الانقلاب يواصل قتل الشعب عمدا بكافة الطرق . . السبت 7 مارس. . الاعدام دون أدلة ثابتة

السيسي فأضلونا السبيلالانقلاب يواصل قتل الشعب عمدا بكافة الطرق . . السبت 7 مارس. . الاعدام دون أدلة ثابتة

 

متابعة متجددة – شبكة المرصد الإخبارية

 

*انفجار بمعسكر أمن مركزي في طنطا دون خسائر بالأرواح

شهدت منطقة ميدان المحطة بمدينة طنطا مساء اليوم السبت انفجارًا هائلاً هز المنطقة جراء انفجار قنبلة بالقرب من معسكر الأمن المركزي

وبحسب مصادر أمنية لـ”بوابة الأهرام” فإن سيارات الإسعاف هرعت إلى مكان الانفجار، كما فرضت أجهزة الأمن طوقا أمنيا حول الانفجار.

 

*علماء ضد الانقلاب: الأمن والقضاء قتلا محمود رمضان عمدًا ودون دليل

أصدرت رابطة علماء ضد الانقلاب بيانًا، أعربت فيه عن استنكارها لحكم الإعدام بحق محمود رمضان اليوم، وأكدت أن محمود رمضان قتل بيد سلطات الانقلاب عمدًا وبدون أدلة مثبته.
إلى نص البيان:
علماء مصر يستنكرون قتل محمود رمضان ويطالبون الشعب المصري بالتصدي لجرائم الانقلاب.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، وبعد، فإن العلماء الموقعين على هذا البيان فزعوا اليوم حين تنامى إلى سمعهم نبأ مقتل الشاب محمود رمضان ، الذي نُفِّذ فيه القتل صباح اليوم السبت 7 مارس 2015م، بتهمة باطلة تتمثل في إلقاء الصبية من سطح عقار بسيدي جابر في الإسكندرية، والذي كان يعمل محاسبًا في إحدى شركات البترول، وقد رفضت محكمة النقض كافة الطعون المقدمة.
وقد رجع العلماء الموقعون على هذا البيان إلى رجال القضاء ليبنوا حكمهم الشرعي بناء منهجيا صحيحا، فاتفقوا جميعا على أن:

  1. أدلة الإثبات فيها شك كبير، ولا ترقى إلى اليقين مما يوجب الدرء بالشبهات.
  2. وهناك فرق بين القتل والضرب المفضي إلى موت، بالإضافة إلى أن المحاكمات سريعة جدا وعاجلة، وهذا غير معهود.
  3. والأدهى من كل ذلك الإكراه لإرغامه على الاعتراف حتى وصلت الخسة بالمحققين إلى تهديده باغتصاب زوجته وأمه أمام عينيه إذا لم يعترف زورا وبهتانا، فما كان منه إلا أن أكره على الاعتراف بجريمة لم يرتكبها حماية لعرضه ودينه ورجولته، وقد أنكر تلك الاتهامات أمام النيابة التي لم تُبالِ بأقواله ولم تكلف نفسها التأكد من التهديدات والإكراه والتعذيب الذي تعرض له ، وكانت الطامة التي كان ينبغي لأي قاض عنده بقية من دين وضمير وعدالة وإنسانية أن يتنحى عن القضية حينما قامت قوات أمن الانقلاب باعتقال محاميه، كما أنه قد شهد له أهله وجيرانه بحسن سمعته وسلامة طويته.

ومن هنا فإننا نؤكد على مايلي :

  1. أن الأجهزة الأمنية والقضائية قد قامت عن عمد بقتل المواطن محمود رمضان.
  2. أنه قتل مظلوما صابرا ثابتا نسأل الله أن يتقبله في الشهداء والصالحين.
  3. أن السلطة القضائية أصبحت شريكا فاعلا في إراقة الدماء المعصومة مما يجعلها مسئولة عن كل جرائم الانقلاب أمام الله العادل والشعب الثائر.
  4. أن قتل الشاب محمود اليوم يعد اختبارا لثورة الشعب، وتمهيدا لسفك دماء بقية الأسرى والمعتقلين.
    5. أن استنقاذ المعتقلين من أيدي تلك العصابة المجرمة واجب شرعي، و على الأمة أن تبذل من أجل ذلك الغالي والنفيس، قال تعالى
    : ( وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ ) الشورى: 39. 6.

