ارتقاء الشيخ رفاعي طه بإدلب في سوريا

استياء ايطالي ملف ريجيني أفقد مصر مصداقيتها. . الخميس 7 أبريل. . ارتقاء رفاعي طه بسوريا

ارتقاء الشيخ رفاعي طه بإدلب في سوريا
ارتقاء الشيخ رفاعي طه بإدلب في سوريا

استياء ايطالي ملف ريجيني أفقد مصر مصداقيتها. . الخميس 7 أبريل. . ارتقاء رفاعي طه بسوريا

 

 

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*ارتقاء رفاعي طه بسوريا في مهمة صلح ونعي المرصد الإعلامي الإسلامي

نشر ياسر السري مدير المرصد الإعلامي الإسلامي في صفحته بشبكة التواصل الاجتماعي الفيسبوك نعيا للشيخ رفاعي طه قائلا:

“انعي بالاصالة عن نفسي ونيابة عن اسرة المرصد الاعلامي الاسلامي للامة الاسلامية ارتقاء الاخ الشيخ المجاهد / رفاعي طه تقبله الله

وقد ارتقى رحمه الله وآخرين بعد استهداف سيارة لهم بصاروخ موجه من قبل طائرة أمريكية بدون طيار في منطقة وادي النسيم في إدلب بحسب الأنباء الواردة من المنطقة.

فالدعاء بالرحمة والمغفرة

اللهم اغفر له وارحمه

 

 

* استياء إيطالي .. ملف ريجيني ناقص

قالت صحيفة “إل فاتو كوتيديانو” إنه بالرغم من التكتم الذي يحيط بتفاصيل زيارة الوفد المصري المتواجد روما لتقديم معلومات بشأن مقتل جوليو ريجيني، لكن تسريبات أفادت أن الجانب الإيطالي ليس راضيا عن الملف، واصفا إياه بـ غير المكتمل“.

جاء ذلك في سياق تقرير بعنوان “الإيطاليون مستاءون: الملف ناقص“.

الأربعاء الماضي، غادر وفد مصري إلى إيطاليا  يضم كلا من  مصطفى سليمان، النائب العام المساعد، ومحمد حمدي، وكيل النائب العام، واللواء عادل جعفر من قطاع الأمن الوطني بوزارة الداخلية، واللواء علاء عزمي، نائب مدير البحث الجنائي بمحافظة الجيزة التي وجدت فيها جثة ريجيني، بالإضافة إلى العميدين مصطفى معبد وأحمد عزيز من قطاع الأمن الوطني.

ووفقا لتقارير، فقد سلم الوفد المصري الإيطاليين تقريرا يتجاوز 2000 صفحة يضم تفاصيل متعددة عن القضية.

واختفى ريجيني في 25 يناير الماضي، الذكرى الخامسة لثورة يناير، وعثر على جثته بحفرة على أحد الطرق الصحراوية في الثاني من فبراير، وعليها علامات تعذيب.

 

 

*مجهولون يستهدفون ناقلة جند تابعة لقوات الجيش بعبوة ناسفة جنوب مدينة رفح وأنباء عن وقوع قتلى وجرحى

 

 

*مقتل ضابط ومجند وإصابة 11 آخرين بتفجير عبوة قرب الشيخ زويد شمال سيناء

 

 

*ولاية سيناء: مقتل 18 جنديا من الجيش في سيناء

قالت ولاية سيناء التابعة لـ”تنظيم الدولة”، إن 18 جنديا من الجيش قُتلوا اليوم الخميس في سلسلة عمليات تفجيرية لقوات راجلة وآليات جنوب غرب الشيخ زويد وشرق مدينة العريش.

وأكد التنظيم أن عناصره استهدفوا بخمس عبوات ناسفة آليات وقوات راجلة، حيث قال التنظيم إن عناصره قاموا بتفجير عبوة ناسفة على تجمع لقوات الجيش بين حاجز “كرم القواديس” و”الصقور” جنوب غرب الشيخ زويد، واستهدفت العبوة الثانية كاسحة ألغام قرب قرية الخروبة، والعبوة الثالثة على تجمع آخر لقوات الجيش ما بين كمين القواديس وكمين الخروبة، والعبوة الرابعة على آلية مدرعة جنوب المدينة أيضا، أما العبوة الخامسة فاستهدفت رتلا مدرعا للجيش بقرية الطويل شرق العريش.

