الحراك الثوري مستمر . . السبت 9 أغسطس . . يسقط يسقط حكم العسكر

انزل 14-8الحراك الثوري مستمر . . السبت 9 أغسطس . . يسقط يسقط حكم العسكر

شبكة المرصد الإخبارية

*ميليشيات الانقلاب تعتقل 14 من مؤيدي الشرعية بالبحيرة

شنّت ميليشيات الانقلاب العسكري الدموي بمحافظة البحيرة، حملة مداهمات واسعة ضد الثوار ورافضي الانقلاب بمدن ومراكز المحافظة، ما أسفر عن اعتقال 20 من مؤيدي الشرعية.

ففي مدينة “حوش عيسي”، اعتقل أمن الانقلاب بالمدينة كلاً من: “إسماعيل عبد الهادي البشبيشي”، و”مسعد موسى السيد محمد على”.

وفي مدينة “المحمودية” اعتقلت قوات الانقلاب كلاً من: “بسيوني عادل صالح برغوت”، و”إسلام محمد حسن السقا”، و”شحاته محمود إسماعيل صولة”، و”جمعة عبد القادر محمود قاسم خميس”، و”خالد أحمد زكى”.

وفي مدينة “إيتاي البارود”، اعتُقل كل من: “محمد عبد العزيز عبد النبي زعتر”، و”البحيرى عبد الواحد البحيري”.

وفي مدينة “رشيد”، اعتقل أمن الانقلاب “فرج محمد حامد يونس”.

كما اعتقلت قوات الانقلاب في مدينة “دمنهور”، كلاً من: “سعد حمدي سعد أبو فاطمة”، و “سعد محمد إسماعيل سلام “، و”محروس فؤاد محروس الجويلي”، و”فتحى صلاح فتحي السيد”.

ووجهت نيابة الانقلاب للمعتقلين المذكورين، تهم ملفقة تتعلق بالعنف وإثارة الشغب والتحريض ضد النظام، والتخطط لإثارة الرأي العام.

*عمال سيراميكا كليوبترا يدخلون إضراباً مفتوحاً عن العمل

قرر العشرات من عمال الوردية الأولى بمصانع سيراميكا كيلوبترا فرع العاشر من رمضان الدخول في إضراب مفتوح اليوم السبت، وذلك احتجاجاً على فصل اثنين من أعضاء النقابة بمجموعة سيراميكا العاشر من رمضان فصلاً تعسفياً من قبل مالك المصنع محمد أبو العنين، وذلك نتيجة مطالبتهم بحقوق العمال الخاصة بمخالفة مالك المصنع لقانون التأمينات الاجتماعية رقم 79 لسنة 1975.

*رد ناري لمجمع البحوث الإسلامية على تطاول ميزو

استنكر الدكتور محيي الدين عفيفي أحمد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، ما صدر عن المدعو محمد عبدالله نصر، المعروف بـ ميزو  خطيب التحرير، من أوصاف غير مقبولة لصحيح البخاري، واتهام للصحابي الجليل خالد بن الوليد، رضي الله عنه، ورميه بالزنا، وغير ذلك، ما ينمُّ عن الجهل وسوء الخلق والأدب، مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وسنَّته، وأصحابه – رضوان الله عليهم.

وقال عفيفي، في بيان له، إن ذلك يؤدي إلى إثارة الشكوك، ويفتح أبوابًا من الجدل والمهاترات التي تم استئجار مثل هذه العناصر لترددها، وأن مثل هؤلاء لا يقلِّون خطرًا عن المتطرفين والإرهابيين؛ لأنهم يعملون على زعزعة استقرار المجتمع.

وأضاف أن هذا الكلام يكدِّر العقول ويؤدي إلى نوع من التشكيك، ويصبُّ في مصلحة مَنْ يعطلون مسيرة التنمية الفكرية والاقتصادية من خلال تشتيت أذهان الناس وشغلهم بالشبهات.

وناشد الأمين العام لمجمع البحوث، وسائل الإعلام والفضائيات أن تكون على مستوى المسؤولية الوطنية في تلك المرحلة الفارقة من تاريخ مصر، والتي تستوجب حشد كل الطاقات، وتبنّي القضايا العلمية التي ترتقي بعقول الأمة وتعالج الواقع الاقتصادي والفكري، بدلًا من هذا الانحدار الفكري وتشجيعه من خلال إفساح الفرصة للجهلاء والأدعياء والمأجورين وتسليط الأضواء عليهم.

