ظهور حالات كورونا بالمدارس

الأزهر يتصدى لبذاءات ماكرون والسيسي يواصل انبطاحه.. الخميس 29 أكتوبر 2020.. حالات كورونا بالمدارس وأولياء الأمور يشتكون من سوء النظافة

الأزهر يتصدى لبذاءات ماكرون والسيسي يواصل انبطاحه.. الخميس 29 أكتوبر 2020.. حالات كورونا بالمدارس وأولياء الأمور يشتكون من سوء النظافة

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*حملة اعتقالات بالشرقية والمنصورة تسفر عن اعتقال 9 وإخفاء آخر

شنت قوات أمن الانقلاب قبل يومين حملة أمنية  بعد الظهر  علي مركز ديرب نجم والقري التابعة له اسفرت عن اعتقال  8 مواطنين منهم السيد عمر

وتخفي قوات أمن الانقلاب بقسم أول العاشر من رمضان، عبدالشافي عبدالحي البنا، من ديرب نجم رغم قرار إخلاء سبيله قبل 19 يوما ودفع ذويه الكفالة المقررة له.

واعتقل فجر أمس الاربعاء المواطن عبدالرحمن محمد زغلول، من محافظة السويس، وهو أحد معارضي الانقلاب أثناء زيارة لأقاربه في محافظة المنصورة ولم يستدل علي مكانه حتي الان.

 

*اعتقال سويسي وإخلاء سبيل صحفييْن و28 شرقاويا و39 من أهالي قرية الصيادين

جدد مركز الشهاب لحقوق الإنسان المطالبة بوقف جرائم الاعتقال التعسفي للمواطنين وإطلاق سراح جميع المعتقلين واحترام حقوق الإنسان ووقف نزيف إهدار القانون حفاظا على سلامة المجتمع، ووثق المركز جريمة اعتقال عبدالرحمن محمد زغلول  بمحافظة السويس، فجر أمس الأربعاء 28 أكتوبر 2020 من المنصورة، أثناء زيارة أهله بالدقهلية، واقتياده لجهة جهولة حتى الآن دون ذكر الأسباب.

وأدان المركز الجريمة وحمّل وزارة الداخلية بحكومة السيسى المنقلب مسئولية سلامته، وطالب بالكشف عن مكان احتجازه، والإفراج الفوري عنه.

إلى ذلك صدر قرار بإخلاء سبيل الصحفي عونى نافع على ذمة القضية 558 لسنة 2020 حصر أمن انقلاب  بعد 5 أشهر من الاعتقال؛ بسبب نشره مقطع فيديو انتقد فيه إهمال حكومة السيسى  العائدين من الخارج، وسوء أوضاع الحجر الصحي.

كان عونى نافع الصحفي الرياضي قد ناشد من السعودية حكومة السيسى باحترام المصريين بالخارج وإعادتهم لوطنهم مصر, فأعادوه واعتقلوه يوم16 يونيو 2020، من الحجر الصحي بإحدى المدن الجامعية بالقاهرة،

أيضا قررت نيابة أمن الانقلاب العليا إخلاء سبيل الصحفي  سامح حنين وذلك في القضية رقم ٥٨٦ لسنة ٢٠٢٠ حصر أمن انقلاب عليا بضمان محل إقامته.

كما قررت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات الزقازيق  إخلاء سبيل 28 من المعروضين عليها  بغرفة المشورة أمس الأربعاء بضمان محل إقامتهم  من أبناء عدة مراكز بمحافظة الشرقية

وفى الإسكندرية قررت غرفة المشورة بمحكمة جنح مستأنف غرب الإسكندرية، في جلستها المنعقدة، إخلاء سبيل 39 مواطنا، من أهالي قرية الصيادين، وذلك بضمان مالي قدره 500 جنيه لكل منهم. جاء ذلك على ذمة  القضية رقم 10520 لسنة 2020 إدارى مينا البصل، والمعروفة بـ”مظاهرات قرية الصيادين” بمنطقة المآوي بالإسكندرية.

