ثورة الشباب المسلم . . الاثنين 24 نوفمبر . . مصر تعاني ومعركة الهوية قادمة

معركة احمي مصحفكثورة الشباب المسلم . . الاثنين 24 نوفمبر . . مصر تعاني ومعركة الهوية قادمة

 

متابعة متجددة – شبكة المرصد الإخبارية

 

*دمياط: ثوار الخياطة يرفعون المصاحف استعدادا “لثورة الشباب المسلم

نظم ثوار قرية الخياطة بشمال مركز دمياط مسيرة عقب صلاة العشاء الليلة الاثنين للتنديد بالانقلاب العسكرى وللتاكيد على الدعوة للمشاركة فى الحراك الثورى فى الثامن والعشرين من نوفمبر الحالى تحت عنوان ثورة الشباب المسلم
شارك التراس نهضاوى وشباب ضد الانقلاب فى المسيرة التى طافت شوارع القرية رافعين رمز رابعة والمصاحف ايماء منهم بالمشاركة فى ثورة الشباب المسلم بالمصحف للحفاظ على الهوية الاسلامية للدولة المصرية .

هذا وقد نظم “شباب ضد الانقلاب” بدمياط ، مسيرة ليلية حاشدة، انطلقت بعد صلاة المغرب من المسجد الكبير بمدينة كفر البطيخ، نددوا خلالها بالأوضاع الاقتصادية المتردية، كما رفعوا خلالها صور المعتقلين، مطالبين بالإفراج عنهم.

 

* وورلد نيوز”: قرارات العسكر بإغلاق المدن الجامعية تزيد معاناة طلاب الأزهر

 سلَّط موقع “يونيفرستي وورلد نيوز”، المعنيّ بأخبار الجامعات على مستوى العالم، الضوء على معاناة طلاب جامعة الأزهر ، مستهلًا تقريره – إلي نشر اليوم، بالحديث عن تجربة الطالب “عمر محروس” الذي وصل من قريته بدلتا مصر، حاملا حقيبته إلى جامعة الأزهر، لبدء عامه الأول بكلية الطب، لكنه صُدم حينما علم أنه لم يُحدد بعد موعد استقبال المدينة الجامعية للطلاب الوافدين.
وبنبرة حزنٍ- على حد وصف الموقع- قال محروس: “لقد أخبرنا موظفو المدينة أن عمليات صيانة المباني التي تضررت على إثر التظاهرات الطلابية العام الماضي لا تزال قائمة. ليس لدى خيار سوى البحث عن سكن خارج الجامعة رغم أنه يكلفني الكثير من المال“.
وأشار الموقع إلى أن “محروس” مجرد واحد من بين آلاف الطلاب الدارسين بجامعة الأزهر بالقاهرة، الذين وجدوا أنفسهم مضطرين- منذ بدء الدراسة في أكتوبرلمشاركة حُجرٍ مرتفعة الإيجار بسبب غلق المدينة الجامعية.
ويعاني طلاب الأزهر من ارتفاع كلفة إيجار السكن الخاص الذي يضطرون إليه، حيث أشار حسن عبدالغفار– وهو طالب بطب أسنان الأزهر– إلى أن مُلاك الشقق السكنية حول جامعة الأزهر استغلوا الأزمة، وضاعفوا من الإيجار الذي زاد من أعباء الأسر المصرية الفقيرة. وتابع أنه اضطر مشاركة غرفة مع طالبين آخرين في منطقة “المرج” البعيدة عن الجامعة، ما يضطره للاستيقاظ مبكرًا جدًا للحاق بمحاضراته.
ويعتبر الطلاب أن تصرفات حكومة الانقلاب تساهم في زيادة حجم كرة الثلج التي تفاقم من معاناتهم، حيث نقل الموقع عن أحمد من كلية الطب: “إن إغلاق المدينة الجامعية قرار خاطيء يشعل غضب الطلاب الذين لا علاقة لهم بالسياسة. هم يشعرون أن الحكومة تعاقبهم على ذنب لم يقترفوه ما يدفعهم للانضمام للمظاهرات“.
ووفقا لمرصد “طلاب الحرية” يبلغ عدد الطلاب الذين استشهدوا خلال الفترة ما بين 3 يوليو 2013 و26 أغسطس 2014: 208 شهيداً, إلى جانب 1815 طالبًا معتقلًا. كما بلغ إجمالي عدد أحكام الإعدام التي صدرت بحق طلاب الجامعات المصرية إلي (3) حالات إعدام في 3 جامعات هي الأزهر والمنصورة والفيوم و(2377) عاما في السجون وغرامات مالية بلغ إجماليها 15 مليونا و16 ألف جنيه مصري.
وكشفت الإحصائية أن تلك الأحكام والغرامات توزعت على الجامعات المصرية حيث نالت منها جامعة الأزهر بالنصيب الأكبر الذي بلغ 1386 عاما و6 شهور وحكم واحد بإعدام أحد طلبة الجامعة فيما بلغ إجمالي الغرامات المالية ضد طلبة الجامعة 13 مليونا و78 ألف جنيه، وجامعة القاهرة : 34 عاما، وجامعة الزقازيق :75 عاما، وجامعة المنصورة :224 عاما و350 ألف جنيه غرامات و حالة إعدام واحدة.

