ارتفاع المديونية وسحب أموال المودعين والبورصة تواصل الخسائر. . الأحد 5 ابريل. .

bank floosارتفاع المديونية وسحب أموال المودعين والبورصة تواصل الخسائر. . الأحد 5 ابريل. .

 

الحصاد اليومي – شبكة المرصد الإخبارية

 

 

*إصابة 4 أشخاص بينهم شرطي في إطلاق نار على كنيسة الملاك ميخائيل بالإسكندرية

أصيب شرطي، مساء يوم الأحد، جراء إطلاق مجهولين مسلحين النار على كنيسة بالإسكندرية.

وقال المصدر الأمني، إن “مسلحين مجهولين أطلقوا وابلا من الرصاص على كنيسة الملاك ميخائيل، بمنطقة العجمي بالإسكندرية مساء اليوم، ما أدى إلى إصابة شرطي، وفروا هاربين”.

وأضاف المصدر أن “قوات الأمن انتقلت إلى موقع الحادث، وتم فرض كردون (حاجز) أمني على الكنيسة، ويتم تمشيط المنطقة للبحث عن الجناة”.

 

* سد النهضة سيسبب عجزا فى الماء والغذاء والكهرباء

كشف الدكتور محمد سليمان مساعد وزير الري والموارد المائية، مساء يوم الأحد، أن مصر تواجه عجزا مائيا يقدر بـ7 بليون متر مكعب سنويا، وأن بناء سد النهضة يمثل تحديا كبيرا يواجه الزراعة المصرية، سينتج عنه عجز فى الماء والغذاء والكهرباء.

وأوضح مساعد وزير الري والموارد المائية، خلال مشاركته فعاليات مؤتمر مستقبل الأمن المائي فى ضوء التحديات المعاصرة” بجامعة سوهاج، أن مصر هى إحدى دول حوض النيل الـ11 وتقع فى نهاية مصب النيل مع السودان، وأن قضيه المياه تعد أحدى التحديات التى تواجه مصر فى السنوات الأخيرة، حيث تواجه مصر عجزا مائيا يقدر بـ7 بليون متر مكعب سنويا، وأن الأمم المتحدة حذرت من نفاذ المياه فى مصر بحلول عام 2025 بسبب الزياده السكانية المستمرة.

وأضاف أن بناء السد يعتبر تحديا كبيرا يواجه الزراعة المصرية، والذي ينتج عنه عجز مائى ونقص فى إنتاج الغذاء إضافة الى نقص الكهرباء المولدة من السد العالى.

 

*داخلية الانقلاب تعلن تصفية مؤسس ”أجناد مصر

أعلنت وزارة داخلية الانقلاب عن تصفية مؤسس جماعة “أجناد مصر” غربي العاصمة والتي اتهمته بارتكاب 26 عملاً “إرهابياً” على حد وصفها.
وكشف اللواء هاني عبد اللطيف المتحدث باسم وزارة الداخلية في بيان له مساء اليوم الأحد أن “همام محمد أحمد على عطية”، المعروف حركيا باسمي فوزى، حسام اتخذ من إحدى الشقق السكنية بمنطقة الطوابق بالهرم محافظة الجيزة غربي القاهرة وكراً للإختباء به والتخطيط والإعداد لتنفيذ مخططاته العدائية التى استهدفت فى مجملها رجال الأمن، وأسفرت عن استشهاد العديد منهم على مدار الفترة الماضية، وحال استشعار الإرهابى المذكور بالقوات بادر بإطلاق النيران تجاههم، حيث بادلته القوات وبكثافة وأسفر ذلك عن مصرعه وضبط بحوزته” كما جاء في نص البيان.
وبحسب بيان للمتحدث باسم وزارة الداخلية فإن عطية “كان من أبرز قيادات تنظيم أنصار بيت المقدس، ثم انشق عنه عام 2013 وأسس ما يسمى بتنظيم أجناد مصر، وإضطلع من خلاله بتشكيل العديد من الخلايا التنظيمية وإعداد عناصرها فكرياً وتدريبهم على إعداد وتصنيع العبوات المتفجره التى استخدمها التنظيم فى حوادثه الإرهابية التي ارتكزت في مجملها على إستهداف رجال الشرطة والقوات المسلحة وإصدار التكليفات بتنفيذها” على حد تعبيره.
ولم تعلق حركة “أجناد مصر”علي بيان وزارة الداخلية علي صفحتها الرسمية علي موقع”توتير” أو الأنباء التي تم تداولها حول مصرع مؤسسها منذ صباح اليوم.
وفي مايو/ أيار الماضي، قضت محكمة مصرية، بإدراج “أجناد مصر”، التي تبنت عدد من التفجيرات في البلاد، كـ”جماعة إرهابية“.

 

*قضاء الانقلاب يقضي بحبس 3من رافضي الانقلاب 7سنوات ..والتهمة حماية البنات من امن الانقلاب !

