متابعة متجددة . . الجمعة 11 يوليو . . غزة رمز العزة والعسكر يسحق الفقراء

متابعة متجددة . . الجمعة 11 يوليو . . غزة رمز العزة والعسكر يسحق الفقراء

شبكة المرصد الإخبارية

*انتفاضة بقسم شرطة ثاني المنصورة

إنتفاضة بقسم ثاني المنصورة بعد وقوع حالات إغماء واختناقات للمعتقلين بسبب التكدس وشدة الحر وإنقطاع الكهرباء ، والقسم يرفض تحويلهم للمستشفى.

*السويس تهتف: “السيسي كبير الديابة شال الدعم من الغلابة”

نظم شعب السويس عقب صلاة العصر اليوم سلسلة بشرية ، امتدت على طول شارع الجيش ، أمام مساكن المثلث بحي الأربعين.

رفع الثوار صور الرئيس الدكتور محمد مرسي وأعلام مصر و السويس ، وشارات رابعة الصمود ، كما رفعوا لافتات تندد بغلاء المعيشة في عهد الانقلاب منها:”السيسي كبير الديابة شال الدعم من الغلابة ، قلي يا باشا قلي يابيه شلتوا دعم البنزين ليه”.

وأعلن تحالف دعم الشرعية بالسويس عن استمرار فعالياتة اليوم بتنظيم مسيرة حاشدة مساء اليوم بعد صلاة التراويح تنطلق من مسجد حمزة بن عبد المطلب لتطوف بشوارع حي فيصل.

*ثوار الإسماعيلية يهتفون: “بنرددها جيل ورا جيل.. بنعاديكى يا إسرائيل”

نظم التحالف الوطنى لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بمحافظة الإسماعيلية مساء اليوم مسيرة منددة بالعدوان الصهيونى على غزة ومنددة أيضا بالانقلاب العسكرى الدموى.

انطلقت المسيرة من محيط مجمع الصالحين وطافت شوارع الدقهلية والثلاثينى وحى السلام رفع المشاركون خلالها شارة رابعة رمز الصمود وهتفوا: بنرددها جيل وراجيل بنعاديكى يا إسرائيل، أوسخ اسم في الوجود داخلية انتو أوسخ من اليهود، يسقط يسقط حكم العسكر، الداخلية بلطجية.

*دمياط: ثوار دقهلة يحرقون علم الكيان الصهيوني فى مسيرة ليلة حاشدة

نظم رافضوا الانقلاب بقرية دقهلة التابعة لمدينة الزرقا بدمياط مسيرة ليلية حاشدة للتنديد بالانقلاب العسكرى ،وذلك ضمن فعاليات اسبوع العسكر يسحق الفقراء .

شهدت المسيرة مشاركة شبابية واسعة حيث انطلقت عقب صلاة التراويح وطاف الثوار شوارع القرية رافعين علم مصر وصور الشهداء والمعتقلين ورددوا الهتافات المناهضة للانقلاب العسكرى.

كذلك ندد الثوار بالاعتداء الغاشم على أهل غزة ونددوا بالصمت المخزى لدول العالم وبخاصة الدول العربية على المجازر التى ترتكب بحق المسلمين بغزة .

وفى نهاية المسيرة قام الثوار باشعال النيران بعلم الكيان الصهيونى وسط هتافات مدوية بسقوط دولة الكيان الغاصب على ارض فلسطين الحبيبة.

*غزة رمز العزة لافتات تظاهرات أنصار الشرعية

تصدرت الهتافات الداعمة لقطاع غزة في مواجهة العملية العسكرية الإسرائيلية الاحتجاجات التي نظمها أنصار الرئيس المصري الشرعي محمد مرسي في عدة مدن، صباح اليوم الجمعة.
ونظم مؤيدون لمرسي بمدينة 6 اكتوبر (غربي القاهرة) وقفة حاشدة أمام مسجد الحصري أكبر مساجد المدينة تنديدا بـ”العدوان” على غزة، وموقف الحكومة المصرية الذي وصفوه بـ”الضعيف” إزاء الهجوم.

وردد المشاركون في الوقفة هتافات داعمة لقطاع غزة بينها “غزة غزة رمز العزة”.

