متابعة متجددة . . الخميس 6 فبراير . . أسبوع الشعب يكمل ثورته
شبكة المرصد الإخبارية
*مجهولون يشعلون النيران بمحطة شبكة محمول “موبينيل” بقرية بشلا التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية.
*عشرات الآلاف من المواطنين يشاركون في احتفالية يوم من رابعة بكرداسة
*مسيرة حاشدة بالمهندسين
وقد ردد المتظاهرون هتافات منددة بالانقلاب والقبض العشوائي والتعسفي على المتظاهرين السلميين.
*حلقة كوميدية جديدة من فلاحي شو، بعنوان “السيسى زعيم .. بالشاي بالياسمين”، تتناول ترشح عبدالفتاح السيسي للرئاسة، شاهد الفيديو:
*نظم شباب ضد الانقلاب بمنطقة المطرية التابعة لمحاظفة الدقهلية وقفة احتجاجية ضد الانقلاب العسكري بتقاطع شارعي سليمان والثورة، وطالبوا فيها بالقصاص للشهداء والافراج عن جميع المعتقلين من أبناء المطرية حيث بلغ عددهم 15 معتقلا بينهم طلاب جامعات
*حكم بالسجن ضد فتاة قاصر لمدة عام وتغريمها 20 ألف جنيه لمشاركتها في مظاهرة رافضة للانقلاب العسكري
*حركة إعدام تقتص من أشرف الهربود أخطر بلطجي في المحلة
تم العثور على جثة أشرف الهربود بلطجى المحله المعروف بالهربود في مصرف ترعة المحله بالقرب من كوبري الرباط وقد تبنت حركة إعدام بالأمس عملية خطفه والطب الشرعي يثبت أن البلطجى قتل بثلاثة رصاصات أطلقوا عليه قبل إلقاء الجثة في الماء أمس
تلقى مأمور مركز المحلة بلاغا يفيد بعثور اهالى عزبة الكمالية على جثة لمجهول وعلى الفور تحركت قوة لانتشال الجثة وتوجهت النيابة والطب الشرعي بصحبتها لمعاينة جثة البلطجي الهالك.
*قررت محكمة الجنح المستأنفة بالسويس، رفض الطعن المقدم من النيابة على قرار المحكمة بالأمس، بإخلاء سبيل كل من “المهندس سيد عبد الرحمن، وبرعى السيد برعى” القيادايان بتنظيم الإخوان، والمتهمان بأحداث العنف التى شاهدتها المحافظة، والتعدى على منشأة عامة وخاصة عقب فض اعتصام رابعة.
وقال حلمى مرسى محامى المتهمين، إن المحكمة رفضت طعن النيابة، وقررت إخلاء سبيلهم بشكل نهائى بكفالة 10 آلاف لكل منهم.
*النقض يقبل الطعن في قضية مذبحة بورسعيد
قررت محكمة النقض، برئاسة أنور الجابري، الخميس، بقبول طعن 42 متهما في القضية المعروفة إعلاميا بـ«مذبحة بورسعيد»، ما يترتب عليه إعادة محاكمتهم، فيما رفضت الطعن المقدم من 9 متهمين آخرين.
* تحديد 20 فبراير لبدء محاكمة البلتاجي و حجازي في قضية اتهامهما بتعذيب أفراد شرطة في رابعة
*رسالة من الدكتور الظواهري للرئيس مرسي
وجه الدكتور أيمن الظواهري أمير تنظيم القاعدة رسالة للرئيس محمد مرسي المختطف قال فيها : ” بدايةً اسأل الله أن يفرج كربك، ويهدي قلبك، ويصلح لك دينك ودنياك، وأسأل الله أن يثبت فؤادك، ويملأ قلبك يقينًا وإيمانًا وثباتًا حتى تنصر دينه وشريعته غير هيّاب ولا وجل ولا مساوم ولا مناور، وأن يرزقك اتباع قول المصطفى -صلى الله عليه وسلم- : “أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر” وقوله صلى الله عليه وسلم- : “سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله” .
