الثورة مستمرة . . الخميس 4 ديسمبر . . مصر تئن والشعب يتأوه

مصر ثورةالثورة مستمرة . . الخميس 4 ديسمبر . . مصر تئن والشعب يتأوه

 

متابعة متجددة – شبكة المرصد الإخبارية

 

*تسريب لقيادات عسكرية: تزوير مكان احتجاز مرسي بطلب من النائب العام

كشف تسريب عرضته قناة مكملين” الفضائية، عن تفاصيل ما قال إنها مؤامرة تم تدبيرها ضد الرئيس محمد مرسي والتلاعب في قضيته.

التسريب هو عبارة عن مكالمة هاتفية منسوبة إلى اللواء ممدوح شاهين مساعد وزير الدفاع للشئون الدستورية، واللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، ويكشف فيه الأول أن لنائب العام طلب تزوير بيانات مبنى احتجاز مرسي “حتى لا يعطى فرصة لفريق دفاعه الطعن عليه وبالتالي يمكن خروجه”.

وكشف شاهين في المكالمة أن النائب العام أرسل إليه اثنين من النيابة هم المستشار مصطفى خاطر من نيابة شرق القاهرة والمستشار إبراهيم صالح نيابة مصر الجديدة قائلًا: “شوفولنا قرار من وزير الداخلية بمكان احتجاز مرسي”.

وفي مكالمة مع الفريق أسامة الجندي، قائد القوات البحرية، طلب “شاهينتخصيص أى مبنى داخل إحدى الوحدات البحرية، لاحتجاز مرسي به، على أن يتم توصيف ذلك المبنى في القضية أنه تابع لوزارة الداخلية، ويتم تعليق لافتة بذلك على باب الوحدة البحرية.

مخابرات السيسي تشوش على قناة مكملين أثناء بث تسريب من داخل مكتبه

 * تسريب مكتب السيسي: اللواء ممدوح شاهين: النائب العام طلب تزوير بيانات مبنى احتجاز الرئيس مرسي

* ممدوح شاهين: النائب العام أرسل المستشارين مصطفى خاطر وإبراهيم صالح لتزوير أوراق قصية ‏مرسى

* ممدوح شاهين: حجز ‏الرئيس مرسي في وحدة عسكرية غير قانوني

* ممدوح شاهين: هئية الدفاع ستطعن على حجز الرئيس ‏مرسى لأنه باطل

* ممدوح شاهين: عايز أطلع قرار من وزير الداخلية باعتبار إن المبنى الموجود به الرئيس ‏مرسي “سجنًا” لعدم الطعن على القضية

* اللواء ممدوح شاهين: لن نقول أن المكان المتواجد به ‏مرسي “هنجر عسكري”

* ممدوح شاهين: هنبعت عساكر أمن مركزي عشان لو حد هيصور أو شيء يظهر إنه سجن

* ممدوح شاهين: سنقول أن مرسي كان محتجزًا في منطقة أبي قير بالإسكندرية

* اللواء ممدوح شاهين: لو معملناش سلك شائك أو سور وجبنا عساكر أمن مركزي قضية التخابر كدة ممكن “تبوظ” ومرسي هيبقى في الشارع لو طعن على القضية

* ممدوح شاهين: وزير الداخلية قال أنه ليس لديه أي مشكلة في تزوير بيانات مبنى احتجاز الرئيس محمد ‏مرسي

* محمود حجازي رئيس الأركان: مفيش أي مشكلة في الهنجر اللي فيه مرسي… الوحدة الهندسية ممكن تنقله في 72 ساعة عشان يبقى سجن وليس وحدة عسكرية

* ممدوح شاهين: أنا مهمتي أخلص الورق القانوني مع وزير الداخلية وانتم عليكم الباقي *

