متابعة متجددة . . الجمعة 8 نوفمبر . . جمعه نساء مصر خط احمر

demo rab3ahالجمعة 8 نوفمبر . .  جمعه نساء مصر خط احمر

شبكة المرصد الإخبارية

*غرق مركب صيد بالمجرى الملاحى لقناة السويس بمدخل بورسعيد
وتعطل معدية ركاب فى منتصف المجرى الملاحى لقناة السويس وحالة هلع تصيب الركاب حتى تم ” قطر ” المعدية بأخرى وصولًا للمرسى
تعطلت إحدى المعديات التى تعمل بالمجرى الملاحي لقناة السويس بين بورسعيد وبورفؤاد بعد إقلاعها من مرسى بورسعيد في طريقها إلى بورفؤاد ،حيث تفاجأ ركاب (معدية بورسعيد1) بتوقف محركات المعدية بعد اقلاعها من المرسى وسط المياة مما تسبب لهم في حالة من الذعر والقلق.
بعد ذلك تم ارسال (معدية بورسعيد5) لترسوا بجوار المعدية المعطلة وتسحبها حتى وصولها للمرسى مرة أخرى مما تسبب في حدوث ارباكا شديدا بين الركاب الذين كانوا في شدة الخوف حيث تذكروا حادثة غرق السيارة والتي أودت بحياة ثلاثة اشخاص وعدم تحرك فرق الانقاذ الا بعد وقوع الحادث بعدة ساعات ،فخافوا ان يكون مصيرهم مثل مصير محمد مدين وأولاده.
وأكد احد شهود العيان أن سبب الحادث هوعطل فنى بالمعدية وأوضح ان طاقم الصيانة للمعدية حاول اصلاح العطل وتشغيل المعدية، ولكن دون جدوى كما اكد انه لم تقع أي اصابات بين الركاب.

*جو تيوب :سيسي فايتنج تروريزم

http://www.youtube.com/watch?v=OyK14FAX4LY

*هناف المتظاهرين : فينك فينك يا عوده مش لاقيين الأنبوبة.

http://www.youtube.com/watch?v=zfs6CAGMxMs

*قال مركز حقوقي مستقل المؤيد للرئيس المصري محمد مرسي، إن عدد المحتجزات في السجون من أنصار الرئيس مرسى بلغ 50 سيدة.
وبينما لم يتسن الحصول على تعقيب رسمي فوري على هذه المعلومات من وزارة الداخلية أو مصلحة السجون المصرية، قال مصدر أمني أن عدد المحتجزات من النساء في أحداث العنف والاحتجاجات والأحداث التي تلت عزل مرسي في الـ 3 من شهر يوليو/ تموز الماضي لا يتجاوز 21 سيدة.

*عزة الجرف : الصهاينة للأسف كانوا أكثر إنسانية من بلطجية الإنقلاب

عزه الجرف عضو مجلس الشعب 2012 عن حزب الحرية والعدالة – عضو باللجنة التأسيسية لصياغة الدستور 2012  – عبر موقع “تويتر” : الصهاينة للأسف كانوا أكثر إنسانية من بلطجية الإنقلاب قتلوا محمد الدره وتركوه في حضن أبوه أما الخونة خطفوا الطفل الشهيد من أحضان والده

save image

*فجرة الانقلاب يختطفون طفل شهيد من حضن أبيه بعد استشهاده بمسيرة الجيزة الرافضة للانقلاب العسكري لإخفاء جريمتهم

*سلطات الانقلاب اعتقلت اللاعب عبد الرحمن صلاح بطل إفريقيا للملاكمة، أثناء عودته بمطار القاهرة؛ لقيامه برفع شعار “رابعة” بعد حصوله على ذهبية إفريقيا للملاكمة.

*أسرار صمود مرسي أثناء محاكمته وخبايا تعامله مع منصبه الرئاسي

كشفت جماعة الإخوان المسلمين عن سر صمود وثبات الرئيس المعزول محمد مرسي في أولى جلسات محاكمته, كما أفصحت عن خبايا تعامله مع منصبه الرئاسي.

