إعلان يدعو الإسرائيليين لقضاء عيد الفصح بعيدا عن سيناء “لا تحتاج إلى مصر اذهب لبيتح نيتسانا”.. الجمعة 12 أبريل 2024م.. موقع “العاصمة الجديدة” يمثل إخلالا بالأمن القومي المصري ترقى لدرجة الخيانة العسكرية من قبل السيسي

إعلان يدعو الإسرائيليين لقضاء عيد الفصح بعيدا عن سيناء “لا تحتاج إلى مصر اذهب لبيتح نيتسانا”.. الجمعة 12 أبريل 2024م.. موقع “العاصمة الجديدة” يمثل إخلالا بالأمن القومي المصري ترقى لدرجة الخيانة العسكرية من قبل السيسي

 

شبكة المرصد الإخبارية – الحصاد المصري

* حرم الرئيس مرسي تعزي إسماعيل هنية في استشهاد ثلاثة من أبنائه

قدمت السيدة نجلاء محمود، حرم الرئيس الشهيد محمد مرسي -رحمه الله- واجب العزاء في اتصال هاتفي للسيد: إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، عقب استشهاد ثلاثة من أبناءه وأربعة من أحفاده إثر عملية إجرامية نفذتها قوات الاحتلال الإرهابية في قطاع غزة.

وأكدت السيدة نجلاء محمود خلال اتصالها أن النضال في معارك التحرير تتطلب التضحية بكل غالٍ ونفيس، وأنها تبارك و تهنئ للسيد هنية أن كرم الله أسرته بشرف الشهادة و كرامة الشهداء الذين يسبقوننا إلى الفردوس الأعلى من الجنة بإذن الله، داعية الله -عز وجل- الثبات لأسر الشهداء والشفاء للمصابين وأن يجعل سبحانه هذه الأيام المباركة نصراً للشعب الفلسطيني و ثباتاً لأهل غزة وأن يوحد صف المسلمين ويجمع كلمتهم.

* موقع “العاصمة الجديدة” يمثل إخلالا بالأمن القومي المصري ترقى لدرجة الخيانة العسكرية من قبل السيسي ونقل الحكومة وقيادة الجيش إليها يسهل قصفها

في تصريحات مثيرة للجدل، أكد مصدر عسكري ، أن سر بناء العاصمة الإدارية الجديدة في الصحراء شرقي القاهرة، يمثل إخلالا بالأمن القومي المصري، ترقى لدرجة الخيانة العسكرية من قبل السيسي.

وأضاف المصدر العسكري المطلع على العديد من القرارات السياسية والعسكرية بمصر أن الموقع الجديد لهذه العاصمة بكل منشآتها الحيوية ومبانيها الاستراتيجية يجعلها أقرب للحدود الإسرائيلية، وبالتالي في حال قيام حرب بين الطرفين يمكن لتل أبيب قصف العاصمة المصرية وتدميرها خلال ساعات، لتصبح مصر بلا قيادة سياسية، وبلا حكومة، وبلا قيادة عسكرية.

وقال: “لقد تحدث الكثيرون عن خيانة السيسي لمصر في قضايا كثيرة، منها تنازله عن جزيرتي تيران وصنافير لمصلحة إسرائيل، وتفريطه في مياه النيل وفي ثروات مصر من حقول الغاز وما إلى ذلك؛ فحجم التفريط والفساد الذي ضرب البلاد في عهده غير مسبوق، وهو ما أثقل به كاهل البلاد من ديون يريد أن يعالجها الآن ببيع مصر حتى يتحكم فيها الأجانب لا سيما من مواطني إسرائيل وعملائها في المنطقة العربية وغير ذلك كثير.

 وأضاف المصدر الذي رفض الإفصاح عن هويته، “لكن القضية الأخطر التي لم يتطرق إليها أحد هي: لماذا أبعد السيسي العاصمة الإدارية الجديدة، ومبنى وزارة الدفاع المصرية الجديد، عن القاهرة بمسافة 60 كم شرقا لتقترب من مدينة السويس وتصبح المسافة بينهما أيضا 60 كم فقط ؟.