 محمود حجازي رئيس الأركان: لو كان لدينا استشارات فنية لم نكن نضطر إلى القتل

*مصادر قبلية تكشف هوية الجثتين الذى عثر عليهما بقرية الطويل جنوب شرق العريش

أكدت مصادر قبلية بقرية الطويل جنوب شرق العريش العثور أمس  على جثتى لشابان عليهما اثار طلقات نارية وتعذيب جسدى.
وقد اكدت المصادر ان الجثتين لكل من “عايش فرحان العبادي” وابن عمه “حماد سالم العبادي”وبهما عدة رصاصات بالصدر والبطن والرأس وقد عثر عليهما بمنطقة الطويل شرق مدينة العريش.
وذكرت المصادر القبلية ان هم قد اعتقلوا بحملة عسكرية و تم اقتيادهم الى مقر الاحتجاز التابع لقوات الجيش الكتيبة 101 بالعريش.
واكدت المصادر ان الشابان لا يوجد انتماء فكرى لهم وليس لهم اى علاقة بالمسلحين من قريب او بعيد.

 

*في عهد الانقلاب: إذاعة “القرآن الكريم” لم ترفع الأذان تجنبًا لقطع حديث تواضروس

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” و”تويتر” خبرًا يفيد بأن إذاعة القرآن الكريم لم ترفع أذان الظهر، حتى لا تقطع  كلمة البابا تواضروس، التي يلقيها في مؤتمر مكافحة الأرهاب.
وأعرب النشطاء عن دهشتهم واستيائهم، من أن ذلك الأمر يحدث لأول مرة في تاريخ إذاعة القرآن الكريم المصرية، أن تمنع أذانًا من الرفع.
ولم يتسن التأكد من صحة هذا الخبر، في أن إذاعة القرآن الكريم، لم ترفع أذان الظهر.
وكان الأزهر ، عقد مؤتمرًا، على مدار يومي الأربعاء والخميس، لمواجهة الإرهاب والتطرف”، بحضور 700 عالم دين إسلامي ومسيحي، يمثلون نحو 120 دولة.

 

*إحالة 9 من رافضي الانقلاب في أسيوط بينهم طفل لمحاكم عسكرية

أحالت نيابة انقلاب ديروط، بمحافظة أسيوط، اليوم، 9 من رافضي الانقلاب العسكري في قرية جرف سرحان، التابعة لمركز ديروط، لمحاكم عسكرية، في قضية قطع السكة الحديد.

ومن المحالين للقضاء العسكري، محمد سيد خضر، طفل يبلغ من العمر 13 عامًا، وعبدالله سيد خضر، وصهيب سيد خضر، ومحمد سيد خضر، وإسماعيل جمال عبدالمالك، وعلي فتحي فؤاد، وعبدالعليم عبدالرازق، وعيد صقر، ومحمد عبدالموجود، وعلي رجب.

يذكر أن أغلب المتهمين لم يكونوا موجودين في القرية وقت الحادث.

وكان تم قطع سكة حديد أسوان القاهرة، في مركز ديروط اعتراضا على اعتقال ام مصعب التى اعتقلت أثناء زيارتها لزوجها المعتقل بمحافظة أسيوط.

 

*أمن الانقلاب يقتل شاب ويصيب اخر بزعم محاوله اقتحام مبنى الإرشاد لهيئة قناة السويس

قتلت قوات أمن الانقلاب، المكلفة بحماية مبنى الإرشاد لهيئة قناة السويس بالإسماعيلية، اليوم الخميس، شابا وإصابة وآخر فى حالة حرجة بزعم أنهما حاولا اقتحام المبنى أثناء استقلالهما دراجة بخارية.

وأوضحت مصادر أمنية أن قوات الجيش، اطلقت النيران على اثنين خلال استقلالهما دراجة نارية، وتبين أن القتيل يدعى أحمد ماهر عطية “21 عاما”، والمصاب مجهول حتى الآن، بدعوى اقتحامهما كمين مبنى القيادة الرئيسية لهيئة قناة السويس. 

وأضافت أن وفدا من قيادات الجيش ومدير أمن الإسماعيلية بصحبة فريق أمني رفيع المستوى، انتقل إلى مكان الحادث للكشف عن ملابسات الواقعة  .