وكشفت الجماعة في بيان لها اليوم المنشور على موقعها الرسمي أن د. مرسي “كان يعمل 18 ساعة يوميًّا، ويسافر إلى بعض الدول ويعود في نفس اليوم ليستأنف العمل، وكم أرهق مساعديه من الشباب الذين كانوا يعجزون عن مجاراته، وفي ذات الوقت كان يتعامل مع المنصب على أنه تكليف ومغرم وليس تشريفًا ولا مغنمًا، وظل يعيش في شقة يدفع إيجارها، ولم يتقاض راتبه طيلة العام الذي قضاه في الرئاسة”.

وأضاف البيان أن “الرئيس محمد مرسي بهر العالم بثباته وصموده وصلابته واطمئنانه، حتى منح أنصاره الذين خرجوا ليشدوا من أزره شحنة معنوية هائلة تشد هي من أزرهم وتحضهم على الثبات والاستمرار، والتمسك بالحرية والشرعية والسيادة الشعبية”.

وحول أسرار ظهور د. مرسي صامدًا في محاكمته التي انعقدت الاثنين الماضي، أفاد بيان الإخوان المسلمين أن “الإيمان بالله تعالى وأنه مع الحق ولو كان مظلومًا وأن العاقبة الحسنة عنده للمتقين، والشرعية التي تعني أنه جاء إلى منصبه بإرادة شعبية حرة كشفت عنها انتخابات رئاسية تنافسية نزيهة لم يتم تزويرها، فلا غدر ولا خان ولا جاء على ظهر دبابة أو محتميًا بطائرة أو مدفع” بحسب البيان.

وأضاف: “الوطنية الصادقة وتعني أن الرجل يعشق وطنه ويريد أن ينتشله من الهوة التي ألقاه فيها فاسدو الأنظمة السابقة, وحينما ذهب الانقلابيون يبحثون له عن سقطة لم يجدوا إلا كل ما يشرفه ويرفعه”.

كما أوضحت الجماعة أن صمود الرئيس السابق يرجع إلى أن “الحق معه وأن الاتهامات كلها مكذوبة وملفقة”, لافتة إلى أن “فاقد الشرعية وخائن الأمانات والعهود يرتعد من الرعب ولو كان مدججًا بالسلاح محاطًا بأسوار من الجند، لذلك فقد اختطف الانقلابيون الرئيس وأخفوه حتى عن أهله، وأرسلوا المحققين له معصوبي الأعين، وغيَّروا مكان المحاكمة قبلها بيوم، وحشدوا أكثر من 20 ألف جندي لحراستها، إضافة إلى المدرعات والطائرات، وحرصوا على عدم إذاعتها، وكل ذلك لأنها باطلة”.

واستطرد بيان الإخوان المسلمين: “سعى د. مرسي لإقامة مؤسسات دستورية كاملة بآليات ديمقراطية صحيحة واحترام حقوق الإنسان وإطلاق الحريات العامة، والتخطيط لإقامة المشروعات القومية العملاقة لدعم الاقتصاد والقضاء على الفقر والبطالة، وجذب الاستثمار، وتعظيم الإنتاج، وتقوية الجيش، والرقي بالتعليم والبحث العلمي، والاكتفاء في الغذاء والدواء والسلاح، والتحرر من التبعية والمعاملة مع جميع الدول باحترام وندية، وتوسيع دائرة التعاون الدولي؛ لتستعيد مصر مكانتها في العالم”.

وقال البيان: “أما من حيث إن الاتهامات مكذوبة وملفقة، فالرئيس حافظ لكتاب الله الذي يقول: {ومَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ ولَعَنَهُ وأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}، وشهد المستشار أحمد مكي يوم حادثة (الاتحادية) أنه لم يأمر الشرطة أو الحرس الجمهوري بقتل أحد، إضافة إلى أن القتلى معظمهم من أنصار الرئيس (8) والاثنان الآخران كانا واقفين جهة أنصاره، ولا يعقل أن يأمر بقتل أنصاره”.

واستنكر بيان الإخوان المسلمين بشدة موقف القضاء قائلًا: “المأساة أن يشترك القضاء في هذه المظلمة حتى يقول المستشار الغرياني رئيس محكمة النقض السابق: (دعونا نعلنها اليوم صريحة وواضحة، إن مصر الآن بلا قضاء وبلا سلطة قضائية، وبغرابة وبدون مبرر تستجيب النيابة وتنحني وتطعن عدالة الدولة بخنجر الظلم وتساعد الظالم على نشر ظلمه)”.

