شفيق : لو «بهايمنا في المنوفية» خرجت السبت هنضمن 2 مليون (لا) في الإستفتاء

شفيق : لو «بهايمنا في المنوفية» خرجت السبت هنضمن 2 مليون (لا) في الإستفتاء

شبكة المرصد الإخبارية

تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» حواراً للفريق أحمد شفيق،نقله زائريه في دبي، وهم يتابعون معه نتائج المرحلة الأولى من الاستفتاء على الدستور.
ونقل النشطاء أن اﻷستاذ خالد عبود انسحب غاضباً من هذا اللقاء اعتراضاً علي وصف الفريق شفيق لأهالي المنوفية بـ”البهائم” في معرض حديثه عن الشعبية الجارفة التي يتمتع بها هناك و سهولة حشد عدد كبير من الفلاحين في المنوفية لقلب النتائج في صالح (لا) للدستور.
حيث قال شفيق نصاً ” إحنا لو بهايمنا اللي في المنوفية طلعت كلها  يوم السبت هنضمن 2 مليون صوت ضد الإستفتاء”
ولكنه سرعان ما تدارك الخطأ بعدما رأي الغضب في وجه عبود و قال أقصد ” أهالينا في المنوفية”
وأضاف النشطاء أن هذا الكلام دفع اﻷستاذ خالد عبود للانسحاب احتجاجًا على اللفظ.

العيساوي يوصي بالصلاة على جثمانه في الأقصى واعتقال شقيقته

العيساوي يوصي بالصلاة على جثمانه في الأقصى

تدهور وضعه الصحي واعتقال شقيقته المحامية شيرين

شبكة المرصد الإخبارية

في إشارة إلى تدهور وضعه الصحي؛ أوصى الأسير الفلسطيني في سجون الاحتلال سامر العيساوي، المضرب عن الطعام منذ 141 يومًا، بأن يُصلّى على جثمانه في المسجد الأقصى وأن يدفن بجانب شقيقه الشهيد فادي، وذلك في الوقت الذي يصر فيه على الإضراب عن الطعام والماء في حين يرفض الاحتلال الإفراج عنه.
وقال الأسير العيساوي في رسالة سربت إلى أهله: إن الأوجاع بدأت تزيد بالعضلات، بعد أن بدأ جسمه حسب ما قال له الأطباء يتغذى على شبكة الأعصاب التي بدأت تتأذى. وأضاف أنه يشعر بآلام في البطن والكليتين وخاصة اليمنى، ومن آلام مستمرة في الرأس وحرقة في البول وإسهال، وأنه بدأ منذ الجمعة بتناول المياه، والفيتامينات ومحاليل مياه، وإبر فيتامينات للمحافظة على شبكة الأعصاب، إضافة إلى تراجع في النظر وتساقط الشعر، ورجة في اليدين.
وأضاف في رسالته إنه يتواجد في غرفة بابها من زجاج، بحيث لا يسمعه أحد من الأطباء حين ينادي عليهم، ولا يوجد بها أي تدفئة ولا يوجد بها ماء ساخن.
ووجه تحياته للمتضامنين معه، مؤكدًا استمراره في الإضراب عن الطعام “حتى النهاية وحتى الانتصار، وأن من يعلن وقوفه عن إضرابه أو استمراره هي شقيقته المحامية شيرين العيساوي”.
وقال إنه يخوض هذه المعركة “على قدر من المسؤولية ودفاعا عن كرامة الشعب الفلسطيني ودفاعا عن الشهداء والجرحى ومعاناة مليون ونصف مليون في قطاع غزة الذين قدموا التضحيات لإنجاز صفقة وفاء الأحرار، حيث يحاول الاحتلال وضعه كجسر للالتفاف على الصفقة، لكنه اختار الشخص غير المناسب، لأن أبناء القدس عامة والعيسوية خاصة اصلب من الصوان، ويرفضون أي عملية تخاذل مع الاحتلال، وان يكونوا جسرا يتمكن الاحتلال من العبور من خلاله”، على حد تعبيره.
وانتقد الأسير العيساوي موقف بعض المؤسسات الدولية التي تتغنى بالحرية، وتقف صامتة أمام الجرائم التي ترتكب ضد أسرى الحرية، وقضيته العادلة التي مطلبها الوحيد إطلاق سراحه لأنه اعتقل دون ذنب سوى دخوله للضفة الغربية والقدس، رغم أن ذلك جزء من الصفقة.

على صعيد ذي صلة اعتقلت قوات الاحتلال، مساء اليوم الثلاثاء، المحامية شيرين العيساوي (32 عاما)، اثر مداهمة منزلها في بلدة العيساوية بالقدس.
وقالت والدتها انه وبعد عودة العائلة من محكمة ابنهم سامر المضرب عن الطعام منذ 140 يوما، حضر عدد من الصحافيين إلى المنزل لتوثيق الاعتداء الذي تعرضوا له، وفجاة حاصرت قوات اسرائيلية معززة منزلهم.
واضافت: “بلمح البصر اقتحموا المنزل، توجهوا الى غرفة ابنتي شيرين وانتزعوها واقتادوها معهم ولدى احتجاجنا ابلغونا انها معتقلة”.
وقالت “ان وجود الصحفيين انقذهم من بطش الجنود”.
وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت شيرين وشقيقها رأفت ومدحت في أبريل من العام 2010 وقضت عام رهن الاعتقال وافرج عنها بكفالة مالية.

جبهة النصرة تنفي مقتل أميرها الشـّيخ الفاتح أبو محمد الجولاني

جبهة النصرة تنفي مقتل أميرها الشـّيخ الفاتح أبو محمد الجولاني

شبكة المرصد الإخبارية

نفت جبهة النصرة في بيان رسمي اصدرته اليوم ما تناقلته بعضُ وسائل الإعلام عن مقتل أميرها الشـّيخ الفاتح أبو محمد الجولاني .
وقال بيان جبهة النصرة الذي نشر على صفحتها على موقع تويتر :” نبشـّـر الأمة أنه بخير يتقلـّب في نِعم الله التي لا تُعدّ ولا تـُحصى، ولله الحمد.
ونقول أيضا أنّ الأخوين المجاهدين: أبو جليبيب – أبو أنس الصحابة (واللذان ورد ذكرهما في بعض الأخبار) قائدان ميدانيان؛ لكن ليس أحدٌ منهما هو المسؤول العام لجبهة النصرة. وهما ولله الحمد بخير وعافية.
سائلين المولى القدير أن يحفظ قادة الأمة ومجاهديها وعامة المسلمين.
وكانت احدى القنوات انفردت بترويج مزاعم كاذبة عما أسمته مقتل أمير جبهة النصرة
من ناحية أخرى أكدت جبهة النصرة ان عملها لا يقتصر على تدمير أوكار النظام السوري وقتل شبيحته وجنوده لكن لجبهة النصرة جانب اجتماعي إنساني آخر مع الشعب السوري المسلم.
فالجبهة تقوم يومياً بتوزيع آلاف من ربطات الخبز على الاهالي في المناطق المحرومة من وصول الدقيق.
حيث تقوم لجنة الإغاثة في جبهة النصرة في المنطقة الشرقية – الميادين- ريف ديرالزور – بتوزيع الخبز وعلى دفعات يومية بعد أن انقطع عن الناس وضاقوا ذرعا للنقص الشديد بمادة الطحين .

فيديو اعتصام اليوم امام السفارة السعودية بلندن من اجل نصرة السجناء

اعتصام اليوم امام السفارة السعودية بلندن من اجل نصرة السجناء

شبكة المرصد الإخبارية

نظم المرصد الإعلامي الإسلامي بالتنسيق مع منبر أنصار الدين اعتصاماً قبل ظهر اليوم أمام السفارة السعودية بلندن احتجاجاً على الانتهاكات الصارخة لأبسط قواعد حقوق الإنسان والاعتقال لسنوات دون تهمة أو محاكمة ، ثم تقديم المعتقلين بعد سنوات لمحاكمات جائرة تفتقد أبسط قواعد ومعايير العدالة .

شارك ابناء الجالية المسلمة وسط هتافات للمطالبة بإطلاق سراح السجناء والمعتقلين ، والقى الأخ ابراهيم أبو نسيبة كلمة عن منبر أنصار الدين وتحدث عن العلماء ورثة الانبياء وأحوال الشيخ ناصر الفهد والسجناء في المملكة العربية السعودية ثم تحدث الأخ أبو موحد وتحدث عن السجناء ثم سرد نبذة عن الشيخ ناصر الفهد ، كما ألقى ياسر السري مدير المرصد الإعلامي الإسلامي . . وشكر الحضور على حضورهم وقيامهم بواجب وتطرقت كلمته إلى المعتقلين دون تهمة أو محاكمة من ابناء المملكة العربية السعودية من علماء وناشطين حقوقيين وسياسيين وتقصير المملكة في أمر السجناء السعوديين في دول العالم وجوانتناموا في الوقت التي تعقد صفقات على حساب الشعب السعودي مع المملكة المتحدة لأطلاق سراح أمير قتل مساعده في فندق كمبرلاند بعد فضيحة أخلاقية ، كما تطرق إلى السجناء والمعتقلين المصريين في السجون السعودية دون تهمة أو محاكمة ، ثم اذن لصلاة الظهر ، وفي النهاية تم الدعاء بفك أسر المأسورين .