قضت محكمة جنايات دمنهور، بالسجن 7 سنوات لثلاثة من رافضي الانقلاب العسكري، في القضية المعروفة إعلامياً باسم الدفاع عن طالبات كلية دراسات إسلامية دمنهور .

كانت نيابة الانقلاب قد وجهت للمعتقلين، وهم الدكتور حسام هارون، ومحمد أبو علو، عضو هيئة الدفاع عن معتقلي البحيرة، وعبدالرحمن عزازي، الطالب بكلية التربية جامعة دمنهور، تهم مقاومة السلطات.

وتعود أحدث القضية لنهاية لشهر ديسمبر 2013، حيث حاول عدد من البلطجية، اﻻعتدء على طالبات كلية دراسات اسلامية، لمنع خروجهم بمسيرة مناهضة للانقلاب داخل حرم كليتهم، وعند محاولة عدد من أهالي المدينة التصدي لهم، القى الأمن القبض علي هارون وعزازي ووجهت لهم تهمة مقاومة السلطات ولعضو هيئة الدفاع تهمة التحريض على التظاهر.

 

*تأجيل هزلية التخابر للرئيس مرسي و10 آخرين لـ الخميس المقبل

قررت محكمة جنايات القاهرة الانقلابية في جلستها المنعقدة، اليوم الأحد، تأجيل محاكمة الرئيس محمد مرسي و10 آخرين من كوادر وأعضاء جماعة الإخوان، إلى جلسة الخميس المقبل، فى هزلية التخابر وتسريب وثائق ومستندات صادرة عن أجهزة الدولة السيادية.

جاء قرار التأجيل لاستكمال فض ومشاهدة الأحراز، مع استمرار سريان قرار المحكمة بسرية الجلسات وحظر النشر فيها، حرصا على الأمن القومي.

والمعتقلون بالقضية: الدكتور محمد مرسي “رئيس الجمهورية”، وأحمد محمد محمد عبد العاطي “مدير مكتب رئيس الجمهورية”، وأمين عبد الحميد أمين الصيرفي سكرتير سابق برئاسة الجمهورية”، وأحمد علي عبده عفيفي “منتج أفلام وثائقية”، وخالد حمدي عبد الوهاب أحمد رضوان “مدير إنتاج بقناة مصر 25، ومحمد عادل حامد كيلاني “مضيف جوي بشركة مصر للطيران للخطوط الجوية”، وأحمد إسماعيل ثابت إسماعيل “معيد بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا”، وكريمة أمين عبد الحميد أمين الصيرفي “طالبة”، وأسماء محمد الخطيب “مراسلة بشبكة رصد الإعلامية”، وعلاء عمر محمد سبلان “أردني الجنسية – معد برامج بقناة الجزيرة القطرية”، وإبراهيم محمد هلال “رئيس قطاع الأخبار بقناة الجزيرة القطرية“.

 

*مالية الانقلاب” تطرح أدوات دين جديدة اليوم بقيمة 7 مليارات جنيه

يطرح البنك المركزي المصري، اليوم الأحد، نيابة عن وزارة المالية في حكومة الانقلاب، أذون خزانة بقيمة إجمالية تقدر بـ7 مليارات جنيه، وتبلغ قيمة الطرح الأول لأذون خزانة لأجل 91 يومًا، 3 مليارات جنيه، وأذون بقيمة 4 مليارات جنيه لأجل 273 يومًا.

يشار إلى أن قيمة العجز في الموازنة العامة للدولة، تصل بنهاية العام المالي الجاري، إلى 240 مليار جنيه.

دأبت حكومة محلب المعينة من قبل قائد الانقلاب العسكري على الاستدانة من البنوك والاعتماد بصورة كلية على المعونات والمنح الخليجية التي وصلت إلى أكثر من 38 مليار دولار.

 

*مؤشرات البورصة المصرية تواصل هبوطها وسط تعاملات اليوم

واصلت مؤشرات البورصة خسائرها في منتصف تعاملات اليوم الأحد.

تراجع مؤشر البورصة الرئيسي إيجى إكس 30 بنسبة 2.2٪، وتراجع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة إيجي إكس 70 بنسبة 1.9٪، وتراجع مؤشر إيجي إكس 100 الأوسع نطاقًا بنسبة 1.8٪. شهدت أسهم 107 شركة تراجعا في قيمة السهم، فيما ثبتت أسعار أسهم 32 شركة، وارتفعت أسهم 8 شركات فقط.

 

 

*قناة إسرائيلية: 10 لعنات تضرب “فرعون” مصر الجديد

منذ سقوط نظام مبارك، تزعزع الاستقرار في مصر ولم تتوقف اللعنات التي تحل بالجارة من الجنوب. مصر التي كانت في الماضي قوة إقليمية،عظمى، تصارع اليوم على عدد من الجبهات من الأهرامات وحتى شبه جزيرة سيناء”.

