وزير التموين الأسبق يحذر من ثورة جياع.. الجمعة 10 يناير 2025م.. البورصة المصرية تخسر 13 مليار جنيه بنهاية تعاملات أمس الخميس

وزير التموين الأسبق يحذر من ثورة جياع.. الجمعة 10 يناير 2025م.. البورصة المصرية تخسر 13 مليار جنيه بنهاية تعاملات أمس الخميس

شبكة المرصد الإخبارية – الحصاد المصري

* دويلة الإمارات تؤكد تسلمها من لبنان المتهم عبد الرحمن القرضاوي لارتكابه أعمالا من شأنها إثارة وتهديد الأمن العام

وزعمت السلطات أنها تسلّمت القرضاوي “بناء على طلب التوقيف المؤقت الصادر بحقه من الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب – إدارة الملاحقة والبيانات الجنائية، والمقدّم من قبل الجهات المختصة بدولة الإمارات، لارتكابه أعمالا من شأنها إثارة وتكدير الأمن العام”.

وذكرت وكالة أنباء الإمارات مساء أمس الخميس أن أمر التسليم جاء بناء على تقديم طلب من السلطة المركزية في دولة الإمارات المتمثلة بوزارة العدل إلى السلطة المركزية في لبنان وفقا لمبدأ المعاملة بالمثل والقوانين والتشريعات الوطنية لكلا البلدين.

وأكدت “دولة الإمارات على وقوفها بحزم ضد كل من يستهدف أمنها واستقرارها، وأنها لن تتوانى عن ملاحقة المطلوبين واتخاذ الإجراءات القضائية في حقهم”.

وقرّرت الحكومة اللبنانية ترحيل القرضاوي إلى الإمارات.

وحذرت منظمة هيومن رايتس ووتش الأربعاء من ترحيل الحكومة اللبنانية القرضاوي إلى الإمارات، “حيث يواجه بشكل شبه مؤكد محاكمة جائرة وخطرا حقيقيا بالتعرض لانتهاكات أخرى بما في ذلك التعذيب، حسب قولها.

وكان القرضاوي أوقف في لبنان في 28 ديسمبر/ كانون الأول الماضي لدى وصوله من سوريا عبر معبر المصنع الحدودي بناء على مذكرة توقيف مصرية، حسبما أفاد مصدر قضائي لبناني في وقت سابق.

وحُكم على القرضاوي غيابيا بالسجن خمس سنوات في مصر بتهمة “التحريض على الإرهاب وقلب نظام الحكم”، حسب المصدر نفسه.

وكانت كلّ من مصر والإمارات قدّمتا ملفي استرداد القرضاوي إلى الحكومة اللبنانية مطلع يناير/ كانون الثاني الجاري.

ويطلب الملف الإماراتي استرداد القرضاوي ومحاكمته بناء على فيديو سجله خلال زيارته المسجد الأموي في دمشق، وتضمّن ما اعتبرته أبوظبي “تحريضا على دولة الإمارات وزعزعة الاستقرار فيها”، وفق المصدر نفسه.

وكان عبد الرحمن ناشطا معارضا لنظام حسني مبارك الذي أطاحته انتفاضة شعبية عام 2011.

وأصبح القرضاوي معارضا للرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أطاح أثناء قيادته الجيش عام 2013 بالرئيس المنتخب محمد مرسي المنتمي للإخوان المسلمين.

وكان عبد الرحمن القرضاوي قد نشر مقطع فيديو صوّره في المسجد الأموي في دمشق، يحتفي فيه بسقوط الرئيس السابق بشار الأسد، ويعرب عن أمله في “النصر” في البلدان العربية الأخرى التي شهدت انتفاضات ومنها مصر.

كما حذّر السوريين من “التحديات الشريرة التي يخطط لها العالم أجمع وعلى رأس المخططين والمتآمرين أنظمة الخزي العربي في الإمارات والسعودية ومصر”.

وانتشر الفيديو على نطاق واسع بما في ذلك في وسائل الإعلام المصرية التي وصفته بأنه “مهين”. وطالب بعض الإعلاميين المقربين من حكومة السيسي بتسليم القرضاوي للسلطات المصرية.

