الشركة المنظمة لحفل فنكوش القناة تمتلك مكاتب في إسرائيل.. الخميس 23 يوليه.. السيسي يلزم المساجد بدفع فواتير الكهرباء

السيسي العدالة السيسي الفنكوش السيسي الفنكوشالشركة المنظمة لحفل فنكوش القناة تمتلك مكاتب في إسرائيل.. الخميس 23 يوليه.. السيسي يلزم المساجد بدفع فواتير الكهرباء

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 


*
مقارنة بين الإنتاج الحربي بعهد مرسي.. والكعك والمكرونة بانقلاب السيسي

أثارت أنباء تسليم فرنسا القوات المسلحة المصرية أول ثلاث مقاتلات من طراز “رافال” الفرنسية، الجدال من جديد حول دور الجيش ووزارة الإنتاج الحربي، والتي تراجع دورها بشكل ملحوظ خلال العامين الماضيين في إنتاج وتصنيع أية صناعات حيوية

وبحسب موقع استراتيجي بيجالأمريكي- المتخصص في الشئون العسكرية والحروب– فإن مصر أنقذت الطائرات المقاتلة الفرنسية “داسو رافال” من البوار، مشيرا إلى أن عدة دول أبدت اهتمامها بالطائرة منذ الكشف عنها في ديسمبر 2000، لكن لم توقع أي صفقة لبيعها حتى عام 2015، حين وقع أول عقد تصديري مع سلطات الانقلاب لبيع 24 مقاتلة رافال، والآن تتخذ بعض الدول مثل الهند نظرة فاحصة على الطائرة لشرائها.

وأشار الموقع إلى أن مصر لديها قوة كبيرة من الطائرات المقاتلة الأمريكية “إف-16″، لكن الولايات المتحدة لديها العديد من القواعد التي تحول دون شراء بعض الدول للمزيد من الطائرات المقاتلة، كما أن هذه القواعد تتغير من وقت لآخر، في حين أن فرنسا لا تضع قواعد صارمة لبيع الطائرات الحربية. ولفت الموقع إلى أنه على مدى السنوات القليلة الماضية، ظهرت محاولات لتصدير الطائرة رافال إلى بلدان مختلفة، مثل البرازيل وسنغافورة وسويسرا وليبيا، لكن جميعها فشل.

يشار إلى أن مصر أول دولة تبرم صفقة للطائرة المقاتلة منذ تصنيعها، بشراء 24 طائرة خلال العام الماضي، وجاءت الصفقة ترويجا للطائرة التي لم تشهد إقبالا عليها، وقد تحققت بفضل دفع المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة نصف مبلغ الشراء، وضمان الحكومة الفرنسية أكثر من النصف الآخر. تبلغ تكلفة طائرة الرافال ما بين 100 و130 مليون دولار.

الإنتاج الحربي في عهد مرسي

وعقد بعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقارنة بين وضع الإنتاج الحربي في ظل تولي عبد الفتاح السيسي، كرجل عسكري، أعلى منصب في السلطة، والدكتور محمد مرسي، كأول رئيس مدني منتخب.

وقام د. مرسي بتعيين الفريق رضا محمود حافظ وزيرا للإنتاج الحربي، ليبدأ في تنفيذ لتفعيل مصانع الإنتاج الحربي بعد توقف عشرات السنوات بعد معاهدة كامب ديفيد.

وتوجه مرسي إلى الهند، حيث أبرم اتفاقية تعاون بين الهند ومصر لتصنيع 4 أقمار صناعية لتطوير الصناعات الحربية، إلى جانب السعي لتصنيع أول سيارة مصرية 100%، والتي كانت من المفترض أن تخرج إلى النور في نوفمبر 2013، إلا أن الانقلاب العسكري أوقف الأمر.

كما قرر مرسي إنشاء مجمع صناعي في سيناء لصناعة السيارات بجميع أنواعها، وذلك بحسب ما أكده العالم المصري المخترع رضا غازي سند.

وقال سند في شهادته: “نجحنا بالفعل ولأول مره في تاريخ مصر في صناعة سيارة مصرية من الألف إلى الياء، وما لا يعرفه الكثيرون أن الفضل في هذا الانجاز بعد الله سبحانه وتعالى يرجع إلى السياسات التي انتهجها الرئيس محمد مرسي وهى سياسة الانفتاح على التكنولوجيا التي عشنا عقودا نستوردها ولم يسمح لمصر طيلة 60 عاما أن تصنعها؛ ولكن نجاح الرئيس مرسي في تخطى ضغوط الشركات الكبرى وتصميمه على أن تكتفي مصر صناعيا من كل شيء سهَّل علينا المهمة وخرجت إلى النور (نانو إيجيبت) أرخص سيارة في العالم“.

وقرر الرئيس مرسي أن تتبنى الدولة إنشاء مجمع صناعي لصناعة السيارات بكل أنواعها في سيناء وتوفير أكثر من500 ألف فرصة عمل للمصريين في هذا المجال الصناعي والتجاري على أن يشمل المجمع على وحدة أبحاث وتجارب للتعديل والتطوير والمنافسة.

