الأمم المتحدة لـ”السيسي”: لا ينبغي اعتقال الناس بسبب آرائهم.. الثلاثاء 24 نوفمبر 2020.. التحفظ على أموال 285 معارض و3 شركات
الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية
*قرارات قضائية صدرت
الدائرة الأولى جنايات إرهاب القاهرة مساء أمس تؤجل محاكمة 215 متهما فى القضية المعروفة إعلاميا بـ”كتائب حلوان”، لجلسة 1 ديسمبر المقبل لاستكمال مرافعة الدفاع.
قررت محكمة الأمور المستعجلة التحفظ على أموال 285 عنصرًا بجماعة الإخوان و3 كيانات تابعة لها، ومنعهم من التصرف على جميع أموالهم العقارية والمنقولة والسائلة والأسهم والسندات المسجلة بأسمائهم لدى البورصة المصرية .
رفضت محكمة النقض الطعن المقدم من 13 متهما على حكم تغريم كل منهم 10 آلاف جنيه لتظاهرهم دون إخطار فى البحيرة .
*حياة جاسر عبد الرازق في خطر والسلطات المصرية تعاقبه على لقاء السفراء الأوروبيين
تدين المنظمات الحقوقية الموقعة أدناه تنكيل السلطات المصرية بالحقوقي جاسر عبد الرازق، المدير التنفيذي للمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، إذ علم محامو عبد الرازق، أمس، خلال جلسة التحقيق معه، أنه قيد الحبس الانفرادي منذ فجر الجمعة 20 نوفمبر. وقالت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية أن عبد الرازق “لم يُسمح له بالخروج من الزنزانة على الإطلاق طوال الفترة الماضية، ولم يتوفر له مكان للنوم حيث ينام على سرير معدني بدون “مرتبة” ولا غطاء، سوى بطانية خفيفة. وتم تجريده من كافة متعلقاته وأمواله ولم يتحصل إلا على قطعتي ملابس خفيفة “صيية” ولم يسمح له بالتعامل مع كانتين السجن، علاوة على قص شعره بالكامل”.
ووفقاً لقواعد الأمم المتحدة النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء “قواعد نيلسون مانديلا”، يشير الحبس الانفرادي في سياق هذه القواعد إلى حبس السجناء لمدة 22 ساعة أو أكثر في اليوم دون سبيل لإجراء اتصال ذي معنى مع الغير. ويشير الحبس الانفرادي المطوَّل إلى الحبس الانفرادي لمدة تزيد على خمسة عشر يوماً متتالية.
وتؤكد المنظمات أن مثل هذه الإجراءات التعسفية تشير إلى غياب الحد الأدنى من المعاملة الإنسانية، وتُعرض حياة جاسر عبد الرازق للخطر، كرد فعل واضح على لقائه مؤخرًا بمجموعة من السفراء الأوروبيين المعتمدين في مصر للنقاش حول أوضاع حقوق الإنسان.
واستكملت نيابة أمن الدولة العليا، أمس، التحقيق مع جاسر عبد الرازق، على ذمة القضية 855 لسنة 2020 والتي يواجه فيها اتهامات بعضوية جماعة إرهابية مع العلم بأغراضها، واستخدام حساب من حسابات التواصل الاجتماعي لترويج معلومات كاذبة من شأنها تكدير السلم والأمن العام. وتم استجواب عبد الرازق على مدى ساعة ونصف تقريبًا حول عمل المبادرة المصرية وبعض التقارير الصادرة عنها حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر، وأبلغت النيابة محامي جاسر عبد الرازق أنها سوف تستكمل التحقيقات لاحقًا، دون تحديد موعد محدد لذلك.
من جانبها، تواصل السلطات المصرية حملتها ضد المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، رغم تصاعد النداءات المحلية والدولية لوقف هذه الحملة الانتقامية وإخلاء سبيل عبد الرازق وزميليه محمد بشير وكريم عنارة، المقبوض عليهما الأسبوع الماضي. كما تستمر وسائل الإعلام الداعمة للحكومة المصرية في حملاتها التحريضية ضد المبادرة المصرية والمدافعين عن حقوق الإنسان، وقد امتدت هذه الحملات التحريضية أيضًا إلى الجهات الدولية والحكومات المتضامنة مع المبادرة المصرية.
وبدورها، أعلنت وزارة الخارجية المصرية رفضها للنداءات الدولية ومطالبات الحكومات الشريكة لمصر بشأن إخلاء سبيل قيادات المبادرة المصرية، في تجاهل تام لالتزامات مصر الدولية في مجال حقوق الإنسان. وتؤكد المنظمات الموقعة أن هذه الممارسات تهدف إلى ترهيب المنظمات الحقوقية، وإعاقتها عن ممارسة عملها في كشف الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان في مصر.
وعليه، تجدد المنظمات التأكيد على موقفها الرافض للهجمة الأمنية على المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، وتحّمل السلطات المصرية مسئولية السلامة الجسدية والنفسية لجاسر عبد الرازق زملائه، والحفاظ على حقوقهم كمتهمين محبوسين احتياطياً وفقًا للدستور المصري والمواثيق الدولية الملزمة لمصر. وتدعو المنظمات الموقعة كافة المنظمات والجهات داخل مصر وخارجها إلى اتخاذ مواقف حاسمة رافضة لحملة التنكيل المستمرة بالمدافعين عن حقوق الإنسان في مصر
المنظمات الموقعة:
الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان.
مؤسسة حرية الفكر والتعبير.