 

*تأجيل محاكمة أطفال خلية ولع بالإسماعيلية إلى 10 مايو

قررت محكمة جنايات الإسماعيلية اليوم تأجيل جلسة قضية الخلايا العنقودية والمعروفة إعلاميًا باسم “ولع” إلى 10 مايو المقبل، والتي يحاكم فيها 89 معتقلاً من طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية، المتهمين في وقائع حرق سيارات شرطة وسيارات خاصة لرجال الأمن والقضاء بالإسماعيلية؛ وذلك لاستكمال فض الأحراز وحضور باقي المتهمين.

وكانت المحكمة عقدت اليوم سادس جلساتها وسط إجراءات أمنية مشددة بمجمع محاكم الإسماعيلية في القضية رقم 4277 لسنة 2014 جنايات ثاني الإسماعيلية والمقيدة برقم 2332 لسنة 2014 جنايات كلي الإسماعيلية.

 

*تدهور الحالة الصحية لمعتقلي المنيا في سجن أسيوط العمومي

تدهورت الحالة الصحية للمعتقلين من أبناء محافظة المنيا في سجن أسيوط العمومي، بعد دخولهم اليوم السادس على التوالي من الإضراب عن الطعام.

وكان معتقلو المنيا في سجن أسيوط العمومي، والبالغ عددهم 150 معتقلا، قد أعلنوا، السبت الماضي 2 أبريل 2016، الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام؛ احتجاجا على محاكمتهم أمام محاكم عسكرية في تهم ملفقة، وإنهاكهم في الجلسات التي وصل عددها إلى 100 جلسة خلال 10 أشهر دون فائدة.

وقال المتحدث باسم رابطة اسر المعتقلين إن 131 آخرين في سجن بني مزار شمال المنيا، انضموا إلى قائمة المعتقلين في أحداث مركزي ملوي ودير مواس، ليصل إجمالي المضربين إلى أكثر من 200 معتقل.

 

 

*ديلي ميل: ريجيني أفقد مصر مصداقيتها لدى الإيطاليين

تحت عنوان ” مصر تسعى لنزع فتيل الغضب الإيطالي من مقتل ريجيني،” أفردت صحيفة ” ديلي ميل” البريطانية تقريرا حول قضية مقتل الطالب الإيطالي جيوليو ريجيني في مصر تزامنا مع بدء الوفد المصري تقديم نتائج تحقيق كان قد فتح قبل أكثر من شهرين حول قضية ريجيني، لنظرائهم في روما.

وذكر التقرير أن وفد المحققين المصري وصل إلى روما أمس الأربعاء ومعه ملف من ألفي صفحة حول التحقيقات التي تم فيها استجواب أكثر من 200 شخصا، بحسب تقارير إعلامية إيطالية.

وأوضح التقرير أن الاجتماع يهدف إلى طمأنة الإيطاليين بأن السلطات المصرية لم تدخر جهدا في سبيل الوصول إلى قتلة الباحث الإيطالي وتقديمهم إلى العدالة.

وأكد التقرير على أن قضية ريجيني تعد اختبارا حقيقيا لرئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي الذي تجمعه علاقة وثيقة- أمنية وتجارية- بنظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لكنه بات الآن يواجه ضغوطا مكثفة لإحتواء الغضب الشعبي من تلك الواقعة.

وقال ماتيا تولدا، الخبير في السياسة الخارجية الإيطالية في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية بلندن:” العلاقة صفقة كبير بالنسبة لإيطاليا لكن مصر فقدت معظم رصيدها من الثقة في الشهرين الأخيرين بطريقة لم تكن ذكية أبدا.”

وكان ريجيني، 28 عاما، قد وُجد مقتولاً وعلى جثته آثار تعذيب وجروح متعددة بطعنات وحروق سجائر وأثار تعذيب أخرى، وهي ملقاة على قارعة الطريق على مشارف القاهرة في الـ 3 من فبراير الجاري، بعد اختفائه في الـ 25 من يناير الماضي.