والقرضاوي (54 عاما) مصري تركي، شاعر وناشط سياسي معروف بدفاعه عن الحرية والديمقراطية، وهو ناقد صريح للاستبداد، وهو نجل الداعية الإسلامي يوسف القرضاوي، وكان من مؤسسي “حركة كفاية”، التي لعبت دورا في الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، كما كان من الداعمين لشخصيات مثل محمد البرادعي والمرشح الرئاسي السابق عبد المنعم أبو الفتوح، في أعقاب ثورة يناير/ كانون الثاني 2011.

واكتسب شعره شهرة كبيرة خلال حكم مبارك، ما أدى إلى اضطهاده واتهامه ظلماً.

وكانت شقيقة القرضاوي، علا، قد اعتقلت في وقت سابق، وأمضت أربع سنوات في مصر قبل أن يطلق سراحها بمساعدة حاسمة من الكونغرس الأمريكي وزوجها حسام خلف لا يزال قيد الاعتقال في مصر بعد أكثر من سبع سنوات من اعتقاله التعسفي.

ويعيش القرضاوي في تركيا منذ عام 2015، ويواصل نشاطه من أجل العدالة وحقوق الإنسان. وقد طلبت الحكومة التركية رسميًا من السلطات اللبنانية عدم تسليم القرضاوي وتسليمه حصريًا إلى تركي

*عار السيسي 313 شركة مصرية تواصل تصدير منتجاتها للاحتلال أثناء العدوان على غزة

في وقت تتواصل فيه الحرب الصهيونية على غزة، ويعاني الفلسطينيون من جوعٍ قاتل، ويموت الأطفال من البرد في الخيام، تكشف بيانات التجارة الخارجية المصرية عن مشهد غريب ومؤلم: 313 شركة مصرية تقوم بتصدير منتجاتها للسوق الصهيونية، وذلك رغم الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها المدنيون في غزة.

على رأس المنتجات التي تصدرها هذه الشركات إلى الاحتلال الصهيوني، تتصدر المواد الغذائية، وكذلك الملابس، الغزل والنسيج، والأدوات الكهربائية التي تشمل التكييفات والعوازل.
وفي الوقت الذي يواجه فيه الأطفال في غزة الموت من البرد، تواصل بعض الشركات المصرية تصدير الملابس والتجهيزات التي توفر الحماية للمستوطن الصهيوني من نفس البرد الذي يقتل الفلسطينيين.

ومن بين أبرز هذه الشركات التي تمد الاحتلال الصهيوني بمنتجاتها، شركة “قطونيل مصر لصناعة الملابس والجوارب” التي تسهم في توفير الملابس للصهاينة المستوطنين.
بالإضافة إلى ذلك، تتنوع صادرات الشركات المصرية لتشمل منتجات أخرى مثل الطوب الرملي، الرخام، الجرانيت، الأسمدة، السيراميك، والمنظفات.

الشركات المصرية المصدرة للاحتلال الصهيوني
وفقًا لبيانات التجارة الخارجية المصرية، تضم قائمة الشركات التي تصدر منتجاتها إلى الاحتلال الصهيوني شركات معروفة مثل “فريش إليكتريك” للأجهزة المنزلية، و”هارفست فودز”، و”قنديل” للزجاج، و”شركة النيل للزيوت والمنظفات”، و”إيفرجرو” للأسمدة المتخصصة، و”جرين لاند انترناشيونال”، و”أورانج ويف” للعصائر، إلى جانب “المصرية الدولية للمنتجات الغذائية” و”شركة مصر كافيه”.

ولا تقتصر الشركات المصدرة على السلع الغذائية فقط، بل تشمل أيضًا العديد من الصناعات الأخرى مثل “التاج الذهبي” للاستيراد والتصدير، و”الآمل” للبلاستيك، و”أكوباك إيجيبت” لصناعات التغليف، و”موبكو” للأسمدة.

الارتفاع في التبادل التجاري بين مصر والاحتلال الصهيوني
تظهر البيانات الأخيرة أن التبادل التجاري بين مصر والاحتلال الصهيوني شهد ارتفاعًا ملحوظًا، حيث وصل إجمالي التبادل التجاري في النصف الأول من عام 2024 إلى 246.6 مليون دولار، وهو ما يعكس نموًا بنسبة 53% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023.
هذا التزايد التجاري يُضاف إلى النمو العام في التجارة بينهم والذي بلغ 10% في عام 2023 مقارنة بعام 2022.

