متابعة متجددة. . الجمعة 4 أكتوبر يوم الزحف مليونية القاهرة عاصمة الثورة

6oct endمتابعة متجددة. . الجمعة 4 أكتوبر يوم الزحف مليونية القاهرة عاصمة الثورة

شبكة المرصد الإخبارية

*الاسكندرية 7 مسيرات حاشدة اليوم الجمعة لكسر حظر التجول

أعلن التحالف الوطنى لدعم الشرعية بالإسكندرية، عن تنظيم 7 مسيرات حاشدة مساء اليوم الجمعة، لكسر حظر التجول. وثمن التحالف المشاركة الشعبية الواسعة من أهالي الإسكندرية في فعاليات اليوم التي تخطت نصف مليون سكندري؛ حيث انطلقت المسيرات من 8 نقاط انطلاق بشرق وغرب ووسط الإسكندرية عقب صلاة الجمعة، جابوا جميع أرجاء المحافظة للتنديد بالانقلاب العسكري، والمطالبة بعودة الشرعية الدستورية المنتخبة، ثم احتشاد الآلاف مرة أخرى في الخامسة عصرًا على الكورنيش في سلسلة بشرية مفاجئة أربكت ميليشيات الانقلاب. وأضاف في بيان، أن مواجهة مئات الآلاف من السكندريين بصدور عارية لرصاص ميليشيات الانقلاب وسلاح البلطجية لهو خير دليل على انتهاء الانقلاب وأن ميليشياته اصبحت محاصرة في الشوارع من المتظاهرين السلميين الذين لا يقبلون الضيم ولا ينزلون على رأي الفسدة ولا البلطجية ولا المجرمين، ولا يقبلون الدنية أبدًا في وطنهم ولا شرعيتهم ولادينهم، حسب البيان.

*خطة قادة الانقلاب لمواجهة تظاهرات 6 أكتوبر

كشف مصدر أمني، أن اجتماعًا طارئًا سيعقد الساعة العاشرة مساء اليوم يضم “قيادات الجيش والشرطة، لوضع خطة مواجهة المظاهرات يوم الأحد القادم، في الذكرى الأربعين لانتصارات أكتوبر.
وقال المصدر إن الاجتماع سيدرس خطة كيفية فض الميادين من المتظاهرين يوم 6 أكتوبر بعد مليونية اليوم التي أظهر فيها مؤيدو الرئيس محمد مرسي قدرتهم على الحشد وانتشارهم بكل ميادين مصر “بالتحرير، والاتحادية، ورابعة العدوية، ومحيط وزارة الدفاع”، ومعظم مدن ومحافظات مصر.
وكشف المصدر أن قيادات الجيش المسئولة عن تأمين المتظاهرات وفض الاعتصامات تتلقى بيانات من جهات سيادية بضرورة فض الاعتصامات بـ “أي طريقة مهما كانت”، قائلاً: “مصرح لنا استخدام كافة الوسائل لفض الميادين من المتظاهرين”.
وأضاف أنه من المتوقع أن تستعين قوات الأمن بأكثر من 500 ألف جندي للانتشار في شوارع مصر يوم 6 أكتوبر لفض الميادين من المتظاهرين.

*السفارة الأمريكية بالقاهرة تحذر رعاياها فى مصر مجددا وتدعوهم لتوخى الحذر

*مصدر عسكرى يعلن إغلاق ميدان التحرير ومحيط قصر الإتحادية حتى الإثنين المفبل

* محيط ميدان رابعة بالصور اليوم

*مسيرة ليلية بأسوان بمشاركة ألتراس بكرة أحلى و”صيادلة ضد الانقلاب”