وتابع: “تتمثل الإجابة على هذا السؤال الخطير في أن العاصمة الإدارية تقع في منتصف المسافة بين القاهرة وقناة السويس، وباتت تقترب من الحدود الإسرائيلية، مع العلم أن العاصمة ومبنى وزارة الدفاع في المناطق الصحراوية المكشوفة؛ فإذا ما قامت حرب بين مصر وإسرائيل، تمكنت الأخيرة في بضع ساعات من تدمير العاصمة ومبنى وزارة الدفاع، ومن ثم ينفرط عقد الدولة المصرية وتتمكن إسرائيل من احتلال سيناء أو القاهرة إن شاءت”.

 وقال: “ليس من المستبعد أن تكون إسرائيل عاقدة العزم على شنّ هذه الحرب في مرحلة ما حتى بدون أسباب على نحو ما فعلت في العدوان الثلاثي عام 1956م حين احتلت سيناء دون أن يكون بينها وبين مصر أي صراع، وساعتها قال رئيس وزراء إسرائيل ديفيد بن غوريون إنه لم يحتل أرضا مصرية، ولكنه استرد أرضا إسرائيلية، إلا أن الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور أصدر وقتها تحذيراته لكل من إنجلترا وفرنسا وإسرائيل بالانسحاب من الأراضي التي احتلوها ووقف عدوانهم على مصر”.

 وأكد أنه ببناء العاصمة الجديدة “تم تجميع قادة كل فروع الجيش المصري في مكان واحد ليصبحوا قوة مجمعة في مواجهة الشعب، وكافة أسلحة مصر تحت أيديهم، ومن ثم يصبح إفلات الشعب من تحت سيطرتهم أمرا في غاية الصعوبة، ويكونون في منطقة معزولة عن المواطنين آمنين من أي حراك شعبي مفاجئ في ظل المآسي التي يعيشها الشعب بسبب الرئيس الحالي وسياساته وحاشيته من أهل السوء الذين لا يعرفون إلا تحقيق مكاسب شخصية على حساب الدولة والشعب وعلى حساب أي شيء، مع تصدير الشرطة في مواجهة الشعب”.

كما أشار المصدر إلى أن “العاصمة الجديدة تضمن وضع جميع ضباط الجيش تحت المراقبة بأجهزة حديثة تم تركيبها في مبنى وزارة الدفاع لتأمين الرئيس الحالي الذي فرضته أمريكا وإسرائيل، ومَن ربما يأتي بعده من رؤساء سوف تختارهم أمريكا أيضا في ظل الأوضاع المتردية التي وصلت لها البلاد بسبب التبعية والفساد والاستبداد”.

* ليبرمان: مصر يجب أن تتحمل مسؤولية قطاع غزة

دعا وزير الدفاع الإسرائيلي السابق ورئيس حزب “إسرائيل بيتناالمعارض أفيغدور ليبرمان إلى أن تتحمل مصر مسؤولية قطاع غزة في اليوم التالي للحرب على القطاع.

وقال موقع news1 الإخباري الإسرائيلي، إن اللعبة النهائية التي يقترحها ليبرمان، هي تحمل مصر المسؤولية عن غزة، حيث زعم أن أي شخص يدعي أن السلطة الفلسطينية يجب أن تعود فهو ببساطة منفصل عن الواقع.

وقال ليبرمان إنه كان يجب أن يدخل الجيش الإسرائيلي رفح في الأسبوع الأول من الحرب.

وهاجم رئيس حزب إسرائيل بيتنا، وعضو الكنيست ليبرمان، الحكومة الإسرائيلية بشدة وقدم اقتراحا “لليوم التالي للحرب”، قائلا: “كان ينبغي أن ندخل رفح في الأسبوع الأول من الحرب، وليس الانتظار ستة أشهر، ومن يعرف غزة يعرف أن 90% من الأسلحة غير القانونية تم تهريبها من مصر عبر محور فيلادلفيا” على حد زعمه.

