مدير المرصد أمام سفارة دويلة الامارات بلندن

مصر الثورة مستمرة حتى اسقاط الانقلاب . . السبت 18 أكتوبر . . وقفة أمام سفارة الامارات بلندن

مدير المرصد أمام سفارة دويلة الامارات بلندن
مدير المرصد أمام سفارة دويلة الامارات بلندن

مصر الثورة مستمرة حتى اسقاط الانقلاب . . السبت 18 أكتوبر . . وقفة أمام سفارة الامارات بلندن

متابعة متجددة – شبكة المرصد الإخبارية

*أثيوبيا ترفض إعطاء مصر أي ضمانات حول عدم تضررها بـ «سد النهضة»

نشرت وكالة الأنباء رويتز تصريح وزراء ري الدول الثلاث الرئيسية التي تتشارك في مياه النيل، مصر وإثيوبيا والسودان، حيث قالوا إن بلادهم اتفقت على الانتقال إلى اتفاق لدراسة ما إذا كان السد الأثيوبي سيؤثر على حصص المياه لدول المصب. وذلك بعد المحادثات التي جرت بالأمس.
 
وتضيف الوكالة “ولكن بينما تستمر الدول الثلاث في المحادثات، تستمر أثيوبيا بناء سد النهضة، والذي سيكون أكبر سد في أفريقيا، ومخطط له توفير طاقة رخيصة لبلدان أفريقية بعيدة مثل جنوب أفريقيا والمغرب.
 
وجاء في بيان وزراء المياه “أن اللجنة وافقت على قائمة من سبع شركات استشارية لإجراء الدراسات الهيدرولوجية والاجتماعية والبيئية”، في بيان.
 
وقال البيان إنه لم تحدد شركات الاستشارات، على الرغم من إعلان شركة المحاماة البريطانية كوربيت عن اختيارها للإشراف على الجوانب الإدارية للدراسات.”
 
وتعلق الوكالة على الموقف المصري: “ولكن أثار المشروع غضب مصر التي تعتمد بشكل حصري تقريبا على نهر النيل للزراعة والصناعة ومياه الشرب خاصة مع تزايد عدد السكان السريع.
 
وتخشي القاهرة من أن السنوات التي سيتم فيها ملء ال 74 مليار متر مكعب من خزان السد الجديد سيخفض ولو بشكل مؤقت تدفق النهر”.
 
وفي إشارة إلى الملفات التي ستتطرق لها المحادثات حول خطط إثيوبيا لتصبح دولة إقليمية قوية، رفض وزير المياه الأثيوبي أمس الجمعة تقديم أي ضمانات على أن السد لن يؤثر سلبا على مصر.
 
وقال الوزير الأثيوبي أليمايهو تيجينو ردا على سؤال لأحد الصحفيين: أن “إثيوبيا صممت جميع السدود في البلاد بطريقة لا تضر (بشكل كبير) دول المصب”.
 
وأضاف: “هذا هو المبدأ. هذا المبدأ في حد ذاته مهم جدا، وليس هناك حاجة لإعطاء ضمانات”.
 
ومن المقرر أن تستأنف اللجنة الثلاثية لوزراء المياه المحادثات في الخرطوم في نوفمبر، حيث سيتم اتخاذ قرار بشأن الشركة التي ستنفذ الدراسة الاجتماعية والبيئية.

*الرئيس مرسي للثوار: اثبتوا.. الانقلاب إلى زوال

في بداية حديث الرئيس مرسي أثناء محاكمته وقيادات الإخوان في القضية الملفقة “الهروب من سجن وادي النطرون”، وجه التحية للحضور، وعندما قال الرئيس في رسالة للثوار: اثبتوا على موقفكم فإن الانقلاب سيزول هو وحسن عبد الرحمن وأتباعه، هللت قيادات الإخوان، فأغلق القاضي الميكرفون وكتم الصوت.

وأشار الرئيس أنه غير معترف بالمحاكمة أمام هذه الدائرة لعدم اختصاصها ولائيا، وأنه يتهم حسن عبد الرحمن بالتزوير لأنه هو من قام بتزوير الانتخابات الرئاسية وزور في إرادة الشعب المصري، وأكد الرئيس أنه يطلب ذلك بصفته مواطنا مصريا ورئيسا للجمهورية.

كما قام الدكتور محمد البلتاجي والداعية صفوت حجازي برفع لافتة مدون عليها يسقط حكم العسكر من داخل القفص الزجاجي.