كما ندد المشاركون برفع أسعار الوقود في مصر ما تسبب في ارتفاع أسعار العديد من السلع الأساسية.

وفي مدينة “طلخا” بالدقهلية (دلتا النيل/ شمال)، خرجت مسيرة لحركة “ثورة حرة”، المؤبدة لمرسي، تندد بالعملية العسكرية الإسرائيلية على غزة، متهمين الحكومة المصرية بـ”التواطؤ”.

وهو ما تكرر في قرية البصارطة بدمياط (دلتا النيل/ شمال)، حيث نظم مؤبدون لمرسي سلسلة بشرية نددوا فيها ىالقصف الاسرائيلي على القطاع، وطالبوا بتدخل مصري لوقفه.

كما نظم أنصار مرسي وقفة في مدينة النوبارية بالبحيرة (دلتا النيل/ شمال)، رفعوا فيها العلم الفلسطيني وطالبوا بوقف العدوان على غزة.

وشهد مركز بسيون في محافظة “الغربية” (دلتا النيل /شمال) سلسلة بشرية، غلب عليها التنديد بـ”العدوان” على غزة.

كما شارك أنصار مرسي في بني سويف (وسط) في مسيرة احتجاجية نديدا بالقصف الإسرائيلي على قطاع غزة، كما هتفوا ضد ارتفاع الأسعار بمصر.

وشهدت مدينية التوفيقية بالسويس (شمال شرق) كذلك تنظيم سلاسل بشرية تنديدا بـ”العدوان” الاسرائيلي غلي قطاع غزة، متهمين النظام المصري بـ”التخاذل” في الدفاع عن الشعب الفلسطيني.

وتشن إسرائيل منذ بدء عمليتها العسكرية، مساء الاثنين الماضي سلسلة غارات عنيفة ومكثفة على مختلف أنحاء قطاع غزة، تسببت بمقتل 98 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 670 آخرين حتى الساعة 8:30 تغ من اليوم الجمعة.

*حجز قضيتي “تحرش ميدان التحرير” للنطق بالحكم الأربعاء المقبل،، فيما أجلت قضية ثالثة لليوم ذاته للمرافعة

قررت محكمة مصرية، امس الخميس، حجز قضيتي “تحرش ميدان التحرير”، وسط القاهرة، للنطق بالحكم الأربعاء المقبل،، فيما أجلت قضية ثالثة لليوم ذاته للمرافعة، بحسب مصادر قضائية.

وقالت المصادر القضائية إن “محكمة جنايات جنوب القاهرة, المنعقدة بالتجمع الخامس (شرقي القاهرة) قررت تأجيل نظر جلسة محاكمة 7 متهمين في قضيتي التحرش بفتيات بميدان التحرير للنطق بالحكم في جلسة 16 يوليو/تموز الجاري”.

وأشارت المصادر إلى أن جلسة اليوم هي الثالثة التي تنظرها المحكمة قبل حجز القضية للحكم، ويمثل تحديد الجلسة التالية للنطق بالحكم، خطوة لإنهاء سريع لملف القضية، مقارنة بقضايا أخرى مماثلة كانت تستغرق في العامة بضعة أشهر على الأقل.

وفي قضية أخرى، قررت المحكمة تأجيل قضية ثالثة خاصة بالتحرش إلى يوم 16 يوليو/تموز الجاري (الأربعاء المقبل) لعدم حضور المتهم الثالث إسلام عصام (مجند بالقوات المسلحة) من محبسه، حيث لم تحضره الشرطة العسكرية لجلسة اليوم، بحسب المصادر القضائية، من دون أن يتضح سبب عدم إحضاره.

وعقدت جلسة اليوم في غرفة المداولة في جلسة سرية بعيدا عن قاعة المحاكمة، وفق المصادر ذاتها.

ووجهت النيابة العامة للمتهمين اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف، وهددوا بهما وإستخدموهما ضد المجنى عليهن بقصد تخوفيهن بإلحاق الأذى بهن، والتأثير في إرداتهن لرفض سطوهم عليهن وكان من شأن ذلك القاء الرعب فى نفسوهن وتكدير أمنهن وتعريض حياتهن للخطر والمساس بحريتهن الشخصية وشرفهن حال كونهن إناث.