*تأجيل محاكمة 7 من رافضي الانقلاب” بالجيزة لجلسة 13 أغسطس

قررت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعهد امناء الشرطة بطرة برئاسة المستشار معتز خفاجى تأجيل محاكمة ٧من رافضي الانقلاب بزعم اتهامهم بارتكاب جرائم تشكيل خلية تخريبية وإطلاق النيران على أفراد قوة تأمين كنيسة العذراء بمدينة أكتوبر علي حد زعم نيابه الانقلاب الى جلسة 13 اغسطس لإستكمال سماع الشهود .

كان النائب العام، سبق أن أمر فى شهر مارس الماضى، بإحالة المعتقلين السبعة إلى محكمة الجنايات، حيث تضمن قرار الاتهام ٤ معتقلين محبوسين احتياطيا على ذمة القضية، والأمر بضبط وإحضار الثلاثة الآخرين وحبسهم احتياطيا وتقديمهم للمحاكمة.

والمعتقلين هم: محمد إبراهيم فتحى محمد، وكنيته أبوأنس، ٢٧ سنة، نقاش، محبوس احتياطيا، ثم وليد حافظ مهران عبدالرحمن، وكنيته خطاب، ٣٤ سنة، عاطل، محبوس احتياطيا، ومحمد أحمد حسن عبده، وكنيته أبوخطاب، ٢٧ سنة، عامل” غير محبوس”، ومحمد عبدالحميد إبراهيم، وكنيته أبوالقعقاع، ٢١ سنة، سائق، محبوس، وأحمد سعد محمد، وشهرته أحمد الصغير” غير محبوس” وأحمد محمد فؤاد عبدالرحمن، وكنيته أبويوسف، ٣٥ سنة، مسؤول تطبيقات نظم معلومات، محبوس، وإبراهيم أحمد صادق إبراهيم”غير محبوس”

*استشهاد أحد رافضي الانقلاب ببنها برصاص قوات الانقلاب

استشهد أحمد أمين عبد الغني، 36 عاما، من قرية شبلنجة بمركز بنها بمحافظة القليوبية، مساء أمس الجمعة، جراء إصابته بطلق نار حي في الظهر وأيضا كسر في أحد الزراعين.

جاء ذلك عقب محاصرة قوات أمن الانقلاب لعدد من المتظاهرين، عقب مشاركتهم في تظاهرة جمعة “المقاومة تنتصر” بالمطرية، لتقوم بعدها بإطلاق الرصاص الحي عليهم حين محاولتهم اعتلاء سياراتهم والابتعاد عنهم، فأصيب الشهيد على إثرها.

*قسم الجيزة يرفض إخلاء سبيل «العمدة» رغم الحكم بإخلاء سبيله

رفض قسم الشرطة الجيزة إخلاء سبيل محمد العمدةعضو مجلس الشعب السابق، نظرًا لاتهامه بقضيتين أخرتين.
وقال الرائد طارق مدحت، معاون قسم الجيزة، إن أجهزة الأمن رفضت إخلاء سبيل محمد العمدة، الذي قضت محكمة الجنايات بإخلاء سبيله بعدما تبين وجود قضيتين جديدتين بحق المتهم.
كانت الجنايات أخلت سبيل «العمدة» بكفالة 100 ألف جنيه وأيدت النيابة القرار وتم ترحيله من طرة إلى الجيزة.

*الإذاعة الإسرائيلية: هروب جماعي من عمليات الجيش بشمال سيناء

قالت الإذاعة الإسرائيلية ” ريشيت بيت”: إن شمال سيناء تشهد عملية هروب جماعي لعشرات العائلات من سكان جنوب الشيخ زويد ومن مناطق شرق العريش، بعد الهجمات الأخيرة التش شنها الجيش المصري على ” التنظيمات الإرهابية، شمال سيناء على حد وصفها.

ونقلت الإذاعة عن شهود عيان أن الكثير من العائلات تتحرك باتجاه الغرب مستقلين السيارات الملاكي والشاحنات النصف نقل.

يشار إلى أن الجيش يفرض حالة من شديدة من التكتم على عملياته في شمال سيناء التي يقول إنها تستهدف أوكار الإرهابيين والتي بدأت قبل عام، الأمر الذي ضاعف من معاناة الأهالي لاسيما مع فرض حظر التجول من 4 عصرا في المنطقة “ج” الممتدة من العريش غربا إلى رفح شرقا مرورا بمدينة الشيخ زويد والقرى التابعة لها في الجنوب.