وأضاف الظواهري في رسالته الصوتية التي حملت عنوان “التحرر من دائرة العبث والفشل” لمرسي “وأنصحك مخلصًا لك النصيحة وراجيًا لك الهداية والتوفيق والتثبيت، فأقول لك: لقد تعاملت مع العلمانيين ووافقتهم، ومع الصليبيين وتنازلت لهم، ومع الأمريكان وأعطيت لهم الضمانات، ومع الإسرائيليين وأقررت بمعاهدات الاستسلام معهم، ومع عسكر مبارك الذين تربوا على مساعدات أمريكا فوافقتهم، ومع جلادي الداخلية فطمأنتهم، فماذا كانت النتيجة؟ وأنت اليوم في امتحان عظيم، إما أن تتمسك بالحق غير متزلزل ولا متذبذب ولا متزحزح، فتطالب بحاكمية الشريعة في وضوح وجلاء، وترفض القضاء الفاسد، والقوانين العلمانية، والدستور العلماني، وتصر على تحرير كل شبر من ديار الإسلام المحتلة، وتأبى الاعتراف بأية معاهدة أو اتفاق يتنازل عنها، وتعاهد ربك أنك ستجهر بالحق الذي يفرضه عليك شرعه، ولا تتنازل قيد أُنملة عن ذلك، فحينئذ أبشرك بأنك ستكون من أبطال هذه الأمة، ورموزها البارزة، وقادتها العظام، وستحشد الأمة في مصر والعالم الإسلامي خلفك في معركتها مع أعدائها، وإن توفاك الله مخلصًا على ذلك فأبشر بحسن الخاتمة وعظيم الثواب فيها في آخرتك. فاتق الله في نفسك وجماعتك وجموع الأمة في مصر وسائر عالم الإسلام، التي تنظر إليك وتترقب ماذا تفعل، فلا تتخاذل عن نصرة الدين، وعن إعلاء حاكمية الشريعة، وتذكر موقف إمام أهل السنة أحمد بن حنبل -رحمه الله- حين أبى التراجع فثبت الله به الأمة من بعده.
ذكر الإمام الذهبي -رحمه الله- عن أبي جعفر الأنباري يقول: “لما حُمل أحمد إلى المأمون أُخبرتُ، فعبرت الفرات، فإذا هو جالس في الخان، فسلمت عليه، فقال: يا أبا جعفر تعنّيت، فقلت: يا هذا أنت اليوم رأس، والناس يقتدون بك، فو الله لئن أجبت إلى خلق القرآن ليجيبن خلق، وإن أنت لم تجب ليمتنعن خلق من الناس كثير، ومع هذا فإن الرجل إن لم يقتلك فإنك تموت، لا بد من الموت، فاتق الله ولا تجب. فجعل أحمد يبكي ويقول: ما شاء الله. ثم قال: يا أبا جعفر أعد علي. فأعدت عليه، وهو يقول: ما شاء الله.
وأضاف الشيخ أيمن الظواهري “وإن أنت استمررت فيما أنت فيه فالله أعلم بما تصير إليه. اسأل الله لي ولك ولسائر المسلمين الاستقامة على دينه حتى نلقاه وهو راضٍ عنا”.
*نقابة المهندسين تحت الحراسة والحرب على ثورة يناير
انه إعتبارا من يوم الاربعاء الموافق 5/2/2014 تم ايقاف جميع القرارات التي تم إتخاذها من المجلس السابق والخاصة بما ” يدعى” بإعانة الاعتقال ومصابي الثورة والشهداء
*”مصر للطيران” تلغي 6 رحلات اليوم الخميس لعدم وجود ركاب على الطائرات
*والدة قتيل الشرطة تقاطع كلمة وزير داخلية الإنقلاب بـ”حرام عليك”
*قال الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إن مصر شهدت سرقة للدين مرتين الأولى في عهد فرعون موسى، والثانية في عهد الرئيس مرسى. وأضاف الهلالي، في كلمة باحتفالات الشرطة لتكريم “شهدائها” في الأحداث الأخيرة، اليوم الخميس: “الله أرسل رسولين من عنده إلى مصر لإنقاذها، وهما المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع قائد الانقلاب العسكرى، واللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية”.
http://www.youtube.com/watch?v=FwzV-5k-Dsg#t=56
*اعدام 40 ألف نسخة من ” الوطن ” بسبب الذمة المالية للسيسي
وقال شاهد عيان أن حملة أمنية ضخمة ، وغير مسبوقة ، لم تشهدها الورديان من قبل ، مكونة من قوات جيش وشرطة وقوات خاصة وصاعقة ومواطنين شرفاء داهمت المنزل ، ومعها أمر ضبط واحضار من النيابة .