تضم قائمة المعتقلين في القضية 131 معتقلا من بينهم الرئيس محمد مرسي، وعددا من قيادات الإخوان المسلمين، وعلى رأسهم المرشد العام للجماعة د. محمد بديع، د. محمود عزت، د. سعد الكتاتني، د. عصام العريان،كما تضم القضية 22 آخرين محبوسين بصفة احتياطية، في حين يحاكم عناصر من حركتي حماس” و”حزب الله” بصورة غيابية باعتبارهم هاربين.

 

وجهت النيابة عددا من التهم الملفقة منها: ارتكاب أفعال عدائية تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها، والشروع في قتل ضباط وأفراد الشرطة، وإضرام النيران في مبانٍ حكومية وشرطية وتخريبها، واقتحام السجون وتمكين المسجونين من الهرب والاستيلاء على الموجود بمخازن السجون من أسلحة وذخائر.

 

تعقد المحاكمة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامي.

 

*وقفة في لندن أمام سفارة النظام الامارات

شارك العشرات اليوم في تظاهرة أمام سفارة الامارات بلندن احتجاجاً على تورط الامارات في حربها ضد الاسلام والمسلمين . . ونشر مدير المرصد الإعلامي الإسلام بلندن في صفحته في الفيس بوك تعليقا على الوقفة وصور وفيديو للوقفة.

 وكتب في صفحته بالفيس بوك : وقفة اليوم امام سفارة دويلة الامارات احتجاجا على مشاركتهم في كل الحروب ضد الاسلام والمسلمين في مالي ومصر وليبيا واليمن وسوريا والعراق وغزة .
وحسبنا الله ونعم الوكيل

*مرسي للمحكمة: لازلت رئيسا لمصر وأرفض محاكمتي

قال الرئيس محمد مرسي، اليوم السبت، خلال نظر جلسة محاكمته مع 130 آخرين، في القضية المعروفة إعلاميا بـ”اقتحام السجون”، إنه لا يزال رئيسا لمصر، ولا يعترف بمحاكمته، حسب مصادر قضائية.


وأفادت المصادر أن محكمة جنايات القاهرة، التي تنظر القضية، قررت تأجيلها إلى جلسة 29 أكتوبر الجاري.

بدأت وقائع الجلسة، بتوجيه هيئة المحكمة حديثها إلى مرسي، بأنه تمت خلال الجلسة الماضية التي غاب عنها لأسباب أمنية مناقشة الشاهد اللواء حسن عبد الرحمن رئيس قطاع أمن الدولة الأسبق، وهو ما رد عليه مرسي صارخا: “أنا لا زلت رئيس البلاد، وأنا موقفي ثابت ولا اعترف بالمحاكمة، لأنها مخالفة للدستور، ولعدم اختصاصها ولائيا”.

وكان عضو هيئة الدفاع عن مرسي، المحامي محمد سليم العوا، دفع في الجلسات الأولى بالقضية، بعدم اختصاص المحكمة في نظر الدعوى، كون مرسي لا يزال الرئيس المنتخب الشرعي للبلاد، كما رفض حضور باقي الجلسات، وقال إنه لا يمكنه الاستمرار في مثل هذه المحكمة التي يعزل فيها المتهمون عن دفاعهم ولا يسمعون ما يدور فيها، في إشارة إلى القفص الزجاجي الذي يوضع فيه المتهمون.

وأضاف مرسي، من داخل القفص الزجاجي خلال الجلسة، “حسن عبد الرحمن هو المسؤول عن تزوير الانتخابات في مصر خلال آخر 15 عاما تحت إشراف رئيسه حسني مبارك (أطاحت به صورة يناير 2011)”

وتابع مرسي، متحدثا لرئيس المحكمة القاضي شعبان الشامي، “بصفتي مواطن مصري ورئيس الجمهورية، أريد أن أؤكد للمحكمة أن حسن عبد الرحمن هو الذي يستحق المحاكمة، إنه المجرم الحقيقي لتزوير إرادة الناس، ولا يعتد بشهادته مطلقًا، ولا يصلح كشاهد، والأولى أن يأتي للمحكمة كمجرم”.

وشغل حسن عبد الرحمن قطاع أمن الدولة بوزارة الداخلية، إبان ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، ويحاكم حاليا مع الرئيس الاسبق حسني مبارك وآخرين بتهمة قتل المتظاهرين إبان الثورة.

كما وجه مرسي حديثه للمصريين قائلا “أقول للشعب المصري، اثبتوا على موقفكم، فإن الانقلاب سيزول، كما سيزول حسن عبد الرحمن وأتباعه إلى مزبلة التاريخ”، بحسب قوله.

وشهدت الجلسة، الاستماع لشهادة اللواء حمدي بدين مدير ادارة الشرطة العسكرية إبان الثورة، قال فيها إنه ليس لديه معلومات مؤكدة عن واقعة اقتحام الحدود خلال ثورة يناير، في الوقت الذي قال إنه تلقى بلاغات وإشارات عديدة من قوات الجيش في كل المناطق بالتسلل، ولكن ليس من قطاع غزة (شمال شرق مصر) فقط.

