الجنيه المصري ينهار أمام “ورق العنب” .. الاثنين 4 أبريل 2022.. السعودية تستعد للاستحواذ على مشروعات سيمنز والوطنية للبترول 

الجنيه المصري ينهار أمام “ورق العنب” .. الاثنين 4 أبريل 2022.. السعودية تستعد للاستحواذ على مشروعات سيمنز والوطنية للبترول 

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

* استشهاد معتقل جديد بسجن أبو زعبل نتيجة الإهمال الطبي المتعمد

كشفت مصادر عن  وفاة المعتقل عبد المحسن فؤاد، من محافظة الإسكندرية، المحبوس احتياطياً منذ أغسطس 2021 على ذمة القضية رقم 627 لسنة 2021 أمن دولة عليا، بسبب الإهمال الطبي في مستشفى سجن أبو زعبل، وذلك يوم الجمعة الماضي، وتأخر إبلاغ أهله.
ويعدّ فؤاد سادس حالة وفاة في السجون ومقار الاحتجاز الرسمية منذ بداية عام 2022.

 

*34 انتهاكا لحرية الإعلام خلال شهر مارس المنقضي واستمرار حبس 69 صحفيا

أكد المرصد العربي لحرية الإعلام تصاعد الانتهاكات بحق الصحفيين المعتقلين وعدم حدوث أي انفراجة في ملف حقوق الإنسان مع مرور الشهر الثالث من العام الجاري، بالرغم من إطلاق الإستراتيجية المزعومة لحقوق الإنسان، واعتبار العام 2022 هو عام حقوق الإنسان في مصر.

وأشار، في تقريره عن انتهاكات حرية الإعلام في مصر لشهر مارس 2022، إلى ما يشهده  ملف السجون من تدهور غير مسبوق خلال الـ٨ سنوات الماضية، بينها الممارسات الانتقامية غير القانونية شبه اليومية، والإهمال الطبي المتعمد، والتعذيب، وسوء المعاملة، والحرمان من التريض والزيارة.

ورصد التقرير (٣٤) انتهاكا، على رأسها من الناحية العددية انتهاكات المحاكم والنيابات بـ(٢٢) انتهاكا، يليها القرارات الإدارية التعسفية بـ(٥) انتهاكات، ثم انتهاكات السجون بـ(٤) انتهاكات، ويليهم الحبس والاحتجاز المؤقت بانتهاكين، ثم التشريعات المقيدة بانتهاك وحيد، فيما بلغ إجمالي عدد الصحفيين والصحفيات المحبوسين (٦٩).

وأشار التقرير لتدهورالحالة الصحية لصحفي الجزيرة أحمد النجدي لعدم توافر المتابعة الطبية والتحاليل اللازمة، بالرغم من إصابة الصحفي بعدد من الأمراض المزمنة، إضافة لإعلان الصحفي هشام فؤاد عن إضرابه عن الطعام بسبب المعاملة السيئة التي يتعرض لها داخل محبسه من إدارة السجن.

كما أشار إلى توسع سلطات الانقلاب بشكل كبير منذ يوليو2013 في حجب المواقع الصحفية الإلكترونية بشكل غير مسبوق، ويكفي أن تكتب مادة صحفية واحدة معارضة حتى يستهدفك النظام بالحجب، حيث وصل إجمالي عدد المواقع المحجوبة في مصر إلى 600 موقع حتى العام الماضي، تضمنت 126 موقعا صحفيا مستقلا.

أيضا رصد قرارات بالفصل والتحقيق مع عدد من الصحفيين والإعلاميين، حيث أصدر مجلس إدارة مجلة الإذاعة والتلفزيون قرارا بفصل الصحفية صفاء الكوربيجي، وأحالت الهيئة الوطنية للإعلام الإعلامية هالة فهمي للتحقيق ووقفها عن العمل ٣ أشهر احتياطيا، كما أعلن الصحفي وجدي عبدالعزيز عن تحويله للتحقيق في الشئون القانونية، وتأتي القرارات الثلاثة على خلفية تعبير المذكورين عن رأيهم وانتقادهم رئيس مجلس إدارة مبنى الإذاعة والتلفزيون وتضامنهم مع المعتصمين في المبنى لحين الحصول على مستحقاتهم.