 

* سلسلة بشرية لأهالي طلخا تطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين

 نظم أهالي قرية “كتامة” بمركز “طلخا” محافظة الدقهلية سلسلة بشرية أمام القرية بمشاركة حركات من شباب ضد الانقلاب وعفاريت منطقة كتامة وعفاريت منطقة “ميت عنتر“.
ورفع الأهالي شارات رابعة وصور الرئيس محمد مرسي، مطالبين بالإفراج عن معتقلي القرية الدكتور محمد أمين والدكتور أحمد عبد الوكيل وطالبوا برحيل قائد الانقلاب والإفراج الفوري عن كل المعتقلين.

 

* تيليسور”: اتساع دائرة الإضراب عن الطعام في مصر

أبرزت محطة تيليسور التلفزيونية، الناطقة بالإسبانية، انضمام أكثر من 42 ألف مصري إلى الإضراب عن الطعام؛ احتجاجًا على قانون التظاهر، والمعاملة السيئة التي يلقاها المعتقلون، ونقلت تحذير “المجلس الثوري المصري” من أن المعتقلين يواجهون موتًا بطيئًا.
وذكرت المحطة القاريّة، التي تبث من أمريكا الجنوبية ومركزها كاراكاس في  فنزويلا، أن آلاف المعتقلين وعائلاتهم دخلوا إضرابا عن الطعام الثلاثاء الماضي وسط انتقادات حادة لحكومة الانقلابي السيسي التي تنفي قمع السجناء، وتؤكد أنهم يتمتعون بكافة حقوقهم.
ونقلت تيليسور عن الناشطة ليلى سويف، قولها في حديثها مع قناة الجزيرة الفضائية: “دائرة المنضمين للإضراب عن الطعام تتسع يومًا بعد يوم”، مُضيفة: “لم نصل بعد إلى الهدف المطلوب، لكن ما دام هناك من ينضمون إلينا فإن هذا يعتبر نجاحًا”.
وأشارت المحطة إلى أن اثنين من أبناء “ليلى” في السجن بتهمة خرق قانون التظاهر المثير للجدل؛ والذي حظر تقريبًا كافة أشكال التظاهر في الشوارع، وأدى إلى اعتقال الآلاف معظمهم ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين، بالإضافة إلى عدد من العلمانيين.
وذكر موقع التلفزيون أيضًا أن نزلاء 76 سجنًا على مستوى مصر رفضوا عن قبول الوجبات، مطالبين بتحسين أوضاعهم، وسحب قانون التظاهر. مشيرة إلى أن أكثر من 90 معتقلاً لقوا حتفهم جراء التعذيب والرعاية الصحية السيئة منذ انقلاب السيسي إلى السلطة بحسب “ميدل إيست مونيتور”.

*الانقلاب يعتقل موظفًا من مقر عمله بالشهر العقاري بالمنيا

اعتقلت ميليشيات الانقلاب بمدينة مغاغة محافظة المنيا أحمد الفولي حسين، من مقر عمله بالشهر العقاري.
يأتي هذا في إطار الحملة اليائسة التي تشنها ميليشيات الانقلاب بمختلف أنحاء المحافظة لإجهاض حراك انتفاضة 28 نوفمبر الجاري.

