متابعة متجددة . . السبت 31 مايو . . أسبوع تقدموا ننتصر وانتفاضة السجون
شبكة المرصد الإخبارية
*ضباط قسم حلوان يستعينون بالبلطجية و الكلاب البوليسية لمواجهة أهالي المعتقلين الذين توجهوا للقسم “
*التجمع الآن أمام محلات جاد ، لنصرة المعتقلين بداخل قسم حلوان الآن ، بعد زيادة الوضع سوءا
*خروج سيارتا ترحيلات من قسم حلوان محملين بالمعتقلين عقب اشتعال غرفة الحجز دون الاستدلال على قبلتهم
*تقرير تفصيلى عما يحدث فى قسم حلوان
بدأت منذ قرابة الساعة والنصف قبل منتصف الليل بفتح الضباط للنار على المعتقلين دون سابق انذار او سبب ثم تم القاء قنبلة غاز داخل الحجز فادت الى احتراق الحجز وداخله عشرات المعتقلين السياسيين وبعد مناشدات ونداءات ونشر الأمر إعلاميا تحركت المطافئ وتم اخراج المعتقلين من الزنازين و تم الاعتداء عليهم بالضرب عند خروجهم
*نقل “محمد صلاح سلطان” إلى أحد المستشفيات بالقاهرة بسبب تدهور حالته الصحية
*مقتل المواطن “فتحى هليل” خلال مداهمة قوات امن الانقلاب لمنزله بقرية عليان (الجيزة)
*ارتقاء المعتقل محمد عبد الله إسماعيل سلام المعتقل بسجن 440 وادى النطرون على ذمة أحداث 6 أكتوبر الماضي 2013 على ذمة رقم محضر اداري الدقي 5203 لسنة 2013 والتى أصبحت بعد ذلك قضية رقم 2636 لسنة 2014 جنح الدقي والتى بها عدد معتقلين 125 وتم الحكم عليهم يوم 17 ابريل 2014 بالسجن ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ
*أولتراس ربعاوي بـ #بورسعيد يحطمون بوكس شرطة ويقطعون شارع 23 يوليو، اعتراضًا على اعتقال الصحفية “رشا جعفر” من منزلها يوم 28 مايو الجاري بتهمة التصوير لقناة الجزيرة وتجديدحبسها 15 يوم
*فضيحة .. أرقام المشاركين في التصويت بدمياط أكبر من تعداد سكانها!
*تأجيل محاكمة محمد بديع وقيادات الإخوان فى قضية مسجد الاستقامة لجلسة 14 يونيه
*حجز النطق بالحكم على “عصام سلطان” فى دعوى سب وقذف “شفيق” .. لجلسة 28 يونيه
قررت محكمة جنح أكتوبر برئاسة المستشار هيثم جاد المولى وسكرتارية محمد عبد الغنى، حجز النطق بالحكم على عصام سلطان فى دعوى السب والقذف المقامة ضده من أحمد شفيق ، لجلسة 28 يونيه المقبل، وذلك لعرض الفيديوهات المقدمة من قبل دفاع المدعى بالحق المدنى على خبير إذاعة وتلفزيون لإبداء الرى فيها.
* الحبس عامين لـ 34 من رافضي الانقلاب في أحداث مصر القديمة
عاقبت محكمة جنح مصر القديمة، برئاسة المستشار عمرو بدير، والمنعقدة بمجمع محاكم جنوب القاهرة بزينهم، اليوم السبت، 34 من رافضي الانقلاب العسكري بالحبس لمدة سنتين وغرامة ألف جنيه لكل منهم، وبراءة 2 آخرين؛ وذلك بزعم اتهامهم بإثارة الشغب والفوضى بمنطقة مصر القديمة أثناء المظاهرات السلمية الرافضة للانقلاب العسكري، أثناء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير .
تغيب رافضو الانقلاب عن الحضور نظرًا لإخلاء سبيلهم من قبل النيابة العامة قبل إحالة القضية إلى المحاكمة.
يذكر أن نيابة مصر القديمة برئاسة المستشار تامر العربي، قد لفقت لرافضي الانقلاب تهم خرق قانون التظاهر،وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، والتعدي على قوات الأمن، في منطقة أثر النبي وأمام مسجد عمرو بن العاص.
