السيسي قلق من انتقال احتجاجات تونس لمصر

السيسي قلق من انتقال احتجاجات تونس لمصر .. الأحد 24 يناير. . الانقلاب يد تقتل وأخرى توزع الشيكولاتة والورد في ذكرى الثورة

السيسي قلق من انتقال احتجاجات تونس لمصر
السيسي قلق من انتقال احتجاجات تونس لمصر

السيسي قلق من انتقال احتجاجات تونس لمصر .. الأحد 24 يناير. . الانقلاب يد تقتل وأخرى توزع الشيكولاتة والورد في ذكرى الثورة

 

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

 

* تصفية أحد “المواطنين” بعد إطلاق النار عليه في كرادسة

قامت قوات الأمن بتصفية أحد المواطنين أثناء مداهمة أمنية للقبض عليه على خلفية اتهامه بالانضمام لجماعة الإخوان والسعى لتكدير الأمن بمنطقة كرداسة.

 

 

*الطيران الحربي يقصف مناطق متفرقة غرب وجنوب مدينة رفح بـ شمال سيناء وأنباء عن سقوط ضحايا

 

 

*الحكم بـ«المؤبد» لـ10 من مناهضي الانقلاب بالجيزة

قضت محكمة جنايات الجيزة ، اليوم الأحد، برئاسة المستشار محمد عبداللطيف مسعود، بالسجن المؤبد 25 سنة، بحق 10 من مناهضي الانقلاب ،  لإدانتهم بتعمد إحراق منزل ضابط سابق بالقوات المسلحة، في منطقة منشأة القناطر، وحيازة أسلحة نارية، ومواد مفرقعات.

وأمرت المحكمة بإعادة المتهمين إلى مقار حبسهم الاحتياطى تحت حراسة أمنية مشدّدة، وجاء منطوق الحكم في غضون 3 دقائق، وتضمن إدانة المتهمين بارتكابهم للجريمة عمداً مع سبق الإصرار والترصد، فضلاً عن تجمهرهم أمام منزل المجنى عليهم.

وأدانت المحكمة المتهمين بأنهم حشدوا العشرات في أكتوبر الماضى، أمام منزل المجنى عليه، ويُدعى السيد محمد، رقيب سابق بالجيش، حيث قذفوا المنزل بزجاجات المولوتوف، وأطلقوا أعيرة الخرطوش على قاطنيه، ما أدى إلى إشعال النيران في المنزل وإتلاف محتوياته.

وذكرت تحريات جهاز الأمن الوطني وتحقيقات نيابة شمال الجيزة الكلية أن المتهمين ارتبكوا جريمتهم عقب ورود معلومات لديهم- كان يرددها الأهالى- بأن المجنى عليه كان يدلى لأجهزة الأمن بمعلومات عن أماكن تجمهر المعارضة.

 

 

*العثور على حقيبة بجوار المحكمة الجديدة بالخانكة والأمن يستدعي خبير المفرقعات بعد الاشتباه بوجود قنبلة

 

*نائبة برلمانية: “الدكر ينزل ويورينا نفسه في 25 يناير

قالت النائبة غادة صقر، عضو مجلس النواب بمحافظة دمياط، في تصريحات صحفية، أن المصريين لن يسمحوا لأحد أن يفسد فرحتهم واحتفالهم يوم 25 يناير بعيد الشرطة.

وطالبت صقر، أمن الانقلاب بالتعامل بحسم مع من يدعون للنزول فى 25 يناير لإثارة الفوضى والشغب، قائلة:” اللى هينزل هو المسئول عن نفسه والدكر ينزل ويورينا نفسه مع إنى عارفة إن الدعوات دى كلها أونطة فى أونطة“.

 

 

*سياسيون: تصريحات السيسي تؤكد قلقه من انتقال احتجاجات تونس لمصر

أثار خطاب عبدالفتاح السيسي للشعب التونسي، أمس، تعليقًا على المظاهرات الدائرة هناك العديد من ردود الأفعال؛ حيث دعا السيسي الشعب التونسي إلى “الحفاظ على بلاده”، وقال خلال كلمته في احتفالية عيد الشرطة وثورة 25 يناير، السبت: “أنا لا أتدخل في الشأن الداخلي لأشقائنا في تونس، لكن بقول للشعب التونسي: الظروف الاقتصادية صعبة على العالم كله، حافظوا على بلدكم“.