ونشر المرصد قائمة ضمت 69 من  الصحفيين المحبوسين حتى شهر مارس وهم

  1. إبراهيم سليمان (القناة الخامسة)
  2. أحمد الليثي (مكتب قناة الأحواز)
  3. أحمد أبوزيد الطنوبي (جريدة الطريق)
  4. أحمد سبيع جريدة أفاق عربية (قناة الأقصى)
  5. أحمد علي عبده عفيفي منتج أفلام وثائقية
  6. أحمد علام (معد تلفزيوني)
  7. أحمد سعد عمارة (حر)
  8. أحمد محمد أبو خليل (رئيس تحرير موقع إضاءات)
  9. أحمد النجدي (الجزيرة)
  10. أسامة سعد عمارة (صحفي حر)
  11. إسلام جمعة (مصور بقناة مصر)
  12. إسماعيل السيد عمر الإسكندراني (باحث وصحفي)
  13. إيهاب حمدي سيف النصر (صحفي حر)
  14. أشرف حمدي (رسام كاريكاتير)
  15. بدر محمد بدر (رئيس تحرير جريدة الأسرة العربية السابق)
  16. بهاء الدين إبراهيم نعمة الله (الجزيرة مباشر)
  17. توفيق غانم ( مدير مكتب وكالة الأناضول السابق)
  18. جمال عبد العظيم (الوكالة العربية للأخبار)
  19. حسام مؤنس (جريدة الكرامة)
  20. حسين علي أحمد كريم (الحرية والعدالة)
  21. حمدي الزعيم( مصور حر)
  22. خالد حمدي عبد الوهاب (قناة مصر 25)
  23. خالد محمد عبد الرؤوف سحلوب (مصور بشبكة رصد)
  24. خالد حلمي غنيم (صحفي حر)
  25. دعاء خليفة (الدستور)
  26. سيد محمد عبداللاه (صحفي حر)
  27. سليم صفي الدين (نيوز 180)
  28. صهيب سعد محمد الحداد مراسل حر
  29. طارق خليل (إعلامي ومقدم برامج بالتلفزيون المصري)
  30. عامر عبد المنعم (جريدة الشعب)
  31. عاشور معوض كشكة (الوفد)
  32. عاطف حسب الله السيد صحفي حر
  33. عبد الرحمن على محمود مراسل حر
  34. عبد الله رشاد (البوابة نيوز)
  35. عبد الله السعيد (صحفي حر)
  36. عبد الله شوشة (قناة أمجاد)
  37. عبد الرحمن الورداني (إعلامي حر)
  38. عبدالناصر سلامة (الأهرام)
  39. عبده فايد (صحفي حر)
  40. علياء عواد (مصورة صحفية بشبكة رصد)
  41. علاء عبدالفتاح (صحفي حر)
  42. عصام عابدين (اليوم السابع)
  43. عمر خضر (شبكة رصد)
  44. عمرو الخفيف مدير الهندسة الإذاعية سابقا
  45. محسن يوسف السيد راضي (مجلة الدعوة)
  46. محمد أحمد محمد شحاتة (صحفي حر)
  47. محمد أكسجين (مصور تليفزيوني حر)
  48. محمد السعيد الدشتي (جريدة المشهد)
  49. محمد اليماني (صحفي حر)
  50. محمد أبو المعاطي خليل ( صحفي حر)
  51. محمد عطية أحمد عطية الشاعر (مصور حر)
  52. محمد سعيد فهمي (صحفى حر)
  53. محمد صلاح الدين مدني (قناة مصر 25)
  54. محمد عبد النبي فتحي عبدة (مراسل حر)
  55. محمد عبد الغني (مصور صحفي)
  56. محمد عمر سيد عبد اللطيف (معد تلفزيوني)
  57. محمود محمد عبد اللطيف (مصور صحفي)
  58. مدحت رمضان ( موقع شبابيك)
  59. مصطفى حمدي سيف النصر (صحفي حر)
  60. مصطفى الأزهري (مقدم برامج بقنوات دينية)
  61. مصطفى الخطيب (وكالة أسوشيتدبرس)
  62. معتز بالله عبد الوهاب (منتج تلفزيوني)
  63. محمد هاني جريشة (اليوم السابع)
  64. صلاح الإمام أحمد (صحفي حر)
  65. هشام عبد العزيز (قناة الجزيرة مباشر)
  66. هشام فؤاد (جريدة العربي)
  67. وليد محارب (قناة مصر 25)
  68. يحيى خلف الله (شبكة يقين)
  69. ربيع الشيخ (الجزيرة مباشر مصر)

 

* رمضان التاسع لـ”أم المعتقلات” واستمرار إخفاء “الكبراتي” وظهور 20 من المختفين لمدد متفاوتة

نددت حركة “نساء ضد الانقلاب” بتجديد حبس عدد من المعتقلات على ذمة قضايا ذات طابع سياسي رغم تجاوزهن أقصى مدة للحبس الاحتياطي، بينهن خلود سعيد ومروة عرفة ونرمين حسين

 كما وثقت الحركة ظهور نيفين عياد محمد كامل وأماني محمد كمال بعد فترة من الإخفاء القسرى أمام  نيابة أمن الدولة والتى أمرت بحبسهما 15يوما على ذمة التحقيق.

