متابعة جديدة . . الاثنين 10 فبراير . . الشعب يستكمل ثورته
شبكة المرصد الإخبارية
*السوايسة يتحدون الانقلاب بمسيرتين حاشدتين
*إضرام النار ببرج تابع لشبكة موبينيل من قبل مجهولين بالمنيا
*13 فعالية ليلية حاشدة مؤيدة للشرعية ورافضة للانقلاب بالجيزة
*7 مسيرات ليلية في الاسكندرية
*بورسعيد 3 وقفات احتجاجية بميادين مسجد تبارك بحي الزهور ومسجد الرحمة بحي الشرق ومسجد السمحاء بحي المناخ
*سلسلة بشرية لثوار ادفو
*بعض ما جاء في لقاء ياسر السري مدير المرصد الإعلامي الإسلامي مع قناة القدس الليلة:
الشعب المصري صامد ويسطر اروع ملاحم البطولة باستمراره في الحراك رغم القمع والقتل والاعتقال
الاحتشاد غدا الثلاثاء في قلب القاهرة والاماكن المؤثرة والسيادية مثل وزارة الدفاع وقصر الاتحادية ومبنى الاذاعة والتلفزيون والبورصة وطريق المطار والطرق الرئيسية لشل حركة الانقلاب
وقفات احتجاجية أمام سفارات وقنصليات الدول التي تدعم الانقلاب
السيسي ومبارك كيان وجهان لعملة واحدة ، وهدفهما واحد هو اغتيال ثورة 25 يناير
ولقد عاد اللصوص والفسدة والقتلة بعد موسم البراءات
السيسي ومبارك كيان واحد هدفه اغتيال ثورة 25 يناير
يجب علينا ان نعرف من هو عدونا العدو الاول هو امريكا واسرائيل والمجلس العسكري اداة لهما بدعم مالي من الامارات والسعودية
ويبدو جليا في مواقف سلطة الانقلاب من الكيان الصهيوني حيث أن وزارة الأوقاف الانقلابية إسرائيل جارة لا يجوز الجهاد والحرب معها
بالنسبة للحركات تحدث محمد جمال المتحدث الاعلامي باسم حركة باطل عن التوعقيعات وانهم يجمعون توقيعات
وكان تعليقي ان كل حراك اثمنه وفيه خير لكن ما جدوى التوقيعات ولمن ومن سياخذ بها ؟
وهناك حركات اخرى مثل حركة مولوتوف وحركة ولع وحركة إعدام وهذا لها فعاليات تثير الرعب والذعر في صفوف الانقلابيين
نشرت حركة مولوتوف على صفحتها تقريراً تصدره كل 48 ساعة بالخسائر التى حققتها فى صفوف الداخلية، وممولى الانقلاب والبلطجية، الذين يقتلون المواطنين دون ذنب لمجرد الخروج للتعبير عن رأيهم، وجاء التقرير كالآتى:
أعلنت حركة مولوتوف ضد الانقلاب مسؤليتها عن احراق مبنى الملحق العسكرى لسفارة الإمارات بمصر الجديدة
رسميا شركات التأمين تلغى التأمين على سيارات الضباط ورؤساء النيابة والقضاة؛ لما سيلحقها من ضرر
احراق سيارة رئيس قطاع الامن المركزي بالمنصورة
اشعال النار في سيارة اللواء عبد المطلب الدسوقي وكيل الإدارة العامة للأمن المركزي بشرق الدلتا
اشعال النار فى سيارة ضابط بقسم الشرق اسفل بمنزلة منطقة التعاونيات حى الزهور بورسعيد
اشعال النار في سيارة الملازم اول أحمد أبراهيم عامر ضابط بقطاع الامن المركزى بطنطا الكتيبةالتانية بجوار مطعم نجف بشارع كفر عصام بطنطا
اشعال النار في مخزن لمصانع فيتراك المملوكه لرجل الاعمال الوزير منير فخرى عبد النور منير فخرى عبد النور أحد من دعوا الى حصار اعتصامى رابعه والنهضه ومنع الاكل والشرب عنهم قبل مجزرة الفض وأحد من بررو قتل الالاف وأحد ممولى الانقلاب وأحد دافعى ثمن الرصاص وقنابل الغاز
اشعال النيران في احد ابراج شركة موبينيل التابع لنجيب ساويرس في مدينة جمصة السياحية في محافظة الدقهلية.