مركز النديم.
مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.
كوميتي فور جستس.
المفوضية المصرية للحقوق والحريات.
الجبهة المصرية لحقوق الإنسان.
مبادرة الحرية.
*التحفظ على أموال 285 معارض و3 شركات
قررت محكمة الأمور المستعجلة التحفظ على أموال 285 معرض للعسكر و3 كيانات تابعة لجماعة الإخوان، ومنعهم من التصرف على جميع أموالهم العقارية والمنقولة والسائلة والأسهم والسندات المسجلة بأسمائهم لدى البورصة المصرية، وجميع الحسابات المصرفية والودائع والخزائن والسندات وأذون الخزانة المسجلة بأسمائهم طرف أي من البنوك الخاضعة لرقابة البنك المركزي المصري أو حساباتهم بالبريد.
جاء ذلك نفاذًا لقرار لجنة إجراءات التحفظ والحصر والإدارة والتصرف في أموال الجماعات الإرهابية والإرهابيين في جلستها المنعقدة بتاريخ 10 نوفمبر الجاري، بالموافقة على عرض أمر التحفظ على قاضي الأمور الوقتية لإصدار أمر مسبب بالتحفظ على أموال العناصر والشركات المتهمة، مع إضافة أموالهم إلى الخزانة العامة.
وجاءت الأسماء كالتالي:
١– رمضان حسن عبد الراشد محمد
٢– حسني عطية خلف أبو المعاطي القص
٣– رمضان الشحات رمضان جادو
٤– وجدي عيد منصور عابدين
٥– خيرى سعد السيد إبراهيم
٦– محمود على عبد الواحد عبده
٧– إبراهيم محمد إبراهيم طه
٨– سرور محي الدين على سيد أحمد الخطيب
٩– غازي السيد غازي فودة
١٠– طاهر سميح طاهر عسكر
١١– حسن عبد العزيز حسن منصور
١٢– علي السيد محمد إبراهيم عابيد
١٣– عصام السيد علي أبو حارس
١٤– طارق فرج عبدالغني محمود
١٥– رضا رمضان السيد عبد الرحمن السماك
١٦– محمد حامد شحاتة يوسف الملاح
١٧– مختار مهدي علي الجزيرى
١٨– أحمد محمد عبد المعز سعفان
١٩– شريف مختار محمد شاهين
٢٠– رضا محمد مصيلحي خليل
٢١– محمد علي أحمد علي وهب
٢٢– أيمن فكري عبدالعظيم حسن هوانة
٢٣– ناصر عبدربه السيد إبراهيم
٢٤– مصطفى أحمد محمد أحمد ندا
٢٥– عادل محمد مصطفى مصطفى جلهوم
٢٦– فارس سمير أحمد عواد
٢٧– رضا عبد الفتاح إبراهيم الفرماوي
٢٨– عاطف أبو العزم عبد الرحمن نصر
٢٩– شريف السيد عبد العال إبراهيم
٣٠– شريف إبراهيم شحاتة زلط
٣١– أحمد السيد عبد العزيز عبيد
٣٢– عبد المنعم عبد الفتاح عبد المنعم شعبان
٣٣– صابر إبراهيم فهيم العراق
٣٤– محمد محمد أحمد أبو علي
٣٥– محمد سعد عمر الصردي
٣٦– الحسيني محمد عباس أحمد
٣٧– ربيع إسماعيل سيد علي
٣٨– أمجد فتح الله عبدالحليم أحمد
٣٩– منال محمد فتحي مهدي
٤٠– أسماء هاشم عبد الغني عامر
٤١– محمد محمد محمد الأصنعي
٤٢– جمال محمد علي إبراهيم
٤٣– محمود محمد عبد الحكيم إمام
٤٤– رفاعي فوزي رفاعي محمد
٤٥– عبد الحميد إبراهيم عبد الحميد مرسي
٤٦– وجيه أحمد رشيد توكل
٤٧– محمد مصطفى محمد الأكرادي
٤٨– طه محمد السعيد عبد العظيم جوده
٤٩– هناء إبراهيم الدسوقي الصادق خير الله
٥٠– وليد السيد محمد عبد الجليل
٥١– إسماعيل العزب اسماعيل ضيف
٥٢– راضي منصور ابراهيم خليل
٥٣– جلال عبد الرازق محمود بركات
٥٤– أحمد محمد محمود محمد
٥٥– حمدي عبد اللطيف سلامة النجار
٥٦– عماد عبد السميع محمود شهاب الدين
٥٧– محمود سعيد عطية موسى دهيم
٥٨– عبد الله عباس آمين محمد
٥٩– خالد محمد تاج الدين حسن شلبي
٦٠– الحسن محمد تاج الدين حسن شلبي
٦١– عبد الرحمن السيد محمود عزت ابراهيم
٦٢– محمد السيد السيد الجيوشي
٦٣– محمد رأفت عبد الفتاح عيسوي حويت
٦٤– فادية أمين إبراهيم علي
٦٥– شيرمين محمد عبد الله طه محمود شحاتة
٦٦– محمد ناصر علي عبد العظيم حسن
٦٧– معتز محمد عليوة محمد إبراهيم من مطر
٦٨– عبد الله محمد أحمد الشريف
٦٩– هشام عبدالله عبد الدايم محمد
٧٠– محمد صلاح الدين سعد محمود علي
٧١– هشام عبد الحميد محمد عبد الحميد