ويواجه الأهالي في القضية، اتهامات بـ”التجمهر والتظاهر والاعتداء على قوات من الجيش والشرطة وإحداث إصابات بهم. واعتقلت قوات الانقلاب  65 شخصا بين نساء ورجال القرية، في يوليو الماضي، وتم توجيه النساء إلى قسم شرطة مينا البصل، حيث أطلق سراحهن بعد ذلك، فيما تم اقتياد الرجال إلى معسكر الأمن المركزي في مرغم. وكان الأهالى قد تظاهروا بعدما بدأوا في الانتقال إلى مساكن “بشاير الخير”، وبحوزتهم أوراق تثبت ملكية منازلهم، حيث يعيش حوالي 80 في المائة من الأهالي في منازل ملكا لهم بقرية الصيادين ولديهم ما يثبت ذلك

وذكرت للمفوضية المصرية للحقوق والحريات أن  الأحداث تعود إلى أواخر 2017، عندما طالبت حكومة السيسى  من أهالي منطقة قرية الصيادين بنقلهم إلى مساكن “بشاير الخير”- وبحسب اتفاق الحكومة معهم آنذاك- من يملك منزل أو شقة سينتقل إلى شقة تمليك، ومن يسكن بالإيجار سيدفع هناك إيجار قدره 300 جنيه. وبالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم دخل أو راتبه ليس كبير سيتم إعفاء من الإيجار، وسيدفع مبلغ قدره 50 جنيها من أجل الصيانة، بحسب اتفاق الحكومة مع الأهالي.

فيما لا تزال سلطات الانقلاب تواصل تجديد الحبس الاحتياطي للدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح لأكثر من عامين بما يخالف الفانون، منذ اعتقاله في إبريل 2018 وحبسه على ذمة القضية رقم 440 لسنة 2018 حصر أمن انقلاب عليا، قبل أن يتم اتهامه والتحقيق معه على ذمة قضية جديدة تحمل رقم 1781 لسنة 2019 أمن انقلاب. وأشارت المفوضية المصرية للحقوق والحريات إلى بعض من الانتهاكات التى يتعرض لها الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيس حزب “مصر القوية” والمرشح الرئاسي السابق، والبالغ من العمر ثمانية وستين عامًا، منذ اعتقاله في 14 فبراير 2018. وذكرت أنه يعاني من عدة أمراض تزداد سوءا مع الظروف المتدنية داخل السجن، بالإضافة إلى التعنت من قبل إدارة السجن في تقديم الرعاية الطبية أو نقله إلى مستشفى خارج السجن.

 

*كمال حبيب مرزوق .. شهيد جديد بالإهمال الطبي بسجون الانقلاب

كشفت مصادر عن استشهاد كمال حبيب مرزوق، داخل محبسه بسجن الوادي الجديد.
وقالت المصادر إن كمال حبيب مرزوق هو الشهيد رقم 71 في معتقلات السيسي منذ يناير 2020، وأنه استشهد داخل محبسه بسجن الوادي الجديد نتيجة الحرمان من العلاج والرعاية الصحية والإهمال الطبي المتعمد.

وخلال أكتوبر ارتقى شهيدين خلال 24 ساعة الأول هو الشهيد يوسف جنيدي من البحيرة وكان موظفا بصحة كفر الدوار واستشهد بعد 20 يوما من الاعتقال ولحقه الشهيد حمدي رياض الذي استشهد بالحرمان الطبي في سجن المنيا شديد الحراسة.

 

*#الا_حبيب_الله يتصدر تويتر في مصر بعد إصرار فرنسي على صلفها

صدر هاشتاج #الا_حبيب_الله على موقع التواصل للتغريدات القصيرة “تويتربعد هب المسلمون من كل حدب وصب يدافعون عن المصطفى حبيب الله محمد صلى الله عليه وسلم مصحوبا بهاشتاجات مماثلة مثل “إلا رسول الله” وبعضها اضاف المسئ ماكرون للهاشتاج وآخرون ضمنوا تغريداتهم فرنسا وطالبوا بمقاطعة منتجاتها ومنتجات أنصارها العرب.