أننا نطالب الشعب المصري قاطبة بالانتفاض والاحتشاد، لرفض الأحكام الجائرة، وإسقاط حكم العسكر بكل الوسائل المتاحة والطاقات الممكنة.

الموقعون على البيان: رابطة علماء أهل السنة جبهة علماء ضد الانقلاب جبهة العز بن عبد السلام الشرعية.

الاتحاد العالمي لعلماء الأزهر (تحت التأسيس)
صدر في 16 جمادى الثاني 1436هـ الموافق 7 مارس 2015

 

*صحف الانقلاب تنشر تفاصيل إعدام محمود رمضان وآخر ما قاله قبيل شنقه

كشفت مصادر أمنية عن آخر دقائق مر بها محمود رمضان قبيل قتله شنقًا اليوم، والذي جرى تنفيذه داخل سجن برج العرب

ففي الساعة السابعة صباحًا أحضرت قوات الأمن “محمود” من زنزانته ببرج العرب لحجرة الإعدام وسط حراسة مشددة، ليكون في انتظاره لتنفيذ الحكم مأمور السجن، وممثل من النيابة العامة، والطبيب الشرعى، وطبيب السجن.

حينما وصل “محمود” إلى غرفة تنفيذ حكم الإعدام كان يبدو عليه الثبات والهدوء الشديد .

وعلى الفور بدأت مراسم الإعدام، حيث قام مأمور القسم بتلاوة قرار الإحالة الصادر من المستشار هشام بركات، النائب العام المعين من سلطات الانقلاب، وتضمنت 15 اتهاما، منها القتل العمد والشروع فى القتل، والإصابة العمد، والحريق العمد، والإتلاف، وحيازة أسلحة نارية وبيضاء، وإثارة الشغب، وقطع المواصلات العامة، وتكدير السلم العام، والانضمام إلى جماعة تتخذ من الإرهاب وسيلة من وسائلها.

وما أن انتهي المأمور من تلاوة قرار الإحالة تم سؤال المتهم إذا كان يريد أى شىء، فكان جواب “محمود” بمنتهى الهدوء إنه يريد فقط منحه دقيقتين لترديد الشهادتين، ولم يتحدث بعد ذلك، ثم تم تنفيذ الحكم فى تمام الساعة السابعة وعشرين دقيقة.

وما أن تم تنفيذ الحكم تم نقل الجثة عقب توقيع الكشف الطبى للتأكد من الوفاة إلى مستشفى كوم الدكة بالمدينة، تمهيداً لتسليمها للأسرة.

 

*التنسيقية المصرية للحقوق والحريات” تدين إعدام “محمود رمضان” وتعتبره جريمة قتل عمد

تابعت “التنسيقية المصرية للحقوق والحريات” بشديد الأسي والألم ما أعلنه قطاع مصلحة السجون صباح اليوم من تنفيذ حكم الإعدام علي المحاسب “محمود حسن رمضان عبد النبي” وذلك علي الرغم من العوار القانوني الواضح في هذا الحكم وعدم وضوح الأدلة أو ثبوتها فضلا عن التعذيب الشديد الذي لحق “رمضانليدلي باعترافه، والمتتبع لتلك القضية يلحظ كيف سارت فيها إجراءات التقاضي بسرعة عجيبة ليصدر حكما بالإعدام ويُصدق عليه وتُرفض جميع الاستئنافات والالتماسات بحقه، وإذا تم الربط بين هذا وبين السياق العام السياسي المحيط لابد وأن نتأكد من أن هناك إرادة سياسية هي التي لعبت دورها في هذا التنفيذ؛ خاصة أن هناك أحكاما كثيرة بحق جنائيين صدرت بالإعدام منذ 2006 ولم يتم تنفيذها إلي الآن، ما يعني أن هذا التنفيذ اليوم ما هو إلا رسالة سياسية لا أكثر، تؤكد وجود تغولا حقيقيا من النظام القائم علي مؤسسات القضاء والقانون، بما تسقط معه هيبة ونزاهة تلك المؤسسات الجليلة، ويضع المواطن البسيط أمام خيارات الانصياع التام إلي السلطة أو التعرض للتصفية السياسية بأذرع قانونية وقضائية.