شهدت محافظة أسوان مسيرتين حاشدتين، عقب صلاة العشاء، ضمن فعاليات “القاهرة عاصمة الثورة”، والتي دعا إليها التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، رفضًا للانقلاب العسكري الدموي, والمناداة بعودة الحرية والشرعية المنتخبة.
ففي مدينة أسوان نظم الأهالي مسيرة حاشدة قادها حركة “بكرة أحلى”، وشباب “ألتراس أسواني”, و”ألتراس صعيدي”, رفع المتظاهرون فيها شارات رابعة العدوية، والأعلام المصرية، مرددين هتافات مناهضة للانقلاب الدموي، منها: “الانقلاب هو الإرهاب”، “يسقط يسقط حكم العسكر”، “ضحكوا عليكوا وقالوا إرهاب وإحنا جيران الباب في الباب”، “السيسي بيهيس.. عايز يبقى ريس، يا سيسي صح النوم 6 أكتوبر آخر يوم، لا بنخاف ولا بنطاطي إحنا كرهنا الصوت الواطي”.
وأكد المتظاهرون أن انتفاضتهم لن تتوقف حتى دحر الانقلاب، مشددين على أن يوم السادس من أكتوبر ما هو إلا البداية لسحق الانقلاب بإذن الله، كما أكدوا أن بلطجة قوات الانقلاب لن ترهبهم عن مقاومة الانقلاب، كما حدث منذ يومين في إحدى التظاهرات.
كما شاركت حركتا “صيادلة ضد الانقلاب” و”نساء ضد الانقلاب”، في المسيرة الليلية، مستنكرين حملات اعتقال معارضي الانقلاب وأصحاب الرأي, وتدني خطابات قادة الانقلاب المحسوبين للأسف على الجيش المصري، وآخرها ما تداولته وسائل الإعلام لجلسة قائد الانقلاب العسكري الدموي.
وأكدت الحركتان أن الانقلابيين فشلوا في كسب ثقة المصريين بعد بحار الدم التي شهدتها مصر المحروسة تجاه فصيل وطني من الشعب كانت جريمته أنه طالب بالشرعية وبصوته الذي وضعه في صندوق الانتخابات.

وفي مدينة كوم أمبو خرج عشرات الآلاف من أبناء المدينة, ومن أمام مسجد العاملين بالمربعات، في مسيرة حاشدة ضمَّت مختلف القبائل والاتجاهات دعمًا للشرعية ورفضًا للانقلاب الدموي والإرهابي, وتنديدًا بالمجازر التي يرتكبها الانقلابيين يوميًّا بحق المصريين الأبرياء, والمطالبة بالإفراج عن المعتقلين الرافضين للانقلاب العسكري، وعودة الرئيس الشرعي محمد مرسي.
وألهب شباب “كوم أمبو” حماس الأهالي بهتافات، منها: “سرقوا الثورة وقتلوا أخويا.. طلعوا حسني وحبسوا أبويا”، يسقط يسقط حكم  العسكر”، “بكرة أحلى منكو.. المرسي رئيسكو كلوكو”, “قوة عزيمة إيمان.. إعدام السيسي في الميدان”، “الجيش المصري جيش النصر.. والسيسي ده خاين مصر، يسقط يسقط حكم العسكر، ياللي فاكرها زي زمان.. الرجالة في الميدان، يا سيسي صحي النوم 6 أكتوبر آخر يوم، يا إعلام يا كداب.. السلمية مش إرهاب.. كل الشعب ده إرهاب”، كما رفعوا صور الرئيس محمد مرسي وشهداء الشرعية، وصور لقادة الجيش المصري الشرفاء، وأعلامًا تحمل رمز الصمود “رابعة”.
شاهد البث المباشر:
http://embed.bambuser.com/channel/khalid-aswan85

*كرنفالات فنية مؤيدة للشرعية داخل مترو الأنفاق

أقام مؤيدو الشرعية ورافضو الانقلاب العسكري كرنفالا فنيا داخل مترو الانفاق امتد من محطة سراي القبة حتى محطة المرج الجديدة والذي شارك فيه مختلف الشباب المصريين وكان في مقدمتهم شباب الالترواس.
وقد ردد المشاركون في الكرنفال العديد من الهتافات التي غلب عليها التفاؤل بنصر اكتوبر منها “حي حي 6 اكتوبر جي”، اضرب نار حاصر كرداسة اعمل الف كمين وكمين هو المصري ثمنه رصاصة يلا اضربها و مش خايفين، همه يقولوا رب ورب و احنا نقول واحد يارب.
ولاقت المسيرة تجاوبا واسعا بين ركاب المترو وخارجه الذين قاموا بالتلويح بعلامة رابعة وترديد الهتافات معهم.
ياتي ذلك في اطار مليونية” القاهرة عاصمة الثورة”.