كما نجحت وزارة الإنتاج الحربي، تنفيذا لأوامر مرسي، في تصنيع أول جهاز لوحي “تابلت” في مصر، والذي أطلقت عليه اسم “إينار”، حيث كانت تهدف إلى إنتاج نحو 6 ملايين جهاز بحلول العام 2017، وطرحه في الأسواق يونيو 2013، وذلك قبل إيقاف المشروع من قبل سلطات الانقلاب. أما صفقات الأسلحة في عهد مرسي، فقد اشترى من ألمانيا غواصتين حربيتين، فضلا عن استيراد عدد من السيارات للشرطة ؛ ليرفع شأنها وتبدأ حياة نظيفة تمارس بمهنية أخلاقية عملها في خدمة الشعب وضبط الأمن.

الكعك والمكرونة

وبعد الانقلاب العسكري، اقتصرت صناعات مصانع الإنتاج الحربي والقوات المسلحة على إنتاج المواد الغذائية والإنتاج الزراعي والحيواني وأعلاف الماشية والإنتاج الداجني وعسل النحل. وبحسب تقرير أعده المرصد العربي للحقوق والحريات، فإن مجموع شركات هذا القطاع 8 شركات و20 مزرعة و5 مجازر ضخمة و5 وحدات ألبان عملاقة، وأهم تلك الشركات:” شركة مصر العليا وشركة سينا والشركة الوطنية بشرق العوينات”، إلى جانب مجمع مخابز القاهرة الكبرى التابع للقوات المسلحة، والذي يعد من أكبر مجمعات الخبز في العالم بسعة إنتاجية تتجاوز 1.5 مليون رغيف يوميا.

كما يمتلك قطاع التعدين بجهاز مشروعات الخدمة الوطنية، التابع للقوات المسلحة معظم المناجم التعدينية بالبلاد مثل مناجم الجبس والمنجنيز والرمل الزجاجي والطفلة والزلط وخلافه، وما يتبقى من المناجم خارج سلطة الجهاز تشرف على أعمال “تأمينها” القوات المسلحة. ويندرج تحت هذا القطاع عدة شركات صغيرة كل شركة تقوم على إدارة نشاط تعديني معين إلى جانب الشركة الوطنية لإنتاج وتعبئة المياه الطبيعية (صافي) التي تعد أحد أكبر شركات الجهاز بأكمله.

 

*استياء ناصري من تجاهل السيسي والعسكر لذكرى 23 يوليو

انتقد أحد رموز الناصرية المصرية تجاهلَ قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي لذكرى ثورة 23 يوليو والرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في وقت كان يسوّق فيه نفسه خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة بأنه خليفة له.

وقال أحد الرموز الناصرية، الذي حضر إلى ضريح عبد الناصر إحياءً لذكرى الثورة، بعد أن كان يتم طباعة الآلاف من البوسترات التي تحمل صورة للسيسي، وإلى جواره صورة لعبد الناصر كنوع من الدعاية والتسويق لقائد الجيش الذي أصبح رئيسا للبلاد في ظل رصيد شعبي بين البسطاء من المصريين للرئيس الراحل، نجد اليوم تجاهلا لم يحدث حتى في عصر الرئيس المحسوب على الإخوان محمد مرسي، مضيفا “السيسي حقق مأربه وانتهى الأمر، فهو لم يهتم حتى بذكر اسم عبد الناصر في ذكرى ثورته” على حد تعبيره.

وقال المصدر نفسه الذي وقف إلى جوار وزير القوى العاملة الأسبق كمال أبو عيطة، وعبد الحكيم عبد الناصر نجل الرئيس الراحل أمام ضريح والده لاستقبال الزائرين الذين وفدوا من عدة دول عربية منها السعودية والجزائر والكويت: “هذا العام اكتفى السيسي بتخصيص أقل من دقيقة للإشارة إلى ذكرى الثورة أثناء خطابه في حفل تخريج دفعة عسكرية أمس الأربعاء، لتكون هي المرة الأولى منذ سنة 1952 التي يتجاهل فيها رئيس مصر اليوم الوطني لبلاده، حيث جرت العادة على إلقاء خطاب لإحياء المناسبة، أو على الأقل تسجيل كلمة قصيرة يتم فيها التذكير بسنوات النضال ضد الاحتلال الإنجليزي والملكية حتى قيام الثورة، والتأكيد على التمسك بأهدافها وتوجيه التحية لقائدها ورفاقه“.

وقال الرمز الناصري الذي حضر كلمة السيسي خلال تخريج دفعة جديدة من كلية الدفاع الجوي: “وقفت أنا وغيري مندهشين بعد أن كنا نراهن طويلا على الرجل، فلم يحدث أبدًا في عهد السادات أو مبارك ولا حتى مرسي أن تم اختزال دور عبد الناصر في قيادة الثورة إلى هذا الحدّ”، مضيفا “لقد جاءت الصياغة في الحديث عن ذكرى الثورة الأم التي غيّرت وجه العالم، هي سابقة أولى لم تحدث من قبل، كما أنها كانت صياغة باردة“.

وفي الوقت الذي حضر فيه وزير الثقافة المصري عبد الواحد النبوي إلى ضريح عبد الناصر لمدة دقائق، غاب كافة المسؤولين الرسميين وتحديدا العسكريين منهم، عن زيارة ضريح عبد الناصر في وقتٍ كانوا يحرصون فيه على التواجد خلال تلك المناسبة منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير، حيث كان يحرص وزير الدفاع دائما على التواجد هو وعدد من أعضاء المجلس العسكري”.