وبناء علي ما سبق تدين “التنسيقية المصرية للحقوق والحريات” هذا التنفيذ وتعتبره جريمة عمد شاركت فيها مؤسسات الداخلية والقضاء لإنفاذ وتمرير رغبات سياسية، هذا بخلاف الإعلام الذي ساهم في تنفيذ هذا الإعدام الكيدي بتشويه الصورة ونقل أجزاء مبتورة من لقطات “الفيديو”، كل ذلك مما يضع مصر بقيمتها الحضارية والتاريخية في موضع الحرج الشديد أمام كافة المحافل الدولية.

والحقيقية أن الحرج أيضا علي كافة النشطاء والحقوقيين المصريين والدوليين؛ فالتبعة عليهم كثيفة الآن بعد بدء التصفية السياسية للمعارضين في مصر عن طريق القتل العمد بغطاء قانوني هذا بخلاف ألوان القتل الأخري من إهمال طبي متعمد من السجون، أو من التصفية المباشرة أثناء التظاهرات والاحتجاجات السلمية، فالواجب الآن التحرك لإنقاذ شعب مصر وكرامته ووجهه الحضاري من أن يلحق به توصيف “دولة الغاب” و”دولة اللاقانون” فالمأزق لإنقاذ مصر الآن يتطلب التكاتف المحلي والدولي، المؤسسي والفردي، حتي لا نري جريمة تصفية سياسية أخري عما قريب.

التنسيقية المصرية للحقوق والحريات
القاهرة
7
مارس 2015

 

*زوجة محمود رمضان المنفذ فيه حكم الإعدام: كان ضحية أكبر عملية تضليل إعلامي

قالت لين محمد، زوجة محمود رمضان، الذي تم تنفيذ فيه حكم الإعدام بمصر، اليوم السبت، إن زوجها راح “ضحية لأكبر عملية تضليل إعلامي في تاريخ البلاد“.


وفي حديث مع وكالة الأناضول عبر الهاتف، عقب تنفيذ حكم الإعدام، الذي يعد الأول بحق أحد أنصار الرئيس محمد مرسي، أضافت لين، وهي تبكي، “إعدام زوجي جاء نتيجة أكبر عمليات تضليل إعلامي، فلم يكن يوما بلطجيا، وكان الجميع يشهد بأخلاقه”.

لين، وهي أم لطفلين أكبرهما 5 سنوات، أوضحت: “إعلامنا التابع للانقلاب كان في بداية الترويج لفكرة الإرهاب وتثبيتها، وكان محمود هو ضحية الإعلام خاصة أنه ملتحي”.

وتابعت، وهي تروى تفاصيل الحادثة التي صدر حكم على زوجها بسببها، قائلة: “محمود نزل مظاهرة عشان الدكتور مرسي، وكان في (هناك) بلطجية أعلى العقار في منطقة سيدي جابر (في الإسكندرية) يلقون كسر سيراميك (حجر صناعي لرصف للأرضيات) ودبش (حجارة) على المتظاهرين (المؤيدين لمرسي)، وكان معهم خرطوش (نوع من الأسلحة النارية)”.
وأضافت: “طلع (صعد) محمود ومجموعة من المتظاهرين لكف أذاهم أعلى بناية، وهناك حدثت المشاجرة بين البلطجية أعلى خزان”.
وأشارت إلى أن “الطفل الذي توفي في اوراق القضية، لم يَثبت أنه توفي جراء الالقاء من أعلى البناية”.
وأضافت: “إحنا مش بلطجية؛ فمحمود محاسب في شركه بترول، ووالده مهندس، وأنا طبيبة، والاعترافات التي أذاعتها الداخلية له كانت تحت التهديد”.

واختتمت بالقول: “أنا هدافع (سوف أدافع) عن محمود، حياً وميتاً، ولن أترك حقه”.

وأعلنت وزارة الداخلية المصرية، إنها نفذت، اليوم السبت، حكم الإعدام شنقا بحق محمود رمضان، المدان بـ”الاشتراك مع آخرين في إلقاء أشخاص من أعلى عقار” بمدينة الإسكندرية، شمالي البلاد.