وتتضمن الاتهامات أيضا احتجاز المجنى عليهن في غير الأحوال المصرح بها قانونًا، بأن حاصروهن داخل حلقة بشرية منهم ومنعوا مغادرتهن، وقيدوا حركاتهن وعذبوهن بدنيًا وإنهالوا عليهن ضربًا واستباحوا عرضهن محدثين إصابتهن الواردة بتقرير الطبيب الشرعي.

وشهد ميدان التحرير (وسط القاهرة)، مطلع شهر يونيو/حزيران الماضي، حالات تحرش تعرّضت لها عدة سيدات، خلال الاحتفال بتنصيب عبد الفتاح السيسي، رئيسًا لمصر.

ووثّق مقطع فيديو مصور ما تعرضت له سيدة منهن من تحرش وهتك عرض، وهي واقعة أثارت حالة من السخط العام داخل المجتمع المصري، مطالبين بإيجاد حلول عاجلة لمشكلة التحرش الجنسي.

وتحتل مصر المركز الثاني عالميًا، بعد أفغانستان، من حيث أكثر الدول التي تعاني من التحرش، حيث إن 64% من المصريات يتعرضن للتحرش في الشوارع، سواء باللفظ أو بالفعل، وفقا لدراسة حديثة للمجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر (حكومي).

ووجّه السلطات المصرية، الشرطة للتصدي لظاهرة التحرش، كما أصدر عدلي منصور قانونا مطلع الشهر الماضي، قبل أن يغادر منصبه، بتغليظ عقوبة التحرش الجنسي.

*تظاهر العشرات أمام السفارة الفلسطينية بالقاهرة تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على فطاع غزة وقام المتظاهرون بحرق العلم الإسرائيلي ورددوا هتافات مناهضة للكيان الصهيوني وطالبوا بطرد السفير الإسرائيلي من مصر مؤكدين على أن القضية الفلسطينية هي الأساس.

*نظم متظاهرون غاضبون وقفة أمام منزل السفير الإسرائيلي بمنطقة المعادي بالقاهرة للمطالبة بطرده، ردا على الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، فيما طالبوا السلطات المصرية بفتح معبر رفح أمام الجرحى والمصابين الفلسطينيين.

 

*قضت محكمة جنح مصر الجديدة بحبس أحمد فتحي الروبي، المعيد بكلية حاسبات ومعلومات بجامعة عين شمس، لمدة ثلاث سنوات بتهمة الانتماء لجماعة محظورة والتحريض على العنف. وألقي القبض على الروبي -وهو المصنف الأول عربيًا والثالث إفريقيا في مجال البرمجة -أثناء الاستفتاء على الدستور الجديد في يناير الماضي، وظل معتقلا منذ ذلك الحين. ويعد الروبي الأبرز في تخصص البرمجة في العالم العربي، وقد حصل على جوائز دولية في مجاله كما تم تكريمه في إحدى المسابقات العالمية بالولايات المتحدة في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك.

 

*حذّرت جماعة الإخوان المسلمين في مصر من تعرض البلاد لكارثة أكبر من تلك التي وقعت في 1967 -احتلال إسرائيل لسيناء -جراء “انشغال الجيش بالسياسة والاقتصاد، ومواجهة الشعب في الشوارع”. جاء ذلك في بيان للجماعة اليوم الجمعة بمناسبة ذكرى حرب العاشر من رمضان التي شنتها مصر وسوريا ضد إسرائيل العام 1973 لاستعادة أراضيهما المحتلة.

وقالت الجماعة، في بيانها، “إذا انشغل الجيش بالسياسة ومواجهة الشعب في الشوارع، وبالاقتصاد والتجارة، فكيف يستعد للحروب والدفاع عن الوطن؟، ولا ريب أن هذا يهدد بكارثة أفدح من كارثة 1967”.  وأضاف: “صنع الجيش نصر العاشر من رمضان (الذي أفضى إلى استعادة مصر سيناء)، بعد أن تخلص من كل الانحرافات التي كبله بها قادته السابقون الذين قادوه وقادونا إلى أكبر هزيمة ونكبة في عام 1967، وحين تخلص من الانغماس في السياسة والانشغال بما من شأنه إسقاط أعتى الجيوش”.