وأضاف: “سمعت كأي مواطن عن الهجوم على السجون، وتأمين الحدود ليست من مهامي“.

وأوضح بدين أنه تم رصد عناصر أجنبية عديدة داخل ميدان التحرير (وسط القاهرة)، وتم القبض عليهم سواء من الشرطة العسكرية أو الأهالي، دون الإشارة إلى جنسياتهم.

كما استمعت المحكمة إلى شهادة اللواء محمد فريد حجازي قائد الجيش الثاني الميداني إبان الأحداث، قال فيها “من اقتحم السجون تسلل بسيارات الدفع الرباعي ولم يعبروا بها من قناة السويس لأنه غير منطقي أنهم يعبروا بسيارات محملة بالسلاح، والناس تتفرج عليهم“.

وأضاف: “من الممكن أن يكونوا قد اتخذوا العديد من الخطوات خلال التسلل حتى يصلوا إلى مكان متفق عليه، تنتظرهم فيه السيارة الدفع الرباعي لاستكمال تسلله داخل البلاد“.

كما شهدت الجلسة، إشارة ممثل النيابة العامة (الادعاء) إلى عدم وجود أي أقمار صناعية تقوم بتصوير الأحداث سواء على الحدود أو في محيط السجون التي تمت اقتحامها.

ويحاكم في قضية اقتحام السجون، 131 متهما، (105 هاربون و26 محبوسون احتياطيا)، بتهمة اقتحام 11 سجنًا، والتعدي على أقسام الشرطة، واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة، إبان ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011.

 

*جنايات القاهرة تبدأ جلسة محاكمة مرسى في قضية اقتحام السجون

بدأت محكمة جنايات القاهرة صباح اليوم السبت جلسة محاكمة الرئيس محمد مرسى و130 أخرين فى قضية اقتحام سجن وادى النطرون. وقبل بدء الجلسة رفع الدكتور محمد البلتاجي والداعية صفوت حجازي لافتة مدونًا عليها “22 سنة سجن” كما هتف عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين من داخل القفص، موجهين هتافهم للرئيس مرسي بالقول:” اثبت اثبت يابطل سجنك..بيحرر وطن“.


وتضم قائمة المتهمين في القضية 131 متهمًا من بينهم الرئيس مرسيوعدد من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وعلى رأسهم المرشد العام للجماعة الدكتور محمد بديع ونائبه الدكتور محمود عزت، والدكتور سعد الكتاتنى والدكتور عصام العريان والداعية صفوت حجازي، بالإضافة إلى أخرين. كما تضم القضية 22 متهما محبوسا بصفة احتياطية، في حين يحاكم بقية المتهمين بصورة غيابية باعتبارهم هاربين، ومن ضمنهم عناصر من حركتي حماس وحزب الله.

*البشير يصل القاهرة

وصل الرئيس السوداني، عمر البشير، إلى القاهرة، صباح اليوم السبت، في زيارة رسمية .

ومن المقرر أن تستمر الزيارة يومين، يبحث خلالها البشير والسيسي العلاقات الثنائية بين بلديهما، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، من بينها ملف مياه النيل، حسب مصادر مختلفة.


وقالت مصادر ملاحية في مطار القاهرة الدولي، لوكالة الأناضول إن البشير وصل القاهرة، ظهر اليوم، على متن طائرة برفقته 5 وزراء، وكان في استقباله السيسي.

وفي تصريحات سابقة لـ”الأناضول” قال وزير الري السوداني معتز موسى، والذي يرافق الرئيس البشير خلال الزيارة، إن “الرئيس السوداني سيصل السبت برفقة وفد رفيع المستوى مكون من وزير شؤون الرئاسة (صلاح ونسي)، ووزير الخارجية (علي أحمد كرتي)، ووزير الاستثمار (مصطفى عثمان إسماعيل)، ووزير الدولة للدفاع (الفريق يحيى محمد خير)، ووزير العمل (إشراقة سيد محمود)، ومدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني (الفريق محمد عطا المولي)”، بالإضافة له كوزير للموارد المائية.

وأضاف الوزير السوداني: “نحن معنيون خلال هذه الزيارة بتنفيذ ما جرى الاتفاق عليه في الاتفاقيات السابقة وإعطاءها زخما مستحقا يتناسب مع الروابط التاريخية وطبيعة العلاقة بين البلدين“.

ووصف الوزير العلاقة بين البلدين بـ”الإيجابية”، والتي تتطلب “إرادة سياسية ودفعا سياسيا لتحقيق مزيد من التعاون بين البلدين“.

