متابعة متجددة . . الثلاثاء 22 يوليو . . غزة لن تركع ويسقط عسكر أمريكا

بن زايد خائنمتابعة متجددة . . الثلاثاء 22 يوليو . . غزة لن تركع ويسقط عسكر أمريكا

شبكة المرصد الإخبارية

 *ثوار بئر العبد يحرقون علم أمريكا وإسرائيل تنديداً بالعدوان على غزة

نظم أهالي شمال سيناء وقفة ليلية مساء اليوم الثلاثاء بمدينة بئرالعبد، تضامناً مع قطاع غزة الذي يتعرض للقصف الصهيوني منذ 16 يوماً متتالية، وضمن فعاليات أسبوع “لبيك يا غزة” . 

بدأت الفعالية بحرق علم أمريكا وإسرائيل لاشتراكهما في قتل المدنيين بقطاع غزة بدم بارد، شارك بالفعالية أبناء القبائل البدوية بمركز بئرالعبد ونددوا بقتل الأبرياء من أبناء الشعب الفلسطينى على يد الصهاينة، مستنكرين فى الوقت ذاته الصمت العربي من قبل الحكام العرب والمسلمين لما يجري ضد المدنيين في قطاع غزة.

زة تحت القصف بمباركة السيسي ومموليه الخليجيين و خاصة شبيحة الإمارات و على رأسهم الخائن محمد بن زايد آل نهيان

أشارت المصادر إلى أن مكتب نيتنياهو طالب السيسي إبلاغ السعودية والإمارات بضرب غزة، ومطالبتهم بالضغط على عباس أبو مازن وتهديده أن البديل عنه دحلان إذا لم يسلم لإسرائيل بالأمر.

وقبل هذا العدوان بأيام، تسربت معلومات بأن عسكر السيسي في مصر يُعد لتشديد الحصار علي غزة وعلى الجانب المصري أيضا لإكمال المنطقة العازلة.

وهذه أول حرب صهيونية على غزة بعد انقلاب السيسي في مصر، وقد حاولت بعض عواصم الخليج المعادية لحماس و خاصة أبو ظبي ، وبالتنسيق مع إسرائيل، تمويل خطة لاجتياح مصري لغزة وهيأت مجموعة دحلان لاستلام المسؤولية بعد الاجتياح، وفقا لمصادر مقربة من المقاومة، لكن المقاومة في غزة هددت بتوجيه ضربات موجعة للكيان الصهيوني وحذرت انقلابيي مصر من التوغل في غزة.  

ليُترك الأمر بعدها إلى خنق القطاع بالكامل بدعم عواصم خليجية وبالتنسيق مع إسرائيل، ومباركة أي حرب صهيونية مدمرة على قطاع غزة للتخلص من حماس. 

 

*أهالي فيصل بالجيزة يحرقون بوكس شرطة احتجاجا علي مجازر داخلية الانقلاب

 

* تأجيل محاكمة البلتاجى وحجازى لـ 4 أغسطس

أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، الثلاثاء، محاكمة الدكتور محمد البلتاجي، والداعية الإسلامي صفوت حجازي، والطبيب عبد العظيم زناتي بزعم اتهامهم بتعذيب ضابط بميدان رابعة لـ ٤ أغسطس.

*تجديد حبس 4 من رافضي الانقلاب بالسويس

قررت محكمة جنح المستأنفة بالسويس، صباح اليوم الثلاثاء، تجديد حبس 4 من رافضي الانقلاب من بينهم 3 موظفين بمديريات خدمية 15 يوما على ذمة التحقيقات بتهمة التحريض على العنف.

 

* البلتاجي: مبادرة التهدئة لا تعبر عن مصر والمقاومة ستجلب النصر

هاجم القيادي بجماعة الإخوان المسلمين في مصر محمد البلتاجي قبيل جلسة محاكمته اليوم الثلاثاء المبادرة المصرية للتهدئة بين حماس و”إسرائيل”، واصفا إياها “بمبادرة العار”.