 

*إحالة 7 من رافضي الانقلاب في المنوفية لمحكمة عسكرية

أحالت النيابة الانقلابية في شبين الكوم بمحافظة المنوفية 7 من مناهضي الانقلاب العسكري إلى المحاكم العسكرية في طنطا، وذلك للمرة الأولى بالمحافظة.
والمحالون هم؛ “أحمد محمد الشامي، طالب بكلية الهندسة جامعة المنوفية، ومحمود مرضي عبدالوهاب، طالب بكلية الهندسة جامعة المنوفية، والسيد أبو العزم نصر، مهندس زراعي، ومحمد عوض البنداري، وعبدالمجيد عبدالحميد رضوان، ومحمد عبدالعزيز أحمد، وبلال محمد عبدالعظيم“.
وكانت النيابة العامة، قد لفقت لهم تهمًا بـ”تهديد االسلم الاجتماعي، والانضمام وتخريب موسسات، والانتماء لجماعة محظورة“.

 

*رابطة شهداء الاتحادية” تطالب بإعادة التحقيق أو الاحتكام للمجتمع الدولى

أدانت رابطة “أسر شهداء الاتحادية” في الذكري الثانية لأحداث الاتحادية استمرار تجاهلهم، مطالبة بإعادة القضية إلى التحقيق أو الإتجاه إلى المجتمع الدولي.

وقالت الرابطة -في بيانها- اليوم: “تحل الذكري الثانية علي شهداء قصر الاتحادية في حين أن القصاص مازال غائبا رغم وضوح الجاني وفضحه في مواقع أخري كثيرة، وقد تابعنا كأسر شهداء الاتحادية كيف اتجهت جلسات المحاكمة في تلك القضية؛ بحيث قلبت الأوضاع واستبعدت ثمانية من الشهداء لم تعتد بهم من بين المجني عليهم؛ وكأنه لا حق لهم في القصاص أو أخذ الحق من الجناة”.

وأضافت: الأخطر من ذلك أن جلسات تلك المحاكمة قد شاهدنا جميعا كيف كانت هزلية لا علاقة لها بالقضاء أو القانون؛ وإنما باتت ليست أكثر من ساحة لتصفية الحسابات السياسية، والمتاجرة بدماء الضحايا؛ في حين أن تلك الدماء الزكية التي أريقت بغير وجه حق، ومازالت تطالب الجميع بالقصاص لها، والذي يعني في أولي خطواته تقديم الجناة الحقيقيين إلي المحاكمة وليس الإدعاء علي أبرياء من أجل مصالح وحسابات شخصية، فما كان لمؤسسة القضاء أن تنزلق وتستجيب لهذا التغول السياسي الذي بات مسيطرا عليها، فالحق والعدل كان أجدر بالاتباع مهما كانت التضحيات.

وتابعت: اليوم وفي الذكري الثانية لأحداث الاتحادية نطالب بإيقاف فوري لتلك المحاكمة الهزلية التي تتم والتي استبعد فيها أكثر أولياء الدم، ومن ثم فتح تحقيق عاجل ونزيه يضم ما سبق وقدمناه من أدلة وبراهين بل ويقدم للمحاكمة الجناة الحقيقيين الذين مازالوا يبثون سمومهم في المجتمع خاصة ما قام منهم بدور التحريض أو التمويل لتنفيذ تلك الجريمة.

وأكدت الرابطة أنها في سبيلها بما بات لديها من شهود وأدلة أن تتقدم للمؤسسات الدولية المعنية إذا أصرت المؤسسات المحلية علي استمرار تجاهلهم.