 

*اعتقال عضو هيئة دفاع عن معتقلي أسوان

ﻗﺎﻣﺖ ﻗﻮﺍﺕ أﻣﻦ ﺍﻟانقلاب ﺑﺄﺳﻮﺍﻥ، ﺑﺎﻋﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ “ﺃﺷﺮﻑ ﺳﻴﺪ” ﻭﺷﻬﺮﺗﻪ ( ﺃﺷﺮﻑ ﻋﺒﻴﺪ)، ﻋﻀﻮ ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ بأسوان، وعضو الجماعة الإسلامية، يأتي هذا عقب يوم واﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻋﺘﻘﺎﻝ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻴﻦ ﺑﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴن، ﻭﻫﻤﺎ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﻔﻠﻮﻃﻲ.

ﻭﺑﺤﺴﺐ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺑﺎﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺄﺳﻮﺍﻥ، ﻓﺈﻥ ” ﺃﺷﺮﻑ ﻋﺒﻴﺪ ” ﺳﺒﻖ اﻋﺘﻘﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﻣﺒﺎﺭﻙ، وذلك ﻟﻤﺪﺓ ﻗﺎﺭﺑﺖ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﻊ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺄﺳﻮﺍﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﻧﻄﺎﻕ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭﺩﻭﻥ ﺣﻜﻢ ﻗﻀﺎئي.

ﻭﺭﻏﻢ ﺇﻋﻼﻥ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺗﻈﺎﻫﺮﺍﺕ 28ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺩﻋﺖ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﺔ، ﻭﺛﻤﻨﺘﻬﺎ ﺟﻤﺎﻋﺔﺍﻹﺧﻮﺍﻥ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍلاﻋﺘﻘﺎﻻﺕ ﻧﺎﻟﺖ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺴﻮﺑﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺄﺳﻮﺍﻥ ﺁﺧﺮﻫﻢ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺃﺷﺮﻑ ﻋﺒﻴﺪ ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻠﻪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺎﻝ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺳﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﺍﻟﺠﻌﺎﻓﺮﺓ، ﻭكذلك ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭ ﺑـ “ﺻﻴﻨﻲ ” ﻣﻊ ﻋﺪﺩ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻨﻔﻖ ،ﻛﻤﺎ ﺻﺪﺭﺕ ﺃﻭﺍﻣﺮ ﺿﺒﻂ ﻭﺇﺣﻀﺎﺭ ﻟﻌﺪﺩ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﺃﻋﻀﺎئها.

 

* شباب ضد الانقلاب: نحذر الانقلاب من أي مخطط دموي في 28 نوفمبر

في ظل ما تشهده مصر من تطورات وتتابعات أخيرة تثير كثير من الشكوك حول طبيعة تحركات السلطة العسكرية والخطة التي يسعون لتنفيذها. وفي ظل ما يشهده الحراك الرافض للانقلاب على اختلاف تنوعاته الأيدلوجية من تصاعد. فإن حركة شباب ضد الانقلاب تؤكد على التالي:

أولا: إن الحراك الرافض للانقلاب ماض ومستمر إلى منتهاه حتى وإن كلفنا ذلك حياتنا، وأعمارنا ومستقبلنا، وأن ثورة يناير ومطالبها وشعاراتها هي محركنا الرئيسي “عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية.. كرامة إنسانية” ونضيف عليها القصاص والانتقام من قتلة الثوار وممن أفقر وأنهك وأمرض المصريين“.

ثانيا: تؤكد حركة شباب ضد الانقلاب أن دولة عسكر السيسي التي تحكم الآن هي نفسها دولة عسكر مبارك، وأن أخطاء الماضي التي وقع فيها الثوار لا يجوز الآن أن تكرر، وأن وجهتنا جميعا هي إسقاط هذه الدولة العسكرية الظالمة إلى غير رجعة، وأن تحكم الثورة، وأن تعيش مصر حياة ديمقراطية جادة.