كانت هذه مقدمة تقرير لموقع القناة الثانية الإسرائيلية، حاول التشبيه بين اللعنات التي أنزلها الله بفرعون وأهله في مصر  لاضطهادهم بني إسرائيل بقيادة النبي موسى، والتي وردت في سفر الخروج، وبين ما تعانيه مصر اليوم في عهد الرئيس السيسي، من فقر وإرهاب، وانقسام سياسي، وما إلى ذلك من ضربات مفترضة، على حد زعمه.

وأضاف التقرير:” عندما نجلس حول مائدة الفصح هذا العام ونسترجع قصة الضربات العشر التي نزلت بمصر، يمكننا مجددا أن نتخيل كيف كانت معاناة المصريين كبيرة، مثلما تصف لنا الرواية. لكن على أرض الواقع ليست هناك حاجة لتشغيل الخيال لفهم أزمة حياة جيراننا من الجنوب: عندما نقف على ما يجري في مصر، يمكن أن نميز بسهولة ملامح الضربات الـ 10 الجديدة التي تنزل بمصر منذ الثورة في ميدان التحرير منذ أربع سنوات، والتي أسقطت حسني مبارك وزجت بمصر إلى فترة من الاضطرابات وانعدام الاستقرار”.

تقرير القناة الإسرائيلية ذهب إلى أبعد من ذلك بقوله:” للحقيقة، يمكن أن نحصي أكثر من 10 ضربات ( لعنات)، لكن من أجل الرمزية التي في الموضوع، ركزنا أمامكم على أكبر المشكلات، وأكثرها تأثيرا على مصير أكثر من 90 مليون مصري. هي أيضا قائمة المشاكل التي تسكن رأس الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ اليوم الأول في منصبه“.

1- لعنة الإرهاب: أغرقت الهجمات الإرهابية محافظات مصر في أعقاب الثورة قبل نحو أربع سنوات، كجزء من مظاهر الفوضى العنيفة. ومازال الإرهاب منذ ذلك الوقت بمثابة لعنة دولة. لا يمر يوم تقريبا دون عمليات إرهابية في مصر، ووصل عدد القتلى نتيجة الإرهاب وفي إطار الحرب على الإرهاب إلى بضع آلاف.

2- لعنة الانقسام السياسي: مصر منقسمة حتى النخاع بين مؤيدين ومعارضين للنظام الحالي. ويواصل متظاهرون مؤيدون للإخوان المسلمين الذين فقدوا الحكم مع الإطاحة بمرسي في 2013 الصراع مع المعارضين على الميادين والشوارع الرئيسية بالقاهرة، والإسكندرية وباقي المدن الكبرى.

في المقابل يتعامل النظام معهم بيد من حديد، يحظر نشاطهم، ويصدر بحقهم أحكاما بالسجن، ويرسلهم أيضا إلى المشنقة. في الشهر الماضي، تم للمرة الأولى منذ الثورة، إعدام أحد ناشطي الإخوان المسلمين، كان قد أدين بقتل أطفال خلال اضطرابات بالإسكندرية.

3- اللعنة الاقتصادية: منذ 2011 بدأ الاقتصاد المصري في الانهيار، في أعقاب الأزمة السياسية، انخفض الناتج القومي، وتوقفت المشاريع، وفر المستثمرون الأجانب. فقط منذ أسبوعين، وخلال مؤتمر اقتصادي طارئ هدف إلى إعادة الاستثمارات الدولية لمصر، أعلن السيسي أن إخراج مصر من  المستنقع الاقتصادي يتطلب من 200 إلى 300 مليار دولار. في الأثناء تتبرع دول الخليج بيد سخية، لكن مصر لا تزال بعيدة عن الهدف الذي حدده السيسي.

4- لعنة داعش: كذلك يستهدف التنظيم الفتاك مصر، وفي العام الماضي أعلن عن إقامة فرع له بسيناء. من غير الواضح عمق تورطه هناك، لكن التهديدات والتصريحات جلبت خلفها موجة من العمليات وقطع الرؤوس بشمال سيناء.

إذا لم يكن هذا كافيا، فقد فتحت جبهة ثانية لتنظيم الدولة الإسلامية ضد المصريين، حيث تم  اختطاف وإعدام مصريين يعملون في ليبيا. وبعد بث فيلم فظيع يظهر إعدام أكثر من 20 مسيحي قبطي مصري على سواحل ليبيا، أصدر السيسي أوامره للجيش بالهجوم على أهداف تابعة لداعش في الأراضي الليبية. هذه الجبهة أيضا لا تزال مشتعلة ونازفة.

5- لعنة حماس: في العام المنصرم، وتحديدا بعد عملية الجرف الصامد، نشب صراعا بين حماس ونظام السيسي على خلفية علاقة التنظيم بالإخوان المسلمين. هذه الخصومة أدت إلى حرب شنها النظام المصري على صناعة التهريب الخاصة بحماس، كذلك أيضا- وبحسب ادعاءات عناصر أمنية مصرية- تتزايد محاولات الذراع العسكري لحماس لتصعيد الأزمة الأمنية شمال سيناء ومساعدة العناصر الإرهابية هناك.