وبدأ اليوم محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة (شرقي القاهرة)، ظهر اليوم الثلاثاء النظر في قضية تعذيب ضابط وأمين شرطة خلال اعتصام رابعة العدوية، والمتهم فيها البلتاجي عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة (الذراع السياسية للإخوان)، والداعية صفوت حجازى، بالإضافة إلى مدير المستشفى الميداني، الذي أقامه أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي خلال اعتصام رابعة العدوية، الطبيب محمد محمود زناتي، ومساعده الطبيب عبد العظيم إبراهيم في اتهامهم

وقال البلتاجي الذي تحدث قبيل بدء الجلسة : “تلك المبادرة تنم عن خزى وعار ولا يمكن أن تعبر عن مصر والشعب المصري الواقف إلى جانب الشعب الفلسطينى بأى حال من الأحوال“.

وثمن البلتاجى صمود الشعب الفلسطينى وحركة حماس فى وجه الاحتلال الإسرائيلى، قائلا: الشعب الفلسطينى يصنع كرامته وثورته ، والمقاومة الإسلامية ستجلب النصر للشعب الفلسطينى“.

وكان المتهمون نفوا الاتهامات الموجة لهم أمام النيابة، بحسب مصدر القضائي، إلا أن النيابة أحالتهم إلى المحاكمة.

وفي الوقت الذي رحبت فيه أطراف إقليمية ودولية عدة، بالمبادرة المصرية، أعلنت حركة حماس أنها لن تقبل بأية مبادرة لوقف إطلاق النار، “لا تستجيب سلفا للشروط الفلسطينية“.

والبلتاجي كان من أبرز القيادات السياسية المصرية التي تقود قوافل إغاثية لدعم قطاع غزة خلال فترة الرئيس المخلوع حسني مبارك وكان عضو  اللجنة الدولية لكسر حصار غزة

 

* إصابتان في حادث تصادم لموكب رئيس وزراء مصر

 كشف مصدر أمني بمديرية أمن دمياط، أن موكب إبراهيم محلب، رئيس وزراء حكومة الانقلاب ، تعرض لحادث تصادم بين سيارتين من الموكب، ما أسفر عن إصابة شخصين هما “تامر حسن، والسيد طلبة”، وتم نقلهما إلى مستشفى دمياط العام.

وأوضح أن الاصطدام جاء عند نقطة البغدادي على الطريق الدولي الرابط بين دمياط وبورسعيد، وكان محلب يقوم بجولة لبحيرة المنزلة، يرافقه محمد إبراهيم، وزير داخلية الانقلاب وعادل لبيب، وزير التنمية المحلية.

 

*حقيقة نبيل نعيم حسب قيادي في الجماعة الاسلامية

ابو العلا عبدربه هجوما شرسا علي نبيل نعيم القيادي السابق في جماعة الجهاد واصفا اياه بأنه كان في يوم من اﻻيام يسمى مناضﻻ ولكنه باع دينه وآخرته منذ كان فى السجون سعيا مزايا داخل محبسه على حساب دين إخوانه .

وأضاف عبدربه في تدوينة له علي شبكة التواصل الاجتماعي “فيس بوك “ان نعيم كان يرشد علي زملائه في السجون من ابناء الحركة الإسلامية ﻻمن الدوله فكان يستعين بأمن الدوله ويحرضهم على حرمان الناس من رؤية أهلهم وكان هناك سجون مغلقه وكانت أﻻخوة تقدم على اﻻمتحانات كى يتم ترحيلهم إلى بعض السجون المفتوحه.