 

*دفاع “الاتحادية” :القضية مجرد مسرحية “خايبة

قال صالح سنوسي المحامي دفاع المهندس أسعد الشيخة رئيس ديوان الرئيس  محمد مرسي، خلال مرافعته أمام محكمة جنايات القاهرة، إن محضر الشرطة الأول حول أحداث الاتحادية، المكتوب بمعرفة مأمور قسم مصر الجديدة، لم يصف مؤيدي الرئيس وقت الأحداث بالقتلة، بل وصفهم بالمتظاهرين الذين أرادوا فتح الطريق عقب إزالتهم خيام المعتصمين، مضيفًا أن هذه القضية “مجرد مسرحية خايبة“.
وأضاف أن المحضر وصف المتظاهرين بالـ”متهمين” الذين قطعوا المرور، وكتبوا ألفاظا ورسومات مسيئة للرئيس، ولم يذكر دور المؤيدين لمرسي سوى أنهم رددوا عبارات التأييد ونزعوا فقط خيام المتظاهرين وصرفوها في محاولة منهم لفتح الطريق بالاتجاهين، مضيفًا أن الشرطة لم تصف أنصار مرسي بالمخربين إلا بعد انقلاب 30 يونيو.
وتابع دفاع الشيخة قائلا: أضافت التحريات أن المعارضين للرئيس بعد فض الاعتصام حضروا للانتقام وتدخل معهم الألتراس وحركة 6 أبريل وقاموا بإطلاق الشماريخ وقذف الحجارة على القوات والمؤيدين .
واستكمل السنوسي: بعد ذلك حدث تراشق وتعد بين الطرفين في مناطق روكسي والخليفة المأمون والكوربة وشارع الأهرام، أسفرت عن 289 مصابا و6 حالات وفاة.

 

*تأجيل المحاكمة الهزلية للرئيس مرسي و14 آخرين بهزلية “الاتحادية”

قررت محكمة جنايات القاهرة تأجيل المحاكمة الهزلية للرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي وآخرين في القضية الهزلية الملفقة المعروفة بـ”أحداث الاتحادية” لجلسة 9 ديسمبر لسماع مرافعة دفاع أحمد عبد العاطي.
دفع المحامى صالح سنوسي دفاع المتهم أسعد الشيخة في مرافعته بانتفاء التحقيقات مع موكله لانعدام الضمانات القانونية بغير مبرر. وردد صارخا بقاعة المحاكمة: موكلي صرخ حين خطف أنا فين وانتوا مين عايز محامي؟، وتساءل أين ومتى وكيف تم التحقيق مع موكلي الذي لم يأمن ولم يطمئن بالتحقيقات معه.
وأوضح الدفاع بأن المحقق ذهب بصحبة ضابط مخابرات ومحامي “الشيخة” بطائرة خاصة لمقر احتجاز المتهم للتحقيق معه. وأضاف بأن التحريات مع موكله غير جدية ولم يتم تحديد مصدرها.
يذكر أن 8 من الذين استشهدوا في تلك الليلة هم من أنصار الرئيس وجماعة الإخوان المسلمين، ولم تدرج النيابة المصرية أسماء أي منهم في عريضة الدعوى، خوفا من انكشاف حقيقة الأحداث، كما لم تدرج النيابة قادة جبهة الإنقاذ الذين حرضوا على الأحداث.

وجهت النيابة إلى المعتقلين في القضية عدة تهم ملفقة منها: التحريض على ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار، واستخدام العنف، والقبض على متظاهرين سلميين واحتجازهم دون وجه حق مع تعذيبهم، والتحريض علنًا في وسائل الإعلام على فض اعتصام لمعارضي الرئيس بالقوة، وهاجموا المعتصمين السلميين، واقتلعوا خيامهم وأحرقوها، وحملوا أسلحة نارية.

 

