متابعة حية للأحداث متجددة يتم تحديث دائم للخبر فتابعونا

7aras gمتابعة حية للأحداث متجددة يتم تحديث دائم للخبر فتابعونا

شبكة المرصد الإخبارية

http://www.youtube.com/watch?v=40Ak-wTV8DM

ضغوط لتعليق عضوية مصر بمنظمة المؤتمر الاسلامي كما حدث مع سوريا ,, ضغوط داخلية ومشاورات خارجية في تركيا لتعليق عضوية مصر بمنظمة التعاون الاسلامي.

أدان الداعية السعودي محمد العريفي ماحدث فجر اليوم عند الحرس الجمهوري، وأسماها مجزرة الحرس الجمهوري مرددا “بأي ذنب قتلت”.
وأضاف العريفي خلال حسابه الخاص علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “صباحكم دعاء لأهلنا ومشايخنا وقُرائنا بمصر، (إن قرآن الفجر كان مشهوداً) لقد شهدت الملائكة اليوم قتل العشرات”.
وأوضح العريفي ردًا علي أسئلة البعض عن اتجاهه ودفاعه عن الإخوان المسلمين في مصر قائلا: أمرنا الإسلام وكل الأديان بنصر المظلوم بالنفس والمال واللسان، ودفاعي عن المصريين لا يعني انتسابي لحزب أو جماعة أو تنظيم”.

 https://www.facebook.com/photo.php?fbid=476924049056208&set=a.102077676540849.4420.100002158509534&type=1&theater

الآن في وقفة أمام السفارة المصرية بـ ‏أنقرة تنديدا بالمجزرة التي ارتكبت اليوم ودعما للشرعية ضد الإنقلاب العسكري

توكل كرمان ماحدث ويحدث في مصر انقلابا على الديمقراطية واعترف انني وقعت ضحية لمؤامرة كبيرة لم اكن اعرف ابعادها و اعتذر لكل احرار العالم عن مشاركتي في المطالبة بإستقالة أول رئيس انتخب ديمقراطيا في مصر

 

توقعت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية سقوط النظام المصري المؤقت ورئيس عدلي منصور الذي نصبه الجيش عقب انقلابه على الشرعية، بعد المجزرة التي وقعت اليوم أمام الحرس الجمهوري ضد أنصار الرئيس “محمد مرسي” وراح ضحيتها أكثر من 50 شخصا.
وقالت الصحيفة :إن” المجزرة التي وقعت ضد أنصار الرئيس مرسي ومعارضيه كان لها عواقب مباشرة للمفاوضات حول من يتولى قيادة البلاد في الفترة المقبلة ومن سيملأ الفراغ السياسي بعد الإطاحة بأول رئيس منتخب ديمقراطيًا”.
ونوهت إلى أن حزب “النور” السلفي أعلن اليوم انسحابه من المفاوضات حول من اختاره التحالف كرئيس للوزراء ومن أي مسار للمفاوضات كأول رد فعل على مجزرة الحرس الجمهوري، مشيرة إلى أن حزب النور وجه صفعة قوية للعملية التي سعى القائمون عليها إلى استبعاد الإسلاميين.
ولفتت الصحيفة إلى أن التحالف الذي يضم إسلاميين وعلمانيين بدأ موجة الانقسامات حول دور الإسلام السياسي في البلاد، خاصة بعد أن رفض حزب النور تعيين “البرادعي” رئيسًا للحكومة لاعتباره أحد رموز الليبرالية في البلاد.

 

اكد  بيان صادر عن كبار علماء الازهر  الشريف ضرورة محاكمة عبد الفتاح السيسي  لانه هو الوحيد المسئوال  عن اطلاق النار  ،مع ضرورة اخلاء سبيل المعتقلين السياسين  وايقاف  الحملات التي تقوم بها امن الدوله من اعتقالات للسياسين، وتسليم  جثث الشهداء الى زويهم  وعدم المساس بجثثهم
و يهيب علماء الازهر الشريف  بالنزول الى ميادين مصر كلها للتعبير عن دعم الشرعية  و الصلاة  على ارواح الشهداء الذين استشهدوا امام الحرس الجمهورى
 

إلى كل حر في العالم ..