اشعال النيران في سيارة اللواء عبد المطلب الدسوقي وكيل الإدارة العامة للأمن المركزي بشرق الدلتا.
هذه الاشياء لها تأثير وتبث الرعب والذعر في نفوس الانقلابيين
بخصوص السلمية المبدعة . . سلميتنا ماتت بالرصاص واللين في مواطن الشدة غلط
ولننظر لموقف سيدنا ابو بكر من المرتدين الذين منعوا الزكاة وحروب الردة . .وكان معروفاً عن سيدنا أبو بكر اللين وسيدنا عمر بالشدة لكن عندما منع المرتدون الزكاة حاربهم ابو بكر وقال والله لو منعوني عقال بعير كانوا يؤدونه لرسول الله لقاتلتهم عليه . . إنها ردة ولا ابا بكر لها
بخصوص اشتون وتهربها من حضور اجتماعات الاتحاد الاوربي واجتماعات اخرى بخصوص الانقلاب قلت لأنها مرتشية من الانقلابيين وتدعم الانقلاب وتنفذ الاجندة الامريكية . . ويجب ان لا ننسى انها قضت اجازة اعياد رأس السنة الميلادية في مصر رشوة من الانقلابيين مثلما حدث مع توني بلير عام 2002 واستضافه مبارك في شرم الشيخ على نفقة فقراء الشعب المصري.
* مسيرة حاشدة ضمن فعاليات أسبوع “الشعب يكمل ثورته” في قرية “العطف” بمدينة العياط بالجيزة للتنديد باﻻنقلاب الدموي واﻻعتقاﻻت المتكررة لرموز القرية.
*خبير مياه عالمي: ”سد النهضة الاثيوبي” سيجفف النيل تماماً
*هشام جنينة : 6 مليارات جنيه فساد القضاة بقضية واحدة
كشف المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات النقاب عن أنه سلم الرئيس المؤقت عدلي منصور ملفات فساد ما وقع بالحزام الأخضر بمدينة السادس من أكتوبر الذي بلغ 6 مليارات جنيه (نحو مليار دولار)، وحصل عليها بعض أعضاء الهيئات القضائية، والنيابة، وبعض رجال الأمن.
وقال جنينة إنه لا يخشى المساءلة، ومستعد لها نافياً أن يكون له أي علاقة بجماعة “الإخوان المسلمين”.
ويُذكر أن قرار تعيين جنينة في منصبه أصدره الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي يوم 6 سبتمبر عام 2012. وهو ما استغله المناوئون لجنينة في الترويج لكونه ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين، وهو ما نفاه مرارا>
وأضاف جنينة : “إن الهجوم الممنهج الذي أواجهه بدأ بعد أن كشفت ملفات فساد لهيئات معينة، (يقصد الهيئات القضائية)، وبالتالي فإن الهجوم جاء لتخويفي فقط، ولن أخاف مثلما يتصور البعض”.
وأكد أن الجهاز المركزي للمحاسبات من حقه مراقبة الإنفاق في الانتخابات الرئاسية لكن ليس من حقه تقديم تقاريره للمحكمة لذا لم يحدث شيء بالنسبة للإنفاق الكبير في الانتخابات الماضية.
وأوضح أنه أعد مشروع قانون للجهاز يمنحه حق تقديم القضايا والمخالفات التي تتضمنها تقاريره إلى المحكمة مباشرة حتى تتوقف عمليات تجميد هذه التقارير في الأدراج مما يسرب اليأس إلى العاملين في الجهاز لشعورهم بعدم جدوى تقاريرهم.
وأشار جنينة إلى أنه يدعو إلى آلية رقابية للإعلام من الإعلاميين أنفسهم، وكذلك الصحفيين، مثل التفتيش القضائي، حتي يحاسبوا أنفسهم من أنفسهم، فيطهروا صفوفهم، وليكن مجلساً أعلى للصحافة أعضاؤه من الصحفيين، ويملك آليات محاسبة؛ حتى لا يصبح مثل المجلس القومي لحقوق الإنسان، مشيراً إلى أنه طالب بهذا لدي اجتماعه بالرئيس المؤقت..
وقال أيضا إنه سلم الرئيس المؤقت ملفات فساد أراضي “طرح النهر” التي تتشتت مسؤوليتها بين جهات عدة، مطالبا بهيئة قومية تختص بنهر النيل في كل شؤونه حتي توقف عمليات الاعتداء على أراضيه.