٧٢– أسامة مصطفى محمد رشاد جاويش
٧٣– سامي كمال الدين رياض سنجاب
٧٤– أحمد سمير أحمد مجدي
٧٥– محمد عثمان ماهر محمد عقل
٧٦– محمد عبد القادر احمد شومان
٧٧– محمد أحمد محمد خليل
٧٨– باسم محمد رأفت عبد الفتاح حويت
٧٩– سمير تحسين عبدالحليم عفيفي
٨٠– عادل ابراهيم وفا حسن
٨١– رفعت احمد احمد منصور
٨٢– أحمد رفعت احمد احمد منصور
٨٣– محمد عوض عبدالعال عبد الحميد
٨٤– سامح بدري محمد سعيد
٨٥– هاشم سيد محمد إبراهيم
٨٦– محمد محمود شيمي سليم
٨٧– أحمد عبدالوهاب محمد عبدالباري
٨٨– مصطفى الأمير حمدان محجوب
٨٩– ربيع سيد محمد عثمان
٩٠– محمد أحمد محمود احمد يعقوب
٩١– مصطفي عثمان السيد حمد
٩٢– عرفه جبريل محمد جاد
٩٣– محمد عبد الرازق سيد احمد ابراهيم
٩٤– محمد سعدي ربيع احمد
٩٥– إبراهيم أبو السعود محمد محمود
٩٦– أحمد عبدالوهاب موسي علي
٩٧– أحمد جابر احمد جاد
٩٨– أحمد جمال رجب خطاب
٩٩– عبدالحليم عوض الله علي هلال
١٠٠– فؤاد محمود محمد زغلول
١٠١– عمر فؤاد محمود زغلول
١٠٢– محمد السيد عبد الفتاح محمد امام
١٠٣– نعماني عبدالحميد نعماني محمد الجوهري
١٠٤– عبدو عبدو عبد الحي شلبي
١٠٥– حمدي كامل حسين حسن
١٠٦– شريف عبدالمنعم القناوي أحمد
١٠٧–طارق على سيف علي
١٠٨– فاطمة أحمد إبراهيم علي عامر
١٠٩– حسام الدين أحمد محمد سلمان
١١٠– أبو اليزيد سعيد محمد الرزاق
١١١– عمر مصطفى كامل سليمان
١١٢– نبيلة حمد محمد حمد شمام
١١٣– رأفت علي عبد العزيز على البحراوي
١١٤– علاء محمود محمود عبد الجواد وهبه
١١٥– أحمد محمد عبد الحفيظ هديب
١١٦– عمر مصطفى كامل سليمان
١١٧– عاشور حسين رجب عبد المجيد
١١٨– سيد محمد حماده عويس
١١٩– أحمد سيد عبد العزيز سعيد
١٢٠– أبو زيد محمد محمد الطنوبي
١٢١– فرحات فؤاد فرحات الديب
١٢٢– خالد عبد اللاه أحمد زايد
١٢٣– عبد الفتاح فرج موسى سليمان دشيش
١٢٤– عبد الغني إسماعيل عبد الغني القرشي
١٢٥– محمد علي الروبي ديهوم
١٢٦– عدلي سعد إبراهيم القريشي
١٢٧– خالد محمد محمد بسطويسي أبو هرج
١٢٨– محمود إبراهيم رمضان عامر
١٢٩– عبد الله فتوح خليل عقدة عمارة
١٣٠– محمد أحمد أبو سيف أحمد الشرقاوي
١٣١– محمد إبراهيم محمد عبد المنعم نور الدين
١٣٢– سامح إبراهيم إبراهيم العباسي
١٣٣– أماني رزق إبراهيم حسين أبو زيد
١٣٤– أشرف باهي الدين محمود عياد
١٣٥– محمود السيد إبراهيم شرف
١٣٦– محمد عادل عبد الغفار كشك
١٣٧– عزت صبري يوسف حسن جوده
١٣٨– أسامة عبد العزيز أحمد رضوان
١٣٩– أحمد سعيد الشحات خليل قاسم
١٤٠– أسماء محمود عبد الغني شعيب
١٤١– محمد فتحي عبد الصبور إبراهيم
١٤٢– محمد هشام السيد محمد نصر
١٤٣– ياسمين محمد عبد اللطيف الشوني
١٤٤– إيناس صلاح زين الدين مرسي
١٤٥– محمود علي محمد نصر
١٤٦– عادل بهنسي محمد بهنسي
١٤٧– محمد إبراهيم أحمد حسين
١٤٨– نهال إبراهيم محمد حسن طعيمة
١٤٩– عبد الحكيم عامر أحمد خليل
١٥٠– تهاني محمد عبد المقصود عوضين
١٥١– أيمن شمس الدين محمد الفقي
١٥٢– أماني صبحي محمد علي سلامة
١٥٣–عبد المنعم محمد عبد القوي الشنواني
١٥٤– هشام راشد عبد المولى إبراهيم
١٥٥– منال عبد السلام عبد الغني عبد الكريم
١٥٦– حسني راغب أحمد مصطفى جبريل
١٥٧– حنيفة أبو اليزيد بيومي عمارة
١٥٨– أحمد محمد فهمي إبراهيم الزايدي
١٥٩– إيمان محمود محمد أحمد البدوي
١٦٠ – صلاح الدين محمد علي محمد
١٦١ – سميحة محمود غريب على
١٦٢– مجدي باهي محمد إبراهيم
١٦٣– مني شبل البنداري على
١٦٤– عصام على إبراهيم علي خليل
١٦٥–صفاء محمد علي السيد ناصف
١٦٦– شعبان محمود أحمد عبد الغفار
١٦٧– أسماء حسين علي عطا
١٦٨– عزوز عبد الحليم مرسي سلطان
١٦٩– انتصار عبد الوهاب عباس شعراوي
١٧٠– محمد ربيع محمد حماد
١٧١– أمل محمود إبراهيم مطر
