متابعة متجددة . . الثلاثاء 28 يناير ذكرى جمعة الغضب ومحاكمة الرئيس مرسي

thawrah mostmirahمتابعة متجددة . . الثلاثاء 28 يناير ذكرى جمعة الغضب ومحاكمة الرئيس مرسي

شبكة المرصد الإخبارية

*القاهرة تغرق في الظلام: انقطاع الكهرباء بالدقي وفيصل ومدينة نصر ووسط البلد وامبابة والوراق وحلوان

*”الصانع”و”أبوسنيمة”.. شهيدان فلسطينيان منذ 6 سنوات.. متهمان في اقتحام “وادي النطرون”

بملامح غاضبة وبكاء أم ثكلى على وليدها، قالت المرأة الخمسينية: “ابني شهيد، استشهد في قصف الاحتلال بينما كان في عمله بالدفاع المدني.. كنا نتوقع أن يتم التكريم للشهيد لا أن يتم اتهامه بالإرهاب، وهي تهمة مردودة ومضحكة”.. فهي والدة الشهيد حسام الصانع، الذي أوردت تحقيقات النيابة اسمه اليوم، ضمن المتهمين في قضية اقتحام السجون المصرية، رغم مصرعه قبل ست سنوات، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، ولكن وجدت “الأم” اسمه بين كشوف المتهمين باقتحام السجون المصرية بعد ثلاث سنوات من وفاته، إبان الثورة المصرية.
 
ونقل المركز الإعلامي الفلسطيني، رواية أسرة الشهيد، التي تقطن في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، عن المفاجأة التي تلقوها حين سمعوا اسم نجلهم كأحد المتهمين في القضية، الذي استشهد في غارات الاحتلال، خلال ما أسموه بـ”حرب الفرقان” على قطاع غزة.
 
وكانت الأسرة قد قرأت اسم نجلها في وسائل الإعلام المصرية، قبل وقائع المحاكمة اليوم، ولكنها ظنت أن ما نشر ليس إلا تضليل إعلامي أو في أحسن الأحوال خطأ ستجري معالجته، حسب روايتهم.
 
الصانع
 
الصانع استشهد ضمن العاملين بالدفاع المدني الفلسطيني، ولكنه لم يسلم من تهمة أخرى لم يقترفها، وهي الانضمام لحركة حماس، التي لم يعمل ضمن صفوفها، حسب رواية أسرته، التي نقلها المركز الإعلامي الفلسطيني.
 
ويقول شادي الصانع، شقيق الشهيد “ذكر اسم شقيقي الشهيد ضمن المتهمين المحاكمين في قضية وادي النطرون، بحسب مزاعم الادعاء المصري، استخفاف بالعقول”.
 
كما أكد المركز الإعلامي الفلسطيني أن “الصانع” ليس وحده من اتهم ظلما وأدرج اسمه وسط المتهمين في القضية، فهناك الشهيد تيسير أبو سنيمة من رفح، وكذلك الأسير القائد حسن سلامة، الذي كان في العزل بسجون الاحتلال عندما حدثت الثورة المصرية.

*اعتقال 24 وحرق عشرات المنازل بسيناء

أعلنت أجهزة الأمن بشمال سيناء القبض على 24 شخصًا من المطلوبين أمنيًا، في حملة أمنية بشمال سيناء.

وأسفرت الحملة أيضًا عن حرق وتدمير 18 منزلًا وعشة، وتدمير سيارتين ربع نقل وعدد 12 دراجة بخارية بدون أوراق رسمية أو لوحات معدنية، وسلاح آلي وكمية من الذخيرة، وجهاز موتوريلا يستخدم بين للإبلاغ عن تحركات القوات والحملات الأمنية.

*مجهولون يضرمون النيران بسيارة شرطة بميدان القومية في الزقازيق , واستنفار امنى للقبض على الجناة

*اللواء أحمد وصفي- لو السيسي بقى رئيس يبقى ده انقلاب عسكري

http://www.youtube.com/watch?v=_GVWXowaAns

*قامت حركة ‫أحرار، منذ قليل ‬بحرق سيارتين للشرطة،كما قامت بغلق طريق المحور في ذكرى ‫جمعة الغضب.‬

*شهد ميدان لبنان منذ قليل حالة من الكر والفر بين قوات أمن الانقلاب ومجهولين تبادل الطرفان فيها اطلاق النيران وشهد الميدان حالة من الذعر لدي سكان المنطقة والمارة.

* من فضائح الانقلاب

في فضيحة جديدة للقضاء المصري والانقلاب اتهمت النيابة المصرية في قضية اقتحام السجون المتهم حسن سلامة الفلسطيني الجنسية بتهريب مرسي وقيادات الاخوان رغم أن سلامة معتقل في سجون العدو الصهيوني منذ عام 96 وحتى الان ولم يخرج نهائيا.
وعلق الكاتب الصحفي على الخبر قائلا :” حكاية أن هناك معتقل في سجون العدو الصهيوني متهم في قضية اقتحام وادي النطرون يثبت أننا أمام انقلاب لا عقل له وأنه يتهم الناس عشوائيا وأنه خاضع لإسرائيل بدليل اتهامة لحماس وحزب الله باقتحام السجون”.