فحساب “السبلة العُمانية” قال “نتمنى أن يكون الاحتفال بالمولد النبوي الشريف مختلفا هذا العام بأن يكون معبرا بالأفعال ليبين للجميع مدى حبنا للمصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم، وذلك بمقاطعة جميع المنتجات الواردة من أي دولة أساءت ولو بالتلميح لسيد الأنام أو الإسلام بشكل عام“.
وأضاف حساب “Dr / BasmalaOmar” دعاء بجمع شمل الأمة وقالت: “اللهم هيئ لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك. اللهم اجعلها صحوة لأمتنا. اللهم امكر لنا ولا تمكر علينا. اللهم نصرك الذي وعدت اللهم نصرك الذي وعدت

وكتب الشاب “أحمد العريمي” يقول شعرا “صمت “الحكام” ولا نطقوا.. ولأول مرة قد صدقوا.. أذناب غزاة.. لا أكثر.. موتى لا همس كمن صعِقوا..ك الشوك فحقل القطن…في ذات خيانة قد زُرِعوا.. ولن تنبت أزهار المشرق.. إلا بالثورة إن إقتُلِعوا.”.
وتساءل حساب “ALMALTAA” عن دور العلماء فقال: “أين….؟ – المشايخالعلماء – الخطباء – مشاهير الميديا – الإعلام – الوطنجية وغيرهم…!!! للدفاع عن رسول الله ولو بكلمة…¶ قبل فوات الأوان“.

وأشارت “Boosy” إلى فرحتها بالمقاطعة الفورية والطبيعية وغير المتكلفة بجد فرحت اوي لما كنت ماشية ما صحابي ووقفنا علشان نشتري حاجات من سوبر ماركت وقولهم كانوا مصريين انهم ميشتروش اي منتج فرنسي وكانوا كل وشبة يطلعوا يشوفوا الصور قبل ما يشتروا اي حاجة بجد اثروا فيا اوي وبجد بقيت متمسكة بحوار المقاطعة دا اكتر“.

وبشر حساب “The Khedive 7” المقاطعين من التجار ممن نشرت عنهم الجزيرة حملة #مقاطعة_المنتجات_الفرنسية تلقى رواجًا كبيرًا.. أسواق في #كفر_الشيخ تشارك برفع كل ما هو #فرنسي من الأرفف نصرة للنبي الكريم “، قائلا: “والله ربحت تجارتكم.. فيـا خَسَــارَةَ نَفْسٍ في تِجَارَتِهَـا.. لَم تَشتَرِ الدِّينَ بـالدنيا ولم تَسُـمِ.. ومَن يَبِــعْ آجِـلا منه بـعاجِلِـهِ.. بِينَ لـه الغَبْنُ في بَيْـعٍ وفي سَـلَمِ“.
ونختم مع مفردات من رسول يقول “Reda GaMil” “صلّوا على مَن أختصر الحُب بقولهِ لاتؤذوني في عائشة.. صلّوا على مَن زار يهودًا مريضًا. لآنِهّ تغيب يومًا عن ايذائهِ.. صلّوا مَن يُنادي يوم القيامه “أُمتي..أُمتي”.. صلّوا على مَن بكى شوقًا لرؤيتنا“.

 

*الأزهر يتصدى لبذاءات ماكرون والسيسي يواصل انبطاحه

بما يستطيع تحرك الشعب المصري لصد الإساءة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقاطع المنتجات الفرنسية، مؤسسة الأزهر الشريف منذ اللحظات الأولى للإساءة للنبي لم تتوقف عن نشر بيانات وتصريحات كإدانة وتوجيه رسائل للعالم أجمع أن الدين الإسلامي نبيه محمد صلى الله عليه وسلم خط احمر لا ينبغي المساس بهما بدعوى حرية التعبير.