١٧٢– أيمن محمد قنديل ربيعي قنديل
١٧٣– إيناس عبد الحليم أحمد عبد الحليم
١٧٤– مجدي جمعة عبد الغني محمد محمود
١٧٥– ناهد حامد بدوي محمد حسين
١٧٦– تامر أحمد منصور البرشومي
١٧٧– أميرة محمود حسن أحمد
١٧٨– سراج إبراهيم عبد الدايم الجزار
١٧٩– ميرفت أحمد محمد أحمد
١٨٠– عبد الخالق متولي عبد السميع متولي
١٨١– هدي السيد عبد القادر عبد العال
١٨٢– أشرف صالح دسوقي عفيفي
١٨٣– سومية محمد عبد الفتاح سليمان
١٨٤– حسام محمد رفعت إبراهيم محمد
١٨٥– نجلاء مرسي محمود قاسم
١٨٦– محمد عبد الرؤوف محمد شحاته
١٨٧– هدي محمد مصطفى الصراف
١٨٨– علاء الدين السيد إبراهيم حسين
١٨٩– مرفت محمد محمد جنيدي
١٩٠– عماد على موسى المكاوي
١٩١– عبد الجليل علي المرسي بدوي
١٩٢– العربي أحمد محمد غراب
١٩٣– محمد محمد السيد موسى
١٩٤– عبد الحميد السيد محمد عبد الفتاح حجازي
١٩٥– أيمن محمد عبد الحميد الصاوي
١٩٦– مصطفي علوي مصطفى السكري
١٩٧– ايناس ابو الفتح محمد محروس
١٩٨– علي عباس محمد بركات
١٩٩– حافظة طه محمد علي
٢٠٠– حازم محمود علي زناتي
٢٠١– مها محمد فهيم الرفاعي
٢٠٢– مدحت كمال خاطر الشربيني
٢٠٣– مني محمد خضر مصطفى
٢٠٤– جمال محمد علي زايد
٢٠٥– هناء يحي آمين زهره
٢٠٦– جمعه محمد محمد فرحات
٢٠٧– هويدا عبد الحكيم محمد عمر
٢٠٨– محمد سعد عبد الوهاب البحر
٢٠٩– فتوحات عبد الوهاب عبد الوهاب البحر
٢١٠– محمد أحمد محمد حماد
٢١١– بسمه عبد الحميد عبد الخالق الزاملي
٢١٢– يحي محمد تحسين كامل الاشقر
٢١٣– إيمان محمد حسن ابو الجود
٢١٤– محمود فهمي محمود حجازي
٢١٥– فاطمه مسعود محمود ابراهيم
٢١٦– إبراهيم كمال محمد البشتاوي
٢١٧– مرفت محمود عبد العزيز معروف
٢١٨– محمد أحمد عبد الفتاح البعلاوي
٢١٩– رضا توفيق محمود نصار
٢٢٠– أحمد جمال عثمان صالح عبيه
٢٢١– إبرار هشام زكي مطاوع
٢٢٢– حسن سالم حسن السيد دياب
٢٢٣– هنا حسن سعد محمد الطبال
٢٢٤– طارق علوي الدسوقي شومان
٢٢٥– اسماء احمد منصور هلال
٢٢٦– أسامة فوزي علي التمساح
٢٢٧– رجاء عاشور سليمان غانم
٢٢٨– عبدالله محمد علي النحاس
٢٢٩– أمينة عبد الرحمن السعيد السيد
٢٣٠– محسن خلف عبد الوهاب محمد
٢٣١– محمود محمد محمد الفضالي
٢٣٢– مسعد إبراهيم مسعد أبو سمرة
٢٣٣– السيد السيد إبراهيم العفيفي
٢٣٤– السيد محمد محمد السباعي
٢٣٥– فاطمه السيد الصاوي مصطفى كشك
٢٣٦– السيد محمد بخيت عبد الجواد
٢٣٧– الطاف الرفاعي صبح صبح
٢٣٨– جلال عبدالسميع عبدالسلام جبريل
٢٣٩– جيهان محمد توفيق الرودي
٢٤٠– أحمد محمد أحمد البيلي
٢٤١– أمل محمد اسعد طه زهران
٢٤٢– عوضه محمد محمد أبوطالب الحوت
٢٤٣– مصطفى بكر محمد الحوت
٢٤٤– فاطمة يسري محمد عوض رماده
٢٤٥– إسلام محمد محمود عبدالرحمن المناخلي
٢٤٦– عصام عبدالوهاب عبدالكريم أحمد أبو الدواهي
٢٤٧– حمادة عبدالعزيز عتريس عطوة
٢٤٨– محمد عيد عبدالعال حسن
٢٤٩– سمية سيد عبد النبي عياد
٢٥٠– محمود محمد محمود سعد بعجر
٢٥١– هاني يوسف جابر إبراهيم محمد
٢٥٢– محمد إبراهيم محمد ابو زيد
٢٥٣– ياسر ممدوح محمد سليمان
٢٥٤– محمد عزب يوسف مصطفى مرسي
٢٥٥– عبدالله حامد زكي عبدالمتعال
٢٥٦– علاء الدين سيد رمضان مرسي
٢٥٧– طاهر الجالي طاهر عبدالمقصود عبداللا
٢٥٨– عبدالعاطي عبدالمجيد عبدالعاطي الفيومي
٢٥٩– طارق محمد موسي علي
٢٦٠– ياسر السيد متولي طاهر
٢٦١– خالد غنيم السيد سالم عايدية
٢٦٢– يوسف محمد يوسف محمد العتيق
٢٦٣– سامي علي سعيد علي عبدالباري
٢٦٤– حسين سامي حمدي السيد العتيق
٢٦٥– عبدالباسط السيد حسين بلال
٢٦٦– رأفت محمد إبراهيم الموافي
٢٦٧– إبراهيم عبدالوهاب عبدالعظيم سيد احمد
٢٦٨– عبد المقصود متولي عبد المقصود السيد
٢٦٩– كامل السيد عبد الجواد على موسى
