منظمات حقوقية تندد بتدهور حقوق الإنسان بمصر وبناء مجمع سجون جديدة.. الأحد 19سبتمبر 2021.. قناة الجزيرة تغير سياستها التحريرية تجاه مصر: تجاهلت انقلاب 2013

منظمات حقوقية تندد بتدهور حقوق الإنسان بمصر وبناء مجمع سجون جديدة.. الأحد 19سبتمبر 2021.. قناة الجزيرة تغير سياستها التحريرية تجاه مصر: تجاهلت انقلاب 2013

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

* قرارات قضائية صدرت :

أجلت الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة  محاكمة 22 متهماً في القضية رقم 840 لسنة 2019 إلى جلسة 17 أكتوبر المقبل لمرافعة الدفاع .

 قرارات لم تصدر :

نظرت الدائرة الثالثة ارهاب المنعقدة جلسة تجديد حبس المحامي الحقوقي عمرو إمام وآخرين في القضية رقم 488 لسنة 2019 .

 

* وفاة المعتقل سلامة عبد العزيز

توفي المعتقل الشيخ سلامة عبد العزيز 42 عاماً، حاصل على بكالوريوس تجارة جامعة القاهرة.

وهو من قرية الودي – مركز الصف – محافظة الجيزة.

ويعتبر الشهيد المعتقل سلامة عبد العزيز رقم 36 منذ بداية العام الجاري 2021، والأول خلال شهر سبتمبر.

وشهد شهر أغسطس وفاة 7 معتقلين بالإهمال الطبي، وسوء المعاملة.

وبخلاف وبخلاف وفاة المعتقل لشيخ سلامة عبدالعزيز ، ضمت قائمة المعتقلين الشهداء فى 2021 كلاً من :

( 1 ) رضا حمودة 10 يناير 2021، بمركز شرطة بلبيس .
( 2 )
الشيخ عبد الرحمن العسقلاني، 11 يناير 2021، بسجن الفيوم العمومي – دمو.
( 3 )
الشيخ عبدالعال القصير، 20 يناير، بسجن برج العرب.
(4 )
محمود العجمي، 3 فبراير، قسم شرطة طلخا.
( 5 )
مصطفى أبوالحسن، 3 فبراير، قسم شرطة ميت غمر.
( 6)
جمال شمس، 3 فبراير، قسم شرطة المنصورة.
( 7 )
د. منصور حماد، 5 فبراير، سجن برج العرب.
( 8 )
عاطف سالم، 8 فبراير، سلخانة التعذيب فى أمن الدولة، بالشرقية.
( 9 )
أد. عزت كامل، 16 فبراير سجن تحقيق طرة.
( 10)
إبراهيم عطية، 22 فبراير سجن برج العرب.
(11)
إبراهيم عبد القادر البرعي، 25 فبراير 2012 سجن طنطا.
(12)
البرلماني محمود يوسف 64 عاماً، فى 28 فبراير داخل مقر الأمن الوطني بقنا.
(13)
عبدالقادر محمد العجمي 10 مارس داخل سجن جمصة شديد الحراسة.
(14)
رأفت عبدالفتاح حسانين 53 عام من الشرقية توفي في 29 مارس.
(15)
موسى أحمد محمود، 33 عاماً، توفى 19 أبريل، فى سجن الوادي الجديد.
(16)
عبد الوهاب عبد المنعم، 20 عاماً، من المنصورة وتوفى فى 24 أبريل.
(17)
حسن سالم فى 2 مايو، فى سجن جمصة شديد الحراسة.
(18)
إيهاب يونس العبد الكاشف من محافظة شمال سيناء توفى يوم 4 مايو في سجن وادي النطرون.
(19)
أ. أحمد خاطر وتوفي يوم 8 مايو فى سجن برج العرب.
(20)
علاء خالد 26عاماً، داخل محبسه بسجن طرة فى 9 مايو.
(21)
علي توفيق علي، 71 عاماً، من محافظة بني سويف، توفي داخل محبسه بسجن دمو العمومي بالفيوم فى 12 مايو.
(22)
الشهيد عبد القادر عبد الجابر، من العامرية، غرب الإسكندرية، واستشهد يوم الثلاثاء 1 يونيو، فى سجن برج العرب.
(23)
المعتقل الشهيد “سيد نصار” فى 9 يونيو، داخل سجن شبين الكوم.
(24)
المعتقل الشهيد السيد محمد إبراهيم عبد الله، 56 عاماً، من قرية جنيفة، بمحافظة السويس، وتوفي يوم الإثنين 21 يونيو 2021، فى محبسه بسجن 430، فى وادى النطرون.
(25)
المعتقل رضا أبو العينين 63 عاماً، توفى فى طرة فى 6 يوليو.
(26)
أحمد صابر محمود محمد ،45 عام، داخل محبسه بسجن شديد الحراسة ( العقرب 2 ).
(27)
المعتقل وعبد العزيز أحمد داخل سجن المنيا نتيجة الإهمال الطبي.
(28)
فاروق ماهر شحاتة – 26 عام – داخل محبسه بسجن وادي النطرون 430.
(29)
المعتقل محمد محمد أنور، مهندس، 70 عام، داخل محبسه بسجن جمصة شديد الحراسة نتيجة الإهمال الطبي فى 2 أغسطس 2021.
(30)
صالح بدوي داخل محبسه بسجن وادي النطرون 430 نتيجة الإهمال الطبي، وتم دفنه سراً.
(31)
خالد سعد العدوي 48 عاما، من أسيوط، ومقيم بالكوم الأخضر، بالجيزة، تحت التعذيب بمقر الأمن الوطني.
(32)
تاج الدين عبد القادر علام، الشهير بالحاج تاج علام، المعتقل على ذمة خلية الأمل، يوم 9 أغسطس 2021، داخل محبسه بسجن طره.
(33)
الشيخ “محمود عبدالحكيم الهمشري” توفى فى 11 أغسطس، نتيجة للإهمال الطبي المتعمد داخل سجن المزرعة.
(34)
وليد صالح سعودي، توفى فى قسم أول المحلة أو ثلاجة الأمن الوطني بقسم أول، يوم 11 أغسطس.
(35)
عبد الباسط عبد الدايم الجندي، مدير عام نقابة المهندسين بالقليوبية سابقاً، توفى يوم21 أغسطس 2021.
(36)
الشيخ سلامة عبدالعزيز 42 عاماً، توفى يوم 19 سبتمبر 2021.