*وثيقة رسمية تكشف مؤامرة تدمير أدلّة إدانة مبارك

اعلنت وسيلة اعلامية أنها حصلت على وثيقة رسمية صادرة من الاستخبارات العامة المصرية، تؤكد مؤامرة إتلاف أدلة تدين الرئيس المخلوع، حسني مبارك، ووزير داخليته، حبيب العادلي، و6 من كبار مساعديه، بقصد تبرئتهم في قضية قتل المتظاهرين، إبان ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، وإتلاف التسجيلات في الفترة نفسها والنطاق الزمني فقط، والتي حددت المحكمة أن تكون محل التحقيقات.
وتحمل الوثيقة، المُدوّن عليها في بدايتها “سري للغاية”، رقم قيد 4417، صادرة بتاريخ 16 مارس/آذار 2011، وموجّهة من الاستخبارات العامة إلى النائب العام المساعد الأسبق المستشار، عدنان فنجري، وجاء فيها “أنه بالإشارة لطلب النيابة رقم 19 لسنة 2011 بتاريخ 13 مارس/آذار عام 2011، في شأن طلب أشرطة تسجيل كاميرات المراقبة بالمتحف المصري خلال الفترة من 25 يناير/كانون الثاني وحتى 3 فبراير/شباط، فإنه مرفق بهذه الوثيقة 6 أشرطة فيديو، تمّ تسجيلها خلال الفترة من 1 فبراير وحتى 3 منه فقط. أما المدة من 25 يناير وحتى 31 منه، وهي الفترة التي تُظهر قتل الشرطة للمتظاهرين، والفترة التي حددتها المحكمة ضمن النطاق الزمني للقضية، واستبعدت ما بعدها من أحداث، فقد تم التسجيل عليها“.
وذكرت الاستخبارات، في ردّها في الوثيقة، أن “هذا النظام تم تركيبه منذ عام 1995 ، ولا يقوم بالتسجيل الأوتوماتيكي للكاميرات، إنما يعتمد على الإنذار وأفراد التشغيل”. وأكد المستشار، مصطفى سليمان، المحامي العام الأول لنيابات استئناف القاهرة وقاضي التحقيقات مع مبارك، في قضية قتل المتظاهرين وقضايا الفساد، والذي حملت الوثيقة توقيعه في أعلاها لجهة اليسار، صحة الوثيقة. ولفت إلى أنه “كان يوجد كاميرات موضوعة في 3 أماكن في منطقة ميدان التحرير: في المتحف المصري وفي الجامعة الأميركية ومجمع التحرير“.

وأضاف أنه “قام بمراسلة هذه الجهات، فعمدت إدارة المتحف إلى إرسال خطاب إلى النيابة العامة، تؤكد لها أنه يتمّ إرسال التسجيلات بشكل مباشر إلى الاستخبارات العامة، وهو أمر معتاد من قبل الثورة”. وبدورها خاطبت النيابة جهاز الاستخبارات العامة من أجل إرسال أقراص مدمجة بالتظاهرات والأحداث، فردّت أجهزة الاستخبارات على النيابة بالوثيقة التي كانت ضمن ملف قضية مبارك وقتل المتظاهرين. وهو ما يوضح أن إتلاف التسجيلات تمّ خلال تواجدها في جهاز الاستخبارات العامة.

 

*داخلية الانقلاب : لا نشترط موافقات أمنية للسفر إلى تركيا أو دول أخرى

فى المتحدث باسم داخلية الانقلاب، هاني عبد اللطيف، الأنباء التي ترددت بشأن اشتراط بلاده على الراغبين في السفر إلى تركيا ودول أخرى الحصول على موافقات أمنية مسبقة.
وفي تصريحات خاصة لوكالة الأناضول، عبر الهاتف، قال عبداللطيف: “لا صحة لكل ما يثار حول منع سفر الشباب المصريين إلى تركيا أو أي دولة أخرى، أو اشتراط موافقة أمنية لسفرهم لهذه الدول”، متسائلا باستنكار: “أي موافقة أمنية تلك التي يتحدثون عنها؟“.
ومضى المتحدث باسم داخلية الانقلاب: “كيف نمنع الشباب المصري من السفر إلى تركيا ودول أخرى كلبنان أو خلافه، هم يسافرون لأغراض مثل السياحة والتجارة والتعليم ولا نمنع أحدا من ذلك“.

جاء ذلك رداً على ما تداولته مواقع للتواصل الاجتماعي بشأن “منع عدد من الشباب ما بين سن 18 إلى 40 سنة من السفر إلى تركيا والعراق ولبنان، إلا بعد الحصول على موافقة جهات أمنية“.
وتشهد العلاقات بين القاهرة وأنقرة توترًا منذ عزل الرئيس الأسبق، محمد مرسي، بلغ قمته في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013، عندما اتخذت مصر قرارًا باعتبار السفير التركي “شخصًا غير مرغوب فيه”، وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى مستوى القائم بالأعمال، وردت أنقرة بالمثل.