تدخل في الشأن التونسي

ووصف الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية، خطاب السيسي بالتدخل غير المقبول بالشأن التونسي، مؤكدًا أنه يرفض تدخل أي رئيس دولة في الشأن الداخلي لتونس.

وأضاف “نافعة” أن النظام الحالي يخشى انتقال المظاهرات إليه، كما حدث في الربيع العربي، وأن تصريحات السيسي تظهر الدولة على أنها غير مستقرة.

ينصح نفسه أولًا

وقال الدكتور أحمد رامي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، إنه أولى بالسيسي أن ينصح نفسه بعدما ارتقى 10 آلاف شهيد واعتقل 100 ألف بخلاف المصابين، فكيف ينصح تونس بالتعامل مع التظاهرات.

وأضاف “رامي”، أن سياسة السيسي أدت إلى انهيار العملة الوطنية وفرط في مياه النيل؛ فأولى به أن ينصح نفسه بعد أن قسم شعبه فعليًّا.

وأكد “رامي” أن السيسي يخشى من انتقال التظاهرات إلى مصر، موضحا أن يناير 2011 كانت بداية مرحلة في التاريخ تطوي صفحة الماضي وتفتح صفحة المستقبل ولن تعود الأمور لما كانت عليه، مشددا على أن الثورات تحتاج لزمن والشعوب حتما تنتصر.

 

ما يحدث في تونس قريب من مصر

وقال الكاتب الصحفي عبد الله السناوي إن ما يحدث في تونس قريب من مصر وليس بعيدا عنها كما يردد البعض، مشددًا على أنه يجب أن نلتفت إلى احتمالات حدوث انفجار اجتماعي، وهو أمر وارد حدوثه وليس صعب المنال، مشيرًا إلى أن المظاهرات التي وقعت في تونس حدثت في المدن البعيدة وليس العاصمة، وبالتالي من الممكن أن تنشأ تلك الأمور في أماكن بعيدة في مصر، وليس شرطا أن تحدث في العاصمة، مثل المحلة أو كفر الدوار، على سبيل المثال، لذلك يجب أن نلتفت إلى خطورة البطالة وارتفاع الأسعار والعمل على تحقيق العدل الاجتماعي.

ولفت “السناوي”، في تصريحات صحفية، إلى أنه ليس قلقا بشأن ذكرى 25 يناير المقبل، موضحًا أن هذا اليوم سيمر مرور الكرام ولن يحدث شيء، قائلًا: “الإخوان لم يعودوا قادرين على الحشد، والشباب لن ينزل، والشعب مش عايز يشارك، أمال مين اللي هينزل؟“.

وأضاف أنه من المبكر للغاية نزول قوات الجيش إلى ميدان التحرير، قبل انطلاق ذكرى 25 يناير المقبل، موضحًا أن هذه الاحتياطات الأمنية زائدة على اللزوم ومبالغ فيها بشكل كبير.

تدل على قلق النظام

من جانبه، قال مدحت الزاهد، القائم بأعمال رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي: إن “الأوضاع تتداعى في دول الجوار، وما يحدث في أي دولة يؤثر في الدول المجاورة، ويعود ذلك للجغرافيا السياسية، والثقافات المتشابهة، والمشكلات التي تواجه الشعوب العربية”، موضحًا أنه حان الوقت لكي يوقف النظام الحالي الهجمة الشرسة على شعارات ثورة 25 يناير المتمثلة في العيش والحرية والكرامة الإنسانية، قبل أن تنفجر الأوضاع كما يحدث حاليًا في تونس.

وأضاف “الزاهد” أن حديث السيسي عن تونس في كلمته بعيد الشرطة تدل على قلق النظام، وشعوره بعدم رضا الشعب عنه؛ لانحيازه إلى طبقة رجال الأعمال.

وكالات إيرانية: خوف من انتقال المظاهرات

وعلقت وكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية على تصريحات السيسي التي ينصح بها الشعب التونسي بأن يلتزم العقل والتفكير في الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم، وألا يخربوا دولتهم، بأنه تعليق ينمُّ عن خوف من امتداد التظاهرات الحالية في تونس لتصل إلى مصر مرة أخرى، خصوصًا مع دعوة بعض الشباب إلى إقامة تظاهرات، في ذكرة اندلاع ثورة يناير، غدًا الإثنين.

في حين أشار موقع “مشرق نيوز” الإيراني إلى انتشار دعوات للشباب المصري على صفحة تحمل اسم “انزلوا إلى الشوارع وأكملوا الثورة، التي رد عليها بعض المواطنين والجماعات المصرية المعارضة بتعليقات تؤيد أهداف الثورة التي كانت “عيش حرية وعدالة اجتماعية” و”إخراج مصر من الظلام الديكتاتوري إلى نور الديمقراطية“.