واختتمت الجماعة بيانها بالقول: إن “كل هذه الأسباب تبعث الثقة في المؤمن بالله وبعدالة قضيته فيثق في نفسه وتفيض منه على أنصاره”.

*لفت نظر المشاركين في الوقفة الاحتجاجية اليوم الجمعة 8-11-2013 امرأة مسنة تخطى سنها السبعين عاما اصرارها على المشاركة في الفعالية ترفع شعار رابعة العدوية برغم استعمالها للعصاة تتوكأ عليها لتستطيع السير
وفي حوار خاص معها استنكرت العجوز الاعتداء على حرائر مصر من قوى الانقلاب العسكري ، وصرحت بانها جاءت لدعم الرئيس المنتخب محمد مرسي لتطالب بانهاء الانقلاب وعودة  الشرعية داعية الله عز وجل ان ينتقم من الظالمين وعبد الفتاح السيسي  قائلة ” عبد الفتاح هو السفاح”

*بالفيديو : سائق أتوبيس نقل عام ” مسيحى ” يدهس متظاهرين فى فعاليات مليونية ” حرائر مصر خط أحمر”

*قوات أمن الانقلاب بالمطرية بمداهمة منزل الأستاذ مجدي الوشاحي الموظف بشبكة كهرباء المطرية واعتقال زوجته وزوجة ابنه كريمة الأستاذ / جمال القطري الموظف بالتربية والتعليم

*40 سؤالاً لمرسي أثناء التحقيق والإجابة واحدة

“الاستجواب غير قانوني لأني رئيس الجمهورية الشرعي”.. هذه العبارة كانت الإجابة الوحيدة على 40 سؤالا، من إجمالي 41 سؤالا (السؤال الـ 41 لم ترد له إجابة) وجهها قاضي التحقيق للرئيس المصري الشرعي محمد مرسي، أثناء التحقيق معه في الاشتباكات التي جرت بين مؤيديه ومعارضيه أمام قصر الاتحادية الرئاسي، شرقي القاهرة، في 5 ديسمبر/ كانون الأول 2012، وأدت إلى سقوط قتلى وجرحى.

وكانت محكمة جنايات القاهرة قد قررت، الإثنين الماضي، تأجيل جلسة محاكمة مرسي، و14 متهما آخرين إلى جلسة 8 يناير/ كانون الثاني المقبل، في اتهامهم بالتحريض على قتل 3 متظاهرين العام الماضي أمام قصر الاتحادية الرئاسي (شرقي القاهرة) في واقعة شهدت أيضا مقتل عناصر من جماعة الإخوان المسلمين، حيث نقل مرسي عقب المحاكمة إلى سجن “برج العرب” بمحافظة الإسكندرية، شمالا.

وخلال التحقيق الوحيد، الذي أجري مع مرسي، وفيما يلي نص ما جاء في التحقيق ، وتم في مكان غير معلوم يوم 17 أغسطس/آب الماضي، تحدث الرئيس الشرعي أنه منذ 5 يوليو/تموز الماضي، عن أنه محتجز في مكان لا يعلمه، بينما، وبحسب مستشاره لشؤون الإعلام الوطني أحمد عبد العزيز، فإنه منذ الانقلاب على مرسي في 3 يوليو/ تموز الماضي، فإن الأخير ظل محتجزا لمدة يومين في نادي الحرس الجمهوري شرقي القاهرة.

وعقب ظهور مرسي لأول مرة في قفص الاتهام الإثنين الماضي، قال محمد الدماطي، أحد المحامين المتطوعين للدفاع عنه (ولم يأخذ بعد توكيلا من مرسي) إنه كان محتجزا في الفترة الماضية في مكان تابع للقوات البحرية بالإسكندرية.

ولم تتضمن تحقيقات النيابة التي بلغت أسئلتها 41 سؤالا، وجاءت في سبع صفحات ونصف الصفحة، ذكر المكان الذي أجري فيه التحقيق مع الرئيس الشرعي، وبدأ في الساعة الحادية عشر مساء (21 تغ) يوم السابع عشر من أغسطس/آب (الماضي)، ولم يذكر موعد انتهاء التحقيق.

غير أن النيابة أشارت – كما جاء في التحقيقات – إلى أن التحقيق جرى “في ذات الهيئة”، التي أجري فيها تحقيقين آخرين منذ الساعة الثامنة مساء (18 تغ) من اليوم نفسه، مع كل من السفير محمد رفاعة الطهطاوي رئيس ديوان الرئاسة السابق ونائبه أسعد الشيخة، برئاسة المستشار إبراهيم صالح، دون أن تذكر اسم الهيئة.

