السيسي يرهن مصر بقرض روسي 25 مليار دولار. . الخميس 19 مايو. . الأقمار الصناعية لا تشير لوقوع انفجار بالطائرة

اختفاء طائرةالسيسي يرهن مصر بقرض روسي 25 مليار دولار. . الخميس 19 مايو. . الأقمار الصناعية لا تشير لوقوع انفجار بالطائرة

 

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*السيسي يرهن مصر بقرض روسي.. 25 مليار دولار

عاصفة من الاستهجان شنها نشطاء، اليوم الخميس، على صفحات التواصل الاجتماعي، بعدما قرر قائد الانقلاب العسكري في مصر الاستدانة بقرض من موسكو قيمته 25 مليار دولار، واجتمع النشطاء والخبراء الاقتصاديون من كافة التيارات السياسية على استنكار الخطوة التي أقدم عليها السيسي.

قرض طويل المدى

ونشرت الجريدة الرسمية، اليوم الخميس، قرار “السيسي” بالموافقة على الاتفاقية الموقعة بين موسكو والقاهرة، بشأن تقديم قرض حكومي روسي لإنشاء أول محطة طاقة نووية في مصر.

ونقلت الجريدة المصرية الرسمية قرار السيسي رقم 484 لسنة 2015 بالموافقة على الاتفاقية الموقعة بين حكومتي مصر وروسيا الاتحادية بشأن تقديم قرض تصدير حكومي من روسيا لإنشاء هذه المحطة النووية.

ومن شأن القرض الروسي أن تقوم شركة روساتوم النووية الروسية ببناء محطة الضبعة؛ والتي سيكون التمويل فيها بنسبة 85% فقط، من قيمة بناء المحطة النووية، بينما تقوم مصر بتوفير النسبة الباقية وقيمتها 15%، تسدد مقدما قيمة التوريدات والتجهيزات والمواد اللازمة للبدء في التنفيذ!.

ويبلغ أجل القرض 13 عاما، خلال مدة زمنية مقدارها 22 سنة، من 2016 وحتى 2038، بفائدة 3% سنويا، مما سيساهم في ثقل التبعة التي ستتحملها الأجيال القادمة في مصر.

وسيكون موعد السداد لـ43 قسطا في 15 أبريل و15 أكتوبر من كل عام، شريطة أن يتم تسديد الدفعة الأولى من أصل القرض في 15 أكتوبر 2029. الكارثة هي أن القرض لا يوازي احتياطي البنك المركزي المقدر بنحو 13 مليار دولار، فضلا عن ارتفاع الدين الخارجي لـ46 مليار دولار.

خبراء مندهشون

وأبدى خبراء رأيهم حول الأسباب التي دفعت السيسي لهذا القرار، فيقول أحمد طلب”، عبر صفحته على “فيس بوك”: “بعيدا عن فاجعة الطائرة، النهارده مصر وقعت على عقد ثاني أكبر قرض في تاريخ مصر بعد القرض السعودي بقيمة 25 مليار دولار من روسيا؛ لتمويل بناء محطة نووية“.

واعتبر “طلب” أن “هذا القرض ينضم إلى سلسة القروض التي لا أرى لها هدفا ولا معنى سوى تخريب مستقبل الاقتصاد المصري، واتجاه الدولة لمحاولة استبدال الاستثمارات بالقروض.. كارثة لن ندرك حجمها الآن“.

غير أن الكاتب والباحث الاقتصادي مصطفى عبد السلام، كان رأيه أن مصر تكشف اليوم عن حصولها على أكبر قرض في تاريخها، لتمويل إقامة محطة الضبعة النووية.

وقال عبد السلام: “مصر حصلت مؤخرا على قرض آخر من السعودية بقيمة 23 مليار دولار لتمويل شراء مشتقات بترولية، ويبلغ مجموع القرضين 48 مليار دولار.

تدبير السداد

أما الباحث محمد سامي فرج، عضو مركز دعم المبادرات التنموية والسياسية: فقال: “سؤال للحكومة.. كيف سيتم تسديد القرض وباقي القروض الدولارية لمحطات الكهرباء والأسلحة؟”، مضيفا “نريد التصور وكيفية تدبير الموارد على مدار سنوات السداد.. بالإضافة للالتزامات الدولارية الأخرى لاستيراد السلع الأساسية وتشغيل المصانع المصرية“.

وأكد أنه “من حق الشعب أن يعرف التفصيل وبشفافية.. وأن البرلمان عليه أن يوافق أو يرفض هذه الاتفاقية“.

تيارات شتى

وفي الوقت الذي اكتفى فيه الفنان خالد أبو النجا بكتابة “25 مليارا!” وعلامة تعجب، بعدما نقلت “صفحة البرادعي ضمير الثورة” على موقع التواصل الاجتماعي للتغريدات القصيرة “تويتر”، وقالت إن “الجريدة الرسمية نشرت القرار الجمهوري بقرض 25 مليار دولار، عليه العوض في دي بلد لعقود“.

أما الصحفي الناصري سليم عزوز، فكتب أيضا عبر “تويتر” قائلا: “نحن مشغولون بالطيارة طارت والطيارة سقطت، يتم الإعلان عن قرض قيمته 25 مليار دولار من روسيا، حصل عليه السيسي“.

وقالت “حركة شباب 6 أبريل” في سخرية، “الجنرال الحاكم يقترض 25 مليار دولار من روسيا لبناء محطة نووية قيمتها لا تتعدى 10 مليارات“.