وأضاف البيان إن “قادة الجيش انقلبوا على الشعب وإرادته، وعادوا ينخرطون في السياسة، واستولوا على السلطة بقوة السلاح”.  و “لم يكتف قادة الانقلاب بالانغماس في السياسة وإنما انغمسوا أيضًا في الاقتصاد؛ بحثًا عن المكاسب المادية، فأقاموا إمبراطورية من الشركات التي تعمل في المجالات المدنية وتنافس الشركات الوطنية في صميم أعمالها”، وهو ما نفته قيادات عسكرية مصرية مرارا.

*عرب بعض المنشقين عن حملة تمرد والمؤسسين لحركة تحرر عن أسفهم لما وصفوه بالمشاركة في إراقة الدماء في فض اعتصام رابعة والنهضة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر بسبب مشاركتهم في تظاهرات 30 يونية التي قالوا عنها انها كانت مؤامرة من اربعة وزارات للإطاحة بالدكتور محمد مرسي

رابط الفيديو:

 *أسماء شهداء غزة في اليوم الثالث من العدوان الصهيوني

صدر عن وزارة الصحة الفلسطينية لائحة بأسماء شهداء غزة الذين قضوا خلال العدوان الهمجي الذي تشنه قوات الصهاينة على القطاع منذ ثلاثة أيام.
وقد ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بداية العدوان إلى 84 شهيداً، بالإضافة إلى مئات الجرحى.
وفي ما يلي لائحة بأسماء 82 شهيداً:
1- الشهيد محمد شعبان، 24 سنة، غزة، استشهد جراء تفجير سيارته.
2- الشهيد أمجد شعبان، 30 سنة، غزة، استشهد في التفجير نفسه.
3- الشهيد خضر البشيليقي، 45 سنة، غزة، استشهد في التفجير نفسه.
4- الشهيد رشاد ياسين، 27 سنة، استشهد في تفجير في مخيم النصيرات للاجئين.
5- الشهيد رياض محمد كوارع، 50 سنة، استشهد في تفجير منزل أهله في خان يونس.
6- الشهيد سراج اياد عبد العال، 8 سنوات، استشهد متأثراً بجروحه التي أصيب بها جراء الانفجار نفسه.
7- الشهيد محمد أيمن عاشور، 15 سنة، خان يونس، استشهد في التفجير نفسه.
8- الشهيد بكر محمد جودة، 22 عاماً، خان يونس، استشهد في التفجير نفسه.
9- الشهيد عمار محمد جودة، 26 سنة، خان يونس، استشهد في التفجير نفسه.
10- الشهيد حسين يوسف كوارع، 13 سنة، خان يونس، استشهد في التفجير نفسه.
11- الشهيد محمد ابراهيم كوارع، 50 سنة، خان يونس، استشهد في التفجير نفسه.
12- الشهيد محمد حبيب، 22 سنة، غزة، استشهد مع ابن عمه، موسى، أثناء تجولهم بالدراجة النارية.
13- الشهيد موسى حبيب، 16 سنةً، غزة، استشهد مع الشهيد محمد حبيب.
14- الشهيد صقر عايش العجوري، 22 سنة، جباليا، استشهد أثناء هجوم للعدو على جباليا.
15- الشهيد احمد نائل مهدي، 16 سنة، غزة، استشهد في تفجير وجُرح صديقاه.
16- الشهيد باسم سالم كوارع، 10 سنوات، خان يونس، استشهد في تفجير.
17- الشهيد حافظ محمد حمد، 30 سنة، استشهد في تفجير منزله.
18- الشهيد ابراهيم محمد حمد، 26 سنة، استشهد في التفجير نفسه.
19- الشهيد مهدي محمد حمد، 46 سنة، استشهد في التفجير نفسه.
20- الشهيدة فوزية خليل حمد، 62 سنةً، استشهدت في التفجير نفسه.
21- الشهيدة دنيا مهدي حمد، 16 سنة، استشهدت في التفجير نفسه.
22- الشهيدة سهى حمد، 25 سنة، استشهدت في التفجير نفسه.