ثالثا: تقدر وتثمن حركة شباب ضد الانقلاب أي دعوة ثورية جادة وصادقة لاسقاط هذا الانقلاب ونظامه ودولته. ومنها دعوة التظاهر في الثامن والعشرين من نوفمبر الجاري تحت شعار: “انتفاضة الشباب المسلم”، مع الأخذ في الاعتبار أن هناك أمراً تحيكه سلطة الانقلاب في هذا اليوم، ومن ثم الانقضاض على الحراك، خصوصا وأن إنفاذ هذه الدعوة الشبابية يأتي قبل يوم واحد من جلسة الحكم الأخيرة في مسرحية محاكمة المجرم مبارك، في قضية قتل ثوار يناير، والذي من المتوقع أن يفرج عنه، أو يصدر بحقه حكما مخففا أو حكما مع وقف التنفيذ.

رابعا: تؤكد حركة شباب ضد الانقلاب أنها ترصد بدقة تحركات العسكر الأخيرة وحديث أبواقهم الإعلامية ومنتسبي سلطة الانقلاب من السياسيين، أو الذين باعوا ثورة يناير وتقلدوا مناصب تنفيذية أو استشارية ويريدون الآن أن يبيضوا وجوههم على حساب الشهداء والمعتقلين والثوار.

خامسا: تحذر حركة شباب ضد الانقلاب سلطة الانقلاب من تنفيذ مخططها الدموي الذي تسربت ملامحه ومعد له نهاية الأسبوع، بتكرار نموذج جريمة فتح السجون، وارتكاب مجازر بحق المعتقلين، ونشر مجموعات البلطجية الذين اتفقت مع محركيهم مؤخرا، أو حرق منشآت حكومية وخاصة، إلى آخر بنود الخطة.

سادسا : تؤكد حركة شباب ضد الانقلاب أنها ترقب كغيرها من التيارات الثورية الوطنية الحكم النهائي في قضية المجرم مبارك، وتشدد الحركة أنه في حال تبرئة مبارك أو صدور حكم مخفف أو مع وقف التنفيذ فإن ردة فعل الحركة وأفرادها سيكون غير متوقع وحازم.

سابعا: ندعو كل القوى السياسية الصادقة إلى إعلاء مصلحة الوطن وإلى ضرورة وحدة الصف الثوري، ضد دولة مبارك التي لاتزال قائمة بأركانها، وأن يناير قادم وذكرى ثورته قادمة. وأن الغضب قد بلغ مداه. غضب لن يستطيع أحد وقفه.

حما الله مصر من مؤامرات العسكر
والله أكبر والثورة مستمرة

شباب ضد الانقلاب
24
نوفمبر 2014

 

* فوكس”: الانقلاب في مصر أحد أسباب إقالة وزير الدفاع الأمريكي

اعتبر موقع “فوكس” الإخباري الأمريكي، اليوم الاثنين، أن من أسباب إقالة وزير الدفاع الأمريكي “تشاك هاجل”، هو فشله في إقناع عبد الفتاح السيسي بعدم الانقلاب على الرئيس محمد مرسي أول رئيس منتخب ديمقراطيا في مصر يهذه الطريقة التي تم بها.

وأضاف الموقع: “إن هاجل فشل أيضا في العراق وسوريا، حيث فشل في وضع استراتيجية من شأنها أن تمنع صعود تنظيم الدولة الإسلامية “داعش“.

وتابع الموقع: فشلت سياسة وزير الدفاع السابق أيضا في كسب أرضية في أفغانستان ضد طالبان لإجبارهم على قبول اتفاق سلام، كما فشل في وقف الغزو الروسي لأوكرانيا.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن مساء اليوم الإثنين استقالة وزير دفاعه تشاك هاجل وفق ما ذكر البيت الأبيض، حيث تحدثت مصادر صحفية عن خلافات بشأن الإستراتيجية الواجب اعتمادها لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية.

ويعتبر وزير الدفاع الامريكي تشاك هيجل ابرز داعمي السيسي.