كاريزما الشيخ حازم أبو إسماعيل

كاريزما الشيخ حازم أبو إسماعيل

محمود معوض

عمرو أديب كبير الأرجوزات فى أكشاك الفضائيات يقول للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل: أنت ابن مين في مصر؟ أعجبني الرد السريع الذي كتبه عبد الرحمن عز الناشط الثوري الأصيل على صفحته على الفيس بوك قال: “جده الأعلى كان إمامًا في عهد الخديوي إسماعيل،وجده لوالده من علماء الأزهر وعضو في مجلس الشيوخ، وجده لوالدته عضو في مجلس النواب، والده من علماء الأزهر وعضو مجلس الشعب لمدة 24 سنة” لكن وبصفتي كنت مندوبًا للأهرام في مجلس الشعب لمدة 25 عامًا فأنا شاهد على العصر الذي شهد أول معارضة إسلامية نجحت بالفعل –وليس بالكلام-  في تقنين الشريعة الإسلامية.. في قوانين جديدة ثم وضع نصوصها تطبيقًا لأحكام الشريعة الإسلامية في ظل قيادة الشيخ صلاح أبو إسماعيل الذي أعد وحده 6 تشريعات وافق عليها البرلمان من حيث المبدأ لولا أن السادات تراجع في آخر لحظة..
الشيخ صلاح أبو إسماعيل قدم استجوابًا لرئيس الوزراء ممدوح سالم عن تصريح للسادات يعلن فيه أن لا سياسة في الدين ولا دين في السياسية..
تلك هي الثقافة النضالية الإسلامية التي تشربها الشيخ حازم مع لبن الرضاعة..
وتلك هي مفتاح شخصية وكاريزما الشيخ حازم الذي أصبح المرآة التي تعكس الإسلام القوي الذي لا يخشى أحدًا إلا الله ولا بديل سوى الجهاد دفاعًا عن المبدأ ودفاعًا عن العقيدة ودفاعًا عن الوطن.. من هنا – فى اعتقادي – جاء الرد على محاولة اقتحام قصر الرئاسة بالاعتصام أمام مدينة الإنتاج الإعلامي.. دفاعًا عن الوطن..
مشكلة الشيخ حازم أن يغزو القلوب والعقول معًا.. لم يكن هدفه أن تتحول كاريزما الشيخ حازم إلى عقيدة جديدة “الحازمية” يعتنقها الشباب الثائر وهى عنوان البأس والقوة والإيمان وإيقاع الفزع في قلوب الخصوم..
لذلك لم يكن مفاجئًا أن نتفق السلطة المصرية والسلطة الأمريكية على منع ترشيح الشيخ حازم رئيسًا للجمهورية من المنبع رغم أنه حصل على 3 أحكام قضائية تعطية الحق في الترشيح.. تمامًا مثلما فعل نظام مبارك مع الشيخ حازم فقد تم تزوير الانتخابات.. مرتين لصالح الوزيرة آمال عثمان في دائرة الدقي رغم حصوله أيضًا على أحكام قضائية تثبت التزوير..
شئنا أما أبينا الشيخ حازم أصبح رقمًا صعبًا في المعادلة السياسية في المرحلة القادمة.. وبصرف النظر عن الإنجازات الشعبية التي سيحققها الشيخ حازم في الانتخابات البرلمانية  القادمة.. فإننى أتصور وقد أكون مخطئًا.. أن الشيخ حازم يمتلك المقومات التي تؤهله لاحتلال موقع زعيم المعارضة الفريد الذى يمكن أن يحقق من مقاعد المعارضة أكثر مما يمكن أن يحققه على كراسى السلطة..

علاء الأسواني يهين الدين الإسلامي ويسب الرئيس مرسي في صحيفة ألمانية

علاء الأسواني يهين الدين الإسلامي ويسب الرئيس مرسي في صحيفة ألمانية

شبكة المرصد الإخبارية

فيما يتأكد أن من يسمون أنفسهم بالنخبة يكرهون الإسلام والعداء للإسلام وليس لجماعة الإخوان فقط حيث نشرت صحيفة فرانكفورت الجماينة الألمانية اليوم الثلاثاء مقالا للمدعو علاء الأسواني هاجم فيه الدين الإسلامي بطريقة غير لائقة ووصفه بأنه دين لا يأتي بحل لأي شيء رغم أن أصحابه يقولون أن الإسلام هو الحل ـ حسب قوله ـ
وفي المقال توجه الأسواني بسباب من العيار الثقيل لرئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي ، كما هاجم جماعة الإخوان المسلمين ومرشدها العام ونائب المرشد ، ووصف فيها الرئيس مرسي بأن يده ملطخة بالدماء واتهمه بأنه يعمل بأوامر من المرشد العام للإخوان المسلمين.
وهذا تطور مؤسف للعنف والعصبية التي يندفع فيها قطاع ممن يسمون النخبة المصرية كجزء من صراعها الأيديولوجي مع القيادة السياسية المصرية الجديدة التي تنتمي إلى التيار الإسلامي ويفضح حقيقة العداء للدين الإسلامي .
وهذا نص المقال
Wer kann den Präsidenten heilen?
17.12.2012 •  Die bekannteste Parole der Muslimbruderschaft lautet: „Der Islam ist die Lösung“. Doch Ägypten, wo gerade das Referendum über die neue Verfassung läuft, hat eine Alternative. Eine Erzählung.
Von Alaa al-Aswani