 

*انقلاب خارج الزمن.. وزير العسكر: الطيارات بتقعد مفقودة سنتين

فى الوقت الذى عقدت الحكومة الفرنسية جلسة طارئة من أجل متابعة أزمة اختفاء الطائرة المصرية القادمة من باريس منذ الساعات الأولى صباح اليوم، وتشكيل خلية أزمة للوقوف على ملابسات الحادث الصادم، كانت دولة العسكر الفاشلة تنتظر “البومة” عبدالفتاح السيسي من أجل التحرك لمواجهة الأزمات وسط حالة من التخبط الواضح والتضارب فى المعلومات.

وفى الوقت الذى تحركت وسائل الإعلام العالمية للوقوف على مصير الطائرة المفقودة من 12 ساعة، بعد التأكيد رسميا من تحطمها وتداول لقطات حية للحظات تحولها إلى كتلة من اللهب فوق البحر المتوسط، كانت حرب البيانات تستعر بين المتحدث العسكر ووزارة الطيران حول تجاهل الانقلاب لاستغاثات الطائرة المنكوبة.

وزير طيران الانقلاب خرج ليكمل المشهد الكوميدي مطالبا وسائل الإعلام بتحري الدقة وعدم استباق الأحداث حول مصير الطائرة، مشددا على أن الطائرات تظل مفقودة عامين وأكثر ولا بد من التعامل مع الأزمة بكثير من الصبر والحكمة.

 

*المحكمة العسكرية” تقضي بسجن مدنيينِ وبراءة 3 آخرين بالشرقية

قضت المحكمة العسكرية بالزقازيق ، اليوم الخميس ، بسجن مدرس وطالب مدنيين بمركز فاقوس ثلاث سنوات وبراءة ثلاثة آخرين ، في إعادة إجراءات القضية الهزلية المعروفة باسم حرق وإتلاف سيارة برج مكة ، لجلسة 26 مايو .
وأفاد أحد أعضاء هيئة الدفاع أن المحكمة قضت بسجن علي ماهر مدرس ومحمود صلاح الدين طالب لمدة ثلاث سنوات ، كما قضت ببراءة محمد عبد الإله وعبد الله السيد الشرقاوي وعصام محمد عطية

 

*أمن الانقلاب يختطف 3 من شباب أبو حماد بالشرقية

اختطفت قوات امن الانقلاب بالشرقية 3 من شباب وطلاب مدينة أبو حماد من داخل حمام السباحة بنادى الصالحية الجديدة.
حيث داهمت قوات أمن الانقلاب النادى فى حملة عشوائية وهمجية على النوادى والمصايف فى سابقة خطيرة وقامت بترويع الاهالى والاطفال المتواجدين بالنادى، واختطفت هؤلاء الثلاثة وهم:
1-
عبدالرحمن محمد دعبس 17 عاما طالب 2 ثانوى عام من حى المغازى بالمدينة.
2-
بسام محمد فتح الله 25 عاما من قرية شنبارة.
3-
مصطفى محمد عبدالسلام 17 عاما طالب فى 2 ثانوى من قرية الاسدية.
وتقتادهم الى مكان غير معلوم حتى الآن وسط مخاوف من تعرضهم لعمليات تعذيب ممنهجة فى محاولة لاجبارهم على الاعتراف بتهم باطلة وملفقة.

فيما تحمل أسر هؤلاء الشباب مدير امن الشرقية ومأمور مركز شرطة الانقلاب بابوحماد المسئولية الكاملة عن صحتهم وسلامتهم مناشدين منظمات حقوق الانسان بسرعة التدخل العاجل لانقاذ حياتهم

 

 

*السيسي أهدر 200 مليار جنيه لاستجداء اعتراف دولي بالانقلاب

فى الوقت الذى انخرط فيه العسكر فى استصلاح الأراضي وإنتاج المكرونة والدفع بعربات الجيش فى الطرقات لبيع الخضروات واللحوم المجمدة وإفساد المشهد السياسي عبر عصابة الجنرال، كان قائد الانقلاب على الطرف الآخر من المشهد يهدر قرابة 20 مليار دولار على صفقات تسليح مثيرة للجدل لم تزد الاقتصاد المنهار إلا رهقا.

السيسي الذى يستجدي الاعتراف الدولي بشرعية مزيفة بعد استيلائه على السلطة عقب انقلاب عسكري دموي، لم يجد وسيلة لإقناع الغرب بالتمسك به والدفاع عن جرائمه الفاشية، إلا عبر ذبح الاقتصاد من الوريد إلى الوريد، ليدفع الشعب المصري ثمن شهوة السيسي وعمالته باهظا، بانهيار العملة المحلية، وتوحش الدولار، وتراجع البورصة، وتجميد السياحة، وغلاء الأسعار، واختفاء السلع الأساسية، وهروب رأس المال.

ووسط حالة من افتقاد الشفافية وعدم الإعلان عن مصادر تمويل تلك الصفقات المشبوهة لعشرات التشكيلات من الأسلحة، التى لن تجد مكانا فى مخازن الخردة، فى ظل الحالة الحميمية التى تربط السيسي بحلفائه الصهاينة، ولن تخرج إلى النور سوى لضرب الأشقاء فى غزة المحاصرة، أو مواصلة عمليات الإبادة الجماعية فى سيناء، رفع المصريون لافتة “من أين لك هذا؟“.