كذلك أورد الموقع آراء بعض المحللين السياسيين الذين قالوا إنه في ظل الاخفاقات المتتالية للحكومة المصرية الحالية في كثير من المشاريع، وكذلك الأوضاع الاقتصادية المصرية ستكون ذكرى ثورة 25 يناير الحالية متخلفة كثيرا عن الأعوام السابقة.

وبحسب وكالة أنباء “فارس” الإيرانية، فإن بعض النشطاء في جماعات حقوق الإنسان انتقدت النشاطات التي تمارسها الحكومة الحالية في مصر من أعمال العنف واعتقال الشباب؛ ما يؤدي إلى خلق جو من الرعب وانعدام الأمن.

 

 

*لجنة حصر أموال إخوان مصر: التحفظ على 695 مليون دولار للجماعة خلال عامين

قالت لجنة التحفظ وإدارة أموال الإخوان بمصر (قضائية)، اليوم الأحد، إن إجمالي أموال الجماعة التي تم التحفظ عليها، منذ تشكيل اللجنة في يناير/ كانون ثان 2014 وحتى الآن، بلغ 5 مليارات و556 مليون جنيه مصري (نحو 695 مليون دولار)، تنوعت بين أرصدة لشخصيات في الجماعة، ومدارس، ومستشفيات، وجمعيات خيرية.

وفي مؤتمر صحفي، اليوم الأحد، عقدته اللجنة شرقي القاهرة، أعلن «عزت خميس»، رئيس اللجنة، أن إجمالي الأموال التي تم التحفظ عليها بلغ 154 مليونًا و758 ألف جنيه مصري (نحو 18 مليون دولار)، مشيرًا إلى أن عدد الأشخاص المتحفظ على أموالهم، كان 1375 شخصًا، تم رفع أسماء 5 منهم ليصبح العدد 1370 شخصًا.

وأضاف «خميس»، أن عدد السيارات المتحفظ عليها بلغ 460 سيارة، كما تم التحفظ على 318 فدانًا من الأراضي الزراعية المملوكة لأفراد، ثبت انتماؤهم للجماعة.

وكشف رئيس لجنة حصر الأموال، أن عدد الجمعيات التى تم التحفظ عليها حتى الآن 1166 جمعية، تم رفع التحفظ عن 41 جمعية منها، وبلغ رصيد الجميعات المتحفظ عليها 20 مليونًا و87 ألف جنيه (نحو مليوني، و455 ألف دولار).

ولفت «خميس» إلى أن عدد المدارس التابعة للإخوان التي تم التحفظ عليها بلغ 112 مدرسة، م رفع التحفظ عن 7 منها، وبلغ الرصيد المتحفظ عليه لهذه المدارس 283 مليونًا، 383 ألف جنيه (33 مليون دولار)، وبلغ عدد المستشفيات المتحفظ عليها 43 مستشفى، وجمعية طبية لها 27 فرعًا في مصر، وبلغ رصيد المستشفيات المتحفظ عليها 5 مليارات، و56 ألف (625 مليون دولار) جنيه أموال تلك المستشفيات.

كما أعلن «خميس» أن عدد الشركات التي تحفظت عليها اللجنة حتى الآن 65 شركة، وتم رفع التحفظ عن 3 شركات منها، وبلغ رصيد تلك الشركات 17 مليونًا و402 آلاف جنيه (حوالي مليوني دولار)، وبلغ عدد شركات الصرافة 21 شركة صرافة متحفظ عليها، تم رفع التحفظ عن شركتين اثنين فقط، وبلغ الرصيد المتحفظ عليه من أموالها 81 مليونًا و902 آلاف جنيه (10 مليون دولار تقريبًا).

وفي سبتمبر/ أيلول 2013، أصدرت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حكما بحظر جماعة الإخوان المسلمين في مصر، وأية مؤسسة متفرعة منها، أو تابعة لها، والتحفظ على جميع أموالها العقارية، والسائلة، والمنقولة.

وشكّلت الحكومة المصرية في يناير/كانون الثاني 2014، لجنة لإدارة الأموال والشركات والجمعيات المملوكة للإخوان، عقب اعتبار الجماعة منظمة إرهابية، بموجب قرار حكومي.