6- أزمة حقوق الإنسان: أدت يد النظام الباطشة ضد معارضيه وكذلك خطوات ضد وسائل الإعلام الناشطة في مصر- بما في ذلك سجن صحفيين أجانب قاموا بتغطية الأحداث- إلى احتجاج دولي، لاسيما من قبل منظمات حقوق الإنسان، ضد أجهزة أمن النظام وضد السيسي بشكل شخصي. كل هذا يوِجد ضغوطا أجنبية تلزم من يقود الدولة بالبحث عن مسار جديد في كل ما يتعلق بقمع الحريات في الدولة.

7- أزمة في العلاقات مع الولايات المتحدة: الرئيس أوباما الذي لم يخف تودده للإخوان المسلمين، خلال فترة حكمهم، لم يبد تفهما على الأقل حيال الخطوات التي قام بها السيسي، منذ الإطاحة بالإخوان من الحكم.

وبدا أن العلاقات بين الإدارة الأمريكية و النظام المصري مشحونة ولا تزال تحت تأثير الخلافات الشخصية بين الزعيمين. وعندما ساءت العلاقات، طُرحت مسألة تجميد المساعدات الأمريكية لمصر. لذلك يسعى السيسي أن يوجد لنفسه خطة بديلة، كالتحالف مع بوتين مثلا.

8- التهديدات الإيرانية: مصر قلقة من صعود” الإمبراطورية” الإيرانية، التي لا تهدد فقط بتغيير نظام القوى العسكرية بالمنطقة، بل أيضا السيطرة بشكل عملي على قطع من الشرق الأوسط. صحيح أنه ليست هناك احتكاك مباشر  بين المصريين والإيرانيين، لكن يكفي التذكير بأن في إيران شارع يحمل اسم قاتل السادات، وإيران وفقا لبيان حماس هي أكبر مورد سلاح للتنظيم.

خلال الأيام الماضية زعمت صحف عربية أن مصر أرسلت قوة بحرية للتصدي لمحاولات إيرانية للتقدم عبر سفن حربية إلى مضيق باب المندب، بوابة الاتصال بالبحر الأحمر، وذلك برعاية سيطرة الشيعة على اليمن.

9- لعنة السياحة: كانت السياحة واحدة من أكثر القطاعات التي تدر دخلا في مصر، لكنها تضررت بشدة نتيجة للأوضاع الأمنية. وينجم جزء كبير من الضرر الاقتصادي في مصر من غياب ملايين السياح الذين كانوا قبل أربع سنوات يزورون سنويا المواقع الأثرية وكذلك الشواطئ.

شبه جزيرة سيناء التي كانت واحة صحراوية، جنة عدن على الأرض، تحولت إلى جحيم الإرهاب. فقط منذ نحو عام قتل في طابا 5 سياح كوريين، و العملية الواسعة التي يشنها الجيش المصري بسيناء ضد خلايا الإرهاب، لم تنجح حتى الآن في الرد على التهديدات الإرهابية.

10- المشكلة الفلسطينية: صداع كان وما يزال، منذ توقيع اتفاق السلام بين إسرائيل ومصر. بموجب هذه الاتفاقات، ما تزال مصر تحاول أن تكون الدولة التي تقود الفلسطينيين وإسرائيل لاتفاق سلام. وبالفعل تنشغل مصر تحديدا بمحاولات تقليل التوترات، وتنسيق عمليات وقف إطلاق النار، وإطفاء الحرائق. لذلك أكد السيسي في خطابه الأخير أن إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو المفتاح الرئيس لاستقرار المنطقة. هذا أيضا مفتاح بعض مشكلات مصر.

 

*مسلحون يستهدفون عدة مقرات أمنية بالشيخ زويد

قالت مصادر أمنية وشهود عيان بشمال سيناء، إن مسلحين يعتقد انتمائهم لولاية سيناء ويستقلون سيارات فيرنا استهدفوا قبل قليل بالأسلحة الثقيلة والخفيفة عدة مقرات أمنية وعسكرية بمدينة الشيخ زويد بشمال سيناء.
وأضافت المصادر أنه من بين المقرات التي تم استهدافها، قسم شرطة الشيخ زويد، وكمين أبو طويلة ومعسكر الزهور التابع للقوات الجيش.
وبحسب المصادر، فقد ردت القوات الأمنية بكثافة نيرانية عالية على مصادر الهجوم.

 

*قتيلان ومصاب في تفجير عبوة ناسفة وسط القاهرة


قال مسؤول بوزارة الصحة المصرية، إن قتيلان ومصاب، سقطوا جراء تفجير عبوة ناسفة، أعلى جسر رئيسي بوسط القاهرة.