وأبرم السيسي صفقات تسليح زادت من الأزمة الاقتصادية، وكانت تكلفتها التى بلغت قرابة 200 مليار جنيه كفيلة بدعم الاحتياطي المنهار، وإنعاش مفاصل الدولة التى تآكلت تحت وطأة الفساد، حيث تعاقد الجنرال على شراء غواصتين من طراز “تايب 209” من ألمانيا فى صفقة بلغت قيمتها 920 مليون يورو.

وتسلم السيسي 4 مقاتلات حربية من فرنسا، مزودة بصواريخ من طراز “جوييدمقابل مليار يورو، وتعاقد على منظومة صواريخ “إس 300 بي إم” المضادة للصواريخ الباليستية من روسيا، فى صفقة بلغت 3 مليارات دولار.

وحصل قائد الانقلاب على 10 مروحيات أباتشي ضمن المعونة الأمريكية، والتى اعتبرها المراقبون هدية انقلاب السيسي على الشرعية فى مصر، ودهس الإرادة الشعبية بمجنزرات العسكر، كما وقع اتفاقية شراء 24 طائرة فرنسية من طراز رافال “العانس”، وفرقاطة متعددة المهام؛ لكسب ود فرانسوا أولاند عبر دعم الاقتصاد الفرنسي بمبلغ 6 مليارات دولار.

ووقع مذكرة تفاهم مع حليف الدم فى موسكو لتوريد 12 مقاتلة “سو 30 كا” من طراز سوخوي، ضمن حزمة من الاتفاقات المجهولة مع الجانب الروسي، والتى لم يتم الكشف عن تفاصيلها، قبل أن يتسلم 8 طائرات من طراز F 16 بلوك 52 الأمريكية غير معلنة التفاصيل.

وواصل السيسي رحلته الجنونية نحو شراء بقائه على السلطة من مال الشعب المنهوب فى صفقات تسليح دون جدوى فى الوقت الحالي، الذى بلغ فيه التكامل الدبلوماسي والتعاون الاستخباراتي والتنسيق الأمني مع الكيان الصهيوني مستويات غير مسبوقة، بينما يطالب الشعب المصري المنكوب بوقاحة عسكرية “صبح على مصر بجنيه!”.

 

*مسئولون أمريكيون: الأقمار الصناعية لا تشير لوقوع انفجار بالطائرة المصرية

كشف مسئولون أمريكيون، أن صور الأقمار الصناعية لا تشير إلى وقوع انفجار على متن الطائرة المصرية.

 

*#مصر_هترجع_امتي يتصدر تويتر ، ومغردون : لما تبطل ظلم

اختفت طائرة تابعة لشركة “مصر للطيران” من شاشات الرادار بعد دخول المجال الجوي المصري بـ10 أميال “10 دقائق”، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، وكانت قادمة من باريس وآخر ظهور لها في أثينا، وعلى متنها 68 راكبا

ودشن رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عدة هاشتاجات بشأن طائرة مصر للطيران المختفية ، وتحت وسم #مصر_هترجع_امتي تفاعل المغردون

 

*قصة مضيفة “مصر للطيران” التي توقعت سقوط طائرتها

منذ أسابيع قليلة وتحديداً في 26 سبتمبر الماضي، وضعت المضيفة المصرية سمر عز الدين صورة على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، تشير للغرق أثناء العمل حيث نشرت صورة لمضيفة تحمل حقيبتها في البحر وخلفها طائرة محترقة.

المضيفة الجوية التي لقيت مصرعها اليوم الخميس في حادث الطائرة المصرية قرابة إحدى الجزر اليونانية كتبت على صفحتها هذه النبوءة وتوقعت أن تموت غرقا، وقالت ذلك لزملائها كما كانت حريصة على أن تضع على صفحتها عبارات قرآنية وأدعية وأقوالا مأثورة عن الموت والحسد.

أحد أصدقاء سمر ويدعى تامر عبده أمين علق على تلك الصورة قائلًا: إن سمر وضعتها 4 مرات الأولى عندما تسلمت العمل بمصر للطيران في مايو من العام 2014 والثانية فـي يونيو2015 والثالثة فـي يناير الماضي والرابعة والأخيرة في مارس الماضي، مضيفا أنه كان لديها إحساس شديد بأنها ستموت بتلك الطريقة.

سمر كانت تعمل في إحدى شركات المحمول الكبرى في مصر واستمرت بها لمدة عامين، قبل أن تنتقل للعمل كمضيفة لمصر للطيران في مايو من العام 2014.

 

 

*اليونان تكشف : خطأ كارثي لقائد الطائرة المفقودة

أكد رئيس هيئة الطيران المدني اليوناني، أن طيارو طائرة مصر للطيران المفقودة لم يتحدثوا للمعنيين في الهيئة منذ مغادرتها الأجواء اليونانية.

وقال كونستانتينوس لينتساراكيس،  صباح اليوم الخميس: “في البداية عندما كانوا يحلقون فوق جزيرة كيا (القريبة من أثينا) كانوا على اتصال بنا بشكل عادي ولم يتحدثوا عن أي مشكلة”  وفق ما نقلت قناة سكاي الإخبارية اليونانية.

ثم استمرت الطائرة المفقودة، بحسب ينتساراكيس، في التحليق في الأجواء اليونانية باتجاه مصر و”لكنهم لم يتصلوا بنا خلافًا لما هو معتاد في هذه الحالة عند مغادرة منطقة المراقبة الجوية اليونانية جنوب جزيرة كارابثوس وجنوب شرق جزيرة كريتا، ثم اختفت الطائرة من على شاشات الرادار”. 

