شعبان عبد الرحمن

جر مصر الي مستنقع بوذا وشركاه

جر مصر الي مستنقع بوذا وشركاه

 

شعبان عبد الرحمن
شعبان عبد الرحمن

شعبان عبد الرحمن

 

اللاعبون علي مسرح السيرك الانقلابي شكل واحد وهوي واحد وهدف واحد ..

 

رئيس الانقلاب لا نعرف له هوية ولم ينف الاقوال التي تنسبه الي الطائفة السبتية .

 

والبرادعي اول رئيس وزراء رشحه الانقلاب عاشق لبوذا ومبعوث الماما .

وثاني رئيس وزراء تم ترشيحه بعد رفض البرادعي زياد بهاد الدين بهائي من ام مسيحية وهو لم ينف ذلك .

ولما تم رفضهما تم تأخيرهما خطوة للوراء مع بقاء نفوذهما البرادعي بات نائبا لرئيس الانقلاب والبهائي زياد بات نائبا لرئيس الوزراء ، بينما رئيس الوزراء نفسه في خريف العمر يعتبر السيدة العذراء زانية ويرفض اي وجود للدين في دولته المدنية وفوق ذلك هو شريب للخمر .

وفي قلب المشهد تبرز الكنيسة لتعلن بكل وضوح مطالبتها بوضع دستور جديد خال لمادة الاولي التي تؤكد هوية الدولة المسلمة .


هل مازلنا في حاجة ليقول لنا الانقلابيون الي اين هم ذاهبون بمصر .. الي مستنقع آسن .. مستنقع بوذا وشركاه !

عن Admin

اترك تعليقاً