*ناهيا . . السيسي شعار البرسيم

نظم شباب مدينة ناهيا من أنصار الرئيس الشرعي المنتخب الدكتور محمد مرسي مسيرة انضمت لها مظاهرات المهندسين، رافعين فيها “البرسيم” في رسالة لوزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي.
وردد المتظاهرون الشعارات الرافضة لحكم العسكر والحملة الأمنية على القرى والمدن، والداعية لمظاهرات يوم 6 أكتوبر في ميدان التحرير منها “ارحل يا سيسي مرسي هو رئيسي، 6 اكتوبر نهايتك يا سيسي”.

لاسكندرية تخرج عن بكرة أبيها بروفة قبل 6 أكتوبر

الاسكندرية خرجت اليوم عن بكرة أبيها في مسيرات حاشدة، تنديدًا بالانقلاب العسكري الدموي، وذلك في بروفة صغيرة لتظاهرات 6 اكتوبر والتي يسعى خلالها الشعب الى اسقاط العسكر وعودة الرئيس الشرعي المنتخب الدكتور محمد مرسي.

*ثلاثة شهداء وعشرات المصابين اليوم

سقط قتيل و14 مصابا، اليوم الجمعة، جراء الاشتباكات التي وقعت اليوم الجمعة خلال مسيرات “القاهرة عاصمة الثورة”، بعدد من المدن والمحافظات المصرية، بحسب هيئة الإسعاف المصرية.
فيما قال مصدر طبي إن اثنين آخرين لفظا أنفاسهما الأخيرة بمستشفى “منشية البكري”، شرق القاهرة، متأثرين بإصابتهما بالحجارة جراء اشتباكات بين أنصار مرسي ومجهولين، بمحيط وزارة الدفاع، شرق القاهرة، (مازالت جارية حتى الساعة 16:50 تغ) ولم يتسن الحصول على تعليق رسمي من السلطات المصرية حول حالتي الوفاة حتى نفس التوقيت.
وقال أحمد الأنصاري، رئيس الهيئة المصرية، في بيان له مساء اليوم، إن الاشتباكات خلفت قتيلا بحي المنيل (جنوب القاهرة)، من دون أن يوضح سبب الوفاة.
كما سقط 14 مصابا، 8 منهم في القاهرة، ويتلقون العلاج حاليا بمستشفى قصر العيني،(جنوب القاهرة)، وفق البيان.
وبحسب البيان ذاته فقد شهدت محافظة الجيزة (غرب القاهرة) إصابة شخصين يتلقيان العلاج بمستشفى “أم المصريين” بالمحافظة نفسها.
وأوضح البيان أن محافظة أسيوط (جنوب) شهدت سقوط إصابة واحدة يتلقى العلاج بمستشفى “القوصية” المركزى، فيما شهدت محافظة المنوفية (دلتا النيل) إصابة 3 أشخاص يتلقون العلاج حاليا بمستشفى “السادات”.
من جانبه قال خالد الخطيب، رئيس الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة المصرية، إن الإصابات تنوعت بين “طلقات خرطوش وجروح وكدمات”، مشيرا إلى أن سبب وفاة قتيل المنيل لم تتحدد بعد.