ويعتقد معظم الخبراء أن مقتل ريجيني  يحمل بصمات أجهزة الأمن المصرية التي طالمات تواجه اتهامات باعتقال وقتل مئات المعارضين، وهو ما تنفيه الأولى جملة وتفصيلا.

وحذر مسئولون إيطاليون القاهرة من نتائج وخيمة حال لم تقدم الأخيرة تقريرا مفصلا حول واقعة ريجيني.

وأضاف تولدا أن الخيارات المطروحة أمام إيطاليا مقتصرة على استدعاء سفيرها، وتحذير رعاياها بالذهاب إلى مصر لداوعي أمنية أو حتى طلب الدعم من شركائها في الاتحاد الأروبي عبر ممارسة الضغوط على القاهرة في تلك القضية.

وأشار تولدا إلى أن كافة تلك الخيارات حتى لا تتعدى كونها رمزية، موضحا أن مخاطر استدعاء السفير الإيطالي شيء رمزي بحت، كما أن حظر السفر إلى القاهرة سيؤثر سلبا على السياحة المصرية المأزومة في الأصل ولكن على حساب تصاعد الخلاف مع حكومة السيسي.

 

وبخصوص طلب الدعم من الدول الأوروبي، والكلام لا يزال لـ تولدا، فإن الاتحاد الأوروبي ربما لا يظهر حرصا على المخاطرة بعلاقته مع مصر لمساندة روما التي كانت تغازل النظام المصري في السابق.

وتابع:” الأمر يتوقف على ما إذا كان فريق التحقيق المصري سيستطيع التوصل إلى شيء يمنح به رئيس الوزراء الإيطالي فرصة لتحسين صورته أمام الرأي العام المستشيط غضبا من تلك الحادثة.”

واستطرد بقوله:” وإذا لم يتوصلوا لشيء، فسيكون من المستحيل أن يقف رينزي مكتوف الأيدي.”

وقال المحققون المصريون إن ريجيني اختطف وقتل من قبل عصابة إجرامية، ربما تظاهروا بأنهم أفراد من الشرطة المصرية.

وذكرت الشرطة مؤخرا أن جميع أفراد العصابة المزعومة وعددهم خمسة، قتلوا في هجوم عليهم، وإنه عثر على متعلقات شخصية لريجيني، بما في ذلك جواز سفره، بحوزتهم.

لكن هذه الرواية كانت موضع تشكيك من قبل أسرة ريجيني، التي تصر على أن قوات الأمن المصرية وراء القتل، ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي الذي قال إن بلاده لن تقبل إلا بـ “الحقيقة المريحة“.

وكانت إيطاليا هددت أمس الأول الثلاثاء، بأنها ستتخذ إجراءات “فورية وملائمة” لم تحددها ضد مصر إذا لم تتعاون الأخيرة بشكل كامل في الكشف عن الحقيقة وراء مقتل مواطنها الذي كان يجري بحثا علميا عن النقابات المستقلة في مصر.

وتسبب مقتل ريجيني في وصول العلاقات المصرية الإيطالية إلى أسوأ حالاتها، في الوقت الذي رفض فيه المسؤولون الإيطاليون مختلف الروايات التي ذكرها المحققون المصريون عن ملابسات مقتل ريجيني، ومن بينها أنه قتل في حادث مروري.

 ويقوم الباحث الإيطالي في مصر منذ سبتمبر الماضي بإجراء أبحاث حول العمال والحقوق العمالية- وهو موضوع غاية في الحساسية بالنظر إلى كون الاضطرابات العمالية واحدة من العوامل الرئيسية في اندلاع ثورة يناير 2011  التي أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك بعد 30 عاما قضاها في الحكم.