 وتابع وفي السجون المفتوحة كانت اﻻخوة تجد فرجة من الله فى رؤية أهلهم خلال العام مرة أو مرتين وكان من ﻻيذعن لرغبات نبيل جحيم يمنعه من رؤية أهله ويتم ترحيله ﻻداء اﻻمتحانات فى سجون مغلقة بل كان وكان يسب اﻻخوة ومن يعترض يوضع فى التأديب باعتباره عميلا ﻻمن الدوله بحسب عبدربه وهناك أمور ﻻأريد أن اذكرها أعظم من ذلك بكثير ولكن هم وبعض قيادات أو كانت قيادات وأصبحوا اﻻن متاهات باعوا وفرطوا وحرضوا المجرمين على المسلمين امثال بعض قيادات التاريخ اﻻسود للجماعه اﻻسلامية والجهاد فكل هوﻻء باعوا دينهم فى البدايه بدنياه وبعد قليل اصبح البيع أخس باعوه بدنيا غيرهم دنيا القاتل السفاح فهوﻻء صنيعة أمن الدوله والله هوﻻء هم أولى الناس للتقرب بهم إلى الله .

 واختتم التدوينة بالقول قريبا سوف يكون اللقاء . وستعلمون غدا من الكذاب أﻻشر أيها الغافلون علي حد قوله

 

*أخلت محكمة جنايات شمال الجيزة الانقلابية سبيل أحمد عز بكفالة 50 مليون جنيه على ذمة قضية الكسب غير المشروع.

*من قتل الجنود في الفرافرة؟

مين اللي قتلهم؟ ثوار ليبيا ولا الإرهابيين ولا المهربين ولا جنود تبع السيسي؟“.

كتب أحد الشباب المصريين – يدعى “محسن على” – هذا التعليق على صفحة المتحدث باسم القوات المسلحة، ليعبر عن حيرته هو ومئات المعلقين الآخرين وعدم قدرتهم على فهم ملابسات حادث مقتل جنود الجيش في واحة الفرافرة.
وأثار الحادث حالة من اللغط بين المصريين حول أسبابه والجهة التي تقف وراء مقتل الجنود بعد ظهور عدد من الشواهد أظهرت أن هناك شيء ما تريد السلطات في مصر إخفاؤه.

ونفذت عناصر مسلحة هجوما السبت الماضي على نقطة لحرس الحدود المصري بمحافظة الوادي الجديد جنوب غربي البلاد راح ضحيته 22 جنديا، في حلقة جديدة من حلقات استهداف رجال الجيش بدأت منذ أكثر من ثلاث سنوات ولم يعرف حتى الآنبشكل قاطع – من يقف وراءها.

وتنتشر في مصر وعلى مواقع التواصل الاجتماعي شائعات بأن هؤلاء الجنود لم يقتلوا في الوادي الجديد كما أعلن الجيش وأنهم قتلوا في ليبيا أثناء قتالهم بجانب قوات اللواء خليفة حفتر الذي يقود انقلابا هناك ويدعمه عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب في مصر.

صور مفبركة للضحايا

وكانت أكثر الشواهد التي أثارت شك النشطاء والمراقبين حول ملابسات الحادث، الصور التي نشرتها صفحة المتحدث الرسمي للقوات المسلحة على “فيس بوكللجنود القتلى، وظهر بوضوح أنها صور مفبركة ومعالجة بالكمبيوتر باستخدام برنامج “فوتو شوب“.

وتم معالجة الصور بشكل بدائي يسهل اكتشافه حتى من غير المختصين، حيث تم وضع رأس كل ضحية على من القتلى على صورة جسد واحد، بشكل متكرر في كل الصور، والغريب أن صور الجنود فقط هي التي تم معالجتها، بينما ظلت صورتي الضابطين اللذين قتلا في نفس الهجوم بحالتهما الأصلية دون فبركة.

وتداول نشطاء – مؤيدين ومعارضين للانقلاب – على مواقع التواصل الاجتماعي تلك الصور، وكتبوا مئات التعليقات على صفحة المتحدث العسكري يتساءلون فيها عن سر فبركة الصور، دون أن يصدر الجيش أي توضيح للأمر حتى الآن.

وقال الإعلامي المصري أحمد منصور إن هؤلاء الجنود لم يقتلوا في هجوم على نقطة لحرس الحدود بواحة الفرافرة وإنما لقوا مصرعهم في معارك بالعاصمة الليبية طرابلس وهم يقاتلون إلى جانب اللواء حفتر.