وأضاف ليبرمان في تصريحات له: “نحن بحاجة إلى تحديد ما هي نهاية اللعبة.. يجب على المصريين أن يتحملوا المسؤولية عن غزة، وأي شخص يدعي أن السلطة الفلسطينية يجب أن تعود إلى السيطرة وتتحمل المسؤولية السياسية والأمنية هو ببساطة منفصل عن الواقع“.

وتابع: “سأذكر فقط أنه في عام 2005، بعد جنون الانفصال، نقلت إسرائيل السيطرة إلى أبو مازن وألقت حماس السلطة الفلسطينية من فوق الأسطح، ومن دون الدعم الإسرائيلي، لم يكن أبو مازن وحكومته ليتمكنا من البقاء ولو للحظة واحدة“.

وقال: “ليس عليك أن تطلب من المصريين، بل عليك أن تتصرف، ولا ينبغي أن يتركوا أمام خيار سوى فصل إسرائيل عن غزة، إذا كانت القيادة غير قادرة على تحمل الضغوط فهي لا تستحق القيادة“.

* التلفزيون الإسرائيلي يقدم قراءة لموقف مصر حول “اتفاق أسرى” بعد اغتيال أبناء هنية

 ذكرت القناة الـ7 بالتلفزيون الإسرائيلي، أن مصر تقدر أن الجولة الحالية من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن سوف تنتهي بالفشل.

ونقلت القناة العبرية عن تقارير إعلامية قولها إنه خلال اليوم الأخير من محادثات الصفقة أعربت مصر عن خيبة أملها إزاء اغتيال أبناء القيادي في حركة حماس الثلاثة إسماعيل هنية وتوقيت الهجوم، حيث جاء هذا الإجراء في وقت كان الوسطاء يكثفون جهودهم للتوصل إلى اتفاق.

وقالت مصادر إسرائيلية إنه طالما لم يتم التوصل إلى اتفاق أو ظهرت أولى المؤشرات على حدوث تقدم نحو التوصل إلى اتفاق، فلن يكون هناك ما يمنع الهجمات على أهداف في غزة.

وأضافت القناة أن هناك توجها من جانب المفاوضين المصريين بأنه لا داعي لمزيد من الوقت للإعلان عن فشل الجولة الحالية من المفاوضات فكل الدلائل تشير إلى ذلك.

يشار إلى أنه في وقت سابق من اليوم الجمعة أكد رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية أن مجازر وجرائم إسرائيل في غزة تعكس فشلها الاستراتيجي بتحقيق أهدافها و”لم ولن تقضي على حماس ولم ولن تسترد الأسرى إلا بصفقة مشرفة“.

* “لا تحتاج إلى مصر.. اذهب لبيتح نيتسانا” إعلان يدعو الإسرائيليين لقضاء عيد الفصح بعيدا عن سيناء

 بمناسبة عيد الفصح: لا تحتاج إلى العودة إلى مصر، ما عليك سوى القيادة إلى بيتح نيتسانا

بهذا الإعلان دعت شركات إسرائيلية، الإسرائيليين لقضاء عطلات عيد الفصح بمزارع صحراء النقب وعدم التوجه إلى سيناء بمصر.

وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية ، إن بيتح نيتسانا هي منطقة آمنة للمشي لمسافات طويلة للاستمتاع بمناظر الشمس، بالنقب كل ذلك في إطار “المزارع المفتوحة“.

وقالت الصحيفة العبرية إنه على الإسرائيليين تغيير ثقافة السفر لديهم في عطلة الفصح وعدم التسرع بالسفر إلى الخارج والتفكير في قضاء عطلات الفصح داخل البلاد.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن هناك شعورًا بأن عطلة هذا العام أقل سعادة بكثير، لكن العديد من الإسرائيليين سيستغلون أيام الإجازة للقفز إلى الخارج أو السباحة بحمامات السباحة في الفنادق الإسرائيلية، التي أصبح معظمها فارغًا بالفعل، كما أن هناك عدد غير قليل من الإسرائيليين الذين سيستغلون الوقت لزيارة إسرائيل من الداخل مرة أخرى (في الأماكن التي يُسمح فيها بذلك) وليس هناك مكان أفضل للتواصل مع العائلات والجذور اليهودية أكثر من الصحراء.