وأوضح حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية، أن “قتيلان ومصاب، سقطوا خلال تفجير أعلى جسر 15 مايو، بحي الزمالك، وسط القاهرة“.

في الوقت الذي أفاد شهود عيان بأن تفجيرا وقع أعلى جسر 15 مايو، عند حي الزمالك.

وأضافوا أن “حركة السير على الجسر توقفت تماما، جراء عمليات تمشيط للمنطقة تقوم بها قوات الأمن“.

ومنذ أشهر، تشهد عدة أنحاء في مصر هجمات، أغلبها بقنابل بدائية الصنع، تستهدف رجال جيش وشرطة ومنشآت حكومية، بعض هذه الهجمات تبنتها جماعات تقول إنها مناهضة لما تسميه بـ”الانقلاب العسكري” في مصر.

وبينما تربط السلطات في مصر بين هذه الجماعات وجماعة الإخوان، تنفي الأخيرة أي صلة لها بها وتقول إنها ملتزمة بنهجها السلمي في الاحتجاج على عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في يوليو / تموز 2013.

 

 

*العقاب الثوري تستهدف مديرية أمن الفيوم أثناء لقاء لوزير الأوقاف بجوارها

قالت حركة العقاب الثوري بالفيوم إنها استهدفت مقر مديرية أمن الفيوم، صباح اليوم الأحد، بعبوة ناسفة.
وأكدت الحركة في بيان لها، أن وزير أوقاف الانقلاب كان يجتمع في هذا الوقت مع محافظ الفيوم في ندوة بمسجد المعلمين بالقرب من المديرية.
وأضافت الحركة عبر تدونة لها أن العملية جاءت ردا على رداً على طغيان عسكر كامب ديفيد وممثليهم.

 

*الفيوم.. مليشيات الانقلاب تعتقل 10 من رافضي الانقلاب بـ”سنورس

شنت مليشيات الانقلاب العسكري اليوم حملة مداهمات على قرية مناشي سنورس التابعة لمركز سنورس بالفيوم بأكثر من 8 سيارات شرطة ومدرعة.

داهمت خلالها ملعبًا لكرة القدم بالقرية، واعتقلت عشوائيا أكثر من 10 مواطنين منه، وحاصرت قرية الطاحون واعتقلت الشقيقين: “عامر عثمان عبد الباقي، وعمرو عثمان عبد الباقي”، واقتيادهما لمكان غير معلوم.

 

*بدء إعادة محاكمة المتهمين بقتل اللواء نبيل فراج

بدأت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعسكر الأمن المركزي بأكتوبر، منذ قليل، أولى جلسات إعادة محاكمة 12 متهمًا، في واقعة قتل اللواء نبيل فراج نائب مدير أمن الجيزة الأسبق، الذي اقتل في حملة أمنية شنتها قوات الأمن على مدينة كرداسة في سبتمبر 2013.

وأودعت قوات الأمن المتهمين، داخل القفص الزجاجي، وأثبتت المحكمة حضورهم قبيل بدء الجلسة.

كانت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار معتز مصطفى خفاجي، أصدرت حكما في أغسطس الماضي، بإعدام 12 متهما ومعاقبة 11 آخرين بالسجن المؤبد، بعدما وجهت لهم النيابة العامة، اتهامات بقتل اللواء نبيل فراج، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، وتكوين تنظيم تكفيري إرهابي لقتل رجال الشرطة والجيش، بينما قضت ببراءة متهم من ذات التهم.

وفي مطلع فبراير الماضي، قضت محكمة النقض بقبول الطعن المقدم من 12 متهمًا محبوسين على ذمة القضية، وألغت أحكام الإعدام والمؤبد الصادرة بحقهم، وأمرت بإعادة محاكمتهم أمام دائرة أخرى.

 

 

*أسماء قتل ومصابي انفجار قنبلة كوبري “15 مايو

أسماء االمصابين والقتيل في حادث انفجار قنبلة أعلى كوبري 15 مايو بالزمالك، اليوم.

قتل حمدي صبري، أمين شرطة بقطاع مديرية أمن القاهرة، في العقد الثالث من عمره وهو من محافظة المنوفية.

وأصيب وفقي مصطفى طه أبو بكر، بجروح بسيطة في أنفه وهو سائق سيارة نصف نقل، كانت محملة بمواد خرسانية تصادف وجودها أثناء انفجار القنبلة، وعامل يدعى مهند عبدالعال، يبلغ من العمر 21 عامًا، ونقلته سيارة الإسعاف لإحدى المستشفيات القريبة.

 

*أمن الانقلاب يزعم قتل زعيم تنظيم أجناد مصر

زعمت مديرية أمن الجيزة، أن همام محمد الذى تم قتله فى تبادل لإطلاق النيران مع قوات أمن الانقلاب صباح اليوم الأحد، هو زعيم تنظيم أجناد مصر والمسئول عن تنفيذ العمليات التى شهدتها مصر فى الآونة الأخيرة.