وصرح المسئول اليوناني أن المراقبين الجويين اليونانيين اتصلوا على إثر ذلك بالمسئولين عن السلامة الجوية في الجيش اليوناني لمعرفة مكان الطائرة “وعندما قال المراقبون الجويون العسكريون إنهم لا يستطيعون رؤية شيء على شاشات الرادار لديهم، تم إبلاغ السلطات المصرية المعنية بالسلامة الجوية”.

 

*خبير إيطالي” يرجح تفخيخ الطائرة المصرية في مطار “أسمرا

رجح الخبير الإيطالي “أنطونيو بوردوني” إمكانية تعرض الطائرة المصرية المفقودة إلى اعتداء إرهابي، وقال في حديثه مع صحيفة “لاستامبا”، إن سيناريو الاعتداء الإرهابي أقرب إلى الواقع بالنظر إلى حجم التهديدات التي تتعرض لها مصر، خاصة من تنظيم القاعدة.
وقال الخبير الإيطالي إن المعطيات المتوفرة عن حالة الطقس الممتازة وقت اختفاء الطائرة، وحالة الطائرة العامة، إضافة إلى خبرة الطيار، وغياب أي دليل على طلب استغاثة، أو ظهور أي مؤشرٍ غير طبيعي، سيدفع في اتجاه ترجيح كفة الاعتداء الإرهابي.
وأضاف بوردوني، أن الطائرة كانت قبل يوم واحد في أسمرا العاصمة الأريترية، والعاصمة التونسية تونس، قبل رحلتها نحو باريس.
وأشار الخبير الإيطالي، إلى أنه لا يستبعد “نجاح القاعدة في الوصول إلى الطائرة في أسمرا، على الأرجح، مثل نجاحها قبل ذلك في الوصول إلى طائرة في مطار مقديشو في الصومال في فبراير الماضي، عندما كانت في طريقها إلى جيبوتي“.
وقال: “لا أزعم أن الطائرة تعرضت إلى هذا السيناريو، ولكن 24 ساعة تُعتبر مدة كافية للتسلل إلى مطار مثل أسمرا، المدرج على قائمة المطارات الخطيرة في العالم، بطريقة أو بأخرى، لزرع قنبلة فيها، تنفجر على ارتفاع مُعين أو بعد مرور وقت يُحدده واضعها فيها“.

 

*مقتل عائلة بأكملها في قصف للطيران الحربي على سيناء

قالت مصادر قبلية بشمال سيناء، إن عائلة بأكملها قتلت جراء قصف الطيران الحربي المصري لمنطقة الزوارعة جنوب مدينة الشيخ زويد.

وأضافت المصادر أن القتلى هم سالم سلمي، وزوجته حمدة زريعي سلمى 35 عاما، وأبناؤهم صهيب 8 سنوات ويونس 6 سنوات وياسر 4 سنوات وولاء عامين وصباح 15 عاما.

ويواصل الجيش المصري ارتكاب مجازر في حق المدنيين بسيناء مع استمرار العمليات العسكرية.

 

*معاريف”: النظام المصري “يتودد” لإسرائيل لسببين

قالت صحيفة “معاريف” العبرية، إن تصريحات عبد الفتاح السيسي, التي أبدى فيها استعداده لبذل كل جهد مستطاع من أجل التقدم في تحقيق السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل, كانت استثنائية، وهي على الأرجح غير بعيدة عن الأزمة المحتدمة داخل مصر,.

وأضافت الصحيفة الإسرائيلية في مقال لها في 18 مايو أن النظام المصري يبدو أن يخشى أمورا داخلية, وأيضا تطورات إقليمية, ولذا بادر بالتودد لإسرائيل في هذا التوقيت,
وتابعت ” النظام المصري يخشى في ظل احتدام الأزمة الداخلية في بلاده, أن يكون هذا الصيف أشد حرا من السنوات السابقة, وأن تتطور الأمور إلى الأسوأ, ولذا بادر إلى الحديث عن السلام مجددا, على أمل تحقيق إنجازات قد تساعد في تهدئة الجماهير الغاضبة“.

واستطردت الصحيفة ” هناك أيضا مخاوف مصرية من احتمال اشتعال الأوضاع في الضفة وغزة في الفترة المقبلة, واحتمال أن ينتقل هذا التصعيد إلى سيناء“.
وكان عبد الفتاح السيسي قال خلال خلال افتتاحه عددا من امشاريع تنموية بمحافظة أسيوط في 17 مايو :”إن تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين سيجعل السلام القائم بين مصر وإسرائيل أكثر دفئا”، وأبدى استعداد بلاده لتقديم ضمانات لكلا الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي بتحقيق الأمان والاستقرار.

وأضاف أن هناك العديد من المبادرات العربية والدولية لإيجاد حل حقيقي للقضية الفلسطينية، ومصر تلعب دورًا رياديًا في تلك المبادرات، مشيرًا إلى أن المنطقة العربية ستكون أكثر استقرارًا وسلامًا بحل الأزمة الفلسطينية.

وتابع ” لو استطعنا معا بإرادة وإخلاص حقيقي حل هذه المسألة وايجاد أمل للفلسطينيين وأمان للاسرائيليين ستكتب صفحة أخرى جديدة لا تقل بل قد تزيد على ما تم انجازه في معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل“.

واستطرد السيسي: “أقول للإسرائيليين وهم يسمعوني وأرجو أن تسمح القيادة الإسرائيلية بإذاعة خطابي هذا في إسرائيل مرة ومرتين: هناك فرصة حقيقية رغم عدم وجود مبررات من وجهة نظر كثيرين لتحقيق سلام في ظل الظروف الصعبة, التي تمر بها المنطقة“.