وكانت محكمة النقض المصرية (أعلى درجات التقاضي)، أيدت في 5 فبراير/ شباط الماضي، الحكم الصادر من محكمة جنايات الاسكندرية، شمالي مصر، بتاريخ 19مايو/ آيار 2014، بإعدام محمود حسن رمضان بعد إدانته بـ”الاشتراك مع آخرين بإلقاء أشخاص من فوق سطح إحدى البنايات” بمدينة الإسكندرية، شمالي مصر. وأيدت، أيضا، الأحكام الصادرة بحق 62 من المدانين في القضية ذاتها، والتي تراوحت بين السجن 7 أعوام و25 عاما.

وكانت وسائل إعلام محلية بثت تسجيلا مصورا لأعمال عنف شهدتها مدينة الإسكندرية في 5 يوليو / تموز 2013 بين معارضين ومؤيدين لخطوة انقلاب ضد مرسي، وظهر في التسجيل شخص ملتحي، يحمل علم تنظيم القاعدة، وهو يقوم بإلقاء أشياء من أعلى خزان فوق بناية. وقالت النيابة المصرية إن الشخص الذي ظهر في التسجيل يدعى محمود رمضان، واتهمته بالتسبب في “قتل” طفل بعدما ألقاه من أعلى البناية.

لكن نشطاء شككوا في صحة هذا التسجيل المصور، وقالوا إنه تم تعديله ببرامج مونتاج، متسائلين عن سر وجود طفل صغير في الاشتباكات بين المؤيدين والمعارضين لعزل مرسي، وصعوده فوق البناية والخزان، فيما تناقل بعضهم تسجيل مصور آخر يتضمن لقطات من زاويا تصوير مختلفة للحظة إلقاء شخص كبير من أعلى البناية، ويقف محمود رمضان في الأسفل وليس في الأعلى.

والشهر الماضي، طالبت اللجنة الأفريقية لحماية حقوق الإنسان والشعوب، التابعة للاتحاد الأفريقي، الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بوقف تنفيذ حكم إعدام رمضان.

وعقب الانقلاب ضد مرسي اندلعت أعمال عنف واشتباكات بين مؤيدين ومعارضين لهذه الخطوة.

كما شنت السلطات حملة أمنية صارمة على مؤيديه؛ ما أسفر عن مقتل المئات والقبض على الآلاف.

وفي إحصاء لوكالة الأناضول، رصدت صدور 435 حكما “غير نهائيا” بالإعدام، بحق أنصار مرسي، منذ عزله في 3 يوليو/ تموز 2013، وحتى 28 فبراير/ شباط الماضي، من بينهم المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع.

وبحسب الإحصاء التي استند إلى أحكام قضائية صدرت حتى، فقد تمت إحالة أوراق 1436 من جماعة الإخوان ومؤيديها، إلى المفتي، لاستطلاع رأيه في إصدار أحكام بإعدامهم، وبناءً على رأى المفتي صدرت بالفعل: أحكام إعدام قابلة للطعن بحق 435 فقط، وحكم نهائي واحد بإعدام محمود رمضان (تم تنفيذه اليوم)، بينما تم تبرئه بقية المحالة أوراقهم للمفتي أو تخفيف العقوبات الصادرة بحقهم إلى السجن فقط.

 

*إعدام المتهم زوراً بإلقاء أطفال في الإسكندرية وفيديو ينفي علاقته

قالت وزارة الداخلية المصرية، إنها نفذت، اليوم السبت، حكم الإعدام شنقا بحق محمود رمضان، المدان بـ”الاشتراك مع آخرين في إلقاء أشخاص من أعلى عقاربمدينة الإسكندرية، شمالي البلاد.

تنفيذ حكم الإعدام في حق رمضان، المعروف عنه عدم الانتماء لـ”جماعة الإخوان المسلمين”، يعد الأول، منذ الانقلاب في 3 يوليو 2013، كما يعد الأول في قضية ذات خلفية سياسية منذ ثورة 25 يناير2011م.

وقال بيان لوزارة الداخلية المصرية، إنه “تنفيذاً للأحكام القضائية الصادرة عقب استنفاذ جميع مراحل التقاضي، حيث أصبحت نهائية وواجبة النفاذ ، قام قطاع مصلحة السجون بتنفيذ حكم الإعدام شنقاً على محمود حسن رمضان عبد النبي، المتهم فى واقعة إلقاء الأطفال من أعلى عقار بمحافظة الإسكندرية خلال أحداث الشغب لتنظيم الإخوان الإرهابي” (وقعت في 5 يوليو 2013).