ومنذ بدء العملية سمحت إسرائيل للجيش المصري بإدخال قوات مشاة ومدرعات ومروحيات إلى سيناء خلافا لمعاهدة السلام الموقعة عام 1979 للقضاء على التنظميات التي كثفت من استهداف قوات الجيش والشرطة منذ الانقلاب على الرئيس محمد مرسي في 3 يوليو 2013.

*أحراز “خلية أكتوبر” طلقة فارغة وسي دي وبطاقة

كشف محمد شيرين فهمي رئيس جلسة محاكمة 7 من أعضاء أنصار بيت المقدس، المعروفة إعلاميا بخلية أكتوبر، المنعقدة بمحكمة جنايات الجيزة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم السبت، عن أن أحراز القضية هي طلقة سلاح آلي فارغة وسي دي مسجل عليه اعترافات المتهمين، إضافة إلى بطاقة شخصية لأحد المتهمين.

وعرضت المحكمة فيديوهات اعتراف المتهمين داخل القاعة وسط حضور محامي المتهم الرابع فقط.

كانت النيابة قد أسندت للمتهمين تهمة تكوين جماعة إرهابية تعمل على خلاف أحكام القانون، ومحاولة قلب نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وتمويل الجماعات الإرهابية بمعونات مادية، وإحراز الأسلحة النارية والذخائر، وإطلاق النيران على أفراد قوة تأمين كنيسة العذراء بمدينة السادس من أكتوبر، حيث لقي الشرطي محمد طه مصرعه على أيديهم، والشروع في قتل باقي أفراد القوة عمدًا مع سبق الإصرار.

*قائد الجيش الثالث الانقلابي يبحث مع مدير الآمن تأمين قناة السويس

التقي اللواء أسامة عسكر قائد الجيش الثالث الانقلابي، اللواء طارق الجزار مدير أمن السويس، لتأمين المجري الملاحي لقناة السويس والمنشآت الأمنية والحكومية خلال لقائهما بمديرية الأمن.
وأكد مصدر أمني أن قائد الجيش الثالث الميداني قام بزيارة مدير أمن السويس لتهنئته بتوليه منصبه الأمني في حركة تنقلات الشرطة التي أصدرها اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية خلفًا للواء خليل حرب مدير أمن السويس السابق.
وأوضح أن اللقاء تطرق إلي تأمين المجرى الملاحي لقناة السويس والمنشآت الأمنية بالمحافظة وتحقيق الأمن للمواطن السويسي.

*مرافعة العادلي عن نفسه في محاكمة القرن

بدأ اللواء حبيب العادلي، وزير الداخلية الأسبق، دفاعه عن نفسه اليوم، السبت، في “محاكمة القرن”، وهي القضية التي يواجه فيها عدة تهم منها قتل المتظاهرين في ثورة 25 يناير، مؤكداً أنه كان يعلم بوجود فاسدين داخل وزارة الداخلية ولكن هذا يعد أمراً طبيعياً فكل مكان به الصالح والطالح ولا يعقل أن يكون كل العاملين بالداخلية “أنبياء” على حد وصفه.

مشيراً أنه ورجال وزارة الداخلية شاركوا بجد في محاربة الإرهاب الأسود في التسعينات وإستشهد منهم العديد والعديد في سبيل تحقيق الأمن في كافة ربوع مصر وهو ما نجحوا فيه بالفعل خلال العشر سنوات المنصرمة.
 
وقال العادلي أنه كان قد قرر في نفسه تقديم إستقالته عقب إحتفالات عيد الشرطة للعام 2011 لأنه شعر حينها أنه أدى الأمانة التي كلف بها منذ زمن على أكمل وجه، مؤكداً أن  الحرب على الإرهاب لا تقتصر على مطاردة الإرهابيين في أماكن إختبائهم بالجبال والصحاري، بل إمتدت في عهده لتشمل الفكر الإرهابي والمتطرف ككل وسبل تقويمه وتصحيحه.
 
وأشاد وزير الداخلية الأسبق بمرافعة دفاعه واصفاً إياها بالسيمفونية القانونية حيث عرض فيها ما قال عنه أنه لقاءات تليفزيونية لنشطاء تثبت تلقيهم تعليمات خارجية بالعبث بأمن مصر، مؤكداً أن 25 يناير مؤامرة كبرى غلى مصر والعالم العربي من قبل القوى الأوروبية التي أرسلت عملائها عبر  حدود مصر الشرقية ولم نستطع التصدي لهم بسبب الفوضى العارمة آنذاك.
 