وكانت المفاجأه ” أن الحاج محمود شكري توفى منذ عام 2010 عن عمر يناهز 90 عاما .
قالت صحيفة “نيويورك تايمز” إن مصر بعد الانقلاب الأخير على الرئيس المنتخب محمد مرسي، تحولت مرة أخرى إلى “جبهة مفتوحة للجهاد”، حيث يعود المصريون الذين كانوا يقاتلون في الخارج للانضمام إلى حملة ضد الحكومة المدعومة من الجيش.
ونقلت الصحيفة عن برايان فيشمان من “نيوأمريكان فاونديشين” قوله “لقد انقلب العالم رأسا على عقب من ناحية أمريكا التي كانت تعتمد على مصر كقوة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، بدل أن تكون جزءا من المشكلة”.
وتشير الصحيفة إلى إن مصر التي كانت مهد ولادة الإسلام السياسي أرسلت آلافا من المقاتلين للقتال على جبهات قندهار والقوقاز، في الوقت الذي استطاعت فيه القوات الأمنية المصرية سحق تمرد عسكري إسلامي لجماعات الجهاد في تسعينات القرن الماضي. وظلت مصر محصّنة ضد الهجمات الدموية حتى الصيف الماضي عندما قام الجيش بالإطاحة بالرئيس محمد مرسي، وبدأ حملة قمع دموية ضد مؤيديه.
وبسبب ذلك تواجه الحكومة الجديدة حملة من الإرهاب مرتبطة في جزء منها بالإطاحة بالرئيس مرسي، ولكنها مرتبطة أكثر بالعنف الطائفي الذي يغمر المنطقة العربية بشكل عام.
وفي الوقت الذي جلب فيه الربيع العربي الإسلاميين إلى الحكم عبر الانتخابات الديمقراطية، إلا انه جلب الحرب الأهلية ذات البعد الطائفي لسورية، وساعد على إشعال فتيل الحرب من جديد في العراق، وأدى إلى انهيار ليبيا كدولة ونهب مقدراتها العسكرية، وفتحت المجال أمام جهاديين من شمال أفريقيا لعبور أراضيها.
وتقول الصحيفة إنه “عندما أطيح بالرئيس مرسي عاد المتطرفون للتركيز على مصر من جديد. فبعد أن عزل الجيش رئيسا إسلاميا انتخب بنزاهة وحرية تأكدت توقعات الجهاديين ومفكريهم بأن السلطة لا يمكن الوصول إليها عبر صناديق الاقتراع والديمقراطية”، وإنما بالبندقية، ومن هنا حانت فرصتهم.
وتشير الصحيفة إلى الدعوات التي بدأ تنظيم القاعدة الدولي وفرعه حتى وقت قريب ممثلا في الدولة الإسلامية في العراق والشام يوجهها للمسلمين داخل وخارج مصر بحمل السلاح ضد الحكومة.
وبسبب ذلك، بدأ “عدد متزايد من الجهاديين المتمرسين في القتال بالتوجه إلى مصر استجابة لتلك الدعوات، والقتال تحت لواء جماعة متشددة مقرها في سيناء، يطلق عليها “أنصار بيت المقدس”، وذلك بحسب مسؤولين أمريكيين ومصريين لهم علاقة بمكافحة الإرهاب.
وهناك مصريان عادا من القتال في سورية إلى مصر، قتلا نفسيهما في عملية انتحارية حسب السير الذاتية التي نشرت”.
