جزء بسيط مما يحدث في سيناء على يد ميليشيات السيسي

جيش السيسي يقتل 20 مواطناً ويعتقل 78 بسيناء معطمهم نساء وأطفال.. الجمعة 23 أكتوبر.. برلمان بلا شرعية سياسية أو شعبية

جزء بسيط مما يحدث في سيناء على يد ميليشيات السيسي
جزء بسيط مما يحدث في سيناء على يد ميليشيات السيسي
جثة طفل من أطفال سيناء قتله العسكر
جثة طفل من أطفال سيناء قتله العسكر

جيش السيسي يقتل 20 مواطناً ويعتقل 78 بسيناء معطمهم نساء وأطفال.. الجمعة 23 أكتوبر.. برلمان بلا شرعية سياسية أو شعبية 

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*نيابة الانقلاب تقرر حبس حسن مالك 15 يومًا

أمرت نيابة أمن الدولة العليا برئاسة الانقلابي تامر فرجاني، المحامي العام الأول، بحبس رجل الأعمال حسن مالك، وكرم عبد الوهاب عبد العال عبد الجليل، 15 يومًا، على ذمة التحقيقات في قضايا هزلية ملفقة بالإضرار بأمن الوطن والاقتصاد القومي.

وأجريت التحقيقات بمحكمة التجمع الخامس، وتضمنت أسئلة هزلية حول حجم قواعد الجماعة، وانتشارها بالشارع، والمسئولين عن تمويل الجماعة خلال الفترة الماضية.

المثير للسخرية في هذه القضية الملفقة أنها تتعلق بمسئولية شركات الصرافة التي يمتلكها رجل الأعمال حسن مالك عن أزمة الدولار الطاحنة التي تعاني منها البلاد، وذلك على الرغم من استيلاء حكومة الانقلاب على تلك الشركات منذ عدة أشهر!.

 

*مصر “قبل الأخير” في “جودة التعليم على مستوى العالم

احتلت مصر المركز قبل الأخير في جودة التعليم من إجمالي 140 دولة على مستوى العالم ، طبقًا لأحدث تقرير صادر عن التنافسية العالمية (GCI) لعام 2015، والذي يصدر سنويًا عن المنتدى الاقتصادي العالمي، بينما جاءت نيوزلندا في المرتبة الأولى.
وأوضح التقرير -الصادر مؤخرًا- أن دولة قطر احتلت المركز الرابع عالميًا، بينما حلت الإمارات في المركز العاشر، في حين جاءت إسرائيل المركز 37.

وكانت مصر قد حصلت على المركز رقم 144 والأخير فيما يتعلق بجودة الإدارة المدرسية، واحتلت المركز 141 في جودة التعليم الأساسي للعام الماضي بحسب تقرير التنافسية العالمية.

 

 

*جيش السيسي يقتل 20 مواطناً ويعتقل 78 بسيناء معظمهم أطفال ونساء بحجة الإرهاب

في إطار العمليات العسكرية الإرهابية وجرائم الحرب التي يرتكبها السيسي وجيش الانقلاب الفاسد الخائن الصهيوني بحق أهالي سيناء بغرض تهجيرهم وتشديد الحصار على المقاومة الفلسطينية بانشاء منطقة عازلة وهدم الأنفاق واغلاق المعابر لصالح أمن اسرائيل بأجندة صهيونية أمريكية مقابل دعم السيسي ونظام الانقلاب العسكري بمصر.

قامت قوات جيش السيسي بقتل 20 مواطناً، والقبض علي 78 آخرين في مدينة رفح معظمهم من النساء والأطفال نتيجة القصف واطلاق النار عشوائياً على الأهالي المسالمين العزل، كما تم تدمير منازل الأهالي وحرق ممتلكاتهم وسياراتهم.

من جهة أخري، أكد الانقلابي الخائن الصهيوني اللواء ناصر العاصي، قائد الجيش الثاني الميدانى الموالي لنظام الانقلاب العسكري، أن القوات المسلحة تسيطر بالكامل علي أرض سيناء، وأن عمليات المسح الجوي والتمشيط البري مستمرة علي مدي الساعة، مشيرا إلي أن الجيش استطاع تدمير البنية التحتية للجماعات الإرهابية، وقطع الدعم اللوجيستي عنها تماما.