وأضاف ” لو تحقق السلام فى المنطقة سيتغير وضع الشرق الأوسط الملتهب للأفضل, حل القضية الفلسطينية وإقامة دولتها السبيل الوحيد لتحقيق سلام أكثر دفئاً بين مصر وإسرائيل“.

وتابع السيسي: ” هناك فرصة حقيقية لتحقيق السلام في ظل وجود عدة مبادرات إقليمية ودولية، أهمها مبادرة السلام العربية والمبادرة الفرنسية للسلام“.

ووجه السيسي دعوة إلى الفلسطينيين لتوحيد صفوفهم في ظل الخلافات القائمة بين حركتي فتح، وحماس, كما طالب القيادة والأحزاب في إسرائيل بالاتفاق على إيجاد حل للأزمة , مضيفا أن المقابل سيكون كل ما هو جيد وعظيم للأجيال الحالية والأحفاد القادمة.

واستطرد عبد الفتاح السيسي مخاطبا الإسرائيليين “حال إقامة دولة فلسطينية, فسوف تكون أمن وأمان وسلام واستقرار للجانبين, وسيدخل العرب مع إسرائيل في مرحلة جديدة من العلاقات التي لن يصدقها أحد، والتي سنرى فيها العجب“.

 

*خبراء عن تضارب تصريحات الطائرة المفقودة: مؤسسات الدولة في جزر منعزلة

ما يزيد عن 6 تصريحات من أربع جهات رسمية، جعلت المصريين تائهين حول معرفة حقيقة اختفاء الطائرة المصرية أير باص 320، من على شاشات الرادار حوالي الساعة 02:45، فوق مياه البحر المتوسط بعد دخولها إلى المجال الجوي المصري عائدة من فرنسا وعلى متنها 66 شخصا، بينهم 7 أفراد طاقم الطائرة.

ذلك التضارب في التصريحات الرسمية للدولة، وصفه خبراء وساسة، بأنه يعود إلى انتقاص خبرة الدولة في إدارة الأزمات، ويوضح أن أجهزة الدولة ومؤسساتها تعمل في جزر منعزلة عن بعضها البعض، مشيرين إلى أن ذلك التضارب ليس جديدا أو متعلق بتلك الأزمة لكنه هو الحال دائما في طريقة تعامل الدولة مع الأزمات، مؤكدين أنها لا تتعلم من أخطائها.

من جانبه قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ السياسة بالجامعة الأمريكية، إن أزمة الحكومات المصرية تكمن في عدم وجود تنسيق بين قطاعاتها وأجهزتها المختلفة، مما يؤدي في النهاية إلى غياب استراتيجية إدارة الأزمات، وهو ما يجعلنا نواجه تلك الكوارث بصدر عار دون استعداد.

صادق، انتقد أيضا تأخر الدولة المصرية في الإعلان عن معلوماتها بشأن حادث اختفاء الطائرة، حيث جاء المؤتمر الصحفي متأخرا جدا بعد أكثر من 12 ساعة على الإعلان عن الحادث، معتبرا أن الدولة في حالة شديدة من الهرجلة والارتباك وعدم تقدير خطورة الموقف.

وشدد على ضرورة أن توحد مصر خطاباتها في تعاملها مع الأزمات، وأن تلقي بالحقيقة كاملة أمام الرأي العام، من خلال تشكيل لجنة لإدارة الأزمات، تنتهي إلى حقائق أو معلومات مؤكدة حول أسباب وتفاصيل الكارثة، على ألا تصدر أية تصريحات بشأنها إلا من خلال متحدث رسمي للجنة إدارة الأزمة، حتى لا نقع في فخ تضارب المعلومات.

الحادث ليس الأول من نوعه، وطريقة التعامل الخاطىء هي هي لم تتغير، والدولة المصرية لا تتعلم من الأخطاء السابقة، وتواجه الأزمات بصدر عار، هكذا يرى أستاذ السياسة بالجامعة الأمريكية تقصير الدولة، والذي رفض سياستها في تضليل الرأي العام وتعمد تغييب الحقائق عن الإعلام، مما يساعد على تفاقم الأزمة بدلا من محاولة تهدأتها والتوصل لحل.

هذا الكلام اتفق معه الدكتور مختار غباشي، رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، والذي أوضح أن غياب ألية إدارة الأزمات غائب تماما عن المسئولين المصريين، وأزمة الطائرة المصرية المختفية تأتي نقطة في سطر الإهمال والتراخي عن قيام المؤسسات بواجباتها، مشير إلى أن مؤسسات الدولة تعيش في جزر منعزلة.

واستنكر غباشي، الحديث الرسمي للدولة والذي اعتمد على فرضيات لا تتجاوز حدود الرأي الشخصي، بدلا من محاولة التوصل إلى الحقيقة، وهذه الفرضيات تجعل كل مواطن يفسر الأسباب وفق ميوله الشخصية والسياسية، فهناك من سيرجعها لعملية إرهابية، وهناك من سيرجعها لعطل فني، وهناك من سيرجعها إلى سوء أحوال الطقس والتقلبات الجوية، وهنا تضيع الحقيقة فكل شخص متمسك برأيه وموقفه.