وبحسب نص التحقيقات، فإنه تمت الموافقة علي التحقيق مع مرسي وأبرز مساعديه بناء على اتصال هاتفي تم الساعة الرابعة والنصف عصرا (14.30 تغ)، يوم 17 أغسطس/آب بسراي النيابة العامة بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، من المحامي العام لنيابة شرق القاهرة يفيد الانتقال لتجديد حبس مساعدي محمد مرسي رئيس الجمهورية السابق (بحسب لفظ النيابة العامة)، واستجوابه هو أيضا.

وأوضحت التحقيقات أن النيابة “تواجدت بمقر تواجد رئيس الجمهورية السابق، وتقابلت معه، وبمنظره الظاهر من عموم جسده لم يتبين به ثمة إصابات،… تفيد إجراءات التحقيق”، مشيرة إلى أن الرئيس كان يرتدى بنطالا رصاصي اللون وتي شيرت رصاصي اللون.

وأوضح الرئيس الشرعي أنه يرفض الاستجواب نهائيا، لأنه “رئيس الجمهورية وله طرق استجواب حددها الدستور والقانون، وهذا لا يوجد في هذا الظرف”، مشيراً إلى أن أي إجراء من إجراءات استجوابه باطل وفقاً للدستور.

وتنص المادة (134) من دستور 2012 المعطل على أنه “يكون اتهام رئيس الجمهورية بانتهاك أحكام الدستور، أو الخيانة العظمى، أو أية جناية أخرى بناء على طلب موقع من ثلث أعضاء مجلس الشعب (غرفة البرلمان الأولى) على الأقل، ولا يصدر قرار الاتهام إلا بأغلبية ثلثي أعضاء المجلس”.

وقال مرسي، في بداية التحقيقات، إن ما يحدث الآن في البلاد “انقلابا عسكريا” ويربأ بالقضاء والنيابة العامة أن يكونا جزءا منه، موضحا أن “ما يتم لا يضمن قضاء مستقلا فيما بعد”، بحسب نص التحقيقات.

ورفض مرسي الإدلاء بياناته الشخصية (التي تتحدث عن اسمه وسنه وعنوانه ومقر عمله السابق ووظيفته)، خلال التحقيق، ، بجانب رفضه التوقيع على أوراق التحقيقات.

وأبلغ إبراهيم صالح، رئيس النيابة، الرئيس الشرعي في حضور محامي منتدب أن النيابة العامة هي “جهة التحقيق التي تباشر معه، إجراءات التحقيق، والإحاطة بالتهم المنسوبة إليه”، غير أنه أصر على موقفه الرافض للتحقيق معه، قائلا:”أرفض هذا الإجراء الاستثنائي بما فيه توجيه الاتهام والمواجهات من النيابة العامة، وكذا إبداء أي دفوع من المحامي الذى انتدبته النيابة العامة للتحقيق، فليس هناك أساساً تحقيق”، وفقا لنص التحقيقات.

وفيما يلي نص التحقيقات:

س1: ما قولك فيما هو منسوب إليك من كونك متهم بالاشتراك مع آخرين حال كونهم متجمهرين، في قتل والشروع في قتل المجني عليهم، المبينة أسماؤهم بالتحقيقات عمدا مع سبق الإصرار، وكان ذلك تنفيذا لغرض إرهابي؟

ج:الاستجواب غير قانوني لأني رئيس الجمهورية الشرعي.

س2: ما قولك فيما هو منسوب إليك من كونك متهم بالاشتراك مع آخرين، في القبض على واحتجاز المجني عليهم المبينة أسماؤهم بالتحقيقات وتهديدهم بالقتل والأمر بتعذيبهم بدنيا؟

ج:الاستجواب غير قانوني لأني رئيس الجمهورية الشرعي.

س3: ما هو قولك فيما هو منسوب إليك من كونك متهم بالاشتراك مع آخرين حال كونهم متجمهرين، بالتعدي بالضرب علي المجني عليهم المبينة أسماءهم بالتحقيقات وأحداث أصابتهم علي النحو الثابت بالتقارير الطبية المرفقة بالأوراق وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س4: ما قولك فيما هو منسوب اليك من كونك متهم بالاشتراك مع آخرين في التداخل في أحد الوظائف العمومية بالقيام ببعض أعمال رجال الشرطة والنيابة العامة لاستجواب المجني عليهم والمحتجزين والتحقيق معهم بدون إذن أو صفة رسمية من الحكومة.