*بيان من الإخوان المسلمين حول تفويض المجلس العسكري للسيسي للترشح لمنصب الرئاسة

الآن زال الخفاءُ وانكشف المستور، واتضح بجلاءٍ أنَّ ما حدث في 3/7/2013 إنما هو انقلابٌ عسكريٌّ متكاملُ الأركان، فالمجلسُ العسكريُّ (وظيفتُه الأساسيةُ هي الحمايةُ وليس الحكم) يفوِّضُ رئيسَه قائدَ الانقلاب للترشح للرئاسة، ليهيمن العسكرُ على الحياة السياسيةِ في مصر، والمفروضُ أن يبتعد تمامًا عن السياسة.

فهل تُفيقُ القوى المدنيةُ وتزيل الغشاوةَ عن عيونها، وتتصدى لهذا الانقلاب، أم تستمر سائرة في ركابه؟ وهل تحتاج القوى الخارجيةُ التي كانت تدَّعي الجهلَ بطبيعةِ ما حدث دليلًا أوضحَ من هذا على أنه انقلابٌ عسكريٌّ وتتوافق مع مبادئها في عدمِ دعمِ الانقلابات العسكرية؟ غداةَ مجزرة بشعة تمت في الذكرى الثالثة لثورة يناير ارتقى فيها أكثرُ من مائة شهيد، ومئات المصابين، وأكثر من ألف معتقل -بحسب إحصاء منظمات حقوقية- رقَّى المعيَّنُ عدلي منصور القاتلَ قائدَ الانقلاب إلى رتبة المشير، وكأنه يكافئه على قتل المصريين السلميين في هذا اليوم وبعد سلسلة طويلة من المجازر ضد المصريين؛ لأن تاريخه العسكري يخلو من خوض أي معركة ضد أعداء الوطن الحقيقيين. ولمن لا يعلم جيدا من هذا القاتل، فهو الذي أقسم على احترامِ النظامِ والدستور وخانَ القَسم، وهو الذي أقسم أنه لا يريد الحكم ولن يترشح للرئاسة في حين كان يخبر صحفيًّا بأنه يحلم بذلك منذ عشرات السنين، ويطلب تحصينَ نفسه في الدستور ليعود إلى منصب وزير الدفاع إذا فشل في انتخابات الرئاسة.

وهو الذي زعم أنه شديد الحنوّ على المصريين الذين هم نور عينيه، وأن يده تقطع قبل أن تمتد لمصري بسوء، ثم قام بقتل وحرق الآلاف، وإلقاء جثث بعضهم في القمامة، وإصابة واعتقال عشرات الآلاف؛ لإثارة الرعب في النفوس ليصل إلى كرسي الحكم دون اعتراض. وهو المسئول عن تدمير كل أهداف ثورة 25 يناير، فلم يوفر عيشا، بل أوصل البلاد إلى حالة مؤسفة من التسول، بل أعلن أنه سيلغي الدعم عن الفقراء، وصادر الحريات وأغلق الصحف والفضائيات، واكتظت المعتقلات بالحرائر والشرفاء، أما الكرامة الإنسانية فلا محل لها في دولة القمع والقهر، حتى من يؤيدونه لا كرامة لهم، وإنما هي تبعية ذليلة.

هذا القاتل هو المسئول عن تمزيق النسيج المجتمعي والانحياز لفريق سياسي ضد فريق آخر، رغم قوله (ليس من الوطنية أن يقف الجيش مع طرف ضد آخر، وإن تدخل الجيش لصالح طرف ضد آخر يقود إلى المشهد السوري – إن نزول الجيش إلى الشارع سيؤخر مصر 40 سنة).

فبعد كل ما فعل، هل يمكن الثقة في مجرد وطنيته وإخلاصه للشعب، أم أنه يقود البلاد إلى الخراب والدمار؟ إن الرجل الذي تعتبره إسرائيل بطلا قوميا للصهاينة لا يمكن أن يقود مصر إلى العزة والقوة والحرية. إن السعي الحثيث إلى كرسي الرئاسة واللهفة عليه سببه الأساسي:

محاولة القفز على الحقيقة الواقعة الراسخة، وهي أن في مصر رئيسا شرعيا مدنيا منتخبا، فضلا عما يشعر به الانقلابيون من تآكل قاعدة المخدوعين بهم التي كانوا يعتمدون عليها، وإدراكهم أنها في طريقها للزوال والانمحاء التام، إضافة إلى ظنهم بأن ذلك سيؤثر على الروح المعنوية للشعب الثائر. ولكن ليعلموا أن الشعب لن يقبل أن يحكمه سفاح خائن غادر مخادع، أو تتحكم فيه مجموعة من المغامرين الانقلابيين الدمويين، وسيظل في ثورته الطاهرة، حتى يخلع الانقلاب من جذوره مهما كانت التضحيات ﴿وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَرِيبًا﴾، والله أكبر ولله الحمد.

الإخوان المسلمون في الثلاثاء 27 ربيع الأول, 1435 هـ الموافق 28/يناير/2014

* الداخلية تستعين برسام للتوصل إلى هوية الجناة

تكثف أجهزة الأمن بالجيزة جهودها بمناطق الطالبية والعمرانية والهرم للقبض على مجهولين كانا يستقلان دراجة بخارية أطلقوا وابلاً من الرصاص على اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية الأمر الذى أدى إلى استشهاده قبل وصوله لمستشفى العجوزة.

وتكثف أجهزة الأمن جهودها الآن للبحث عن المتهمين بعد الاستعانة برسام للتوصل إلى هوية الجناة كما تم نشر أوصاف الدراجة البخارية.