 

* معتقلو «أبو زعبل» ينتفضون ضد انتهاكات ميليشيات الانقلاب

قالت صفحة أسرى الثورة – عبر صفحتها على موقع “فيس بوك” – إن المعتقلين بسجن أبو زعبل قاموا اليوم بانتفاضة داخل السجن ضد انتهاكات ميليشيات الانقلاب.
ومن جابنه، قال الناشط الثوري – عبد الرحمن عز – فى تصريحات له: “إن تشكيلات تابعة لقوات الامن المركزى وصلت سجن أبو زعبل للاعتداء على المعتقلين الرافضين للانقلاب”، وأضاف أن سجن أبوزعبل يكاد يشتعل الآن من هتافات الثوار داخله بعد جرائم مأمور السجن المجرم تجاههم واسمه أسامة شلبي.. ادعموهم

 

* الرئيس أردوغان: لن نعتبر السيسي رئيسًا شرعيًّا

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مجددًا رفضه الاعتراف بأي شرعية لقائد الانقلاب العسكري السفاح عبد الفتاح السيسي، موجهًا اللوم إلى الدول التي قبلته كـ” قائد شرعي“.
ووجه رسالة في تصريحات لصحفية حريت ديلي نيوز خلال قمة “النساء والعدالةاليوم لمسئولي تلك الدول قائلا: “حتى لو اعتبرتم السيسي قائدًا شرعيًّا، فلن نعتبره كذلك“.
وتابع: “لا توجد أي دولة في التاريخ السياسي المعاصر قُتل فيها 3000 شخص في يوم واحد، لكن هذا ما حدث في مصر”، في إشارة لأحداث فض اعتصامي رابعة والنهضة، مؤكداً أنه لم يفعل أي من الرؤساء السابقين لمصر مثل ذلك.
واستطرد: ” لقد أسقطوا الشخص الذي صعد إلى السلطة عبر انتخابات..لماذا تصف هذه البلاد نفسها بالديمقراطية؟” مضيفا :ً ” عندما تنظر إليهم، تراهم ما زالوا يعاملون السيسي باحترام كبير“.

 

*كهرباء الانقلاب تفصل 1000 موظف بزعم انتمائهم للإخوان

استمرارًا لسياسات الانقلاب العسكري العنصرية والفاشية.. أعلن الدكتور محمد اليماني، المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء بحكومة الانقلاب، عن استبعاد 1000 موظف من مناصبهم، استنادًا لتقارير أمنية، بانتمائهم لجماعة الإخوان، حسب زعمه.
وزعم اليماني، في بيان صحفي اليوم، أن الوزارة لن تقبل بوجود أي عنصر من الإخوان المسلمين داخلها، في الوقت الذي تقوم به الدولة بحرب ضد الإرهاب. على حد قوله
وقال اليماني، إن هناك فجوة تمويلية في موارد الوزارة، أخرت صرف مستحقات بعض العاملين في الوزارة، بعد انتشار سرقات الكهرباء، والامتناع عن دفع الفواتير، والاعتداء على محصلي الكهرباء، مضيفًا أن التسويات والتعيينات توقفت بشكل مؤقت، لإحداث موائمة بين الموارد والنفقات.

 

*توقيف قيادات سلفية على خلفية ”انتفاضة الشباب المسلم

أعلنت وزارة الداخلية المصرية، مساء اليوم الثلاثاء، القبض على 5 أشخاص من الداعين لمظاهرات 28 نوفمبر / تشرين الثاني الجاري.

وفي بيان لها، قالت وزارة الداخلية: “رصد قطاع الأمن الوطنى (التابع للوزارة) اجتماعًا تنظيميًا لعناصر إحدى البؤر الإرهابية تضم قيادات تنظيمية، كانت تعد وتخطط للتحركات التى دعت إليها يوم 28 الجارى لإشاعة الفتنة والفوضى والعنف المسلح والتعدى على المنشآت العامة بالبلاد .. وذلك بإحدى الشقق الكائنة بمدينة نصر (شرقي القاهرة )”.

وأضاف البيان أنه “عقب اتخاذ الإجراءات القانونية تم مداهمة مقر البؤرة وضبط كلٍ من أشرف عبد المنعم، وهشام مشالي، ومحمد حسان، ومحمد زقزوق، وعبد الله أشرف“.