وكان رئيس نادى القضاة المستشار أحمد الزند اتهم “جنينة” بأنه “إخوانى قلبًا وقالبًا”، حسب تعبيره، في محاولة للنيل منه، ردا على تصريحاته التي طالب فيها بإخضاع ميزانية نادي القضاة لإشراف الجهاز، وهو ما رفضه الزند، ولا يزال يرفضه.
*بدء اضراب جماعي في سجن العقرب
أعلنت رابطة أهالي معتقلي الانقلاب عن بدء معتقلي العقرب في إضرابٍ جماعي جزئي عن الطعام؛ احتجاجًا على المعاملة الانتقامية لمجموعة معينة من الرموز السياسية المحبوسة خلف القضبان بحكم السلطة العسكرية الدموية التي صادرت الحريات العامة وانتهكت حقوق الإنسانية، ثم يساوم معارضيها على التوقف عن مقاومته مقابل حقوقهم الأساسية والإنسانية.
وأوضح بيانٌ لأسر المعتقلين اليوم أن محاميهم تقدموا ببلاغ للنائب العام كخطوةٍ قانونيةٍ إجرائية يوم السبت 8 فبراير؛ حيث أبلغوه بأن هذه الممارسات الانتقامية تمثل جرائم جديدة في حقِّ القائم بها؛ حيث إنهم محبوسون بقراراتٍ ملفقة من النيابة العامة.
وأكد البيان أن البلاغ أوضح أن كل ذلك يتم بالمخالفة لقانون تنظيم السجون ولائحته التنفيذية، والتي أعطت المحبوس الاحتياطي: الحق في الرعاية الكاملة، والزيارة الدائمة، والتقاء محاميه به، وتوفير الرعاية الطبية له، خاصةً في الحالات الحرجة مثل الأمراض المزمنة.. وحيث إن ما يُمارس معهم يمثل أشد أنواع التعسف ومخالفة القانون، والذي يُشكِّل جريمةً جديدةً تُضاف لجرائم الانقلاب وتلفيق التهم.
وشدد البيان على أن وزارة الداخلية مستمرة بتعليمات واضحة من الدولة القمعية في التنكيل بالمعتقلين السياسيين المحبوسين احتياطيًّا بتهم ملفقة عبثية؛ حيث قامت إدارة سجن العقرب شديد الحراسة بمجمع سجون طرة باتخاذ مجموعة جديدة من الإجراءات التعسفية الصارخة التي لم تشهدها السجون المصرية من بل للتضييق على المعتقلين.
وأشار البيان إلى أن هذه الإجراءات بدأت بمنع الزيارة تمامًا (لأهاليهم ولمحاميهم) ابتداءً من أول فبراير وكذلك منع الدخول الطعام من الخارج لهم كمحبوسين احتياطيًّا.
كما تم منع دخول الأدوية عن المرضى، ومنهم النائب علي فتح الباب، خاصةً أنه قام بإجراء ثلاثة عمليات قلب مفتوح، ويحتاج أدوية يومية، ويتعرض للموت البطيء لعدم التصريح بدخول تلك الأدوية رغم حاجته الملحة إليها.
وأوضح البيان أنه تم سحب كل الملابس الموجودة والمتعلقات الشخصية، بل ووصل الأمر إلى سحب الأكواب والملاعق والأطباق والبطاطين والملابس الداخلية وقيام إدارة السجن بوضع حائل زجاجي وتليفون لتسجيل كل الأحاديث بين المحبوس وأهله- لا تتم الزيارة إلا من خلاله- قبل منعها تمامًا من تاريخ 1/2/2014م.
وأشار إلى وضعهم- بالتهم الملفقة التي لن يستسيغها عاقل- في حواجز زجاجية أثناء المحاكمات المسيسة التي لا تسمح لهم بسماع أو برؤية ما يدور في القاعة مما يجعل المحاكمة أشبه بمسرحية هزلية صامتة لم يشهد تاريخ القضاء نظيرًا لها!.