 

 

*انتهاء إجتماع الوفد المصرى مع الجانب الإيطالى بشأن “ريجينى”.. دون التوصل إلى نتائج

انتهى منذ قليل الاجتماع الأول الذى جمع وفد المحققين المصرين ونظرائهم فى إيطاليا بالعاصمة روما، حول قضية مقتل الطالب الإيطالى جوليو ريجينى، وقرر الوفدان استكمال اجتماعاتهما غداً الجمعة.
وأشارت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية إلى أن الاجتماع الأول كان مغلقاً ومقتصراً على الوفدين، واستمر لأربع ساعات، لكنها نقلت عن مصادر قولها أن الأجتماع لم يتوصل إلى نتائج واضحة، حيث اقتصر على تسليم صورة من ملف التحقيقات فى قضية ريجينى إلى الجانب الإيطالى، مشيرة إلا أن الجانب الإيطالى أبدى بعض الملاحظات حول الملف، منها وجود نقص فى المعلومات الخاصة بيانات تفريغ الهاتف المحمول للباحث الإيطالى، وتفريغ كاميرات الفيديو فى بعض الأماكن التى ذهب أليها ريجينى يوم اختفائه فى الخامس والعشرين من يناير الماضى.
وقالت الصحيفة إن الوفد المصرى سلم لنظيره الإيطالى ملفا مكونا من 3000 صفحة، لكنه لا يحتوى على بعض التفاصيل التى تبحث عنها روما، لافتة إلى أن الاجتماع الثانى المقرر عقده غداً سيتناول فحص الملفات والوثائق والأدلة المقدمة من المحققين المصريين، ومحاولة الرد على الاستفسارات الإيطالية .
واعتبرت الصحيفة الإيطالية أن الاجتماع الذى عقد فى أكاديمية الشرطة العليا بروما النقطة الحاسمة فى العلاقات بين مصر وإيطاليا، خاصة وأن مصر أكدت أنها ستسلم أدلة مادية من صور ومقاطع فيديو وقائمة الاتصالات الهاتفية وتقارير لحل لغز مقتل ريجينى، الذى تم العثور على جثته فى 3 فبراير على طريق يربط العاصمة بمدينة الإسكندرية .
ويتكون الوفد المصرى من 6 أشخاص يمثلون أجهزة أمنية مصرية مختلفة بالإضافة إلى ممثلين عن النيابة العامة، حيث يترأس المستشار مصطفى سليمان النائب العام المساعد، الوفد المصرى، فيما يضم الجانب الإيطالى، المدعى العام جوزيبى بينياتونى ونائبه سيرجيو كولاجيو وعدد من كبار مسئولى قوات الأمن.

 

*فنكوش جديد.. 20 مليار جنيه استثمارات سعودية جديدة

ذكرت صحيفة موالية للانقلاب العسكرى، أن شركات سعودية تضع اللمسات النهائية الخاصة باستثمارات جديدة فى مصر، تتجاوز قيمتها 20 مليار جنيه.
وقالت الصحيفة، إن هناك أيضا مفاوضات لم تحسم بعد بشأن مشاركة شركات سعودية فى تنفيذ بعض مشروعات العاصمة الإدارية وتوليد الكهرباء.
يأتي هذا في الوقت الذي يزور فيه العاهل السعودى سلمان بن عبد العزيز القاهرة، فى زيارة هى الأولى له منذ توليه منصبه فى 23 يناير من العام الماضى.

وكانت الأذرع الإعلامية للانقلاب قد بشرت المصريين، في مارس من العام الماضي، باستثمارات بمئات المليارات من الدولارات، عقب انتهاء المؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ، وهي الوعود التي لم يتحقق منها شيء. ويشير مراقبون إلى أنه يبدو أن الاستثمارات السعودية سوف تسير على نفس المنوال.

 

 

*أمن الانقلاب يخفي طبيب شاب بدمياط.. والمحكمة العسكرية تقضي عليه بالمؤبد غيابيا

يواصل أمن الانقلاب إخفاء الطبيب الشاب محمد محمد عبد المطلب، أحد أبناء محافظة دمياط، للشهر الثاني على التوالي.
كانت قوات الأمن قد اعتقلت “عبد المطلب” من مقر عمله بالقاهرة، يوم 28 فبراير.، وقامت بتلفيق تهمة المشاركة في اغتيال نائب عام الانقلاب هشام بركات.

 وبالرغم من اخفاءه قسريا من قبل قوات امن الانقلاب بعد اختطافه، إلا أنه حوكم غيابيا في القضية الملفقة المعروفة باغتيال هشام بركات وقضت المحكمة العسكرية التابعة للانقلاب بالمؤبد على محمد عبد المطلب غيابيا.

وطالبت أسرة “عبد المطلب” المنظمات الحقوقية بالضغط للكشف عن مكان احتجازه، معبرين عن قلقهم على حياته، وسط ما يعرفه الجميع من تعرض المختفين لأبشع أنواع التعذيب.