وأنه تم رصده وتعقبه منذ عامين، حتى توصلت المعلومات إلى إحدى الشقق وبها المتفجرات والأسلحة النارية، التى يستخدمها وأفراد التنظيم فى تنفيذ العلميات وقتل ضباط وأفراد الشرطة.

وأن جهاز الأمن الوطنى بالتنسيق مع مكافحة الإرهاب الدولى تمكنوا من رصد تحركات المتهم ومحاصرته بإحدى الشقق السكنية بمنطقة الطوابق التابعة لدائرة شرطة فيصل، حيث تمت مداهمة محل إقامته، وتبادل إطلاق الرصاص مع الشرطة مما أسفر عن مقتله.

وأن من أبرز العمليات التى نفذها وعناصر التنظيم هى تفجير جامعة القاهرة، والذي أسفر عن مقتل العميد طارق المرجاوى، وتفجير قنبلتين أعلى كوبرى الجيزة، وقنبلة ميدان المساحة بالدقى.

 

*الجامعات تنتفض ضد المحاكمات العسكرية وأحكام الإعدامات

انتفض طلاب جامعة القاهرة في ذكرى ارتقاء زميلهم حسام شيكو، في مسيرة حاشدة تطالب بالقصاص لدماء الشهداء ووقف نزيف الانتهاكات بحق طلاب وطالبات الجامعة.

شهدت المسيرة مشاركة واسعة من جموع الطلاب والطالبات، مرددين الهتافات والشعارات المناهضة لحكم العسكر، ومنددين بالمحاكمات عسكرية وأحكام الإعدامات الجماعية التي تصدر بحق رافضي الانقلاب العسكري الدموي.

وفي السياق نفسه، نظم طلاب وطالبات جامعة الزقازيق مسيرة بعد ظهر اليوم انطلقت من ساحة كلية التمريض، وجابت كليات الجامعة تنديدا بقرارات الفصل التعسفي بحق طلاب وطالبات الجامعة، ورفضًا للانتهاكات التي تتم بحق طلاب وطالبات الجامعات المصرية على خلفية رفضهم قمع وكبت الحريات والانقلاب العسكري.

ونددت حركة طالبات ضد الانقلاب بجامعة المنصورة بجرائم سلطات الانقلاب وتطالب بالإفراج عن الطلاب والطالبات المعتقلين داخل سجون العسكر، خلال مسيرة حاشدة.

ونظم طلاب هندسة المطرية أيضا مسيرة تنديدًا باعتقال زميلهم إسلام الوصيفي، رافعين صور المعتقلين من الأساتذة والطلاب، وسط تفاعل ومشاركة واسعة، مؤكدين تواصل النضال والحراك الطلابي حتى تنتصر الحرية والكرامة الإنسانية.

 

*لليوم الرابع على التوالى داخلية الانقلاب تواصل اخفاء طالب بسوهاج

تواصل قوات الانقلاب بسوهاج اخفاء الطالب عمر عبد الواحد لليوم الرابع على التوالى الطالب بالفرقة الرابعة كلية الهندسة وسط انباء تفيد بتعرض الطالب للتعذيب بمقر الامن الوطنى الجدير بالذكر ان شقيق الطالب محمد عبد الواحد  قد استشهد في فض اعتصام رابعة.

 

*مسلحون يستهدفون عدة مقرات أمنية بالشيخ زويد

قالت مصادر أمنية وشهود عيان بشمال سيناء، إن مسلحين يعتقد انتمائهم لولاية سيناء ويستقلون سيارات فيرنا استهدفوا قبل قليل بالأسلحة الثقيلة والخفيفة عدة مقرات أمنية وعسكرية بمدينة الشيخ زويد بشمال سيناء.
وأضافت المصادر أنه من بين المقرات التي تم استهدافها؛ قسم شرطة الشيخ زويد، وكمين أبو طويلة ومعسكر الزهور التابع للقوات الجيش.
وبحسب المصادر، فقد ردت القوات الأمنية بكثافة نيرانية عالية على مصادر الهجوم.

 

*الدفاع يتهم الضباط بتغيير أقوالهم في مذبحة بورسعيد

استمعت محكمة جنايات بورسعيد، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد السعيد إلى مرافعة الدفاع عن المتهمين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”مذبحة بورسعيد”، حيث قال الدفاع إنه قد طالع أقوال الشهود من ضباط الشرطة، فجميعهم كانت أقوالهم ملتصقة فى السؤال الأول، ولكن تغيرت أقوالهم فيما بعد وتغيرت اتجاهاتهم.

جاء ذلك أثناء إعادة محاكمة المتهمين فى القضية التى راح ضحيتها 74 شهيدًا من شباب أولتراس أهلاوى، واتُهم فيها 73 بينهم 9 قيادات أمنية، والتي وقعت أحداثها أثناء مباراة فى الدورى بين فريقى الأهلى والمصرى.

