متابعة متجددة . . الاثنين 16 يونيو . . أسبوع الحرية لمصر

متابعة متجددة . . الاثنين 16 يونيو . . أسبوع الحرية لمصر

شبكة المرصد الإخبارية

*السيسي يرسل سلاح إلى حفتر لوأد الثورة الليبية. . كتبه ياسر السري في الفيس بوك

﴿إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ﴾

السيسي من المفسدين في الأرض يرسل السلاح إلى ليبيا ليفسد هو وحفتر في الأرض

 

يأبى الله إلا أن يفضح السيسي المُجرم وذلك انقلاب قطار بضائع حربي رقم 3017 محمل بدبابات ومعدات حربية كانت متوجهة بكفر الدوار فى البحيرة بعد اصطدم برصيف محطة كفر الدوار مما أدى إلي انقلاب القطار الجرار و5 عربات.

وكان القطار الحربي قادم من القاهرة متجهاً لمدينة السلوم قد انقلب بمنطقة طلعت حرب بكفر الدوار بالبحيرة نتيجة اصطدام القطار بالصدادة لزيادة السرعة باتجاه الاسكندرية مما أحدث هزة أرضية وانقلب إلي انقلاب القطار الجرار و5 عربات محملة بسيارات عسكرية عربات ماركة جازو ودبابات ومدرعات .

أي فجور وصل إليه السيسي الشعب المصري يتضور جوعاً وهو يرسل السلاح إلى ليبيا ليقتل به الأشقاء . .

هذا وقد توقفت حركة القطارات اليوم بالوجه البحري وذلك حتى يتم رفع أثار حادث انقلاب القطار الحربي رقم 3017  الذي وقع صباح اليوم بمدينة كفر الدوار بمحافظة البحيرة مما أدي لتوقف حركة القطارات بالوجه البحري لأكثر 8 ساعات.

شاء الله ان ينقلب القطار فى كفر الدوار ليتم فضح المؤامرة قطار النقل الحربى وهو محمل بالعربات والمدرعات الحربية وكان متجها الى السلوم حسب اعترافهم وبالتأكيد لم تكن هذه الشحنة الأولى لنقل العربات والمصفحات الحربية المصرية ليتم دخولها ليبيا لدعم الخائن المنشق حفتر يمكرون ويمكر الله … والله خير الماكرين.

يأبي الله إلا أن يفضح أعداءه وأعداء أوليائه . . يأبى الله إلا ان يفضح الإمارات والسيسي وحفتر . . ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ﴾.

على أهلنا في ليبيا الحذر واليقظة وعدم الغفلة . . كما يجب توحيد الصفوف ضد العدو الخارجي والداخلي . . السيسي وحفتر يريدون استغلال أن الجميع يركز على الأحداث في العراق فيريدون انتهاز الفرصة لحسم الأمور في ليبيا . .

ألا هل بلّغت ؟ اللهم أشهد

محبكم ياسر السري

*8 منظمات حقوقية تطالب بالتحقيق في تعذيب القصّر بقسم كوم الدكة

طالبت 8 منظمات حقوقية بفتح تحقيق جاد ومستقل وشامل في ادعاءات بتعرض محتجزين قصّر للتعذيب وإساءة المعاملة، من قبل قوات الأمن، بدار رعاية الأحداث بكوم الدكة بالإسكندرية، في 4 يونيو 2014، وعرض المحتجزين على الطب الشرعي بشكل فوري لإثبات ما يمكن أن يكون قد ألَمَّ بهم من آثار جسدية ونفسية، ومحاسبة المسؤولين عنها.

*والدة “الشامي”: الحمدلله.. وشكرًا لكل من دعم قضية عبدالله

*رفض معارضة صبحي صالح وتأييد حبسه عامين بتهمة التجمهر

قررت محكمة جنح العطارين، برئاسة المستشار أحمد عبد الرازق وأمانة سر عادل رشيد، اليوم الإثنين، رفض المعارضة المقدمة من القيادي الإخواني صبحي صالح، وتأييد حبسه عامين وغرامة 50 ألف جنيه، بعد اتهامه بالتجمهر والتحريض عليه، وتهديد مؤسسات الدولة ونشر الفوضى.

وكانت المحكمة قضت في جلستها المنعقدة يوم 24 من فبراير الماضي، بحبس صالح عامين مع الشغل، لاتهامه بالتجمهر والتحريض عليه، وتهديد مؤسسات الدولة ونشر الفوضى، بالإضافة لكل من “مدحت الحداد، والمحمدي سيد أحمد، و”صابر أبو الفتوح””، و36 آخرين بالحبس عامين، عدا المتهم الأول حكم عليه بأربع سنوات لحيازته أسلحة بيضاء.

وتعود أحداث الواقعة ليوم 18 أغسطس عام 2013 الماضى، وتظاهر المتهمون، بمنطقة القائد إبراهيم، احتجاجًا على فض ميدانى رابعة العدوية، والنهضة، وقامت قوات الشرطة بالقبض على 11 منهم، وأحالتهم للمحاكمة.

* ديبكا: السيسي أعطى ”إسرائيل” الضوء الأخضر لضرب غزة

أكد موقع”ديبكا” الإسرائيلي، القريب من الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، أن  قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي أعطى الموافقة المبدئية على عملية عسكرية تشنها ”إسرائيل” على قطاع غزة بهدف تدمير البنية العسكرية لحركات المقاومة بما فيها “حماس”.