 

*16 من أطفال الدقهلية يواجهون أحكاما انقلابية بالمؤبد والسجن!

 يواجه 16 طفلا من محافظة الدقهلية أحكاما انقلابية بين مؤبد وستة أشهر، أصدرتها محكمة ميت غمر.

وصدر قرار بحبس أنس حسن علي عبد المقصود “ميت غمر” مؤبد 27 سنة خلية إرهابية السن 16سنة، وعبد المنعم متولى عبد المنعم ميت غمر مؤبد خلية إرهابية السن 17 سنة.

 

كما تم الحكم على إيهاب نبيه من قرية صهرجت الكبرى بالحبس سنتين بتهمة التظاهر السن 16 سنة، وزياد محمد سعد الدين من صهرجت الكبرى الحكم بالحبس سنتين تظاهر السن 17 سنة.

 

وتم الحكم على إسلام رضا علي سالمين من بهيدة بالحبس 3 سنوات تظاهر 16 سنة، ومحمود خالد السيد البرعى من بهيدة 3 سنوات تظاهر 18 سنة، وأحمد مسعد حسن الحكماوى دنديط الحكم إيداع (محبوس حتى 21 سنة) السن 14 سنة.

 

وحكمت محكمة انقلابية على كل من محمود محمد عطية ميت غمر بالحبس سنتين تظاهر السن 16 سنة، ومحمد أحمد متولى جصفا 5 سنوات تظاهر السن 15 سنة، ومحمد أحمد محمد عنانى جصفا محاكمة عسكرية لم يحكم عليه حتى الآن السن 17 سنة، وعبد الله مصطفى صالح صهرجت الكبرى سنتين تظاهر 16 سنة

بالإضافة للحكم على كل من عمر عبد الحميد صادق العنانى تفهنا الأشراف بالحبس 6 شهور تظاهر 17 سنة، وعمر عبد الادى أحمد عيسى كوم النور 3 سنوات تظاهر 15 سنة، ومحمود جمال متولى حسين صهرجت الكبرى 5 سنين تظاهر 16 سنة، وخالد عبد الحميد محمود بخيت صهرجت الكبرى لم يحكم عليه بعد تظاهر 18 سنة، ومحمد مصطفى سرحان من المقدام 3 سنوات تظاهر 18 سنة

 

 

*السيسي يلزم المساجد بدفع فواتير استهلاك الكهرباء

ذكرت مصادر في وزارة الأوقاف تلقت إشعارات من وزارة الكهرباء،بحكومة الانقلاب قبل شهر، تطالبها بالالتزام بضرورة تغيير عدادات الكهرباء الموجودة في المساجد بأخرى مسبقة الدفع؛ لضمان تحصيل استهلاك الكهرباء من المشتركين، وهو ما أبدت الوزارة استعدادها للالتزام به.
وصرح الحسيني الفار، رئيس شركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء،  بأن “شركات التوزيع بدأت في تركيب عدادات الكهرباء الجديدة، في المساجد، والكنائس منذ الأسبوع الماضي، على أن يستمر التركيب لحين الانتهاء من تبديل جميع العدادات فيها.
وكشفت صحيفة “الوطن”،الموالية للانقلاب الخميس، عن نسخة من خطاب مرسل من وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، محمد شاكر، إلى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، البابا تواضروس الثاني، يطالبه فيها بتركيب عدادات كهرباء مسبوقة الدفع بالكنائس، بناء على تكليف من رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بتركيب تلك العدادات في كل دور العبادة، سواء المساجد، أو الكنائس.
وذكر مراقبون أن تكتم وزارة الأوقاف الأمر في حين كشفت عنه صحيفة “الوطن، ذات العلاقة الوثيقة بالأجهزة المخابراتية، فيما يتعلق بالكنائس، إنما يستهدف تفويت الفرصة على مرتادي المساجد من الغضب من القرار، لا سيما أن وزارة الأوقاف مدينة لعدة وزارات خدمية، وميزانيتها لا تسمح بسداد فواتير استهلاك الكهرباء، إذ إنها تدبر بالكاد رواتب وأجور الأئمة والخطباء والعاملين بالمساجد، على الرغم من أنها أجور متدنية، ما يعني أن الوزارة ستلجأ في النهاية إلى مرتادي المساجد كي تسدد فواتير كهرباء المساجد.
وجرى العرف طيلة العقود الماضية في مصر على تحمل الدولة تكاليف استهلاك الكهرباء في المساجد، والكنائس، وعدم تركيب عدادات لمعظمها، ويلغي قرار السيسي هذا الإعفاء “التاريخي” من الدولة.

ومن جهتهم، أبدى ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي غضبهم من القرار.

وقال أحدهم: ” لو مثلا جامع أو كنيسة ما دفعش حيقطعوا عنه النور ولا إيه؟

وقال آخر: “السيسي لو قاصد يكره الناس فيه مش هيعمل أكتر من كده”، وقال ثالث: “لما السيسي حريص قوي.. طيب الضرايب اللي على الجهات السيادية ليه ما بتدفعش؟“.

 

*وزير الري الأسبق،: اجتماعات سد النهضة “فشنك”.. والخرطوم تتآمر على مصر

قال الدكتور محمد نصر علام وزير الري الأسبق، إن الإجتماعات التى تجرى، اليوم، بالخرطوم حول سد النهضة، لم ولن تسفر عن أي نتائج إيجابية.