إلى المؤسسات الدولية ..

إلى القوى الدولية جميعا ..

إلى حكومات وأنظمة كل الدنيا ..

          إلى كل هؤلاء ومن خلال النيران التي تُطلق من بنادق وأسلحة الجيش المصري وقوى الأمن فيه لتحصد أرواح الذين يدافعون عن شرعية الاختيار الحر للشعب المصري بعد ثورته التاريخية في 25/1/2011م .. وتحاول قوى الثورة المضادة برعاية أطراف خارجية إعادة نظام القهر والظلم والفساد إلى مصر، فإن قوى الخير والسلام في الشعب المصري تدعوكم إلى التحرك الفعّال لإطفاء هذه النار المشتعلة التي إن لم تتوقف فورا ويعود الانقلابيون الجدد في مصر إلى رشدهم فإن هذه النار لن تقتصر فقط على مصر وشعبها.

          ندعوكم إلى رفع الصوت بأن الانقلاب العسكري على شرعية الاختيار الحر لأي شعب انقلاب باطل ..

          ندعوكم برفع الصوت بأن التعامل مع نظام العسكر الجديد الباطل في مصر هو باطل ..

          ندعوكم إلى إيصال صوتكم لهذا النظام بأن عليه أن يرضخ لشرعية اختيار الشعب وأن يعود إلى مهمته الأصلية بالدفاع عن وطنه لا تخريبه ..

          ندعوكم إلى العمل الجاد ليصل صوتكم إلى شعب مصر المحاصر إعلاميا عن طريق النظام الباطل مع بعض القوى الدولية بأنه ليس وحده في الميدان وأن كل قوى الحق والإنصاف تقف معه في معركته ..

          ندعوكم إلى إدانة المجزرة الوحشية التي ارتكبها الحرس الجمهوري ضد المصلين العزل الشرفاء أمام دار الحرس الجمهوري فجر اليوم الإثنين 8 يوليو 2013.

 

فضيحة التلفزيون المصري : يعتذر عن عدم تغطية ما حدث امام الحرس الجمهوري
والتلفزيون المصري يذيع لقطات مفبركة من احداث العباسية وينسبها لأحداث الحرس الجمهوري
مؤتمرات صحفية كاذبة

طفل من قتلى الحرس الجمهوري
طفل من قتلى الحرس الجمهوري

kill 7araskill 1kill2kill4

انسحاب صحفيين واعلاميين من المؤتمر الصحفي للداخلية والقوات المسحلة حول أحداث ‏مجزرة_الحرس_الجمهوري احتجاجا منهم علي ما وصفوه ‘‘بمحاولة إلصاق التهمة بالمعتصمين السلميين”

شهود عيان : بعض الجنود رفض تصويب الرصاص للمتظاهرين

قال الدكتور محمد الزناتى، مدير المستشفى الميدانى برابعة العدوية، : هناك شهود عيان اكدوا أن بعض الجنود رفضوا إطلاق الرصاص وأفرغوها فى مكانهم مما  دفع قادتهم إلى اطلاق النار عليهم  لعدم تنفيذ الأوامر.
واضاف أنه عندما جاء الشهداء والمصابين وجدنا كل المصابين حفاة الأقدام اى أنه كانوا يؤدون الصلاة، ومعظم أعمار هؤلاء  فى سن الشباب ، وبين الزناتى ان اكثر من أربع أطفال استشهدوا تترواح أعمارهم بين 6 أشهر و11 عام ، كما استشهد فى المجزرة 8 نساء، وقال  أن الرصاصات التى اطلقت عليهم أثناء صلاة الفجر مكتوب عليها جمهورية مصر العربية، بما يعنى أنها ملك للقوات المسلحة، وقال أن
واكد  الدكتور جمال عبد السلام، امين عام نقابة أطباء مصراً أن  مستشفى التأمين الصحى بمدينة نصر استقبلت 38 شهيدا، واكثر من 300 مصاب، ومستشفى الحسين الجامعى 4 شهداء و50 مصابا ، والدمرادش شهيد و40 مصاب، ومنشية البكرى استقبلت شهيدين و17 مصابا، ومستشفى هيليوبلس استقبلت 35 مصاب منهم 6 حالات فى حالة حرجة جداً، بالإضافة إلى مئات الحالات التى تم علاجها داخل المستشفى الميدانى ولم يتم إرسالها إلى المستشفيات.