فيما قالت زوجة محمود رمضان : زوجي لم يكن يوما بلطجيا وإعدامه جاء نتيجة أكبر عمليات تضليل إعلامي.
ونشر فيديو يظهر محمود رمضان انه  كان واقفا تحت المبنى  لم يقتل أحد .

https://www.youtube.com/watch?v=O05Qg3gCrjE

 

*أحكام بالسجن لثلاثة من رافضي الانقلاب بأسيوط
قضت الدائرة التاسعة بمحكمة جنايات أسيوط والمختصة بالنظر في قضايا رافضي الانقلاب العسكري، بالسجن 13 سنة على 3 من رافضي الانقلاب العسكري بأسيوط.

ففي القضية رقم 4825 لسنة 2014 جنايات ثان أسيوط، والمقيدة برقم 1965 كلي جنوب أسيوط، تم الحكم فيها غيابيًا بالسجن لمدة 5 سنوات على المتهم الوحيد بها.

وحكمت المحكمة ذاتها بالسجن 3 سنوات حضوريًا، في القضية رقم 8957 لسنة 2014 جنايات أول أسيوط، والمقيدة برقم 2448 كلي جنوب أسيوط على المتهم الوحيد فيها “محمد إسماعيل محمد إبراهيم“.
كما حكمت بالسجن 5 سنوات على المتهم الوحيد غيابيًا في قضية رقم 17621 لسنة 2014 جنايات القوصية، والمقيدة برقم 3958 كلي شمال أسيوط
يذكر أن القضاء المصري أصبح مشهور عالميا بأنه قضاء مسيس يفتقر إلى أي معيار من معايير العدالة، مما حدا لعدم الاعتراف بأحكامه من قبل العديد من المنظمات الدولية.

 

*تجديد حبس طالب بجامعة ‫‏المنصورة 15 يوماً علي ذمة التحقيقات

جددت نيابة الانقلاب بأجا اليوم السبت – 7 مارس – حبس”عبدالرحمن مصطفي النادي” الطالب بالفرقة الإعدادية بكلية طب الأسنان جامعة المنصورة 15 يوماً علي ذمة التحقيق.
يذكر أن الطالب اعتقل يوم 3 فبراير 2015 من منزله ، واحتجازه بقسم شرطة أجا “، حيث وجهت له النيابة تهمة الانضمام لجماعة محظورة والتظاهر دون تصريح ، وبناء عليه تم تجديد حبسه احتياطيا على ذمة التحقيقات .

 

*رابع إحالة لمرشد الإخوان إلى المحاكمة العسكرية

أحالت محكمة مصرية، محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، و150 آخرين، إلى المحاكمة العسكرية، في اتهامهم بـ”التورط بأحداث عنف” جرت في محافظة شمال سيناء (شمال شرق) خلال شهر أغسطس/ آب 2013، حسب مصدر قضائي.
وتعد هذه هي القضية الرابعة التي ينظرها القضاء العسكري بمصر في حق بديع.
المصدر القضائي، الذي رفض الكشف عن اسمه، أوضح لوكالة الأناضول، أن محكمة جنايات شمال سيناء (شمال شرقي مصر)، قررت اليوم، إحالة بديع، و150 آخرين من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين، ومؤيدين للرئيس محمد مرسي، إلى المحكمة العسكرية، في اتهامهم بـ”اقتحام قسم شرطة مدينة بئر العبد (بمحافظة شمال سيناء) ونقطة حماية مدنية في المدينة، والشروع في قتل ضابط شرطة وإحداث أعمال شغب وعنف“.
ولفت المصدر إلى أن هذه الأحداث وقعت في 14 أغسطس / آب 2013، في سياق الاحتجاجات التي اندلعت في أكثر من محافظة على فض اعتصامي “النهضة” ورابعة العدوية” ما أدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى، مشيرا إلى محكمة جنايات شمال سيناء نظرت في هذا الأحداث قبل أن تقرر إحالتها للمحاكمة العسكرية.
وتعد هذه القضية الرابعة لمرشد جماعة الإخوان محمد بديع أمام القضاء العسكري؛ حيث سبق أن أحيل للمحاكمة العسكرية في 3 قضايا أخرى متعلقة بأحداث عنف جرت في محافظات السويس وشمال سيناء والإسماعيلية (شمال شرق).
وبحسب رصد أعدته “الأناضول”، استنادا إلى بيانات الإحالة الصادرة من الجهات القضائية المختصة، فإنه تمت إحالة 2880 مدنيا للمحاكمة أمام القضاء العسكري منذ بدء تطبيق قانون أصدره عبد الفتاح السيسي لتوسيع اختصاصات هذا النوع من القضاء في أكتوبر / تشرين الماضي.