ونقل منصور – عبر صفحته على فيس بوك – عن مصادر ليبية قولها إن السيسي أرسل مئات الجنود المصريين والأسلحة والعتاد لمساندة حفتر، وأن الجيش المصري تحول إلى جيش مرتزقة.

أوكا الربعاوي

ونشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، تعليقات كتبها أحد الجنود ضحايا هذا الهجوم على حسابه الشخصي على فيس بوك – قبل مقتله – تظهر معارضته للانقلاب العسكري ولقيادة الجيش الحالية وتأييده للرئيس محمد مرسي.

وكتب المجند محمد عبد النعيم “أوكا” على صفحته يوم 11 ديسمبر الماضي “أصبحت منذ اليوم جنديا من جنود القوات المسلحة المصرية، شرف لأى فرد أن يدافع عن هذه الأرض الطاهرة ويحمل السلاح، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى أختلف مع قاداتها من الناحية السياسية وما يفعلونه بالشعب المصري، وأتمنى من الله أن تمر هذه الخدمة على خير ولا أحتك بأي قادة هناك أثناء الخدمة وأتمنى رجوع القادة العسكريين إلى رشدهم ورجوع البلاد إلى ما قبل 30 يونيو“.

وفي 19 ديسمبر 2013 كتب “أوكا” – الذي تظهر صفحته أنه كان عضوا في حزب الوسط، أحد أحزاب التحالف الوطني لدعم الشرعية – “إلى الأرض الطاهرة غدا، أوكا الربعاوي حتى النخاع“.

ويوم 13 أبريل الماضي كتب أوكا ” لقد تم ترحيلي إلى السرية الثانية بالفرافرة ضمن “كتيبة 14 حرس حدود” ومعي جندي واحد وتم ترحيله إلى نقطة على الحدود مع ليبيا تدعي عين دالة، حالتي النفسية جيدة وأتمنى أن يتم ترحيلي بعد ذلك إلى مكان أفضل“.

بينما قال نشطاء مؤيدون للشرعية إن مقتل “أوكا” دليل على أن السيسي يتخلص من الجنود والضباط المعارضين للانقلاب ويلصق التهمة بالإرهابيين.

جثة غريبة

‎‎ومما زاد الجدل حول الحادث، أن أهالي أحد الضحايا – ويدعى إسلام البدري – اكتشفوا أن الجيش سلمهم جثة شخص آخر غير ابنهم.
وعرف أهل الضحية هذا الأمر بعد انتقال الجثمان من القاهرة إلى محافظة أسيوط جنوب مصر، عقب إلقاء نظرة الوداع عليه قبل دفنه، وطالبو المسؤولين في الدولة بمخاطبة أهالي باقي الشهداء للتأكد من جثامين ذويهم قبل دفنها، وقالوا إنهم أثناء استلام جثمان ابنهم رفض المسئولون السماح لهم بمعاينته قبل استلامه.

وبعد سبع ساعات من الجدل بين الأهل حول هوية صاحب الجثمان، قاموا بإيداع الجثمان الذي تسلموه بمستشفى عام بأسيوط، قبل أن يعود عم القتيل ويقول إن الجثمان هو لإسلام وأنه لم يستبدل، وأنهم فقط أخطئوا في تمييز شكله بسبب صدمة الحادث وانتفاخ الجثمان!!
وأكد لاحقا في مداخلة هاتفية بأحد البرامج التلفزيونية أنهم قاموا بدفن الجثمان بعد التأكد منه، مضيفا أن “كل شهداء مصر أولادنا!!”.
وتساءل كثيرون كيف يمكن أن يقع الجيش في هذا الخطأ الكبير بالرغم من أن عدد الضحايا ليس كبيرا – مقارنة بضحايا المجازر التي شهدتها البلاد في السنوات الأخير –  فضلا عن إن الجيش يمتلك ملفات وبيانات كاملة لهؤلاء الجنود بحيث يستحيل استبدال جثة مكان أخرى؟

مهربين أم إرهابيين

وفور وقوع الحادث أعلنت القوات المسلحة أن مجموعة من المهربين هي من نفذت الهجوم، ونقلت وسائل الإعلام الخبر على هذا الشكل، قبل أن يعود الجيش ويعدل الخبر وينسب الهجوم لإسلاميين متشددين قال إنهم كان يرفعون أعلام القاعدة أثناء إطلاق النار على الجنود وأنهم تركوا وراءهم عدد من تلك الأعلام في مكان الحادث.