ووجه نداءاً إلى أبناء الشعب المصر بالتوجه إلى مستشفى الدمرداش للتبرع بالدم لوجود عجز شديد لديهم.

قال علي الشرقاوي عضو مجلس الشورى من داخل مشرحة زينهم إن الأطباء فيها مصرون على تسجيل جميع الحالات لشهداء مجزرة الحرس الجمهوري إصابة نارية فقط، ويرفضون تسجيلها بطلق ناري أو خرطوش ومتشددون في ذلك وحين سألهم قالوا له إن هذه تعليمات بعدم ذكر كلمة رصاص نهائيًّا لتمييع الحقائق وإخفائها.

وقد تنبه المحامون والحقوقيون لذلك ورفضوا هذه الطريقة المكشوفة لإخفاء سبب الوفاة ونوع السلاح والرصاص ومصدره وطبيعته.

وما زالت المشرحة ترفض تسجيل شهادات الوفاة طبقًا لحقيقة الطلق الناري بالرصاص الحي الأمر الذي رفضه أهالي الشهداء والمحامين واعتبروه مخالفة لحقوق الإنسان والقوانين والأعراف المتعارف عليها وذلك لمنع استخدام هذه الشهادات في التقاضي أمام القضاء والنيابة.

شهود عيان

قال الدكتور محمود سليمان أحد السكان بالعمارة المقابلة للحرس الجمهوري “استيقظت بعد الفجر مباشرة على صوت الرصاص والهليكوبتر واختناق بسبب قنابل الغاز المسيل للدموع رغم أن كل زجاج شقتنا كان مغلقا.. بدأت ارى ما يحدث من خلف الزجاج ووجدت دبابات الجيش والمدرعات ناحية المتظاهرين.. ووجدتهم يحرقون خيام المعتصمين، وكان معهم بعض الشباب الذين يرتدون زيا مدنيا”.

وأضاف “بعد 5 دقائق فقط من سماعي لصوت الرصاص دق باب شقتنا ووجدت 3 من الشباب يطلبون مني مساعدتهم لأن الجيش والشرطة تلاحقهم.. وبالفعل أدخلتهم في إحدى الغرف وأغلقتها عليهم.. بعدها بدقائق بسيطة كانت الشرطة العسكرية والشرطة قد ملأت عمارتنا وبدأت في ضرب النار داخل كل أدوار العمارة وبدأوا يهددون السكان، حتى أن الآثار موجودة.. ويدقون الأبواب بقوة وقاموا بكسر باب إحدى الشقق لأن صاحبها لم يفتح لهم لأنه لم يكن فيها أحد من الأساس”.

وتابع: “أعتقد أن الشرطة العسكرية ضربت النار على بعض المتظاهرين الذين كانوا يحتمون بعمارتنا.. ضرب النار من قبل الجيش والشرطة استمر لنحو ساعة كاملة وطائرة الهليكوبتر كانت تحلق في الجو لكشف ما يحدث”.

وأكد سليمان أن سيارات الإسعاف لم تكن موجودة طوال الساعة، وجاءت بعدما انتهى ضرب النار لحمل الجثث من الشوارع ومن العمارات”.

وحول المعتصمين الذين اختبأوا في شقته قال “لم أخرجهم إلا الساعة العاشرة، واحدا بعد الآخر لأن معظم الشقق كان يختبئ فيها معتصمون وبدأنا في إخراجهم بالتتابع”.