 

* نشر نص الاتهامات الموجهة للأمين العام لـ”الإخوان المسلمين” في قضية تمويل الإرهاب

نشرت وسائل إعلام مصرية نص الاتهامات الموجهة لإبراهيم منير، الأمين العام لتنظيم “الإخوان المسلمين”، الذي يحاكم في قضية تمويل الإرهاب.

واتهمت النيابة إبراهيم منير بأنه “في غضون عام 1992 وحتى عام 2018 بداخل وخارج مصر، تولى قيادة جماعة إرهابية تهدف إلى استخدام القوة والعنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وإيذاء الأفراد وإلقاء الرعب بينهم وتعريض حياتهم وحرياتهم وحقوقهم العامة والخاصة وأمنهم للخطر، والإضرار بالسلام الاجتماعي والأمن القومي، ومنع وعرقلة السلطات العامة ومصالح الحكومة من القيام بعملها وتعطيل تطبيق أحكام الدستور والقوانين واللوائح“.

كما اتهم بارتكاب جريمة تمويل الإرهاب “بأن جمع وتلقى وحاز وأمد ونقل ووفر أموالا وأسلحة للجماعة الإرهابية بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية ووفر ملاذا آمن لإرهابيين“.

ويحاكم إلى جانب منير في القضية محمود عزت إبراهيم القائم بأعمال مرشد جماعة الإخوان، وعبد المنعم أبو الفتوح عضو مكتب إرشاد الجماعة السابق، فضلا عن مسؤولين آخرين.

 

* مختفي منذ 4 أشهر..ظهور دكتور بيطري في نيابة الزقازيق

كشف مصدر حقوقي عن ظهور الدكتور محمد عبدالهادي بيومي (طبيب بيطري) بالنيابة الكلية بالزقازيق وبعرضه علي النيابة قررت حبسه خمسة عشر يوما بتهمة الانتماء لجماعة إرهابية وحيازة منشورات.

يذكر أنه قد تم القبض علي الدكتور من بيته بمدينة العاشر من رمضان، منذ ما يقرب من أربعة أشهر وتم إخفاءه قسريا إلي أن ظهر بالنيابة.

 

* أسرة عبد الباسط تطالب بالكشف عن مكان احتجازه

تواصل قوات الانقلاب  إخفاء المواطن عبدالباسط عبدالصمد أحمد النجار 56 عاما، ويعمل مدرسا منذ اعتقاله في 24 أغسطس الماضي دون سند من القانون.