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س5 : ما قولك فيما هو منسوب إليك من كونك متهم بإذاعة أخبار وبيانات كاذبة وإشاعات مغرضة وقمت ببث دعايات مثيرة بشأنها تكدير الأمن العام وكان الضرر بالمصلحة العامة والتأثير على سلطة التحقيق.

ج: الاستجواب غير قانوني لأني رئيس الجمهورية الشرعي.

س 6 : ما هو قولك فيما هو منسوب اليك من كونك منهم باستعراض القوة بواسطة غيرك حال كونهم متجمهرين، والتهديد باستخدام القوة والعنف والتعدي علي المجني عليهم لترويعهم وكان من شأن ذلك إلقاء الرعب في نفوسهم؟

ج : الاستجواب غير قانوني لأني رئيس الجمهورية الشرعي.

س7 . ماهي اختصاصاتك الوظيفية؟

ج : الاستجواب غير قانوني لأني رئيس الجمهورية الشرعي.

س 8 : قررتَ بخطابك التليفزيوني في نوفمبر(تشرين ثاني) 2012 قبل إصدارك الإعلان الدستوري وجود مؤامرة مدبرة مناهضة لثورة الخامس والعشرين من يناي(كانون ثاني) 2011 دعتك لإصدارك الإعلان الدستوري، وضح هنا ذلك؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س9: ما سبب وجود الانقسام داخل الشعب ما بين مؤيد ومعارض بخصوص الإعلان الدستوري؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س10 : ما الاستعدادات والإجراءات التي اتخذتها حيال مظاهرات القوى السياسية المعارضة في 4/12/2012 وما تخلف عنها من اعتصامات أدت لحدوث اشتباكات يوم 5/12/2012 بين المؤيدين والمعارضين؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س11 : ما مدى علمك بنزول مظاهرات مؤيدة لك بمحيط قصر الاتحادية حال وجود اعتصام المعارضين بتاريخ 5/12/2012 في ذات المكان؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س12: ما هي أسباب نزول تلك المظاهرات؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س13: ما احتمالات نشوب الاشتباكات بين المؤيد والمعارض آنذاك؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س14: كيف قابلتَ دعوات قيادات جماعة الإخوان المسلمين بحشد أنصارك للتوجه لمحيط قصر الاتحادية لفض اعتصام المعارضين؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س15: ما علاقاتك بجماعة الإخوان المسلمين عقب توليك منصب رئيس الجمهورية؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س16: ما سبب الاشتباكات التي نشبت يوم 5/12/2012 بين مؤيديك ومعارضيك؟

ج: الاستجواب غير قانوني لأنى رئيس الجمهورية الشرعي.