 

 

*أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي لـ “لجنة حصر أموال جماعة الإخوان

ما تصدره اللجنة من قرارات هى قرارات قضائية وليس قرارات إدارية

اللجنة عثرت على عدد من الوثائق والمستندات داخل مقرات الجماعة

جماعة الإخوان أعدت تعديلا لأحكام قانون السلطة القضائية وتعيين نائب عام بدلا من الذى كان متواجد

تضمنت الوثائق توصيات أمانة الاتصال السياسى باستمرار الاعتصام أمام المحكمة الدستورية العليا

عُثر على مقترح من مكتب الإرشاد ضد المحكمة الدستورية فى حال إصدار أحكام ضد مجلس الشعب وقتها أو الشورى

الجماعة خططت لفصل بعض الضباط وتعيين أضعافهم لشراء ولائهم

الجماعة خططت لإقالة المشير والفريق وقتها 

تم تسريب ملف كامل يخص الأمن القومى يحمل صفة سرى للغاية 

الجماعة أرادت الإطاحة بوزير العدل أحمد مكى

المرشد طالب بتجنيد فتيات الثانوى لخوض الانتخابات الطلابية 

الإخوان: تم تسريب العديد من الأوراق من مؤسسة الرئاسة أبان حكم مرسي إلى مكتب الإرشاد

الجماعة نسقت مع التنظيم الدولي في الخارج لبسط السيطرة على دول إقليمية

التحفظ على ممتلكات 1370 شخصًا و62 شركة منتمين للجماعة

التحفظ على 19 شركة صرافة آخرى

الجماعة خططت لأخونة الأمن بمنحة إيرانية 10 مليارات دولار

قيمة مدارس الإخوان المتحفظ عليها 3 مليار و 505 مليون جنية 

حصلنا على مستندات تكشف تخطيط الجماعة لمواجهة الأمن فى 30 يونيو 

الجماعة سربت وثائق التمويل الأمريكى لمنظمات المجتمع المدنى

 

*الحقوهم” هاشتاج لإنقاذ معتقلي “الزقازيق” قبل فوات الأوان

دشن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حملة تحت هاشتاج “الحقوهم، للمطالبة بإنقاذ معتقلي سجن الزقازيق العمومي، الذين يتعرضون لسياسة القتل الطبي الممنهج البطيء.

وكانت الرسالة النصية التي أرسلها المعتقلون من داخل السجن كشفت عن مدى الانتهاكات الجسيمة والإهمال الطبي الذريع بحقهم؛ حيث قامت إدارة سجن الزقازيق العمومي بمواصلة تنكيلها بالمعتقلين؛ حيث أشار المعتقلون إلى أن إدارة السجن لم تكتفِ بتجريدهم من حريتهم ومنعهم من رؤية أبنائهم وأهلهم، بل تتعمد إذلالهم والتضييق عليهم، مؤكدين أنهم يتعرضون للموت البطيء داخل السجون، وأنه تم منع دخول الأدوية لهم، ورفض خروجهم في ساعات التريض، وسحب مجموعة من البطاطين والملابس الشتوية منهم، وأن بينهم حالات مرضية تحتاج للعناية الصحية الخاصة.

واستنكروا تخفيض مدة الزيارة التي وصلت إلى 5 دقائق فقط عبر سلك بينهم وبين ذويهم، كما أعلن المعتقلون عن وحشية الانقلاب في التعامل معهم؛ حيث يتم تقييد من يخالف تلك الإجراءات القمعية من يده على أحد الأعمدة، وإرساله إلى غرف التأديب والتي لا تتجاوز مساحتها مترا واحدًا.

وشدد النشطاء على ضرورة إنقاذ المعتقلين بالسجن حتى لا يتعرضوا لنفس مصير الدكتور فريد إسماعيل الذي استشهد نتيجة القتل الطبي المتعمد  ناشد النشطاء جميع المصريين إنقاذ ما تبقى من إنسانيتهم، والتضامن مع هؤلاء المعتقلين الذين لم تقيد حرياتهم سوى لتعبيرهم عن آرائهم.

 

 

*مقتل شرطيين ومدني في هجوم بالرصاص

قالت مصادر أمنية في مصر، إن رجلي شرطة ومدنيا قتلوا، الأحد، وأصيب شرطيان آخران عندما أطلق مسلحون الرصاص على نقطة تفتيش لخفراء الشرطة في قرية بمحافظة الشرقية التي تقع شمال شرقي القاهرة.