*اللجنة العليا لإنتفاضة السجون : سلطات سجن وادي النطرون تمنع المياه عن جميع المعتقلين بعد اعلان إضرابهم تزامناً مع #انتفاضة_السجون”
*فضيحة ممثل النيابة العامة في مرافعته بقضية الاستقامة
*لليوم السادس.. طائرات هليكوبتر تحلق بكثافة فى سماء محافظة السويس
شهدت سماء محافظة السويس، صباح اليوم السبت، ولليوم السادس على التوالى، منذ بدء التصويت على الانتخابات الرئاسية، تحليقا ملحوظا لطائرات هليكوبتر بالقرب من حى السويس ومنطقة بور توفيق والمجرى الملاحى للقناة من ناحية المدخل الجنوبى.
*حبس 5 شباب بالسويس 15 يوماً بتهمة التحريض على العنف
*إنهاء خدمة خطيب مصري بأحد مساجد الكويت لانتقاده “السيسى”
* ديفيد هيرست : أسطورة السيسي تنهار تحت قدميه
استعرض الكاتب البريطاني المعروف ديفيد هيرست ما جرى في مصر خلال الأيام الماضية، خلال انتخابات الرئاسة، وبخاصة ما اتخذ من إجراءات لرفع نسبة الاقتراع بعد أن عزف الناس عن الصناديق.
وأضاف: “لقد أنذر المصريون بأن المشاركة في التصويت لا تقل عن أي واجب وطني، وهددوا بأن من يتخلف عنهم عن التصويت قد يغرم 500 جنيه، وقيل لهم بأن مصر قد تصبح سوريا أخرى أو ليبيا أخرى إذا لم يصوتوا. وأعلن اليوم الثاني من الاقتراع عطلة رسمية، وأعلن عن مجانية التنقل والسفر داخل البلاد تشجيعاً للناخبين ليعودوا إلى دوائرهم الانتخابية. وشهد ذلك اليوم ارتباكاً بين مقدمي البرامج التلفزيونية تحول سريعاً إلى حالة من الهستيريا، وانتهى اليوم بالإعلان عن تمديد الاقتراع ليوم ثالث”.
واستعرض هيرست حالة الهستيريا التي انتابت الساسة المصريين، وردود المراقبين على الفضيحة التي تجلت على الهواء مباشرة،وتصريح رئيس الوراء الانتقالي إبراهيم محلب عن أن نسبة المشاركة في اليوم الثاني “تجاوزت 30 بالمائة وبأنها ارتفعت إلى 46 بالمائة بنهاية اليوم الثالث، الأمر الذي جعل الكثيرين يتساءلون كيف أمكن تحقيق هذا الارتفاع خلال يوم واحد؟”، مشيرا هنا إلى قول حمدين صباحي “إن الأرقام المزعومة لنسبة المشاركة إهانة لذكاء الشعب المصري”.
وقال هيرست إن التقديرات الحقيقية لنسبة المشاركة الحقيقية قد تراوحت “ما بين 10 بالمائة، أي ما يقدر بخمسة ملايين ونصف المليون منتخب، و 15 بالمائة”، لكنه يعود إلى القول إنه “أياً كانت الأرقام التي تعتقد صحتها، فإن شيئاً واحداً برز صارخاً وواضحاً من مثل هذه النتيجة، وهو أن الفقاعة انفجرت”.
ويوضح رأيه أكثر بالقول إن “فكرة أن “أغلبية عظمى” من المصريين هي التي أطاحت بالرئيس محمد مرسي يوم 30 يونيو وأن عبد الفتاح السيسي إنما تدخل نزولاً عند الرغبة الشعبية التي طالبته باستلام زمام الأمور يوم 3 يوليو لم تعد تمت إلى الحقيقة بصلة”.
ويضيف أنه “حتى لو افترضنا وجود الأعداد التي زعم خروجها عام 2013، فإن تلك الملايين من المصريين لم تعد موجودة اليوم، وانكمشت “الأغلبية العظمى” التي تدعم السيسي إلى “أقلية صوتية”، وأبرز ما في المشهد ذلك الغياب شبه التام لشريحة الشباب”.
وفي معرض توضيح الموقف، يشير هيرست إلى استطلاع مؤسسة “بيو” الأمريكية المتخصصة في استطلاعات الرأي، وألذ ي أفاد “بأن 54 بالمائة من المصريين فقط قالوا بأنهم أيدوا استيلاء العسكر على السلطة”، مضيفا أنه “ورغم تراجع شعبية الإخوان المسلمين، إلا أن 38 بالمائة من المصريين مازال لديهم انطباع حسن عن الجماعة، والتي باتت الآن مصنفة على قائمة المنظمات الإرهابية”.