 

 

*تشديدات أمنية بالعريش عقب تفجير عبوة ناسفة بمدرعة غرب المدينة  

شددت قوات الأمن بمدينة العريش من إجراءاتها الأمنية، بعد انفجار عبوة ناسفة بمدرعة خلال سيرها بمنطقة “الميدان” غرب العريش

وأمر اللواء علي أبو زيد مدير أمن شمال سيناء بسرعة ضبط المتورطين في الحادث، وقد شوهدت عدد من الكمائن المتحركة بطول الطريق الدولي، والطرق الفرعية، لتفتيش السيارات المارة والإطلاع على هويات المواطنين، فيما تم فرض كردون أمني حول الموقع، حيث تقوم الجهات المعنية بفحصه

يذكر أن عبوة ناسفة انفجرت بمدرعة خلال سيرها بمنطقة الميدان على طريق (العريش – القنطرة شرق) غرب العريش، مما أسفر عن مقتل نقيب الشرطة محمد جوده السواح ( 25 عامًا)، وإصابة كل من؛ العريف حسن حماد عبد الله، بشطايا متفرقة بالجسد، والمجندين؛ باسم ثابت محمد (21 عامًا)، بشظايا متفرقة بالجسد، ومحمد سعيد حسين (21 عامًا)، بجرح قطعي بالرأس طوله 7 سم.

 

 

*أمن الانقلاب يختطف طالب بالصف الأول الثانوي من شوارع دمنهور

اختطف قوات أمن الانقلاب الطالب “حمزة علاء” منذ قليل، من شارع الراهبات بمدينة دمنهور واقتادته إلى جهة غير معلومة.

وأكد شهود عيان ” أن سيارة تابعة لشرطة الانقلاب توقفت أمام التجمعات الشبابية الإجتماعية والمعتادة في يوم الخميس بهذه المنطقة أو ما يعرف بالشلل”، و اختطفت من بينهم “حمزة” الطالب بالصف الأول الثانوي.

وأبدى الأهالي دهشتهم من الحادث، مستنكرين اختطاف الشباب من الشوارع، دون أسباب.

 

 

*كاتبة مصرية للسيسي: أبوس إيدك.. زور الانتخابات

في إطار اللامعقول الذي يسود أوساط ما يسمى بـ”النخبة” في مصر، ناشدت كاتبة رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي أن يزور الانتخابات، عارضة أن تقبل يده مقابل ذلك.

الكاتبة هي “أماني هولة”، وجاءت دعوتها تلك في مقالها بعنوان: “سيدي الرئيس..أبوس أيدك..زور الانتخابات، بجريدة “الوطن”، الموالية للسيسي، الجمعة.

وبعد أن استعرضت الكاتبة في مقالها، نماذج من المصريين البسطاء، الذين لا يكادون يجدون قوت أبنائهم، ويعانون من الأمراض، وشظف العيش، وعدم وجود مأوى لهم، قامت بتعميم تلك النماذج، معتبرة أن ما يدفع أصحابها للمشاركة في الانتخابات، والتوجه إلى لجان الاقتراع، ببطاقة الهوية والختم، حيث يعانون من أمية القراءة والكتابة، هو ثمن تافه لأصواتهم.

ويتمثل هذا الثمن، بحسب الكاتبة، تارة في قطعة لحم كبيرة، بالنسبة لسيدة، تذهب إلى المنزل الكبير في قريتها، كباقي أهل القرية، من أجل إعطائهم بطاقتها، وختمها، للخصول على قطعة اللحم.

وتحدثت “أماني هولة” في مقالها أيضا عن مواطن يعمل بالسخرة، ويعاني من مرض الكبد، وأشارت إلى أن مقابل شراء صوته في الانتخابات هو الحصول على عقار “سوفالدي”، الخاص بعلاج مرض فيروس التهاب الكبد الوبائي (سي).