*بيان (108)التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب

لقن الشعب المصري قادة الانقلاب الدموي درسا قاسيا اليوم بمشاركته الواسعة في الفعاليات الرافضة للانقلاب الدموي التي شهدتها مصر، وأربكت الحشود الهادرة التي خرجت بمختلف ميادين مصر حسابات الانقلابيين الذين توهموا أن مخططاتهم لبث الخوف في نفوس المصريين قد حققت أهدافها من خلال عمليات القتل المستمرة وحملات الاعتقالات الواسعة لشرفاء مصر وخيرة شبابها ورجالها، والتضييق عليهم في أماكن عملهم ومصادر أرزاقهم إلي جانب الممارسات الإعلامية القذرة التي تعمل ليل نهار لتشويه صورة ثوار مصر الأحرار.
إن أحرار الشعب المصري الذين صنعوا ثورة 25 يناير المجيدة واستبسلوا أمام جبروت قوات الانقلاب الدموي أثناء فض اعتصامي رابعة والنهضة لم يعد للخوف مكانا في نفوسهم ولن ترهبهم الآليات العسكرية الثقيلة والخفيفة من مجنزرات ودبابات ومصفحات ومدافع ورشاشات تصوبها قوات الانقلاب نحو صدورهم لمنعهم من التعبير السلمي عن رفضهم للانقلاب العسكري وتأييدهم للشرعية.
وقد سقطت اليوم ورقة التوت الأخيرة للانقلابيين بعد منع ثوار مصر الأحرار من الوصول إلي ميدان التحرير وميدان رابعة العدوية باستخدام قوات عسكرية ودبابات ومجنزرات ومصفحات أكثر بكثير من المتواجدة في سيناء لحماية حدود مصر الشرقية من خطر العدو الصهيوني، وسيسجل التاريخ ويشهد العالم أجمع أن قوات الانقلاب قسمت الشعب المصري إلي شعبين شعب نزل إلي ميدان التحرير في حماية الجيش والشرطة وشعب يطلق عليه الرصاص الحي وتصوب ضده المدافع والدبابات لمجرد اقترابه من ميدان التحرير.
لقد نجح المتظاهرون السلميون الذين خرجوا اليوم في مسيرات حاشدة انطلقت من مساجد القاهرة والمحافظات في تطويق ومحاصرة ميليشيات الانقلاب في كافة الشوارع والميادين ، وتمكن الثوار من الوصول إلي مقر وزارة الانقلاب ” الدفاع سابقا ” بحي العباسية، فيما منعت قوات الانقلاب الثوار من الوصول إلي ميدان التحرير وأطلقت عليهم الرصاص الحي.
وقامت حركة أحرار رابعة بإقامة نصباً تذكارياً لشهداء رابعة أمام طيبة مول بعدما منعتهم قوات الانقلاب من الوصول الى ميدان رابعة العدوية.إن كل هذه المظاهر تدل دلالة لاتقبل الشك علي أن الانقلابيين يتخبطون بين العجز والهلع من الثورة المصرية التي تدب في كل مكان بمصر.
فتحية إلي الثائرين العزل الذين لا يخشون الرصاص ولا جنازير المدرعات؛ تحية إلي حرائر مصر المناضلات ؛ وتحية إلي شباب مصر الثائر في شوارعها ومدارسها وجامعاتها. ونذكرهم أن صمودهم وتضحياتهم هما الأمل في إنجاح ثورة مصر ضد الاستبداد والفساد وبناء واقع جديد حلمنا به معا وسالت دماء شهدائنا أملا في مصر جديدة.هذا وقد شهدت المسيرات التي خرجت اليوم ضد الانقلاب العسكري مشاركة واسعة من أهالي الشهداء والمصابين للمطالبة بالقصاص لذويهم، وتجاوبا شعبيا وتفاعلا كبيرا من قبل المارة والأهالي الذين عبروا عن تضامنهم الكامل من خلال شرفات المنازل ونوافذ السيارات، وسط توقعات بمشاركة شعبية غير مسبوقة في فعاليات مليونية “القاهرة عاصمة الثورة” بعد غد الأحد 6 أكتوبر 2013 في ميدان التحرير.إن العنف الذي يمارسه الانقلابيون خلف ستار”المواطنين الشرفاء” بمهاجمة المسيرات والتظاهرات لن يثنينا عن هدفنا الأسمي في إنقاذ مصر منكم، وسيزيدنا إصرارا وتصميما علي استمرار الثورة. ولن ينطلي علي شعب مصر قنابل كل خميس التي لا تنفجر ولن ينطلي عليه محاولات إلصاق تصفية بعضكم بعضا بالثوار.
ويكرر التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب دعوته لكل المصريين بالاستمرار في التظاهر في كل بقاع مصر والاحتشاد في ميدان التحرير الأحد القادم السادس من أكتوبر للاحتفال بجيش النصر وقادته.
إن ميدان التحرير ونصر اكتوبر ملك لكل المصريين ولن نقبل أن يمنعنا أحد من الاحتفال بالنصر واستكمال ثورتنا في كل ميادين مصر. ونذكر ضباط وأفراد الجيش أن فوهات بنادقكم لازالت في الاتجاه الخاطئ وأن جنازير مدرعاتكم لا زالت تسير علي الأرض الخطأ. ونذكرهم أن التاريخ ما زال يسجل أن الهزائم تأتي عندما ينخرط الجيش بالسياسة وما هزيمة يونيه ببعيدة.
عاشت مصر حره” والله غالب علي لدعم الشرعية ورفض الانقلاب”التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب القاهرة في 4 أكتوبر 2013

*السيسي وإبراهيم على حبال الإعدام بالسويس

قام حشد من أهالى  محافظة السويس المعارضىين للانقلاب والمؤيدين للشرعية، اليوم الجمعة في مليونية “الشعب يستعيد روح أكتوبر”، بتعليق صور للفريق عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع مع اللواء محمد ابراهيم  بشارع الجيش، رمزا لاعدامهم بعد ان كانت معلقه بوسط الشارع وصمموا على انزالها واشعال النيران فيها.