وحملت الحركة مسئولية وسلامة جميع السيدات والفتيات اللاتي يتعرضن للإخفاء القسري لقائد الانقلاب، وجددت المطالبة بالحرية لجميع معتقلات الرأى ووقف ما يحدث من انتهاكات وجرائم  بحق المرأة المصرية  حفاظا على سلامة المجتمع واستقراره.

سامية شنن تقضى رمضانها التاسع بسجن القناطر

إلى ذلك قالت منظمة “نحن نسجل” الحقوقية أن المعتقلة سامية شنن البالغة من العمر66 عاما،تقضي رمضانها التاسع داخل سجن القناطر منذ اعتقالها فى سبتمبر 2013 حيث تعد من أقدم معتقلات الرأى وتلقب بأم المعتقلات.

وأشارت إلى أنها محكوم عليها بالسجن المؤبد بعد تخفيف حكم الإعدام فى القضية المعروفة إعلاميا بـ “أحداث كرداسة” من محكمة لم تتوافر فيها أى معايير للتقاضى العادل بحسب العديد من المنظمات الحقوقية .

يشار إلى أن الضحية كانت تعمل بائعة للخضر والفاكهة في سوق كرداسة بالجيزة،  للإنفاق على أولادها وأحفادها الذين يعيشون معها، ومع اضطراب الأحداث فى قريتها فوجئت في فجر 9 ستمبر عام 2013 باقتحام قوات الانقلاب منزلها واعتقالها هى وأبنائها واتهامها بحرق قسم وقتل ضابط وتم الزج بها فى قضية أحداث كرداسة  وترحيلها إلى السجن   وكانت أول مصرية تم اعتقالها لذلك سميت  بأم المعتقلات.

أسرة أحمد الكبراتي تطالب بالكشف عن مكان احتجازه القسري منذ ديسمبر 2018

فيما ترفض قوات الانقلاب الكشف عن مكان احتجاز الطالب بكلية الحقوق أحمد سعد محمد الكبراتي، من أبناء  مدينة حوش عيسى بمحافظة البحيرة، منذ اختطافه من قسم شرطة مدينة الغردقة بتاريخ ٢٥ ديسمبر 2018 بعد تنفيذه عقوبة حبس صدرت ضده لمدة عام.

وأكدت اسرته عدم نجاح محاولات التوصل لمكان احتجازه وعدم تعاطى الجهات المعنية مع شكواهم وتنكر وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب وجوده بحوزتهم بما يزيد من مخاوفهم على حياته

وحملت أسرته وزير الداخلية بحكومة الانقلاب ورئيس قطاع مصلحة السجون سلامته، وطالبت بالإفراج عنه أو عرضه علي جهات التحقيق إن كانت هناك تهم موجهة إليه واحترام القانون.

ظهور 20 من المختفين قسريا

وظهر 20من المختفين قسريا لمدد متفاوتة أثناء عرضهم على نيابة الانقلاب العليا وقررت كالعادة حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيقات باتهمات مسيسة وهم:

  1. أحمد محمد سعيد عبد الرازق
  2. أحمد محمد سيد عبد العال
  3. أحمد محمود السيد أحمد
  4. أشرف حامد أحمد محمد
  5. أمجد عبد العزيز إبراهيم محمد
  6. جمال الدين محمد عبد العزيز
  7. جمال حمدين محمد عبد العزيز
  8. حسام الدين أحمد حسانين
  9. حسين شوقي حسين
  10. ربيع محمد أحمد العزيز
  11. شوقي محمد أحمد السيد
  12. عاصم محمد فتحي عيسى
  13. عرفات عبد العزيز محمود إبراهيم
  14. كريم أحمد سيد محمد
  15. محمد بركات سليمان سيد
  16. محمود رضا منجود عبده
  17. محمود مصطفى علي مصطفى
  18. محمود نصر الدين أحمد عارف
  19. مصطفى سيد عبد الحميد مصطفى
  20. مصطفى محمد صالح حسن

 

* 7 منظمات حقوقية تطالب صندوق النقد الدولي بربط قرضه لمصر بملف حقوق الانسان

أصدرت سبع منظمات حقوقية، بيان، دعت فيه “صندوق النقد الدولي” إلى ضمان أن أي برنامج قرض جديد لمصر سيوسع الحماية الاجتماعية، ويعزز استقلالية القضاء، ويتصدى للفساد وأهمية الشفافية، بما يشمل شركات الجيش

قرض صندوق النقد الدولي

وكانت الحكومة المصرية طلبت في 23 مارس 2022، رسميا دعما من صندوق النقد الدولي للمساعدة في تخفيف التداعيات الاقتصادية المتعلقة بغزو روسيا لأوكرانيا.

وافق الصندوق منذ 2016 على ثلاثة قروض لمصر بلغت قيمتها مجتمعة 20 مليار دولار أمريكي.