*”سيدة إمبابة”: لما “الباشا” ضربني بالقلم..ندمت إني انتخبت السيسي

“انتخبت السيسى لما قالوا هيوزع شقق.. أنا محتاجة شقة، إحنا عايشين أيامنا فى الدنيا دى وبنقول عديها يارب علينا بالستر، رضينا بالهم والهم مش راضى بينا”.. كلمات قالتها الحاجة أسماء فؤاد، التى تم الاعتداء عليها بالضرب على يد ضابط شرطة يدعى أيمن حمزاوى، بإدارة المرافق بالجيزة، أثناء تسليم الوحدات السكنية الجديدة بمنطقة عزيز عزت بإمبابة.

وأضافت: «أنا عايشة فى بدروم أكثر من 13 سنة بعد انفصالى عن زوجى، الذى ترك لى ولدا معاقا ذهنيًا وابنتين، ملهمش حد غيرى، نفسى أجوز البنتين وأحصل على شقة يعيش فيها ابنى المعاق بعد وفاتى، الحى طلب حصر بأسماء الأهالى القاطنين فى منطقة عزيز عزت ويسكنون فى البلوكات، تقدمت للحصول على شقة، وأثناء تسليم الوحدات للأهالى فوجئت إنى مليش شقة، رغم إن اسمى كان موجود فى كشوف المتقدمين، ذهبت للتحدث مع المحافظ أثناء تسليمه للوحدات لأقدم له شكوتى، وقولت لما هيشوف إبنى المعاق ذهنياً هنصعب عليه ويسلمنى شقة، وأنا باقدم الأوراق كانت الحراسة موجودة بجوار المحافظ ورفضوا يعطونى فرصة للتحدث معه، وأثناء محاولاتى المتكررة للوصول إليه، فوجئت بالضابط يحاول إبعادى عن المحافظ، وصفعنى بيده على وجهى، شعرت بظلم شديد، بضّرب لأنى طلبت حق أولادى اللى ملهمش حد غير ربنا».

وتابعت: أخذت ابنى وتوجهت إلى البدروم وقدمت شكوتى لله، وقولت ربنا كبير، لم تتعد 3 ساعات على واقعة الاعتداء عليّ، وفوجئت بأمين شرطة من قسم إمبابة بيطلبنى لمقابلة ضابط المباحث فى القسم، وتحدث إلى وقال: تعالى علشان نخلص ورقك فى القسم لأن المحافظ سيقوم بتسليمك شقة، وفوجئت بعد وصولى لقسم الشرطة بتحرير محضر لى بالاعتداء على ضابط شرطة ومقاومة السلطات، رغم إنى أنا اللى تم الاعتداء على من قبل ضابط المرافق، وتم احتجازى فى القسم ومساومتى على التنازل عن المحضر مقابل إنى أقول فى النيابة بأن الضابط لم يعتد علّى.

وتابعت لـ«المصرى اليوم»: «أنا مش قد الحكومة، ولم أعتدى على الضابط، وعرفت بواقعة الفيديو التى انتشرت فى التليفزيون، من الأهالى فى المنطقة، لأنى معنديش تليفزيون، إحنا ناس غلابة، وانتخبت السيسى لما قالولى إنه هيوزع شقق، وقولت البلد حالها ينصلح، كان نفسى أترك البدروم الذى لا تتجاوز مساحته 60 متر ولا يصلح للعيشة الآدمية، الفرحة كانت تغمرنى، بعدما علمت بوصول المحافظ لتوزيع الشقق، لكنها راحت لما رفضوا يسلمونى شقة، ولما الضابط اعتدى على أنا فى مقام والدته، وربنا يسامحه».

من جهة أخرى، أكد شهود العيان أن «أسماء» تم تلفيق قضية لها للتنازل عن واقعة اعتداء ضابط الشرطة عليها، بعد انتشار فيديو الواقعة. وقال أحمد سيد، أحد أهالى منطقة أرض عزيز عزت، إن «أسماء» تعرضت للصفع على الوجه والإهانة، فى وجود محافظ الجيزة وقيادات قوات مديرية أمن الجيزة.

وأضاف: اعترضنا على عملية التوزيع التى لم تكن فيها معايير عادلة، خاصة أنها تسكن وأسرتها فى بدروم منذ 13 سنة، وكانت تأمل فى أن تحصل على شقة فى البلوكات التى تم توزيعها فى المنطقة، ولما وقع عليها الاعتداء ظلت تصرخ.

وقالت «أم خالد»، من سكان المنطقة: «أسماء، معروف عنها إنها لا تؤذى أحد، عايشة فى حالها، كانت بتخرج يومياً لطلب الرزق، وتعود لتعول أسرتها، مفيش حد فى المنطقة اشتكى منها، ليه تنضرب، هو إحنا رجعنا لزمن مبارك مرة تانية؟».

وأضافت «أم محمود»: «إحنا بنقول للسيسى فين حق الغلابة فى البلد، الجميع شاهد عملية الاعتداء على السيدة لمطالبتها بحقها، بعد ما نزلنا في الانتخابات علشان خاطر مصر، وقلنا مبارك ومرسى ظلمونا، والسيسى هو الأمل، وأعطينا صوتنا له فى الانتخابات، وده جزاء إنها سيدة غلبانة، تتحرم من الشقه اللى كان نفسها فيها وتنضرب».