as Treffen fand in der Villa des Führers der Muslimbruderschaft statt. Präsident Mursi und Chairat al-Schater trafen noch vor dem Morgengebet ein. Sie hatten ihre Waschungen vollzogen, und der Führer leitete ihr Gebet. Dann setzten sie sich, beteten abermals, und der Führer lud sie zum Frühstück ein. Der Tisch war reich gedeckt: Ful-Bohnen, gekochte Eier, Omelette, Pfannkuchen, Honig und diverse Käsesorten, vor allem guter frischer Landkäse. Alle drei aßen mit Genuss und gingen dann ins Arbeitszimmer des Führers, wo man Kaffee trank und sogleich mit der Besprechung begann.
„Ich möchte Ihre Einschätzung der Lage hören“, sagte der Führer.
Schater begann: „Was die internationale Lage angeht, haben wir die Unterstützung der amerikanischen Regierung. Sie hat Kontakt mit mir aufgenommen und mitgeteilt, dass sie eine Erklärung herausgeben werde, in der sie die gewalttätigen Ausschreitungen vor dem Präsidentenpalast verurteilt. Ich habe ihnen gesagt, am wichtigsten sei es, dass die Erklärung allgemein gehalten ist und keine Verurteilung der Bruderschaft enthält. Die Amerikaner sind einverstanden. Was die Lage im Inland angeht, steht die Jugend der Bruderschaft bereit, um gegen jede Versammlung vorzugehen, die sich gegen den Präsidenten richtet.“
Der Führer rückte seine Brille zurecht und runzelte die Stirn. „Sind sie stark genug?“, fragte er.
Schater lachte. „Natürlich. Die jungen Leute sind hart. Ein einzelner von ihnen kann zwanzig säkulare Kids verprügeln.“
Der Führer wirkte zufrieden. „Und was denken Sie, Mursi?“, fragte er.
Sie möchten etwas sagen, Mursi?
Der Präsident räusperte sich und antwortete: „Euer Gnaden, Sie sehen Dinge, die wir nicht sehen. Möge der Allmächtige Ihnen eingeben, was das Richtige für den Islam und die Muslime ist.“
Der Führer lächelte wohlwollend und meinte: „Ich habe das Gefühl, Sie möchten etwas sagen, Mursi.“
„In der Tat, Euer Gnaden“, erwiderte Mursi und senkte seine Stimme. „Ich hatte nicht erwartet, dass das Verfassungsdekret zu all diesen Demonstrationen führt. Ich habe versucht, den Zorn durch meine neue Erklärung zu besänftigen, aber immer noch kommt es überall zu Demonstrationen.“
Der Führer unterbrach ihn scharf. „Aber dieser Zorn hat keinerlei Berechtigung, Mursi. Wir sind im Recht und sie im Unrecht. Gott hat uns endlich die Möglichkeit gegeben, Ägypten zu beherrschen. Wir werden nicht zulassen, dass die Säkularen, denen die Religion verhasst ist, die Macht ergreifen. Ägypten tritt jetzt in das Zeitalter des Gesegneten Kalifats ein.“
Schater nickte zustimmend und sagte: „Sie kämpfen gegen das göttliche Gesetz. Wir werden ihnen niemals die Verfassung überlassen – nur über unsere Leichen. Wer sorgt denn für diese ganze Unruhe? Das sind die Überreste des Mubarak-Regimes, dazu ein paar Kopten und einige atheistische Kommunisten. Sie alle sind ohne jeden Wert. Wir werden jede Wahl und jedes Referendum gewinnen, da können sie anstellen, was sie wollen. Die Menschen in Ägypten wollen die Religion. Die Religion steht auf unserer Seite. Ganz gleich, worüber beim Referendum abgestimmt wird, wenn die Leute sehen, dass es dabei um die Religion geht, werden sie dafür stimmen.“
Präsident Mursi lächelte. „Natürlich, natürlich“, murmelte er.
Der ägyptische Schriftsteller und Zahnarzt Alaa al Aswani
Der Führer blätterte die Papiere durch, die vor ihm lagen. „Mursi, die Polizei war nachlässig beim Schutz der Büros unserer Bruderschaft“, sagte er.
„Ich hatte eine Besprechung mit dem Innenminister, und er hat mir eine Verbesserung versprochen, so Gott will“, erwiderte der Präsident.
Der Führer schien erzürnt. „Das ist Unsinn“, rief er. „Mehr als zwanzig Büros der Bruderschaft sind in Brand gesteckt worden. Der Innenminister ist entweder unfähig, oder er steckt mit denen unter einer Decke.“
„Meinen Sie, wir sollten den Innenminister austauschen, Euer Gnaden?“, fragte Präsident Mursi.
Der Führer wischte sich mit den Handflächen über sein Gesicht, wie er es häufig tat, wenn er zornig war, und seufzte. „Nein, eine Kabinettsumbildung zu diesem Zeitpunkt wäre eine negative Botschaft und könnte die Polizeigeneräle gegen uns aufbringen. Warten wir noch eine Weile. Sobald die Lage sich beruhigt hat, muss dieser Minister gehen. Für den Augenblick haben ihre Mitbrüder einen Plan zum Schutz der Büros ausgearbeitet. Ich möchte hören, was Sie dazu sagen.“
Der Führer reichte Präsident Mursi und Schater Kopien des Plans. Sie begannen schweigend zu lesen. Dann meinte Schater: „Dafür brauchen wir eine Menge Leute. Wir werden die Reserven mobilisieren müssen.“
Der Führer nickte. „Tun Sie alles, was Sie für notwendig halten.“
Präsident Mursi las weiter, dann gab er die Blätter dem Führer zurück. „Ich glaube, der Name des Funktionärs aus Tanta ist falsch geschrieben“, sagte er.
Der Führer nahm die Blätter, sah auf die Hand des Präsidenten und fragte: „Haben Sie sich verletzt, Mursi?“
Präsident Mursi blickte auf seine rechte Hand und bemerkte einen Blutfleck. Er wirkte verstört. „Das ist seltsam“, sagte er. „Ich erinnere mich nicht, dass ich mich verletzt hätte.“
Schater versuchte ihn zu beruhigen. „Wahrscheinlich haben Sie sich irgendwo gestoßen und es gar nicht bemerkt.“
„Nein, das ist eine sehr seltsame Wunde.“
Sie sah aus wie eine Münze mitten auf seiner Handfläche, und das Blut war trocken und dunkel. Schater stand auf, eilte aus dem Arbeitszimmer und kam mit einem Stück Mull und einem Desinfektionsmittel zurück. Er tauchte den Mull in das Desinfektionsmittel und begann, kräftig über den Blutfleck zu reiben. Aber der verschwand nicht. Der Präsident entschuldigte sich, eilte ins Bad, hielt seine rechte Hand unter warmes Wasser und versuchte, das Mal mit Seife abzuwaschen. Aber es blieb unverändert. Nichts hatte irgendeine Wirkung.
Der Präsident geriet in Panik. Er verabschiedete sich, stieg in seinen Wagen und sagte dem Fahrer, er solle ihn direkt in die Privatklinik fahren, die einem befreundeten Arzt gehörte, der zugleich sein Kollege in den Führungsgremien der Bruderschaft gewesen war. Als der Fahrer das hörte, informierte er die Bodyguards, die gleich kamen, um nachzuschauen, ob der Präsident wohlauf war, aber der versteckte seine rechte Hand, lächelte gezwungen und versicherte ihnen, es sei nichts Schlimmes und es gehe ihm gut. Eine halbe Stunde später hastete der Präsident in das Zimmer des Arztes und sagte: „Ich habe an meiner Hand ein blutiges Mal entdeckt, und ich weiß nicht, woher es kommt.“
Herr Präsident, Sie haben keine Wahl
Der Arzt zog Handschuhe über und untersuchte den Präsidenten. Er nahm dessen Hand, hielt sie unter eine Lampe und begann, sie sorgfältig zu inspizieren. Schließlich tauchte er ein Stück Mull in eine stark riechende Flüssigkeit und rieb damit kräftig über das Mal. Aber das Mal verschwand nicht, es zeigte nicht einmal eine Veränderung. Der Arzt warf das Stück Mull weg und sagte: „Dr.Mursi, das ist wirklich seltsam. Das Blut stammt nicht aus einer Wunde. Es klebt an der Haut und lässt sich nicht entfernen.“
„Ich bin sehr erstaunt“, sagte der Präsident, und seine Stimme zitterte.
„Ich auch. Und die Sache ist mir gar nicht klar.“
„Und was können wir da machen?“
„Bis morgen werden Sie damit leben müssen. Ich werde mit einem Gefäßspezialisten reden, den ich in Deutschland kenne, denn ehrlich gesagt, es ist das erste Mal, dass ich so etwas sehe.“
Der Präsident war verärgert. „So lange kann ich nicht warten. Um 19 Uhr treffe ich mich mit den Ministern, und danach habe ich die Aufzeichnung einer Fernsehansprache. Mit Blut an den Händen kann ich den Leuten nicht gegenübertreten.“
Dem Arzt tat das offenkundig leid. Er verbeugte sich leicht und sagte mit leiser Stimme: „Herr Präsident, Sie haben keine Wahl. Es ist ein merkwürdiger Fall, und wir werden zahlreiche Tests hier bei uns und im Ausland durchführen müssen, um herauszufinden, was da mit Ihrer Hand geschehen ist.“
Der Präsident merkte, dass es nutzlos war weiterzureden. Er dankte dem Arzt und ging in sein Büro im Ittihadia-Palast. Er verbrachte den Tag wie geplant – Treffen mit ägyptischen und ausländischen Offiziellen, eine Kabinettssitzung und dann die Aufzeichnung einer Fernsehansprache für den nächsten Tag. Während all dieser Begegnungen hielt er seine Hand verdeckt, außer Sicht seiner Gesprächspartner, damit man das blutige Mal nicht entdeckte.
Als der Präsident nach Hause kam, konnte er es allerdings nicht vor seiner Frau verbergen. Als er ihr davon erzählte, erschrak sie, nahm seine Hand, drehte sie um und versuchte, das blutige Mal abzureiben. Sie legte die Hand in warmes Wasser, rieb mit einem Schwamm und einem Bimsstein darüber, ohne Erfolg. Immer noch befand es sich rund und dunkel mitten auf dem Handteller des Präsidenten und widersetzte sich jedem Versuch, es zu entfernen.
Die Frau des Präsidenten gab ihre Bemühungen schließlich auf, murmelte: „Ich werde Gott um Vergebung bitten“, und ging hinaus. Sie setzte sich und las im Koran, von einer plötzlichen Traurigkeit überfallen, die ihr die Tränen über die Wangen laufen ließ. Der Präsident nahm ein heißes Bad und versuchte, nicht mehr an das Mal zu denken, aber ganz unwillkürlich schaute er immer wieder danach, in der Hoffnung, es wäre verschwunden oder zumindest etwas kleiner geworden. Aber das Mal blieb, wie es war.
Die ganze Nacht tat der Präsident kein Auge zu. Dunkle Gedanken verfolgten ihn. Er hatte keine Angst vor dem Tod, denn das wäre der Wille Gottes. Wenn das blutige Mal das Symptom einer ernsthaften Erkrankung wäre, würde er sterben, sofern seine Zeit gekommen war. Er machte sich Sorgen, dass etwas davon bekannt würde. Wenn dieses blutige Mal auf seiner Hand bliebe, würden alle es sehen, und es gäbe seinen Rivalen die Möglichkeit, ihn anzugreifen und in Misskredit zu bringen.
Weitere Artikel
• Slideshow: Der schwere Weg zur Demokratie
• Verfassungsreferendum in Ägypten: Sehr viele Gegenstimmen
• Ägypten: Bevölkerung stimmt über die Verfassung ab
• Ägyptens Oppositionsführer Sabbahi: „Der Geist der Revolution wird mit Füßen getreten“
Der Präsident ließ den gesamten letzten Tag vor seinem inneren Auge Revue passieren. Er glaubte nicht, mit jemandem in Berührung gekommen zu sein, der verletzt war, und er hatte nirgendwo Blut in irgendeiner Form berührt. Als er den Ruf zum Morgengebet hörte, vollzog er seine Waschungen und betete. Er ließ seinen Fahrer und seine Bodyguards wecken, kleidete sich an und eilte in die Villa des Führers, wo er ihn zusammen mit Chairat al-Schater fand. Er begrüßte sie kurz und ließ sich in einen Sessel fallen. Der Führer sah ihn an und lächelte. „Was gibt es Neues? Ich hoffe, Ihrer Hand geht es besser.“
„Ich bin müde, Euer Gnaden“, sagte der Präsident leise. „Das Mal auf meiner Hand will nicht verschwinden. Der Arzt sagt, es sei ein seltsamer Fall und er habe so etwas noch nie gesehen.“
Nach einer kurzen stummen Pause, als dächte er nach, sagte der Führer: „Ich glaube, Sie suchen besser einen Arzt in Amerika oder Europa auf.“
Der Präsident schien nicht begeistert von diesem Gedanken. „Euer Gnaden“, sagte er leise, „ich habe Angst, Gott könnte mich strafen für die Menschen, die getötet worden sind.“
„Warum sollte Gott Sie strafen?“, fragte Schater ungläubig.
„Unter den Menschen, die ums Leben gekommen sind, waren auch einige junge Mitglieder der Bruderschaft“, erklärte der Führer mit fester Stimme.
„Gewiss, Euer Gnaden“, erwiderte Mursi, „mögen sie in Frieden ruhen. Sie sind Märtyrer, so Gott will. Aber ich habe das Gefühl, dass ich die Ursache bin. Wenn wir anders gehandelt hätten, könnten diese Märtyrer noch leben.“
Der Führer schien seinen Zorn zu unterdrücken. „Dr.Mursi“, rief er, „nehmen Sie sich zusammen. Unsere Entscheidungen waren wichtig, um unsere Macht zu stärken und die Pläne der Säkularen zu vereiteln, die dem Islam feindlich gesinnt sind.“
„Sollen wir zulassen, dass sie die Macht übernehmen, Mursi?“
Der Präsident schüttelte den Kopf. „Natürlich nicht. Sie haben recht“, sagte er.
Der Führer lächelte. „Alle unsere Entscheidungen sind nur dazu da, Gott und dem Propheten zu gefallen“, sagte er mit ruhiger Stimme. „Wir danken Gott dafür, dass wir nicht machthungrig sind wie andere Leute.“
Ein Schauder durchlief Präsident Mursi, er schwieg und blickte auf seine Hand. Das blutige Mal war noch da, unverändert.
Demokratie ist die Lösung.
Der Schriftsteller Alaa al-Aswani
Alaa al-Aswani lebt in Kairo, wo er eine Zahnarztpraxis betreibt. Er ist aber auch der im Moment renommierteste ägyptische Autor. Mit „Der Jakubijân-Bau“ veröffentlichte der 1957 geborene Schriftsteller vor zehn Jahren einen Roman, der in seiner Handlung geradezu prophetisch all die politischen Machenschaften in Ägypten ansprach, die 2011 zum Zusammenbruch des Mubarak-Regimes führten. Al-Aswani, der kürzlich den Palm-Preis für Presse- und Meinungsfreiheit entgegennahm, hatte bereits in seinem Roman die Muslimbrüder als Erben des zerfallenden Systems ausgemacht. Er engagierte sich an führender Stelle in der ägyptischen Oppositionsbewegung Kifaja gegen Mubarak und steht heute auf Seiten der Opposition gegen Präsident Mursi.