لكن هذه الأرقام تتناقض بشكل صارخ مع الوضع الإنساني في غزة، حيث تشير التقارير الأممية إلى أن قوات الاحتلال الصهيوني دمرت حوالي 70% من المنازل في القطاع، مما أسفر عن تهجير أكثر من 90% من سكانه، وحولت هذه الحرب الآلاف من الفلسطينيين إلى مشردين في خيام لا تقيهم من البرد القارص. 

ضغط اقتصادي مستمر على غزة… وتسهيل حياة الإسرائيليين

في الوقت الذي كانت فيه غزة تشهد تدميرًا هائلًا ومعاناة لا تُحتمل من قبل سكانها، كان من المتوقع أن تتخذ حكومة السيسي خطوات حاسمة في وقف تصدير المنتجات الحيوية إلى إسرائيل، كوسيلة للضغط الاقتصادي على الدولة العدوانية، وكان من الممكن أن يؤدي حظر تصدير المواد الأساسية مثل الغذاء والملابس إلى زيادة معاناة إسرائيل ورفع تكاليفها، خاصة في ظل الحصار البحري المفروض عليها.

*حذف خبر تعيين عبد اللطيف المناوي رئيسًا للأخبار والصحافة بـ”المتحدة” المخابراتية تخبط أم خشية من 25 يناير؟

في تصرف مفاجئ، حذفت مواقع إخبارية بارزة خبر تعيين الصحفي عبد اللطيف المناوي رئيسًا تنفيذيًا لقطاعي الأخبار والصحافة في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بعد نشره بفترة قصيرة، في وقت أكدت فيه مصادر بقطاعات ومنصات إعلامية تابعة للشركة أنه لا يوجد قرار رسمي حتى الآن، فيما أكدت مصادرأخرى يتولى منصبًا قياديًا بإحدى إصدارات الشركة، أن الخبر صحيح لكن هناك خلافًا داخليًا على توقيت الإعلان عنه.

وكانت مواقع إخبارية، من بينها القاهرة 24 ودار الهلال، نشرت خلال اليومين الماضيين خبرًا عن وجود اتجاه بالشركة المتحدة لتعيين المناوي، دون أن توضح إن كان بيانًا من الشركة أو من مصادر خاصة، ثم نشرت الهيئة الوطنية للإعلام الخبر أمس نقلًا عن الشركة المتحدة نفسها.  

وبعد عدة ساعات من نشر الخبر في منصات أخرى مثل الجمهور الإخباري وتحيا مصر والعاصمة، حُذفت هذه الأخبار من كافة المواقع، بما فيها الهيئة الوطنية للإعلام، دون إبداء أسباب.

ووفق خبراء ومراقبين، فإن حذف الخبر، يأتي في ضوء أن الشركة المتحدة تعيش فترة من التخبط الإداري مؤخرًا، وأن قرار تعيين المناوي صحيح،  لكن يبدو أن هناك اختلافًا على توقيت الإعلان عنه.

ووفق مقربين من دوائر العمل بالمتحدة، فإن التطورات الأخيرة تأتي في سياق تغييرات أوسع بدأت مع تعيين اللواء حسن رشاد رئيسًا للمخابرات العامة بدلًا من اللواء عباس كامل، وسط ترجيحات  بوجود سيناريوهات لتحويل القنوات الأربعة التابعة لقطاع الأخبار؛ وهي القاهرة الإخبارية بالعربية والإنجليزية وإكسترا نيوز وإكسترا نيوز لايف، إلى شركات مستقلة على غرار cbc وDMC.

وتفتقر هذه القنوات حاليًا تفتقر إلى مناصب “رئيس قناة” ويتولى إدارتها مجموعة من الصحفيين التنفيذيين المرتبطين برئيس قطاع الأخبار السابق أحمد الطاهري.

وحول مصير الطاهري، نقلت صحف ومواقع مصرية، إنه خارج البلاد منذ فترة، ولم يعد يتابع العمل إذ تتردد أنباء عن إقالته من منصبه، إلا أنه ظهر ظهورًا مقتضبًا في 5 يناير الماضي برسالة على واتساب مشجعًا العاملين على “ارتداء الكمامة والتباعد”.

ومؤخرا، جرى استحداث منصب يجمع إدارة قطاعي الأخبار والصحافة بشكل “غير مسبوق”، حيث كان لكل قطاع رئيس مستقل؛ إذ شغل محمود مسلم سابقًا رئاسة قطاع الصحافة، فيما رأس الطاهري قطاع الأخبار. 