وأسند أمر الإحالة إلى المتهمين وعددهم 73 مجموعة من الاتهامات تتعلق بارتكاب جنايات “القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد المقترن بجنايات القتل والشروع فيه، بأن قام المتهمون بتبييت النية وعقد العزم على قتل بعض جمهور فريق النادى الأهلى ”الألتراس” انتقاما منهم لخلافات سابقة، واستعراضا للقوة أمامهم وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة وقطع من الحجارة وأدوات أخرى مما تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص، وتربصوا لهم فى استاد بورسعيد الذى أيقنوا سلفا قدومهم إليه.

 

*مليشيات الانقلاب بالفيوم تختطف “رحيم” وتنكر وجوده

كشفت أسرة المواطن “رحيم عبد الله رحيم” من قرية البصير بمناشى سنورس محافظة الفيوم عن اختفائه قسريا لليوم الخامس على التوالي من قبل مليشيات الانقلاب العسكري الدموي.

أفاد شهود عيان بأنه تم اختطاف رحيم عبد الله رحيم منذ الأربعاء 1-4-2015 من مقر عمله بالمدينه الصناعية بكوم اوشيم، ولم يتم التعرف على مكان احتجازه حتى الآن؛ حيث تخفي سلطات الانقلاب مكان احتجازه.

تواردت معلومات لأسرته من مصادر أمنية عن تعرضه للتعذيب الممنهج داخل مركز شرطة طامية علي يد رئيس المباحث محمود هيبة، منذ يوم الأربعاء وإلى الآن، وترفض إدارة المركز الاعتراف بوجوده.

يشار إلى أن رحيم يعمل بورشه لف مواتير بالمدينة الصناعية بكوم اوشيم، متزوج، وهو العائل الوحيد لوالدته وأبنائه الثلاثة.

تناشد أسرته منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان بالتدخل لرفع الظلم الواقع عليه، وتمكينه من لقاء أسرته ومحاميه لرفع الظلم والانتهاكات التي تمارس بحقه، ومحاكمة كل المتورطين فيها.

 

*فى عهد الانقلاب تكريم والدة مغتصب الطفلة زينة كأم مثالية

كرم أحد النوادي الشهيرة في منطقة عين البصيرة ببورسعيد، والدة قاتل الطفلة زينة، والتي قتلها بعد أن فشل في اغتصابها، إذ كرمها النادي كأم مثالية.
ووفقًا لموقع جريدة الوطن الموالية للانقلاب، فإن والدة الطفلة الضحية، طالبت وزيرة التضامن الاجتماعي بحكومة الانقلاب ، بالتحقيق في الواقعة، لمعرفة من الذي اختار أم قاتل طفلتها، لتكريهما كأم مثالية
واعربت والدة الطفلة زينة، عن سخطها الشديد من هذا الاختيار، مبرزة شعورها بصدمة كبيرة وغضب عارم، نتيجة هذا التكريم.

 

*الشيعة يفتتحون “حسينية” في طنطا وسط صمت الانقلابيين

أكد أهالي قرية “الرجدية” بمركز طنطا أن شخص يدعى “عماد قنديل” قد حول منزله فى طنطا إلى حسينية شيعية.
وقال الأهالي أن المدعو “عماد قنديل” استغل جمعية “العترة المحمدية” التي أسسها كستار لطقوسه الشيعية، وإنه حول بيته إلى حسينية يجتمع فيها الشيعة ويقيمون شعائرهم به.
يذكر أن الأهالي كانوا قد نجحوا في إيقاف أنشطة تلك الجمعية في وقت سابق إلا أنها عادت لتنشط بقوة عقب الانقلاب العسكري.
وقد تقدم أحد أهالى القرية بشكوى إلى مباحث الأمن الوطنى ويدعى ( م . ح ) وشكى فيها من هذه الأعمال التى ستتحول فى يوم من الأيام إلى فتنة طائفية فى القرية، ولكن لم يلقى بلاغه أي اهتمام من قيادات الأمن لانشغالهم بمطاردة الشرفاء من معارضي الانقلاب العسكري.
جدير بالذكر أن قيادات حزب النور الانقلابي بالقرية وبمحافظة الغربية كانت تملأ الدنيا ضجيجا بسبب انتشار الشيعة بتلك القرية، موجهة اتهامتها الكاذبة لقيادات الحرية والعدالة في الغربية بمساعدة الشيعة في نشر مذهبهم هناك، برغم جهود الحزب في محاربة انتشار الفكر الشيعي بعد توجيهات الرئيس مرسي بذلك، ولم يسمع صوتهم الآن في القرية بشكل خاص، بحسب ما أكده أهالي القرية.