٢٧٠– حامد محمود مصطفى أبو زيد
٢٧١– عماد حسن حسين حسن شنب
٢٧٢– خالد محمود أحمد صادق
٢٧٣– ممدوح فؤاد على سيد أحمد الواو
٢٧٤– محمد محمود علي عبد القادر
٢٧٥– نانسي محمد سيف اليزل خليفة
٢٧٦– مصطفى منصور عبد الرحمن أبو عوف
٢٧٧– محمد منصور عبد الرحمن أبو عوف
٢٧٨– هبة عبد الفتاح محمود عبد الرحمن عزام
٢٧٩– عبد الرحمن محمد أحمد فوزي القاضي
٢٨٠– أحمد محمد أحمد فوزي القاضي
٢٨١– عاصم محمد أحمد فوزي القاضي
٢٨٢– مريم محمد أحمد فوزي القاضي
٢٨٣– جيهان أحمد فوزي عبد الفتاح القاضي
٢٨٤– أيمن رزق فتحي محمد مجر
٢٨٥– عبد العزيز إبراهيم عبده بدر سعيد
كما شمل القرار التحفظ على شركات:
شركة ماي واي ايجيبت لمستحضرات التجميل
شركة أوبتيم للنقل وإدارة المراكز الرياضية
شركة نوفو كير للتجارة والتوكيلات
*دائرة العمل الفني بحماس تشيد بالموقف المصري من التطبيع
أشادت دائرة العمل الفني في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بموقف نقابة المهن التمثيلية المصرية، وقرارها إيقاف الفنان محمد رمضان بعد تورطه بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الدائرة في بيان وصل صفا نسخة عنه مساء الثلاثاء: نحن إذ نثمّن موقف الشعب المصري الشقيق بالوقوف بجانب الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المسلوبة والعودة إلى أرضه المهجر منها، ندعو جميع الفنانين في الوطن العربي وفي جميع أنحاء العالم إلى مقاطعة الاحتلال في جميع المجالات وخاصة في المجال الفني.
ودعت إلى فضح الممارسات التطبيعية التي تمارسها بعض الأنظمة العربية مع الاحتلال متناسية جرائمه ضد شعبنا الفلسطيني.
وظهر الفنان المصري وهو يلتقط بعض الصور ويتسامر مع فنانين إسرائيليين. في حفل فني تطبيعي بدبي.
وكانت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة قد حددت جلسة 19 ديسمبر المقبل أولى جلسات محاكمة الفنان محمد رمضان، بتهمة الإساءة للشعب المصري.
*الأمم المتحدة لـ”السيسي”: لا ينبغي اعتقال الناس بسبب آرائهم
تعليقا على اعتقال قيادات “المبادرة المصرية للحقوق الشخصية”، حسب مؤتمر صحفي لـ”ستيفان دوجاريك” المتحدث باسم الأمين العام.
دعت الأمم المتحدة، الثلاثاء، عبد الفتاح السيسي، إلى عدم القبض على الأشخاص أو احتجازهم، بسبب تعبيرهم عن آرائهم السياسية، معربة عن “قلقها البالغ” إزاء اعتقال قيادات “المبادرة المصرية للحقوق الشخصية“.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده “ستيفان دوجاريك” المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، عبر دائرة تليفزيونية مع الصحفيين، بمقر المنظمة الدولية في نيويورك.
وأوقفت السلطات المصرية، خلال الأيام الماضية، 3 من “المبادرة”، وهم المدير التنفيذي جاسر عبد الرازق، والمدير الإداري محمد بشير، ومدير وحدة العدالة الجنائية كريم عمارة، وفق بيانات حقوقية.
وقال دوجاريك: “نحن قلقون للغاية بشأن التقارير المتعلقة بتوقيف ومعاملة هؤلاء المدافعين عن حقوق الإنسان، بمن فيهم أعضاء المبادرة المصرية“.
وردا على أسئلة الصحفيين بشأن ما إذا كان هناك رسالة ينبغي توجيهها إلى السيسي بهذا الخصوص، أجاب دوجاريك: “الرسالة التي لدينا، هي أنه لا ينبغي القبض على الأشخاص أو احتجازهم، بسبب تعبيرهم عن آرائهم السياسية“.
وأضاف: “نحن قلقون للغاية، بشأن تلك الاعتقالات التي تجري، ونحن أيضا قلقون للغاية بشأن التقارير المتعلقة بعلاجهم“.
وتابع: “هناك بعدد من البلدان، تقلص بالحيز السياسي والفضاء المدني، ولا ينبغي أن يتم القبض على هؤلاء الناس، وكما قال الأمين العام (أنطونيو غوتيريش) مرارا، يجب ألا يكون هناك سجناء رأي بالقرن الـ21، ولا يجوز اعتقال أي شخص لإبدائه رأيا سياسيا“.