ويحاكم العادلي وستة من مساعديه بالإشتراك مع مبارك ونجليه بتعمة إشاعة العنف في البلاد للحفاظ على مصالحهم وتعمد قتل المتظاهرين السلميين إبان ثورة 25 يناير، كما يحاكم مبارك ونجلاه مع رجل الأعمال الهارب حسين سالم بتهم سرقة المال العام وغسيل الأموال.

*القضاء الإدارى يحل حزب الحرية والعدالة ويعيد أمواله للخزانة العامة

*بعد حل “الحرية والعدالة”.. “النور”: موقفنا القانوني سليم تمامًا.. وأي دعاوى مرفوعة لحل الحزب مصيرها الرفض

أكد الدكتور طلعت مرزوق، مساعد رئيس حزب النور للشئون القانونية، أن الموقف القانونى للحزب سليم تمامًا وأن أي دعاوى مرفوعة لحل الحزب مصيرها الرفض. 

وأوضح مرزوق، في بيان له، اليوم السبت، أن المستشار محمد عيد محجوب، أمين عام لجنة شئون الأحزاب السياسية، أكد في تصريح رسمي في يناير 2014، تم نشره بجميع وسائل الإعلام بمناسبة إقرار التعديلات الدستورية، أن حزب النور من واقع دراسة أوراقه تبين أنها سليمة ولا يوجد ضمنها ما يفيد بخلط الدين بالسياسة، أو ما يثبت أن الحزب تم تأسيسه على أساس ديني، وفي هذه الحالة ستكون الممارسة هى الفيصل الوحيد لإثبات ما إذا كان الحزب دينيًا أو غير ذلك. 
 
وتابع ” أضاف المستشار محجوب، أن اللجنة ستنظر في برنامج كل حزب وأهدافه وآليات تنفيذ هذه الأهداف، وإذا ما استشعرت مخالفة لأهداف وآليات تنفيذها، فإن اللجنة ستتوجه فورًا للنائب العام وتحيل إليه أوراق الحزب المشكوك في أمره، لتتولى النيابة العامة مهمتها في تحقيق الواقعة ثم يعيدها للجنة شئون الأحزاب التي ترسلها بدورها بعد ذلك إلى المحكمة الإدارية العليا دائرة الأحزاب السياسية ليصدر حكم قضائي بحل الحزب 
 
وفي السياق ذاته أكد “محجوب” أن “الحرية والعدالة” هو الحزب الوحيد الذي أحالت اللجنة أوراقه إلى النائب العام بعد تورط قياداته في قضايا جنائية. 
 
وأشار مرزوق، إلى أن النيابة العامة قررت في إبريل الماضى حفظ البلاغات المطالبة بحظر نشاط حزب النور، ومنها البلاغ رقم 37677 لسنة 2014 عرائض النائب العام، مشددًا على سلامة موقف الحزب القانوني تمامًا، وأن مصير الدعاوى المرفوعة ضد الحزب هو الرفض.

*بيان صادر من هيئة الدفاع عن حزب الحرية والعدالة تعليقاً على حل الحزب

قال بيان صادر من هيئة الدفاع عن حزب الحرية والعدالة، إن الحكم بحل الحزب يعد “استمرارا لخطة الثورة المضادة في تفريغ ثورة 25 يناير من كل مكتساباتها، وضرب كل أهدافها ورموزها في مقتل”.

وأضاف البيان “أصدرت اليوم المحكمة الإدارية العليا، دائرة شؤون الأحزاب، حكما بحل حزب الحرية والعدالة بصورة تدعو إلى الريبة والشك في تغول السلطة التنفيذية على السلطة القضائية”.
 
وتابع “هذا الحزب الذي تشكل بإرادة المصريين بعد ثورة 25 يناير، وفق صحيح الدستور والقانون، ووفقا لمطالب ثورة 25 يناير، بحرية إنشاء الأحزاب السياسية”.
 
وأكمل “حل الحزب حلقة من حلقات الثورة المضادة لطمس كل مكتسبات ثورة 25 يناير 2011، ورغبة حقيقية من المسؤولين، في تبني حكم الفرد وعودة النظام الشمولي المستبد، وترك أحزاب ورقية ضعيفة لا تعبر عن جموع الشعب، بل تسير في فلك السلطة، تعارض أو تؤيد وفقا لما يطلب منها”.