 

 

*مؤتمر لأهالي المحكوم عليهم بالإعدام بكفر الشيخ

نظَّم أهالي المحكوم عليهم بالإعدام فى قضية إستاد كفر الشيخ، رقم 325 لسنة 2015 جنايات عسكرية الإسكندرية، مؤتمرا صحفيا اليوم، أكدوا خلاله براءة أبنائهم من الاتهامات الملفقة لهم، مشيرين إلى اختفاء أبنائهم فترات طويلة بعد اعتقالهم، وتعرضهم لأبشع أنواع التعذيب لانتزاع اعترافات ملفقة.

وطالب الأهالي بإعادة محاكمة أبنائهم أمام محاكم مدنية؛ بسبب افتقاد المحاكم العسكرية لأبسط أنواع العدالة، محذرين من تكرار سيناريو عرب شركس.

كانت المحكمة العسكرية للانقلاب بالإسكندرية قد أصدرت، في مارس الماضي، حكما على 7 من رافضي الانقلاب بكفر الشيخ بالإعدام، والمؤبد لـ5 آخرين، والسجن لمدة 15 سنة على آخرين، والحبس 3 سنوات لاثنين، في هزلية “أحداث تفجيرات إستاد كفر الشيخ”، وهو الحكم الذي أيده مفتي العسكر.

 

*إبداعات عزمي”: المخابرات البريطانية وراء مقتل “ريجيني“!

اتهم عزمي مجاهد، أحد الأذرع الإعلامية للانقلاب، المخابرات البريطانية بالوقوف وراء قتل الشاب الإيطالي “جوليو ريجيني”، بعد انتهاء مهمته كجاسوس لها!.

وانتقد مجاهد- خلال برنامجه على فضائية “العاصمة”، مساء الخميس- إرسال والدة خالد سعيد رسالة عزاء لوالدة “ريجيني”، متهما بعض الصحف الإيطالية بنشر شهادات كاذبة عن مقتل ريجييني.

الغريب في حديث عزمي مجاهد أنه يأتي في الوقت الذي بات لدى الجانب الإيطالي قناعة تامة بارتكاب أجهزة الأمن المصرية للجريمة، وتأكيد الصحف الإيطالية امتلاك حكومتهم أدلة كافية على تورط قيادات بالشرطة المصرية في قتل الشاب الإيطالي.

 

 

*ادفنوه في الصحراء.. صحيفة إيطالية: بناءً على توصية اجتماع رأسه السيسي جثة ريجيني كانت ستوارى في الرمال

مفاجأة جديدة فجّرتها صحيفةلاريبوبليكا” الإيطالية حيث قالت إن جثة الطالب الإيطالي المقتول جوليو ريجيني كانت ستدفن بالصحراء بناءً على توصية اجتماع أمني رفيع المستوى رأسه عبد الفتاح السيسي.

وتزامن هذا التقرير للصحيفة الذي يأتي كجزء من رسائل نسبتها لمصدر أمني مجهول مع اختتام اجتماع الوفد الأمني المصري مع المحققين الإيطاليين اليوم الخميس 7 أبريل/نيسان 2016 للوقوف على نتائج التحقيقات الخاصة بتعذيب ومقتل جوليو ريجيني.

ونقلت صحيفة لاريبوبليكا” الإيطالية نقلاً عن مصادر قولها إن الاجتماع الذي استمر لأربع ساعات وسادته التوتراقتصر على الجانبين، لم يتوصل إلى نتائج واضحة، كما أبدى الجانب الإيطالي بعض الملاحظات حول الملف الذي تسلمه من الوفد المصري، منها وجود نقص في المعلومات الخاصة ببيانات تفريغ الهاتف المحمول للباحث الإيطالي، وتفريغ كاميرات الفيديو فى بعض الأماكن التي ذهب إليها ريجيني يوم اختفائه فى 25 يناير 2016.