وأكد مصدر أمنى بمديرية أمن الجيزة أن اللواء الشهيد كان مسئولًا عن الملف السياسى الخاص بأعضاء مجلسى الشعب والشورى خلال فترة حكم الإخوان.

وأدلى عاملان بمحطة الوقود التى وقع أمامها الحادث بأوصاف الدراجة البخارية التى كان يستقلها الجناة، فى حادث مقتل اللواء محمد السعيد.

وقررا أنها كانت حمراء اللون من الحجم الصغير وأن أعمار المتهمين تتراوح ما بين 20 و30 عامًا وأن يد الطبنجة المستخدمة فى الحادث بنى.

وعثر رجلا الأمن على فوارغ الطلقات بمكان الحادث وأمر اللواء محمود فاروق مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بالتحفظ عليها وتستكمل النيابة سماع أقوال الشهود.

* البلتاجي خلال محاكمته: لماذا تركونا 3 سنوات ونحن هاربون من السجون؟

تسائل الدكتور محمد البلتاجي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، عن السبب وراء ترك الأمن والنيابة العامة، لقيادات الجماعة لمدة 3 سنوات، رغم اعتبارهم “هاربين” من السجون، جاء ذلك في كلمة للبلتاجي داخل قفص الاتهام ظهر اليوم الثلاثاء، خلال أولى جلسات محاكمة الرئيس محمد مرسي و130 آخرين من بينهم قيادات بجماعة الإخوان، في قضية “اقتحام السجون” والتي تأجلت إلى  22 فبراير المقبل.
وقال البلتاجي: “لماذا تركونا 3 سنوات ونحن هاربون من السجون؟.. لسنا محبوسين احتياطا على ذمة قضية، ولكننا محرومين من حقوقنا الآدمية”
وأضاف: “نحن أمام انتقام سياسي، وليس تحقيق في قضية جنائية، وأريد أن اثبت أمام الله أننا محرومين من حقوقنا، ونجلس في زنازين انفرادية، ومعزولين عن العالم تماما”.
وتابع البلتاجي: “أضربت عن الطعام لمدة 22 يوما لا أذق فيهم سوى المياه، والنيابة تعلم ذلك وما يحدث معنا مخالف للدستور”.
وكانت النيابة قد وجهت للمتهمين، اتهامات أعمال تؤدى للمساس باستقلال البلاد وسلامة أراضيها بالتعاون مع مجهولين من حركة حماس وحزب الله وبعض “الجهاديين التكفيريين” من بدو سيناء، عقب اندلاع تظاهرات 25 يناير 2011 .
كما وجهت النيابة اتهامات بالقتل العمد، والشروع في القتل، وتدمير ممتلكات عامة، والمساعدة في تهريب مساجين، وحيازة أسلحة غير مرخصة بحملها، والعمل على نشر الفوضى في البلاد.

*”جبهة استقلال القضاء”: محاكمة الرئيس هزلية .. وأشرف القضاة يحالون للتعاقد

قالت “جبهة استقلال القضاء” في الوقت الذي تصدر سلطات الانقلاب قرار باحالة 7 من اشرف القضاة للمعاش والذين هم ايقونات بارزة من ايقونات ثورة 25 يناير والدفاع عن استقلال القضاء، ضمن اجراءات مذبحة القضاة ، تابعت  الاوساط القضائية والقانونية باسف بالغ كم الانتهاكات والعوار القانوني في اجراءات المحاكمة لباطلة للسيد رئيس الجمهورية الشرعي المختطف في جلسة اليوم.
وأكدت الجبهة -في بيان لها اليوم- تضامنها مع القضاة السبعة المحالين للمعاش ، والسيد الرئيس محمد مرسي وكافة المعتقلين من رموز ثورة 25 يناير في مواجهة الاجراءات الهزلية ، واغتيال القانون ، واهانة القضاء بتصدي بعض قضاته لقضايا بعيدة كل البعد عن القانون.
وأشارت إلي ان استمرار الانتقام من كل الذين شاركوا في ثورة 25 يناير قضاة او ساسة او نشطاء ، عبر اجراءات قضائية باطلة ، لن يستمر ومصيره المحاسبة ومصير كل اجراءاته البطلان ، خاصة مع استمرار الغضب المصري المشروع ، في كافة الميادين لحماية ثورة 25 يناير ورموزها وقضاتها.
وأكدت أن الرئيس محمد مرسي ، اعطاه القضاء شهادة فور ترشحه بخلو ساحته من أي قضايا، والرئيس لم يتنحى أو يقدم استقالته، والقانون لم ينص علي كيفية محاكمة الرئيس حال غياب مجلس النواب ولم يحدد دستور 2012 سوي طريقة قانونية واحدة ، وهي مجلس النواب ، فضلا عن أن جلسة اليوم تؤكد غياب ضوابط المحاكمة المنصفة، فلا يجوز وضع الرئيس في القفص الزجاجي فالاصل أن يدافع عن نفسه ويساعده وكيله القانوني فهناك بطلان قانوني لانعقاد المحاكمة بهذه الطريقة ما يعني ان كل الطرق تؤدي الي تورط القضاء في مؤامرة كبرى وسقوطه في محنة عظمي تحت ضغوط الانقلاب العسكري.
واوضحت أنها تشعر بحرج بالغ علي سمعة القضاء، بعد جهل قاضي مهزلة اليوم بصفته القانونية ، حيث عرف نفسه لرئيس الجمهورية بأنه رئيس محكمة جنايات مصر وليس في القانون ما يعرف بذلك حيث أنه رئيس الدائرة رقم 15  بمحكمة جنايات شمال القاهرة ، ما يؤكد الحاجة الي اعادة تأهيل عدد ليس بالقليل من القضاة ، خاصة القضاة الذين تحصن بهم الانقلاب ، فقاض لا يعرف صفته القانونية ، وقاض لا يستطيع القراءة بطريقة صحيحة لغويا وهلم جرا.
وجددت الجبهة حقيقة قانونية واضحة أن الدعوات المعيبة لترشح السيسي أو غيره لمنصب رئيس الجمهورية ، يقف أمامها عائق قانوني واضح وهو عدم خلو منصب الرئيس ووجود رئيس منتخب علي رأس السلطة ولكنه غيب ومنع من ممارسة مهامه وسلطاته بقوة السلاح.