وقالت سارة سعدون، باحثة أولى في الأعمال وحقوق الإنسان في “هيومن رايتس ووتش”: “رغم تقديم قروض بـ 20 مليار دولار لمصر منذ عام 2016، لم ينجز صندوق النقد الدولي الإصلاحات اللازمة للتصدي بشكل فعال لدور الجيش المتنامي دون مساءلة في الاقتصاد، أو لتوسيع شبكة الأمان الاجتماعي لحماية الحقوق الاقتصادية للأفراد.

وأضافت: “لا يزال التقدم في الإصلاحات الضرورية بعيد المنال، وأصبح ملايين المصريين يتعرضون بشكل متزايد للصدمات الخارجية للاقتصاد العالمي”.

وتابعت سعدون: “يجب ألا يوافق صندوق النقد والسلطات المصرية على أي برنامج قروض يرفع تكلفة المعيشة دون زيادة الاستثمار بشكل كبير في برامج الحماية الاجتماعية الشاملة لضمان الحق في مستوى معيشي لائق، بما فيه الغذاء، للجميع”.

وأوضحت أنه “حتى قبل الوباء، كان واحد من كل ثلاثة مصريين – حوالي 30 مليون شخص – يعيشون تحت خط الفقر الوطني، وفقا لـ “الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء” المصري.

ونحو ثلث آخر معرضين لخطر الفقر، وفقا لـ “البنك الدولي”. يغطي برنامَجا التحويلات النقدية في مصر “تكافل” و”كرامة” نحو 11 مليون شخص فقط، ولا يغطيان عشرات الملايين الذين يعيشون في فقر أو معرضين لخطره، حتى مع ارتفاع الأسعار كثيرا، وخاصة المواد الغذائية.

وأشار بيان المنظمات الـ7، إلى أن الوباء، ومؤخرا الغزو الروسي لأوكرانيا، أدوا إلى تفاقم الصعوبات الاقتصادية التي يواجهها المصريون، ما عزز أهمية التوسع الكبير في شبكة الأمان الاجتماعي في البلاد. بلغ التضخم 8.8% في فبراير، بعد ارتفاع الأسعار الكبير بسبب الأزمة الأوكرانية.

وأوضح البيان، أن مصر معرضة بشكل خاص لهذه الصدمات في الأسعار باعتبارها أكبر مستورد للقمح في العالم، ويأتي 80% منه من أوكرانيا وروسيا.

وارتفعت أسعار الخبز غير المدعوم في القاهرة الكبرى بنسبة 50 % منذ بدء الغزو، بحسب تقارير إعلامية. في 20 مارس، أصدر رئيس الوزراء مصطفى مدبولي قرارا بتحديد أسعار الخبز غير المدعوم كاستجابة طارئة للأسعار المتزايدة بشكل حاد.

استقلال القضاء

وشدد البيان، أنه على “صندوق النقد إدراج أي تدابير في أي ترتيبات مستقبلية مع مصر لاستعادة استقلالية القضاء، وهو أمر أساسي للنمو الاقتصادي ومحاربة الفساد”.

واحتلت مصر المرتبة 136 من 139 دولة في مؤشر سيادة القانون” التابع لـ “مشروع العدالة العالمية” لعام 2021، مع درجات منخفضة للغاية في عوامل الإنفاذ التنظيمي، والعدالة المدنية، والعدالة الجنائية.

وقال البيان، أن التعديلات الدستورية التي أقرها البرلمان المصري عام 2019 أدت إلى تقويض استقلالية القضاء من خلال منح الرئيس سلطات إشرافية غير مقيدة على القضاء والنائب العام، فضلا عن سلطة تعيين رؤساء الهيئات والسلطات القضائية.

وأضاف البيان: “من الضروري أن يضمّن صندوق النقد شروطا قوية لمكافحة الفساد، مثل استعادة استقلالية “الجهاز المركزي للمحاسبات” المصري”.

ودأبت الحكومة على تقويض استقلالية هيئاتها الخاصة بمكافحة الفساد ولم تنفذ قوانين مكافحة الفساد. أصدر الرئيس السيسي مرسوما في يوليو 2015 يسمح له بإقالة رؤساء عدد من الأجهزة الرقابية، بما فيها الجهاز المركزي للمحاسبات، وهو هيئة مستقلة لرصد الفساد. كان القانون يمنع سابقا الرئيس من إقالة رؤساء الأجهزة دون سبب.

في مارس 2016، أقال الرئيس السيسي هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، بعد أن أبلغ عن خسائر بقيمة 600 مليار جنيه (نحو 76 مليار دولار حينها) بين 2012 و2015 بسبب الفساد الحكومي.

وفي وقت لاحق عام 2016، أدانت محكمة بالقاهرة جنينة بتهمة نشر معلومات كاذبة.

شركات الجيش

وشدد البيان، أنه على صندوق النقد أن يعلن بوضوح أن تدابير الشفافية المتعلقة بالمؤسسات المملوكة للدولة تمتد لتشمل شركات الجيش، ويجب أن يتحقق بشكل مستقل من أن هذه الإفصاحات جزء من مراجعاته.