وأشارت الوزارة إلي أنه “ضُبط بحوزتهم (المقبوض عليهم) أوراق تنظيمية تتضمن مخططاتهم التى تسعى لإشاعة الفوضى والعنف المسلح وإرهاق الشرطة وبث الرعب بين أوساط المواطنين والتخطيط للهجوم على المنشآت العامة والحيوية واستهداف رجال القوات المسلحة والشرطة واتخاذ المساجد لإخفاء أدوات العنف والأوراق والمنشورات التنظيمية التى يعتزمون استخدامها خلال تحركهم“.

وفي وقت سابق اليوم، قالت الجبهة السلفية بمصر، الداعية لمظاهرات 28 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، إنه تم توقيف نفس الأسماء التي ذكرها بيان الوزارة.

وفي بيان اليوم، حصلت الأناضول على نسخة منه، أوضحت الجبهة، أن “قوات الأمن اعتقلت، ظهر اليوم، 5 من قيادات الجبهة أثناء اجتماع لهم” بمقر الجبهة بالقاهرة.

واستنكرت الجبهة القبض علي قياداتها، مشيرة إلى أن تضحياتهم “هي ثمن يسير جدًا لحرية وطن“.

وكانت الجبهة السلفية، وهي إحدى مكونات “التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب” الداعم للرئيس محمد مرسي، دعت في وقت سابق هذا الشهر، إلى ما أسمته “انتفاضة الشباب المسلم”، يوم 28 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري (الجمعة المقبل)، للمطالبة بـ”فرض الهوية الإسلامية دون تمويه، ورفض الهيمنة على القرارات السياسية والاقتصادية“.

وكان المتحدث باسم الوزارة، اللواء هاني عبد اللطيف، قال في تصريحات صباح اليوم للأناضول، إنها سوف تستبق مظاهرات يوم ٢٨ نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، بالقبض على منظميها، قبل بدايتها.

وأضاف أنهم أعدوا خطة “لضبط الداعين لمظاهرات ٢٨ نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، (الجمعة المقبل)، قبل اندلاعها“.

وسبق أن توقع المتحدث باسم انتفاضة “الشباب المسلم”، محمد جلال، في تصريحات سابقة لوكالة الأناضول “حملة اعتقالات موسعة” تطال قيادات الجبهة في الفترة التي تسبق “يوم الانتفاضة”، وهو الأمر الذي لن يغير شيئاً، على حد قوله.

وأثارت دعوة الجبهة السلفية لتلك المظاهرات، حفيظة قوى سياسية مؤيدة للسلطات الحالية، محسوبة على التيار الإسلامي في مقدمتها، الدعوة السلفية وحزب النور (سلفي).

و”الجبهة السلفية” تعرّف نفسها على أنها رابطة تضم عدة رموز إسلامية وسلفية مستقلة، كما تضم عدة تكتلات دعوية من نفس الاتجاه ينتمون إلى محافظات مختلفة في مصر

*نحس السيسي يخيم علي إيطاليا .. أول إصابة بمرض ايبولا بإيطاليا بالتزامن مع زيارة السيسي لها

أعلنت إيطاليا، اليوم الإثنين، تسجيل أول حالة بفيروس إيبولا، أصيب بها مواطن إيطالي يعمل كطبيب متطوع في سيراليون .

وقال التلفزيون الحكومي الإيطالي الرسمي، اليوم الإثنين، إن الطبيب المصاب ظهرت نتائج اختبار ايبولا عليه إيجابية .

وارتفع عدد وفيات وباء (إيبولا) إلى 5 آلاف و459 شخصًا، من بين 15 ألفًا و351 حالة إصابة في ثماني دول ، لم يكن من بينها ايطاليا .

و”إيبولا” من الفيروسات القاتلة، حيث تصل نسبة الوفيات المحتملة من بين المصابين به إلى 90%؛ جراء نزيف الدم المتواصل من جميع فتحات الجسم، خلال الفترة الأولى من العدوى بالفيروس.

وهو وباء معدٍ ينتقل عبر الاتصال المباشر مع المصابين من البشر، أو الحيوانات عن طريق الدم، أو سوائل الجسم، وإفرازاته، الأمر الذي يتطلب ضرورة عزل المرضى.