وتابعت: “من المستحيل في هذه الأيام تجاهل الارتباط العميق لشعب إسرائيل بالصحراء، وبينما تجول أسلافنا فيها لمدة 40 عامًا أثناء التيه“.

وقالت الصحيفة إن شركات سياحية بدأت في تقديم عروض لزيارة تدوم يومين إلى ثلاثة أيام، للاستمتاع بالطبيعة الخلابة وسحر الأرض والتعرف على القليل من المبادرات الزراعية والسياحية التي يقدمها مزارعو صحراء النقب.

وأوضحت الصحيفة أنه من حسن الحظ فخلال عطلة عيد الفصح، سيقام مهرجان “المزارع المفتوحة” التقليدي في نيتسانا، حيث يجمع المهرجان، الذي سمي على اسم الراحل شموليك ريفمان، بين جولات في صحراء نيتسانا المخفية، وفي الدفيئات الزراعية ومزارع بيتات نيتسانا، مع فعاليات ثقافية وسهرات ليلية ممتعة.

*مليار يورو مساعدات مالية لمصر من الاتحاد الأوروبي

أعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة عن تقديم مساعدات مالية قصيرة الأجل لمصر بقيمة مليار يورو (1.07 مليار دولار)، بهدف دعم استقرار اقتصاد البلاد.

وأضاف الاتحاد الأوروبي، في بيان اليوم الجمعة نقلته وكالة “رويترز”، إن الـ1 مليار يورو من المساعدات قصيرة الأجل هي جزء من حزمة أكبر بقيمة 5 مليارات يورو على شكل قروض.

وأوضح أنه من المقرر تقديم 4 مليارات يورو أخرى كمساعدات طويلة الأجل خلال الفترة 2024-2027، ولكن لا يزال يتعين تبنيها من قبل أعضاء الكتلة البالغ عددهم 27 عضوا.

وأكد أن القرض يهدف إلى معالجة الوضع المالي للقاهرة واحتياجاتها المالية، لا سيما بعد اندلاع حرب غزة وهجمات الحوثيين في البحر الأحمر.

 وتأتي هذه المساعدات بعد اتفاق مصر مع صندوق النقد الدولي على برنامج قرض بقيمة 8 مليارات دولار، ومع الاتحاد الأوروبي على حزمة مساعدات بمليارات الدولارات لتعزيز التعاون والمساعدة في مجال مكافحة الهجرة.

وتأتي هذه المساعدات في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر بسبب نقص العملة الأجنبية. وأوضح الاتحاد الأوروبي في بيانه أن المليار يورو هو جزء من حزمة مساعدات أكبر بقيمة خمسة مليارات يورو ستقدم في صورة قروض.

كما سيتم تخصيص أربعة مليارات يورو أخرى كمساعدات طويلة الأجل خلال الفترة من عامي 2024 إلى 2027، ولكن يجب أن تعتمدها الدول الأعضاء في الاتحاد أولاً.

وأشار البيان إلى أن هذه القروض تهدف إلى تحسين الوضع المالي العام لمصر وتلبية احتياجاتها المالية، خاصة بعد الأحداث الأخيرة مثل حرب غزة وهجمات الحوثيين في البحر الأحمر والتوترات الناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية.

 *#السيسي_يخشى_الاسكندرية ..مراقبون: منع صلاة العيد بالقائد إبراهيم يكشف هشاشة الانقلاب

بعد ما يقرب من 11 سنة من انقلابه الدموى منع رجال أمن السيسى إقامة صلاة العيد فى مسجد القائد ابراهيم بالاسكندرية، وتعليقا على المنع رأى المجلس الثوري المصري أن ذلك يكشف هشاشة الانقلاب وزعيمه عبدالفتاح السيسي.