أما النموذج الثالث فهو لبائع جائل في أحد أهم شوارع العاصمة ، ومناد لسيارات أمام متجر كبير، لكنه يعاني من مشاركة “نطع” له في إيراده (خمسة جنيهات من كل زبون)، وأمين شرطة “رذل”، وموظف حي ومحليات يملكون صكوك ملكية موازية.

والأمر هكذا يبيع هذا المواطن صوته، وفقا للكاتبة، ذاهبا للانتخاب أيضا، بختم وبطاقة الهوية”، كي “يجد أخيرا ظهرا وسندا وقطعة مخدرات نظيفة وفرصة عمل أكثر استدامة في لعبة لا تنتهي…وتنتخبوا مين…وحابيبكم مين”، على حد تعبيرها.

كما استعرضت الكاتبة نموذج سيدة أخرى تعيش في بدروم “ينشع” به ماء المجاري معظم الوقت، ويؤذن للصلاة من المسجد القريب، لكنها لا تأبه له، فهي لا تعلم قواعد الصلاة جيدا، وفي الوقت نفسه تنظر إلى أبنائها في الشارع، وهم يقومون بدورهم في استلال جنيهات قليلة من جيوب المارة“.

وأشارت الكاتبة إلى أن السيدة حامل، لكنها تحضر معها ختما وبطاقة هوية لا تعرف لها معنى..سوى أنها ستوفر قوت عدة أيام على ما تفرج، ولم تنس الكيس الأسود الذي ستحمل فيه ما تيسر من رزق“.

وأخيرا تعرض الكاتبة نموذج مواطن “خرج من المسجد متشحا بذلك الأمل الجديد في إقامة حدود الله وسط دعارة مجتمع كافر.. سيكون له دور أخيرا في تقويمه.. وسيعرف كيف ينتقم من أمثال أمين الشرطة الذي أذله أمام حبيبته عندما أخذه على “خوانة”، فلم يستطع أن يواجهها أبدا، وقتل حبه الوحيد..ثم هداه الله إلى الطريق القويم.. ورب ضارة نافعة فلولا هذا الموقف الذي غير حياته كان سيظل في ضلالة جلسات المقاهي، والبحث بيأس عن عمل وارتكاب المعاصي.

وأضافت: “أحضر (كما أخبروه) ختما وبطاقة هوية لا يعرف لها معنى.. سوى مؤازرة شيخه الذي يمنحه العطايا مقابل بعض الأعمال ليعينه على دينه، وقد أوصىاه بأن يصطحب زوجاته الأربع، والتأكد من حشد باقي الأخوان“.

وبعد أن استعرضت الكاتبة هذه النماذج، وصمت الشعب المصري بعدم الأهلية، إذ خاطبت السيسي قائلة: “سيدي الرئيس.. هؤلاء هم أغلبية الناخبين من شعبك الذي امتهنت آدميته، وتم تجهيله لعقود طويلة.. والذي لا نستطيع (برغم قدرته الجسدية) أن نمنحه رخصة قيادة مركبة، أو رخصة استخدام سلاح خشية أن يقتل بضعة أشخاص، فهل نمنحه رخصة قتل وطن بأكمله؟“.

واستطردت: “من الآخر.. وحتى لا نضيع الوقت في تحليل وتنظير أخلاقي وفلسفي لن تعبأ به رياح توشك أن تغرق السفينة.. لقد علمتنا حجرة العمليات أن قرارات اضطرارية آنية بغلق وريد نازف بكل تبعاته (بفقد وظيفة عضو ما) تنقذ من موت محدق“.

واختتمت أماني هولة” مقالها المثير للجدل – مخاطبة السيسي -: “أتوسل إليك، ومستعدة أن أقبل يدك…أن تسامحني في طلبي.. وتقوم مؤقتا بفعل أخلاقي جدا.. أرجوك ..زوّر الانتخابات“.

و”أماني هولة”، كاتبة مقال بالصحف المصرية، كما أنها طبيبة أمراض جلدية.