وقال الشيخ محمد الصغير، مستشار وزير الأوقاف السابق إن الأزهر يؤدي الدول المنوط به كأكبر مؤسسة علمية دينية عالمية في العالم الإسلامي ووقفة شيخ الأزهر المشكورة لم تبدأ مع الرسوم المسيئة وإنما بدأت مع إساءة ماكرون إلى الإسلام كديانة لما قال إن “الإسلام يتعرض لأزمة” ورد عليه شيخ الأزهر منذ اللحظة الأولى.

وأضاف الصغير في مداخلة هاتفية لبرنامج قصة اليوم على قناة مكملين، أن ردود مشيخة الأزهر وهيئة كبار العلماء تتابعت بعد ذلك بتعقب كل التصريحات العنصرية التي تصدر من الرئيس الفرنسي أو من الإدارة الفرنسية وكانت تغريدات الشيخ أحمد الطيب مواكبة للحدث من خلال المركز الذي استحدثه في المشيخة وهو مركز رصد الإساءة للإسلام من خلال وسائل الإعلام.

وأوضح الصغير أنه ينبغي على العلماء أن يحولوا هذه الأزمة والمحنة إلى منحة وهذا شأن أهل التزكية والتربية عندما يستغلون الأوقات الصعبة والمحن ويحولها إلى منح، مشيدا بالهبة الشعبية لنصرة الرسول موضحا أنها تنم عن محبة صادقة وخالصة لرسول الله صلى الله عليه وسلم من خلال المقاطعة الشعبية التي انتشرت من جاكرتا إلى الرباط .

وأشار إلى أنه ينبغي أن لا يقف الأمر عند المقاطعة، فلا بد أن يكون للهيئات الدينية والجامعات العلمية جهودا في التعريف بالإسلام والذود عن حياض النبي صلى الله عليه وسلم، كما ألمح شيخ الأزهر عن المنصة التي ستطلق للتعريف بنبي الإسلام وكذلك المرصد الإعلامي الدعوي الذي أنشأه بالمشيخة، كما حدد شيخ الأزهر أمر ثالثا في غاية الأهمية وهو إقامة دعاوى قضائية واللجوء إلى القضاء الأوروبي لتجريم الإساءة إلى الأنبياء.

ولفت الصغير إلى أنه لولا أن الشعوب العربية والإسلامية والرئيسين التركي والباكستاني أحرجوا المسئولين في الإمارات والسعودية ومصر ما تحدثوا عن الأمر، ولهذا جاءت بياناتهم غامضة تحمل ألغازا لأن كل ما يعنيهم هو العداء للتيار الإسلامي وفي القلب منه جماعة الإخوان المسلمين.

وتابع: “السيسي تناول الأمر من الزاوية التي تخدم وجهته ونظريته فقط دون الحديث عن الرئيس الفرنسي وإساءاته المتكررة للإسلام والنبي محمد أو عن أوروبا التي تعلن تحالفها مع فرنسا في هذه الأزمة”، مضيفا أن الإساءة لم تكن لشخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم وإنما بدأت بالإساءة للإسلام كديانة.

ووقف شيخ الأزهر أحمد الطيب ينتقد فرنسا ورئيسها أمام قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسي، معتبرا أن باريس تمسك بيد مشعل الحرية وباليد الأخرى دعوة الكراهية ومشاعل النيران، ومن الناحية العلمية والواقعية أعلن شيخ الأزهر إطلاق منصة عالمية للتعريف بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم والدفاع عنه بقوم على تشغيلها مرصد الأزهر لمكافحة التطرف فضلا عن إطلاق مسابقة عالمية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم . أما السيسي فلم يستطع ذكر فرنسا ولا رئيسها واكتفى برفضه أي عنف تحت شعار الدفاع عن الدين أو رموزه المقدسة.

بدوره قال الدكتور أكرم كساب الداعية الإسلامي، إن تصريحات شيخ الأزهر والسيسي جاءت متأخرة بغض النظر عن مضمون هذه او تلك، مضيفا أن كلمة شيخ ينبغي أن يدرك انه في مكانة لا يحسد عليها وتجعله في الأصل عالم الدين الأول على مستوى العالم وأن المساس بالنبي صلى الله عليه وسلم ليس مساسا بكرسي رئاسة ولا منصب شيخ الأزهر وإنما مساس بعقيدة الناس وإيمانهم ومقدساتهم.