 

*داخلية الانقلاب: نستبق مظاهرات ٢٨ نوفمبر بالقبض على منظميها

قال وزارة داخلية الانقلاب، إنها سوف تستبق مظاهرات يوم ٢٨ نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، بالقبض على منظميها، قبل بدايتها.
وأوضح اللواء هاني عبد اللطيف، المتحدث باسم الوزارة، في تصريحات لوكالة الأناضول، أنهم أعدوا خطة “لضبط الداعين لمظاهرات ٢٨ نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، (الجمعة المقبل)، قبل اندلاعها“.
وأضاف: “الوزارة وضعت خطة لضبط الهاربين، وفق قرارات صادرة من النيابة العامة، وذلك في إطار ضربات استباقية نقوم بها تجاه العناصر التكفيرية والإخوانية“.
ولم يحدد المتحدث باسم الداخلية، توقيت ضبطهم، لكنه قال: “مستمرون في المتابعة الأمنية وسيحدث ذلك خلال الأيام القليلة القادمة“.
وكانت الجبهة السلفية، وهي إحدى مكونات “التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب” الداعم للرئيس محمد مرسي، دعت في وقت سابق هذا الشهر، إلى ما أسمته “الثورة الإسلامية” أو “انتفاضة الشباب المسلم”، يوم 28 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري (الجمعة المقبل)، للمطالبة بـ”فرض الهوية الإسلامية دون تمويه، ورفض الهيمنة على القرارات السياسية والاقتصادية، وإسقاط حكم العسكر“.
وأضاف عبد اللطيف: “هناك خطة أمنية شاملة لمواجهة تهديدات تلك العناصر، والتقارير الأمنية المتوفرة لدينا تفيد بأن الإخوان المسلمين هم من يدعون لمظاهرات الجمعة، من وراء ستار الجبهة السلفية، بعد أن فقدوا قدرتهم على الحشد بشكل كامل“.
وتابع: “سنتعامل مع تهديداتهم بجدية وحسم“.

 

*الإخوان يعلنون تأييد مظاهرات 28 نوفمبر

أعلنت جماعة الإخوان المسلمين بمصر، تأييدها لمظاهرات 28 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري (الجمعة المقبل)، والمعروفة إعلاميا باسم “الثورة الإسلامية”، دون الإعلان بشكل رسمي عن المشاركة فيها.
وقالت الجماعة، في بيان لها، أمس الأحد: “يثمِّن الإخوان هذه الدعوة حفاظاً على هوية الأمة والتي ناضل الشعب المصري، 

والإخوان جزءٌ منه من أجلها، فهوية الأمة هي مصدر نهضتها، وأساس تحررها، ولن يقبل الشعب المصري بطمس هويته والحرب على مقدساته وتدمير المساجد وحرق المصاحف وقتل شبابه وسحل نسائه“.
البيان، الذي حمل عنوان “هويَّةُ أمةٍ.. وثورةٌ تنتصرُ”، قال إن يوم الجمعة المقبل يمثل “موجة جديدة للثورة المصرية متمسكة بهوية الشعب وانتصارا لثورته السلمية“.
وأشار إلى أن “الإخوان يؤكدون حق كل فصيل من فصائل الشعب المصري فى التعبير عن رأيه بحرية كاملة دون تخوين أو تكفير“.
ولم يعلن البيان المشاركة في مظاهرات الجمعة المقبلة بشكل رسمي، غير أنهم عادة ما ينظمون مظاهرات يوم الجمعة من كل أسبوع ضد سلطات الانقلاب .
وحذر بيان الإخوان من “ارتكاب أعمال تخريب أو تدمير أو قتل للأبرياء ومحاولة إلصاق ذلك بثورة الشعب المصري السلمية وتاريخ الانقلاب في هذا الإجرام واضح للجميع“.
وأشار البيان إلى أنهم “مستمرون مع أبناء شعب مصر الحر، في ثورتهم متمسكين بهويَّتهم حتى انتزاع كامل حقوقهم، محققين أهداف ثورة 25 يناير من عيش حرية وعدالة اجتماعية وكرامة إنسانية“.
وكانت الجبهة السلفية، وهي إحدى مكونات “التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب” الداعم للرئيس محمد مرسي، دعت في وقت سابق هذا الشهر، إلى ما أسمته “الثورة الإسلامية” أو “انتفاضة الشباب المسلم”، يوم 28 تشرين الثاني الجاري.
وهو ما حذرت من مغبته السلطات الأمنية، مشيرة في عدة تصريحات لمسؤولين أمن بارزين إلى أن وزارة الداخلية ستواجه بقوة أي خروج عن القانون.
و”الجبهة السلفية” تعرف نفسها على أنها رابطة تضم عدة رموز إسلامية وسلفية مستقلة؛ كما تضم عدة تكتلات دعوية من نفس الاتجاه ينتمون إلى محافظات مختلفة في مصر، وهي إحدى مكونات “التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب” الداعم لمرسي.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الدعوة إلى “ثورة إسلامية” صراحة بمصر منذ الانقلاب على الرئيس مرسي في 3 تموز 2013.