ورابط المقال
http://www.faz.net/aktuell/feuilleton/eine-erzaehlung-aus-aegypten-wer-kann-den-praesidenten-heilen-11996612.html

كان الله في عون شعب مصر

 

تضارب الأنباء حول وفاة جلال الطالباني الرئيس العراقي

تضارب الأنباء حول وفاة جلال الطالباني الرئيس العراقي

شبكة المرصد الإخبارية

تضاربت الأنباء عن مصير الرئيس العراقي، جلال الطالباني، حيث ذكرت وسائل إعلام عن وفاته بعد إصابته بجلطة دماغية.
حيث نفى رئيس ديوان الرئاسة العراقية نصير العاني صحة أنباء حول وفاة الرئيس العراقي جلال طالباني مؤكدا ان هذه الانباء عارية عن الصحة .
وقال العاني في تصريح اليوم ان وضع الرئيس طالباني مستقر الان وهو يرقد في المستشفى في المدينة الطبية الاستشارية موضحا ان فريقا من الاطباء العراقيين المتخصصين يشرفون على علاجه وهو في العناية المركزة ووضعه مستقر وايل الى التقدم والتحسن إلا أنه سيبقى فترة أطول في هذه العناية للاطمئنان اكثر على صحته .
واضاف” أن الفريق الطبي والاطباء سيقررون اذا كان الرئيس سيستكمل علاجه داخل البلاد او في الخارج .
وكان موقع “بيان مر” الكردي المقرب من طالباني، ذكر أنه فقد الوعي بعد اصابته بجلطة دماغية، نقل على اثرها إلى مستشفى مدينة الطب في بغداد، فجر اليوم.
ونفت قناة العراقية، المقربة من حكومة نوري المالكي، نقلا عن مصادر في رئاسة الجمهورية، أن طالباني ما زال على قيد الحياة، وأنه لا صحة للأنباء التي تحدثت عن وفاته.
وكانت قناة العراقية قد أفادت في وقت سابق أن طالباني أصيب بجلطة دماغية، وأن فريقا طبيا في مدينة الطب، الواقعة في وسط العاصمة بغداد، يسعى لتحقيق استقرار في حالته الصحية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء نوري المالكي تفقده للاطمئنان على صحته.

يحيى الهندي : الاحتلال الاسرائيلي في غزة والمندوبية العامة وحفيظ بنهاشم وجلاديه في المغرب

يحيى الهندي : الاحتلال الاسرائيلي في غزة والمندوبية العامة وحفيظ بنهاشم وجلاديه في المغرب

شبكة المرصد الإخبارية

كشف السجين الفلسطيني في المغرب يحيى الهندي المسجون حالياً بسجن تولال 2 عن الكثير من الانتهاكات والممارسات اللا إنسانية بحقه وحق السجناء في المغرب وذلك في رسالة حصلت عليها شبكة المرصد الإخبارية ، تتطرق فيها لسيل من الانتهاكات وفضح لانتهاكات صارخة تقوم بها مندوبية السجون بحقه والسجناء ، ودلل بأمثلة ، كما كشف عن مقتل بعض افراد اسرته في العدوان الاسرائيلي الأخير على غزة ، كما كشف عن سرقة أمتعته الشخصية من قبل إدارة السجن ونقله لسجن آخر وعدم التعاطف معه كونه فلسطيني ، واستخدام وسائل تعذيب بدني ونفسي في سياسة ممنهجة من مندوبية حفيظ بنهاشم .
وفيما يلي نص الرسالة التي وصلتنا في شبكة المرصد الإخبارية:

الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا محمد وعلى آله و صحبه أجمعين