 

 

*حكومة السيسي تخطط لتغريم مقاطعي انتخابات العسكر 1.2 مليار دولار

كشفت الأرقام التي أعلنتها اللجنة العليا للانتخابات في مصر أن نسبة المقاطعين للمشاركة في الجولة الأولى من المرحلة الأولى لانتخابات برلمان الدم، بلغت نحو 73.5% مقابل نسبة مشاركة وصلت لـ26.5%، ما يعني إمكانية تحصيل الحكومة المصرية 9.9 مليارات جنيه (1.2 مليار دولار) من المقاطعين للانتخابات لو نفذت القانون.

وقالت مصادر اقتصادية إن غلق أبواب التمويل الخارجي أمام حكومة السيسي التي أعلنت حاجتها إلى 4 أو 5 مليارات دولار هذا العام قد يدفعها لتطبيق غرامة التخلف عن انتخابات برلمان السيسي والتي تقدر بـ1.2 مليار دولار تعادل ربع ما تحتاجه الحكومة.

ووفقًا للأرقام المعلنة من اللجنة العليا للانتخابات، تخلف عن التصويت في المرحلة الأولى، ممن لهم حق التصويت نحو 19 مليونًا و933 ألفًا و941 ناخبًا.

وفي حال تطبيق الغرامة المقررة وفقًا للقانون، تحصل الدولة نحو 9 مليارات و966 مليونًا و970 ألفًا و500 جنيه، وهو ما يعادل نحو مليار و240 مليونًا و216 ألف دولار أمريكي، وهو ما يعادل تقريبا ربع احتياجات مصر من الدولار لتعويض الانخفاض في الاحتياطي النقدي من الدولار المقدر بحوالي 5 ملايين دولار قالت الحكومة أنها تسعي لاقتراضها.

وتنص المادة 57 من قانون مباشرة الحقوق السياسية، رقم 45 لسنة 2014 على أنه: “يعاقب بغرامة لا تجاوز 500 جنيه من كل من كان اسمه مقيدًا بقاعدة بيانات الناخبين وتخلف بغير عذر عن الإدلاء بصوته في الانتخاب أو الاستفتاء“.

وقررت اللجنة العليا للانتخابات في مصر إحالة المتخلفين عن التصويت في انتخابات اليوم الأول بمصر إلى النيابة لتوقيع غرامة 500 جنية (قرابة 65 دولارًا) على كل مواطن لم يذهب لأول انتخابات برلمانية، ودعا عدد من الإعلاميين المصريين لتحصيل هذه الغرامة للاستفادة منها في سد العجز في الموازنة في ظل تدهور أحوال الاقتصاد المصري.

وطالبت المذيعة رانيا بدوي أثناء تغطيتها للانتخابات بتغريم الناخبين المقاطعين 500 جنيه لتعويض العجز في الموازنة المصرية قائلة: “أهو مليارات تدخل البلد بدل المليارات اللي بنروح نجيبها دي“.

 

 

*”ميدل إيست مونيتور»: برلمان السيسي.. بلا شرعية سياسية أو شعبية 

قال موقع «ميدل إيست مونيتور» البريطاني إن وسائل الإعلام المؤيدة للنظام في مصر شنت حملة لتبرير ضعف الإقبال في الانتخابات البرلمانية بادعاء أن الإخوان قدموا رشاوى للمواطنين لعدم التصويت.

ونقل الموقع، في تقرير له، عن توفيق عكاشة، مقدم البرامج بقناة فراعين، قوله إن السلفيين والإخوان سوف يشاركون في الانتخابات بكل قوتهم وسوف ينجحون إذا لم يشارك الناس

ونقل عن الصحافي عادل حمودة قوله إن جماعة الإخوان والسلفيين لديهم خطة للمشاركة في اليوم الثاني من الانتخابات البرلمانية.

وأضاف حمودة: «خطة الإخوان والسلفيين هي مراقبة الانتخابات خلال اليوم الأول والمشاركة بأعداد كبيرة في اليوم الثاني». 

في الوقت نفسه، ادعى رئيس نادي قضاة مصر عبدالله فتحي أن جماعة الإخوان أرسلت تهديدا للقضاة الذي سوف يشرفون على العملية الانتخابية قبل موعد الانتخابات.