*الناشط الحقوقى هيثم أبو خليل عبر الفيسبوك:

ترقية السيسي لرتبة مشير تكشف 3 أمور :
-رئيس مؤقت يصدر كل ساعة قرارات مصيرية وهو مؤقت !
-السيسي يريد أن يحصل علي كل شيء رتبة المشير وفوق البيعة منصب الرئيس !
– إنقلاب كامل الأركان ورئيس دمية يكافيء وزير طائرة عنده يسقطها بعض الهواة وجنوده يقتلون علي الحدود مثل الفراخ !

*الاعتداء على محاميّ مرسي أثناء خروجهم من المحكمة

اعتدى عدد من مؤيدي “خارطة الطريق” على هيئة الدفاع عن الرئيس المعزول محمد مرسي أثناء خروجهم من البوابة رقم 8 لأكاديمية الشرطة، حيث عقدت جلسة المحاكمة في القضية المعروفة إعلاميًا بـ “اقتحام سجن وادي النطرون لتهريب السجناء إبان ثورة 25يناير 2011”. وفور خروج هيئة الدفاع من قاعة المحاكمة إثر انتهاء الجلسة التي قررت خلالها هيئة المحكمة تأجيل النظر في القضية إلى جلسة 22 فبراير، فوجئ المحامون باعتراض طريق سياراتهم من قبل بعض الأشخاص وانهالوا عليهم بالسباب والألفاظ البذيئة وسط حالة من الاستياء الشديد من قبل المحامين.
فيما ردد المتظاهرون من مؤيدي المشير عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع هتافات مناهضة لـ “الإخوان المسلمين” والرئيس المعزول محمد ومرسي، فضلاً عن الجلوس على مقدمات السيارات.

*عدلي منصور يشارك في الفريق الرئاسي للسيسي

كشفت مصادر مطلعة، أن الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور لن يعود لرئاسة المحكمة الدستورية العليا، بعد أن غادر منصبه كرئيس للمحكمة في الثالث من يوليو، بناء على تكليف من الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع ليخلف الرئيس محمد مرسي حتى قبل أن يؤدي اليمين الدستورية كرئيس للمحكمة. وكان منصور قد ألمح إلى ذلك في وقت سابق، وسيبقى في إطار الفريق الرئاسي للمشير عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، الذي فوضه المجلس الأعلى للقوات المسلحة للترشح للرئاسة أمس، ويشارك الآن مع آخرين في وضع البرنامج القانوني والقضائي له، تمهيدًا لطرحه على الرأي العام بعد فتح باب الترشيح للاستحقاق الرئاسي.
ووفق المصادر فإن هناك تفهمًا شديدًا بين السيسي ومنصور، لدرجة أن الأول خص الثاني باعتزامه الاستقالة من منصبه والترشح لانتخابات الرئاسة، وهو ما رد عليه بإجراء تعديل على “خارطة الطريق” التي كان قد أعلنها وزير الدفاع، بتقديم الانتخابات الرئاسية على البرلمانية والتصديق على حصول السيسي على رتبة المشير قبل تقاعده.

*وفيات وحالات إصابة بانفلونزا الطيور بالدقهلية

أكد الدكتور نصر طنطاوي، ممثل منظمة الصحة العالمية، بأن محافظة الدقهلية سجلت 3 وفيات مشتبه إصابتهم بإنفلونزا الطيور من بين 13 حالة كانت محتجزة بمستشفى صدر المنصورة.
وتابع خلال كلمته بالمؤتمر الصحفى المنعقد ظهر اليوم الثلاثاء، بمقر ديوان عام وزارة الصحة، أن نسب الإصابة بإنفلونزا الطيور يبلغ حوالى 25-50 مليون فرد سنويا على مستوى العالم وتتسبب فى حجز 150 ألف مريض بالأمراض التنفسية الشديدة، فى حين تبلغ الوفيات حوالى 30 إلى 40 ألف وفاة سنويا على مستوى العالم.

*فتحت منذ قليل قوات الجيش جميع مداخل ميدان التحرير، بعد أن تجمعت جميع المدرعات التابعة للقوات المسلحة بجوار المتحف المصرى.
*التحفظ على أموال 46 قيادة “إخوانية” ثبت انتمائها لـ لإخوان

*  “تصريح”رسمي من أسامة محمد مرسى .. بشأن توكيل “الرئيس” لأحد المحامين للدفاع عنه

لم يوكل الرئيس محمد مرسي أيا من المحامين بالدفاع عنه في هذه الدعوى الباطلة وانما هو فقط كلف السيد الأستاذ الدكتور محمد سليم العوا بالدفع في عدم اختصاص المحكمة وهو الشكل القانوني لعدم الاعتراف بالمحكمة وهو ما يتسق مع موقفه بالرفض لكل مسائلة تتجاوز الدستور الذي منحه الشعب لنفسه

*الرئيس مرسي يؤكد عدم اعترافه بالمحاكمة.. وتمسكه بأنه الرئيس الشرعي

طلب دفاع الرئيس محمد مرسى، من المحكمة أن تخرجه من قفص الاتهام الزجاجى ، فيما رفضت المحكمة هذا الطلب قائلة للدفاع، أنت تسمعه جيدًا.