بعد التحية و السلام أما بعد

أنا المواطن الفلسطيني يحيى الهندي المعتقل في اطار السلفية الجهادية والحامل لرقم اعتقال 6411 والمتواجد حاليا بسجن تولال2:
ففي الوقت الذي يقوم الاحتلال الاسرائيلي بضرب غزة بالطائرات ويتم تدمير بيتنا في غزة واستشهاد اتنين من أفراد عائلتي تقوم المندوبية العامة لادارة السجون بترحيلي ترحيلا تعسفيا أنا وخمسة اخوة هم : رشيد حياة وكمال الزعيمي ومحمد مهيم ورشيد الزرباني.
لقد لجأت المندوبية العامة الى المقاربة الامنية بدلا من التعاطف الانساني في تعاملها مع قضيتي وقد استندت الى التقارير الكاذبة والمغلوطة التي كان يقدمها نائب المدير في سلا2 وهو محمد بوعزة الى المندوب العام لادارة السجون هذا النائب الذي أشرف على تعذيبي أكثر من مرة ويشهد على ذالك أثار التعذيب والحرق الموجود على جسدي حتى الان حيث أراد لنا المكر والغدر بسبب كثرة الشكايات ضده عند الوكيل العام ووزارة العدل والمندوبية العامة حيث تناست المندوبية هذه الشكايات وتعاملت معنا على أساس تقاريره الكاذبة .
ففي يوم الخميس الموافق لتاريخ 23 نوفمبر 2012م قام النائب محمد بوعزة باحتجاز السجناء داخل الزنازين ورفض فتح الابواب للخروج الى الفسحة الصباحية والمسائية وكان هدفه من وراء هذا الفعل هو جر السلفية الجهادية الى ردة فعل معاكس وهو الذي لم يحدث قط حيث طالب السجناء بحقهم بطريقة سلمية وقانونية وقد تم استدعائي أنا والاخوة الاخرين الى مكتب المدير لمقابلة مسؤولين في المندوبية ، وعند الوصول الى مكتبه تقاجئنا بهجوم أكثر من 30 حارس ليقوموا بتكبيل أيدينا من الخلف والاعتداء علينا أمام المسؤولين الكبار في المندوبية على أساس أننا من مثيري الشغب وقد ثم التعامل معنا بطريقة وحشية وغير انسانية وتم ضربنا في جميع أنحاء الجسم وتمت تعريتنا أمام المسؤولين واستخدام الالفاظ الفاحشة وهذا ان دل فإنه يدل على المنهجية الامنية واللاإنسانية التي يتم اتباعها من قبل المندوبية وليس من طرف أفراد بل من طرف المندوبية ككل حيث شهد على تعذيبي المدير الجهوي لمدينة سلا بوعزية ومدير ديوان حفيظ بنهاشم ومدير سجن سلا2 وتم الاشراف عليه نائب المدير محمد بوعزة والجلاد عبد الله حبي والجلاد عبد الخالق علا اللذان قاما بضربي على مستوى الظهر والرأس ورفضا دخولي الى المرحاض لقضاء حاجتي وقاموا بوضعنا في سيارة الترحيل على  الساعة السابعة مساءا بالملابس التي نرتديها بدون أخد حاجاتنا وأغراضنا ونحن في وضع برد شديد .
وعندما وصلنا الى  سجن تولال 2 قاموا بوضعنا في زنزانة انفرادية الكاشو وسط الحق العام حيث كان ترحيل تعسفي وحشي ظالم بدون أدنى  سبب قضيت فيها أيام وليالي باردة جدا وعندما توصلت ببعض من أغراضي اكتشفت الحالة المزرية التي يعيشها موظفي سجن سلا2 حيث قامو بسرقة جميع أغراضي من عطور وزيوت وراديو ومنظفات وأدوات وهذا ان دل فإنه يدل على الصورة الغير أخلاقية لهذه المؤسسة السجنية .
وانني كمواطن فلسطيني حيث أستغرب وأتعجب من الطريقة التي يتبعها مسؤولي المندوبية في ادماج السجناء بهذه الطرق الوحشية ، لقد قضيت حتى الان عامين ونصف  لم أستفد من حقي في التعليم أو التكوين المهني  وهاهي السنوات تضيع هباءا منثورا لقد كنت أعتقد أنني سأكسب تعاطف كبير في وسط المسؤولين المغاربة عندما يصل الى علمهم  تدمير بيتنا بسبب الحرب واستشهاد اثنين من افراد عائلتي ويتم التخفيف عني في معاناتي داخل السجن وتقريبي من زوجتي في أكادير ولكنني لم أكن أدري بأن الاحتلال الاسرائيلي في غزة والمندوبية العامة وحفيظ بنهاشم وجلاديه في المغرب .

يحيى الهندي المعتقل في اطار السلفية الجهادية
والحامل لرقم اعتقال 6411 والمتواجد حاليا بسجن تولال2

المرصد الإعلامي الإسلامي

طالبان : قتل وأصابة عشرات من جنود الاحتلال في كابول إثر هجوم على شركة أمريكية

طالبان : قتل وأصابة عشرات من جنود الاحتلال في كابول إثر هجوم على شركة أمريكية

شبكة المرصد الإخبارية

أعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن التفجير الذي استهدف مجمّعاً تابعاً لشركة أجنبية في العاصمة الأفغانية كابول أمس ، وأعلنت طالبان تبنّيها العملية التي قالت إنها أدّت إلى سقوط مائة ضحية.
وقد تبنت طالبان العملية وأصدرت بياناً حصلت شبكة المرصد الإخبارية على نسخة منه جاء فيه :
قتل وأصيب عشرات الجنود المحتلين والعملاء نتيجة هجوم استشهادي في قلب العاصمة كابل على شركة عسكرية تابعة للقوات الأمريكية المحتلة نفذه البطل/ عتيق الله أحد مجاهدي الإمارة الإسلامية، في حوالي الساعة 11 من ظهر اليوم ” الاثنين ” بواسطة سيارته المفخخة.
وحسب النبأ المجاهد الاستشهادي/ عتيق الله (23 عاما) من سكان ولاية بكتيا، وفجر سيارته المفخخة بـ 2500 بوند مواد متفجرة.
حسب المعلومات، الشركة المستهدفة تسمى (كنترك) ويتم حراستها من قبل قوات خاصة تابعة للجيش العميل، ويعمل في هذه الشركة 150 جنديا أمريكيا، و 150 جنديا عميلا، وعدد كبير آخر من أتباع دول الاحتلال.
حسب المعلومات الموثقة: نتيجة الهجوم الاستشهادي الناجح قتل أكثر من 100 جندي محتل وعميل، وأصيب عدد أكبر بجروح.
يذكر بأن رئيس هذه الشركة المحتل قتل أيضا في هذا الهجوم المبارك.
يضيف النبأ بأن جزءا كبيرا من مبنى شركة الاحتلال دمر بشكل كامل، ونتيجة اشتعال النار، تكبد العدو خسائر فادحة.
علما بأن المجاهدين كانوا يراقبون هذه الشركة منذ مدة طويلة، وأخيرا تمكن المجاهدون من استهدافها، ولله الحمد تكبد العدو خسائر روحية ومادية فادحة.
وحاليا تقوم القوات المحتلة بإخراج جثث جنودها من تحت الأنقاض، والمنطقة محاصرة أمنيا، وقد دمر عدد كبير من سيارات وعربات العدو أيضا. حسب البيان
في نفس السياق أعلنت السلطات المحلية عن قتل شخص وأصابة  15 آخرون بجروح بالتفجير الذي وقع أمس، في مجمّع تابع لشركة شركة كونتراك للبناء، وقال قائد شرطة العاصمة محمد أيوب صلنجي، أن شخصاً واحداً على الأًقل قتل، وأصيب 15 آخرون بجروح بفعل التفجير.
وأشار إلى أن شركة كونتراك للبناء كانت المستهدفة في الهجوم، وأفيد أن الشركة أمريكية مقرّها فيرجينيا تعمل في تأمين الإمدادات للقواعد الأميركية في أفغانستان، وذكر أن بين الإصابات أجانب ومواطنون أفغان. وأشار إلى أن التفجير نُفّذ عن بعد ونتج عن متفجرات وُضعت داخل شاحنة، فيما أفادت وسائل إعلام أخرى أن التفجير نتج عن هجوم إنتحاري بسيارة مفخّخة.

نتائج تصويت المصريين بالخارج في الاستفتاء على مشروع الدستور

نتائج تصويت المصريين بالخارج في الاستفتاء على مشروع الدستور

شبكة المرصد الإخبارية

ظهرت بعض نتائج فرز تصويت المصريين بالخارج على مشروع الدستور، حيث أعلن سفير مصر لدى النمسا وممثلها أمام المنظمات الدولية خالد شمعة نتيجة تصويت المصريين المغتربين في النمسا على مشروع الدستور الجديد عقب انتهاء اللجنة التي ترأسها من فرز جميع الاصوات كاشفا النقاب عن نتيجة التصويت النهائية التي أظهرت موافقة 256 صوتا على مشروع الدستور الجديد مقابل رفض 314 صوت.

وقد بلغ عدد الذين ادلوا بأصواتهم فى النمسا 598 فردا من اجمالي 1510 مصرى مسجل.
كانت اللجنة المشكلة برئاسة السفير خالد شمعة قد بدأت عملها بمقر السفارة عقب انتهاء عملية التصويت على مشروع الدستور في الساعة الثامنة مساء بتوقيت النمسا حيث قامت اللجنة بفرز جميع الاصوات ومراجعة الاوراق بحضور عدد من مندوبي منظمات المجتمع المدني من روابط وجمعيات مصرية إلى جانب بعض أبناء الجالية وممثلي وسائل الاعلام المصرية.
سارت عملية الفرز بسهولة ويسر حتى تم التوصل إلى النتيجة النهائية وسط شعور عام بارتياح واتفاق بين المراقبين الذين حضروا عملية الفرز على ضرورة قبول نتائج الصندوق والالتزام بقواعد العملية الديمقراطية التي ارتضاها الشعب المصري.

المانيا
سبعمائة مصرى فى المانيا يرفضون مشروع الدستور
بلغ عدد المصريين فى ألمانيا الذين رفضوا مشروع الدستور سبعمائة شخص بنسبة 66ر77 فى المائة ممن أدلوا بأصواتهم بالفعل بينما بلغ عدد الذين وافقوا عليه 533 شخصا بنسبة43ر23 فى المائة.
صرح بذلك السفير المصرى بالمانيا محمد حجازى مشيرا الى ان عدد المسجلين ممن يحق لهم التصويت وفق قاعده بيانات الناخبين المسجله الوارده من اللجنه العليا للانتخابات 3113 وان نسبة المشاركة بلغت 17.42 بالمائة.
الجزائر
63 % نسبة رفض مشروع الدستور بين المصريين في الجزائر
وفي الجزائر أعلن السفير عزالدين فهمي سفير مصر لدى الجزائر أن 193 مصريا صوتوا بـ “لا” على مشروع الدستور من إجمالي عدد الأصوات الصحيحة البالغة 305 أصوات بنسبة 63 %.
وقال السفير عزالدين فهمي بالجزائر مساء الاثنين عقب اختتام عمليات الفرز بمقر القنصلية بالسفارة المصرية إن إجمالي عدد أصوات المواطنين المصريين بالجزائر الذين أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء على الدستور بلغ 314 صوتا، فيما بلغ عدد الأصوات الصحيحة 305 أصوات، والأصوات الباطلة 9 أصوات، وذلك من إجمالي عدد المسجلين ممن يحق لهم التصويت والبالغ 1014.
وأضاف أن عدد الذين صوتوا بـ”نعم” بلغ 112 مصريا بنسبة 37 %.