وأشار البيان، إلى أن شركات الجيش لا تخضع لأي إشراف مستقل أو مدني، ما يحرم المصريين من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتقييم التكاليف والمستفيدين من المشاريع الممولة من القطاع العام.

ووجد تقرير شامل عام 2019 أن شركات الجيش المصري تعمل في سرية تامة تقريبا، وتخفي أوجه القصور والخسائر الخفية”، رغم حصولها على “حصة غير متناسبة من الإيرادات العامة”.

وأوضح البيان، أن التوسع الاقتصادي الشرس للجيش مع القمع السياسي المتزايد، ترافق مع قمع نخبة رجال الأعمال الذين يُعتبرون معارضين سياسيين.

صفوان ثابت

وأشار البيان إلى أنه، في ديسمبر 2020 وفبراير 2021، اعتقل “قطاع الأمن الوطنيصفوان ثابت ونجله سيف ثابت، صاحبَي “شركة جهينة”، إحدى أكبر منتجي الألبان، بعد أن رفضا تسليم أسهم في شركتهما إلى شركة تملكها الدولة بحسب تقارير.

الرجلان محبوسان انفراديا منذ ذلك الحين. على الأقل، يجب أن يطالب صندوق النقد الدولي الشفافية بشأن دور شركات الجيش في الاقتصاد المصري.

ترتبط الشفافية بشكل وطيد بدور المجتمع المدني ووسائل الإعلام، لا سيما بسبب عدم ضمان الثقة بالإحصاءات الرسمية. على صندوق النقد مطالبة السلطات المصرية بوقف قمع حرية التعبير وتكوين الجمعيات بإطلاق سراح الصحفيين والبرلمانيين والمدافعين عن حقوق الإنسان، وكذلك إلغاء إدانة رئيس الجهاز السابق هشام جنينة عام 2018.

من جانبه، قال تيموثي كالداس، زميل السياسات بـ “معهد التحرير لسياسات الشرق الأوسط”: “إن كان صندوق النقد الدولي جادا بشأن المساعدة في تحسين الحوكمة في مصر وبناء اقتصاد لصالح جميع المصريين، فعليه تغيير نهجه بشكل كبير. يجب أن ينهي تجاهله لعشرات ملايين المصريين الذين يعيشون في الفقر، وللتوسع الهائل في الدور الغامض للجيش في الاقتصاد”.

والمنظمات الـ 7 الموقعة على البيان، هي:

هيومن رايتس ووتش

الأورو-متوسطية للحقوق

المدافعون عن الحقوق المدنية

مبادرة الحرية

معهد التحرير لسياسات الشرق الأوسط

مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط

مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.

 

* علاء عبد الفتاح يدخل في إضراب مفتوح عن الطعام

أعلنت الناشطة ” منى سيف”، إن شقيقها الناشط السياسي المعتقل “علاء عبد الفتاح”، دخل في إضراب مفتوح عن الطعام منذ أول رمضان، وإنه رفض استلام الأكل خلال زيارة.

وقال منى سيف في تدوينة: “لسة مخلصة زيارة علاء، كانت زيارة ثقيلة، بس فوقتني من حالة التناحة وفكرتني أصل الموضوع وليه علاء أصلا محبوس”.

وأضافت: “علاء طلع النهاردة حالق شعره تمامًا، وعرفت إنه مضرب إضراب مفتوح عن الطعام من أول يوم رمضان، بالتالي رفض يستلم الأكل، ودخلتله بس الأدوية وحاجة النظافة والشاي”.

وتابعت: “هنتخذ الإجراءات القانونية الخاصة بإضرابه عن الطعام، وهنكتب بوست تفصيلي باللي حصل ومطالبه في الإضراب”.

ويخوض عدد من السياسيين والصحفيين المعتقلين في السجون المصرية، إضراب عن الطعام للمطالبة بالحرية، وتحسين أوضاع حبسهم، ووقف الانتهاكات المتواصلة بحقهم.

كان الصحفي هشام فؤاد، أعلن إضرابه عن الطعام بسبب الاعتداءات المتكررة عليه، وسبقه بالإضراب، الباحث أحمد سمير سنطاوي، كما بدأ الناشط أحمد دومة إضرابه عن الطعام في مارس، وطالب النيابة بالتحقيق في أسباب الإضراب.

ويواصل الناشط أحمد طارق، الشهير بـ”موكا”، إضرابه عن الطعام منذ 11 فبراير الماضي، مع 11 آخرين من المحبوسين احتياطيا في قضايا سياسية، اعتراضا على استمرار حبسهم الاحتياطي منذ سنوات، أو بسبب تدويرهم في قضايا جديدة بعد قرارات إخلاء سبيلهم.