وأضاف “علام” فى تصريحات صحفية، اليوم، أن إثيوبيا لن تسمح بذلك، وأنها تعاملت بتعنت شديد مع مصر خلال الاجتماعات الخمسة السابقة

وأشار وزير الرى الأسبق إلى أن السودان تآمر على مصر لمصلحته؛ حيث ستحصل السودان على الكهرباء بأرخص الأسعار من إثيوبيا بعد بناء السد

كان عدد من الخبراء قد أكدوا أن هذه الاجتماعات شكلية؛ وأن إثيوبيا تحاول فرض شروطها على مصر، وقالوا إن مسار المفاوضات حاليًا متأخر جدا، وفي صالح إثيوبيا، التي تسرع من خطواتها في بناء السد، لفرض أمر واقع على مصر

 

*الشركة المنظمة لحفل فنكوش قناة السويس تمتلك 6 مكاتب في إسرائيل

تمتلك 6 مكاتب مشتركة تجارية وفنية مع تل أبيب والقاهرة  وهي من أكبر الشركات الدعائية وفازت بتنظيم حفل  قناة السويس الجديدة والتي قامت مسبقاً بتنظيم وقائع المؤتمر الإقتصادي بشرم الشيخ، ولها سابقة أعمال تنفيذية في إسرائيل ومشتركة تجارياً مع بعض مكاتبها بين القاهرة وتل أبيب

رئيس الشركة يُدعى مارتن سوريل وبحسب المتداول عنه بالصحف الأجنبية فهو من أب أوكراني وأم بولندية وتدين عائلته لليهوديةن وقد تربى سوريلعلى حب إسرائيل، وكان سوريل متفوق في دراسته وداوم حتى تحصل على شهادة الماجيستير في إدارة الأعمال من جامعة هارفرد، وبعد تخرجه بدأ في العمل في تخصصه وعمد على إنشاء شركته المتخصصة في تصنيع البلاستيك حتى ربح أرباحاً طائلة وصلت إلى 566 مليون دولار .

واستثمر سوريلأمواله وبالتعاون مع شركاؤه الذين قاموا بضم شركات أخرى تحت رعاية الشركة الأم ومن ضمن تلك الشركات

young and rubicam, oglivey, gray, jwt

وتخضع سيطرة تلك الشركات إلى إدارة للجنسيات المتعددهوتعمل الشركات في العلاقات العامه والإعلان والتسويق الإلكتروني وخدمات الإتصالات الرقمية المتطورة والترويج للمنتجات ويعمل بالشركة أكثر من 165 ألف موظف موزعون على 3 آلاف مدينة في 110 دولة والمكتب الرئيسي في لندن بالمملكة المتحدة، ووصلت إيرادات الشركة كُلياً إلى وايراداتها وصلت الآن 16,5 مليار دولار سنوياً.

تمتلك 6 مكاتب رئيسية في اسرائيل Wpp

ومن خلال التدقيق في المعلومات  تم التوصل إلى مايثبت وجود 6 مكاتب رئيسية تنفيذية تابعة للشركة في إسرائيل وتحديداً في تل أبيب

 

*إنسانية” تدين انتهاكات الانقلاب بحق الدكتور صلاح سلطان

أدانت مؤسسة “إنسانية” ما يتعرض له الدكتور صلاح سلطان، الأستاذ بكلية دار العلوم جامعة القاهرة، داخل المعتقلات.

وطالبت المؤسسة عبر بيان رسمي بالإفراج عنه وكافة معتقلي الرأي في السجون ، وكذلك توفير بيئة محاكمة عادلة بعيدًا عن استخدام السجون والحبس الاحتياطي كوسيلة للتنكيل بالمعارضين.

وأكدت المؤسسة أن ما يتعرض له “سلطان” يتعارض مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والذي ينص على أنه: “لكل إنسان الحق في الحياة وأنه لا يجوز أن يتعرض أي شخص للاعتقال أو الاحتجاز أو السجن بصورة تعسفية”، كما تنص المادة7 منه على أنه: “لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللا إنسانية أو النيل من كرامته“.

وكشفت “إنسانية” عن جانب مما يتعرض له د. صلاح سلطان بسجن وادي النطرون بالقول إنها المرحلة الأشد إيلاما وقسوة، حيث يتم احتجاز “سلطان” انفراديا داخل عنبر كامل، ومع ارتفاع درجة الحرارة وافتقار الزنازين إلى التهوية وكذلك طبيعة الزنازين المصنوعة من المواد الخرسانية، يتم ترك دكتور صلاح مقيدًا من الخلف طوال اليوم، كما يتم إجباره على النوم على الأرض مباشرة بدون حائل، رغم أنه يعاني من أمراض في عموده الفقري وتنميل في أطرافه.

وقالت المؤسسة في تقريرها إن إدارة سجن وادي النظرون رفضت عرض “سلطان” على الطبيب، كما يتم كل حين وآخر سحب متعلقاته الشخصية والأدوية الخاصة به، ولا يسمح له بدخول دورة المياه إلا مرة واحدة فقط يوميا في “دلو” بالزنزانة رغم أنه مريض بالسكري، كما يُمنع من التعرض للشمس، بجانب الإهانة اللفظية التي يتعرض لها من قِبل ضباط السجن.