وقال مرسى من داخل القفص أثناء محاكمته فى قضية الهروب من وادى النطرون اليوم، إنه الرئيس الشرعى للبلاد واعترض على المحاكمة التى وصفها بالباطلة، وأنه لا يعترف بها.
 
وطلبت المحكمة الدكتور محمد مرسى، أن يلتزم الصمت أثناء محاكمته.
 
وقررت المحكمة رفع جلسة محاكمة الرئيس محمد مرسى، للحديث مع محاميه وتحديد من سوف يدافع عنه، وأثناء انعقاد المحكمة هتف عدد من المحامين بهتافات موالية لمرسى.
منع دخول كاميرات أو هواتف محمولة لجلسة محاكمة مرسي رغم الحصول على ترخيص.

http://www.youtube.com/watch?v=dqGtHfmgR2w

*قاضي محاكمة مرسي مش عارف يقول بس الله الرحمن الرحيم!

*محاكمة “مرسى” محاولة لإيجاد “قشرة قانونية” لتغطية الانقلاب

قال محمد غريب، محامى جماعة الإخوان المسلمين، إن محاكمة الرئيس مرسى فى القضية المعروفة إعلاميا بقضية “الهروب من سجن وادى النطرون” محاولة لإيجاد قشرة قانونية تغطى الهدف السياسى الرئيسى، وهو عزل الرئيس، وإزاحة فصيل الإخوان عن المشهد السياسى .
أضاف غريب فى حواره للجزيرة مباشر مصر أنه لا يجوز وفقا للدستور المستفتى عليه شعبيا فى 2012 محاكمة الرئيس، مضيفا أن المادتين 152 ، 153 حددتا كيفية محاكمة الرئيس، وأن المحكمة المنعقدة أمامها الجلسة غير مختصة ولائيا بنظر الدعوى .
وأوضح غريب أن الدستور نص فى المادتين 152 ، و 153 على أنه لو كانت هناك ثمة وقائع تمثل جريمة تنسب لرئيس الدولة يتعين أن يتقدم ثلثا نواب البرلمان بطلب ليحصل على أغلبية الثلثين لإثبات صحة الاتهام للرئيس ثم يصدر البرلمان قانونا بآلية محاكمة الرئيس.
وأكد غريب أن الرئيس مرسى لم يكن وقتها متهما بأى قضية، وتم اعتقاله دون سند، ولم يسجل اسمه رسميا فى سجلات السجون، وهو ما أكده وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم.
ولفت غريب إلى أن مأمور سجن وادى النطرون شهد فى القضية التى أثيرت أمام جنح مستأنف الإسماعيلية باتهام شخص بالهروب من نفس السجن أن الرئيس مرسى لم يكن مسجلا بدفاتر السجن، وأن أمن الدولة أتى بهم للسجن للتحفظ عليهم ليتم أخذهم باكرا

*اغتيال محمد السعيد مدير الإدارة العامة للمكتب الفنى بوزارة الداخلية

أكدت وزارة الداخلية أن أجهزة الأمن تكثف جهودها لكشف ملابسات وظروف حادث اغتيال اللواء محمد السعيد مدير الإدارة العامة للمكتب الفنى بوزارة الداخلية وسرعة ضبط الجناة.
وقالت الوزارة فى بيان رسمى لها إن شخصين يقودان دراجة بخارية اعتراضا سيارة اللواء سعيد وأطلقوا النيران تجاهه بشارع الهرم وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها للوقوف على ظروف وملابسات الحادث وضبط مرتكبيه.
من جهة أخرى تكثف أجهزة الأمن بالجيزة جهودها للقبض على مجهولين اطلقوا وابلاً من الرصاص، على اللواء محمد سعيد، مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية، أفادت التحريات الأولية أن المتهمين انتظروا اللواء سعيد، بالقرب من منزله وعقب مشاهدتهم له اطلقوا عليه الرصاص وفروا هاربين.

أفاد شهود عيان، في حادث استشهاد اللواء محمد السعيد، مدير المكتب الفني لوزير الداخلية، بأن منفذي الحادث تتراوح أعمارهما ما بين 26 سنة إلى 30 سنة. وأضاف شهود العيان أن أحدهما كان يرتدي “بنطلون جينز” أسود اللون وجاكيت بطاقية“.

وأشارت التحريات الأولية إلى أن اللواء سعيد يقطن فى عقار خلف محافظة الجيزة مباشرة، التابع لقسم شرطة الطالبية، وانتقل اللواء كمال الدالى مدير أمن الجيزة واللواء محمود فاروق مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة.

*نص حديث الرئيس مرسي خلال المحاكمة اليوم:

قال الرئيس محمد مرسى خلال محاكمته اليوم : “بسم الله الرحمن الرحيم”، أكن كل التقدير والاحترام لهيئة المحكمة وللجميع بغض النظر عن المسئوليات والمناصب .