وأظهرت صورا نشرها الجيش لمكان الوحدة العسكرية التي تعرضت للهجوم أثار حريق وتدمير، لكن لم يظهر في الصور أي أثر لدماء الضحايا – كما هو معتاد في مثل تلك الحوادث – وهو ما أثار أيضا استغراب الكثيرين، الذي شككوا في أن الحادث كله ملفق

 

*المتحدث العسكري يزعم أن المسلحة: 20 إرهابيًا هاجموا «جنود الفرافرة» بـ 4 عربات تحمل متفجرات

 

كشف العميد محمد سمير، المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة، عن تفاصيل جديدة متعلقة بالهجوم على النقطة الأمنية بالفرافرة بالوادي الجديد، والتي أدت لمقتل 22 ضابطا وجنديًا.

وقال «سمير» في صفحته على «فيس بوك»، الثلاثاء، إن الهجوم تم بواسطة مجموعة إرهابية مكونة من 20 فردًا يستقلون 4 عربات دفع رباعي، إحداهم تحمل براميل بها مواد شديدة الانفجار, ومسلحين بأسلحة متطورة (بنادق قناصةرشاشات كلاشينكوف – بنادق آلية )، وقواذف RBJ وقنابل يدوية».

وأضاف: «العناصر الإرهابية حاولت اقتحام النقطة وفشلوا في ذلك، وقاموا بإطلاق عدة قذائف RBJ أصابت إحداهم اسطوانة غاز متواجدة بالنقطة مما أدى إلى انفجارها واشتعال النيران بمخزن الذخيرة والنقطة، الأمر الذي أسفر عن استشهاد العدد الأكبر من قوة النقطة مع استمرار تمسك باقي العناصر بمواقعهم لمنع اقتحامها.

 

*فعاليات ثورية بمحافظات مصر

خرجت محافظات الجمهورية في مسيرات وسلاسل بشرية مناهضة للانقلاب الدموي، وذلك تلبية لدعوة التحالف الوطني لدعم الشرعية للمشاركة في فعاليات أسبوع “لبيك يا غزة”، تنديدًا باستمرار حكم العسكر وغلاء الأسعار ورفع الدعم عن الوقود والسلع التموينية، إضافة إلى رفض العدوان الصهيوني على غزة والذي مازال مستمر منذ 16 يوم، وذلك في ظل تعنت سلطات الانقلاب في فتح معبر رفح وإدخال المساعدات الإنسانية لأهل القطاع.
ورفع المشاركون شارة رابعة العدوية وصور الرئيس الشرعي محمد مرسي والشهداء والمعتقلين، إضافة إلى علمي مصر وغزة، مرددين العديد من الهتافات المطالبة برحيل العسكر عن الحكم وعودة الشرعية المنتخبة، وفتح معبر رفح فورا وادخال المساعدات الانسانية لأهل غزة واستقبال الجرحى لعلاجهم بمستشفيات مصر.
كما رفعوا لافتات ساخرة من ارتفاع الأسعار الجنوني ورفع الدعم عن السلع التموينية، مؤكدين أن العسكر يسعى لسحق الفقراء مقابل تضخم ثروات الفاسدين من رجال الأعمال.

 

*إطلاق رصاص على كمين شرطة بين قنا وسوهاج

أطلق مسلحون النيران على كمين شرطة الخزان في النقطة الحدودية بين محافظتي قنا وسوهاج، دون ورود أنباء حتى اللحظة عن وقوع أي إصابات بين أفراد الكمين.

 

كانت قوات الكمين ألقت القبض على شخص بحوزته مواد مخدرة، فقام المتهم بالاستغاثة بأهله من محافظة سوهاج وقاموا بتحريره من قبل قوات الأمن مستخدمين الأسلحة النارية.