*إخلاء سبيل “كابوهات الوايت نايتس” بكفالة 5 آلاف جنيه في اتهامهم باقتحام النادي

أخلت محكمة جنح العجوزة سبيل أثنين من أعضاء أولتراس “وايت نايتس” اليوم السبت، وألزمتهم بدفع 5 آلاف جنيه لتنفيذ قرار إخلاء السبيل.
وكانت محكمة جنح العجوزة المنعقدة، بمحكمة شمال الجيزة بأمبابة، نظرت تجديد حبس كل من أحمد بحر ومحمد زكي، كابوهات أولتراس وايت نايتس، في الأتهام المقدم من مجلس أدارة نادي الزمالك برئاسة المستشار مرتضى منصور، باقتحام النادى، وترويع الأعضاء والشروع فى قتل عمال وأعضاء النادى.
وترجع الواقعة إلي يوم السبت 2 أغسطس، عقب توقيع حسام حسن، المدير الفني الجديد لنادي الزمالك عقد أنضمامه للفريق، حيث اقتحم حوالى 150 فرد تابعين لمجموعة أولتراس وايت نايتس وأصابوا عامل بالنادي وأشعلوا الشماريخ وروعوا الأعضاء.

* سلطة الانقلاب تأمل في تجديد حزمة المساعدات النفطية من السعودية

 قال مسؤول بارز فى وزارة البترول المصرية إن بلاده تعقد أمالا عريضة على الزيارة المقررة  لـ عبدالفتاح السيسي للسعودية المقررة غدا الأحد لتجديد الحصول على مساعدات نفطية من جانب المملكة خلال العام المالي الجاري.


ومن المقرر أن يزور  عبد الفتاح السيسي السعودية غدا الأحد، لإجراء مباحثات مع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز تركز على مناقشة التطورات في المنطقة.

وأعلن مسؤول بهيئة البترول المصرية في وقت سابق، أن بلاده تحتاج إلى 8 مليارات دولار خلال 10 أشهر تبدأ من شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، لاستيراد منتجات بترولية تغطي الاستهلاك المحلي.

وأوضح المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن تلك الأموال ستتحملها بلاده كاملة في حال توقف الدول العربية، التي تعهدت بتقديم شحنات بترول مجانية حتى نهاية *الشهر الجاري، عن تقديم مزيد من المساعدات النفطية لمصر.

وأضاف المسئول بوزارة البترول المصرية خلال اتصال هاتفى مع وكالة الاناضول صباح أن السعودية تعد اكبر دعم لمصر فى مجال المنح البترولية منذ 30 يونيو/ حزيران 2013.

وقال ” قدمت السعودية لمصر مساعدات نفطية بقيمة تتجاوز 4 مليارات دولار منذ 30 حزيران/يونيو 2013 من بينها 2.4 مليار دولار في العام الجاري.

ومن المقرر ان تحصل مصر على اخر المنح البترولية من السعودية خلال الشهر الجاري بقيمة 700 مليون دولار.

وقال مسئول بهيئة البترول المصرية ” قدمنا احتياجاتنا من المواد البترولية للمملكة العربية السعودية لكن القرار النهائي يحتاج لدفعة من القيادة السياسية في البلدين“.

وتتبع الهيئة المصرية العامة للبترول، وزارة البترول والثروة المعدنية، وتشرف على شركات القطاع العام للبترول وتشارك في أغلب شركات القطاع المشترك مع الشركاء الأجانب.

وطلبت مصر من الامارات والسعودية تجديد حزمة المنح النفطية لنهاية العام المالي الجاري الذي بدأ في مطلع الشهر الماضي وينتهي في 30 يونيو / حزيران من العام المقبل، الأمر الذي تدرسه البلدان حاليا.

وتستورد هيئة البترول المصرية سنويا منتجات بترولية فى المتوسط بقيمة تقارب 9.5 مليار دولار، وتقدر تكلفة الاستيراد، بسعر برميل البترول بنحو 110 دولارات للعام المالي الجاري.

وبعد الانقلاب العسكري على الرئيس المصري  محمد مرسي بعد احتجاجات حاشدة على حكمه في3 يوليو/ تموز2013، قدمت السعودية والكويت والإمارات مساعدات نفطية لمصر بقيمة 7 مليارات دولار من إجمالي المساعدات التي قدرتها وزارة المالية المصرية بـ 16.7 مليار دولار .