السودان
7ر57% من المصريين بالسودان قالوا نعم للدستور
وانتهت السفارة المصرية بالخرطوم عملية فرز أصوات المصريين بالسودان الذين شاركوا في الاستفتاء على مدى ستة أيام من الثامنة من صباح الأربعاء وحتى الثامنة من مساء الاثنين وهو اليوم الأخير لتصويت المصريين في الخارج.
وأعلن السفير عبدالغفار الديب سفير مصر بالخرطوم في بيان صحفي أن غالبية من شاركوا في الاستفتاء قالوا (نعم) لمشروع الدستور، حيث بلغ عدد الموافقين 243 بنسبة 7ر57 % مقابل 178 صوتا عدد غير الموافقين بنسبة 3ر42 % وذلك من جملة عدد الأصوات الصحيحة البالغة 421 صوتا، علما بأن عدد المسجلين ممن كان يحق لهم التصويت طبقا لقاعدة البيانات يبلغ 1339 مواطنا.
وأضاف السفير أن هناك صوتين فقط تم استبعادهما بمعرفة اللجنة الفرعية للانتخابات، الأول لعدم وجود ما يفيد سرية التصويت مما أبطل الصوت، والثاني بسبب تصويت أحد المواطنين لمرة ثانية.

لبنان
1ر65 % نسبة رفض مشروع الدستور بين المصريين بلبنان
وأسفرت نتيجة التصويت على مشروع الدستور الجديد في لبنان عن رفض 174 مصريا للمشروع بنسبة 1ر65 % من إجمالي عدد الأصوات الصحيحة، بينما وافق 90 مصريا بنسبة 7ر33 % على المشروع في نهاية أعمال التصويت.
وصرح سفير مصر لدى لبنان أشرف حمدي بأن عدد المصريين الذين أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء بلغ 267 مصريا من إجمالي المسجلين في الكشوف الانتخابية، والبالغ عددهم 709، وكانت هناك 3 أصوات باطلة.
وأضاف أن نسبة المشاركة حوالي 7ر37 %.. مشيرا إلى أنه تم إبلاغ وزارة الخارجية بنتيجة التصويت.

بلجيكا ولوكسمبورج
177 مصريا فى بلجيكا ولوكسمبورج يرفضون مشروع الدستور
رفض 177 مصريا فى كل من بلجيكا ولوكسمبورج مشروع الدستور بينما وافق عليه 104.
صرحت بذلك السفيرة المصرية لدى بلجيكا “فاطمة الزهراء عتمان” بعد انتهاء عملية الفرز بمقر السفارة المصرية بالعاصمة بروكسل.
وقالت السفيرة ان مجموع المشاركين فى الاستفتاء فى كل من بلجيكا ولوكسمبورج بلغ 284 شخصا، وان الاصوات الصحيحة منهم كانت 281صوتا بينما بلغ عدد الأصوات الباطلة ثلاثة أصوات فقط.

اليونان
4ر73 % نسبة رفض الدستور في اليونان
وفي اليونان أعلنت السفارة المصرية انتهاء عملية فرز أصوات المواطنين المصريين في الاستفتاء على مشروع الدستور.
وقد أسفرت نتيجة التصويت عن رفض 551 صوتا بنسبة 4ر73% من الأصوات الصحيحة، مقابل موافقة 189، بنسبة 2ر25 %، و10 أصوات باطلة.

وبلغ عدد من أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء بسفارة مصر في اليونان 750 شخصا من بين 2790 مصريا مسجلين هناك.

سويسرا
454 مصريا فى سويسرا يرفضون بينما يوافق عليه 129
وبلغ عدد المصريين فى سويسرا الذين رفضوا مشروع الدستور 454 فردا بينما صوت 129 فردا فقط بالموافقة.
صرح بذلك السفير ساهر حمزة سفير مصر لدى سويسرا مشيرا الى أنه تم إبلاغ وزارة الخارجية بالنتيجة النهائية لعملية التصويت.
وقال حمزة ان عدد الاصوات الصحيحة قد بلغت 583 صوتا حيث صوت 454 فردا بلا فى حين صوت 129 صوتا بنعم لمشروع لدستور الجديد.

واضاف حمزة ان عملية التصويت قد جرت بهدوء خاصة وان اغلبية من شاركوا قد ارسلوا بتصويتهم بالبريد حيث بلغت نسبة المشاركة حوالى 52 % من عدد المسجلين والبالغ عددهم 1102 صوتا.

اليمن
6ر74 % موافقة باليمن
ومن جانبه، أكد اشرف عقل سفير مصر لدى اليمن ان عملية الاستفتاء على الدستور الجديد تمت بمقر السفارة باليمن فى هدوء ونجاح تامين، لافتا النظر إلى ان نسية الاقبال على التصويت خلال الايام الماضة وحتى اليوم بلغت 50 % وعددهم 221 صوتا ادلوا باصواتهم، من أصل 444 صوتا اجمالى من لهم لهم الحق فى الادلا باصواتهم.
وقال السفير اشرف عقل سفير مصر لدى اليمن رئيس اللجنة ورئيس البعثة الدبلوماسية باليمن ان عدد من لهم الحق فى التصويت سواء عبر الصنادق أو بالبريد داخل السفارة يبلغ 444 صوتا أدلى منهم 221 صوتا بنسبة 50 %، لافتا النظر إلى ان عدد الاصوات الباطلة 8 اصوات، بينما قال 159 صوتا نعم للدستور الجديد بنسبة بلغت 6ر74 % فى حين قال لا للدسنور عدد 54 صوتا بنسبة 26 %.

الأردن
4ر69 % نسبة الموافقة على الدستور في الأردن
وأعلن السفير المصري لدى الأردن خالد ثروت نتيجة تصويت المصريين بالمملكة في الاستفتاء على مسودة الدستور بموافقة 593 صوتا أو ما نسبته 4ر69 %، مقابل رفض 261 صوتا أو ما نسبته 6ر30%، من إجمالي عدد الأصوات الصحيحة البالغة 854 صوتا.
وقال ثروت “ان إجمالي عدد أصوات المواطنين المصريين بالمملكة الذين أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء على الدستور بلغ 858 صوتا فيما بلغ عدد الأصوات الصحيحة 854 صوتا والأصوات الباطلة 4 أصوات، وذلك من إجمالي عدد المسجلين ممن يحق لهم التصويت بالمملكة والبالغ 3 آلاف و469 صوتا”.

إيطاليا
1165 مصريا بإيطاليا يؤيدون الدستور مقابل رفض 1039

بلغ عدد المصريين المقيمين في إيطاليا والذين أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد 2208 مصريين، منهم 1165 قالوا “نعم” مقابل رفض 1039، في حضور يتجاوز نسبة 36 % ممن لهم حق التصويت.
وأكد سفير مصر لدى إيطاليا محمد فريد منيب أن عملية الاستفتاء تمت بمقر السفارة بروما في هدوء ونجاح تأمين، مشيرا إلى أن 387 مصريا أدلوا بأصواتهم، من أصل 2862 صوتا هم إجمالي من لهم حق التصويت في منطقة جنوب إيطاليا، وأن نسبة الإقبال بلغت حتى مساء الإثنين أقل من 29 %.
وقال منيب -الذي يشغل منصب رئيس اللجنة ورئيس البعثة الدبلوماسية بروما- ان عدد الأصوات الباطلة بلغ 4 أصوات فقط، وأن 164 صوتا قالوا “نعم” مقابل 219 قالوا “لا”.
وفي مدينة ميلانو ارتفعت نسبة الحضور بسبب زيادة عدد العمالة المصرية الأوسع في إيطاليا وبلغ عدد المشاركين في الاستفتاء بمنطقة الشمال، 1821 ناخبا من إجمالي من لهم حق التصويت والمسجلين بقاعدة بيانات اللجنة العليا للانتخابات والبالغ عددهم 7167 ناخبا.
وصرح السفير عمر وعباس قنصل مصر العام في ميلانو بأنه لا يوجد صوت واحد باطل، بينما بلغت أصوات المؤيدين للدستور 1001 صوت، ورفضه 820 صوتا، مؤكدا أن عملية التصويت وفرز الأصوات الناخبين تمت وسط جو من الهدوء بدون أي قلق أوتوتر بين الناخبين سواء داخل مقار الانتخاب أوخارجها.
ليبيا
160 مصريا بليبيا يوافقون على الدستور مقابل رفض 168
قال سفير مصر لدى ليبيا هشام عبدالوهاب إن 335 شخصا من المصريين المقيمين بليبيا والمقيدين بالجداول أدلوا بأصواتهم من حوالي 1293 مصريا يحق لهم التصويت على مشروع الدستور الجديد.
وأضاف السفير عبدالوهاب أن عدد الأصوات الباطلة بلغ 7 أصوات، في حين وافق على الدستور 160 شخصا مقابل رفض 168، مشيرا إلى أن انتهاء عملية فرز الأصوات عقب عملية التصويت التي استمرت على مدار الـ6 أيام الماضية.