كما شهدت المحافظات خروج مسيرات حاشدة شارك فيها  مواطنين غير منتمين لتيار سياسي، رافعين صور لضحايا أحداث فض اعتصام رابعة والنهضة من محافظة السويس، وصور لشعار “رابعة العدوية”، والرئيس محمد مرسي.

بالصور:مسيرة لانصار المعزول تدعو للنزول يوم 6 اكتوبر

*تعرض خالد داوود، المتحدث باسم حزب الدستور، والمتحدث السابق باسم “جبهة الإنقاذ”، لحادث اعتداء اليوم، وتم نقله على إثره لمستشفي أطفال مصر.

وقال الدكتور محمد صلاح الطبيب الذي استقبل خالد داوود، إنه تلقي طعنة بالمطواة في صدره ويده أثناء تواجده بمنطقة أبو الريش، وخضع للإسعافات اللازمة فور وصوله حتى استقرت حالته بشكل كامل.

يذكر أن خالد داود تقدم باستقالته من منصبه في “جبهة الإنقاذ”، اعتراضا علي مجازر الانقلابيين وقتل المئات من المصريين خلال فض اعتصامي رابعة العدوية ونهضة مصر.

*أوامر بتجهيز طائرة خاصة للاقلاع في غضون ساعات.. وإيقاف جميع الرحلات

أكدت مصادر بمطار القاهرة أن جهات سيادية أمرت بوقف رحلات شركة مصر للطيران المقرر إقلاعها في غضون الساعات الجارية، مشيرًا إلى أن حالة من الارتباك تسيطر على الأجواء داخل المطار.
وكشفت المصادر أن جهات سيادية أمرت بتجهيز طائرة خاصة للإقلاع خلال الساعة المقبلة، فيما تكتمت إدارة المطار على اسماء الشخصيات التي ستستقل الطائرة.
الجدير بالذكر أن مجلس الوزراء كان قد نقل آخر اجتماع له بمقر وزار ة الطيران دون إبداء أسباب.

*مصر تشهد جمعة ساخنة قبيل السادس من أكتوبر

شهدت محافظات مصر اليوم (الجمعة 4 أكتوبر2013) تظاهرات حاشدة في معظم أنحاء مصر تمهيدًا ليوم 6 أكتوبر الذي دعا له التحالف الوطني لدعم الشرعية والمقرر أن يشهد تظاهرات حاشدة وعصيان مروري.

وفي مدينة نصر –مدينة المذبحة- خرج ما يقرب من 100 ألف متظاهر رافعين صور الشهداء وعلامة الصمود “رابعة العدوية” مرددين هتافت منددة بحكم العسكر ووصلت إلي حدود رابعة العدوية المحاطة بالاسلاك الشائكة وأعداد كثيفة من جنود الجيش.

 كما خرجت تظاهرات حاشدة بالشرقية والفيوم والمنيا والغربية والاسكندرية وبورسعيد وحلوان وبني سويف وسوهاج وشمال سيناء والدقهلية والبحيرة ومطروح والإسماعيلية والجيزة والعمرانية والحوامدية ومناطق العاشر من رمضان، و شبرا والمرج والمطارية وحلوان والمهندسين بالقاهرة.

وعلي قدر سخونة التظاهرات، وانتشارها وتزايد أعداد المتظاهرين كان الشرطة والجيش تطلق النار في الهواء بشكل “هستيري” لتخويف المتظاهرين الامر الذي أدى لارتقاء شهيد ووقوع عشرات الاصابات.