وتقرّر عقد الاجتماع الثاني المقرر غداً الجمعة 8 أبريل /نيسان 2016 لفحص الملفات والوثائق والأدلة المقدمة من المحققين المصريين، ومحاولة الرد على الاستفسارات الإيطالية

ادفنوه في الصحراء

ووفقاً لرواية المصدر الذي تستند إليه الصحيفة لمعرفة ملابسات مقتل ريجيني فإن اجتماعاً عُقد ليلة وفاة الطالب الإيطالي، بدعوة من عبد الفتاح السيسي حضره إلى جانب الرئيس كل من رئيس الحكومة ورؤساء جهازي الاستخبارات، ووزير الداخلية ومستشارته للأمن القومي فايزة أبو النجا، وأنه كان مقرراً دفنه في حفرة بالصحراء حتى لا يمكن التعرف أو العثور عليه، وبعدها يكون العثور على جثمان “مجهول” وتنتهي القضية.
لكن ما أفسد الخطة، بحسب المصدر، ما نشرته صحيفة “فيتو” المصرية في الأيام التالية للخامس والعشرين من يناير عن “توقيف أجنبي” قبل أن يتم اكتشاف أن الأمر يتعلق بمواطن أميركي، لكن هذا – يتابع المصدر – “كان كافياً للجوء لخطة بديلة، أيضاً لأن الوزيرة الإيطالية الموجودة بالقاهرة غويدي كانت بدأت تسأل علانية عن اختفاء ريجيني“.
ومن ثم تمّ اللجوء للخطة البديلة عبر التظاهر بالعثور على جثمانه على طريق القاهرة-الأسكندرية الصحراوي وادّعاء وجود حادث وراء مقتله.
من جانبه، نفى العقيد السابق بالشرطة المصرية عمر عفيفي للصحيفة مزاعم صحيفة “كورييري ديلا سيرا” اليومية أنه هو المصدر المجهول للرسائل الإلكترونية، نظراً لأنه سرد رواية مشابهة في 6 فبراير/شباط 2016 .

ووفقاً للصحيفة فإن الوفد المصري الذي التقى الإيطاليين اليوم يضم الضابط علاء عزمي، الذي أشير إليه أنه نائب مدير مباحث الجيزة.. موضحة أنه نائب خالد شلبي الذي اتهمه المصدر الأمني المجهول بأنه الذي فرض المراقبة على جوليو ريجيني قبل اعتقاله وأمر وأشرف على تعذيبه في مركز الشرطة ثم عمل على ترويج لروايات مضللة عن مقتله“..

الوفد المصري

ونقلت وكالة رويترز عن مصدر قوله إن الوفد المصري الذي اجتمع مع الجانب الإيطالي اليوم الخميس 7 أبريل/نيسان 2016 ضمّ مصطفى سليمان النائب العام المساعد ومحمد حمدي وكيل النائب العام واللواء عادل جعفر من قطاع الأمن الوطني بوزارة الداخلية واللواء علاء عزمي نائب مدير البحث الجنائي بمحافظة الجيزة التي عثر فيها على الجثة بالإضافة إلى العميدين مصطفى معبد وأحمد عزيز من قطاع الأمن الوطني.

وأضاف أن أعضاء الوفد متصلون بالتحقيق في مقتل ريجيني وأن أحد المحققين الإيطاليين الذين تابعوا التحقيق في مصر سافر مع الوفد على طائرة الخطوط الجوية الإيطالية. ومضى المصدر قائلاً إن الوفد يحمل ملفاً مكوناً من ألفي صفحة به استعراض لعلاقات القتيل مع 200 شخص من جنسيات مختلفة.
وهددت إيطاليا يوم الثلاثاء 5 أبريل/ نيسان 2016 بأنها ستتخذ إجراءات فورية وملائمة” لم تحددها ضد مصر إذا لم تتعاون بشكل كامل في الكشف عن الحقيقة وراء مقتل مواطنها.

و يضم الجانب الإيطالى، المدعي العام جوزيبي بينياتوني ونائبه سيرجيو كولاجيو وعدد من كبار مسئولي قوات الأمن.. وفقاً لصحيفة “لاريبوبليكا“.

واعتبرت الصحيفة الإيطالية أن الاجتماع الذي عقد في أكاديمية الشرطة العليا بروما هو النقطة الحاسمة فى العلاقات بين مصر وإيطاليا، خاصة وأن مصر أكدت أنها ستسلّم أدلة مادية من صور ومقاطع فيديو وقائمة الاتصالات الهاتفية وتقارير لحل لغز مقتل ريجيني، الذي تم العثور على جثته فى 3 فبراير على طريق يربط العاصمة بمدينة الإسكندرية.