25 يناير

ويرى مراقبون أن سبب حذف خبر المناوي، يرجع إلى ارتباطه بمشهد  ثورة يناير 2011، حينما خرج عليه موظفو التلفزيون المصري وسبوه وتظاهروا ضده وكادوا يفتكون به، لولا تدخل الجيش، الذي اصطحبه لإذاعة خبر  وبيان تنحي مبارك.

وهو مشهد قد يعيد ذكريات ثورة يناير، التي يخشاها السيسي ويعاني قلقا واضطرابا غير مسبوق، في الآونة الأخيرة، عبر عنه السيسي أكثر من مرة في كلماته، وفي دوائره الإعلامية.

ويرى أخرون أن سيطرة الشؤون المعنوية على الإعلام،  هي سبب التخبط، إذ يمثل عبد اللطيف المناوي أحد أبرز القيادات الإعلامية في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك.

وتبقى الأيام المقبلة، تحمل الكثير من التطورات والأسرار التي سيكشف عنها، من صراعات بين أجنحة السلطة، وسط فشل ذريع من نظام  السيسي.

* وزير التموين الأسبق يحذر من ثورة جياع وناشطون : مصر ليست فقيرة بل منهوبة

انتقد الوزير السابق جودة عبدالخالق، الذي تولى وزارتي التضامن والتموين في حكومات ما بعد الثورة، سياسات قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، مؤكدا أنها ستقود مصر إلى ثورة جياع، حيث عمّقت الفجوة بين طبقات المجتمع المصري، الذي أصبح معظمه يعاني الفقر نتيجة لارتفاع معدلات التضخم.

وأوضح الوزير السابق خلال حواره مع معوض جودة رئيس تحرير منصة، أن مصر بلد منهوب، بسبب وجود السيسي على رأس الحكم، حيث تسبب في إفقار المصريين عبر إهدار موارد الدولة على مشاريع غير منتجة، كالقطار السريع وتفريعة قناة السويس والعاصمة الإدارية الجديدة.

كما هاجم جودة سياسات الحكومة ورئيسها مصطفى مدبولي، مؤكدا أنها أفقرت الشعب وأغرقت مصر في الديون.

وانتقد الوزير السابق استمرار الحكومة في اعتمادها المستمر على القروض الخارجية، وإهدارها على المشروعات الغير منتجة، والتي لا تحقق أي عوائد، ما يتسبب في إرهاق الدولة، ودفعها لمزيد من الاقتراض رغم نفي السيسي وحكومته.

ووصف تصريحات السيسي بشأن العاصمة الإدارية الجديدة، “أنها لم تكلف الدولة مليما” بالمستفزة، وكأن المصريين بلا عقل، مضيفا أن كلام السيسي غير صحيح وكاذب. 

ردود الفعل

 الصحفي مجدي حسين: “الوزير الأسبق جودة عبد الخالق: مصر ليست فقيرة بل منهوبة، وهذا الاستثمار قاتل للاقتصاد “.

كتب الدكتور سام يوسف:” المفكر الاقتصادي المصري جودة عبد الخالق، يحذر السيسي من ثورة جياع”. 

وكتب مالك:” سنة خيانة يا ابن اليهودية #جاك_الدور_يا_ديكتاتور”. 

وأضاف أكرم : “اللهم ثورة عالسيسي وكـ،ـ ــــلابه”.

* حكومة الانقلاب تسرق المواطنين بالإكراه ..شاهد انتقام وزارة الكهرباء من الفقراء

ففي الوقت الذي عجز فيه أصحاب العدادات القديمة من دفع فواتير الكهرباء شنت شرطة سرقات الكهرباء خلال الـ 24  ساعة الماضية حملة تفتيش موسعة على المنازل والمحلات لتحصيل غرامات وفواتير مضاعفة، ومطالبة المخالفين الذين استخدموا التيار الكهربائي بسداد قيمة كبيرة، بالإضافة لدفع مبالغ تساوى ضعف قيمة  التيار المحتسب والمقدر في شهر كغرامة عن مدة 12 شهرا كحد أقصى، مهددة بفصل التيار الكهربائي عن الممتنعين.

وأسفرت تلك الحملات، عن ضبط 8907 قضية مخالفة استخدام تيار كهربائي متنوعة، ومخالفة شروط التعاقد، كما تم ضبط قضايا متنوعة.

وفي ظل الغلاء الشديد الذي يعيشه المصريون لجأ البعض للتهرب من دفع فواتير الكهرباء، وسرقة التيار الكهربائي، حيث أنه لم يعد في مقدرتهم دفع رسوم الكهرباء وفواتيرها الباهظة.