الموقعون على البيان: أسر وأهالي كل من المعتقلين في سجن العقرب بمجمع سجون طرة:
1– الأستاذ / علي فتح الباب
2- الدكتور / أسامة ياسين عبد الوهاب
3- الدكتور / محمد محمد إبراهيم البلتاجي
4- المهندس / محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر
5- الدكتور / رشاد البيومي
6 – الدكتور / حلمي الجزار
7 – الأستاذ / عبد المنعم عبد المقصود المحامي
8 – الدكتور / فريد إسماعيل
9 – الدكتور / أحمد محمد عبد العاطي
10 – الدكتور / أيمن سيد علي
11- الدكتور / ياسر علي
12 – المهندس / أسعد محمد الشيخة
13- السيد / محمد علي حامد محمود وشهرته محمد العمدة المحامي
14 – السيد / أيمن عبد الرؤوف علي
15 – السيد / علاء حمزة توفيق
16 – الدكتور / عصام الحداد
17 المهندس / عبد المجيد مشالي
18- المهندس / جهاد عصام الحداد
19- الدكتور / أحمد عارف
20- المهندس محمد احمد محمد ابراهيم
*جبهة “علماء ضد الانقلاب” تصدر “قائمة سوداء” لـ “شيوخ السلطة:
أعلنت جبهة “علماء ضد الانقلاب” ما قالت إنه “قائمة سوداء أولية لعلماء الانقلاب ودعاته”، معتبرة أنهم باعوا دينهم، وخانوا عقيدتهم، وأحلوا قومهم دار البوار، بنقضهم ميثاقهم، وقولهم على الله غير الحق، وافتئاتهم على الشرع.
وبررت الجبهة، في بيان أصدرته منذ قليل، وضع هؤلاء الدعاة والعلماء في تلك القائمة بأن منهم من أفتى بإهدار دماء الأبرياء، ومنهم من قام بتأليه بعض الحكام، وإنزاله بعض الوزراء منزلة الأنبياء والمرسلين، ومنهم من حرف الكلم عن مواضعه، فأعطوا الغطاء الكهنوتي لقادة الانقلاب حتى يكملوا مسيرتهم الخبيثة في حرب الإسلام والمسلمين، وفي مصادرة إرادة الشعوب وكبت حرياتها.
وتابعت الجبهة: “ومنهم من حكم بالكفر على من يخرج ليقول للظالم “لا”، ويقول للقاتل بملء فيه “يا قاتل”، ومنهم من يعملون على مزيد من التحلل في المجتمع وتدمير الأسر من خلال ما يطلقونه من فتاوى ليس لها سند من شرع أو عقل، ومن ذلك آراؤهم الضالة المضلة التي توجب فسخ الخطبة والتفريق بين الزوج وزوجه لمجرد انتماء داخل دائرة الإسلام الذي أباح للمسلم الزواج من الكتابية يهودية كانت أم نصرانية.. وغير ذلك مما لم نعرفه في مصر بل العالم الإسلامي من قبل.
وضمت القائمة التي نشرتها الجبهة في بيانها كلاً من: د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وعلي جمعة، مفتي مصر السابق، ومحمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، وشوقي علام، مفتي الجمهورية، وأحمد كريمة وسعد الدين الهلالي وعبد الفتاح إدريس وسعاد صالح، أساتذة الفقه بجامعة الأزهر، والدكتور عبد الله النجار، أستاذ القانون بالجامعة وعضو لجنة الخمسين التي وضعت الدستور الحالي، ومنظر الدعوة السلفية ياسر برهامي، وعدد من الدعاة المحسوبين على السلفيين أسامة القوصي ومحمد سعيد رسلان، والداعية الشاب عمرو خالد، ومظهر شاهين، إمام مسجد عمر مكرم، والواعظ خالد الجندي.
وأفتت الجبهة بأنه “لا يجوز شرعًا الأخذ عن هؤلاء العلماء والدعاة ولا استفتاؤهم في أي أمر يتعلق بالشريعة، لأنهم أسقطوا عن أنفسهم وصف العلماء والدعاة، وكانوا كأعوان فرعون من السحرة، من الذين زينوا الباطل باسم الدين، وصوروا للجمهور الواقعَ على غير حقيقته، وسوغوا – قولاً أو فعلاً – ما قام به الانقلاب من الكبائر العظمى على أنه عمل مشروع بل واجب، {لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ } النحل: 25
وأهابت الجبهة، في بيانها، من وصفتهم بـ “علماء الأمة الحقيقيين ودعاتها الربانيين ألا يصمتوا على هذه المخالفات الشرعية، وأن يبينوا للناس وجه الحقِّ، فإن الله سائلُ العلماءِ جميعا عن علمهم ماذا عملوا به!”.
وقالت الجبهة إن هذه القائمة التي نشرتها “أولية”، وقد يدخل فيها علماء ودعاة جدد إن انضموا لركب “المطبلين” للسلطة الحالية.