أما محمد ثابت عامل في جراج إحدى العمارات المقابلة للحرس الجمهوري فقال “الشرطة والجيش فجأة وبدون مقدمات بدأت في ضرب النار والغاز اختنق أطفالي الصغار واستيقظوا مرعوبين.. رأيت بعض المعتصمين قد دخلوا في الجراج للاحتماء به وبعضهم اختبأ تحت بعض السيارات لكن الشرطة العسكرية والشرطة دخلوا وراءهم وبدؤوا في إخراجي أيضا معهم إلى أن خرجنا للشارع واعتبروني ضمن المعتصمين وبدؤوا في سبنا وإهانتنا وضربنا، إلى أن تعرف علي بعض الضباط والمجندين الذين يخدمون في الحرس الجمهوري لأنهم يعرفونني وأخرجوني من بينهم”.

أما أحمد همام عامل أمن في إحدى مكاتب المحاسبة في إحدى العمارات المقابلة للحرس الجمهوري كنت أصلي الفجر مع المعتصمين أمام الحرس الجمهوري والإمام انتهى من الصلاة سريعا وبعدها بدأ بعض المشايخ ناشد الجيش بأن الاعتصام سلميا وأنهم إخوتهم بكن فجأة وبدون مقدمات وبدون أي استفزازات لأنني كنت معهم وهم أمام العمارة التي أعمل بها.. بدأ الجيش والشرطة في ضرب النار الحي والغاز المسيل للدموع.

وأضاف “المعتصمون بدأوا في الجري ودخلوا بعض العمارات ومنهم العمارة التي أعمل بها، ولكن الشرطة العسكرية والشرطة ومباحث أمن الدولة لاحقوهم.. وأدخلت بعض النساء والأطفال والشباب داخل الشقة ووصل عددهم إلى 40 شخصا، وكانت منهم عضوة بمجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة..الشرطة العسكرية هددونا وهددوا السكان بضرب النار الحي إن لخرجوا من عندهم.. البعض استجاب وضربوا النار داخل العمارة التي أعمل بها”.

وأضاف همام “استمر المعتصمون في الاختباء عندي إلى الساعة 12 ظهرا وبدأت بعدذلك في إخراجهم واحدا تلو الآخر لأن الشرطة العسكرية ومباحث أمن الدولة يملئون الشوارع المحيطة بالحرس.

أما أحد المعتصمين الذين اختبأوا لدى إحدى الشقق السكنية أحمد الديب فقال “لم نهاجم الحرس الجمهوري كما يقول بعض وسائل الإعلام ولو كنا نريد ذلك كنا هاجمناهم ونحن عددنا كبير بعد صلاة العشاء ولكن نحن لا نريد أن نفعل ذلك من الأساس”

وحول بداية الأحداث قال “أيقظني احدهم من النوم لصلاه الفجر استيقظت و ذهبت للوضوء ثم ذهبت للصلاة أمام الحرس الجمهوري بدا الإمام يدعي في الركعة الثانية وبدون سابق إنذار تلعثم وأنهى الدعاء و في نهايه الصلاة بدأ الضرب من 3 محاور هي صلاح سالم، ويوسف عباس، ونادي الحرس الجمهوري نفسه”.

وأضاف الديب “بدأت قنابل الغاز.. ولم نكن ندري أين نذهب فنحن محاصرون بضرب الخرطوش والآلي والرصاص الحي من كل اتجاه بدون حرمه للنساء ولا الأطفال، وسقط عدد كبير من القتلى من الأطفال والنساء وكبار السن، وسقط عدد ضخم من الإصابات والإغماءات.. اختبأت في أحد العمارات وهرع عدد من المتظاهرين معي و اختبأنا وعدد كبير من النساء دخلوا احد الشقق و أغلقنا عليهم و لم اعلم مصيرهم بعد وهجم الأمن والجيش على العمارة و اعتقلوا كل من صعد اليها و لكن حماني الله عندما فتح احد السكان شقته لي وانقطعت علاقتي بالشارع حتي الظهر”.

عن Admin

اترك تعليقاً