وقالت صحيفة «الوطن» إن جماعة الإخوان عرضت تقديم 200 جنيه لكل مواطن ينسحب من المشاركة في الانتخابات

وقال المعلق السياسي الدكتور وحيد عبدالمجيد إن هناك ترددا كبيرا في مصر للمشاركة في الانتخابات البرلمانية، مشيراً إلى أن هذا العام شهد أدنى معدل حضور جماهيري في تاريخ مصر

لكنه قال إنه لا يعتقد أن ذلك بسبب الإخوان المسلمين، وأضاف: «الناس لا يريدون التصويت ليس لأنهم لا يمتلكون الوقت، أو أنهم مشغولون بوظائفهم، ولكن لأن المصريين لا يعتقدون أنه سيؤثر على مستقبلهم».

من جانبه قال موقع «المونيتور» الأميركي إن المؤشّرات المتدنّية للمشاركة في التصويت في الانتخابات البرلمانية في مصر خلال المرحلة الأولى أثارت تساؤلات عن مدى الشرعيّة والقاعدة الشعبية التي قد يتمتع بها البرلمان المقبل.

ونقل الموقع، في تقرير له، عن الخبير في القانون الدستوريّ محمّد نور فرحات، قوله: «إن ضعف المشاركة في الانتخابات البرلمانية مؤشر خطير عن عدم رضا الشارع المصري عن الانتخابات التي طال تأجيلها، مؤكداً أن البرلمان سيكون فاقد الشرعية السياسية والشعبية وليس الشرعية القانونية».

وأشار الموقع إلى إن ضعف المشاركة وعدم اكتراث الناخبين بالتوجه إلى صناديق الاقتراع كان أمرا متوقعا من المراقبين للمشهد الانتخابيّ في مصر، إذ اعتبروها إشارة إلى عدم وجود قاعدة شعبية كبيرة متحمّسة لإجراء الانتخابات في جو سياسي بات محبطاً للعديد من الأحزاب والقوى السياسية ورجل الشارع العادي

ولفت الموقع إلى أن المشاركة الضعيفة أثارت حملات من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونقل عن ميرفت حسين، وهي ناخبة في الخمسين من عمرها خلال توجهها إلى التصويت، قولها: «أشارك خوفاً من سيطرة الإسلاميين والفلول، لكنني لا أتوقع قوة كبيرة للبرلمان».

وتلخص حديث عدد من الشباب الذين التقاهم «المونيتور» في حدود حي الدقي والعجوزة في عدم الثقة في البرلمان وقدرته على أن يكون صوت الشارع المصري، حيث قال محمد حسني (28 عاماً): «لا أثق كثيراً في المرشحين… ولا أنتظر منهم دعماً لقضايا الشباب»، بينما قال حازم بيلي (37 عاماً)، مستنكراً: «لا أعرف أن هناك انتخابات في الأساس».

ونقل الموقع عن الناشط السياسي صفوان محمد قوله: «انعدام المشاركة من الشباب في هذه الانتخابات واضح إلى العامة، والسبب بسيط أن معظم الشباب المتصدّر للمشهد السياسيّ في مصر في السجون الآن”.

وأضاف صفوان، الذي رشّح من قبل في انتخابات برلمان 2011: «لا يوجد مناخ سياسي حر يعطي أهمية إلى البرلمان. ولا آلية تتضمن التعددية”.

 

 

*إغلاق 4 موانيء وطريقين بالسويس لسوء الأحوال الجوية

قرر محافظ السويس اللواء العربي السروي، اليوم الجمعة، إغلاق طريقي السويس- القاهرة، والإسماعيلية- العين السخنة أمام الحركة المرورية بسبب سوء الأحوال الجوية والعاصفة الترابية.

وقال السروي، إن الطريقين تم إغلاقهما بشكل مؤقت بسبب العاصفة الترابية التي تشهدها البلاد حرصا على سلامة المواطنين، وسيتم افتتاحهما أمام حركة المرور عقب تحسن الحالة الجوية.