وأصدر السيسي، في 27 أكتوبر/ تشرين الثاني 2014، قرارًا بقانون يوسع من اختصاص القضاء العسكري، ليشمل: جرائم التعدي على طيف واسع من المنشآت والمرافق العامة، بما فيها “محطات وشبكات وأبراج الكهرباء وخطوط الغاز وحقول البترول وخطوط السكك الحديدية وشبكات الطرق والكباري وغيرها من المنشآت والمرافق والممتلكات العامة وما يدخل في حكمها” على أن يمتد العمل بهذا القانون لمدة عامين.

ويمثل محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، أحد المخاوف لدى منظمات حقوقية محلية ودولية؛ خشية عدم تمتع المتهمين بحقوقهم القانونية والقضائية، ولا يزال الموضوع محل جدل في الأوساط السياسية المصرية، كما كان رفض محاكمة المدنيين عسكريا ضمن المطالب الثورية التي نادى بها متظاهرون مصريون عقب ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011.

 

*السيسي يواصل هوايته في التسول ويطالب أمريكا بدعم الاقتصاد

واصل قائد الانقلاب العسكري، عبد الفتاح السيسي، هوايته في التسول مطالبًا الولايات المتحدة الأمريكية بدعم الاقتصاد في مصر وتشجيع الاستثمار فيها.

وقال علاء يوسف، المتحدث باسم رئاسة الانقلاب: إن السيسي طالب من وفد من الكونجرس الأمريكي، خلال اجتماعه بهم اليوم (السبت)، أن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بدعم الاقتصاد المصري وتشجيع الاستثمار للمساعدة في توفير فرص العمل وتشغيل الشباب.
تأتي تصريحات السيسي هذه بالتزامن مع استعدادات سلطات الانقلاب لتنظيم المؤتمر الاقتصادي في منتصف مارس الجاري، للحصول علي مزيد من الأموال والمساعدات من الخارج.

 

*وفاتان جديدتان بأنفلونزا الطيور

أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم السبت، وفاة سيدتين جراء إصابتهما بمرض إنفلونزا الطيور، ما يرفع عدد الوفيات بالمرض منذ مطلع العام الجاري إلى 16 حالة.
وقالت الوزارة، في بيان تقلت وكالة الاناضول نسخة منه، إن سيدة تبلغ من العمر 32 عاما من محافظة المنوفية (دلتا النيل/ شمال)، وأخرى تبلغ من العمر 43 عاما من محافظة الشرقية (دلتا النيل/ شمال)، توفيتا إثر إصابتها بمرض إنفلونزا الطيور.

وبهاتين الحالتين (لم تحدد الوزارة تاريخ وفاتهما) يرتفع عدد ضحايا هذا المرض في مصر إلى 90 وفاة منذ ظهوره في البلاد عام 2006، وفقا لمعطيات وزارة الصحة.

وإنفلونزا الطيور هو مرض فيروسي معدٍ يصيب الطيور، لاسيما المائية – البرية مثل البطّ والأوز، وينتقل بين الطيور المصابة، فيما تنقل الطيور الموبوءة بالفيروس المرض إلى الإنسان عبر ملامسة برازها ومخالطتها، لكن لم يثبت أن انتقل الفيروس من الإنسان إلى الإنسان حتى اليوم.

وتشمل أعراض الاشتباه في إصابة الإنسان بإنفلونزا الطيور: التهابا حادًا بالجهاز التنفسي، وارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 38 درجة مئوية أو أكثر، مع ظهور أعراض أخرى، منها آلام بالجسم واحتقان بالحلق ورشح وصداع وغثيان وقيء وإسهال، مع وجود تاريخ لمخالطة طيور سليمة أو مريضة أو نافقة.