وأبدى تعجبه من موقف وزير الطيران، الذي تحدث في المؤتمر الصحفي حول وجود فرضيات واحتمالات، برغم إعلان كل من فرنسا ومكتب التحقيقات الفيدرالي الروسي قبل بدء المؤتمر عن تحطم الطائرة، في الوقت الذي لم يزل يصر على توصيف الحادث بـ”طائرة مفقودة“.

لم يذهب الدكتور أحمد دراج، أستاذ العلوم السياسية، بعيدا عن الأراء السابقة، والذي طالب الدولة لكي تستطيع التعامل مع أي أزمة بشكل صحيح يمنع تفاقمها، بعدد من المطالب أولها التنسيق وتوحيد الجهود المختلفة في حل الأزمة، فليس من المنطقي أن تعمل كل إدارة أو مؤسسة تابعة للدولة في واد والمؤسسات الأخرى في واد أخر.

وعن المطلب الثاني، بين دراج أنه متعلق بضرورة إتباع سياسة المكاشفة والمحاسبة، فتجيهل المعلومات يفتح الأبواب لطرح احتمالات ربما تكون بعيدة كل البعد عن الحقيقة، ويمكن له أن يثير أزمات داخل الدولة وأن يستغل على نطاق سياسي يخدم مصالح كل فئة.

وأدان محاولات تكميم أفواه الصحافة المصرية، والاستخفاف الذي تعامل به وزير الطيران المدني خلال المؤتمر الصحفي مع الإعلاميين المصريين، وطريقة التفريق في الإجابات بين أسئلتهم وأسئلة الصحفيين الأجانب، والذي ظهر بوضوح خلال المؤتمر.

واختفت طائرة ركاب تابعة لشركة مصر للطيران خلال رحلة بين باريس والقاهرة، في الساعات الأولى من اليوم الخميس، وقال الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند إن المعلومات المتوفرة تؤكد تحطم الطائرة في البحر المتوسط، فيما أشارت مصر إلى أنه من السابق لأوانه تحديد سبب الحادث.

 

*القصة الكاملة لـ اختفاء طائرة مصر للطيران في المجال الجوي المصري.. وترجيحات: سقطت في البحر

طائرة مصر للطيران : تقل 66 شخصا بينهم طفل ورضيعين و3 من عناصر الأمن و7 من أفراد الطاقم

رئيس الوزراء يصل المطار ووزير الطيران يقطع رحلته للسعودية.. واستقبال أسر الركاب بقاعة كمال علوى بمبنى الخدمات الجوية

فريق يوناني مصري يبدأ البحث عن الطائرة.. وشركة الملاحة الجوية: لم نتلق أي إشارة استغاثة من الطائرة المفقودة

وصل مطار القاهرة الدولى، المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء لمتابعة اختفاء الطائرة المصرية، القادمة من باريس.

اختفت طائرة مصر للطيران القادمة من باريس من شاشات الرادار، صباح الخميس، وعلى متنها 66 شخصا بينهم 56 راكبا و10 من أفراد الطاقم.

وقال مصدر مسؤول بشركة مصر للطيران أن الرحلة تحمل الرقم MS804، وكانت متجهة من مطار  شارل ديجول في باريس إلى مطار القاهرة. وقد فقدت الاتصال بأجهزة الرادار في تمام الساعة 02:45 بتوقيت القاهرة. وعند فقدان الاتصال كانت الطائرة، وهي من طراز إيرباص 320، على ارتفاع وقدره 37 ألف قدم، واختفت بعد دخول المجال الجوي المصري بـ 10 أميال. هذا وقد قامت مصر للطيران من جانبها بإبلاغ جميع السلطات المختصة وجاري البحث عن طريق فرق البحث والإنقاذ.

اختفاء طائرة مصر للطيران

وذكر المصدر أنه تم تشكيل غرفة عمليات لمتابعة الحادث، وأن سلطات الطيران المصرية تتواصل مع السلطات اليونانية للتعرف على ملابسات الاختفاء، وقد رفعت درجات التأهب بمطار القاهرة ووصل قبل قليل مدير أمن المطار وقيادات الشركة. و قالت شركة مصر للطيران، إن طائرات البحث وصلت مكان اختفاء طائرة مصر للطيران أيرباص 320 A ، القادمة من باريس إلى القاهرة، قائلة:”نرجح سقوطها”.

وأفادت مصر للطيران على حسابها بتويتر بأن من بين ركاب الطائرة المختفية طفلا واحدا ورضيعين إثنين بالإضافة إلى 3 من عناصر الأمن و7 من أفراد الطاقم.

وقالت إن عدد ساعات الطيران لقائد الطائرة هي 6275 ساعة، من بينها 2101 ساعة على نفس طراز الطائرة المفقودة، وللطيار المساعد هي 2766 ساعة.

وخصصت شركة مصر للطيران قاعة كمال علوى بمبنى الخدمات الجوية لاستقبال أسر ركاب الطائرة المفقودة .

أشار رئيس شركة الملاحة الجوية إيهاب محيي، أن المراقبة الجوية المصرية لم تتلق أي إشارة استغاثة من الطائرة المفقودة، مضيفا أنه من المتبع عادة في حال تعرض الطائرة للخطر أو عدم سيطرة قائدها عليها، يرسل على الفور “كود” معين تستقبله كل أجهزة الرادار، مجددا تأكيده أن السلطات المصرية لم تتلق أي إشارة تشير إلى حالة طارئة على الطائرة أو تطلب الاستغاثة.

ولفت إلى أن هناك تعاونا بين السلطات المصرية و اليونانية لتحديد موقع سقوط الطائرة، وأنه حتى الآن لم يتم التوصل إلى موقعها.