23- الشهيد سليمان سلمان أبو صواوين، 22 سنة.
24- الشهيد عبد الهادي جمعة الصوفي، 24 سنة، استشهد في تفجير قرب رفح.
25- الشهيدة نايفة فرج الله،80 سنة، استشهدت جراء قصف منطقة المغراقة.
26- الشهيد عبد الناصر أبو كويك،60 سنة، استشهد جراء قصف على المحافظة الوسطى.
27- الشهيد أمير عريف، 13 سنة، استشهد جراء استهداف منطقة الشعف.
28- الشهيد محمد ملكة، سنة ونصف، استشهد في تفجير مع والدته.
29- الشهيدة آمنة ملكة، 27 سنة، استشهدت مع طفلها في التفجير.
30- الشهيد حاتم أبو سالم، استشهد في التفجير نفسه.
31- الشهيد محمد خالد النمري، 22 سنة.
32- الشهيدة سحر حمدان، 40 سنة، استشهدت بتفجير في منزلها في بيت حانون.
33- الشهيد ابراهيم المصري، 14 سنة، ابن الشهيدة سحر حمدان، استشهد في التفجير نفسه.
34-الشهيد خالد أبو كويك، 31 سنة، ابن الشهيد عبد الناصر أبو كويك، استشهد في التفجير نفسه.
35- غير معروف.
36- الشهيد محمد خلف النواصرة، 4 سنوات، وصل إلى المستشفى أشلاء.
37- الشهيد الطفل نضال خلف النواصرة.
38- الشهيدة صمود النواصرة، والدة الشهداء محمد ونضال.
39- الشهيدة أمل يوسف عبد الغفور.
40- الشهيدة الطفلة رنيم جودة عبد الغفور.
41- الشهيدة عائشة نجم.
42-الشهيد صلاح عوض النواصرة.
43- محمود ناهض النواصرة.
44-اسماعيل حسن أبو جامع.
45-الشهيدة رنيم جودة عبد الغفور.
46-الشهيد ابراهيم داوود البلعاوي، 24 سنة.
47- الشهيد عبدالرحمن جمال الزاملي، 22 سنة.
48-الشهيد ابراهيم احمد عابدين، 42 سنة.
49-الشهيد مصطفى ابو مر، 20 سنة.
50- الشهيد خالد أبو مر، 23 سنة.
51 – الشهيد مازن فرج الجربة، 30 سنة.
52- الشهيد مروان إسليم، 27 سنة.
53-الشهيد هاني صالح حمد، 57 سنة.
54-الشهيد ابراهيم حمد، 20 سنة.
55-الشهيدة سليمة حسن مسلم العرجا، 60 سنة.
56-الشهيدة مريم عطية محمد العرجا، 11 سنة.
57- الشهيد حامد شهاب، 37 سنة.
58-الشهيد ابراهيم خليل قنن، 24 سنة.
59-الشهيد محمد خليل قنن، 26 سنة.
60-الشهيد سليمان الاسطل، 55 سنة.
61-الشهيد حمدي بديع صوالي، 33 سنة.
62-الشهيد محمد العقاد، 24 سنة.
63-الشهيد احمد صوالي، 28 سنة.
64-الشهيد رائد شلط، 37 سنة.
65-الشهيدة اسماء محمود الحاج.
66-الشهيد طارق سعد الحاج.
65-الشهيد سعد محمود الحاج.
66-الشهيدة نجلاء محمود الحاج.
67-الشهيدة فاطمة الحاج.
68-الشهيد عمر الحاج.
69-الشهيدة باسمة عبد الفتاح الحاج، 57 سنة.
70-الشهيد احمد سليم الاسطل.
71-الشهيد موسي محمد الاسطل.
72-الشهيد رائد الزوراعة، 33 سنة.
73- الشهيد محمود لطفي الحاج، 58 سنة.
74-الشهيد بهاء أبو الليل، 35 سنة.
75-الشهيد سالم قنديل، 27 سنة.
76-الشهيد عامر الفيومي، 30 سنة.
78- الشهيد عبد الله رمضان أبو غزال، 4 سنوات
79- الشهيد محمد احسان فروانة، 18 سنة.
80- الشهيد حازم بعلوشة، استشهد في قصف إسرائيلي على السيارة عند دوار أبو شرخ.
81- الشهيد محمود ولود، استشهد في قصف إسرائيلي على السيارة عند دوار أبو شرخ.
82- الشهيد علاء عبد النبي، استشهد في قصف إسرائيلي على السيارة عند دوار أبو شرخ.