وعبر هاشتاج #السيسي_يخشى_الاسكندرية قال الثوري المصري (@ERC_egy): “بسبب تعدد الاحتجاجات هناك مؤخرا، منع النظام المصري الهش الجبان إقامة #صلاة_العيد في واحد من أكبر مساجد الإسكندرية مسجد القائد إبراهيم”. 

وأشار الحساب إلى أن “السيسي الذي تفاخر منذ أيام أن قلبه من حديد يخشى بعض الهتافات ضده بعد صلاة عيد الفطر لأنه يعلم أن مصر فقط تنتظر الشرارة”.

وعلق ناشطون أن السيسي “يعيش فى رعب إلى أن يأخذه الله اخذ عزيز مقتدر”.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الأربعاء، والخميس التعليق على حصار داخلية السيسي مسجد القائد إبراهيم على البحر بعاصمة الثغر، لمنع إقامة صلاة عيد الفطر داخليه أو بمحيطه وأمرت بالتوجه إلى مساجد أخرى.

وهو ما رآه ناشطو مواقع التواصل خشية من السلطات من وقوع مظاهرات تضامناً مع غزة أو رفضا لتجويع المصريين بعد الصلاة.

وقال بن دايم (@BenDaeym): “ساحات مسجد القائد إبراهيم كانت ثكنات عسكرية من قبل قوات الشرطة . سيارات مصفحة وسيارات قوات مكافحة الشغب وكل شئ على أهبة الاستعداد”.

ومسجد “القائد إبراهيم” واحد من أشهر مساجد مصر والإسكندرية لما يمثله دائماً باعتباره رمزاً لذروة النضال الثوري ضد السلطة الظالمة، ولطالما تحول محيطه إلى مقر دائم للقاء وتجمع الثوار والرافضين لحكم العسكر فضلا عن أيام ثورة 25 يناير وما حمل من رمزية خلال 18 يوما من عمرها.

وعن ساحات مساجد أخرى بمصر امتلأت عن آخرها أشار محجوب (@vib_mahgoubb) إلى أن ذلك لأن “.. الحشود دي كلها اللي في مسجد عمرو بن العاص في صلاة العيد منظمها حزب مستقبل وطن”.

وعن ذلك أوضح أن المكان محاصر وملغم بعملاء الأمن الوطني “.. وكل دول وسطهم مرشدين والمكان كله متحزم ماحدش يقدر يخرج عن النص فيه .. عشان كده منع الصلاه السنه دي في القائد ابراهيم في الاسكندريه عشان الاسكندريه يصعب السيطره عليه”.

السكندري محمد وحيد من سكان منطقة القائد إبراهيم قال عبر (@mwahef711): “اصلا مانعين صلاة التراويح خارج المسجد .. مسجد القائد ابراهيم من يوم 30 سونيا حتى الآن تكنة عسكرية .. اصل المسجد بيفكرهم بقتل المتظاهرين .. انا ساكن هناك”.

وأبان أنه “.. حتى فى شهر رمضان لا يوجد صلاة تراويح خارج المسجد زى زمان ” وأحصى حول المسجد نحو “.. 10عربيات مصفحة من الشرطة “.

وكانت تقام صلاة التراويح والتهجد خلال شهر رمضان من كل سنة، بالمسجد وكان يأتيه المصلون من مناطق متعددة بالآلاف وكان أمامه الأبرز الشيخ أحمد المحلاوي الذي رحل قبل أسابيع عن عمر ناهز 100 عام هجري.

وصدرت الشؤون المعنوية أعضاء اللجان للسخرية من اغلاق المسجد في وقت امتنعت فيه داخلية السيسي أو مركزها الإعلامي بالتعليق على قرار منع صلاة عيد الفطر في مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية.