وفي الوقت الذي يقول فيه المسؤولون العسكريون المصريون إنهم ألقوا القبض على مقاتلين فلسطينيين وسوريين وغيرهم من الأجانب، إلا أن مسؤولي مكافحة الإرهاب الأمريكيين يؤكدون أن “أنصار بيت المقدس هي حركة مصرية في الغالبية، وتضم مقاتلين مصريين قاتلوا في محاور حرب أخرى قبل عودتهم لمصر”.
ويتحدث المسؤولون الأمريكيون عن “مجموعة صغيرة جدا من المحاربين الأشداء الأجانب”.
ويرى المسؤولون الأمريكيون أن عودة المقاتلين بخبراتهم وقدراتهم كانت سببا في تطور عمليات الجماعة والمستوى النوعي الذي وصلت إليه. فقد أظهرت أنها قادرة على تجهيز عبوات ناسفة تفجر عن بعد، وأظهرت قدرات على جمع المعلومات الأمنية قبل تنفيذ العمليات، وتسجيل العمليات بكاميرا فيديو، وقدرة على استخدام صواريخ أرض- جو متحركة وكلها تشير إلى خبرات في القتال.
وفي شهادته يوم الثلاثاء أمام لجنة الأمن في الكونغرس، أشار جون برينان، مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية إلى “قتل مسؤولين مصريين كبار على يد أولئك الإرهابيين”، فيما يؤكد مسؤولو الحكومة المدعومة من الجيش أنهم مصممون على هزيمة هذه المجموعة كما هزموا الجهاديين في التسعينيات من القرن الماضي.
ونقلت الصحيفة عن آرون زيلين من معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى قوله: “كان الظواهري وغيره يقولون إن الخيار العسكري سيعود مرة أخرى، لأن الغرب والجيش لن يسمح للإسلاميين بالبقاء في السلطة”.
وكان الإخوان المسلمين الذين تخلوا عن العنف منذ عقود وساعدوا الحكومة في التسعينات على مواجهة الفكر المتطرف قد نفوا أي علاقة لهم بالهجمات الأخيرة، لكن الحكومة المؤقتة ردت بحظر الجماعة وتصنيفها إرهابية.
وانتهز الظواهري الفرصة للعودة إلى خياره العسكري، حيث أشار للمقاتلين في سيناء بـ “إخواننا في سيناء”، وأظهر الشريط جنازة عامة اقامها مقاتلو أنصار بيت المقدس لمقاتلين سقطوا في العمليات التي قام بها الجيش المصري. ودعا الظواهري الذي يعتبر من أشد الناقدين للإخوان المسلمين “الإخوة في مصر، وفي كل مكان إلى مقاومة وإفشال الانقلاب الأمريكي في مصر”.
وفي نفس السياق، دعا مصري في الدولة الإسلامية في العراق والشام، والذي كان يقاتل في سورية المصريين إلى القتال وحمل السلاح من أجل “جهاد طويل ومر”.
وكان أول جهادي مصري يقتل بعد عودته لبلاده هو وليد بدر، ضابط سابق في الجيش المصري، والذي قال في شريط فيديو بثته جماعة أنصار بيت المقدس إنه عاد من سورية للقتال في بلاده، وحث المصريين على مواجهة قوات الأمن “يجب أن نقتلهم كما يقتلوننا”، وفجر نفسه في الهجوم الذي استهدف وزير الداخلية محمد إبراهيم في أيلول/ سبتمبر. وبعد ذلك بأسابيع فجر مقاتل آخر نفسه، واسمه سعيد الشحات عندما داهمت الشرطة بيته.
وتحدث المسؤولون المصريون والأمريكيون عن قدرات أنصار بيت المقدس القتالية، حيث قاموا بإطلاق صواريخ أرض- جو وأسقطوا مروحية للجيش المصري. واعتقد المسؤولون في البداية أنها جاءت من مخازن معمر القذافي ولكن بعد فحص أشرطة الفيديو تبين أنها تشبه تلك التي تستخدم في العراق وسورية، وهي من نوع أس إي-16، مما يثير مخاوف من تلقي الحركة أسلحة من الحركة الجهادية العالمية. وعلق مسؤول عسكري مصري “من قاموا بإطلاق الصواريخ يظهر أنهم متمرسون، وبالتأكيد تلقوا تدريبات”