 واعتدت مجموعات من البلطجية بالخرطوش علي متظاهرين مسيرة المرج وعين شمس بينما تمكن مجموعات المتظاهرين بدخول إحدي الشوارع الجانبية المؤدية للوزارة مما أدى إلي ملاحقتهم من البلطجية وتبادلوا معاً المناوشات مما أدى لوقوع عشرات الاصابات.

وفي الاسكندرية انطلق مجموعات من البلطجية والشرطة بزي مدني وبحماية الجيش في فض مسيرة الأسكندرية علي الكونيش.

 وقال هيثم أبو خليل -مدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان- في تدوينة له اليوم (الجمعة) شاهدت منذ ساعة تقريباً مشهد قوات الجيش والشرطة وهي تتأهب للهجوم على مظاهرة الرافضين للإنقلاب .. البلطجية والشرطة باللباس المدني في المقدمة ثم تتولى (القوات) سد جميع منافذ البحر لإحكام الكماشة علي الأعداء اقصد المتظاهرين .

 كما أطلقت قوات الجيش القنانبل المسيرة للدموع والرصاص الحي في الهواء علي مسيرة المهندسين الرافضة للانقلاب العسكري، وتقول فاطمة-إحدي المشاركات في مسيرة المهندسين:- أقسم بالله مرعوبين..شفت ضابط بيزعق فى عسكرى اضرب فضرب طلقة..صرخ تانى اضرب فضرب طلقة تانى فى الهوا..راح الضابط أخد منه البندقية واقعد يضرب طلقات كتير فى الهوا لحد ما خلص الطلقات..والضابط التانى عمال يحاول يفتح قنبلة الصوت ويرميها ومرتبك جدَا“.

وفي سياق متصل شددت قوات الجيش تحصينها لميداني التحرير ورابعة العدوية وأحاطتهم بالاسلاك الشائكة مع تواجد كثيف للمتظاهرين خشية اقتحامهم من قبل المتظاهرين حيث تمكن الآلاف من إحاطة محيط رابعة العدوية المطوق بالاسلاك الشائكة وزحف المتظاهرين محاولين دخول ميدان التحرير من خلال الشوارع المحيطة به.

كما اعتدت مجموعات من البلطجية بزجاجات الملوتوف على مسيرة رافضي الانقلاب بكوبري الملك الصالح بينما استأنف عدد من المشاركون مسيرتهم .

واعتدت قوات الأمن على مسيرة حلوان التي حاولت دخول ميدان التحرير وحدث كر وفر بين الثوار وقوات الجيش في شارع القصر العيني لمنع دخولهم ميدان التحرير والجيش وارتقي أحد المتظاهرين شهيدًا.

وأطبقت قوات الجيش غاز كثيف على المتظاهرين في ميدان الجلاء بالدقي لمنعهم من الوصول للتحرير كما أطلقوا الخرطوش على المتظاهرين المتجهين إلى كوبري 6 أكتوبر أعلى عبد المنعم رياض.

واعتدت مجموعات البلطجية على المسيرة الرافضة للانقلاب العسكري بشبرا الخيمة، وأطلقت قوات الجيش الرصاص حي على مسيرة الهرم وفيصل عند نفق الملك الصالح.

وفي الشرقية انتهت مسيرة حاشدة لرافضي الانقلابين بمدينة الزقازيق بالشرقية، بعد مدة قصيرة من بدءها، بسبب هجوم البلطجية عليها من الخلف بقنابل الغاز والأسلحة البيضاء.

وذكرت مصدر أمني أن مواطنين لفظا أنفاسهما الأخيرة بمستشفى “منشية البكري”، متأثرين بإصابتهما بالحجارة جراء اشتباكات بين أنصار مرسي وبلطجية بمحيط وزارة الدفاع.

*شقيق خالد داوود: نجحنا في نقله إلى قصر العيني وسيقوم بإجراء عملية جراحية في يده

أكد إياد داوود، شقيق خالد داوود المتحدث باسم حزب الدستور أنهم نجحوا في نقله لمستشفي قصر العيني الفرنساوي.
وأضاف إياد في تصريحات صحفية أنه يتم تجهيز خالد داوود لدخول غرفة العمليات لإجراء عملية في يده اليسري حيث تم قطع وتر في يده.
وأشار إياد إلي أن خالد تلقي أيضا طعنتين في جسده وسيتم وضعه تحت الملاحظة 48 ساعة.