فرنسا
1366 مصريا في فرنسا يرفضون الدستور بينما يوافق عليه 834
وبلغ عدد المواطنين المصريين المقيمين بفرنسا والذين رفضوا مشروع الدستور 1366 بينما وافق عليه 834.
وأعلن السفير محمد مصطفى كمال سفير مصر بباريس بعد الانتهاء من عملية فرز الأصوات أن عدد المواطنين المقيدين على الجداول الانتخابية فى اللجنة الفرعية بسفارة مصر بباريس بلغ 5542 مواطنا بينما بلغ عدد من أدلوا بأصواتهم خلال عملية الاستفتاء 2220، مشيرا إلى أن عدد الأصوات الصحيحة بلغ 2200 صوتا والأصوات الباطلة 20 فقط.

وبدأت عملية فرز الأصوات باللجنة الفرعية للإنتخابات بالسفارة بعد الساعة الثامنة بتوقيت العاصمة باريس بحضور السفير محمد مصطفى كمال سفير مصر لدى فرنسا وأعضاء السفارة والقنصلية العامة بباريس.
كما تابع عملية فرز الأصوات عدد من ممثلى الجالية المصرية بالعاصمة الفرنسية لاسيما من الشباب بالاضافة إلى ممثلى الصحافة المصرية.
من ناحية أخرى أعلن قنصل مصر بمرسيليا شريف رفعت أن إجمالى عدد أصوات المصريين المقيدين على القوائم الانتخابية بمرسيليا وصل 383 بينما عدد من قاموا بالتصويت فى الاستفتاء بلغ 136، مشيرا إلى أن 83 مواطنا رفضوا مشروع الدستور بينما وافق عليه 50 مواطنا.
باكستان
نتيجة التصويت على مشروع الدستور جاءت بالموافقة بنسبة 63%، فيما بلغت نسبة غير الموافقين 37%.
وأوضح السفير هندام أن نسبة المشاركة في التصويت بلغت 65%، وأن جميع الأصوات صحيحة، وأن بعض المصريين المسجلين على قوائم الناخبين في اللجنة الفرعية للاستفتاء بباكستان أدلوا بأصواتهم في اللحظات الأخيرة قبل إغلاق صناديق الاقتراع.
عدد المسجلين يبلغ 87 مواطنا، أدلى منهم 57 بأصواتهم، وبلغ عدد المؤيدين 36، وغير الموافقين 21،
نيجيريا  56% نسبة أصوات المصريين المؤيدين لمشروع الدستور فى نيجيريا
المملكة المتحدة
عدد المشاركين في التصويت على مشروع الدستور في لجنة سفارة مصر في لندن بلغ 3010 ناخبين، وافق منهم 943 على مشروع الدستور، بينما جاءت أصوات 2067 مواطن بـ”لا”