كما أعلنت هيئة موانىء البحر الأحمر إغلاق 4 موانيء بمحافظة السويس بسبب سوء الأحوال الجوية والعواصف الترابية وانعدام الرؤية لمسافة 5 كيلو مترات.

وقال المتحدث باسم هيئة موانيء البحر الأحمر عبد الرحيم مصطفى، في بيان، إن الموانيء التي تم غلقها بشكل مؤقت هي ميناء بورتوفيق للركاب، وميناء الأدبية للبضائع، وميناء الزيتيات لنقل المواد البترولية، وميناء السخنة لنقل الحاويات.

 

*إذاعة القرآن الكريم تقطع الاتصال عن سيدة سألت عن”الظلم“!!

في واقعة تعكس مدى دوران كل الصحف ووسائل الإعلام المحلية في فلك الانقلاب، قطعت إدارة إذاعة القرآن الكريم المصرية، عصر اليوم، الاتصال عن متصلة بعد سؤالها عن حكم الظلم الموجود حاليًا في أقسام الشرطة؟!

وتأتي الواقعة في إطار تحول سياسة إذاعة القرآن الكريم منذ وقوع الانقلاب العسكري، من التركيز على تعليم القرآن الكريم والاهتمام بالأمور الدينية ، إلى إذاعة سياسية في معظم برامجها، تمجّد قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي وتدعو له وتهاجم المعارضين له.

 

* المخبر عبد الرحيم علي: إلغاء مواد سحب الثقة من السيسي على رأس أولوياتي

في تصريحات مثيرة للسخرية والجدل، أكد عبد الرحيم على -مخبر أمن الدولة والإعلامي بقناة القاهرة حاليا، والفائز في مسرحية “برلمان الدم” عن دائرة الدقى والعجوزة، المشرف عليها ناجي شحاتة قاضي الإعدامات- أنه سيعمل على تعديل المواد الدستورية الخاصة بسحب الثقة من قائد الانقلاب؛ لأنه -حسب قوله- لا يمكن لرأس النظام أن يعمل وهناك سيف على رقبته.
تصريحات عبدالرحيم بدا منها النفاق الواضح لسلطة الانقلاب، وتبشر ببرلمان أسوأ عشرات المرات من برلمانات الحزب الوطني المنحل.
وقال عبد الرحيم -في تصريحات  لصحيفة الوطن، المقربة من سلطة الانقلاب-: هناك جلسات إجرائية فى بداية انعقاد الانعقاد، لاختيار رئيس مجلس ورؤساء اللجان، وغيرهم، بعد حلف اليمين، وبعدها سيناقش المجلس نحو 450 تشريعًا فى أول أسبوعين من انعقاده، وسأطرح بعدها تعديل المادتين 159 و161 من دستور 2014، وتختصان بسحب الثقة من السيسي، وإحالته للمحكمة الجنائية، لأن ذلك غير موجود فى أى دستور بالعالم“!.
وزعم أن هذه المواد تم وضعها لـ«بلد» يمكن أن تحدث فيها مظاهرات، لكن الأمور في مِصْر انتهت، وأصبحت لدينا دولة مِصْرية، بعد انكسار المؤامرة ضدها، فكيف يعمل السيسي وهناك سيف على رقبته اسمه “سحب الثقة منه”، حسب قوله.

 

*#سلخانة_لاظوغلي.. هاشتاج جديد لتوصيل صوت المعذبين في سجون الانقلاب

دشن نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” هاشتاج جديد بعنوان #سلخانة_لاظوغلي، للمطالبة بالتصدي لانتهاكات داخلية الانقلاب بعد اختفاء عدد من الشباب قسريا على يد قوات الأمن، وحجزهم في أماكن مجهولة تحت التعذيب.
قال الناشط محمد أبو هريرة: إن هذا “نظام مجرم لا يعرف إلا الخطف والترويع”، موضحا أن عشرات من الشباب والأطفال معتقلين ومختفيين قسريًّا وعلى رأسهم عبادة جمعة وعمرو رضا وعمرو عبد الرحيم وهيثم عبد الرحيم.
وأوضح الناشط حمزة أشرف “أن الاختفاء القسري جريمة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.. وسجن لاظوغلي ما هو إلا مقبرة للمعتقلين يتعرضون لأبشع أنواع التعذيب.. مدينة نصر الآن تكاد تكون بلا شباب.. ليست مدينة نصر فحسب بل الوطن بأكمله”، مطالبا الشباب بالنشر والمشاركة لتوصيل صوت الشباب المعتقل تحت التعذيب.