 

* اختطاف 3 فتيات بكمين بالمنصورة لحيازتهن شارات هل صليت علي النبي

اختطفت مليشيات امن الدقهلية 3 فتيات من كمين بالمنصورة لارتدائهن شارة هل صليت على النبي اليوم حيث تم نقلهن الي مكان غير معلوم .

وقال محامي الفتيات انه لم يُستطع التوصل الى مكانهن حتى الآن رغم مروراكثر من 12 ساعه علي اختطافهن ،مطالبا النيابة العامة بالكشف عن مكان احتجازهن.

وحمل أهالى الفتيات قوات الأمن مسئولية سلامة بناتهن مطالبين وزيرالداخلية باعلان اماكن احتجازهن معتبرين ان عدم الاعلان عن اماكنهن جريمة اختطاف قسري يحاسب عليها القانون

* أبو سمرة” يعلن انسحاب حزبه من “المجلس الثوري” ويصفه بـ “العار

أعلن الشيخ محمد أبو سمرة، أمين عام الحزب الإسلامى، انسحاب حزبه من المجلس الثوري المصري الذي وصفه بالعار؛ مؤكدًا على أن المجلس الثورى لم ولن يمثل الإسلاميين في مصر بعد وضع أحد رواد العلمانية والليبرالية هانى سوريال رئيسا للمكتب السياسي للمجلس.
وأضاف أبو سمرة في رد فعل سريع على المجلس الثورى المصرى وعلى الرغم من تأييد الحزب الإسلامى الذراع السياسي لجماعة الجهاد: كنا نعتقد أن هذا حقاً هو مجلس الثورة الإسلامية ولكن بعد تجاهله للإسلاميين أصبح لا يمثلنا ولا نريده ونعلن رسميا انسحابنا منه وسحب تفويضنا له فهو لا يمثل إلا نفسه وبالطبع لم ولن يمثل الإسلاميين في مصر، وللأسف هذه هي عادة الإخوان إفساد الأمور في آخر لحظة.

 

* العادلي: السفيرة الأمريكية ممكن تعرف أنا لابس إيه من جوة

قال وزير الداخلية الأسبق، اللواء حبيب العادلي، خلال مرافعته أمام محكمة القرن: إنه طلب قطع الاتصالات خلال الاجتماع الذي أُجري في 22 يناير 2011، و جميع الحضور في الاجتماع وافقوا على ذلك، من بينهم رئيس وزراء مصر الأسبق الدكتور أحمد نظيف الذي لم يسجل أي اعتراض.

وأضاف، أنه تم عقد اجتماع مع الوزراء بحضور الدكتور أحمد نظيف واللواء عمر سليمان، رئيس جهاز المخابرات بالقرية الذكية، والذي أوضح أن الشرطة وأجهزتها لن تستطيع مواجهة التظاهرات، ولابد من نزول القوات المسلحة لحفظ الأمن.

وأشار العادلي إلى أنه أخبر الجميع بأن الضابط عمر عفيفى، يقوم بتهييج المتظاهرين في مصر عبر شبكة الإنترنت، واقترح قطع الاتصالات بينه وبين المتظاهرين، ووافق جميع الحاضرين على قطع الاتصالات ولم يبدِ أحد اعتراضه، وتم تشكيل لجنة لقطع الاتصال من المخابرات والداخلية والتليفزيون خلال الفترة من 25 يناير وحتى 28 يناير، إلا أنه لم يتم قطع الاتصالات يوم 25 يناير لعدم حدوث أي أحداث عنف.

وأوضح خلال مرافعته أن السفيرة الأمريكية هي التي أظهرت تضررها من قطع الاتصالات؛ وذلك لانقطاع شبكة الانترنت، ساخرا السفيرة هتتأثر بالنت اللي لو عايزة تعرف العادلي لابس ايه من جوة هتعرف“.

ويحاكم مبارك والعادلي ومساعدوه الستة في قضية اتهامهم بالتحريض والاتفاق والمساعدة على قتل المتظاهرين السلميين إبان ثورة 25 يناير، وإشاعة الفوضى في البلاد وإحداث فراغ أمني فيها.. كما يحاكم مبارك ونجلاه علاء وجمال ورجل الأعمال حسين سالم بشأن جرائم تتعلق بالفساد المالي واستغلال النفوذ الرئاسي في التربح والإضرار بالمال العام وتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل بأسعار زهيدة تقل عن سعر بيعها عالميًا.