يشار إلى أن إدارة السجن تجعل الزيارات وسيلة للتنكيل به، إذ يتم منعها في كثير من الأحيان، وتكون مدتها 10 دقائق، من خلف سلك شائك، ويكون “سلطان” مقيد اليدين والقدمين، كما يتعمد ضباط السجن إهانته أمام ذويه أثناء الزيارة.

وأكد نجل “سلطان” أنه في زيارته الأخيرة لوالده بدا عليه الإعياء الشديد وآثار التعذيب الواضحة، نتيجة اقتحام زنزانته والاعتداء عليه بالضرب والألفاظ النابية والذي ذكر أنه يتم يوميا

وعقب مقتل زوج شقيقته على يد قوات الشرطة في إحدى الشقق السكنية في مدينة السادس من أكتوبر مطلع الشهر الجاري، اقتحم عدد من الضباط زنزانته وقالوا له: “إحنا صفينا نسيبك والدور جاي عليك” في إشارة إلى تهديده بالتصفية

 

*شهادة أمن القنصلية الإيطالية تكشف تورط جهات مخابراتية في التفجير

في مفاجأة لم تكن مستبعدة جاءت شهادة أفراد عناصر تأمين القنصلية الإيطالية على حادث تفجيرها خلال شهر رمضان الماضي، لتؤكد روايات تناقلها خبراء أمنيون وسياسيون خول تورط أجهزة أمنية مصرية في التفجير الذي استهدف القنصلية في وقت مبكر وبشارع جانبي، على ما يبدو أن الجناة لم يكونوا يستهدفون وقوع ضحايا، بقدر ما كانوا يستهدفون تقاربًا سياسيًا بين إيطاليا كدولة محورية في أوروبا ونظام الانقلاب في مصر، خاصة لإقناع أوروبا بالتعاون والمباركة السياسية لقوانين وسياسات مكافحة الإرهاب التي يعتمدها السيسي كوسيلة لجذب ولاءات ودعم خارجي لسياساته التي بات المؤيدون له يرفضونها قبل معارضوه.

وانتهت نيابة وسط القاهرة الكلية، برئاسة المستشار وائل شبل، المحامي العام لنيابات وسط القاهرة، من الاستماع لشهادة أقوال الجنود المكلفين بتأمين القنصلية الإيطالية وقت حدوث الانفجار الذي استهدفها منذ أيام.
أفراد قوة التأمين كشفوا – خلال التحقيقات – عن السبب في عدم مشاهدتهم الانفجار وتخليهم عن أماكن تمركزهم، مما أدى لوقوع الانفجار دون محاولة صده أو التعامل مع منفذيه.

وأوضح المجندون أنهم لم يكونوا صائمين في ذلك اليوم، وذهبوا للتنزه والاستمتاع بشرب أكواب الشاي على أحد المقاهي في الشوارع المجاورة للقتصلية، وفوجئوا بصوت الانفجار كغيرهم من المواطنين.
وصرحت مصادر قضائية، في وقت سابق، أن الأرقام اللوحية الخاصة بالسيارة المفخخة التي استخدمت في التفجير تابعة لمرور السويس وليست مسروقة.

واستمعت النيابة إلى أقوال أكثر من 120 شخصًا من شهود العيان، حول حادث قنصلية إيطاليا بالقاهرة، بعدما تم استهدافها بواسطة سيارة مفخخة أسفرت عن مقتل مواطن وإصابة آخرين.
وتعددت روايات الشهود في نقل تفاصيل ما بعد الحادث، التي أظهرت سماعهم دوي انفجار هز المكان بقوة، بالإضافة لتساقط بعض الأبواب والنوافذ خاصة للعقارات القديمة، ونفى عدد من شهود العيان رؤيتهم للمتهمين قبل أو بعد وقوع الحادث، بعد أن أصيبت المنطقة بحالة من الذعر، ولم ينتبه أحد إلى وجود أشخاص.

وأفاد آخرون، من أهالي المنطقة، أنهم رأوا ثلاثة متهمين وهم يتسللون لمسرح الحادث من اتجاه منطقة رمسيس، أثناء تجهيز بعض الباعة الجائلين لبضاعتهم، وتركوا السيارة المفخخة، وفروا هاربين في اتجاه ميدان التحرير بعد وقوع الانفجار مباشرة، ولم يتمكن الأهالي من تحديد ملامح وجوههم بوضوح لأنهم كانوا ملثمين.
تلك الشهادة الكاشفة، تكشف تواطؤ أجهزة الأمن المصرية في تمرير الجناة وتنفيذ العملية، حيث من غير المعتاد انصراف أفراد تأمين المباني الحكومية والسفارات دون وجود بدائل شرطية تقوم بالتأمين، وهو أمر متعارف عليه في بدائيات أعمال الأمن المتعارف عليها دوليًّا.

ولعل ما يدعم سيناريو التواطؤ الأمني والدور البارز لأجهزة سيادية تعتمد الإدارة بالأزمات لتمرير سياسات النظام الخاطئة والتي تدمر استقرار المجتمع المصري داخليًا وخارجيًا، زيارة محلب لايطاليا والتي جاءت تحت عنوان مكافحة الإرهاب لابتزاز أوروبا لدعم اقتصاد السيسي المنهار، وغض الطرف عن سياساته القمعية التي تلقى رفضًا شعبيًا وسياسيًا دوليًا ومحليًا!!.