وأضاف مرسى ” أوكل الدكتور محمد سليم العوا للدفاع عنى، ليقدم شرحًا وافيًا عن الدفع بعدم اختصاص المحكمة وشرح الوضع الدستورى لمحاكمتى وأننى أكن كل التقدير للقضاة وأقول لهم أبعدوا عن السياسة وأنا لست فى خصومة معهم“.

وطلب مرسى من القاضى نداءه بلقبه كرئيس للجمهورية طالما أنه على قيد الحياة ولم يتنح ولم يتنازل عن الشرعية.

وتابع كلامه: تم اعتقالي قسرًا يوم 3-7-2013 من القصر الجمهورى وأخذونى بالقوة إلى مكان مجهول يوم 5 يوليو لا يعرفه حتى القاضى بعد التواطؤ بين وزير الدفاع وقائد الحرس الجمهورى

وقال مرسى :”إننى حريص على أن يبقى القضاء بعيدًا عن المهاترات وعن الانقلاب العسكرى الذى ملأت دباباته الشوارع وأننى جاءنى بعض القضاة ومنهم المستشار حسن سمير، والمستشار إبراهيم صالح وغيرهما وكانوا يريدون إجراء تحقيق معى ومع كل احترامى لهم أخبرتهم أنتم فى زيارة لى وليس للتحقيق وابقوا بعيدين عن الانقلاب العسكرى، وقبل أن تأتونى لا تعلمون مكانى أين أنا، وعندما كنتم تريدون مقابلتى قبل ذلك كنتم تأخذوا إذن منى وفى مكان أنا الذى أحدده ولكن أهلاً وسهلا بكم فى زيارة وليس تحقيقًا.

وأضاف الرئيس مرسى فى نهاية حديثه” إن إجراءات محاكمتى باطلة لأننى رئيس شرعى للبلاد وأثناء محاكمتى تكون لى حقوق قانونية فى الدستور”

*تعليق حركة 6 إبريل جبهة أحمد ماهر على اغتيال اللواء محمد السعيد

علقت حركة 6 إبريل جبهة أحمد ماهر على اغتيال اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية صباح اليوم. وأضافت عبر الصفحة الرسمية :” إرهابيين قتلوا إرهابيين” وذلك بحسب كلامها.

*زوجة البلتاجي: الانقلاب ينكل بابني ويعتبره “البلتاجي الصغير

كتبت ا. سناء عبدالجواد زوجة القيادي بالاخوان المعتقل “محمد البلتاجي” عبر فيسبوك:

زرت اليوم ابني أنس بعد ترحيله إلى سجن أبوزعبل (بعد أن أمضى في قسم مدينة نصر 20 يوم) . كانت الزيارة عدة دقائق أو أقل فوجئت بل صدمت أنه محبوس في زنزانة إنفرادية ،يعامل أنس على أنه البلتاجي الصغير في ظل الانتقام من البلتاجي وأسرته،

وهذا في ظل ازدحام السجون حيث لا يوجد مكان بها ,حتى إنهم يرحِلون معظم المحبوسيين من الأقسام في سيارات الترحيلات ويمروا بهم على السجون المختلفة ولا يجدون لهم مكان فيرجعونهم الى الأقسام ثانية .بالرغم من ذلك إلا إن أنس وحده توفر له زنزانة انفرادية، وانا كأم شهيدة قتلت في مجزرة رابعة واعتقلوا زوجها لأنه رمز من رموز الثورة ويمارس ضده التمييز السلبي الإنتقامي وابن أيضا معتقل ينتقم منه لأنه ابن البلتاجي ,أقول مهما فعلتم فلن تضعفونا ولن تكسرونا وسنكمل ثورتنا حتى تتحقق أهدافها كاملة.وقريبا “وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.

*صحيفة “ذا ديلي بيست” معرفة البيت الأبيض بسعي السيسي للرئاسة

قال صحيفة “ذا ديلي بيست” الأمريكية إن الإدارة الأمريكية أطلعت نوابا في الكونجرس في وقت سابق من شهر يناير الجاري على أن وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي “سيترشح للرئاسة وأنه سوف يفوز باكتساح”، وفقا لأحد أعضاء الكونجرس الجمهوريين الذي كان أحد الذين تم إخطارهم.

ونقلت الصحيفة عن عضو الكونجرس قوله إن الإدارة أطلعت النواب أيضا على احتمال أن يزداد نطاق قمع الجيش، بحيث يستهدف بشكل متزايد النشطاء الليبراليين.

وعلقت الصحيفة على قرار ترقية السيسي إلى رتبة المشير بأنه يبدو كمكافأة عسكرية أخيرة قبل الإعلان الرسمي عن ترشحه، ولفتت إلى أن المجلس العسكري أعطى السيسي الضوء الأخضر للترشح للرئاسة.

وتابعت الصحيفة الأمريكية في مقال لجيمي ديتمر الاثنين: “القوات الأمنية، المدعومة بموجة عميقة من المشاعر الوطنية الموالية للجيش تبدو مستعدة لمضاعفة قمعها الوحشي للمعارضين، سواء كانوا إسلاميين أو ليبراليين.. يستخدمون العنف أو سلميين”.

واختتم كاتب المقال جيمي ديتمر تحليله المطول بالقول: ” ليس واضحا الكيفية التي سيتصرف بها السيسي كرئيس، لقد أثبت أنه لاعب سياسي ذو دهاء، لكنه لم يقدم بعد خططا عامة حول كيفية حل مشاكل الوطن عميقة الجذور والفقر ونقص الفرص، ويبقى السؤال الكبير حول مدى الصبر الذي سيتحلى به المؤيدون تجاه السيسي”.

