسور معسكر الهرم للامن المركزى وسور محور السادس والعشرين من يوليو وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.

ج – استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوتين الناسفتين انفتى البيان بمحيط معسكر الهرم للامن المركزى ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهما سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

د-استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه الحاق ضرراً بأموال الغير بان فجروا العبوتين الناسفتين آنفتى البيان بمحيط معسكر الهرم للامن المركزى فاحدث الانفجار ضرراً باموال ثابتة ومنقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

سابع وعشرون: المتهمان الأول والتاسع ايضا:- اشتركا بطريقى التحريض والمساعدة مع المتهمين من الثانى حتى الخامس والعاشر فى فى ارتكاب جنايات الشروع فى القتل والتخريب العمدى واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند سادس وعشرون – بان حرضهم الأول على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك وساعدهم التاسع بان امدهم بالدائرئتين الكهربائيتين المستخدمتين على العبوتين الناسفتين آنفتى البيان فوقعت الجرائم بناءا على هذا التحريض وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثامن وعشرون: المتهمون من الاول حتى الثالث والتاسع:-
أ- شرعوا فى قتل المجنى عليه عادل عبد الفتاح متولى واخرين -مبينة اسمائهم بالتحقيقات- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية و عقدوا العزم على قتل مستقلى اتوبيس هيئة النقل العام رقم “س ا ر 167” وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد أخفوها بالقرب من محيط خط السير المخصص للاتوبيس انف البيان وتربصوا لهم بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجدهم به وما ان ظفروا بهم حتى اوصل المتهم الاول العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد باقى المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من ازره ويراقبون الطريق،فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بالمجنى عليهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- خربوا عمداً أملاكاً عامة مخصصة لمصالح الحكومية بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فخربوا اتوبيس هيئة النقل العام المبين بوصف التهمة السابقة وقد ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى على النحو المبين بالتحقيقات.
ج- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر على النحو المبين بالتحقيقات.

د-استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً باموال منقولة على النحو المبين بالتحقيقات.

تاسع وعشرون: المتهمون الرابع والسابع والثامن ايضا
أ- شرعوا فى قتل المجنى عليهما احمد عزت زكى الصواف –نقيب شرطة بالادارة العامة لمرور الجيزة- ومنى احمد محمد حسن واخرين -مبينة اسمائهم بالتحقيقات- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان الحصرى بمدينة السادس من اكتوبر ومن يتصادف تواجده من المواطنين وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وقاموا باخفاءها اسفل سيارة المجنى عليه سالف الذكر وتربصوا له بالمكان الذى ايقنوا سلفا تواجده به وما ان ظفروا به واقترب من سيارته حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا باستخدام هاتف محمول حال تواجد المتهمين السابع والثامن بمسرح الجريمة للشد من ازره ومراقبة الطريق، فاحدثوا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثوا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتهم فيه وهو مداركة المصابين واسعافهم بالعلاج ونجاة الاخرين من الموجة الانفجارية القاتلة ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملوا المفرقعات استعمالا من شأنه الحاق ضرراً بأموال الغير بان فجروا العبوة الناسفة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً بالسيارة المملوكة للمجنى عليه احمد عزت الصواف على النحو المبين بالتحقيقات.

ثلاثون:-المتهمان الاول والثانى ايضا:-
اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الرابع والسابع والثامن فى ارتكاب جنايات الشروع فى القتل واستعمال المفرقعات- موضوع الاتهام الوارد بالبند تاسع وعشرون – بأن حرضهم الاول على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك واتفق معهم الثانى على ارتكابها وساعدهم بان امدهم بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجرائم بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