 

*لعنة الدولار تصيب شركات السيارات في مصر

تسبب فشل حكومة الانقلاب في حل أزمة الدولار على مدار الأشهر الماضية، في اندلاع أزمة بين شركات السيارات والمواطنين، جراء امتناع بعض الشركات عن تسليمهم السيارات المتعاقد عليها منذ فترة بسبب زيادة سعر الدولار.

وقال اللواء عاطف يعقوب رئيس جهاز حماية المستهلك، في تصريحات صحفية، إن الجهاز الجهاز تلقى شكاوى من بعض المواطنين تفيد بعدم التزام بعض الشركات بتسليمهم السيارات المتعاقد عليها بعد ارتفاع سعر الدولار، وتم بمخاطبة هذه الشركات وفي حالة عدم التزامها بتسليم العملاء السيارات سيتم تحرير محضر امتناع واحتباس السلع.

يأتي هذا في الوقت الذي اشتكى فيه التجار بالمحافظات من إبلاغهم من جانب كبار التجار بالقاهرة بوجود زيادات في أسعار السلع والمنتجات خلال اليومين الماضيين.

 

 

*اتهام “هشام رامز” لقناة السويس الجديدة بتدمير الإحتياطي النقدي دفعت السيسي لإقالته

 شيئا فشيئا تتكشف حقيقة قبول السيسي  استقالة محافظ البنك المركزي المستقيل، المهندس هشام رامز، عقب تصريحاته التي قال فيها ان قناة السويس وإنشاء محطات كهرباء جديدة كلفت مصر مليارات الدولارات، وهذا سبب الأزمة التي حدثت للدولار، وفق قوله.

وقال رامز ان حفر قناة السويس هو السبب الرئيسي في الازمة الحالية هي ضخ كل السيولة من العملة الاجنبية في شراء حفارات لحفر القناة الجديدة التي تراجعت على اثرها ايرادات القناة عموما عقب افتتاح القناة وفق الارقام التي بلغت 10% اعلنتها الهيئة العامة لقناة السويس .

وأضاف رامز خلال لقاء له مع برنامج “القاهرة 360″ المذاع على شاشة “القاهرة والناس”، أن البنك المركزي يدير السيولة الموجودة داخل الدولة، وتم تسديد كافة الالتزامات في موعدها.

يشار إلى أن الحكومة في مصر أعلنت الثلاثاء أخيرا قبول استقالة رامز التي قدمها مرات عدة، على خلفية الأزمات المستمرة التي يشهدها سوق الصرف المصري لمدة تقترب من العام.

https://www.youtube.com/watch?v=SEj_7pQt3ks

https://www.youtube.com/watch?v=SEj_7pQt3ks

*نظام السيسي: الإخوان وراء أزمة الدولار

اتهمت الأجهزة الأمنية في نظام عبدالفتاح السيسي، جماعة الإخوان المسلمين بأنها “السبب وراء أزمة انهيار الجنيه أمام الدولار” في السوق، رغم اعتراف هشام رامز رئيس البنك المركزي المصري قبل اقالته مؤخراً بأن الخسائر الفادحة لمشروع تفريعة قناة السويس وعدم تحقيقه الارباح المرجوه منه هي السبب في الأزمة.

وأرجع محللون اقتصاديون، إقالة هشام رامز بسبب تصريحاته الأخيرة.

وأعلنت وزارة الداخلية المصرية، مساء أمس الخميس، القبض على القيادى الإخوانى ورجل الأعمال حسن مالك الذي يحتجز نظام السيسي على أمواله وشركاته.