وكانت صحيفة لاريبوبليكاقد قالت قبيل الاجتماع إن المحققين الإيطاليين لم يحصلوا بعد على ما طلبوه مراراً وبكل وضوح من الجانب المصري، إذ يرغبون في تسجيلات مكالمات ريجيني الهاتفية وكاميرات المراقبة الموجودة بحي الدقي بغرب القاهرة الكبرى الذي كان يعيش فيه قبل اختفائه في 25 يناير/كانون الثاني 2016 .
وتقول الصحيفة إن الأوراق التي سبق أن قدمتها القاهرة تنطوي على معلومات إجمالية وناقصة، وكذلك محاضر الشهود التي جمعها المحققون المصريون.
وأشارت إلى أنه إذا لم يتضمن ملف الوفد المصري التسجيلات المشار إليها فقد يكون ذلك تأكيداً على تورط الشرطة وأجهزة الأمن في استهداف ريجيني، وقد لا يكون ذلك بعيداً عن الرواية التي سردها المصدر الأمني المجهول“.

من جهة أخرى، ذكرت وكالة أنسا الإيطالية للأنباء، أنه “لا قيمة قضائيةلرواية المصدر المجهول لصحيفة “لاريبوبلكيا” في التعرف على ملابسات تعذيب ومقتل ريجيني، بحسب أوساط قضائية.

واعتبرت الصحيفة الإيطالية أن الاجتماع الذي عقد في أكاديمية الشرطة العليا بروما هو النقطة الحاسمة فى العلاقات بين مصر وإيطاليا، خاصة وأن مصر أكدت أنها ستسلم أدلة مادية من صور ومقاطع فيديو وقائمة الاتصالات الهاتفية وتقارير لحل لغز مقتل ريجيني، الذي تم العثور على جثته فى 3 فبراير على طريق يربط العاصمة بمدينة الإسكندرية.

 

 

*الإندبندنت”: 270 مصريًّا ضمن فضيحة “وثائق بنما

كشفت صحيفة الإندبندنت البريطانية عن احتلال مصر مرتبة متقدمة في فضائح وثائق بنما”، والتي تفضح تهريب الحكام والشخصيات العامة بعدد من الدول لمئات المليارات من الدولارات من أموال الشعوب.

وقالت الصحيفة، إن هناك 38 شركة و20 زبونا و21 مستفيدا و270 حامل أسهم فى شركة “ماساك فونيسكا” البنمية من مصر وحدها، مشيرا إلى أن التهرب الضريبى وغسيل الأموال أصبحا المجال الأكثر انتشارا فى القرن الـ21.

وكانت وثائق بنما المسربة قد كشفت لجوء عدد كبير من أغنياء وحكام العالم إلى فتح حسابات خفية داخل شركة “موساك فونيسكا”؛ لإخفاء أموالهم عن سلطات الضرائب المحلية فى بلادهم.

 

*الانقلاب يداهم 793 منزلًا بالعريش ويعتقل المئات

فى أكبر حملة مداهمات لها منذ فترة كبيرة، قامت قوات أمن الانقلاب، اليوم الخميس، بمداهمة منازل عدد كبير من أهالى سيناء، في حملات تفتيش لمئات المنازل في مدينة العريش.

وذكرت مديرية أمن شمال سيناء، في بيان أصدرته اليوم، أن أجهزة الأمن التابعة لها شنت حملات موسعة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، أسفرت عن ضبط 203 مواطنين، بعد تفتيش 793 منزلا بمدينة العريش.

وأضاف البيان أنه “بعد فحص المشتبه بهم، تبين أن من بينهم 25 مطلوبًا و31 من المحكوم عليهم في قضايا متنوعة، وتم تسليم 8 أفراد إلى القوات المسلحة، من بينهم 5 عناصر إرهابية”، وفقا لتعبير بيان داخلية الانقلاب .