 

*ثورة غضب بـ«النور» لتجاهله فى “حوار محلب”

قالت مصادر قيادية بحزب النور السلفى بحسب “المصري اليوم” إن هناك ثورة غضب داخل الحزب بسبب عدم دعوته لحضور الجلسة الأولى للحوار المجتمعى، التى عقدها إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء لحكومة الانقلاب ، ولجنة تعديل قانون تقسيم الدوائر الانتخابية، مع الأحزاب والقوى السياسية، الخميس الماضى، للنقاش حول قوانين الانتخابات، واعتبر قادة «النور» أن ذلك «التجاهل» فيه «تقليل من شأن الحزب»، واستجابة لضغوط قوى حزبية أخرى لا ترغب فى وجود «النور» خلال الجلسات.

وأوضحت المصادر أن هناك شماتة من قبل التيار المعارض للدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، ومن بينهم الدكتور خالد علم الدين، المستشار السابق للرئيس الشرعي محمد مرسى، لافتة إلى أن قادة الحزب يمارسون ضغوطا كبيرة على برهامى للتحرك وإيجاد حل لأزمة تجاهل الحزب الدائمة.

 

وذكرت المصادر بحسب “المصري اليوم” أن برهامى وأشرف ثابت، القيادى البارز بالحزب، أجريا اتصالات مع مسؤولين فى حكومة الانقلاب العسكري ، وتم إبلاغهما بأن الحزب سيكون مدعوا خلال الجلسات المقبلة، وأنه لا صحة لاستجابة محلب لضغوط الأحزاب الرافضة لحضور النور.

 

من جانبه، قال الدكتور محمود حجازى، عضو الهيئة العليا لحزب النور، إن الحزب يسعى للمساهمة فى تنفيذ خارطة الطريق وإزالة العقبات التى تواجهها، ووافق على مقترحات الأحزاب حتى لا يحدث أى صدام بينه وبين أى حزب، ويسعى للوصول إلى توافق وطنى وإجماع بين الأحزاب حول تعديلات قانون الانتخابات.

 

وأوضح محمد صلاح خليفة، عضو اللجنة الإعلامية لحزب النور، أن تجاهل دعوة الحزب لا يمكن وصفه بالتهميش، موضحًا أن هناك لقاءات أخرى للحوار، وحتى إن لم يشارك «النور» بها، فقد تقدم فعليا بمقترحاته حول العملية الانتخابية وقوانين الانتخابات إلى اللجنة العليا للانتخابات فى جلسات نقاشية سابقة.

 

*10 مايو.. أولى جلسات محاكمة شرطي متهم بقتل ناشطة

حددت محكمة مصرية جلسة 10 مايو/ آيار المقبل، لنظر أولى جلسات محاكمة ضابط شرطة، متهم بقتل الناشطة اليسارية شيماء الصباغ.
وأفاد بيان لمحكمة استئناف القاهرة (تختص بتوزيع القضايا على المحاكم)، حصلت الأناضول على نسخة منه، أنه تم تحديد جلسة 10 مايو/ آيار المقبل، لنظر أولى جلسات قضية قتل شيماء صبري الصباغ، المتهم فيها أحد ضباط الشرطة، أمام الدائرة العاشرة بجنوب القاهرة“.

وقتلت الصباغ، خلال تفريق قوات الأمن، عصر 24 يناير/ كانون الثاني الماضي، مسيرة معارضة للسلطات في ميدان طلعت حرب (وسط القاهرة)، القريب من ميدان التحرير، حمل المشاركون فيها أكاليل الزهور.

وأحالت النيابة العامة المصرية، في 16 مارس/ آذار الماضي، ضابط شرطة (لم تذكر اسمه)، إلى المحاكمة الجنائية، لاتهامه بقتل الصباغ، بحسب بيان للنائب العام.

يذكر أن تقرير الطب الشرعي عن مقتل الصباغ، عقب وفاتها بيومين، قال إن طلقات خرطوش هي التي تسببت في وفاة الصباغ، وأنها أطلقت من مسافة تراوحت ما بين 3 إلى 8 أمتار، وبحد أقصى 10 أمتار، وأنها أصيبت من الخلف إلى الأمام، وأن محتوى الخرطوش أصاب القلب مباشرة وتسبب في تهتك بالرئتين“.

فيما قالت وزارة الداخلية في بيان لها يوم مقتل الناشطة اليسارية إنها لم تستخدم سوى قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المسيرة قبل يوم واحد من الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 التي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، ولم تستخدم الخرطوش، وأنها ستبذل كل جهودها لتحديد هوية المسؤولين عن مقتل الصباغ.

في الوقت الذي قال وزير داخلية الانقلاب السابق، محمد إبراهيم، يوم 26 يناير/ كانون الثاني الماضي، إنه “سيسلم بنفسه قاتل الصباغ إلى المحاكمة، إذا كان من الشرطة”، قبل أن تتناقل صحف مصرية خبرا حول إيقاف ضابط شرطة عن العمل لاتهامه بقتل الصباغ.

 

عن Admin

اترك تعليقاً