ووصفت المصادر منفذي الهجوم بأنهم “عناصر إرهابية”، مضيفة أنهم سرقوا ثلاثة بنادق من النقطة قبل أن يلوذوا بالفرار.

وألقت أجهزة الأمن القبض على ثلاثة أشخاص يشتبه في صلتهم بالهجوم، وقالت المصادر إنهم كانوا يستقلون دراجة نارية وضبط معهم سلاح ناري.

ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور.

 

 

*إدارة سجن الزقازيق العمومى تواصل التنكيل بالمعتقلين

قال المعتقلون بسجن الزقازيق العمومي إن إدارة السجن لم تكتفِ بتجريدهم من حريتهم ومنعهم من رؤية أبنائهم وأهلهم، بل تتعمد إلي إذلالهم والتضييق عليهم، مؤكدين أنهم يتعرضون للموت البطئ داخل السجون.

وأضاف المعتقلون في رسالة نصية لذويهم ولكل المهتمين بالشأن الحقوقي، إن إدارة السجن تمنع دخول الأدوية لهم، وترفض خروجهم في ساعات التريض في هذا الطقس البارد، لافتين أن هناك حالات مرضية تحتاج إلي عناية صحية ودخول أدوية لهم بشكل مستمر وهو ما ترفضه إدارة السجن.
وأردف المعتقلون في رسالتهم أن إدارة السجن تتعمد التضييق علي ذويهم أثناء الزيارة والتي قللت مدتها إلي خمس دقائق وتكون عبر سلك يحجز المعتقلين عن ذويهم، فضلًا عن رفضها دخول الكثير من الأطعمة والملابس الشتوية والبطاطين.

وأشار المعتقلون في رسالتهم أن إدارة السجن تتعامل بعنف مع كل من يخالف هذه الإجراءات، حيث تقوم بربط يده في أحد الأعمدة وإرساله إلي غرفة التأديب والتي يبلغ مساحتها 1 متر طولا وعرضًا.

واختتم المعتقلون رسالتهم بأن ما ترتكبه إدارة السجن من إجرام بحقهم لن يزيدهم إلا ثباتًا وصمودًا، وأن محاولات كسرهم لن تتحقق

 

*الانقلاب يقرر غلق محطتي مترو “السادات والأوبرا” قبل 25 يناير

كشفت مصادر مطلعة بهيئة السكك الحديدية، أن قراراً تم تعميمه بإغلاق محطتي مترو الأنفاق “أنور السادات والأوبرا ” مساء اليوم الأحد، وقبل ساعات من الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير.

وأضاف المصادر، فى تصريحات صحفية اليوم، أن النقل قرر إغلاقهما حتى لا تصبح ممراً لدعاوي الحركات الثورية، للقيام بأعمال تخريبية، بحسب قولها.

فيما تم إبلاغ السائقين بالأمر فى انتظار تعليمات داخلية الانقلاب بالتنفيذ، والتى سيسبقها اجتماع موسع بدء منذ قليل بين الأجهزة الأمنية الانقلابية ومسئولون في قطاع النقل والمواصلات

 

*وسط تعتيم لـ”صحة الانقلاب”.. 32 حالة إنفلونزا الخنازير بالإسكندرية

قالت مصادر مطلعة بمديرية الشئون الصحية بالإسكندرية: إن وكيل وزارة صحة بحكومة الانقلاب الدكتور مجدي حجازي تكتم على إصابة 32 حالة بإنفلونزا الخنازير بمستشفيات الانقلاب.

 وبحسب المصدر، فإن مستشفى الحميات بالإسكندرية، احتجز 17، بالإضافة إلى احتجاز 15 حالة أخرى بمستشفى صدر المعمورة.

وأضاف المصدر أن مستشفى طلبة الجامعة أعلن ظهور أول مصابة بإنفلونزا الخنازير، لموظفة تبلغ من العمر 24 سنة، تبين من خلال العينة التي تم سحبها منها إيجايبتها، وتم عزلها بغرفة العزل الصحي ووضعها تحت المراقبة وتم إعطاؤها العلاج اللازم.

وأوضح المصدر أنه تم أخذ العينات من المرضى، وجار تحليلها لإعلان مدى إصابتهم بالفيروس من عدمه، لافتًا إلى أن النسبة بالفعل مرتفعة وتوضح مدى تنامي الإصابة بالفيروس.