حادى وثلاثون: المتهمان الثانى والرابع ايضا:-
أ- شرعا فى قتل المجنى عليه اسلام فوزي عبد الحفيظ -واخرين مبينة اسمائهم بالتحقيقات-عمدا مع سبق الإصراروالترصد بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة وتنفيذا لمخططهما اعدا لذلك الغرض عبوة مفرقعة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد أخفاها ولصقها المتهم الرابع بقطعة من معدن المغناطيس اسفل السيارة الخاصة بسالف الذكر بعدما ظنا واعتقدا بعمله بوزارة الداخلية وتربصا له بالمكان الذى ايقنا سلفا تواجده به وما ان ظفرا به واستقل السيارة آنفة البيان حتى اوصل المتهم الرابع العبوة الناسفة الكترونيا حال تواجد المتهم الثانى بمسرح الجريمة يشد من أزره ويراقب الطريق فاحدثا الانفجار قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم فاحدثا بهم الاصابات الموصوفة بالتقارير الطبية وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لارداتيهما فيه وهو مداركتهم واسعافهم بالعلاج ، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر بان فجرا العبوة آنفة البيان ونجم عن الانفجار تعريض حياة المجنى عليهم سالفى الذكر للخطر وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

ج- استعملا المفرقعات استعمالا من شأنه إلحاق ضرراً باموال الغير بان فجرا العبوة آنفة البيان فاحدث الانفجار ضرراً بالسيارة المملوكة للمجنى عليه اسلام فوزي عبد الحفيظ على النحو المبين بالتحقيقات .

ثانى وثلاثون: المتهم الأول ايضا:- اشترك بطريق التحريض مع المتهمين الثانى والرابع فى ارتكاب جنايات الشروع فى القتل واستعمال المفرقعات موضوع الاتهام الوارد بالبند حادى وثلاثون – بان حرضهما على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك فوقعت الجرائم بناءا على هذا التحريض على النحو المبين بالتحقيقات.

ثالث وثلاثون: المتهم الرابع ايضا:-
شرع فى قتل مصطفى عرفة عفيفى – رقيب شرطة بوحدة مباحث قسم شرطة الشيخ زايد عمداً مع سبق الإصرار و الترصد بان بيت النية و عقد العزم على قتله وتنفيذا لمخططه اعد لذلك الغرض سلاحا ناريا ” مسدس” و تربص له بالمكان الذى ايقن مرور فيه ، وما ان ظفر به حتى اطلق صوبه وابلا من الاعيرة النارية قاصدا من ذلك ازهاق روحه الا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادته فيه وهو عدم احكامه التصويب وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى .

رابع وثلاثون: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الرابع فى ارتكاب جناية الشروع فى القتل موضوع الاتهام الوارد بالبند رابع وثلاثون- بان حرضه الاول على ارتكابها مصدرا له تكليفا بذلك واتفق معه الثانى على ارتكابها وساعده بان امده بالسلاح المبين بوصف التهمة السابقة فوقعت الجريمة بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

خامس وثلاثون: المتهمون من الاول حتى الثالث والتاسع ايضا:- استعملوا المفرقعات استعمالا من شانه تعريض أموال الغير للخطر بأن فجروا عبوة ناسفة اخفوها بالجزيرة الوسطى لشارع الخليفة الظافر بمدينة نصر فاحدث الانفجار ضرراً بالسيارة المملوكة للمجنى عليه أحمد محمد عبد العظيم على النحو المبين بالتحقيقات.

سادس وثلاثون: المتهمان الخامس والسادس ايضا:-
أ- شرعا فى قتل المجنى عليه هشام عبد العزيز ابراهيم- نقيب شرطة بقوات الامن المركزى– والقوة المرافقة له عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان بيتا النية وعقدا العزم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتامين محيط ميدان مصطفى محمود بالمهندسين وتنفيذا لمخططهم اعدوا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وقاما باخفاءها بالقرب من اماكن تمركز قوات الشرطة بمحيط الميدان آنف البيان وتربصا لهم بالمكان الذى ايقنا سلفا تواجدهم فيه وانتظرا قدوم تلك القوات لتفجير العبوة قاصدين من ذلك ازهاق ارواحهم إلا ان اثر الجريمة اوقف لسبب لا دخل لارداتيهما فيه وهو ضبط العبوة وابطال مفعولها بمعرفة خبراء المفرقعات،وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ب- شرعا في استعمال المفرقعات استعمالاً من شأنه تعريض حياة الناس للخطر ، بأن شرعا فى تفجير العبوة الناسفة ـ موضوع الاتهام الوارد بالبند السابق ـ إلا ان اثر الجريمة اوقف لسبب لا دخل لارداتيهما فيه وهو ضبط العبوة وابطال مفعولها بمعرفة خبراء المفرقعات، وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