وتعرض الناشط أحمد ماهر، الشهير بـ”ريجو”، للاعتداء أثناء احتجازه في سجن مزرعة طرة، قبل أن يتم نقله إلى سجن القناطر رجال، ووضعه في زنزانة بها محتجزين متهمين باعتناق أفكار تكفيرية، لإجباره على فض إضرابه عن الطعام الذي بدأه في منتصف فبراير الماضي.

 

*السعودية تستعد للاستحواذ على مشروعات سيمنز والوطنية للبترول 

بدأت السعودية الاستعدادات للاستحواذ على مشروعات سيمنز والوطنية للبترول ، بعد أن ضخت 10 مليارات دولار كاستثمارات، و3 مليارات أخرى كوديعة فى البنك المركزي، بعد أيام من جولة السيسي فى الخليج، و استجابة لقرارات صندوق النقد الدولي.

وتنازلت مصر عن جزيرتي تيران وصنافير فى 2016 مقابل 

وقال أيمن سليمان، الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي، إن التعاون مع صندوق الاستثمارات العامة السعودي؛ يستهدف تأسيس كيانات مشتركة؛ تتمكن من الوصول للإقليمية والعالمية.

وأضاف سليمان، أن محطات سيمنز والشركة الوطنية للبترول؛ أحد الخيارات المطروحة للاستثمار أمام صندوق الاستثمارات العامة السعودي.

واشترط صندوق النقد الدولي ضخ 10 مليارات دولار استثمارات خليجية قبل أن يوافق على قرض جديد لمصر بقيمة 7 مليارات دولار.

واستبقت مصر اشتراطات الصندوق بتعويم جزئي للجنيه.

فيما استحوذت الإمارات على حصص فى عدد من الشركات منها البنك المتحد، وشركة الحاويات مقابل 2 مليار دولار.

وضخت قطر 5 مليارات دولار وسط حديث عن قرب استحواذها على بئر غاز.

وقال المجلس الثوري المصري:  شركة تابعة للإتصالات السعودية تستحوذ على جيزة للأنظمة بـ 158 مليون دولار. تابعوا أخبار الاستحواذ على شركات وبنوك وموانئ وبترول وثروات مصر من الدول الدائنة بدلاً من متابعة سماجة وتلزيق #ياسر_جلال.

 هذا أهم لحاضركم ومستقبلكم من سخف دراما المخابرات. قريباً سيصبح المصري ضيفاً في وطنه

 

* عمرو واكد يسخر من مسلسل الأختيار 3: “الناس واخداه كوميدي”

سخر الفنان “عمرو واكد”، من أحداث مسلسل “الأختيار 3″، الذي أنتجته المخابرات العامة المصرية، ووصفة بالكوميديا والاسفاف .

وقال واكد في تدوينة على موقع تويتر: “أنا عمري ما شوفت مسلسل واخد نفسه جد ومصروف عليه عشان يبقى المفروض جد وعميق والناس قررت انه كوميدي واسفاف زي مسلسل الإختيار ٣”.

وأضاف واكد: “سبحان الله، ده حتى المسلسلات الكوميدي أو المقاولات الناس ما بتتريقش عليها كده. بصراحة جزاء مستحق”.

سخرية واسعة

وأثار المسلسل الذي يحاول تصوير عبد الفتاح السيسي، على أنه “فطين وحكيم”، موجة من السخرية اللاذعة، من المشاهدين ورودا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وانتقد نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي المسلسل وظهور بعض الشخصيات الأمنية بصور الملائكة التي لا تخطئ، كما أنهم رأوا أن توقيت عرضه الآن غير مناسبة ولن يحقق الهدف من المسلسل.

وقال البعض إن هذا العمل بهذه الطريقة كان يمكن أن يقدمه قبل 6 أعوام، مشيرين إلى أن المصريين الآن وصلوا لمرحلة النهاية مع النظام، وأن عرض المسلسل بهذا التوقيت جاء بنتيجة عكسية مع الكثيرين ومن أول حلقة.

مسلسل الأختيار 3

وأنتج هذا المسلسل شركة “سينرجي” التي تعود ملكيتها للمخابرات المصرية، ويُشارك في الجزء الثالث من مسلسل الأختيار، أكثر من 200 ممثل وممثلة ومن بينهم؛ أحمد السقا، كريم عبدالعزيز، أحمد عز، ياسر جلال.

يذكر أن السيسي هو صاحب فكرة مسلسل “الاختيار” وهو الذي اختار اسمه، ويحاول المسلسل عبر سلسلة من الأكاذيب الدرامية، أن يلفت الانتباه عن ماحدث فى مصر منذ تولي السيسي وزارة الدفاع، وخيانته للرئيس محمد مرسي ، قبل أشهر من الانقلاب عليه.