 


*
داخلية الانقلاب تواصل إجرامها مع معتقلي مركز شرطة “ميت سلسيل

لم تتوقف استغاثات معتقلي مركز شرطة “ميت سلسيل” بمحافظة الدقهلية وذويهم من تعرضهم للتعذيب الممنهج على يد رئيس مباحث وضباط المركز، منذ عدة أشهر وحتى اليوم.

آخر تلك الاستغاثات، رسالة وردت الخميس الماضي، ليلة عيد الفطر، بأسماء ضباط المركز المسؤولين مسؤولية مباشرة عن تعذيب المعتقلين، وهم: رئيس المباحث محمود يعقوب، وأمين شرطة يُدعى سليمان، والنقيب محمود عامر، الذي هدد مُعتقلين من قبل قائلاً: “لو هتشتكونا.. كله في الفاضي، القطة مبتعضش ولادها“.

كما اشتكت أسرة المصور الصحفي، عمر عبدالمقصود، وأخيه إبراهيم، المحتجزين بالمركز أيضًا، من تعرضهما للتعذيب مما دفعهما للإضراب عن الطعام استمر لأيام مع نحو 15 معتقلًا آخرين؛ اعتراضًا على “ضربهم بخراطيم المياه و بخراطيم أنابيب، وإجبارهم على خلع ملابسهم والزحف على الأرض، وإدخال بعض الأطعمة الفاسدة لهم، وحبسهم مع الجنائيين“.

وأضافت أسرته، أنه تعرض لتلك الاعتداءات رغم معاناته من ضعف بعضلة القلب؛ حيث قام أمين شرطة يُدعى محمد الدسوقي، بصفع عمر على وجهه أصابه بكسر في الضرس وضعف في السمع، موجهًا إليه سيلًا من الإهانات والشتائم، معترضًا على أنه ينظر إليه أثناء حديثه قائلًا: “لما أتكلم تبص في الأرض“.

وباعتراض شقيقه، نال هو الآخر نصيبًا من الاعتداء بالضرب والإهانة، ثم وضعوا كلًا منهما في زنزانة منفصلة، وذلك وفقًا للبلاغ الذي قدمه محامي “عمرو القاضي” حمل رقم 468 لسنة 2015- بتاريخ 2 يونيو 2015 ضد مأمور المركز وأمين الشرطة، مطالبًا بعرضه على الطب الشرعي لإثبات التعذيب ضده.

واستكملت أسرته قائلة: إنهم سبق وتقدموا بشكوى للمجلس القومي لحقوق الإنسان تفيد تعرض “عمر وإبراهيم” لتعذيب ممنهج داخل ذات المركز بالدقهلية، ولم يتدخل أحد حتى الآن.

كما كتبت زوجة فتحي عزمي، الطالب بكلية الشريعة والقانون بجامعة تفهنا الأشراف، والمعتقل بالمركز قائلةً: “أكثر من شهر ولا أسمع عنه أي شيء سوى أنه يُعذب”، مُضيفة أن بعض المعتقلين يتعرضون للصفع على الوجه، والضرب بالعصي وخراطيم الأنابيب أدى لإصابتهم بكدمات وكسور، بالإضافة لرشهم بالماء وصعقهم بالكهرباء في مناطق حساسة بجسدهم، وإجبارهم على الزحف على بطنهم وهم يحملون أغراض زيارتهم حتى باب الزنزانة.

وأكملت قائلة: “فتحي بيموت من التعذيب.. وجهه وارم جدًا ولونه أزرق وأصفر من كثرة التعذيب”، مشيرة إلى أنه يحتاج لعمل عملية عاجلة بمعصمه الأيسر كان سيجريها قبل اعتقاله ومع التعذيب ساءت حالته أكثر.

كما قامت أسرة المعتقل أحمد محمود جاد، خريج كلية الهندسة جامعة السلاب والمعتقل بنفس المركز بتحرير بلاغ بالإعتداء عليه، بعد ورود معلومات اليها أكدت تعرضه للتعذيب، وتضيف أسرته أنه قد أجرى عملية الغضروف في قدمه قبل اعتقاله، الأمر الذي منعه من استكمال جلسات العلاج الطبيعي، وهو مايؤثر على حركته وعدم قدرته على تحمل أي ضربات عليها، ويرفض المركز دخول أي مسكنات لقدمه وكتفه الذي بات يؤلمه أيضًا بعد تعذيبه.

 

*أوقاف الانقلاب تجدد تصريح الخطابة لبرهامي

قال وكيل وزارة الأوقاف في حكومة الانقلاب العسكري صبري عبادة إنه “لا يوجد أي مشكلة في تجديد تصريح الخطابة لنائب رئيس الدعوة السلفية ياسر برهامي“.

وأضاف عبادة في مداخلة هاتفية لبرنامج “السادة المحترمون”، على فضائية “أون تي في” الداعمة للانقلاب العسكري ، مساء الأربعاء، أن “برهامي حاصل على مؤهل أزهري، وبالتالي من حقه اعتلاء المنابر، وفقا لقانون الخطابة، وميثاق الشرف الدعوي الذي وضعته وزارة الأوقاف بالتنسيق مع الأزهر الشريف“.

وتعليقا على وصف يوسف الحسيني لبرهامي بأنه شخص متطرف، قال عبادة: “أنا شخصيا أرفض اعتلاء أي شخص متطرف، أو إخواني، أو معادي للدولة، للمنابر“.