 

 

*الشامخ” يلغى قرار منع ظهور “توفيق عكاشة” بوسائل الإعلام

قضت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري، اليوم الأحد، بقبول الدعويين المقامتين من عضو مجلس النواب، الإعلامي توفيق عكاشة، وشقيقته ممدوحة، وبطلان قرار منعه من الظهور في وسائل الإعلام وإيقاف برنامج “مصر اليوم” على قناة الفراعين.

واختصم المدعيان كلاًّ من رئيس الإدارة المركزية للمنطقة الحرة، ووزير الاستثمار في حكومة الإنقلاب.

 وقال عكاشة إنه فوجئ بقيام رئيس المنطقة الحرة بتوجيه إنذار للممثل القانوني لشركة فيرجينيا للإنتاج الإعلامي، يتضمن إيقاف برنامج مصر اليوم الذي يبث على قناة “الفراعين” المملوكة للشركة لمدة ثلاثة أشهر، ومنع ظهوره على القناة المرخص بها للشركة أو أي من البرامج التى تبث عليها خلال مدة الإيقاف.

 

 

*الانقلاب يزداد توترًا.. ويعتقل 25 من رافضي الانقلاب بالإسماعيلية

شنت مليشيات أمن الانقلاب بمحافظة الإسماعيلية حملة مداهمات لمنازل رافضي الانقلاب بمختلف مدن وقري المحافظة، أسفرت عن اعتقال 25 شخصًا.

ومن بين المعتقلين: الحديدي حافظ الحديدي، وزيدان علي محمد سعد، وإسلام عيد إبراهيم، وعطية عبد الباسط عطية، وفرج محمد سالمان، وأحمد سليمان جابر، وسيد علي أحمد، وعلاء الدين عبد القادر، وإبراهيم محمد الشحات، ومحمد أحمد علي صالح، ومحمود السيد محمد موسى، وأحمد عبد الفضيل، وسالم عيد سالم، وعدنان محمد لبيب، ومهدي أبو الحديد رمضان، وأحمد عبد المنعم أحمد، وأسامة عثمان محمد، وأيمن مصطفى علي، وأحميد أحمد محمد، وهيثم عبد الله قطب، وصلاح محمد الحداد، وعلاء رمضان شحاتة، ومحمد زيدان محمود.

وما زالت المليشيات تخفي مكان احتجاز كل من: أحمد محمد عويس الطالب بالفرقة الثانية بكلية الطب جامعة قناة السويس، وأحمد محمد عيد الطالب بالصف الثالث الثانوي، وعبدالرحمن رأفت.

 

*وسط تعتيم لـ”صحة الانقلاب”.. 32 حالة إنفلونزا الخنازير بالإسكندرية

قالت مصادر مطلعة بمديرية الشئون الصحية بالإسكندرية: إن وكيل وزارة صحة بحكومة الانقلاب الدكتور مجدي حجازي تكتم على إصابة 32 حالة بإنفلونزا الخنازير بمستشفيات الانقلاب.

وبحسب المصدر، فإن مستشفى الحميات بالإسكندرية، احتجز 17، بالإضافة إلى احتجاز 15 حالة أخرى بمستشفى صدر المعمورة.

وأضاف المصدر أن مستشفى طلبة الجامعة أعلن ظهور أول مصابة بإنفلونزا الخنازير، لموظفة تبلغ من العمر 24 سنة، تبين من خلال العينة التي تم سحبها منها إيجايبتها، وتم عزلها بغرفة العزل الصحي ووضعها تحت المراقبة وتم إعطاؤها العلاج اللازم. 

وأوضح المصدر أنه تم أخذ العينات من المرضى، وجار تحليلها لإعلان مدى إصابتهم بالفيروس من عدمه، لافتًا إلى أن النسبة بالفعل مرتفعة وتوضح مدى تنامي الإصابة بالفيروس.

 

 

*فضيحة.. “داخلية” السيسي تعترف بفتح السجون

فيما يشبه الاعتراف المبطن بالجريمة، قال اللواء السيد جاد الحق، مساعد وزير الداخلية في حكومة الانقلاب، إن سيناريو تهريب السجناء واقتحام السجون وعمليات التخريب خلال ثورة 25 يناير 2011، لن يتكرر مرة أخرى في الذكرى الخامسة للثورة.

مضيفًا: “هناك إجراءات أمنية مشددة والقانون سينفذ بكل حزم وحسم، ولن نسمح بالخروج عنه”. 