 

*نفوق أطنان من أسماك السيلفر في إيتاي البارود وشبراخيت

نفقت أطنان من أسماك السيلفر في مجرى نهر النيل، بمركزي شبراخيت وإيتاى البارود، بالبحيرة، صباح اليوم الأربعاء، ما أثار استياء الصيادين، الذين بادروا إلى إبلاغ الجهات المعنية.

وانتقلت القيادات التنفيذية إلى المواقع، وتم أخذ عينات من المياه والأسماك النافقة لتحليلها، ومعرفة أسباب نفوقها.

 وتم إرسال تعليمات لمديرية الصحة والمباحث التموينية والتموين، بمراقبة الأسواق وإعدام الكميات المتسربة بها وتوعية المواطنين، وإخطار شركة مياه الشرب بالمركزين؛ لتحليل المياه بصفة دورية عند مآخذ محطات مياه الشرب.

 

*السيسي يبحث مع رئيس الاستخبارات السعودية ”مكافحة التطرف

بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، لدى استقباله بمقر الرئاسة بالقاهرة، خالد بن بندر بن عبد العزيز، رئيس الاستخبارات السعودية، سبل مكافحة “الأفكار المتطرفة“.
ووفق بيان من الرئاسة المصرية، تناول اللقاء “سبل دعم وتعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين في كافة المجالات، واستعرض تطورات العديد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها الأوضاع في العراق وسوريا وليبيا واليمن“.
وأشار البيان إلى أنه تم خلال اللقاء التأكيد على “محورية دور الأزهر ومساهمته بفاعلية في تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام ومكافحة الأفكار المتطرفة والهدامة، فضلاً عن أهمية توفير كافة سبل الدعم والمساندة له ليتمكن من أداء رسالته على الوجه الأكمل“.
وعلى صعيد مكافحة ما يسمى الإرهاب، “اتفقت رؤى الجانبين بشأن أهمية العمل على تصويب الصورة السائدة عن الإسلام وإظهاره بطبيعته السمحة الحقيقية التي تنبذ العنف والتطرف، وتحض على التسامح والاعتدال وقبول الآخر”، وفق المصدر ذاته.
والسعودية من أبرز الدول التي ساعدت مصر بعد الانقلاب على الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو/ تموز 2013. وقدمت السعودية والإمارات والكويت مساعدات بقيمة 17.6 مليار دولار، حسب بيانات وزارة المالية المصرية.
كان العاهل السعودي أصدر، الشهر الماضي، بيانا يؤكد وقوف “قادة السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت، إلى جانب مصر، وتطلعهم إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء”.

 

*طنطاوي والسيسي.. ”إيد واحدة

نشر المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة، مساء اليوم الأربعاء، صورًا لرئيس السلطات بمصر عبد الفتاح السيسي وهو يقوم بافتتاح مستشفى تابعة للقوات المسلحة، حيث كان في مقدمة الحضور المشير محمد حسين طنطاوي، والذي رافقه لافتتاح فندق جديد تابع للقوات المسلحة، كما قام السيسي بتوجيه الشكر لطنطاوي وتكريمه في احتفالية بعد الافتتاح.


وتداول النشطاء الصور للدلالة على أن السيسي وطنطاوي على اتفاق ووئام تام في كافة الخطوات التي تتخذ منذ عهد المجلس العسكري وحتى الآن؛ لإجهاض ثورة 25 يناير

 

*فصل 26 طالبا بجامعة الزقازيق بزعم التحريض على العنف

أكد مصادر بجامعة الزقازيق أن مجلس التأديب بالجامعة، قرر اليوم الخميس، فصل 26 طالبا وطالبة من رافضى الانقلاب بزعم تورطهم فى أعمال عنف.