وبدأ فريق يوناني مصري البحث عن طائرة ركاب مصرية اختفت الخميس وهي في طريقها من العاصمة الفرنسية باريس إلى القاهرة، وعلى متنها 66 شخصا، من بينهم 10 هم طاقم الطائرة، وسط ترجيحات عن سقوطها في البحر المتوسط.

وقالت شركة مصر للطيران المالكة للطائرة، في حسابها في تويتر، إن “الفرق الخاصة للبحث والإنقاذ التابعة للقوات المسلحة المصرية قد وصلت إلى الموقع المحدد للبحث، ولا يزال البحث جاريا عنها”.

وقالت مصادر إن وزير الطيران المدني المصري شريف فتحي قطع زيارة للسعودية لينضم إلى غرفة عمليات شكلت من قيادات المراقبة الجوية وسلطة الطيران المدني و مصر للطيران والوزارة لمتابعة تطورات الموقف.

في هذه الأثناء، قالت رويترز إن مسؤولين في وزارة الطيران المصرية رجحوا أن تكون الطائرة المفقودة قد تحطمت في البحر المتوسط.

وقالت شركة مصر للطيران في بيان إن الطائرة، وهي من طراز إيرباص 320، اختفت من على شاشات الرادار فوق مياه البحر المتوسط بعد دخولها إلى المجال الجوي المصري بنحو 16 كم.وعلى صعيد آخر، قطع وزير الطيران المدني المصري، شريف فتحي، زيارته إلى السعودية، عائدا إلى القاهرة، لمتابعة آخر تطورات الطائرة المصرية المفقودة، القادمة من باريس، بحسب ما ذكره مصدر مسؤول بوزارة الطيران المدني.

وأوضح المصدر، أن وزير الطيران المدنى،  سيصل القاهرة خلال الساعات القليلة المقبلة، لإدارة غرفة عمليات الوزارة لمتابعة آخر المستجدات بشأن مصير الطائرة المفقودة.

وكان وزير الطيران المدني، قد توجه إلى السعودية الثلاثاء 17 مايو/أيار في زيارة تستغرق 48 ساعة، وذلك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة لهيئة الطيران المدني بحضور وزراء الطيران والنقل العرب.

  • الجيش المصري يكذب مصر للطيران

نفى المتحدث باسم القوات المصرية المسلحة العميد محمد سمير عبد العزيز، أن يكون الجيش المصري قد تلقى رسالة استغاثة من أجهزة الطوارئ في الطائرة المصرية التي فقد الاتصال بها فوق البحر المتوسط، الخميس.

 

 و قالت شركة مصر للطيران إنه تم الإبلاغ عن طريق البحث والإنقاذ التابع للقوات المسلحة باستقبال رسالة استغاثة من أجهزة الطوارئ بالطائرة الساعة 04:26 محلي بتوقيت القاهرة.

وتابعت الشركة، في بيان: «هذا وقد قامت القوات المسلحة المصرية بالدفع بعدد من الطائرات والوحدات البحرية لتكثيف عمليات البحث، كما قامت اليونان بالدفع بطائرة للبحث أيضاً بالتنسيق مع الجانب المصري”.

 جنسيات الضحايا :

أكد مصدر مسؤول بشركة مصر للطيران أنه فقد الاتصال بالطائرة رقم MS 804 في تمام الساعة 2:30 صباحاً بتوقيت القاهرة فوق البحر المتوسط على بعد حوالي 280 كم من السواحل المصرية، حيث كان من المتوقع وصول الطائرة إلى مطار القاهرة في تمام الساعة 3:15 بتوقيت القاهرة.

والجدير بالذكر أن عدد الركاب على الطائرة يبلغ 56 راكبًا، بالإضافة إلى 10 من أفراد الركب الطائر وجنسياتهم على النحو التالي:

 

15 فرنسيا

 30 مصريا

1 بريطاني

 1 بلجيكي

 2 عراقي

1 كويتي

 1 سعودي

 1 سوداني

 1 تشادي

 1 برتغالي

 1 جزائري

 1 كندي

ومن جانبها، حرصت “مصر للطيران” على استقبال أسر الركاب في أحد الأماكن القريبة للمطار، وتم توفير عدد من الأطباء والمترجمين وجميع الخدمات اللازمة لأسر الركاب خلال وجودهم بمطار القاهرة الدولي.

إيرباص 320.. تاريخ حافل بالحوادث

لا تعد حادثة تحطم طائرة الإيرباص 320 المصرية الأولى من نوعها في تاريخ هذا النوع من الطائرات التي شهدت على مدى السنوات الماضية حوادث خلفت مئات الضحايا.

تعود الحادثة الأولى في تاريخ الإيرباص 320 إلى عام 1988 بعد أشهر فقط من دخولها الخدمة، حيث تسبب حادث للطائرة الفرنسية حينها في مقتل 3 أشخاص من أصل 136 راكبا.

وفي العام 1990 تحطمت طائرة إيرباص 320 تابعة للخطوط الهندية وقتل على إثرها 92 شخصا من أصل 146 راكبا.

وقتل 92 شخصا في حادث تحطم طائرة إيرباص 320 تابعة للخطوط الفرنسية الداخلية عام 1992 بالقرب من مدينة ستراسبورغ.

وفي العام 2014 قتل جميع ركاب طائرة إيرباص 320 البالغ عددهم 167 شخصا، والطائرة التابعة لشركة “أير آسيا”، ولا يزال موقع تحطم الطائرة لغزا للمحققين حتى اليوم.