يذكر ان نظام المخلوع مبارك وأذرعه المخابراتية، أمر بفتح السجون واشاعة الفوضى التي هدد بها في 25 يناير 2011، وأشرفت الشرطة على إطلاق المساجين والمسجلين خطر، في طول البلاد وعرضها، واتهم قضاة الانقلاب عدد من رافضي حكم العسكر بفتح وتسهيل هروب السجناء.

 

 

*مقتل الرائد “أحمد الرفاعي” الضابط بقطاع الأمن الوطني متأثرً بإصابته في تفجير شقة الهرم

 

*وقائع انفجار الهرم منذ الهجوم وحتى التحقيقات

شهد شارع شارع اللبيني بالهرم، مساء الخميس، ليلة عاصفة ممتلئة بالأحداث المثيرة، إثر وقوع انفجار هائل هز منطقة الهرم بل هز مصر بأكملها.

تبدأ الوقائع بتوجه قوة من مديرة أمن الجيزة يرافقها عدد من ضباط الأمن الوطني لمداهمة إحدى الشقق بالعقار رقم 24 شارع ثروت محمد المتفرع من شارع السيسي، بعد ورود معلومات أنها تستخدم كوكر لإعداد المواد المتفجرة من قبل بعض الإرهابيين

وفور اقتحام القوة الأمنية للشقة المستهدفة، وقع انفجار مهول، أسفر عن وفاة 10 أشخاص وإصابة 14 آخرين، معظمهم ضباط وأمناء شرطة، بالإضافة إلى تدميرأسقف وحوائط 4 طوابق من العقار وحطّم سيارتين تابعتين للأمن الوطني، وسيارتين ملاكي تصادف وقوفهما أسفل العقار.

وعلى الفور انتقلت قيادات وزارة الداخلية إلى موقع الحادث؛ على رأسهم اللواء أحمد حجازي، مدير أمن الجيزة، واللواء خالد شلبي، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، واللواء مجدي الشلقاني، مدير إدارة الحماية المدنية، لمتابعة الأحداث عن قرب.

وأخلت الأجهزة الأمنية العقار الذي يتكون من 24 وحدة سكنية، وطالبت الجميع بسرعة الخروج وترك كل متعلقاتهم، وحذّرت الأهالي من الاقتراب من المكان بعد تأكيدات اللجنة الهندسية التابعة لحي الهرم عدم صلاحية العقار للسكن إلا بعد إجراء ترميمات على قواعده، مشددة على أنه معرض للسقوط في أي لحظة، كما طالبت بإخلاء العقار المجاور له من الناحية اليمنى؛ بسبب تدمير جزء من قواعده أيضا نتيجة الانفجار.

وقال أحد سكان الشارع ويدعى “أ. ت.” في تصريحات صحفية: إن هناك علاقة قرابة ومصاهرة وصداقة بين معظم سكان اللبيني، باستثناء قاطني العقار رقم 24 الذي وقع فيه الانفجار؛ لأن صاحب العقار كان يقوم بتأجير جميع الشقق بنظام القانون الجديد، مضيفا أن سكان هذا العقار يتغيرون باستمرار وجميعهم غرباء عن المنطقة.

وأضاف: “لم نلاحظ أن من بين سكان هذا العقار عناصر إرهابية، ولم نشاهد أحدا منهم يتردد على المسجد الذي يقع على بعد 5 أمتار من مسكنهم، ولم يحرص أحد من سكانه الأهالي على الانقلاب على النظام أو المشاركة في مظاهرات ذكرى ثورة يناير المقبل“.

وأكد شخص آخر يدعى “ع. ف.” أنه فوجئ بوقوف سيارتي ميكروباص أمام العقار الذي انفجر، وقطعتا الطريق أمام حركة السيارات ونزل منهما عدد كبير من قوات الأمن إلى العقار، معظمهم يرتدي ملابس مدنية، بينما ظل 4 منهم داخل السيارتين، وبعد عشر دقائق، سمع أهالي المنطقة صوت انفجار ضخم تسبب في سقوط أجزاء من جدران وأسقف العقار على سيارتي الأمن وإصابة جميع من فيها، بالإضافة إلى تدمير سيارتي ملاكي تابعتين لاثنين من سكان العقار.

وأضاف “أن أهالي المنطقة استخرجوا جثث الضحايا من داخل المبنى والسيارات وسط صرخات واستغاثات مستمرة من نساء وأطفال العقار، وتم نقلهم إلى المستشفى”، مؤكدا أن أهاليالمنطقة فتحوا منازلهم أمام الأسر المتضررة من الانفجار، واستضافوا عددًا كبيرًا منهم داخل شققهم، بعد إخلاء العقار بالكامل.