س17: ما قولك فيما جاء بالتحقيقات من أنه بسؤال اللواء محمد زكى قائد الحرس الجمهورى (السابق) قرر قيامك أثناء محادثته هاتفياً بإصدار أمر له بفض الاعتصامات التى خلفتها مظاهرات يوم 4/12/2012 خلال ساعة رغم تحذيره لك من وقوع خسائر فى الأرواح فأخبرته أنك لا تريد دماً ولا عنفاً؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س18 : ما قولك فيما جاء بالتحقيقات من أنه وبسؤال سالف الذكر (اللواء محمد زكي) وكل من الضابط هشام عبدالغنى عبدالعزيز رئيس شرطة الحرس الجمهورى والضابط لبيب رضوان إبراهيم رئيس عمليات الحرس الجمهورى، من قيام المدعو أسعد شيخة نائب رئيس الديوان بطلب فض اعتصام المعارضين يوم 5/12/2012 بمحيط قصر الاتحادية وإزالة خيامهم؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س 19: ما قولك فيما قرره سالف الذكر (اللواء محمد زكي) بالتحقيقات من أنه عند رفضه فض الاعتصام قال له أسعد شيخة إحنا النهارده العصر هنكون فاضّين دا كله، رجالتنا هيتصرفوا(سيتصرفون)، كما قرر إن اللى هيقرب (من سيقترب) من قصر الاتحادية سوف يلقى حتفه؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س20: ما قولك فيما قرره سالف الذكر (اللواء محمد زكي) من أنك غادرت القصر الرئاسى يوم الأحداث 5/12/2012 عقب صلاة العصر على غير ما اعتدت؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س21: ما قولك فيما قرره سالف الذكر (اللواء محمد زكي) بالتحقيقات من قيامك بمحادثته هاتفياً منتصف ليل 5/12/2012، 6/12/2012 طالباً منه التدخل لفض المظاهرات والاشتباكات بالتنسيق مع أسعد شيخة الموجود بين المتظاهرين كما أخبرته؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س22: ما قولك فيما قرره سالف الذكر (اللواء محمد زكي) وكل من الضابط هشام عبدالغنى عبدالعزيز رئيس شرطة الحرس الجمهورى والضابط خالد عبدالحميد قائد قوات تأمين رئيس الجمهورية بالتحقيقات من قيام المدعو أسعد شيخة بإصدار أمر للسماح بدخول المحتجزين على البوابة رقم 4 بقصر الاتحادية إلى داخل القصر كى يتم استجوابهم بداخله؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س23 : ما قولك فيما قرره سالف الذكر (اللواء محمد زكي) بالتحقيقات من أنه بتاريخ 7/12/2012 دار حوار بينكما أخبرك فيه بورود معلومات بتوجه مؤيديك وهم يحوزون أسلحة لمحيط قصر الاتحادية رغم وجود متظاهرين معارضين؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س24: ما قولك فيما أضافه سالف الذكر(اللواء محمد زكي) بالتحقيقات من أنك أصدرت له أمراً بقتل أى متظاهر يحاول دخول قصر الاتحادية وذلك عقب أن أخبرك أن من سيحاول اقتحام مقصر الاتحادية سيتم القبض عليه؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س25: ما قولك فيما جاء بالتحقيقات من أنه بسؤال كل من اللواء أحمد فايد مدير شرطة رئاسة الجمهورية واللواء أسامة الجندى مدير أمن الرئاسة واللواء محمد أحمد زكى قائد الحرس الجمهورى من أنه تم عقد اجتماع معك وقيادات رئاسة الجمهورية يوم 5/12/2012 لمناقشة حالته الأمنية وأخبروك آنذاك أن أى محاولة لفض الاعتصام بالقوة ستُحدث خسائر بالأرواح ولم تجب عليهم آنذاك بشىء؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س26: ما قولك فيما جاء بالتحقيقات من أنه بسؤال اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية السابق قرر أنه فى اليوم التالى للأحداث بتاريخ 6/12/2012 رفض أنصارك الانصراف من محيط قصر الاتحادية رغم ما تم من اتفاق بينه وبين سعد الكتاتنى (رئيس حزب الحرية والعدالة والمحبوس حاليا على ذمة قضايا)على ذلك وبإبلاغك لذلك كلفت المهندس أسعد شيخة أو الدكتور أحمد عبدالعاطى (مدير مكتب الرئيس الشرعي) بتولى الأمر فتصرفوا بناء على ذلك؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س27 : ما قولك فيما جاء بتحريات الأمن الوطنى والأمن العام وسؤال من أجروها من عقد اجتماع لقيادات مكتب الإرشاد بحضور كل من المرشد العام محمد بديع وخيرت الشاطر وحسام أبوبكر والسيد محمود عزت ومحمود غزلان بتاريخ 4/12/2012 وتم الاتفاق على حشد العناصر الإخوانية للوجود بمحيط قصر الاتحادية لإظهار قوتهم وقدرتهم على التصدى للمعارضين وحماية مؤسسة الرئاسة وإزالة خيام المعتصمين بالقوة وإجبارهم على إنهاء اعتصامهم وصرفهم من مكان الاعتصام عصر يوم 5/12/2012؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س28: ما قولك فيما جاء أيضاً بتلك التحريات من أنه تم الاتفاق بالاجتماع السالف بيانه على الاستعانة بمجموعات الردع ويكون الغرض منها فض الاعتصام وتفريق المتظاهرين ومجموعات قبض الغرض منها القبض على بعض المعتصمين المعارضين