وأضاف كساب إن المسلمين ليس لديهم أغلى من الله سبحانه وتعالى وفي عالم البشر ليس لديهم أغلى ولا أفضل ولا أعظم من رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وإذا كان الأمر يتعلق به فيجب أن يكون الكلام صريحا وواضحا في وقته وآنه بالطريقة والكيفية التي تتماشى وتتناسب مع النبي عليه الصلاة والسلام أما أن تكون هناك تصريحات هي أقرب أحيانا إلى الميوعة فلا تقبل من شيخ الأزهر.

وأوضح كساب أنه لا ينبغي النظر إلى عبدالفتاح السيسي لأنه لا يعبأ لا بالإسلام ولا بالدين ولا بالشرع ولا بالأخلاق ويحارب العلماء والدعاة والإسلام عنده دائما متهم ولو أن الأمر يتعلق بأحد أمراء الخليج لتحرك السيسي.

 

*#بدل_المنتج_الفرنسي_بتركي يتصدر “تويتر” ومغردون لا يستبعدون تواطؤ ماكرون في حادث “نيس

تصدر وسم #بدل_المنتج_الفرنسي_بتركي قمة “تويتر” بعدما طالب نشطاء ضمن سلسلة محلات المقاطعة للمنتجات الفرنسية باستبدالها بمنتجات أخرى من دول إسلامية من بينها “تركيا“.

وكتب هادرس المصري: “أي منتج من دولة مسلمة في عالمنا الإسلامي هيكون أفضل وأكرم لينا من المنتج الفرنسي أو الأوربي بشكل عام.. ادعم أخيك المسلم في أي مكان المسلمين أولا بالدعم من غيرهم أمة واحدة و جسد واحد والله نقدر كمل مش هتخسر حاجة بالعكس هتكسب كرامتك. #بدل_المنتج_الفرنسي_بتركي

الإعلامى عماد البحيري تحدث عن المؤامرة فقال: “بدأت المؤامرة .. بعدما أوجعتهم المقاطعة وحققت تعاطفا عالميا حتى من غير المسلمين ضد نشر الرسوم المسيئة للرسول فاليوم يتم قتل ثلاثة وقطع رأس امرأة حتى يفقد الإسلام أي تعاطف ويعودمتهما بأنه الإسلام الإرهابى.

وغرد علاء الصالح قائلا: “لا تلتفتوا إلى ردود الفعل غير المنضبطة وهي مدانة؛ ركزوا على أصل الجريمة والمحرض الحقيقي ناشر خطاب الكراهية المسيء لنبينا؛ لا تنتقلوا إلى موقف الدفاع فأنتم لستم متهمين وإسلامكم العظيم دين العدالة والإحسان والعزة فوق الشبهات؛ركزوا على إدانة الأفاك ماكرون

كلمة حق..والله ده المفروض كفاية إن الدكر الوحيد اللى دافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان الرئيس أردوغان وأنا أعتذر للرئيس أردوغان أعانه الله والرئيس محمد مرسى رحمه الله لأنى أخطأت بحقهم أيام ما كنت مغيب بسبب شياطين الإعلام

الناشط تركي الشلهوب كتب: “بدأ الإعلام الفرنسي بضخ عبارات “عملية إرهابية” و”قاتل متطرف” في حادثة نيس. لا أستبعد تواطؤ سلطات ماكرون في الحادثة، وأن تكون متعمّدة لإثارة الرأي العام مجدداً ضد المسلمين“. 

وكتب مغرد آخر: “ألم يعد فينا رجال يغضبون لحرمتهم وحرمه دينهم هل ماتت فينا  النخوة لنترك الدفاع عن شرفنا وشرف كل مسلم لنثبت لهم أننا الاقوي وأن الإسلام دين سلام وقوة وليس ضعف واستسلام كما ظنوا من وهن حكامنا“.