فتوى بجواز سرقة الكهرباء

وكان الدكتور إمام رمضان إمام، الأستاذ بقسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية جامعة الأزهر بالقاهرة، قد أفتى عبر فيديو له على صفحته على مواقع التواصل بجواز سرقة المياه والكهرباء والغاز، مستشهداً بقول الله تعالى “ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل”.

دعوات لسرقة الكهرباء

وعبر العديد من المواطنين عبر التغريدات، عن عجزهم عن دفع فواتير الكهرباء والغاز والمياه، وهو ما دعاهم إلى سرقتهم، فكتبت رانيا الكاتب: “سرقة الكهرباء غلط بس مش هي سبب ارتفاع أسعارها، لكن سرقة بلد بالكامل هي سبب الغلاء والبلاء كله”.

ورد محمد عز :””لأ مش غلط لأنه هو بيسرقك في الأساس يبقى آخذ حقي بالمعقول”.

  بينما رأى خالد: “سرقة الكهرباء حلال”.

  ونوه مجدي الزناتي: الحكومه بتسرق المواطن في كل حاجه كهرباء ونت وتلفونات الخ، وأصبحت العيشة كارثة لما المواطن يسرق الكهرباء فلا لوم عليه لأن الحكومة أجبرت المواطن على فعل ذلك، هي الحكاية كده”.

  وقال أحمد أبو العز: “حينما يسرقك من يحكمك يصبح من حقك أن تظفر بحقك بأي طريقة ويسميها الفقهاء في الشريعة الإسلامية الظفر بالحق”.

 وأوضح حساب يس يس: “طيب وبالنسبة للحكومة اللي بتسرق المواطن بالإكراه، نظامها إيه هي تعك على الكل وينعيش عيشة فل ينموت إحنا الكل”.

 وأضاف سعد : “مش غلط طالما البلد بنت، دى مفيهاش غير شوية حرامية ومش متوفرة، وخصوصا فيه ناس بالزيادات دي هتدفع نص مرتبها ماء وغاز وكهرباء ودي حاجة لا يستوعبها العقل”.

 وتهكمت صافي الخولي: “طيب أشك أن الشعب الغلبان ده بيسرق الحرامية معروفين، والله هما عارفين نفسهم بس النظام عاوز أي فشل وفساد وسرقة يلبسه للشعب وخلاص”.

 وغرد ماجد أمين : “الحكومة بتقولنا إللى مش عاجبه يضرب دماغه في الحيط، واللي مش قد فواتير الكهرباء يشغل لمبة جاز واللي ممعهوش مايلزموش، وأوعى يا مصري مفكر نفسك بني آدم، وليك حقوق أنت في مصر مالكش ديه”.

 * البورصة المصرية تخسر 13 مليار جنيه بنهاية تعاملات أمس الخميس

أنهت ت البورصة المصرية تعاملات جلسة اليوم، الخميس 9 يناير 2024، على خسائر ملحوظة، حيث فقد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 13 مليار جنيه ليصل إلى مستوى 2.180 تريليون جنيه مقارنة بـ2.193 تريليون جنيه بجلسة أمس.

وسجل السوق قيم تداولات 2.8 مليار جنيه، من خلال تداول 852 مليون سهم، بتنفيذ 86 ألف عملية بيع وشراء، بعد أن تم التداول على أسهم 211 شركة مقيدة، ارتفع منها 66 سهما، تراجع 111 سهما في حين لم تتغير أسعار 34 سهمًا آخرين.

وتوجه العرب نحو الشراء بصافي قيمة 90.7 مليون جنيه، فيما توجه المستثمرين المصريين والأجانب نحو البيع بصافي قيمة 48.3 مليون جنيه و42.4 مليون جنيه على الترتيب. 

وسجل رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بسوق داخل المقصورة مستوى 2.180 تريليون جنيه.

وتراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية «إيجي إكس 30» بنسبة 1.15% ليغلق عند مستوى 29444 نقطة، وانخفض مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنحو 1.02% ليغلق عند مستوى 36476 نقطة، ونزل مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنحو 1.15% ليغلق عند مستوى 12952 نقطة.

كما انخفض مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 0.01% ليغلق عند مستوى 8303 نقطة، كما هبط مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان» نحو 0.25% ليغلق عند مستوى 114376 نقطة.

عن Admin