الصحيفة أكدت معرفة البيت الأبيض بسعي السيسي للرئاسة

* أحد المتهمين في قضية وادي النطرون .. أسير فلسطيني في سجون اسرائيل منذ 1996

أمر المستشار حسن سمير قاضي التحقيق المنتدب من وزير العدل ، بإحالة كل من الرئيس محمد مرسىو آخرين من قيادات جماعة الإخوان ، وتنظيم حزب الله وحركة حماس الفلسطينية ، إلى محكمة الجنايات .

المتهمون وفقا لترتيبهم في أمر الإحالة الصادر من قاضي التحقيق هم كل من:
1- محمد أحمد موسى ( هارب – فلسطيني)
2- حسام عبد الله إبراهيم الصانع (هارب- فلسطيني)
3- عاهد عبد ربه الدحدوح (هارب- فلسطيني)
4- عبد العزيز صبحي أحمد العطار (هارب- فلسطيني)
5- أحمد عيسى علي النشار (هارب- فلسطيني)
6- أحمد غازي رضوان (هارب- فلسطيني)
7- أسامة فتحي فرحان (هارب- فلسطيني)
8- أنيس حسين وافي (هارب- فلسطيني)
9- عيسى زهير دغمش (هارب- فلسطيني)
10- سعيد سمير شبير (هارب- فلسطيني)
11- شادي حسن إبراهيم (هارب- فلسطيني)
12- مصطفى ناهض شهوان (هارب- فلسطيني)
13- نعيم عوض العبد (هارب- فلسطيني)
14- هارون جمال عبد الرحمن (هارب- فلسطيني)
15- وليد عادل البطش (هارب- فلسطيني)
16- بلال إسماعيل أبو دقه (هارب- فلسطيني)
17- توفيق خميس القدره (هارب- فلسطيني)
18- جمعه سالم السحجاني (هارب- فلسطيني)
19- حافظ عبد النعيم أبو راس (هارب- فلسطيني)
20- رائد حسن غيون (هارب- فلسطيني)
21- رامي علي صمصوم (هارب- فلسطيني)
22- رمزي زهدي أبو رزق (هارب- فلسطيني)
23- سامي فايز أبو فسيفس (هارب- فلسطيني)
24- نائل عطاالله أبو عبيد (هارب- فلسطيني)
25- محمد سمير أبو لبده (هارب- فلسطيني)
26- بلال فتحي أبو فخر (هارب- فلسطيني)
27- وسام علي الخطيب (هارب- فلسطيني)
28- أحمد ياسين رصرص (هارب- فلسطيني)
29- عبد الناصر ياسين رصرص (هارب- فلسطيني)
30- بشير أحمد مشعل (هارب- فلسطيني)
31- محمد موسى أبو حميد (هارب- فلسطيني)
32- رامي شوقي منصور (هارب- فلسطيني)
33- محمد خليل شبانه (هارب- فلسطيني)
34- ناصر فتحي أبو كرش (هارب- فلسطيني)