واستجوابهم؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س29: ما قولك فيما جاء بتلك التحريات أيضاً من قيام لجان الردع الإخوانية بضبط بعض المتظاهرين المعارضين وعددهم 49 متظاهراً وتعدوا عليهم بالضرب وإحداث إصابتهم واحتجازهم أمام البوابة رقم 4 بقصر الاتحادية واضطلعوا بتعذيبهم جسدياً لإجبارهم على الاعتراف بأنهم تابعون للنظام السابق وتلقيهم مبالغ مالية نظير التظاهر وإشراف المتهم علاء حمزة على السيد (أحد المتهمين في قضية الاتحادية) على عمليات الاستجواب وإبلاغ نتائجها للمتهم أيمن هدهد (مستشار رئيس الجمهورية الشرعي للشئون الأمنية)لإخطار السفير محمد رفاعة وأسعد شيخة وأحمد عبدالعاطى بنتائجها ؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س30 : ما قولك فيما أُثبت بالتحقيقات فيما جاء بمقطعى الفيديو اللذين تم تفريغهما بالتحقيقات، الأول يحمل عنوان «اعترافات بلطجية قصر الاتحادية» وبتفريغه تبين أنه من خلاله يظهر مجموعة من المجنى عليهم المضبوطين بمعرفة المؤيدين وعليهم آثار إصابات متفرقة، كما يظهر المتهم علاء حمزة أثناء حمله سلاحاً نارياً وقنبلة ويقوم باستعراض تلك المضبوطات أمام إحدى الكاميرات مدعياً ضبطها مع المجنى عليهم؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س31: ما قولك فيما أُثبت بالتحقيقات من أنه بتفريغ المقطع الثانى بعنوان «الإخوان يعذبون متظاهرين لإجبارهم على الاعتراف بتقاضى أموال»، ويظهر خلاله المجنى عليه، على خير عبدالمحسن، أثناء قيام المتهم علاء حمزة وآخر مجهول بالتحدث معه وسؤاله واستجوابه قائلاً له: «مين إداك فلوس (من أعطاك نقود)؟ هيقتلوك، هيموتوك ضرب، هيقتلوك والله»، ويظهر المتهم علاء حمزة وهو يعطى أمراً لآخرين ويقول لهم: «فتشوه»؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س32: ما قولك بالتحريات سالفة البيان وسؤال مجريها بأنه قد صدرت إليك تكليفات من قيادات مكتب الإرشاد بضرورة إعداد خطاب جماهيرى للادعاء خلاله بأن تحقيقات النيابة العامة مع العناصر المضبوطة من المعارضين قد أفادت بتلقيهم أموالاً من بعض رموز المعارضة وتم إلقاء الخطاب فى 6/12/2012؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س33: ما قولك فما جاء بالخطاب الذى ألقيته بتاريخ 6/12/2012، على حد قولك ألقت قوات الأمن القبض على أكثر من ثمانين شخصاً متورطين فى أعمال العنف وحامل السلاح ومستعملاً له، وحققت النيابة العامة مع بعضهم، والباقون محتجزون قيد التحقيق معهم، ومن المؤسف أن بعض المقبوض عليهم لديهم روابط عمل واتصال ببعض من ينتسبون أو ينسبون أنفسهم للقوى السياسية، وبعض مستخدمى السلاح الممارسين للعنف بعضهم من المستأجَرين مقابل مال دفع لهم، كشفت عن ذلك التحقيقات واعترافاتهم فيها بمن أعطى لهم المال ومن أعطى لهم السلاح ومن وقف يدعمهم؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س34: من الذى أخبرك إذن بأن المتهمين المقبوض عليهم اعترفوا بالتحقيقات كما قررت بخطابك المذاع يوم 6/12/2012؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س35: أنت متهم بالاشتراك مع آخرين حال كونهم متجمهرين، فى قتل والشروع فى قتل المجنى عليهم المبينة أسماؤهم بالتحقيقات عمداً مع سبق الإصرار وكان ذلك تنفيذاً لغرض إرهابى؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س36: كما أنك متهم بالاشتراك مع آخرين فى القبض على واحتجاز المجنى عليهم المبينة أسماؤهم بالتحقيقات وتهديدهم بالقتل والأمر بتعذيبهم بدنياً؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س37: كما أنك متهم بالاشتراك مع آخرين حال كونهم متجمهرين بالتعدى بالضرب على المجنى عليهم المبنية أسماؤهم بالتحقيقات وإحداث إصابتهم على النحو الثابت بالتقارير الطبية المرفقة بالأوراق وكان ذلك تنفيذاً لغرض إرهابى؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س38: كما أنك متهم بالاشتراك مع آخرين فى التداخل فى إحدى الوظائف العمومية بالقيام ببعض أعمال رجال الشرطة والنيابة العامة لاستجواب المجنى عليهم المحتجزين والتحقيق معهم دون إذن أو صفة رسمية من الحكومة؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س39: كما أنك متهم بإذاعة أخبار وبيانات كاذبة وإشاعات مغرضة وقمت ببث دعايات مثيرة من شأنها تكدير الأمن العام وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة والتأثير على سلطة التحقيق؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س40: كما أنك متهم باستعراض القوة بواسطة غيرك حال كونهم متجمهرين والتهديد باستخدام القوة والعنف والتعدى على المجنى عليهم لترويعهم وكان من شأن ذلك إلقاء الرعب فى نفوسهم؟