أما “عمر الجمال” فغرد قائلا: “يجب علينا أن نستبدل المنتج الفرنسي بالمنتج التركي أو غيره، المهم يكون من دولة إسلامية

وأضاف “علاء”: فرنسا راعية الإرهاب والكراهية

صنعت النظام الإيراني المجرم

قتلت الملايين في إفريقيا وما زالت

تسرق خيرات وثروات الأمم

تحرض على المسلمين وتستخدمهم

* لا تستبعد أن العمليات الحالية هي من صنعها

 

*اقتصاد فرنسا المأزوم في مواجهة سلاح المقاطعة الفتاك

يُعد سلاح المال والمقاطعة الاقتصادية والتجارية من أبرز أسلحة الردع التي تمتلكها الشعوب ضد المعتدي عليها، سواء من الداخل أو الخارج

وفي التاريخ الحديث نجح سلاح المقاطعة في مساعدة شعوب عدة على التحرر من الاستعمار الأجنبي والتدخلات الخارجية وتحقيق الاستقلال الوطني، فقد ساعدت المقاطعة الهندية الواسعة للسلع والمنتجات البريطانية في مساعدة الشعب الهندي على وضع نهاية للاحتلال البريطاني، حيث شهر الزعيم الهندي المهاتما غاندي سلاح المقاطعة الاقتصادية في وجه الاحتلال.

وعلى مدى سنوات طويلة دعا غاندي الهنود إلى إحراق البضائع والسلع القادمة إلى بلاده من مصانع بريطانيا ضمن حملات احتجاج مناهضة للاحتلال البريطاني وقتها.

كما حث الشعب على الاعتماد على المنتج المحلي والتوسع في سياسة تصنيع الملابس والأقمشة، والاستعانة بمغازل يدوية محلية.

وساهمت تلك المقاطعة في الضغط على المحتل البريطاني والمتعاونين المحليين معه، والذين تم وصمهم بالعار لتعاونهم مع المحتل، ومع مواصلة المقاطعة حققت الهند استقلالها عن الاحتلال البريطاني في منتصف شهر أغسطس 1947.

وساعدت المقاطعة الاقتصادية لمنتجات شركات رجال الأعمال البيض في إنهاء سياسة الفصل العنصري المقيتة في جنوب أفريقيا بعد سنوات طويلة من ظلم وقهر غالبية السكان من السود، ودعم الحملة امتناع العديد من المستهلكين حول العالم عن شراء السلع والمنتجات القادمة من جنوب أفريقيا احتجاجاً على سياسة الفصل العنصري، ونجح السلاح في النهاية في المساعدة على القضاء على سياسة الفصل بين السود والبيض في بداية التسعينيات.

حملة مقاطعة المنتجات الفرنسية تتسع في دول الخليج

وشهر العديد من المستهلكين حول العالم سلاح المقاطعة في وجه منتجات الشركات العالمية الداعمة لإسرائيل، أو المنتجة من قبل شركات مقامة داخل المستوطنات وعلى أراض فلسطينية مغتصبة.

ولعبت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) النشطة دورا كبيرا في ذلك، حيث أجبر تحركها العديد من الشركات العالمية الكبرى على الانسحاب من دولة الاحتلال ووقف التعاون مع مستثمرين إسرائيليين في إقامة مشروعات فيها، وإجبار محال تجارية في كافة أنحاء العالم على التوقف عن بيع منتجات إسرائيلية معينة.

ومن النجاحات التي حققتها حركة (BDS) قيام صناديق التقاعد الحكومية في السويد والنرويج ونيوزيلندا ولوكسمبورغ وصندوق التقاعد الهولندي الضخم (PFZW/PGGM)، وشركات استثمارية كبرى، مثل صندوق جورج سورس ومؤسسة بيل غيتس والبنك النرويجي Nordea والبنك الدنماركي Danske، بسحب استثماراتها من شركات أو بنوك تعمل داخل دولة الاحتلال وتستهدفها حركة المقاطعة.