وخرجت الأسكندرية في أكتوبر الماضي تضامنا مع غزة، كما انتفض أمين شرطة فقتل 3 صهاينة (اسرائيليين) أما زميله بقسم شركة كرموز فحمل علم فلسطين وخلع ملابسه الميري وصعد فوق لافتة إعلانات ضخمة وهتف لفلسطين وضد العميل السيسي كما خرج في منطقة قريبة عشرات بعد صلاة الجمعة الثانية من رمضان ضد السيسي هاتفين “جوعتنا يا سيسي” فاعتقل منهم 17 شخصا.

وفي 27 يوليو 2013، احتجزت سلطات الانقلاب العسكري العشرات من رافضي حكم العسكر كانوا تجمعوا داخل المسجد، ولم يجدوا في حوزتهم ما زعم إعلام الأذرع من أسلحة وغيرها.

إلا أن قوات الجيش وداخلية مديرية أمن الاسكندرية ارتكبوا لاحقا مجزرة بشعة في محيطه في 14 أغسطس من العام ذاته بالتزامن مع فض ميداني رابعة العدوية ونهضة مصر.

* القارئ السلكاوي يدافع عن نفسه بعد ارتكابه 11 خطأً في قراءة القرآن

 أقدمت الإذاعة المصرية، على وقف التعامل مع أحد القراء، وهو محمد السلكاوي، بسبب ما ارتكبه من أخطاء في تلاوة القرآن، فجر الخميس 11 أبريل/نيسان 2024، بمسجد الهيئة الوطنية للإعلام بالقاهرة. وأكد رئيس الإذاعة المصرية محمد نوار أنه لا تهاون في مثل هذه الأخطاء، وأن اللجنة الموحدة للقراء المبتهلين ستعقد جلسة لاتخاذ إجراءات إقرار عدم صلاحيته ووقف التعامل معه، حيث يتحمل القارئ مسؤولية تلك الأخطاء، وذلك وفق ما قالت وسائل إعلام مصرية.

نشطاء كثر على منصات التواصل الاجتماعي، انتقدوا “تساهل” السلكاوي في قراءة القرآن، وسادت حالة من الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الأخطاء، وعلّق السلكاوي على الأخطاء التي وقع فيها أثناء تلاوته قرآن فجر الخميس قائلاً: “كنت مستعداً تماماً لقرآن فجر الخميس، ولا أدري ماذا حدث أثناء التلاوة، والأخطاء كانت خارجة عن إرادتي”. وأضاف: “أستعد تماماً قبل أي تلاوة، إلا أن الخطأ وارد“.

وصف الشيخ محمد السلكاوي، واقعة الخطأ في تلاوة قرآن صلاة الفجر، يوم الخميس، بـ”الأمر وارد الحدوث”، وقال: “نسيت، والسهو وارد، كلنا بننسى وربنا بس اللي مبينساش أبداً“.

وقوع القارئ محمد السلكاوي في الخطأ

في حين قالت وسائل إعلام مصرية إن هذه لم تكن المرة الأولى التي وقع فيها القارئ محمد السلكاوي في الخطأ، لكنه في 29 ديسمبر/كانون الأول 2023، قررت الإذاعة المصرية إيقاف القارئ محمد أحمد السلكاوي، عن التلاوة بسبب نسيان آيتين أثناء تلاوة قرآن الجمعة في مسجد السلام بحي المناخ بمحافظة بورسعيد، بحضور الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، والدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، والمحافظ اللواء عادل الغضبان.

كذلك صدر قرار بإيقاف “السلكاوي” في ديسمبر/كانون الأول 2023، بعد عام من إيقافه لمدة 12 شهراً في 22 ديسمبر/كانون الأول عام 2022، بسبب مقطع الفيديو الذي تم تداوله للقارئ يؤدي حركات أثناء تلاوته للقرآن بأحد العزاءات، وصفتها نقابة القراء بأنها لا تليق بكتاب الله عز وجل.