 

*مغاربة يحرقون صور الإعلامية المتصهينة أماني الخياط

أقدم العشرات من النشطاء المغاربة على إضرام النار بالصور الشخصية للإعلامية المصرية الانقلابية  أماني الخياط بعد دوسها بالأرجل مساء أمس الاثنين أمام السفارة المصرية بالرباط، وذلك ضمن ردود الفعل المعبرة عن غضب المغاربة اتجاه ما تفوهت به أماني الخياط في حق المغرب منذ أسبوع على قناة “أون تي في”.


الوقفة الاحتجاجية التي نظمت دون سابق إنذار، عرفت حضورا مكثفا لقوى الأمن، كما شهدت تسييجا تاما لمختلف واجهات السفارة المصرية بالإطارات الحديدية الأمنية تحسبا لأي تطورات ضدها، وقد استهلت الوقفة بشعار “السفير يا مسؤول هادشي ماشي معقول”، قبل أن يعمد الغاضبون إلى دوس صورة أماني “بالكزم” ثم إحراقها.

عناصر الأمن المغربية اضطرت للتدخل لنزع لافتات رفعها المحتجّون تحمل نقدا لاذعا للإعلامية أماني الخياط، من قبيل “تصريحات الزنديقة صورة حقيقية للفوضى العارمة بمصر”، و”المغاربة شرفاء رغم أنفك أيتها اللقيطة”، وقد طالب ذات المحتجون من رئيس حكومة بلدهم اتخاذ إجراءات أكثر شدة وحزم اتجاه هذه الإهانة المصرية للمغرب.

المحتجون الذين صبوا جام غضبهم على الإعلامية المصرية واصفين إياها بـ”الإعلامية الهاوية”، وعلى الإعلام المصري، انتقدوا كذلك حُكم العسكر الانقلابي في مصر، برفعهم شعار “رابعة”، وترديد شعار “قتلة سفّاحين” للعديد من المرات، ذلك قبل مواجهة السفير المصري بالرباط أحمد إيهاب جمال الدين بالعديد من الشعارات المنتقدة.

وتسابق السلطات المصرية الزمن لامتصاص “غضب المغاربة والتكفير عن زلة لسانأماني الخياط، فبعد اعتذار وزارة الخارجية المصرية بأكثر من وسيلة واعتذار السفير المصري للمغاربة في بيان رسمي واعتذار أماني نفسها، دعا أمس الاثنين عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري -وهو الاتحاد الذي يضم جميع القنوات المصرية سواء العمومية منها أو الخاصة-، (دعا) جميع القنوات المصرية إلى التغطية “اللائقة” لاحتفال عيد العرش خلال الأسبوع المقبل بالمغرب“.


وقال الأمير وفق ما تناقلته وسائل إعلام مختلفة بأن “المملكة المغربية تحتفل بعيد جلوس الملك على العرش وعلينا أن نخصص تغطية تليق بهذا الحدث ما يعكس العلاقات الفريدة والقديمة بين مصر والمملكة المغربية حكومة وشعبًا“.


وفي صلة بذات التطورات أفادت وسائل إعلام مصرية أن النائب العام المصري أمر بمباشرة تحقيق قضائي على خلفية الشكاوى التي سجلت لديه ضد تصريحات أماني الخياط المسيئة للمغرب.

وكانت الإعلامية الانقلابية  التي يصفها شباب الفيسبوك بالمغرب ب المتصهينة” قد تلفظت خلال برنامج صباحي على شاشة قناة “أون تي في، المملوكة لرجل الأعمال المسيحي نجيب ساويرس، الأربعاء الماضي، بأن هناك دور ملتبس للعاهل المغربي في إبرامه صفقة مع الإسلاميين، وبكون الاقتصاد المغربي يعتمد على الدعارة، وبكون المغرب من الدول الأولى عالميا في حمل داء فقدان المناعة المكتسبة”.

 

*زلزال بقوة 4.6 ريختر يضرب محافظة السويس و الأهالي يهرعون إلي الشوارع 

عن Admin

اترك تعليقاً