ونجح سيناريو المقاطعة مع دعوات الزعيم والناشط السياسي مارتن لوثر كينغ، الرافضة لسياسة التمييز العنصري بين السود والبيض داخل الولايات المتحدة.

وقبل سنوات نجحت حملات عدة في الدول العربية في إجبار شركات كبرى على التراجع عن زيادة الأسعار واحتكار بعض السلع والخدمات الضرورية.

حدث ذلك مع شركات الاتصالات والسيارات في مصر، وشركات الاتصالات في ليبيا، وشركات الألبان والوقود في المغرب، ومنتجو السيارات وتجار المواد الغذائية، مثل الدجاج، السمك، والطحين، في الجزائر، والموز والبطاطا ومواد غذائية أخرى في تونس، وشركات غذائية واتصالات في الأردن، والبضائع الإيرانية في العراق.

ليس البعد الاقتصادي والمادي والسياسي هو المحرك الأساسي لإشهار سلاح المقاطعة، بل البعد الديني أيضا، كما حدث مع المقاطعة العربية الواسعة للسلع الدنماركية والنرويجية في العام 2006 احتجاجاً، وقتها، على الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد عليه السلام، التي نشرت في الدنمارك والنرويج.

ولم تخمد نار المقاطعة الشعبية الواسعة إلا عقب اعتذار الصحيفة المسيئة وكبار المسؤولين في الدولتين عن الرسوم.

وكذا شهدنا العام الماضي حملة مقاطعة واسعة للمنتجات الصينية اعتراضا على انتهاكات حقوق الإنسان الصارخة من قبل السلطات الصينية ضد مسلمي الأيغور في تركمانستان الشرقية بزعم مكافحة الإرهاب، وممارسة الحكومة الصينية ممارسات بشعة ترقى إلى جرائم حرب ضد هؤلاء المسلمين.

يتكرر المشهد حاليا مع السلع والمنتجات الفرنسية التي تشهد مقاطعة واسعة من قبل شعوب بعض البلدان العربية والإسلامية مع إصرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الإساءة للدين الإسلامي.

سلاح المقاطعة للسلع والمنتجات الفرنسية سيجبر ماكرون في النهاية، إما على الاعتذار عن الإساءات المستمرة للدين الإسلامي والنبي محمد عليه السلام، أو على الأقل وقف السياسة العنصرية التي يمارسها بحق الإسلام والمسلمين، أو أن تتعمق الأزمة الاقتصادية والمالية التي تشهدها فرنسا حالياً.

 

*حالات كورونا بالمدارس وأولياء الأمور يشتكون من سوء النظافة

أقر وزير تعليم الانقلاب الدكتور طارق شوقي بوجود حالات كورونا كثيرة بالمدارس برغم نفي وزارة الصحة بحكومة الانقلاب.
وأشار وزير تعليم الانقلاب طارق شوقي، في تصريحات تليفزيونة، إلى أن هناك 6 محافظات بها إصابة واحدة فقط، ومجموع الإصابات 49 إصابة من 25 مليون يتحركون في المنظومة التعليمية وهو رقم لا يذكر، وفقا لزعمه.

وقال شوقي إن التقارير التي عرضتها زميلته هالة زايد تؤكد أن منظمة الصحة العالمية طلبت ضرورة فتح المدارس أنه لا خطورة من استكمال العام الدراسي لأنها لا تتجاوز 1%، مؤكدا أن أقل إصابات عند الطلبة في العالم كله وليس مصر فقط.