في حين بلغت الأخطاء التي وردت في تلاوة الشيخ محمد السلكاوي لقرآن الفجر يوم الخميس 11 خطأً، ليواجه القارئ كماً هائلاً من الانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، يعقبها تعليق قوي من الشيخ محمد حشاد نقيب القراء، شيخ عموم المقارئ المصرية، الذي أكد أنه سيتم استدعاء القارئ محمد السلكاوي إلى مقر النقابة بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك، للتحقيق معه بشأن الأخطاء التي وقع فيها أثناء تلاوته قرآن الفجر.

حشاد أكد أن الشيخ محمد السلكاوي تعددت أخطاؤه الفترة الماضية في الإذاعات الخارجية دون أن ينتبه لذلك، قائلاً: “من الوارد إيقافه في نقابة القراء، لأنه كفاية عليه كده”. “نقيب القراء” أشار إلى أن النقابة في انتظار قرار الإذاعة المصرية بشأن القارئ الشيخ محمد السلكاوي، وسيتم اتخاذ القرار المناسب بعد جلسة التحقيق معه، متوقعاً منعه من الإذاعات الخارجية، والاكتفاء بإذاعة التلاوات المسجلة له.

من جانبه قال رئيس الإذاعة المصرية في تصريحات صحفية نقلتها وسائل إعلام مصرية، إنه تم إيقاف القارئ المذكور لمدة عام، مؤكداً أنه من المقرر عرض أمره على لجنة القراء والمبتهلين عقب إجازة عيد الفطر المبارك لإقرار صلاحيته من عدمه، حيث من الممكن أن تقرر اللجنة إيقافه نهائياً لتكرار الأخطاء التي قام بها.

من جانبه قال محمد الساعاتي، مستشار نقابة محفظي وقراء القرآن الكريم العامة، إنه سيتم عقد اجتماع وشيك للجنة الموحدة باتحاد الإذاعة والتليفزيون لبحث أخطاء فجر الخميس. وأضاف: “الشيخ محمد حشاد شيخ عموم المقارئ المصرية ونقيب القراء، قد أعربا عن حزنهما الشديد بسبب ما حدث من قارئ فجر اليوم“.

في حين رصدت وسائل إعلام مصرية أخطاءالسلكاوي”، في قرآن فجر الخميس 11 أبريل/نيسان 2024، كالتالي: ” في قراءة سورة الأعراف قال: “إصرارهم بدلاً من إصرهم”، قال أيضاً: “الذي يجدنه” حيث حذف الواو والصواب (ٱلَّذِی یَجِدُونَهُۥ) بإثبات الواو، وحينما أعادها للتصويب قال: “الذين يجدنه” والصواب (ٱلَّذِی). من بين الأخطاء أيضاً قرأ السلكاوي: “ويحل لهم الطيباتُ” بضم التاء، والصواب بالكسر: (وَیُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّیِّبَـٰتِ). وقف وقفاً خاطئاً عند قوله تعالى: (وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلنُّورَ ٱلَّذِیۤ أُنزِلَ مَعَهُ)، والصواب أنه لا وقف عليها، علاوة على قراءة “الذي لا إله إلا هو”، حيث أضاف لفظ “الذي”، والصواب بدونها: (وَالْأَرْضِ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ).

وقع السلكاوي في خطأ بقراءة: “اسكنوا هذه القريةِ” بكسر القرية، والصواب بفتحها” (وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ) باعتبار أنها مفعول به منصوب بالفتحة، كما قراء “أنجونا” حيث تلاها بالواو، والصواب: (أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ).

أضاف السين في قراءة: “وسيقولون يغفر لنا”، والصواب إثباتها في كلمة: يغفر وحذفها من كلمة يقولون: (وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا)، علاوة على أخطاء في الوقف والابتداء.

يذكر أن القارئ محمد حامد السلكاوي ولد في عام 1959 في قرية سلكا بمحافظة الدقهلية، شمال مصر، إذ يعد أحد أشهر قراء القرآن الكريم، ومعتمد بالإذاعة والتلفزيون، لكنه اشتهر بانتشار مقاطع فيديو على مواقع التواصل يؤدي حركات غريبة أثناء التلاوة.

عن Admin