وضرب مرض إنفلونزا الطيور مصر عام 2006، وتسبب في خسائر جسيمة لأصحاب مزارع الدواجن ومربيها من القرويين، وتسبب في وفاة وإصابة عشرات البشر من مخالطي الطيور.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن المرض انتقل من الطيور إلى البشر للمرة الأولى عام 1997، وظهر بين الدواجن في مدينة هونغ كونغ، وتمكّن الفيروس، منذ ظهوره وانتشاره مجدّداً على نطاق واسع في عامي 2003 و2004، من الانتقال من آسيا إلى أوروبا وأفريقيا؛ مّا أدى إلى وقوع ملايين من الإصابات بين الدواجن.

 

*أبرز 17 رياضيا قدموا الولاء للانقلاب

منذ اليوم الأول للانقلاب العسكري شارك عديد من الرياضيين في دعم التظاهرات المعارضة للرئيس مرسي، وقدموا الولاء والطاعة لسلطات الانقلاب، كما استخدموا المنابر الرياضية في دعم ترشيح عبد الفتاح السيسي قبيل ترشحه للانتخابات الرئاسية، ونعرض لكم أبرز 17 رياضيا انضموا لصفوف الانقلاب:

أحمد شوبير

أعلن أحمد شوبير، حارس مرمى النادي الأهلي السابق عضو الحزب الوطني المنحل، انضمامه لمؤيدي الانقلاب العسكري، كما طالب السيسي بإسقاط الجنسية المصرية عن المعارضين.

 

أحمد حسن

تقدم أحمد حسن في كل المناسبات التي دعمت الانقلاب العسكري، خصوصا في الوقفة التضامنية التي نظمها الرياضيون لتأييد السيسي في حربه ضد ما أسماه “الإرهاب”.

 

حسام حسن

لم يكن غريبا على حسام حسن، مهاجم المنتخب المصري السابق، تأييده للانقلاب العسكري، فسبق وانضم لفلول مبارك في تظاهراتهم إبّان ثورة 25 يناير.

 

خالد الغندور

مستكملا مناهضته لثورة 25 يناير بعبارته الشهيرة “مصر مش تونس”، فعقب الانقلاب العسكري أكد خالد الغندور، لاعب نادي الزمالك السابق، حبه لعبد الفتاح السيسى.

 

طارق يحيى

أكد طارق يحيى، المدير الفني للإسماعيلي، دعمه للانقلاب العسكري، كما زعم أن الشعب المصري كله مع عبد الفتاح السيسي في أي قرار يتخذه، قائلا: “إحنا رجالة، وكلنا وراء الرئيس”.

 

أيمن يونس

وجه لاعب نادي الزمالك السابق والمحلل الرياضي، أيمن يونس، هجومًا شديدًا على معارضي الانقلاب، وأكد دعمه لعبد الفتاح السيسي، كما اتهم مؤخرًا الإخوان بالتورط في قتل أعضاء رابطة الزمالك.

 

مجدي عبد الغني

زعم مجدي عبد الغني، عضو اتحاد الكرة السابق، أن السيسي هو مرشح الشعب، وأعلن ولاءه لسلطات الانقلاب العسكري.

 

عزمي مجاهد

شارك عزمي مجاهد، مدير إدارة الإعلام باتحاد كرة القدم، في الوقفات الداعمة للانقلاب العسكري، وأكد دعمه لسياسة السيسي في التخلص من المعارضة.

 

إسلام الشاطر

أعلن إسلام الشاطر، لاعب النادي الأهلي السابق، دعمه للانقلاب العسكري، وشارك في انتخابات رئاسة الانقلاب، وأكد أن صوته الانتخابي كان للسيسي.

 

حسن شحاتة

سبق وأن كشف حسن شحاته، المدير الفنى السابق لمنتخب مصر، عن تصويته لعبد الفتاح السيسى فى الانتخابات الرئيسية، وأكد شحاته عقب الانتهاء من الإدلاء بصوته فى مقر لجنته الانتخابية أن السيسى يستحق رئاسة مصر لقدرته على النهوض بها من الانهيار الذى تعرض له الوطن خلال السنوات الماضية.

 

حلمي طولان

انضم حلمي طولان، مدرب نادي الزمالك السابق، إلى صفوف الانقلاب العسري، وأعلن دعمه لعبد الفتاح السيسي.