إغلاق بسبب الوباء
وبعد أيام من انطلاق العام الدراسي الجديد في المدارس تزايدت المخاوف من انتشار كورونا مع الحديث عن موجة جديدة من الفيروس مع دخول فصل الشتاء. وأعلنت مدرستان دوليتان الإغلاق الكامل وتحول الدراسة إلى نظام “أونلاينبعد ظهور إصابات بفيروس كورونا بين الطلاب.
وأغلقت مدرسة مصر للغات أبوابها، وتحولت الدراسة إلى “أونلاين” في المنازل، بعد انتشار حالات كورونا بين الطلبة في بعض الأقسام.
كانت مدرسة مصر للغات تعمل بنظام وجود 50% بالمدارس، بحيث ينزل الطلبة يوما بعد يوم على مدار الأسبوع، وبعد تزايد حالات الإصابة بين الطلبة في القسمين الأمريكي والفرنسي اضطرت الإدارة لاتخاذ قرار بإيقاف حضور طلبة القسم الفرنسي تماما وتحويلهم “أون لاين” من المنازل بعد أقل من شهر على بدء الدراسة.

كما قررت إدارة مدرسة “الليسييه” الدولية للغات تعميم التعليم عن بُعد لجميع الطلاب في المدرسة اعتبارا من الأول من أكتوبر الجاري.
وناشدت إدارة المدرسة أولياء الأمور عدم إرسال أبنائهم إلى المدرسة، حيث لن تسمح إدارة المدرسة لهم بدخول الفصول عقب إصدار القرار.

فوضى بالمدارس
في سياق متصل اشتكى عدد كبير من أولياء الأمور بسوء حالة المدارس الحكومية، مؤكدين أن هناك فوضى بالفصول ولا يتم تنظيفها كما يجب.
وبحسب أولياء الأمور، فإن أكوام من القمامة والمناديل الورقية تنتشر بساحات المدارس الحكومية، فضلًا عن عدم تنظيف الحمامات الخاصة بالطلاب، ووجود كمامات ملقاة على الأرض قد يقوم تلاميذ بإعادة استخدامها مرة أخرى بعيدا عن الرقابة من جانب إدارة المدارس. بحسب أولياء الأمور.

إغلاق بسبب الوباء

وبعد أيام من انطلاق العام الدراسي الجديد في المدارس تزايدت المخاوف من انتشار كورونا مع الحديث عن موجة جديدة من الفيروس مع دخول فصل الشتاء.

وأعلنت مدرستان دوليتان الإغلاق الكامل وتحول الدراسة عن بعد بنظام “أونلاين” بعد ظهور إصابات بفيروس كورونا بين الطلاب.

وأغلقت مدرسة مصر للغات أبوابها، وتحولت الدراسة إلى “أونلاين” في المنازل، بعد انتشار حالات كورونا بين الطلبة في بعض الأقسام.

كانت مدرسة مصر للغات تعمل بنظام وجود 50% بالمدارس، بحيث ينزل الطلبة يوما بعد يوم على مدار الأسبوع، وبعد تزايد حالات الإصابة بين الطلبة في القسمين الأمريكي والفرنسي اضطرت الإدارة لاتخاذ قرار بإيقاف حضور طلبة القسم الفرنسي تماما وتحويلهم “أون لاين” من المنازل بعد أقل من شهر على بدء الدراسة.

كما قررت إدارة مدرسة “الليسييه” الدولية للغات تعميم التعليم عن بُعد لجميع الطلاب في المدرسة اعتبارا من الأول من أكتوبر الجاري.

وناشدت إدارة المدرسة أولياء الأمور عدم إرسال أبنائهم إلى المدرسة، حيث لن تسمح إدارة المدرسة لهم بدخول الفصول عقب إصدار القرار.

فوضى بالمدارس

في سياق متصل اشتكى عدد كبير من أولياء الأمور بسوء حالة المدارس الحكومية ،مؤكدين أن هناك فوضى بالفصول ولا يتم تنظيفها كما يجب.

وبحسب أولياء الأمور، فإن أكوام من القمامة والمناديل الورقية تنتشر بساحات المدارس الحكومية، فضلاً عن عدم تنظيف الحمامات الخاصة بالطلاب، ووجود كمامات ملقاة على الأرض قد يقوم تلاميذ بإعادة استخدامها مرة أخرى بعيدا عن الرقابة من جانب إدارة المدارس .بحسب أولياء الأمور.

 

عن Admin

اترك تعليقاً