وقال حارس العقار مجاور من الناحية اليمنى للحادث: “لقيت نفسي وقعت من على الكرسي على الأرض، ومراتي اتصابت في الحادث، وقع على دماغها قالب طوب ونقلناها مستشفى الهرم“.

وأثناء إجراء معاينة النيابة العامة ورفع الأدلة الجنائية لبصمات وعينات الحادث، ارتفعت الأصوات وتحرّك عدد كبير من قوات الأمن تجاه شارع السيسي بالقرب من مكان الحادث، وبعد دقائق حضرت القوات بعد ضبط شخص، قال أهالي المنطقة: إنه أحد المترددين على الشقة التي كان يسكنها الإرهابيون.

وتابع بقوله إن أحد الأشخاص الذين ساعدوا الأمن في القبض على المشتبه فيه أنه سبق وشاهد هذا الشخص يتردد على سكان الشقة التي انفجرت، وأنه عندما شاهده بالقرب من الحادث صرخ بصوت مرتفع وأمسك به بمساعدة الأهالي، لحين وصول الشرطة التي ألقت القبض عليه.

وتحفظت أجهزة الأمن ومباحث الأمن الوطني على المشتبه فيه داخل أحد العقارات المجاورة، وتم استجوابه لمعرفة علاقته بالعناصر الإرهابية التي كانت تسكن الشقة.

 

 

*الداخلية والسيسي.. يد تقتل وأخرى توزع الشيكولاتة والورد في ذكرى يناير!!

بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير، التي ظل السيسي والداخلية يتهمونها بالمؤامرة والخراب، وسرعان ما جاءت توصيات المخابرات بمحاولة الظهور بمشهد المتصالح مع ذكرى الثورة ليوم أو يومين لتمرير الذكرى وتعويم الثوار الذين دعوا للنزول بقوة في الميادين لإعادة الثورة التي سرقها السيسي لمسارها الطبيعي نحو استكمال مطالب الشعب في الكرامة الإنسانية والحرية والعيش.

 وظهر السيسي مهنئا اليوم بالثورة ومشيدا بدورها في تحرير مصر، ولكنه وصفها بأنها تم حرفها عن مسارها، خلال حديثه اليوم.

وأضاف “السيسي” خلال كلمته بمناسبة ذكرى ثورة 25 يناير، موجهًا حديثه إلى الشباب المصري: “إذا كان الشعب المصري سلاح الوطن لمواجهة المخاطر، فأنتم ذخيرته ووقود عمله، وكل ما تحرص الدولة على بنائه هو لكم ولأبنائكم في المستقبل، فأنتم ركيزة أساسية، وعامل رئيسي من عوامل تقدمه”.

 ونسي السيسي أن يذكر هؤلاء الشباب باعدادهم التي نجاوزت الـ50 الف معتقلا غالبيتهم من شباب يناير، بجانب نحو 987 مختفيًا قسريًا دون معرفة مصيرهم ولا تهمتهم.

 وآلاف المطاردين بتهم الدعوة للتظاهرات السلمية التي أرستها ثورة يناير، وكذلك سارت الداخلية التي قتلت واعتقلت شباب يناير، لتوزع اليوم الورود والشيكولاتة في الشوارع، ولم لا والداخلية أداة السيسي لقمع المصريين هي المتورطة في دماء والآن الشعب المصري، وفق التقارير الحقوقية التي أكدت أنه خلال العام 2015، وقعت نحو 335 حالة قتل خارج إطار القانون، ومقتل 27 مواطنا جراء التعذيب، و87 حالة قتل بالإهمال الطبي، و50 واقعة قتل متظاهرين، و143 حالة تصفية جسدية، سواء بالقتل المباشر، أو الإلقاء من فوق المنازل…أما عن حالات التعذيب، فقد تم توثيق 387 حالة تعذيب، بناء على شكاوى وردت مباشرة من الأهالي وأسر الضحايا، من إجمالي 876 حالة تعذيب تم رصدها خلال العام، بجانب اعتقال حوالى 23500 مواطن ، بينما تعرض 1840 مواطناً للإخفاء القسري، لا يزال منهم 366 حالة رهن ذلك الإخفاء….والداخلية هي المتهم في طل ذلك..

ويبقى تساؤل: هل تغسل الشيكولاتة والورود جرائم الداخلية ودماء الشعب التي أراقتها بغير حق..؟!! 

 

 

عن Admin

اترك تعليقاً