 

محمود بكر

أكد محمود بكر، المعلق الرياضي، دعم السيسي ومحاربته للمعارضين له، واستغل بكر الإذاعة الرياضية في تقديم نصائح إلى السيسي.

 

محمد بركات

أكد محمد بركات، لاعب النادي الأهلي السابق، دعمه للانقلاب العسكري، كما أعلن مشاركته في دعم عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية.

 

شوقي غريب

أعلن شوقي غريب دعمه لتظاهرات 30 يونيو 2013، كما أكد دعمه الانقلاب على الرئيس مرسي.

 

محمود الخطيب

أعلن محمود الخطيب، نائب رئيس الأهلى السابق، دعمه عبد الفتاح السيسى وقال إن “السيسي قادر على تحمل مسؤولية البلاد خلال المرحلة القادمة، وأبدى سعادته بالوجود ضمن وفد الرياضيين فى حفل تنصيب السيسى”.

 

فاروق جعفر

زعم فاروق جعفر، المدير الفني لاتحاد الكرة، أنه لا يوجد خلاف على حب الشعب المصري للسيسي، وأكد دعمه للانقلاب العسكري ولترشيح السيسي لرئاسة الجمهورية، مرددا أنه “مافيش مصري مابيحبش السيسي”.

 

عصام الحضري

شارك عصام الحضري، حارس مرمى نادي الإسماعيلي، في انتخابات رئاسة الجمهورية 2014 ليدلي بصوته الانتخابي، ومنذ دخول الحضري للجنة الخاصة به أعلن دعمه للمرشح عبد الفتاح السيسي، حيث رفع علما صغيرا عليه صورة السيسي.

 

*العائدون من ليبيا بالفيوم: “منك لله يا سيسى ضيعتنا

تعتبر محافظة الفيوم واحدة من أكبر المحافظات المسافر أبنائها إلى ليبيا، وبعد الأزمة الأخيرة وتوجيه الجيش المصرى ضربة جوية للأراضي الليبية، عاد المئات من أبناء المحافظة إلى بلدهم مرة أخرى ليبحثوا عن عمل فى وطن ترتفع فيه نسب البطالة أمام مستقبل مجهول.
يقول سيد عبدالله كان يعمل جزارًا فى طرابلس: “أحلى أيام عشناها هناك وكنا شغالين زى الفل وبنكسب كويس وكان لينا محلات هناك بعد اللى حصل قفلنا محلاتنا ورجعنا وأهو احنا فى البلد هتشغلنا فين بقى يا سيسى“.
وأضاف: “كل اللى شغالين هناك دول صنايعيه وجزارين واعمال حرة يعنى لما نرجع هنا مش هنلاقى مكان نشتغل فيه ملناش وظائف أصلا فى الحكومة“.
وتابع عبد الفتاح أحمد أحد العائدين من ليبيا: “يعنى هوه احنا كنا سايبين البلد وماشيين ليه مهو عشان مفيش حاجه ناكل منها عيش هنا ولما سافرنا ليبيا قلنا الحمد لله لقينا بلد نشتغل فيها ونكسب قرشين يساعدونا فى حيتنا وأهى كمان اتسدت فى وشنا بره وجوه منك لله يا سيسى انتا الى ضيعتنا هنوكل ولادنا منين دلوقت”.
حسين رجب كان يعمل نجارًا فى طرابلس: “الناس هناك كانت بتاعملنا كويس والدنيا كانت ماشيه تمام لكن هنعمل ايه بقى وحتى واحنا راجعين مكنش عارفين هنرجع ازاى وفضلنا نتصل على السفارة والأرقام اللى أعنلتها الخارجية محدش كان بيرد علينا لغاية ما أهل ليبيا نفسهم هما اللى وصلونا لغاية حدود تونس وكان الناس اللى بيقول عليهم السيسى ارهابيين هما الى بيحمونا لغاية ما طلعنا من ليبيا ولسه فى هناك ياما مصريين ومش هيرجعوا يعنى تكلم الواحد تقله أرجع بلدك يقولك هرجع أعمل ايه لو رجع بلده مش هيلاقى شغل خلاص بقى هى موته ولا أكتر المهم إنه يلاقى أكل عيشة“.
وأكدوا أن هناك آلاف من أبناء المحافظة لا زالوا متواجدين هناك رغم الأحداث.

 

عن Admin

اترك تعليقاً