 

* أشرف السعد اتهبل يقدم بلاغًا للأمن في ابنيه

قدم أشرف السعد، رجل الأعمال المصري المقيم في لندن، بلاغاً في ابنيه “بلال وإبراهيم”، زاعمًا أن بلال يجهز أوراق شركة توظيف جديدة له، في حين أن إبراهيم مستعد أن يفعل أي شيء ضد الجيش، وأنه قد تقدم ببلاغات عديدة للأمن، لكن الأمن لا يصدقه.

وكتب أشرف السعد تدوينة له على صفحته الرسمية على الفيس بوك “بلال أشرف السعد، قاعد في الصحراء بيجهز أوراق شركة توظيف أموال جديدة، وأنا حذرتكم وإنتوا حرين، بلال تبع مرسي والحيطة ال جنبه ده إبراهيم ابنى مرسي حبسه ومع ذلك معلق علامة رابعة في شقته وبلغت عنه كتير والأمن في مصر لا حس ولا خبر وفاكرنى بهزر، عموما خلو بالكم، اللهم بلغت“.

وأضاف “إبراهيم مستعد يعمل أي حاجة ضد الجيش وبلال مستعد يلم فلوس ومحمد إبراهيم نايم في العسل وإبراهيم ابنى بيفطر كوارع وفتة آه والله العظيم وأنا بفطر كوباية شاى وسميط أو عيش ملدن يعنى متسخن عالنار“.

 

* وول ستريت جورنال: تحالف صهيوني مصري يغذي توتر غزة

 “كانت الخطة في غاية البساطة، تقتضي أن تعمل إسرائيل والحكومة الجديدة التي يترأسها العسكر في مصر معاً للضغط على عدوهما المشترك في قطاع غزةحماس. إلا أن سوء تقديرهما ولد أزمة”.

هذا ما استهل به الكاتبان آدم إنتوس في القدس ونيكولاس كاسي في غزة، تقريرهما المنشور في “وول ستريت جورنال” يوم الأربعاء.

وقال الكاتبان تحت عنوان “توتر غزة الذي غذاه التحالف غير المألوف بين إسرائيل ومصر”، إن “إسرائيل ومصر اتفقتا فيما بينهما سراً على العمل معاً ضد حركة حماس، وذلك بعد الانقلاب العسكري في مصر عام 2013”. وأضافا أن “هذه الاستراتيجية أثبتت فعالية، إلا أن بعض المسؤولين الإسرائيليين والأمريكان يعتقدون الآن بأنها غذت توترات ساعدت بدورها على إشعال حرب مفتوحة في غزة“. 

 وأفاد التقرير بأنه “حينما وصل الجنرال السابق عبد الفتاح السيسي إلى السلطة في مصر بعد تزعمه انقلابا على الرئيس الإسلامي محمد مرسي، وجدت إسرائيل أن لدى البلدين مصلحة مشتركة في إخماد الحركة الإسلامية التي تحكم غزة، فبدأ البلدان يعملان معا للضغط على عدوهما المشترك“. 

 وأضاف نقلا عن مسؤولين من الولايات المتحدة وإسرائيل والأمم المتحدة، أنه “بمراجعة تسلسل الأحداث وصولاً إلى الصراع الذي دارت رحاه الشهر الماضي، تبين أن المسؤولين الإسرائيليين والمصريين تجاهلوا – إذ عقدوا العزم على تحجيم حماس – إشارات تنذر بانفجار محتم“. 

ويؤكد أن “الولايات المتحدة شجعت إسرائيل ومصر على تكوين شراكة أمنية وثيقة فيما بينهما، إلا أن ما لم يخطر ببال واشنطن هو أن يصل البلدان إلى نقطة يثقان عندها ببعضهما البعض أكثر مما يثقان بالأمريكيين، الذين وقفوا على الهامش يشاهدون الأحداث في مصر تتوالى بينما الإسرائيليون والمصريون يرسمون معا ملامح الخطوات التالية“.

ولفت إلى أنه “بينما كان السيد السيسي يتحرك باتجاه السيطرة على الحكومة، انكب المحللون الاستخباراتيون الإسرائيليون على تصريحاته العلنية وكتاباته وما يرشح عنه من كلام يصدر عنه فيما وراء الكواليس“. 