ويقول هيرست إن “النقطة المركزية التي تعتمد عليها شرعية السيسي، أي أسطورة الزعيم القومي الذي انتفض كما لو كان أبا الهول من بين أنقاض رئاسة مرسي استجابة لمطلب شعبي، تنهار اليوم تحت قدميه”.. مذكرا بالانتخابات أيام مبارك التي لم يكن يشارك فيها سوى ما بين 10 و20 في المئة. والنتيجة برأيه هي أنه “لا يمكن القول إن السيسي يقف اليوم على أرض أشد صلابة من تلك التي كان يقف عليها حسني مبارك يومذاك”.
ويزيد هيرست المشهد وضوحا بالقول إن “السيسي اليوم أكثر انكشافاً من أي وقت مضى منذ الثالث من يوليو، وخاصة بعد أن تخلص من عدد من الزعماء الليبراليين والعلمانيين الذين أعانوه على الوصول إلى السلطة”.
*ذا ماركر” الإسرائيلية :مصر من زعامة الدول العربية إلى تابعة لدول الخليج بسبب المساعدات
قالت صحيفة “ذا ماركر” الإسرائيلية، إن المساعدات الأمريكية لا تكفي فقط لإنقاذ مصر من أزمتها، بل إن الأمر الأهم هنا هو استعداد دول الخليج العربي لمساعدتها، إلا أن هذا له ثمنه دائم، قد يحول مصر إلى تابع يدور في فلك الدول العربية لا الغربية.
وذكرت أن “تصريحات عبدالفتاح السيسي الرئيس المقبل، والتي بموجبها سيتمسك باتفاقية السلام مع إسرائيل مفهومة من تلقاء نفسها، والرأي الشائع أن الوضع الاقتصادي للقاهرة لا يسمح للأخيرة بالتخلي عن كامب ديفيد، لأنها تتلقى مقابل هذا معونة أمريكية تقدر بـ 1.3 مليار دولار سنويًا”.
وتابع: “وفقًا للبيانات فقد منحت الولايات المتحدة مصر حوالي 50 مليار دولار منذ توقيع المعاهدة عام 1979، إلا أن هذا المبلغ يتقزم إمام المساعدة التي تلقتها مصر من الخليج العام الماضي”.
وأضافت: “الولايات المتحدة التي تحتاج بشدة للشرق الأوسط، لا يمكنها أن تسمح لنفسها بالانفصال عن حليفة هامة كمصر ولو كان الثمن هو التخلي عن مبادئها الدستورية”.
وأشارت إلى أن “التصادم السياسي بين واشنطن والقاهرة فرض تساؤلات حول تأثير المعونة الخارجية على سياسة الدولة التي تتلقى مساعدات، وفي حالة مصر، فإن دول الخليج يمكنها ممارسة ضغط سياسي وبفعالية كبيرة أكثر من الولايات المتحدة على مصر؛ فالأمر ليس مجرد إخوة عربية وإسلامية فقط، وإنما بسبب السياسة الأمريكية غير المستقرة بالمنطقة، والتي تتميز أحيانًا بالتخبط، ولا تستجيب دائمًا للرؤى الاستراتيجية الخاصة بالمنطقة”.
وقالت “في المقابل، فإن أهمية الولايات المتحدة بالنسبة لمصر يتركز في وجود تحالف بين القاهرة وبين القوى العظمى العالمية، والاعتماد على السلاح الأمريكي الذي لا يمكن لأي دولة عربية استبداله، وفي قدرة التأثير الموجود للقاهرة على الإجراءات السياسية الأمريكية في الشرق الأوسط، إلا أنه وبالرغم من فكرة الاعتماد المتبادل بين مصر والولايات المتحدة فإن الأمر غير مفيد ولا يثمر عن شيء؛ خاصة أن القاهرة تحتاج لصياغة برنامج اقتصادي قصير المدى لانتشال نفسها من الأزمة الاقتصادية التي تهددها على الصعيد السياسي”.
وأضافت “العلاقات مع الولايات المتحدة لا تقف في الفترة الحالية أمام امتحان، إلا أن الخطط الاقتصادية للسيسي بدأت تثير القلق، عندما يقترح استخدام المصابيح الموفرة كمصدر للإضاءة والإنارة، ويطالب المصريين العاملين بالخارجين في مساعدة البلاد شهريا، ويقترح القيام بمشروع تنمية لا يعني إلا منح أراضي صحراوية لمئات الآلاف من المواطنين كي يعملوا بها، وهو ما يبدو بعيدا قليلا عن الواقع”.