العالم الباكستاني عبد القدير خان : البرادعى عميل زرعه الغرب في مصر

العالم الباكستاني العالمي عبد القدير خان : البرادعى عميل زرعه الغرب في مصر

شبكة المرصد الإخبارية

قال العالم النووي الباكستاني عبد القدير خان .. صاحب أول قنبلة نووية إسلامية.. والمطلوب الأول أمريكياً.. تحت عنوان ” الأفكار العشوائية.. خطر يحيق بمصر” أكد فيه أن أشد الأخطار التى تحاصر مصر هى وصول الخونة إلى مراكز السلطة.
وأشار خان إلى ان الغرب عندما فشل فى غزو مصر عسكريا زرع الخونة بمراكز السلطة والمسئولية منذ زمن حتى يظهر تأثيرهم على المدى الطويل مؤكدة ان أحدثهم هو الدكتور محمد البرادعى عميل المخابرات الأمريكية “CIA” المخلص.
وقال في المقال الذي نشرته صحيفة “زى نيوز” الإنجليزية الباكستانية : إن سياسة الغرب بتأهيل الخونة ليصلوا للسلطة بعد سنوات وفى الوقت المناسب سياسة متبعة مع الدول التى لا يوجد جدوى من العدوان المباشر عليها مثل مصر وإيران وغيرها من بلدان المنطقة والدول الإستراتيجية.
وأكدت الصحيفة أن الحكومات الغربية زرعت عملاءها في البلدان النامية فى المناصب الرفيعة والمنظمات العالمية لسهولة القيام بدورهم فى التأثير على بلدانهم او تخريبها إذا لزم الأمر، ولذلك استخدم الغرب عميله المصرى بطرس بطرس غالي الذي قلده الغرب منصب الأمين العام السادس للأمم المتحدة للأعوام 1992 – 1996م لرعاية مصالح إسرائيل والغرب فى المنطقة، أما الآن فالدكتور محمد البرادعي هو آخر وأحدث ألعوبة تلعبها القوى الغربية فى مصر لحماية وتعزيز المصالح الغربية- الإسرائيلية.
وقالت الصحيفة الإنجليزية: “كما هو الحال بالنسبة للإيرانيين، عانى المصريون على مدى 60 عاما من الحكم الديكتاتوري، والتعذيب الوحشي وجرائم القتل التى لا تعد ولا تحصى، والآن لديهم قيادة نزيهة تخشى الله كما تخشى قادة إيران الله، ففى مصر يوجد الإخوان المسلمين، وزعيمهم الذي استطاع بعد معركة طويلة أن يتقلد رئاسة مصر، وعلى الرغم من تلاعب المجلس العسكرى إلا أن الانتخابات النزيهة لحسن حظ الإخوان أدت إلى صعود مرسى إلى سدة الحكم.
وأكدت الصحيفة أن صعود مرسى وجماعة الإخوان المسلمين لسدة الحكم فى مصر أحدث تموجات فى العواصم الغربية، وخاصة فى إسرائيل، لأنهم يخشون سياسات مرسى لإعادة إحياء تراث وثروات بلاده مع الاحتفاظ بالعلاقات الخارجية المتوازنة والاتفاقيات الدولية القائمة على الاحترام المتبادل، وفقا لوعوده، ولكنهم يخشون مصر البلد العظيم المنهوب الثروات والذى سقط تحت الحكم الديكتاتورى لكل من انور السادات وحسنى مبارك حتى فقدت مكانتها الرائدة وأصبحت مستنقعا ومستعمرا غربيا.
وقال أن إندلاع الثورة المصرية وحماس المصريين وقوتهم فى تحطيم النظام البائد، حث الدول الغربية على إرسال أبرز مجنديها المصريين فبعثت البرادعى، محاولا اختطاف الثورة وترشيح نفسه للرئاسة ولكنه فشل فشلا ذريعا، ولكنه لم يتخل عن دوره فعاد على الفور لتشكيل حزب سياسي جديد في محاولة لخطف الانتخابات البرلمانية، ولحسن حظ المصريين، فقد فشل أيضا فى هذه الخطوة.
وحذرت الصحيفة الشعب المصرى من التلاعب بهم على يد أعوان الغرب ونصحتهم باليقظة لأن الغرب لن يتخلى عن دوره، ولا تزال الألاعيب متوفرة لدى أعوانه المقربين.
وعادت الصحيفة لتؤكد أن البرادعى ذا الـ 70 عاما من عمره، لا يزال نشطا ويستطيع ان يظل مؤذيا لعشر سنوات قادمة أيضا، فقد تلقى تعليمه الأساسي بحقوق القاهرة، ودرس بعدها في جنيف ونيويورك، وفى عام 1964 تم تعيينه عضوا في الوفد المصري لدى الأمم المتحدة، و الوقت الذي رأت فيه واشنطن مصالحها السياسية بالمنطقة، عينته كرئيس للمعهد الدولي للتدريب والبحوث، وبعد ذلك كأستاذ مساعد للقانون في جامعة نيويورك، ثم أنهى مشواره الرسمى فى الولايات المتحدة بمنصب رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA).
وأكدت الصحيفة أن واشنطن تثق فى “رجل الغرب” البرادعى، وإلا ما كان لتولى منصب رئيس الوكالة الذرية، فقد كان خلفا للسويدي وزير الخارجية الأسبق الدكتور هانز بليكس، والذي كان أيضا جاسوسا نشطا لواشنطن، وكان له دور أساسى فى كتابة العديد من التقارير الغامضة والمؤذية لحرب غير مشروعة في العراق وذبح أكثر من 100 ألف من المدنيين الأبرياء، ولا يزال القتل هناك مستمرا، فضلا عن أفغانستان، ومع ذلك توج أوباما مشوار البرادعى بجائزة نوبل للسلام!
وقالت الصحيفة: “كلما عاد فريق الوكالة من التفتيش والبحث عن أنشطة تتعلق بإنتاج الأسلحة النووية في العراق، قال بليكس فى تقريره: “ان المفتشين لم يجدوا أي دليل على وجود برنامج للأسلحة النووية، ولكن هذا لا يعني أن مثل هذا البرنامج لا وجود له”. وهو ما كان يفعله بناءً على توصيات سياسية أمريكية، وفقا للصحيفة.
وأكدت الصحيفة أن البرادعي الذي خدم الوكالة الدولية والمصالح الأمريكية لمدة ثماني سنوات، تلقى إشارة خضراء لتولى فترة رئاسة ثالثة بعد اجتماع مع كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية، وبعد ان وافق وصدق على جدول الأعمال الأمريكي فى باكستان وإيران بدعوى برامجهما النووية.
واتهمت الصحيفة البرادعى بإصدرا تصريحات مؤذية وكاذبة عن البرنامج النووى الباكستانى، وحتى الأيام الأخيرة من ولايته اتهم ايران بعدم الوفاء بالتزاماتها تجاه معاهدة حظر الانتشار النووي وقرارات مجلس الأمن الدولي، بالرغم من توقيع إيران على معاهدة حظر الانتشار النووي وسماحها للزيارات المنتظمة من قبل مفتشي الوكالة الدولية إلى جميع المواقع النووية، ولكن هؤلاء المفتشين لم يعثروا مرة واحدة على ما يدين إيران.
وأكدت “زى نيوز” أن البرادعي تجاهل عمدا التعاون مع إيران متنبئا فى أكثر من تصريح بتحول برنامج إيران النووى السلمى إلى برنامج للأسلحة النووية، بدافع من جاسوسيته وعمالته للولايات المتحدة، ودوره المهين فى كل من العراق وباكستان وإيران، مضيفة أنه لم يقوم فقط بخيانة هذه البلدان، بل أيضا خان الشعب المصري.
ووجهت الصحيفة وكتابها الباكستانيون دعوة للشعب المصري للتعلم من الحالة المخزية التى وصلت إليها بلادهم بعد المكوث سنوات تحت سلطة العميل الأمريكى “مشرف” رئيس باكستان السابق، وما عانته بلادهم خلال 13 عاما منذ رحيله عن السلطة، حيث تحولت باكستان لمستعمرة غربية وتعرض شعبها للغهانة والإذلال والتخلف عن ركب التطور، فضلا عن هجمات الطائرات بدون طيار كل يوم تقريبا وبالرغم من ذلك لا تزال قيادتنا تتعامل مع الغرب بأذرع مفتوحة وابتسامات عريضة.
وشددت الصحيفة على أن الرسالة التى يحملها البرادعى ويسعى لتعزيزها هو الحفاظ على المصالح الإسرائيلية من خلال إبقاء مصر على “الطريق الصحيح”  تمشيا مع نطاق من كامب ديفيد وأوسلو، وهو ما لا يواكب تطلعات الشعب المصري.
كما يتنافى مخطط البرادعى مع مصالح الشعب الفلسطينى المحاصر، وللأسف فإن الأمم الغنية بالنفط العربي لا تملك إلا مصالحها الخاصة، ولا تكترث لمصالح الأمة، بالرغم من قدرتها على إجبار الغرب للضغط على إسرائيل للكف عن ممارساته الوحشية فى فلسطين.
وفى إيران أطاحت المخابرات الأمريكية “CIA” بشاه إيران بمعاونة من الدكتور مصدق والدكتور فاطمي، ثم عاد الشاه واغتيل الدكتور فاطمي، وألقي الدكتور مصدق في السجن لسنوات، وانتظر الايرانيون بعد ذلك نحو 25 عاما قدوم المخلص لتحريرهم من الفساد والطغيان والقتل والتعذيب حتى جاء آية الله الخمينى.
وعلى نحو مماثل تم الإطاحة ببطل استقلال الجزائر، أحمد بن بلة، بمعاونة قائد الجيش الذي جحد فضل بلة ونكر جميله، وبنفس الطريقة تمت الإطاحة بكل رموز وقادة العرب كجمال عبد الناصر فى مصر والقذافى فى ليبيا وصدام فى العراق، وذو الفقار علي بوتو والجنرال ضياء الحق فى باكستان وكوامي نكروما المناضل الأفريقى، وسيدي أبو باكر تافاوا باليوا فى نيجيريا وغيرهم ممن أصبحوا غير مفيدين للغرب.
وقالت الصحيفة من حسن حظ إيران وجود قيادة امينة على شعبها، وشعب يقظ، وخاصة فى ظل سيل الدماء السورى ، أما باكستان، فقد تولى عليها بربيز مشرف وخدم الولايات المتحدة أكثر من أي أمريكى ولكنه رحل بعد أن انتهى دوره الذي أراده له الغرب حتى وصل آصف زردارى إلى سدة الحكم فى باكستان.
على مرسى الارتقاء لطموح المصريين
واختتمت الصحيفة مقالتها بالقول: ” مصر هي المركز الثقافي للعالم العربي، وكل حادث فى شوارع القاهرة يؤثر على العالم العربي كله، فى كل المجالات، وبكل الطرق، ولقد دقت الثورة المصرية جرس إنذار في اسرائيل، وفي جميع أنحاء العالم الغربي، وعبرت الصحيفة عن أملها فى أن يرتقى مرسى إلى مستوى طموحات الشعب المصرى.

حملة اعتقالات تطال ناشطين حقوقيين وإعلاميين بالإمارات

حملة اعتقالات تطال ناشطين حقوقيين وإعلاميين بالإمارات

شبكة المرصد الإخبارية

اعتقلت أجهزة الأمن في الإمارات ناشطين حقوقيين وإعلاميين ليرتفع عدد المعتقلين إلى 67 معتقلا طالبوا بالإصلاحات السياسية في البلاد.
وذكر موقع معتقلي الإمارات أن المعتقلين هما الناشطان ناجي راشد ألنعيمي وماجد الشاعر الشامسي والإعلامي سعيد الشحي صاحب خدمة مصدر الإخبارية ، وأشاروا إلى أن قوات النظام ترفض الكشف عن مكان اعتقالهم أو توجيه أي اتهامات إليهم، متهما السلطات بالسعي لإسكات أصوات المطالبين بالإصلاح في البلاد ، وكشفت تقارير منظمات حقوقية دولية عن تعرض المعتقلين لتعذيب جسدي ونفسي.
وفي نفس السياق ، أدانت منظمات حقوقية حملة الاعتقالات التي تشنها قوات النظام الإماراتي بحق المعتقلين مطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين بسبب عملهم المشروع والسلمي في الدفاع عن حقوق الإنسان والكشف عن مكان احتجازهم.
وشددت على ضرورة اتخاذ الإجراءات التي تضمن سلامتهم الجسدية والعقلية وضمان ممارسة حقوقهم في الدفاع عن حقوق الإنسان دون خوف من الاقتصاص، وطالبت المنظمات الحقوقية السلطات بضمان حرية التعبير والتجمع وتكوين الجمعيات لجميع المواطنين.
ويأتي اعتقال الناشطين الحقوقيين بعد 4 أيام فقط من نشر البعثة الحقوقية التي زارت الإمارات في 30 أكتوبر وحتى 3 نوفمبر الماضيين للتحقيق في قضايا انتهاكات حقوق الإنسان داخل الدولة.
ومن جانبه أصدر حزب الأمة الإماراتي (أول حزب سياسي سلمي في تاريخ الإمارات) بيانا بهذا الخصوص جاء فيه: “إن حزب الأمة الإماراتي يلاحظ وبقلق بالغ هذا الارتفاع في سياسة الاستخفاف بحق المواطنين الإماراتيين في التعبير عن آرائهم ، لأن الخلفية المؤكدة لاعتقال المذكورين إنما جاءت لنشاطهم في التعبير عن آرائهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي”.
وأضاف: “مع قناعة الحزب الراسخة بحق التعبير عن الرأي وأن تواصل القمع لن يؤدي إلا إلى زيادة عدد المواطنين الواقفين على حقيقة الأداء القمعي في بلادهم الإمارات، يحذر الحزب من أن هذه السياسة الحمقاء وفي حال عدم تدارك الموقف من قبل عقلاء الإمارات، فإن الموقف مرشح للتطور في كل الاتجاهات”.
ويرى حقوقيون أن جهاز الأمن يتمتع بقابلية القمع المنظم ، وعلى مراحل، ويتقن صناعة القوانين التي تتناسب ومسلسله الأمني لتدمير سمعة الإمارات الحقوقية.