وتؤكد أسرته المقيمة بمركز فاقوس بمحافظة الشرقية عدم توصلهم لمكان احتجازه منذ اعتقاله من قبل قوات الانقلاب بالقاهرة، واقتياده لجهة مجهولة بشكل غير مبرر بما يزيد من مخاوفهم وقلقهم على حياته.

وناشدت أسرة “النجار” كل من يهمه الأمر بالتحرك لرفع الظلم الواقع عليه وسرعة الإفراج عنه ووقف الانتهاكات التي يتعرض لها واحترام حقوق الإنسان.

وأشارت إلى أنه “سبق وأن تم اعتقاله في يونيو 2014 ، من منزله بمركز فاقوس، وخرج بعد نحو 3 سنوات قضاها في السجن في ظروف احتجاز لا تتوافر فيها أي معايير لسلامة وصحة الإنسان.

 

* منظمات حقوقية تندد بتدهور حقوق الإنسان بمصر وبناء مجمع سجون جديدة

دعت منظمات وحملات حقوقية المنقلب السفاح عبد الفتاح السيسي إلى اتباع الشفافية في تصريحاته بشأن الوضع الحقوقي في مصر، وعدم تجاهل الواقع الذي يدركه الجميع داخل مصر وخارجها.

وطالبت  في بيان صادر عنها السيسي إلى الوفاء بوعوده بشأن توفير ظروف معيشية وصحية جيدة للمحتجزين وفقا لقواعد نيلسون مانديلا الدولية، الخاصة بحماية حقوق الأشخاص المحرومين من الحرية.

وأعربت عن مخاوفها من أن تشكل تصريحات السيسي حول بناء مجمعات للسجون تهديدا جديدا لضمان استقلالية القضاء ومعايير المحاكمة العادلة.

وقالت المنظمات والحملات إن “المنقلب السيسي لم يكف عن إطلاق التصريحات المتناقضة والعجيبة بشأن حالة حقوق الإنسان في مصر، في محاولة لتحسين صورة مصر المتدهورة بالخارج في مجال حقوق الإنسان، كما أن مصر لم تعد في حاجة لبناء مزيد من السجون“.

واستنكرت المنظمات تصريحات السفاح السيسي حول حالة حقوق الإنسان في مصر، والتي تكشف زيفها الأرقام الصادرة عن عدة جهات حقوقية موثوق بها، وتؤكد تدهور الحالة الحقوقية في مصر بشكل عام، وداخل مقار الاحتجاز والسجون بشكل خاص.

الوفاة داخل السجون 

وأشارت المنظمات والحملات إلى ارتفاع عدد الوفيات داخل مقار الاحتجاز والسجون المركزية في مصر حيث،  رصد ت خلال الستة شهور الأولى من عام 2017، 81 حالة قتل خارج إطار القانون قامت بها سلطات نظام السيسي، وفي عام 2018، تم رصد 245 حالة قتل خارج إطار القانون ووفاة أثناء الاحتجاز.

بينما في عام 2019، تم رصد 95 حالة وفاة داخل مقر الاحتجاز؛ كالتالي (11 حالة انتحار، 75 حالة حرمان من الرعاية الصحية، 9 حالات وفاة بسبب التعذيب).

وفي عام 2020، تم رصد 101 حالة وفاة داخل مقار الاحتجاز، وتوزعت الوقائع المرصودة إجمالا بين الوفاة نتيجة الحرمان من الرعاية الصحية بواقع (89 حالة وفاة) والوفاة نتيجة سوء أوضاع الاحتجاز (6 وفيات)، ونتيجة التعذيب (خمس وفيات)، وأخيرا حالة انتحار واحدة.

وفي النصف الأول من العام الجاري 2021، رصد حتى الآن 28 حالة وفاة داخل مقر الاحتجاز.

وشددت المنظمات والحملات أن الوفيات داخل مقار الاحتجاز والسجون المرصودة والموثقة تؤكد زيف تصريحات السيسي وتناقضها مع الواقع، لافتة إلى وجود انتهاكات حقوقية في مصر وعدم توافر الرعاية اللازمة الصحية والمعيشية للمحتجزين في مصر، أضف إلى ذلك الانتهاكات الخاصة بالحرمان من الحرية والاعتقال التعسفي والإخفاء القسري، وغيرها من التقارير الحقوقية عن الوضع في مصر، وأن معظم الانتهاكات تلك تتم في  مقار احتجاز غير رسمية ولا تتم بداخل السجون الرسمية للدولة.