 

*”تجميد الترقيات” يدفع الموظفين للثورة على حكومة الانقلاب

ثورة غضب بين موظفي حكومة الانقلاب على خلفية قرار «تجميد الترقيات»؛ حيث أعلن موظفو 720 جهة حكومية بمديرات التنظيم والإدارة بالمحافظات سخطهم الشديد من تجاهل الحكومة العودة للعمل بقانون «47» لحين صدور قانون جديد، بعد رفض «الخدمة المدنية».

وبحسب مصادر حكومية، فليس هناك قانون محدد لتوفيق أوضاع العاملين، خصوصا بعد أن نشرت صحيفة “الوطن” الموالية للانقلاب، في عدد أمس الأربعاء، مانشيت” يؤكد “تجميد ترقيات وتعيينات وتسويات 7 ملايين موظف.. وصرف الرواتب وفق يناير”، والذى كشف عن تلقى مديريات «التنظيم والإدارة» بالمحافظات مخاطبة رسمية من الجهاز ووزارة المالية، بعدم البت فى إجراءات الترقيات والتسويات والحوافز واستقالات العاملين بالدولة.

مطالب بتراجع الحكومة

وبحسب مصادر حكومية، فإن العاملين يطالبون رئاسة حكومة الانقلاب بالتراجع عن تجميد ترقياتهم وتسوياتهم المالية والإدارية، وتفعيل العودة للعمل بقانون 47، مشيرين إلى أن الموظفين يمرون بإحباط شديد، ما ترتب عليه تردّى الخدمات المقدمة للمواطنين وتعطيلها، وانتشار الرشا لتعويض ما فقدوه من خسائر، خاصة في وحدات الإدارة المحلية.

وذكرت المصادر أن 250 ألف موظف يستحقون الترقيات في أول حركة «رسوب وظيفى»، كان «التنظيم والإدارة» سيعلن عنها قبل إلغاء قانون «47»، موضحة أن توقيت صدور «الخدمة المدنية» دون إجراء حوار مجتمعى كان «خطأ»، أدى إلى دخول الجهات الحكومية فى «نفق مظلم»؛ لعدم استطاعتها توفيق أوضاع 7 ملايين موظف.

الإطاحة بـ6 ملايين موظف

وبحسب صحيفة الوطن الانقلابية، فإن مصادر أكدت توجه الحكومة لتنفيذ إجراءات ضمن مبادرة السيسي الرامية للإطاحة بـ6 ملايين موظف، والإبقاء على مليون موظف فقط، بالتشجيع على الخروج للمعاش المبكر، مقابل إضافة 5 سنوات تأمينية.

يقول مجدى البدوى، نائب رئيس اتحاد نقابات عمال مصر: إن كافة مصالح الدولة تعمل الآن بقانون «47»، مهددا من يصدر أمرا أو قرارا بعدم العمل به بأنه سيقع تحت طائلة القانون.

ويؤكد حسين إبراهيم، أمين نقابة المعلمين المستقلة، أن «الحكومة سببت ارتباكا لسوء تخطيطها، وصغار الموظفين يدفعون ثمن تعنتها»، لافتا إلى اعتزام «تنسيقية تضامن»- تضم 35 نقابة مستقلة- مواجهة ما سمَّاه «الاضطراب والعشوائية”.

 

*عربون زيارة “هولاند”.. السيسي يشتري أسلحة فرنسية بمليار دولار

كشفت مجلة “ديفينس نيوز” الأمريكية، المتخصصة في الشؤون الدفاعية، عن اعتزام قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي التوقيع على اتفاقية لشراء أسلحة فرنسية تقدر بمليار يورو (1.1 مليار دولار)، خلال الزيارة المقبلة للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند للقاهرة، المقرر لها في 18 أبريل من الشهر الحالي.

وقالت المجلة، إن الصفقة ستشمل قطعا بحرية بتكلفة 400 مليون يورو، والمصنعة من جانب شركة “دي سي إن إس” الفرنسية لصناعة المعدات العسكرية البحرية، بالإضافة إلى نظام اتصالات عبر الأقمار الصناعية العسكرية بقيمة 600 مليون إسترليني.

وكان السيسي قد اشترى، في فبراير من العام الماضي، 24 طائرة رافال فرنسية متدنية القدرات، مقابل قبول الحكومة الفرنسية زيارته للبلاد.

 

 

عن Admin

اترك تعليقاً