وفي بيان صادر عن الوزارة نفسها في ساعات مبكرة من صباح اليوم الجمعة، قالت الوزارة، إن السبب وراء اعتقال “مالك” قيامه بـما وصفته بـ”الأعمال العدائية للإخلال بأمن الوطن والنيل من مقوماته الاقتصادية”، مضيفة أنها توافرت لديها مؤخراً معلومات لقطاع الأمن الوطنى باضطلاع قيادات التنظيم الإخوانى الهاربين خارج البلاد بعقد عدة اجتماعات اتفقوا خلالها على وضع خطة لإيجاد طرق وبدائل للحفاظ على مصادر تمويل التنظيم مالياً فى إطار مخطط يستهدف الإضرار بالاقتصاد القومى للبلاد، من خلال تجميع العملات الأجنبية وتهريبها خارج البلاد والعمل على تصعيد حالة عدم استقرار سعر صرف الدولار لإجهاض الجهود المبذولة من جانب الدولة لتحقيق الاستقرار الاقتصادى الذى ينشده الوطن“.

وزعمت الداخلية المصرية، أن رجل الأعمال عبد الرحمن سعودى (غير متواجد في مصر) صاحب مجموعة شركات سعودى التي يسيطر عليها نظام السيسي أيضاً، متورط مع “مالك” في استغلال بعض شركات الصرافة التابعة للتنظيم فى تهريب الأموال خارج البلاد.

لكن هشام رامز رئيس البنك المركزي السابق، أكد أن حفر تفريعة قناة السويس وإنشاء محطات كهرباء جديدة كلفت مصر مليارات الدولارات، مما تسبب في أزمة الدولار التي تعاني منها مصر، وفقاً لتصريحات له على قناة “القاهرة والناس“.

وأضاف رامز، أن البنك المركزي يدير السيولة الموجودة داخل الدولة، وتم تسديد كافة الالتزامات في موعدها.

ويعيش السوق المصري أزمات متكررة بسبب هبوط الجنيه أمام الدولار الأميركي، مما ساعد في رواج السوق السوداء، الأمر الذي انعكس على ارتفاع أسعار المنتجات الاستهلاكية وبالتالي زيادة معدل التضخم

 

 

*الدولار يسجل 834 قرشاً في السوق السوداء

استقرت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الجنيه، وسجل الدولار الأميركي نحو 8 جنيهات للشراء، و8.03 جنيهات للبيع، وفقًا لأحدث تقرير للبنك المركزي المصري بينما ارتفع سعرة في السوق السوداء ليصل إلي 8.34 جنية.

وبلغ سعر صرف اليورو الأوروبي نحو 9.002 جنيهات للشراء و9.0307جنيهات للبيع، كما سجل الجنيه الإسترليني 12.365جنيهًا للشراء، و12.4041 جنيها للبيع.

وسجل سعر 100 ين ياباني 6.6789  جنيهات للشراء، و6.6996 جنيهات للبيع، وحقق الفرنك السويسري نحو 8.2912 جنيهات للشراء، مقابل 8.3214 جنيهات للبيع.

وتباينت أسعار العملات العربية مقابل الجنيه، وسجل الريـال السعودي نحو 2.1351   جنيه للشراء، و2.1416 font-size: 18.6667px;”>جنيه للبيع، وفقًا لأحدث تقرير للبنك المركزي.

وبلغ سعر صرف الدينار الكويتي نحو 26.5279 جنيهًا للشراء، و26.6118 جنيهًا للبيع بارتفاع قرش، وسجل الدرهم الإماراتي نحو 2.179 جنيه للشراء، و2.186 جنيه للبيع.

وحقق سعر صرف الريـال القطري نحو 2.177 جنيه للشراء، و2.205 جنيه للبيع، فيما بلغ سعر صرف الدينار الأردني نحو 11.17 جنيها للشراء، و11.335 جنيهًا للبيع، أما الدينار البحريني فسجل 21.017 جنيهًا للشراء، و21.29 جنيهًا للبيع.

 

 

 

عن Admin

اترك تعليقاً