البيان أكد عدم حاجة مصر لبناء المزيد من السجون ومقار الاحتجاز بقدر حاجتها إلى بناء العقول ورعايتها بدلا من احتجازها في السجون .

وقالت إن “مصر لا تحتاج لبناء المزيد من السجون ومقار الاحتجاز فيها؛ ففي الوقت الذي يعاني فيه الشعب المصري من تردي الأوضاع الصحية خلال جائحة هي الأوسع والأكثر انتشارا عالميا في التاريخ الحديث؛ جائحة كورونا – كوفيد 19، وتردي الأوضاع التعليمية وسط كثافة عدد الطلاب داخل الفصول في جميع مراحل التعليم المختلفة، يفرغ السيسي ما في خزينة الدولة من أموال من أجل بناء مزيد من السجون، فبدلا من أن يبني العقول ويراعيها يحتجزها“.

وأشارت إلى أنه “تم بناء 35 سجنا على الأقل في عهد السيسي من أصل 75 سجنا في عموم البلاد يضاف إليها 382 مقر احتجاز داخل أقسام ومراكز الشرطة في مختلف المحافظات، إضافة إلى السجون السرية في المعسكرات وذلك وفق تقارير عدة صادرة عن منظمات حقوقية مصرية“.

ومن أهم السجون التي أُنشئت في عهد المنقلب السفاح السيسي سجن الصالحية العمومي الذي خصصت له محافظة الشرقية مساحة عشرة أفدنة عام 2014، وسجن 15 مايو المركزي بالقاهرة الذي افتتح منتصف 2015 على مساحة 105 آلاف متر مربع.

وشمل  الموقعين على البيان كلا من : حملة المادة 55 – كوميتي فور جستس ، هيومينا لحقوق الإنسان والمشاركة المدنية، منصة صوت الزنزانة، المنظمة العربية للإصلاح الجنائي، حملة حقهم، مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان.

 

* 600 حالة وفاة بين الأطباء منذ بداية جائحة كورونا

أعلنت النقابة العامة لأطباء مصر، تسجيل حالتي وفاة جديدتين بين أعضائها أمس السبت، من جراء الإصابة بفيروس كورونا الجديد، وهما أستاذ ورئيس قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى “قصر” العيني التابع لجامعة القاهرة محمد لطفي، واستشاري طب المناطق الحارة المتقاعد سامي سليمان عبد الرازق سليم، الذي توفي في مستشفى “الشروق العام” في القاهرة.
وأشارت النقابة، في بيان لها، إلى ارتفاع عدد الضحايا بين الأطباء بسبب الإصابة بفيروس كورونا الجديد إلى 596 حتى الآن، وذلك بعد طبيبين يوم الثلاثاء الماضي، هما استشاري أمراض النساء والتوليد في محافظة دمياط جمال علي خليل الضويني، واستشاري طب الأطفال في مستشفى دسوق بمحافظة كفر الشيخ أحمد نصر الدين محمود زغلول.
وتشير تقديرات غير رسمية إلى أنّ عدد ضحايا جائحة كورونا بين الأطباء فقط يتجاوز الألف، بخلاف باقي أعضاء المنظومة الطبية من ممرضين وفنيين وإداريين منذ ظهور الوباء للمرة الأولى في مصر في فبراير 2020. إلا أن نقابة الأطباء لا تُعلن عن الكثير من حالات الوفاة بسبب الإصابة بالفيروس بناءً على طلب أسر المتوفين.
وسجلت وزارة الصحة المصرية 588 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المصابين إلى 295639 مصاباً، في حين ارتفع عدد الوفيات إلى 16935 حالة، إثر تسجيل 14 حالة وفاة جديدة، علماً أن هذه الأرقام لا تعبر بطبيعة الحال عن حجم انتشار المرض الحقيقي في البلاد، لأنها لا تشمل حالات الإصابة المعزولة منزلياً، وأعداد الوفيات الناجمة عنها.
ويأتي تفشي وباء كورونا في وقت يواجه العاملون في القطاع الطبي ضعفاً في الأجور، ونظاماً صحياً متهالكاً، عدا عن النقص الكبير في عدد الأطباء، في ظل تزايد هجرة العاملين في القطاع الصحي، وخصوصاً الأطباء، على مدى العقود الماضية، بحثاً عن ظروف عمل وفرص أفضل. وهي هجرة تزايدت وتيرتها خلال أزمة جائحة كورونا.
وقدم الأطباء في مصر، وغيرهم من العاملين في القطاع الصحي، تضحيات كثيرة في مواجهة الجائحة، ما دفع نقابة الأطباء ومنظمات مجتمع مدني عدة إلى مطالبة الحكومة بتقدير تضحيات الطواقم الطبية، ومعاملتهم نفس معاملة ضحايا الجيش والشرطة من الناحية المادية، وهو ما تحفظت عليه وزارة الصحة والسكان، بحجة عدم توافر الموارد المالية لذلك.