تفاصيل رحلة الطائرة المصرية المنكوبة من لحظة إقلاعها من مطار شارل ديغول في باريس وحتى فقد الاتصال بها قبالة السواحل المصرية نتعرف عليها من خلال الشرح التوضيحي التالي

نشر مضيفون في الطيران المدني صورًا لطاقم الطائرة المصرية المفقودة، على حسابتهم بـ”تويتر”، صباح الخميس

وطاقم الطائرة بحسب ما نشره المضيفون كالآتي

محمد سعيد علي علي شقير (قائد الطائرة) ومحمد أحمد ممدوح أحمد عاصم (الطيار المساعد)
وطاقم الضيافةميرفت زكريا زكي محمد، وعاطف لطفي عبداللطيف أمين، وسمر عزالدين صفوت، ويوسف هيثم مصطفى عبدالحميد العزيزي، ويارا هاني فرج توفيق، وطاقم أمن الطائرة: محمود أحمد عبدالرازق عبدالكريم، وأحمد محمد مجدي أحمد، ومحمد عبدالمنعم الغنيمي الكيالي.
وكانت شركة مصر للطيران قالت في بيان الخميس إن طائرة تابعة لها قادمة من باريس إلى القاهرة اختفت من على شاشات الرادار فوق مياه البحر المتوسط بعد دخولها إلى المجال الجوي المصري وعلى متنها 66 شخصا، بينهم 7 أفراد طاقم الطائرة و3 أفراد أمن وطفل ورضيعان.
فيما أكد مسؤولون مصريون أن الطائرة تحطمت، ويجري توسيع عمليات البحث والإنقاذ بالطائرات والسفن بالتعاون مع اليونان وقبرص للعثور على حطامها.

وقد توافد عدد من أهالى ركاب طائرة مصر للطيران المفقودة، اليوم الخميس، على مطار القاهرة، لمتابعة موقف الطائرة والاطمئنان على ذويهم، وذلك بعد أن اختفت الطائرة عن شاشات الرادار أثناء عودتها من باريس فى طريقها إلى مطار القاهرة.
وكان مصدر مسئول بشركة مصر للطيران، قد صرح بأن رحلة الشركة رقم MS804 التى أقلعت من مطار باريس شارل ديجول إلى مطار القاهرة فى تمام الساعة 23.09 بتوقيت باريس وعلى متنها 59 راكب و 10 من أفراد الطاقم.

أعلنت اليونان العثور على حطام الطائرة المصرية المفقودة فجر اليوم الخميس في مياه البحر الأبيض المتوسط.

قال قائد إحدى السفن المشاركة في عمليات البحث عن طائرة شركة مصر للطيران المفقودة، إنه تم العثور على جزء من حطام الطائرة في محيط منطقة البحث.

ونشر الضابط البحري طارق وهبة، من على متن السفينة «ميرسك أهرام» المشاركة بعمليات البحث، صورا لسترة نجاة «لايف جاكت» ومقعد طائرة، مشيرا إلى أنها من حطام الطائرة المنكوبة.

 

كشف صالح فرهود رئيس الجالية المصرية بفرنسا عن أسماء بعض الركاب المصريين على الطائرة المصرية المفقودة وهم من أبناء قرية ميت بدر حلاوة بمحافظة الغربية.

وقال إن الضحايا الذين تم التأكد من وجودهم على متن الطائرة هم خالد عبدالخالق علام ومهندس خالد السيد طنطاوي نملة وهيثم سمير ديدح وابنته وزوجته، مضيفا أنه سيتم إقامة صلاة الغائب على جميع الذين فقدوا في حادث الطائرة بعد صلاة الجمعة غدا بمسجد الروضة بمدينة إستان.

وأعلن فرهود أسماء بعض الركاب أيضا وهم:  “مروة حمدي، ونصر حامد حمّاد، ومنصور خالد حسين، وريهام مسعد علي، وعثمان ريشار، وسوسن خضير، ومحمود السيد، ومحمد زيادة، وجلال زيادة، وأمل زين الدين دَاوُدَ، وفراج محمد، وعبدربه إسلام أسامه أحمد هلال، والشاذلي الشاذلي، وأحمد طايل وأمجد أرجنتو ومنى حمدي شبانه ونجلها اسماعيل رأفت شبانه وهما من محافظة دمياط، ومن بين الضحايا السعودية سحر خوجة.

فيما رفض وزير الطيران المصري شريف فتحي الكشف عن أسماء ركاب الطائرة المنكوبة لـ”أسباب إنسانية“.

 

*أسرة الشاب عمرو ذكي ترسل باستغاثه للجهات الحقوقية لانقاذ نجلها

أسرة الشاب عمرو ذكي ترسل باستغاثه للجهات الحقوقيه لانقاذ نجلها من تعنت داخلية الانقلاب وتلفيق القضايا لنجلها قامت قوات الامن بتلفيق القضية الثالثه رقم 15 لسنة 2016 عسكرية لعمرو ذكي عقب اخلاء سبيله في قضيتين ملفقتين.
فيما أرسل ذكي بخطاب من داخل محبسه يفيد بتعنت الأمن معه وتهديده بالتعذيب والحبس والتعدي عليه لفظيا وجسديا .

وقد أرسلت اسرته بلاغات للنائب العام للوقوف علي سبل القبض عليه وناشدت المنظمات الحقوقية التضامن معه والمطالبة بإطلاق سراحه.

عن Admin

اترك تعليقاً