هالة دياب العارية زوجة باسم يوسف تهاجم الإسلام وتدعم بشار

فيديو : هالة دياب العارية زوجة باسم يوسف تهاجم الإسلام وتدعم بشار

هالة دياب العارية زوجة باسم يوسف تهاجم الإسلام وتدعم بشار
هالة دياب العارية زوجة باسم يوسف تهاجم الإسلام وتدعم بشار

هالة دياب العارية زوجة باسم يوسف تهاجم الإسلام وتدعم بشار والطيور على أشكالها تقع

 

شبكة المرصد الإخبارية

 

لا يعلم كثيرون أن زوجه باسم يوسف هى الكاتبة السورية هالة دياب التي تدعم بكل قوة نظام بشار الاسد وتهاجم ثوار سوريا وتعتبرهم خارجين علي القانون وقطاع طرق.

وهى كاتبة المسلسل السوري المثير للجدل ” وما ملكت ايمانكم ” الذى كُتب على غرار فيلم الارهابي لعادل امام .

ولكن هذا المسلسل تخطي كل الخطوط الحمراء من حيث المشاهد و الإيحاءات الجنسية والسخرية من المتدينين ويصور بيوت المسلمين على انها بيوت للدعارة .

ويذكر ان هذا المسلسل اثار موجة غضب وجدل واسع فى العالم العربي ، و في هذا الفيديو يتحدث معها المحاور عن الجدل الذى اثاره مسلسلها ، كما يظهر في كلامها أفكارها المنحرفة عن الإسلام والإسلاميين.

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=i0WWymbwssU#!

ورغم أن هالة دياب قفزت إلى عالم الشهرة بسبب الجدل الذي أثاره مسلسل «ما ملكت إيمانكم» ومواضيعه التي يتناولها، مثل النقاب والاعتداء الجنسي على النساء، والعذرية، والمثلية والتطرف، فهي ليست جديدة على الأعمال الفنية المثيرة للجدل.

فقد كتبت «الحور العين» في 2005 ومن بعده «يقتلون الياسمين» في 2006. ووفقا لمصادر عدة على الإنترنت فقد كان لديها برنامج أسبوعي على شاشة «روتانا» باسم «ست الستات».

كما أعدت وكتبت «سوا يا شباب» وهو فيلم وثائقي من جزأين يتناول التحديات التي تواجه الشباب السوري.

ويأتي كل هذا بالإضافة إلى عدد من الأفلام الوثائقية الأخرى مثل «خرائط جديدة الى كنز قديم» و«وادي حنيفة: رحلة التغيير»، و«كلايدسكوب»، وهو فيلم وثائقي تلفزيوني باللغة الانكليزية يتناول التعايش الديني والاجتماعي في بريطانيا. وقد درست في واريك وحازت شهادة الدكتوراه في الدراما من جامعة ليستر في بريطانيا.

والآن فهي تستقر في هذه المدينة الانكليزية التي أسست فيها شركة لإنتاج الأفلام الوثائقية والدرامية «برؤية عربية وبتقنيات أجنبية». وهي تنهمك حاليا في تناول التطرف وسط شباب المسلمين البريطانيين في مشروع تموّله «رايت ستارت فاونديشن» بمدينة بيرمنغهام.

وقد سارعت صحيفة «تايمز» إلى لقاء هالة باعتبارها «كريستين بليكلي العرب»، في إشارة إلى مذيعة أيرلندية لمع نجمها على تلفزيون «بي بي سي» أولا و«آي تي في» الآن في برامج «لا تخشى التصادم مع التيار العام».

ونقلت الصحيفة أن مما يحويه مسلسل «ما ملكت أيمانكم» ويثير الجدل شخصية نسائية تبدي أقصى درجات التدين لكنها سحاقية في الواقع. ولكل هذا وغيره تكاثرت عليها الاتهامات من رجال الدين في الدول العربية بالإلحاد، وأنها تفسد عقول نساء العرب وتحرضهن على شق عصا الطاعة. ونقلت الصحيفة أن رجل دين ذهب الى حد القول إن الله يعاقب سوريا بحجب المطر عنها من شدة غضبه على هالة.

لقطة من مسلسل «ما ملكت أيمانكم»

وتقول هي: «لا نملك في الشرق الأوسط قوانين تحمي المرأة. فالرجال يستغلون النساء اللائي يذهبن للعمل بدون أن يكون بوسعهن الشكوى للشرطة وحتى إطلاع أمهاتهن بما يحدث لهن». وتقول عن استقرارها في انكلترا: «بالرغم من انني أحب الشرق الأوسط، فلا أشعر بالانتماء اليه عندما أكون هناك. أحس بأنني مهمَّشة وبأنني عرضة للنيران الإعلامية بسبب آرائي الليبرالية ولأنني أسعى الى كسر الحدود وتجاوز الخطوط الحمراء».

وتمضي قائلة: «ربيع العرب الحالي يتحدى السلطة. لكن رجال الدين يريدون للمسلمين والمسلمات الامتناع عن تحدي السلطة الدينية وقبول النقاب بدون مساءلة.. رجال الدين هؤلاء يريدون إسكات النساء. يردون لهن أن ينصرفن فقط للتفكير في ما إن كان عليهن تغطية رؤوسهن أو حسرها، وما إن كان عليهن أن يأكلن باليد اليمنى وليس اليسرى.. يريدون لهن فقط الانشغال في كيفية نيل الجنّة الموعودة بدلا من الانتفاض والمشاركة الفعالة في المجتمع. وأحد أهدافي هو أن انزع النقاب عنهن وأن أساعدهن على نيل الحرية».

عن Admin

اترك تعليقاً