 

وأوضح المصادر، أن مدد الفصل تراوحت ما بين “نصف تيرم، وتيرم كامل”، مشيرا إلى أن إدارة الجامعة أحالت طلاب آخرين من أقسام كليات مختلفة إلى التحقيق بعد أن وجهت إليهم تهما مشابهة منها التحريض على التظاهر دون تصريح، والإساءة إلى الشرطة والجيش، وكتابة عبارات مسيئة على جدران الجامعة.

 

*القبض على ضابط شرطة نجل قيادي بداخلية الانقلاب بتهمة الاتجار فى الهيروين

قال الصحفى مجدى الجلاد إن قوات الأمن ألقت القبض على ضابط شرطة نجل شقيق قيادة كبيرة بوزارة الداخلية بتهمة الاتجار فى المخدرات.

وأضاف الجلاد فى مداخلة هاتفية لبرنامج الحياة اليوم، إن المتهم المضبوط كان بصحبة رائد شرطة وبحوزته كمية كبيرة من الهيروين والأقراص المخدرة.

 

*س. مونيتو: المحاكم المصرية أداة لتكميم المعارضة

نشرت صحيفة ك. س. مونيتور مقالا للكاتب دان مورفي استهله بالإشارة إلى أن “مساحة المعارضة في مصر تتقلص بسرعة، بينما يتصاعد إفلات الأقوياء من العقاب، مرة أخرى”. مضيفًا: “تفخر المحاكم المصرية بما تزعم أنه استقلال عن التدخل السياسي، والتزام بروح الإنصاف. لكن على مدى العام الماضي، أعادت هذه المحاكم تأكيد أنها ليست سوى حارسًا شرسًا لسلطة الدولة، وأداة لتكميم المعارضة“.

وقال ” مورفي”، في مقالٍ نشرته الصحيفة الأمريكية بعنوان “من القضاة المصريين: نظريات المؤامرة، أحكام الإعدام الجماعي، وإطلاق سراح مبارك”: “من الصعب أن ننظر إلى الأحكام الأخيرة في مصر، ثم لا نستنتج أن الإفلات من العقاب على انتهاكات قوات الأمن التي سادت خلال سنوات مبارك- والتي أثارت غضبا أدى إلى انتفاضة 2011- قد عاد بقوة“.

وقارن المقال- كبقية التغطيات الصحفية الغربية للأحكام القضائية الأخيرة في مصربين التساهل الذي ميَّز الحكم بتبرئة مبارك، والتشدد الذي وصم حكم الإعدام الجماعي لـ 188 من مؤيدي الإخوان. مشيرًا إلى أن  “مذبحة “رابعة”- في نواحٍ كثيرة- كانت نهاية بداية عودة هيمنة الجيش. تلا ذلك اعتقالات جماعية لكافة قيادات الإخوان المسلمين الكبار تقريبًا”. ورصد تطورين لاحقين، وصفهما بـ”الهامين”، هما:

(1)   انتخاب الجنرال المتقاعد عبد الفتاح السيسي، رئيس المجلس العسكري الذي أطاح بالسيد مرسي، رئيسًا في وقت سابق من العام الجاري.

(2)   عملية مستمرة من تفكيك الحركات السياسية المتنافسة، سواء كانت تميل للعلمانية أو إسلامية.

 

*بني سويف : طلاب اشمنت يهتفون: يالى بتسأل ايه الموضوع . . عطوا براءة للمخلوع

 نظم حركة طلاب وطالبات ضد الانقلاب بقرية اشمنت ببنى سويف بالتعاون مع اولتراس ثوار بالقرية مسيرة حاشدة بعد انتهاء اليوم الدراسي من امام النادى الرياضى بالقرية تنديداً بالانقلاب العسكري واحتجاجا على الحكم باعدام 188 من أبناء كرداسة ورفضاً لمداهمة منازل رافضي الانقلاب العسكري واعتقالهم.
ردد الطلاب هتافات منها ( يالي حكمة بالإعدام. . مش هنسيبك يوم تنام ) (( يالى بتسال ايه الموضوع . . عطوا براءة للمخلوع )) حيث طافت المسيرة ارجاء القريه وسط تأييد الاهالي لها.

 

 

عن Admin

اترك تعليقاً