وتعهد وكيل وزارة الأوقاف، بمشاهدة الفيديوهات التي عرضها الحسيني في برنامجه، لبعض الفتاوى التي أصدرها برهامي، التي كفّر فيها بعض الشخصيات، وحرّم فيها مشاهدة كرة القدم، وتقديمها للدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، قائلا: “هذا الأمر بيد الوزير“.

وكانت وزارة الأوقاف  في حكومة الانقلاب العسكري أعلنت الأربعاء، تجديد تصريح الخطابة الممنوح لـ ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، لمدة ثلاثة أشهر.

 

*مالية الانقلاب تطرح أذون خزانة بـ 6 مليار جنيه لسد العجز

قال البنك المركزي، إنه طرح، أذون خزانة بقيمة 6 مليارات جنيه (776 مليون دولار) نيابة عن وزارة المالية فى حكومة الانقلاب.

وأوضح “المركزي” عبر صفحته الرسمية، أن قيمة الطرح الأول لأذون الخزانة تبلغ 2.5 مليار جنيه، لأجل 182 يوما، بينما تبلغ قيمة الطرح الثاني 3.5 مليار جنيه، لأجل 364 يوما.

وتعتبر هذه المرة الرابعة على التوالى التى يقوم فيها “البنك المركزى” بطرح أذون خزينة نيابة عن مالية الانقلاب لسد العجز فى الموازنة.

 

*مرشد الإخوان: لا مفاوضات مع السيسي منذ يوليو 2013

نفي المرشد العام للإخوان المسلمين في مصر، محمد بديع، وجود أي مفاوضات حالية لعقد مصالحة بين الجماعة ونظام الانقلاب، مؤكدا توقف جميع المساعي لتسوية الصراع بين الطرفين منذ أكثر من عامين.
وشدد مرشد الإخوان على أن الأخبار التي يتم تداولها بين الحين والآخر حول مبادرات سياسية للمصالحة ليست إلا وهم يروجه النظام الحاكم لخداع معارضي الانقلاب وإحداث وقيعة بين شباب الإخوان وقادتهم.
جاء ذلك في تصريحات نقلها أحد شباب الإخوان المحبوسين في سجن طرة بالقاهرة على ذمة قضية متهم فيها مع مرشد الإخوان وأعضاء أخرين بالجماعة، وتحدث بعد أن التقى “بديع“.
وأوضح الشاب -الذي رفض ذكر اسمه لاعتبارات أمنية- أنه قابل مرشد الإخوان يوم 15 يوليو الجاري، مع مجموعة أخرى من المتهمين، وأن “بديع” نفى لهم بشكل قاطع وجود أي تفاوض مع النظام الحالي.
وأضاف أن آخر محاولة للوساطة كانت تلك التي قامت بها كاثرين آشتون مفوضة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي سابقا مع الرئيس محمد مرسي بعد أيام قليلة من الإطاحة به في الثالث من يوليو عام 2013، ومنذ ذلك الحين لم تتدخل أي جهة محلية أو أجنبية بشكل حقيقي لإيجاد حل للأزمة التي تعصف بالبلاد.
وكانت آشتون قد التقت الرئيس مرسي في مكان احتجازه غير القانوني في قاعدة “أبو قير” البحرية بالإسكندرية، نهاية شهر يوليو 2013، وحاولت إقناعه بالتنازل عن الحكم طواعية، وفض اعتصام أنصاره في ميدان رابعة العدوية، مع وعد منها بمنح الإخوان فرصة جديدة للعمل السياسي، وإدماجهم في النظام الجديد الذي تشكل بعد الانقلاب، وعدم ملاحقتهم أمنيا، وهو ما رفضه مرسي، وأكد تمسكه باختيار الشعب المصري له أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر.

غموض حول التمسك بشرعية مرسي
وأكد مرشد الإخوان لباقي المحبوسين معه -ومن بينهم عدد من قيادات الجماعة- أثناء نظر القضية أن الإخوان أعلنوا مرارا موقفهم الثابت حيال أي مبادرة لحل الأزمة، موضحا أن أي اتفاق يجب أن ينص صراحة على عدم التفريط في القصاص للشهداء والتمسك بالإفراج عن كافة المعتقلين“.
لكن الملفت في حديث مرشد الإخوان أنه لم يذكر أي إشارة لعودة الرئيس مرسي إلى منصبه أو تمسك الجماعة بالشرعية، كما ظل يردد طوال العامين الماضيين، دون تأكيد هل يحمل هذا التصريح تغيرا في موقف الإخوان أم لا.
وبحسب الشاب الذي تحدث من داخل محبسه، فإن مرشد الإخوان وباقي قيادات الجماعة بدوا -خلال الجلسة وبعدها- هادئين مبتسمين، على الرغم من الحكم على عدد منهم بأحكام قاسية وصلت إلى الإعدام والسجن المؤبد في قضايا أخرى، وأوصوا باقي أعضاء الجماعة ومناهضي الانقلاب العسكري بالثبات والصبر انتظارا لنصر الله القريب.
وصدر بحق بديع ثلاثة أحكام بالإعدام -ألغي أحدها لاحقا- بالإضافة إلى أحكام بالسجن المؤبد في خمس قضايا متنوعة.
وأجلت محكمة جنايات الإسماعيلية، يوم الثلاثاء الماضي، محاكمة مرشد الإخوان و104 آخرين من أعضاء الجماعة من بينهم عضو مكتب الإرشاد محمد طه وهدان، في القضية المعروفة إعلاميا بأحداث الإسماعيلية، إلى جلسة 19 آب/ أغسطس المقبل.
ووقعت أحداث القضية يوم 5 يوليو  2013 بعد فض اعتصام لمعارضي الانقلاب أمام مبنى محافظة الإسماعيلية ونشوب اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن مصرع ثلاثة أشخاص.
كما أجلت محكمة الإسماعيلية العسكرية، يوم الأربعاء، نظر قضية أخرى يحاكم فيها مرشد الإخوان و311 آخرين من قيادات وأعضاء الجماعة، متهمين بحرق مجمع محاكم الإسماعيلية، إلى جلسة 29 يوليو الجاري.
وبحسب تصريح سابق لـ حسن صالح، عضو اللجنة القانونية لجماعة الإخوان المسلمين، فإن مرشد الإخوان يحاكم في أكثر من 40 قضية موزعة على ثماني محافظات، من بينها ثلاث قضايا عسكرية”، بتهم التحريض على العنف وارتكاب جرائم إرهابية.