سابع وثلاثون: المتهمان الاول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الخامس والسادس فى ارتكاب جنايتى الشروع فى القتل والشروع فى استعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند سادس وثلاثون بان حرضهما الأول على ارتكابها مصدرا لهم تكليفا بذلك واتفق معهما الثانى على ارتكابها وساعدهما بان امدهما بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجريمتين بناءا على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثامن وثلاثون: المتهمان الرابع والسابع ايضا:-
أ-شرعا فى قتل المجنى عليه سمير رفاعى مصطفى –نقيب شرطة بالادارة العامة لمرور الجيزة- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان عقدا العزم وبيتا النية على قتل قوات الشرطة القائمة على تنظيم الحالة المرورية بميدان الحصرى بمدينة السادس من اكتوبر وتنفيذا لمخططهما اعدا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وقاما بلصقها اسفل سيارة المجنى عليه سالف الذكر وتربصا له بالمكان الذى ايقنا سلفا تواجده به وما ان ظفرا به واستقل سيارته حتى حاول المتهم الرابع تفجير العبوة حال تواجد المتهم السابع بمسرح الجريمة يشد من آزره ويراقب الطريق قاصدين من ذلك ازهاق روحه إلا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتيهما فيه وهو حدوث عطل مفاجىء بالدائرة الالكترونية للعبوة الناسفة ،وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى.

ب- شرعا في استعمال المفرقعات استعمالاً من شأنه تعريض حياة الناس للخطر ، بأن حاولا تفجير العبوة الناسفة ـ موضوع الاتهام الوارد بالبند السابق ـ إلا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارداتيهما فيه وهو حدوث عطل مفاجىء بالدائرة الالكترونية للعبوة الناسفة ،وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات

تاسع وثلاثون: المتهمان الأول والثانى ايضا:- اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الرابع والسابع فى ارتكاب جنايتى الشروع فى القتل واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند ثامن وثلاثون- بان حرضهما الأول على ارتكابها مصدرا لهما تكليفا بذلك واتفق معهما الثانى على ارتكابها وساعدهما بان امدهما بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجريمتين بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

اربعون –المتهمان الرابع والسابع ايضا:- شرعا فى قتل المجنى عليه محمد عبد المنعم صلاح الدين – ملازم بالجيش الثانى الميدانى- عمداً مع سبق الإصرار والترصد بان عقدا العزم وبيتا النية على قتل ضباط القوات المسلحة وتنفيذا لمخططهما اعدا لذلك الغرض عبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة الكترونية لتفجيرها عن بعد وقاما بلصقها اسفل سيارة المجنى عليه سالف الذكر وتربصا له بالمكان الذى ايقنا سلفا تواجده به وما ان ظفرا به واستقل سيارته حتى حاول المتهم السابع تفجير العبوة حال تواجد المتهم الرابع بمسرح الجريمة يشد من آزره ويراقب الطريق قاصدين من ذلك ازهاق روحه إلا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارادتيهما فيه وهو حدوث خلل مفاجىء بالدائرة الالكترونية للعبوة الناسفة ،وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى.

ب- شرعا في استعمال المفرقعات استعمالاً من شأنه تعريض حياة الناس للخطر ، بأن حاولا تفجير العبوة الناسفة ـ موضوع الاتهام الوارد بالبند السابق ـ إلا ان اثر الجريمة قد خاب لسبب لا دخل لارداتيهما فيه وهو حدوث خلل مفاجىء بالدائرة الالكترونية للعبوة الناسفة ،وقد ارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

حادي واربعون -المتهمان الأول والثانى ايضا:-
اشتركا بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهمين الرابع والسابع فى ارتكاب جنايتى الشروع فى القتل واستعمال المفرقعات -موضوع الاتهام الوارد بالبند اربعون – بان حرضهما الأول على ارتكابها مصدرا لهما تكليفا بذلك واتفق معهما الثانى على ارتكابها وساعدهما بان امدهما بالعبوة الناسفة المبينة بوصف التهمة السابقة فوقعت الجريمتين بناءا على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.