ولم تصدر السلطات المصرية أي تصريحات أو بيانات على الفور ردا على تصريحات الأمم المتحدة، كما لم يتسن الحصول على تعليق منها.
والجمعة، أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، عن قلقها جراء قيام السلطات المصرية باعتقال القيادات الثلاثة في “المبادرة المصرية“.
وتواجه مصر انتقادات دولية بشأن تقييد الحريات وتوقيف معارضين، غير أن القاهرة تؤكد مرارا حرصها على الالتزام بالقانون ومبادئ حقوق الإنسان.
*المصريون يرفضون التطبيع مع إسرائيل
على خلفية موسيقى أغنية إسرائيلية شهيرة، وقف الممثل المصري المثير للجدل محمد رمضان وعلى وجهه ابتسامة عريضة، ليلتقط صورة تذكارية مع مطرب إسرائيلي ومغرّد إماراتي. تلك اللقطة التي لم تستغرق سوى لحظات انطلقت بعدها صور من نوع آخر تقول في مجملها إن المصريين على عهدهم في المقاطعة الشعبية للكيان المحتل رغم مرور أكثر من 40 عاما على إبرام اتفاق سلام معه.
ومع ظهور الصورة التي جمعت المشاهير الثلاثة على مواقع التواصل الاجتماعي بدأت خلفياتها تتكشف رويدا رويدا، فلم يكن المطرب الصهيوني وحده في الحفل الخاص الذي أقيم في إمارة دبي بترتيب من رجل أعمال إماراتي، حيث حضر أيضا عدد من الإسرائيليين والتقط رمضان الصور مع بعضهم بحميمية الأصدقاء.
وأمام الصورة وما وراءها من خلفيات هبّت عاصفة شعبية للهجوم على رمضان رافضة التطبيع الشعبي مع إسرائيل بكل صوره، حتى لو كان عبارة عن حضور ممثل رديء حفلا خاصا يجمعه بالعدو الأول في نفوس المصريين، والذي ما انفك ينفق الأموال الطائلة لعشرات السنوات بحثا عن عين الرضا الشعبي المصري دون أن يظفر بها.
وعلى موقعي فيس بوك وتويتر تصدرت أوسمة “الشعب المصري”، و”محمد رمضان صهيوني”، و”الرجالة لما تحب تتصور”، و”التطبيع خيانة”، وجلّها تهاجم موقف رمضان وتطالب بمعاقبته، وهو الغضب الذي دفع نقابة المهن التمثيلية التي ترددت في البداية إلى إعلان إيقاف رمضان عن العمل إلى حين انتهاء التحقيق معه بسبب مخالفته قرار اتحاد النقابات المهنية الذي يحظر التطبيع الشعبي مع إسرائيل، كما قررت نقابة الصحفيين منع نشر اسم أو صورة الفنان المصري بجميع الإصدارات الصحفية المصرية.
ورغم محاولات الفنان امتصاص الغضب الشعبي بتسويغات مثل جهله بجنسية من التقط معهم الصور، واحترامه كل إنسان بعيدا عن جنسه أو دينه، فإنها باءت بالفشل، ويبدو أن ذلك ما دفع شركة الإنتاج التي تعمل على مسلسله المقبل في رمضان لإعلان إيقافه.
ورغم الغضب المتصاعد، تعامل رمضان مع الأمر بنوع من الاستخفاف، حيث قال إنه سيطلب التعرف على جنسية من يريد التقاط الصور معه مستقبلا.
ثلاجة الموتى
وعلى مدار عقود عاشت مصر موصومة بين العرب بكونها أول بلد يمد يد السلام للعدو المحتل، بعدما أقدم الرئيس الراحل أنور السادات على زيارة تل أبيب عام 1977، التي كانت الخطوة الأولى على طريق إبرام أول معاهدة سلام عربية مع إسرائيل عام 1979.
ورغم تأكيدات السادات أنه يسعى إلى وقف نزيف دماء المصريين بعد حروب كان آخرها انتصار أكتوبر/تشرين الأول 1973 على إسرائيل، فإن خطوته نحو السلام قوبلت وقتئذ برفض شعبي كبير، فلم يستوعب المواطن المصري أن العدو الذي قاتله خلال 4 حروب على مدار ربع قرن، سيصبح جارا معترفا به بموجب اتفاق رسمي.
وليس هناك أدل على الرفض الشعبي من كونه أحد أهم أسباب اغتيال السادات في أكتوبر/تشرين الأول 1981. ففي اعترافاته خلال التحقيقات أكد خالد الإسلامبولي المتهم الأول بقتل الرئيس الراحل أن إبرام المعاهدة كان من الدوافع الرئيسة لفعلته.
وعلى ذلك دخل السلام مع الصهاينة ثلاجة الموتى في مصر على المستوى المؤسسي والشعبي، فتشكلت لجان غير رسمية لمقاومة التطبيع، وفرضت النقابات المهنية حظرا لأي نوع من تطور العلاقات الثنائية بين القاهرة وتل أبيب، فضلا عن الإنتاج الفني والثقافي الذي جسد إسرائيل كأخطر عدو يهدد البلاد.
سلام بارد
ويذكر تقرير عن السلام بين مصر وإسرائيل أعدّه معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، وصدر في أكتوبر/تشرين الأول 2013، أن مصر أدارت علاقاتها مع إسرائيل باستخدام صيغة تقييدية يُشار إليها في الغالب بمصطلح “السلام البارد“.