ويواجه المسلسل منذ عرضه، انتقادات حادة بعد محاولات الشركة المنتجة التابعة للمخابرات، اختلاق قصص وأحداث من طرف واحد، ومحاولة تزوير التاريخ الحديث، في تناقض صارخ مع تقارير منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية.

وأثارت الحلقة الأولى من مسلسل «الاختيار 3»، سخرية واسعة مع ظهور شخصية عبدالفتاح السيسي بالمسلسل، والتي يجسدها الممثل ياسر جلال.
“ملامح الحلقة الأولى”

وسريعا مع أحداث الحلقة الأولى، ظهرت شخصيات عسكرية وأخرى من جماعة الإخوان المسلمين، من التي كانت محور الأحداث بمصر منتصف 2012، مع فوز الرئيس الراحل محمد مرسي بحكم البلاد، وحتى منتصف 2013، وانقلاب قائد الجيش عبدالفتاح السيسي عليه.

وإلى جانب تقديم ياسر جلال شخصية السيسي، وظهور صبري فواز بدور مرسي، فقد مثّل أحمد بدير، شخصية المشير حسين طنطاوي، قائد الجيش ورئيس المجلس العسكري إثر ثورة يناير، فيما جسد الممثل خالد الصاوي، شخصية نائب مرشد جماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر.

المسلسل الذي يضم أحمد عز وأحمد السقا، ومن تأليف هاني سرحان وإخراج بيتر ميمي وإنتاج الشركة «المتحدة للخدمات الإعلامية»، والمنتج تامر مرسي، ظهر بحلقته الأولى الممثلان كريم عبدالعزيز ومحمد رياض بدور قياديين في جهاز أمن الدولة.

وفي الحلقة صور المخرج بيتر ميمي، صورة الصراع القائم بين جماعة الإخوان المسلمين وبعض قيادات جهاز أمن الدولة، إلى جانب ما ادعاه حول ضغوط مارستها الجماعة -شكلت ذراعها السياسية حزب «الحرية والعدالة» الحكومة حينها وفقا للدستور- على المشير حسين طنطاوي كي يدفع الجيش أموالا للحكومة.
كما أنه عرض مشهدا عن اجتماع لقيادات الإخوان بينهم خيرت الشاطر وعصام العريان، زعم فيه أنهم قرروا إبعاد طنطاوي من منصبه كوزير للدفاع وتعيين رئيس المخابرات الحربية حينها اللواء عبدالفتاح السيسي، كونه متدينا وزوجته محجبة.
وحول ظهور ياسر جلال بشخصية السيسي، وتوقيت عرض المسلسل وظهور شخصية السيسي في توقيت يعاني فيه الشعب من الغلاء ومن تراجع شعبية الأخير بالشارع، قالت الكاتبة الصحفية مي عزام: «لم يكن قرارا حكيما أن يتم التعرض لدور الرئيس السيسي، أثناء وجوده في الحكم بمسلسل تلفزيوني».
عزام، أضافت في حديث صحفي: «فمن الصعب جدا عرض دور أي شخصية سياسية بحيادية وتجرد وهو في سدة الحكم”.
وتابعت: “كما أنه ستحدث مقارنة بين ما يشاهده المشاهد على الشاشة وبين ما يراه في الواقع، وسيكون هناك بالتأكيد مواقف يكون الاختلاف فيها كبيرا بين هذا وذاك»، مشيرة إلى أن «هذه النقطة ليست في صالح الرئيس السيسي، أو أي شخص في مكانه”
الصحفية المصرية استدركت قائلة: «ولكن على ما أعتقد فإن المسلسل عودة للمشروع السينمائي القديم المعروف باسم (سري للغاية)، والذي جسد فيه الممثل أحمد السقا دور السيسي”
ولفتت إلى أن الفيلم، «كان يوثق للفترة بين ثورة يناير 2011 إلى يونيو 2013، وكان من تأليف الكاتب وحيد حامد، وقيل إن الرئيس السيسي لم يقتنع بأداء أحمد السقا لشخصيته”.
وبشأن ما ظهر على وجه ياسر جلال من تعبيرات أثارت سخرية عبر مواقع التواصل، فتعتقد عزام، أن «المسلسل يلاقي موافقة من الرئيس السيسي، رغم أنني شخصيا أعتقد أن هذا القرار ليس في صالح مؤسسة الرئاسة».
وقال السياسي المصري مجدي حمدان موسى، إن «العمل الدرامي يصور فترة أبطالها ما زالوا في مواقع مسؤولية، ومن غير المعقول واستحالة أن يبقى متحيزا بصورة قليلة”
وأضاف: «وبالتالي سيكون به الكثير من الادعاء بغير الحقيقة؛ ترضية لأبطال العمل الفعليين».
ويرى موسى، أن «العمل الدرامي التاريخي يُفترض أن يُلقي الضوء على حقبة مضت وأبطالها إما فارقوا الحياة أو على الأقل تركوا مواقع المسؤولية، أو أن هناك محاكمات جارية لأطراف في المشهد، ما يصنع حالة من التجني أو التعاطف، ويصنع تأثيرات تخرج عن إطار الحياد».
وتساءل: «لماذا لم يخرج أي عمل درامي عن فترة حسني مبارك، مع أنها كانت حقبة طويلة جدا، ومليئة بأحداث متشعبة وأكبر، ومعظم المسؤولين خارج إطار المسؤولية ولا دور فعليا لهم؟”
ويعتقد أن “هذا ليس توثيقا أو إحياء لبطولات للتذكير بها، بقدر ما هو محاولة لصناعة تاريخ مغاير للتاريخ الفعلي، أو تجميل له”.
وانتقد نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، المسلسل وظهور بعض الشخصيات الأمنية بصور الملائكة التي لا تخطئ، كما أنهم رأوا أن توقيت عرضه الآن غير مناسبة ولن يحقق الهدف من المسلسل.
وقال البعض إن هذا العمل بهذه الطريقة كان يمكن أن يقدمه قبل 6 أعوام، مشيرين إلى أن المصريين الآن وصلوا لمرحلة النهاية مع النظام، وأن عرض المسلسل بهذا التوقيت جاء بنتيجة عكسية مع الكثيرين ومن أول حلقة.
وطالب الفنان عبدالفتاح شبانة بصناعة مسلسلات تتبنى مشروعات وطنية بدلا من أن تدافع عن السيسي الذي يبيع أرض الوطن ويرهن إرادتها السياسية في أيدي أعدائها، ويلتقي مع رئيس كيان غاصب محتل خلف الكواليس، ويتنازل عن حقوق بلده في شريان حياتها وثرواتها.