 

* قناة الجزيرة تغير سياستها التحريرية تجاه مصر: تجاهلت انقلاب 2013 واعتبرت ثورة السودان انقلاب

بدأت قناة الجزيرة القطرية منذ عدة أسابيع تغيير سياستها التحريرية تجاه الشأن المصري، وباتت تقصر التغطية المصرية على الأخبار الخفيفة وأخبار الحوادث، دون أي تناول للسياسات المصرية.

قناة الجزيرة

وقال كتَاب رأي إن الجزيرة توقفت عن نشر مقالاتهم التي تتناول الشأن المصري .

وبفحص صفحات الرأي في موقع الجزيرة نت، تبين اختفاء المقالات التي تتناول الشأن المصري تماماً، منذ عدة أسابيع.

انقلاب مصر

فيما نشر موقع ميدان التابع للجزيرة انفوجراف عن الانقلابات في القارة الإفريقية، لكنه تجاهل إنقلاب 3 يوليو 2013 تماماً.

وكانت الجزيرة تصر على وصف أحداث 2013 بالإنقلاب، حتى فيما بعد المصالحة التي جرت فى السعودية بين قطر ومحور المقاطعة الخليجي، ومعهم مصر.

فى المقابل تصف الصحف العالمية أحداث 2013، بالإنقلاب، وتعتبر قائده عبد الفتاح السيسي أحد أبرز الوجوه الديكتاتورية فى الالفية الجديدة.
وقال الناشط عبد الرحمن فارس:
موقع ميدان التابع لشبكة الجزيرة بقى شايف إن اللي حصل في مصر في ٢٠١٣، مبقاش ينفع يتحط مع الانقلابات..
غالبا كده اكتشفوا إن مصر مش في أفريقيا وإن السيسي معملش انقلاب..
الصحافة الحرة الخضراء الشريفة الي مش بتاكل بـ مفاتنها، وتابت وأنابت..
يلعن أبو الرخص

ثورة السودان

وأضاف: نداء إلى الأخوات و الإخوة السودانيين..
موقع ميدان التابع لشبكة الجزيرة شايف إن اللي حصل في السودان في ٢٠١٩ انقلاب مش ثورة..
دا بعيدا يعني عن إنه شايف ان الي حصل في مصر في ٢٠١٣ طلع تمر حنة مش انقلاب..
الموقع الي اسمه ميدان، المفروض يعني إنه كان طالع بيعبر عن ميادين الثورة.

 

* رفع رسوم متعلقات ركاب القطارات إلى 150 جنيهاً

أعلنت هيئة السكك الحديدية اليوم الأحد، زيادة الرسوم المفروضة على متعلقات ركاب القطارات ذات الطابع التجاري، من خلال استحداث “تذكرة طرود” للمتعلقات المحمولة في أجولة أو كراتين، بدعوى تعظيم إيرادات الهيئة، لا سيما أن بعض التجار والمسافرين يستغلون ارتياد القطارات في نقل البضائع، أو المتعلقات ثقيلة الوزن بهدف التربح منها.

وقال رئيس الهيئة، مصطفى أبوالمكارم، إن حساب الرسوم مرتبط بوزن المتعلقات أو البضائع، ومسافة مسير القطارات، كونها تؤثر بالسلب على راحة الركاب، بحيث تبلغ 150 جنيهاً للمتعلقات التي تحوي بضائع تزن 100 كيلوجرام في حدها الأقصى، بمسافة تصل إلى ألف كيلومتر، و80 جنيهاً للمتعلقات التي تزن 100 كيلو جرام، بمسافة تبلغ 300 كيلومتر.