 

*حبس 3 من الـ”وايت نايتس” 4 أيام بعد لقاء القمة

قرر المحامي العام الأول لنيابات شمال الجيزة، اليوم، حبس 3 من مشجعي (وايت نايتس) رابطة مشجعى الزمالك، 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ بعد الأحداث التى وقعت، أول أمس، عقب “مبارة القمة” بين الأهلى والزمالك بمنطقة ميت عقبة.

وجهت النيابة لهم؛ تهم البلطجة وحيازة مفرقعات، وكانت ميت عقبة قد شهدت أحداث عنف وشغب عقب لقاء الأهلى والزمالك في الدوري من قبل بعض مشجعي الزمالك عقب هزيمة الزمالك من الأهلى

جدير بالذكر أن العلاقة بين رئيس النادى المستشار مرتضى منصور، الموالي للانقلاب وبين جماهير “الوايت نايتس” كانت قد ساءت عقب الأحداث الأخيرة التى راح ضحيتها 22 من مشجعى النادى، عقب لقاء بالدورى دون تدخل من رئيس النادى، وهو ما اعتبرته الرابطة عدم وفاء للجماهير التى تؤازر الفريق باستمرار

 

*الإفريقي للحريات يدين الاعتقال والإخفاء القسري للأطفال في مصر

أدان المركز العربي الإفريقي للحريات وحقوق الإنسان، استمرار اعتقال الأطفال القصر وإخفائهم قسريا وتعذيبهم أثناء فترة الاختفاء، لإجبارهم على الاعتراف بجرائم لم يرتكبوها من الأساس.
وأكد المركز أن وضع الأطفال المعتقلين في المؤسسات العقابية ومقار الاحتجاز الشرطية أصبح مأساويا، إذ يعاني 494 طفلا معتقلا من الإهمال المتعمد والاعتداء الممنهج، سواء أكان اعتداءا لفظيا أو جسديا، مما يعدّ مخالفة صريحة وانتهاكا صارخا لحق الطفل المعتقل، والذي أقره الدستور في المادة 70.
وأوضح المركز أن هؤلاء الأطفال ما هم إلا ضحايا للعنف الممنهج والقمع المتزايد من جانب قوات الأمن المصرية بحق المصريين، كما يطالب المركز النائب العام بالتدخل الفوري للإفراج عن هؤلاء الأطفال المعتقلين والتحقيق في البلاغات المقدمة من محامي الأطفال بشأن تعذيبهم، خاصة البلاغات التي تؤكد تعرض بعض الأطفال للاعتداءات الجنسية في المؤسسة العقابية بالمرج وقسم شرطة سيدي جابر بالإسكندرية التي يوجد بها فقط 119 طفلا معتقلا.

 

*مصرع 22 شخص على الأقل في غرق مركب بالنيل

لقي 22 شخصًا مصرعهم بعد أن غرقت مركب نيلية كانت تقل أكثر من 70 شخصا، بعد اصطدامها بمركب آخر أثناء الدوران في منطقة مرسى الكورنيش الجديد بالوراق. 

وقال أحد الناجين أنه تمكن من النجاة بعد أن قفز من المركب قبل انقلابه وأنقذ صديقتين له بعد أن تمكن من جذبهما باتجاه قارب صغير كان يبحر في نفس التوقيت بالنيل.

وأضاف شهود عيان، أن المركب كان مُقام على متنها حفل زفاف، وغرق كل من فيها.

وأسماء الضحايا كالآتي: محمد تامر أحمد 4 أعوام، إياد سعيد زينهم 23 عامًا، أحمد كمال كامل 11 عامًا، عبير حسن عبدالمجيد 34 عامًا، فاطمة محمود حسن 4 أعوام، محمد مصطفى عبدالسميع 3 أعوام، فاطمة محمود حسن 4 أعوام، عبير سمير حسن 16 عامًا، عبير عبدالحميد محمد 34 عامًا، منة مصطفى حلمي سعد، عامين، إيمان سعيد زينهم 23 عامًا، منار عبدالسميع عبدالسميع 23 عامًا، رحمة كمال كامل 11 عامًا، محمد تامر محمد عامًا ونصف، وجارٍ التعرف على باقي الضحايا.

 

عن Admin

اترك تعليقاً