وعلى نفس المنوال أشار حساب «چيفارا» عبر «تويتر»، إلى تراجع شخصية السيسي، لافتا إلى أن «90% من الشعب المصري الآن يكرهون السيسي»، معتبرا أن “هذا المسلسل نهاية ياسر جلال الفنية”.

 

*الجنيه المصري ينهار أمام “ورق العنب

أدى الإنهيار المفاجئ للجنيه المصري أمام العملات الأجنبية وعلى رأسها الدولار إثر تخفيض البنك المركزي لقيمته بنسبة جاوزت 16%، استجابة لطلب صندوق النقد، ضمن المفاوضات التي تجريها حكومة السيسي معه، للحصول على قروض جديدة، إلى سلسلة أخرى من الهبوط المتواصل للجنيه كان أشدها وأكثرها غرابة انهياره أمام “ورق العنب” حتى وصل سعر الكيلو الواحد في أسواق القاهرة والجيزة إلى 100 جنيه، حوالي خمسة دولارات ونصف (الدولار = 18.2 جنيهاً).
كما واصلت أسعار جميع أنواع الخضروات والفاكهة الارتفاع الشديد، بالتزامن مع حلول شهر رمضان.
يأتي ذلك على خلفية تناقص المساحات المزروعة بالخضروات في مصر، إثر تعرض كثير من المزارعين لخسائر بفعل ارتفاع كلفة الإنتاج، وأسعار المستلزمات الزراعية من أسمدة ‏وتقاوٍ وخلافه، بما انعكس على تراجع حجم المحاصيل الزراعية، وارتفاع أسعارها في الأسواق، لا سيما بعد قرار خفض قيمة الجنيه مقابل الدولار
وارتفع كذلك سعر الليمون البلدي إلى 30 جنيهاً للكيلو، والغوافة والفراولة والرمان إلى 15 جنيهاً للكيلو، والبرتقال إلى 12 جنيهاً للكيلو، واليوسفي والكانتلوب إلى 10 جنيهات للكيلو، والموز البلدي إلى 18 جنيهاً للكيلو،  والموز المستورد والتفاح الأصفر إلى 25 جنيهاً للكيلو، والتفاح المستورد إلى 35 جنيهاً للكيلو.

وسجل التضخم السنوي في مصر أعلى مستوى له منذ منتصف عام 2019، بنسبة تبلغ 10% لشهر فبراير الماضي، مقابل 4.9% لنفس الشهر من العام السابق، على خلفية ارتفاع أسعار السكر والأغذية والخضروات والألبان والجبن والبيض واللحوم والدواجن، وكذا الحبوب والخبز
وارتفع سعر الفلفل الرومي والألوان إلى 30 جنيهاً للكيلو، والباذنجان البلدي إلى 25 جنيهاً للكيلو، والملوخية البلدية إلى 20 جنيهاً للكيلو، والخيار البلدي إلى 15 جنيهاً للكيلو، والطماطم إلى 12 جنيهاً للكيلو، والبطاطس والكوسة إلى 10 جنيهات للكيلو، والبصل إلى 8 جنيهات للكيلو، والجزر إلى 7 جنيهات للكيلو.

 

عن Admin