*منعت قوات أمن الانقلاب مسيرات لمؤيدي الرئيس المعزول، محمد مرسي، كانت متجهة إلى ميدان التحرير، بوسط القاهرة، اليوم، قبل وصولها إلى هناك، بقنابل الغاز المسيلة للدموع، وذلك في إطار جمعة “القاهرة عاصمة الثورة”.
ففي المدخل الجنوبي للميدان أوقفت قوات الأمن مسيرة في شارع كورنيش النيل، المطل على نهر النيل، بإلقاء القنابل المسيلة للدموع؛ ما أدى إلى إصابة بعض المتظاهرين بالاختناق وتراجع المسيرة للوراء، حتى تفرق المتظاهرون في الشوارع الجانبية.
وفي ميدان عبد المنعم رياض، الواقع عند المدخل الشمالي الشرقي لميدان التحرير على بعد نحو 500 متر وقعت اشتباكات بين مؤيدي مرسي ومعارضيهم، قبل أن تتدخل قوات من الجيش والشرطة لفضها بالقنابل المسيلة للدموع.
وانسحبت مسيرة لمؤيدي مرسي بعد أن أطلقت قوات الجيش طلقات نار تحذيرية بشكل مكثف عقب عبورها جسر الجلاء ووصولها إلى مدخل جسر قصر النيل المؤدي إلى ميدان التحرير من الناحية الغربية.

*”شباب ضد الانقلاب” تحشد لمسيرة من “العزيز بالله” إلى “وزارة الدفاع”

دعت حركة “شباب ضد الانقلاب” جموع الشعب المصري إلى المشاركة في المسيرة الحاشدة التي تنظمها الحركة، وتنطلق عقب صلاة الجمعة من مسجد العزيز بالله بالزيتون إلى وزارة الدفاع.

تأتي هذه المسيرة ضمن فعاليات مليونية، اليوم الجمعة، تحت شعار “القاهرة عاصمة الثورة”، والتى دعا لها التحالف الوطنى لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في بيانه رقم 107 الذى صدر أمس.

*أمن الانقلاب يغلق مداخل ميدان التحرير

شهد ميدان التحرير في الساعات الأولى من صباح اليوم الجُمعة تواجد أمني مُكثّف من قبل قوات الجيش والشرطة ، حيث تم إغلاق جميع مداخله ، وذلك تحسُبًا لمحاولة اقتحامه خلال مظاهرات اليوم من قبل رافضي الانقلاب

* أمن الانقلاب يغلق مداخل ميدان مصطفى محمود

أغلقت قوات الانقلاب منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، الجمعة، جميع المداخل المؤدية لميدان مصطفى محمود وشارع جامعة الدول العربية بالمهندسين، حيث دفعت القوات المسلحة بمدرعاتها على جميع المداخل مع نشر الأسلاك الشائكة على مداخل الميدان، بالإضافة إلى الدفع بتشكيلات من جنود الأمن المركزي. فيما تتواجد قوات الأمن المركزي بكثافة أمام مسجد مصطفى محمود الذي تحول إلى ثكنة عسكرية استعدادًا للتظاهرات التى دعا إليها التحالف الوطني لدعم الشرعية في جميع الميادين تحت شعار “القاهرة عاصمة الثورة”. فيما توقفت الحركة المرورية بشكل كلى فى محيط الميدان مما اضطر قائدى السيارات إلى سلك طرق بديلة.

*دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية الشعب المصري إلى التظاهر المستمر اعتبارا من اليوم الجمعة، والاحتشاد بميدان التحرير يوم السادس من أكتوبر في مليونية «القاهرة عاصمة الثورة» حاملين صور القادة الحقيقيين الوطنيين أثناء حرب أكتوبر على حد تعبير التحالف.
ودعا التحالف في بيان له أفراد القوات المسلحة قادة وضباطا وجنودا إلى العودة للعقيدة القتالية المصرية في السادس من تشرين الأول، واستلهام تلك الروح الخلاقة.
  وحمَّل البيان مسؤولية ما سماه التغيير الخطير في عقيدة الجيش المصري «للانقلابين الدمويين من قادة الجيش الذين دفعوا بالجيش إلى الدخول في معترك العمل السياسي والانحياز إلى طائفة على حساب أخرى».
وقال البيان إن عدو مصر لا يوجد في شوارع مصر ومدارسها، وإن التاريخ سيذكر أن هذا الجيل من جيش مصر هو أول من حمل السلاح على مر تاريخ مصر في وجه شعبه ولم يرفعه في وجه الأعداء.
في غضون ذلك، خرج عدد من طلاب جامعة المنصورة في مظاهرة معارضة للانقلاب أمام مبنى أمن الجامعة. وقد أصيب طالبان خلال المسيرة التي طافت أرجاء الجامعة عندما اعتدت عليها قوات أمن الجامعة.
كما تمكن متظاهرون رافضون للانقلاب، بمدينة الإسكندرية، من دخول ساحة مسجد القائد إبراهيم والتظاهر فيها بعدما فرضت قوات الأمن حصارا أمنيا بمحيط المسجد بعد فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
وانطلق المتظاهرون في مسيرة جابت شوارع منطقة محطة الرمل وسط المدينة، رافعين شعار رابعة العدوية وصورًا للرئيس المنتخب محمد مرسي.
هدوء حذر
  وفي محافظة السويس شمال شرقي مصر، سادت حالة من الهدوء الحذر صباح الخميس بعد ليلة من الاشتباكات بين المؤيدين والمعارضين لمرسي خلَّفت قتيلاً وعشرات المصابين، وفق مصادر أمنية وطبية.
يأتي ذلك في الوقت الذي احتشد فيه عدد من أنصار مرسي ورابطة «ألتراس ديفلز» (رابطة مشجعي النادي الأهلي المصري بالسويس) في محيط مشرحة مستشفى السويس العام بينما كانوا يتأهبون لتسلم جثمان القتيل، الذي ينتمي للرابطة.
وقال شهود عيان إن الاشتباكات التي اندلعت مساء الأربعاء كانت قد امتدت من شارع الجيش إلى منطقة أبو العزايم السكنية القريبة من ميدان الأربعين وسط المدينة، وسط دوي إطلاق نار حتى الساعات الأولى من صباح أمس.
ودفعت قوات الجيش والشرطة بعدد كبير من القوات المشتركة للسيطرة على الاشتباكات، وبالفعل نجحت في وقف الاشتباكات، بينما انتشرت الآليات العسكرية بأغلب الميادين بالمحافظة.

*أقارب لواء بالمخابرات موضوع في الإقامة الجبرية يفضحون مكيدة الانقلابيين

قال مصدر بعائلة اللواء أحمد عبد المجيد – اللواء بجهاز المخابرات العامة – الخاضع للإقامة الجبرية بقرار من القيادة العامة للقوات المسلحة أن اللواء قد أخبرهم قبل أيام من قرار وضعه تحت الاقامة الجبرية أن المخابرات الحربية بصدد تنفيذ مجموعة من التفجيرات بمناطق معروفة بشعبية التيار الاسلامي بها، وحرية حركة أفراد التنظيمات الاسلامية بها؛ وذلك تمهيدًا لمحاكمات عسكرية قريبة بحق قيادات الجماعة وعدد من القيادات السياسية التي تؤيد عودة الرئيس محمد مرسي للحكم من جديد.
وأكد المصدر أن المخطط تم الانتهاء منه منذ فترة وتم الترويج له اعلاميا بعدد من البلاغات الكاذبة حول وجود متفجرات في المترو ومناطق حيوية أخرى، لتهيئة الرأي العام لفكرة التفجيرات، وهو السيناريو الذي استخدمه قيادات الانقلاب العسكري في الجزائر في التسعينيات من القرن الماضي.
وأضاف المصدر أن اللواء “عبد المجيد” أخبرهم أن “السيسي” يعمل على إعادة إنتاج مسرحية المنشية من جديد، على خطى “عبد الناصر”.
كانت القيادة العامة للقوات المسلحة قد أصدرت قرار بوضع اللواء أحمد عبد المجيد – اللواء بالمخابرات العامة – تحت الإقامة الجبرية بعد قيامه بتسريب الخريطة الأخيرة لـ”خطة حبل الأشواك” لأحد الكتاب الصحفيين المعروفين برفضهم للانقلاب العسكري، بعد أن تسلمها أحد القيادات العسكرية من الوفد الأمني الاسرائيلي الذي زار القاهرة مؤخرًا.

عن Admin

اترك تعليقاً