ج: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.

س41: هل لديك أقوال أخرى؟

(لم ترد إجابة على هذا ال

رفض التوقيع وأصر على أن الاستجواب غير قانوني، «لأنى رئيس الجمهورية الشرعي».

وقررت النيابة العامة بحبس الرئيس الشرعي محمد محمد مرسى عيسى العياط خمسة عشر يوماً احتياطياً على ذمة التحقيقات في القضية رقم 921 لسنة 2013 بلاغات النائب العام.

*أحمد فهمي يكتب :برهامي وشباب جماعة الإخوان

قرأ بتمعن هذا الموقف الذي سأحكيه عن الشيخ ياسر برهامي، ثم حاول أن تستخدمه بعدها في تفسير جزء كبير من مضمون خطاب حزب النور الإعلامي والسياسي..
قبل يومين أطلق الشيخ برهامي دعوة إلى شباب جماعة الإخوان المسلمين، بأن يتداركوا ما سماه “مستقبل الجماعة” الدعوي السياسي، وأن يلتفوا حول من ” يظنون فيه طلب العلم الشرعي ورؤية الواقع بشكل صحيح”..وهذه الدعوة بمثابة تحريض صريح لشباب الجماعة أن ينقلبوا على قادتهم..
لا يخفى أن المناخ الانقلابي – الذي شاركوا في صناعته- يشجع قادة الحزب على طرح “الانقلاب” كحل لكل المشكلات، لكن هذه سابقة خطيرة أن يدعو “رأس الدعوة السلفية” شبابَ أكبر جماعة إسلامية في مصر والعالم العربي، أن ينقلبوا على تنظيمهم..
لكن فضلا، هلا شرحتم لنا هذا التناقض؟ ..
الشيخ برهامي نفسه واجه قبل عام ونصف تيارا إصلاحيا داخل حزب النور، مواجهة إقصائية حادة، مع إصرار شديد على طرحه “الولاء الشخصي” كعنصر وحيد لإعادة هيكلة الحزب..وهذا ليس اتهاما مرسلأ، بل بناء على شهادات لأعضاء كثيرين شاركوا في تأسيس الحزب ونجاحه برلمانيا عام 2011م..
وأذكر في هذا السياق حادثة أحكيها للمرة الأولى، ولم يدفعني لذكرها إلا هذه الدعوة الانقلابية المقيتة، وهذا الهجوم المقزز على جماعة يراوح أعضاؤها بين المقابر والمعتقلات والطرقات..ملخص الحادثة أن مجموعة من تيار الإصلاح داخل حزب النور توجهوا إلى الشيخ برهامي للشكوى من المخالفات الجسيمة التي شابت انتخابات العضوية داخل الحزب في العام الماضي، وهي مخالفات تصل إلى مستوى التزوير، فكان رد الشيخ أن هذا “التزوير”: “إداري” وليس تزويرا “شرعيا” وأنه من كلفهم بذلك..
هذه القصة سمعتها مباشرة من مصدرين كانا قياديين سابقين في حزب النور، ولهما انتماء واحترام وعلاقة قوية وقديمة مع مشايخ الصف الأول في الدعوة السلفية..
لن أطيل عليكم، لكن من حق كل إنسان أن يعيد تقويم ما لديه من معلومات، وما يتلقاه يوميا من قادة ورموز الحزب، بحسب مفهوم “التزوير الإداري”، وتطبيقاته، التي يبدو أنها لن تنتهي عما قريب..

عن Admin

اترك تعليقاً