وكانت خلاصة ما وصلت إليه الأجهزة الاستخباراتية الإسرائيلية: “أن السيد السيسي يعتقد يقينا بأن الله ابتعثه في مهمة لإنقاذ الدولة المصرية، كما نقل التقرير عن المسؤول الإسرائيلي الكبير

 ويضيف المسؤول الإسرائيلي –بحسب التقرير- أن “المحللين الاستخباراتيين الإسرائيليين فسروا تصريحات السيد السيسي بشأن الحفاظ على السلام مع إسرائيل وتخليص مصر من الإسلاميين على أنها تمثل إدراكا شخصيا بأننا – أي إسرائيل – نقف إلى جانبه“.

ونقل التقرير عن القيادي غازي حمد، قوله: “في يوم من الأيام كنا نجلس ونتحاور بشكل رائع مع مرسي وحكومته، ثم فجأة أوصد الباب في وجوهنا“.

ونقل عن المسؤولين الأمريكان أن “حماس بعد أن كانت تتواصل على كل المستويات مع الحكومة المصرية تحت إدارة السيد مرسي، باتت اليوم لا تملك سوى قناة تواصل واحدة مع القاهرة عبر ضابط استخبارات حربية مكلف بملف حماس، وهو أكثر عداوة لحماس من الرئيس المصري ذاته“. 

ويذكر أن “واشنطن كانت تتعاطف مع وجهة نظر السيد السيسي الذي عبر عن قلقه من أن تجارة الأنفاق التي يمارسها الجزء الحدودي الجنوبي لمصر مع غزة، تتسبب في نشوء اقتصاد يشبه اقتصاد لوردات الحرب، ما يعود بالفائدة المباشرة على الجماعات الإسلامية المتطرفة في المنطقة“. 

ثم يرصد التقرير ذهاب مصر للتنسيق سرا مع كبار المسؤولين الإسرائيليين بقيادة الجنرال الاحتياط عاموس جلعاد، مدير مكتب العلاقات السياسية العسكرية في وزارة الدفاع الإسرائيلية، والمعروف داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأنه “الجد الأكبر” لقناة التواصل الإسرائيلية المصرية، بحسب مسؤولين إسرائيليين

و”حينما أغلق السيد السيسي تقريبا جميع الأنفاق العابرة للحدود بين مصر وغزة دون أن يعوض غزة عن فقدها لتلك السبل ولم يسمح بعبور المواد الضرورية إليها فوق الأرض، قال بعض المسؤولين الإسرائيليين إنهم بدأوا سرا يعبرون عن قلقهم ويدقون نواقيس الخطر تجاه القرارات الشديدة جدا التي اتخذتها القاهرة بحق غزة”، بحسب التقرير

ونقل عن أحد المسؤولين الإسرائيليين قوله: “لقد بالغوا في الحقيقة في خنق غزة”، في حين كانت الأمور في غزة تتفاقم وتزداد الحياة بؤسا

وأضاف أنه “في أوج ما كانت تعانيه حماس من مأزق، اختطف ثلاثة مراهقين إسرائيليين في الضفة الغربية في يونيو (حزيران) ووجدوا فيما بعد مقتولين. استنتجت إسرائيل على عجل بأن حماس هي المسؤولة وبدأت باعتقال نشطائها في الضفة الغربية الأمر الذي أغضب الجناح العسكري للحركة في غزة”. 

ويروي التقرير نقلا عن مسؤول إسرائيلي كبير آخر، أنه “بعد عملية الاختطاف، حذر مسؤولو استخبارات إسرائيليون صناع السياسة من أن الاستمرار في الضغط على حماس سوف يؤدي إلى انفجار شامل”، ويضيف أن “إطلاق الصواريخ تصاعد من غزة وبدأت إسرائيل بالرد عبر القصف الجوي”.

ويلفت إلى أن “المسؤولين الأمريكان حاولوا التدخل في الأيام الأولى من الصدام الذي تفجر يوم الثامن من يوليو في سعي منهم لإيجاد تسوية من خلال التفاوض، إلا أنهم أدركوا أن مكتب السيد نتنياهو أراد إدارة المشهد حصريا مع مصر واستبعاد الأمريكان، حسبما أكد مسؤولون أمريكان وأوروبيون وإسرائيليون”.

ويقول إنه “حينما حلت أخيرا لحظة التفاوض على صفقة في القاهرة لوقت إطلاق النار، وجدت واشنطن نفسها خارج الدائرة تتفرج مجددا عن بعد على الشراكة الإسرائيلية المصرية”.

عن Admin

اترك تعليقاً