35- حسن سلامه (هارب- فلسطيني)
36- فيصل جمعه أبو شلوف (هارب- فلسطيني)
37- تيسير أبو سنيمه (هارب- فلسطيني)
38- محمد السلاوي (هارب- فلسطيني)
39- رامي عياش (هارب- فلسطيني)
40- أدهم رياله (هارب- فلسطيني)
41- سعد الله أبو العمرين (هارب- فلسطيني)
42- سعيد محمد الحمامي (هارب- فلسطيني)
43- محمد فايق جوده (هارب- فلسطيني)
44- زكريا محمود النجار (هارب- فلسطيني)
45- إياد صبري عبد الهادي العكوك (هارب- فلسطيني)
46- محمد عبد المجيد المغازي (هارب- فلسطيني)
47- رياض محمود بهلول (هارب- فلسطيني)
48- باسل إبراهيم الدربي (هارب- فلسطيني)
49- ناصر خليل منصور (هارب- فلسطيني)
50- محمد سهيل بدوي (هارب- فلسطيني)
51- محمود رشاد أبو خضيره (هارب- فلسطيني)
52- رائف جمال أبو هاشم (هارب- فلسطيني)
53- محمد لطفي أبو عبيد (هارب- فلسطيني)
54- نضال سامي البلبيسي (هارب- فلسطيني)
55- محمود فضل حسين (هارب- فلسطيني)
56- أشرف عبد المجيد الهمص (هارب- فلسطيني)
57- محمد خليل أبو شويش (هارب- فلسطيني)
58- محمد جمال أبو الفول (هارب- فلسطيني)
59- ناصر خليل منصور (هارب- فلسطيني)
60- علي إبراهيم الهمص (هارب- فلسطيني)
61- رامي أحمد خير الله (هارب- فلسطيني)
62- أحمد فايز أبو حسنه (هارب- فلسطيني)
63- محمود فضل حسين (هارب- فلسطيني)
64- صلاح العطار (هارب- فلسطيني)
65- محمد جامع معيوف (هارب- فلسطيني)
66- محمد فتحي أبو فخر (هارب- فلسطيني)
67- أيمن محمود خليل أبو طاهر (هارب- فلسطيني)
68- أكرم خليل صيام (هارب- فلسطيني)
69- خميس أبو النور (هارب- فلسطيني)
70- أكرم أبو الحيه (هارب- فلسطيني)
71- رائد العطار (هارب- فلسطيني)
72- عبد الرحمن داود الشوربجي (هارب – مقيم بشمال سيناء)
73- عادل مصطفى قطامش (هارب – مقيم بالعريش)
74- محمد محمود عويضه (هارب- فلسطيني ومقيم بالعريش)
75- إبراهيم مصطفى حجاج (هارب – مقيم بالمنوفية)
76- السيد عبد الدايم عياد (هارب – مقيم بالمنوفية)
77- محمد بديع عبد المجيد سامي (محبوس – أستاذ بكلية الطب البيطري ببني سويف)
78- رشاد محمد علي البيومي (محبوس – أستاذ بكلية العلوم جامعة القاهرة)
79- صفوة حموده حجازي (محبوس على ذمة قضية جنايات المقطم)
80- محمود عزت (هارب – أستاذ بكلية طب الزقازيق)
81- محيى حامد محمد (محبوس – طبيب بمستشفى الزقازيق)
82- محمد سعد الكتاتني (محبوس – أستاذ بكلية العلوم جامعة المنيا)
83- محمد محمد مرسي عيسى العياط (محبوس – رئيس الجمهورية السابق)
84- عصام الدين العريان (محبوس – طبيب)
85- أحمد أبو مشهور (محبوس – مدرس بالدقهلية)
86- سعد الحسيني (محبوس – محافظ كفر الشيخ السابق)
87- مصطفى طاهر الغنيمي (محبوس – طبيب بالغربية)
88- محمود أحمد زناتي (محبوس – أستاذ بكلية الطب جامعة القاهرة)
89- أحمد علي عباس (هارب – مهندس)
90- ماجد حسن زمر (هارب – صاحب مكتبة)
91- أحمد رامي عبد الواحد (هارب – صيدلي)
92- عبد الغفار صالحين عبد الباري (هارب- صيدلي)
93- أحمد عبد الوهاب دله (هارب – مدرس)
94- محمد حسن الشيخ موسى (هارب – مدرس)
95- السيد حسن شهاب الدين (محبوس – عميد كلية الهندسة سابقا جامعة حلوان)
96- محسن السيد راضي (محبوس – صحفي)
97- ناصر الحافي (هارب – محام)
98- صبحي صالح (محبوس – محام)
99- حمدي حسن (محبوس – طبيب شرعي)
100- يحيى فرحات (هارب – مدرس)
101- أحمد محمد دياب (محبوس – مدرس بكلية الألسن)
102- أحمد عبد الرحمن عبد الهادي (هارب – طبيب)
103- أيمن محمد حجازي (هارب – مدرس)
104- عبد المنعم توغيان (محبوس – أستاذ بكلية الهندسة جامعة حلوان)105- محمد أحمد إبراهيم (هارب – باحث علمي بجامعة الملك عبد العزيز بالسعودية)
106- أحمد العجيزي (محبوس – مدير عام المنطقة الإحصائية بالغربية)107- رجب المتولي هباله (محبوس – مدرس بالمنصورة)
108- عماد شمس الدين (محبوس – استشاري تخاطب بمستشفى المنصورة)109- أحمد إبراهيم صبره (هارب – محاسب بشركة الملاحات بالفيوم)110- السيد التريلي العوضيه (هارب – موظف بالمعاش)
111-حسن أبو شعشيع (هارب – طبيب أطفال بمستشفى كفر الشيخ)
112- رجب محمد البنا (هارب – مفتش تموين بدسوق)
113- علي عز الدين ثابت (هارب – أستاذ بكلية الطب جامعة أسوان)114- حازم محمد فاروق (محبوس – نقيب أبطاء أسنان مصر)
115- محمد البلتاجي (محبوس – أستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر)116- يوسف القرضاوي (هارب – مقيم بمدينة مصر)
117- صلاح الدين عبد المقصود (هارب – وزير الإعلام السابق)
118- إبراهيم أبو عوف يوسف (هارب- مقيم بالمنصورة)
119- أسعد سعد جادو (هارب – مقيم بالاسكندرية)
120- كمال علام الحفني (هارب – قيادي بالتنظيمات الإرهابية)
121-أحمد زايد الكيلاني (هارب – قيادي بالتنظيمات الإرهابية)
122- رمزي موافي (هارب – طبيب أسامة بن لادن)
123- يسري عبد المنعم نوفل (هارب – موظف بالبنك الأهلي)
124- محمد رضا الفار (هارب – من سكان رفح)
125- معتصم وليد القوقة (هارب – من سكان العريش)
126- أيمن أحمد نوفل (هارب – فلسطيني قيادي بالجناح العسكري لحركة حماس)
127- محمد محمد الهادي (هارب – قيادي بالجناح العسكري لحركة حماس)128- محمد محمد حسن السيد (هارب – من سكان رفح)
129- محمد يوسف منصور وشهرته “سامي شهاب” (هارب – قيادي بتنظيم حزب الله اللبناني)
130- إيهاب السيد محمد مرسي وشهرته “مروان” (هارب – قيادي بتنظيم حزب الله)
131- طارق أحمد قرعان السنوسي (هارب – خطيب مسجد ومقيم بالأقصر)نجد أن رقم 35 هو حسن سلامة ، أحد الأسرى الفلسطينيين في سجون اسرائيل منذ عام 1996 ، و محكوم عليه بالسجن المؤبد 48 مرة .

 

عن Admin

اترك تعليقاً