وأوضح التقرير أن الصحفيين الإسرائيليين لا يمكنهم الحصول على تأشيرات دخول إلى مصر، ولا يسافر الصحفيون المصريون إلى إسرائيل بسبب حظر مفروض من نقابتهم، كما توقفت شركة الطيران الإسرائيلية “إلعال” عن تسيير رحلات إلى القاهرة بسبب مخاوف تجارية وأمنية.
وذكر تقرير معهد واشنطن أن جهود توسيع نطاق الأشكال المختلفة للتعاون غير العسكري بين القاهرة وتل أبيب مُنيت دائما بالفشل، بما في ذلك الاتفاق الذي وُقّع عام 2005 لتصدير الغاز الطبيعي المصري إلى إسرائيل، حيث تعرض خط الأنابيب للتخريب 14 مرة من قبل بدو سيناء.
وهكذا ظل مسار رفض التطبيع الشعبي متوارثا بين الأجيال التي عاشت الحروب ضد إسرائيل والتي لم تعشها أيضا، وهو ما ظهر جليا في أزمة الفنان محمد رمضان التي جسدت بوضوح الموقف الشعبي المصري من التطبيع.
مقامرة محمد رمضان بشهرته وجمهوره جعلته يخسر كل شيء.. تطبيع “نمبر وان” أصابه في مقتل
الهرولة الخليجية
وتبدو الغضبة الشعبية تجاه ما فعله رمضان مهمة في توقيتها، إذ إنها تُبحر بعيدا عن شاطئ التطبيع الذي بدأته أخيرا دول خليجية هرولت نحو عقد اتفاقات سلام مع إسرائيل، رغم أنها ليست بلدان مواجهة ولا تمتلك حدودا معها تهدد باندلاع حروب.
هذه الهرولة تستدعي الموقف القديم لتلك الدول من مصر وقتما بادرت بالسلام، حيث واجهت القاهرة آنذاك رفضا عربيا تُرجم إلى قرارات حاسمة بفرض مقاطعة اقتصادية عليها، وتجميد عضويتها بجامعة الدول العربية نحو 10 سنوات، فضلا عن نقل مقر الجامعة من القاهرة إلى تونس.
وبعد عقود من الهجوم على مصر التي تركت البندقية بعدما أنهكتها الحروب، اتجهت بلدان لم تخص حربا واحدة مع إسرائيل مثل الإمارات والبحرين والسودان إلى التطبيع بطرق لم تجرؤ القاهرة عبر عقود على الإقدام عليها.
والسلام عند تلك البلدان لم يقتصر على النواحي الدبلوماسية والتطبيع الاقتصادي في حدود اضطرارية، بل امتد إلى جوانب تبدو في مجملها مخجلة لتاريخ الصراع العربي الإسرائيلي.
فمثلا امتد السلام عند أبو ظبي إلى مجالات السياحة والتعليم والرعاية الصحية والتجارة والأمن، والأمر نفسه يبدو في المنامة التي تتعامل مع تل أبيب بوصفها ملجأ أمنيا لمواجهة الخطر الإيراني، أما في الخرطوم فلم يخجل مسؤولون في هذا البلد العربي الكبير من الإعلان الصريح عن حاجتهم الملحة إلى تل أبيب.
أما ما يخص موقف الشعوب المطبعة حديثا، فهناك مشاهد شعبية تنفي أي تسويغات تتعلق باختلاف مواقف المواطنين عن الحكومات، حيث نقلت وسائل إعلامية صورا لمواطنين إماراتيين بينهم أطفال يرفعون العلم الإسرائيلي احتفالا بتطبيع بلدهم العلاقات مع تل أبيب، وانطلقت الأغاني التي تستعجل الذهاب إلى الكيان المحتل وترحب بهم في أبو ظبي.
ولا يمكن تفويت أزمة الفنان محمد رمضان بمنحى منعزل عن التطبيع الشعبي في بعض دول الخليج، فمع الهجوم الذي لاقاه في مصر اختفت الأصوات الخليجية عن التعليق على وجود المغرد الإماراتي حمد المزروعي في الصورة نفسها مع المطرب الإسرائيلي.
والمرزروعي من أشد المتطرفين فيما يُعرف بلجان الذباب الإلكتروني المدافع عن سياسات ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.
لكن البعض يرفض تعميم صور التطبيع الشعبي الخليجي على المواطنين كافة بسبب القبضة الأمنية وحملات الترهيب ضد من يخالف السياسات المعلنة لقادة التطبيع الجدد.
المصريون يردون على محمد رمضان .. الرجالة بتتصور كده
تاريخ الدماء
في هذا السياق، يرى عضو حركة “نقابيون ضد التطبيع” أحمد رامي الحوفي، أن هناك اختلافا كبيرا بين المصريين والمطبعين الجدد، يعتمد بالأساس على الصراع الحقيقي الذي عاشته القاهرة مع الكيان المحتل.
وأوضح الحوفي -في حديثه للجزيرة نت- أن جميع البيوت المصرية لا تخلو من شهداء سقطوا في حرب ضد إسرائيل بعكس المطبعين الجدد الذين لم يشهدوا أي مواجهات معها، لافتا إلى الرصيد المعرفي المتراكم الذي رسخته الحركات السياسية والحقوقية المصرية فيما يخص خطورة الصهيونية وتاريخ العداء معها.