 

*محكمة عسكرية تؤيد حبس 5 قيادات بالتحالف الداعم لمرسي

قضت محكمة عسكرية ، في حكم قابل للطعن، بحبس 5 من قيادات التحالف الداعم للرئيس محمد مرسي، لمدة عام، في اتهامهم بالتسلل إلى الأراضي السودانية، بطريقة غير شرعية، حسب مصدر قضائي.
وأوضح المصدر أن محكمة مستأنف عسكري، قررت اليوم الإثنين، تأييد قرار سابق صادر من المحكمة عسكرية بأسوان، المقدم ضد 5 من قيادات حزب البناء والتنمية (الذراع السياسية للجماعة الإسلامية)، والمتهمين بالتسلل إلى الأراضي السودانية، بطريقة غير شرعية، وحبسهم لمدة عام.
وقال المصدر إن للمتهمين حق النقض أمام محكمة طعون عسكرية، خلال 60 يوم.
وكانت محكمة جنايات عسكرية أسوان (جنوبي البلاد) المنعقدة بقاعدة الهايكستب العسكرية (شمال شرقي القاهرة) قضت في 8 أيلول الماضي، بحبس 5 من قيادات الحزب لمدة عام وغرامة 500 جنيه (70 دولار أمريكي)، لكل منهم، بتهمة التسلل إلى الأراضي السودانية، بطريقة غير شرعية، والتواجد في منطقة عسكرية محظور على المدنيين التواجد فيه.
وكانت النيابة العسكرية قبلت في 2 تشرين الثاني الجاري، استئنافا تقدم به قيادات الحزب على حكم صادر بحقهم في القضية رقم 78/ 2014 عسكرية.
من جانبه، قال المتحدث باسم حزب البناء والتنمية، أحمد الإسكندراني، في تصريح لوكالة للأناضول عبر الهاتف، إن تأييد الحكم على 5 من قياداته، لمدة عام، هو “سياسي يهدف إلى تصفية حسابات سياسية مع المعارضين”، مشيرا إلى أنهم سيتقدمون بالطعن على الحكم.

*صفحة “انتفاضة الشباب المسلم” : استعدوا للخروج العظيم

صفحة “انتفاضة الشباب المسلم” عبر موقع “فيس بوك

#انتفاضة_الشباب_المسلم ليست مجرد فعالية يوم 28 نوفمبر .. إنما عدة موجات ثورية جرى التخطيط والإعداد لها وسنعلن كل جزء في حينه .. فاستعدوا للخروج العظيم .. 

 

*د.محمود شعبان ينسحب من العاشرة مساء على الهواء: جئت بي لتذبحني

رفض الدكتور محمود شعبان، أستاذ البلاغة بجامعة الأزهر، استكمال حلقة برنامج «العاشرة مساء»، مع الإعلامي وائل الإبراشي، وغادر الحلقة على الهواء.

وقال «شعبان» أثناء مغادرته الحلقة: «جئت بي لتذبحني على الهواء، وتترك لكل شخص سبي”.

فيما قال «الإبراشي»، بعد مغادرة «شعبان»: «الوقت الحالي محتاجين فيه إسقاط أقنعة”.

 

عن Admin

اترك تعليقاً