ثانى واربعون: المتهمون من الاول حتى الثامن عشر ايضا:- حازوا واحرزوا مفرقعات ومواد تعتبر فى حكم المفرقعات ( ثلاثى نيتروتولوين (TNT)) ثلاثى الاستيون ثلاثى البروكسيد ،نترات الامونيوم النقية ،مفرقع الانفو وقنابل شديدة الانفجار واجهزة وادوات تستخدم في تفجيرها (لوحات الكترونية،داوئر تفجير كهربائية ،اجهزة تحكم عن بعد متصلة بهواتف محمولة للتفجير) بدون ترخيص من الجهة الادارية المختصة و بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن و النظام العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.
ثالث وأربعون: المتهمون الأول والثانى والرابع والثامن والاخير ايضا:-
ا- حازوا واحرزوا سلاح ناري مششخن (مسدس) بدون ترخيص من الجهة الادارية المختصة بقصد استعماله فى نشاط يخل بالامن و النظام العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.
ب- حازوا واحرزوا ذخائر مما تستخدم على السلاح المبين بوصف التهمة السابقة دون ان يكون مرخصا لهم بحيازتها او احرازها بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن والنظام العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى .
رابع وأربعون: المتهمون من الاول حتى الثالث، السادس والتاسع والثالث عشر ومن الخامس عشر حتى الثامن عشر ايضا : صنعوا مفرقعات (قنابل شديدة الانفجار ) قبل الحصول على ترخيص بذلك من الجهة الادارية المختصة بقصد استعمالها فى نشاط يخل بالامن والنظام العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
خامس واربعون: المتهمون من الأول حتى الثالث والتاسع ومن الثالث عشر حتى التاسع عشر ايضا:- امدوا جماعة اسست على خلاف احكام القانون بمعونات مادية ومالية مع علمهم بما تدعو اليه تلك الجماعة وبوسائلها الإرهابية لتحقيق اهدافها، بان قدموا للجمـاعة ـ موضوع بند الاتهام اولا ـ سلاحا ناريا وذخائر ، قنابل شديدة الانفجار، مواد مفرقعة وادوات تستخدم فى تصنيعها،دوائر تفجير كهربائية ،اجهزة تحكم للتفجير عن بعد متصلة باجهزة هواتف محمولة والاموال اللازمة لشرائها ولاستئجار المقار التنظيمية المستخدمة فى تصنيع العبوات الناسفة وايواء عناصر التنظيم على النحو المبين بالتحقيقات.

 

*اشتباكات بين رافضي الانقلاب وميليشيا الانقلاب بالاسكندرية

نشبت اشتباكات صباح اليوم الاثنين بين قوات الأمن وأعضاء من جماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية عقب صلاة عيد الفطر ونتج عنها إصابة لواء شرطة ومجندين.

 وزعم اللواء ناصر العبد، مدير مباحث الإسكندرية: “أنه قد أصيب جراء الاشتباكات اللواء علاء شوقي، مساعد فرقة بالمديرية، وأحد المجندين، بجروح في الرأس، نتيجة رشقهم بالحجارة من قبل أعضاء تنظيم الإخوان، خلال تعامل قوات الأمن مع مظاهراتهم”.

 

وأضاف: “رصدت المتابعة الأمنية قيام بعض ‏أنصار الإخوان بتنظيم مسيرات محدودة في شرق وغرب المدينة، عقب الانتهاء من أداء صلاة عيد الفطر، مرددين هتافات معادية للقوات المسلحة والشرطة ومعطلين للحركة المرورية، بعضهم كان يحمل أسلحة نارية وبيضاء وحاولوا الاعتداء على المواطنين”..

كما زعم تمكن القوات الأنقلابية من تفريقهم وضبط عدد “6” من المنتمين للإخوان، وبحوزة أحدهم سلاح ناري عبارة عن فرد خرطوش، والطلقات المستخدمة بذات السلاح وإشارات رابعة وبعض الشماريخ والألعاب النارية.

eid sad

عن Admin

اترك تعليقاً