وأضاف أبوالمكارم، في بيان، أن الرسوم الجديدة ستبلغ 50 جنيهاً للمتعلقات التي تزن من 30 إلى 60 كيلو جراماً، بمسافة تتراوح بين 150 و300 كيلومتر، و30 جنيهاً للتي تزن 30 كيلو جراماً، بمسافة تتراوح بين 151 و300 كيلومتر، و20 جنيهاً للتي تزن 12 كيلو جراماً، بمسافة تتراوح بين 100 و200 كيلومتر، مع تخصيص أماكن بعينها في القطارات لوضع تلك المتعلقات أو البضائع.

وكانت الهيئة قد فرضت رسمياً بقيمة 3 جنيهات لدخول الأفراد غير المسافرين إلى أرصفة محطات القطارات على جميع الخطوط، وتطبيق القرار بداية من يوم الخميس الماضي على الأشخاص المودعين والمستقبلين للمسافرين، مقابل الانتظار على الأرصفة، بزعم إعادة الانضباط داخل منظومة السكك الحديدية، ومنع أي راكب من استقلال القطارات من دون دفع قيمة التذكرة.

 

* قرار من السيسي بمنح معاشات استئنائية لفئة من القوات المسلحة

أصدر عبد الفتاح السيسي، القرار رقم 396 لسنة 2021 بشأن منح معاشات استثنائية لبعض الجنود السابقين بالقوات المسلحة والمستحقين عنهم.

ونشر القرار في الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد، حيث نصت المادة الأولى من القرار ” يمنح معاشا استثنائيا مقداره تسعمئة جنيه للجنود السابقين المذكورين والمنتهية خدمتهم لأسباب“.

وجاءت المادة الثانية: “يمنح معاشا استثنائيا مقداره تسعمئة جنيه للمستحقين عن الجنود المنتهية  خدمتهم للوفاة

 

* إعادة تسيير الرحلات المباشرة بين مطار القاهرة ومطارات معيتيقة وبنينا ومصراتة

أعلنت مصلحتا الطيران المدني في ليبيا ومصر عن إعادة تشغيل الرحلات الجوية بين مطارات “معيتيقة – مصراته – بنينا” الليبية ومطار القاهرة الدولي ابتداء من 2021/09/30”.

وتأتي هذه الخطوة عقب الزيارة التي أجراها رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبدالحميد الدبيبة، خلال الأيام الماضية لمصر، والتي تم خلالها التوقيع على عدد من الإتفاقيات مع الجانب المصري، ومن بينها توقيع مذكرة التعاون بين وزارة المواصلات بحكومة الوحدة الوطنية ونظيرتها المصرية.

 

* عملية دمج الصحف القومية

توقع مراقبون أن تلجأ الهيئة الوطنية للصحافة إلى دمج بعض المؤسسات الصحفية المملوكة للدولة، بهدف تخفيف الإنفاق وتقليص مديونياتها لدى مصلحة الضرائب وهيئة التأمينات الإجتماعية.

دمج الصحف القومية

وتوقعوا صدور قرارات بدمج مؤسسة الهلال التي تأسست عام (1892)، وتصدر عنها مجلات المصوّر والكواكب، وحواء، مع مؤسسة الأهرام (1875).

وكشفوا صدور قرار هدم المبنى التاريخي لمؤسسة الهلال في منطقة المنيرة في وسط القاهرة .
كما ستدمج دار المعارف مع أخبار اليوم، يهدم مبنى المعارف المطل على كورنيش النيل.

وتطال عملية الدمج أيضاً دار روز اليوسف (1925)، التي تصدر عنها في الوقت الحالي مطبوعة روز اليوسف اليومية، ومجلتا روز اليوسف، وصباح الخير.

وكان قد صدر قرار فى وقت سابق بوقف طباعة ثلاث صحف مسائية: الأهرام (مؤسسة الأهرام)، والأخبار (أخبار اليوم)، والمساء (دار التحرير للطبع والنشر)، وتحويلها إلى إصدارات إلكترونية.

و تزامن القرار مع بيع الأهرام وحداتها السكنية في منطقة غاردن سيتي، وفي الجيزة، وتحويل مبناها في شارع الجلاء الى مجمع للبنوك ولشركات الأموال والأعمال.

وبحسب الأخبار اللبنانية، تخضع الصحف المصرية، حالها كما حال الإعلام المرئي والمسموع، لقبضة النظام، واحتكار المخابرات ورقابة الأجهزة الأمنية.

 

 

 

عن Admin