وبالنسبة للموقف الرسمي مما فعله محمد رمضان، فيرى الحوفي أن عقاب الممثل يحقق للنظام المصري مكاسب عدة منها إرسال القاهرة رسالة إلى تل أبيب تفيد بثقلها الشعبي وأنها الرقم الأصعب في القبول أو الرفض الشعبي للتطبيع، في ظل ظهور أكثر من بوابة عربية مفتوحة علانية للتعاون مع الصهاينة.
كما رأى أن عقاب رمضان بمنزلة إنذار من السلطة إلى أي مصري، مضيفا “وذلك على غرار العلاقة مع الغرب سواء في إطار المعونات الاقتصادية أو العلاقات السياسية فهذه من الكبائر الممنوعة على المصريين، فالتواصل مع دوائر صنع القرار الدولية أو تلقي معونات غير مسموح به إلا من خلال السلطة الحاكمة، والسوابق في ذلك أكثر من أن تحصى“.
*الإفتاء: ارتداء الكمامات واجب شرعا
قالت دار الإفتاء المصرية -اليوم الثلاثاء- إن الالتزام بارتداء الكمامات الواقية من فيروس كورونا (كوفيد-19) واجب شرعا.
جاء ذلك في فتوى للدار نُشرت عبر حسابها على فيسبوك، ردا على سؤال بشأن منح الشريعة الحق للحكام في إلزام المواطنين ارتداء الكمامات في الأماكن العامة.
وأوضحت دار الإفتاء أن الالتزام بارتداء الكمامة وبقرارات السلطات المختصة وقت الأوبئة واجب شرعي، حفاظا على النفوس ودرءا للمفاسد المترتبة على عدم الالتزام بارتداء الكمامات.
وأضافت أن شمول الشريعة الإسلامية تضمن رعايتها المصالح العامة، ووضع قواعد التعايش البشري، وضوابط التعامل الإنساني التي تحقق المعاش وتوفر الحياة الطيبة التي بها تستقر الشعوب وتحقق الأمن والسلام.
وتابعت أنه لكيلا تنطلق الجراثيم مع الرذاذ في الهواء، ينبغي للشخص المصاب أن يغطي فمه وأنفه عندما تعتريه نوبة من السُّعال أو العطاس، ويعتقد العلماء إلى جانب ذلك أن جراثيم الزكام يمكن أن تنتشر بالاحتكاك المباشر وخاصة عن طريق الأيدي.
وأكدت أنه إذا كان المرض وباء مستشريا معديا، فإن اتخاذ أسباب الوقاية منه في مظانّ انتشاره ومواطن إمكان انتقال عدواه -مثل التجمعات والأسواق والمصالح الحكومية والمؤسسات العامة- يكون واجبا؛ تحرّزا من إضرار الإنسان نفسه أو غيره.
يذكر أن المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري نادر سعد قال أمس في تصريح متلفز، إن غرامة عدم ارتداء الكمامات في الأماكن العامة والمواصلات يصل حدها الأقصى إلى 4 آلاف جنيه (250 دولارا)، ويتم تحصيلها من المخالف بعد تحرير محضر وصدور حكم قضائي ضده.
وعادة ينتقد المراقبون وخبراء الصحة عدم التزام قطاعات واسعة من الشعب المصري بارتداء الكمامات في الأماكن العامة، رغم ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في البلاد.
وسجلت مصر أمس الاثنين 354 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع عدد الإصابات الإجمالي إلى 113 ألفا و381 إصابة، بينها 6 آلاف و560 وفاة، و101 ألف و981 حالة تعاف.
*تعطيل الدراسة الأربعاء في 6 محافظات بسبب سوء الطقس
قررت 6 محافظات تعليق الدراسة غدا الأربعاء بسبب الطقس السيئ المتوقع، والذى حذرت منه هيئة الأرصاد الجوية.
والمحافظات التى تم تعليق الدراسة بها غدا هى:
محافظة الاسكندرية تم تعليق الدراسة بالمدارس والمعاهد الأزهرية “مدرسون وطلاب “، وكذا منح جميع العاملين بالمديريات الخدمية بالمحافظة والجهات التابعة لها والتي نقلت اختصاصاتها للوحدات المحلية اجازة غدا ، وذلك نظرا لحالة الطقس السيئة التي من المقرر أن تتعرض لها الإسكندرية غدا، وفقا لتوقعات الهيئة العامة للأرصاد الجوية.
ويتمثل القرار فى المديريات الآتية : التربية والتعليم والتضامن الاجتماعي والاسكان والمرافق والطب البيطري والزراعة والأوقاف والتموين والتنظيم والإدارة والقوى العاملة والشباب والرياضة والمساحة والري .
وأيضا تم تعليق الدراسة بمحافظة البحيرة ومطروح وكفر الشيخ ودمياط والدقهلية.
وذلك نظرا لحالة الطقس السيئة التي من المقرر أن تتعرض لها البلاد غدا، وفقا لتوقعات الهيئة العامة للأرصاد الجوية.
متفرقات
*نقابة الصحفيين تقرر مقاطعة أخبار الممثل محمد رمضان ومنع نشر اسمه وصورته حتى انتهاء التحقيق في واقعة نشر صور له مع إسرائيليين
*إطلاق النار على سيارة مرشح البرلمان في الفيوم أحمد مصطفى عبدالجواد أثناء عودته لمنزله فجرًا في سراي كوم أوشيم من قبل ملثمين ونقله وابن شقيقه المصاب للمستشفى بحسب ما نشره المرشح عبر فيسبوك