وقال مصدر مطلع بمجلس الوزراء المصري، لـ”الأناضول”، إن “هناك لقاءات بين الوزراء المصريين ونظرائهم السودانيين خلال هذه الزيارة لبحث سبل التعاون في كل مجال كالشؤون الخارجية والتعليم”، متوقعة أن “يتم تفعيل عدد من الاتفاقيات وإجراء مشاورات حول المزيد منها“.

وفي وقت سابق، توقع وزير الاستثمار السوداني مصطفى إسماعيل في تصريح لـ”الأناضول” أن “يتم حسم إنشاء منطقة حرة مشتركة بين البلدين خلال هذه الزيارة“.

وقال الوزير إن “إقامة منطقة حرة بين بلاده ومصر سيكون على رأس القضايا المطروحة للمباحثات يين الجانبين خلال تلك الزيارة“.

وأضاف أن بلاده “قدمت للقاهرة في مارس (آذار) الماضي مقترحين للمنطقة الحرة، الأول هو أن تنشئ كل دولة منطقة حرة في الجزء المقابل للآخر، والثاني إنشاء منطقة حرة مشتركة بين البلدين“.

 

*منتدى رابعة”: الإمارات تصدر أنشطة مناهضة للإخوان وحماس

قال “جيهانغير إيشبيلير”، منسق “منتدى رابعة العالمي” إن ثمة أنشطة مناهضة للإخوان المسلمين، ولحماس، وأحيانا لحزب العدالة والتنمية التركي، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تنطلق من الإمارات العربية المتحدة.


وفي تصريح لوكالة الأناضول أضاف “إيشبيلير”: “علمنا بوجود أنشطة مناهضة للإخوان المسلمين، ولحماس، وأحيانا لحزب العدالة والتنمية (الحاكم في تركيا)، والرئيس، رجب طيب أردوغان، انطلاقا من الإمارات العربية المتحدة، ولدينا معطيات بشأن ذلك”، من دون أن يوضح تلك المعطيات.

وأوضح “لقد دعمت دول مثل الإمارات والسعودية الانقلاب في مصر (في إشارة إلى الانقلاب ضد الرئيس محمد مرسي 3 يوليو/تموز 2013 عقب احتجاجات شعبية)، لأنهم كانوا يخافون الشرعية التي كانت هناك“.

واعتبر أن تلك الدول عملت على “وقف التحركات الشعبية التي كانت مع الشرعية (حكم مرسي)، وساندوا الإعلام المناهض لها”، وقال إن غالبية وسائل الإعلام في الشرق الأوسط، بما في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي، “تحت سيطرة أجهزة استخبارات تلك الدول“.

واعتبر إيشبيلير أن “السعودية والإمارات هما الأكثر إنفاقا على الأسلحة، وكذلك على الإعلام بنفس السوية، لأنهم يريدون توجيه الرأي العام، ليتمكنوا من إدارة الصراعات في الشرق الأوسط“.

ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من جانب سلطات تلك الدول على هذه الاتهامات.

وفي 3 يوليو/ تموز من العام الماضي، أنقلب الجيش المصري بمشاركة قوى دينية وسياسية وشعبية ضد الرئيس محمد مرسي المنتمي إلى جماعة الإخوان، بعد عام واحد من حكمه للبلاد.
وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن بلاده حصلت على مساعدات من دول شقيقة (في إشارة إلى السعودية والإمارات والكويت) قيمتها أكثر من 200 مليار جنيه (28 مليار دولار) في الشهور العشرة التي أعقبت الانقلاب ضد مرسي، فيما قدرت وزارة المالية المصرية حجم المساعدات العربية التي تضمنت شحنات نفط، خلال العام المالي الماضي، بنحو 16.7 مليار دولار، وفق تقرير شهري صادر عنها.

وانطلق “منتدى رابعة العالمي” في سبتمبر/ أيلول 2013 من مدينة اسطنبول التركية كـ”حركة للضمير الإنساني” تهدف إلى “بناء عالم جديد يسوده العدل والسلام”، عبر مواجهة الظلم ورفض الانقلابات وتعزيز حقوق الإنسان، بحسب القائمين عليه وهم مجموعة من النشطاء من عدة دول وعدد من المنظمات والمؤسسات الدولية.

 

*البحيرة : حبس 25 من مؤيدى الشرعية برشيد خمسة عشر يوما و منع المحامين من حضور التحقيقات

قررت نيابة رشيد حبس كلا من عمرو المسلمانى وسعد الحداد وحمدان زيدان و 22 آخرين على ذمه إتهامهم بالإنتماء لجماعة الإخوان المسلمين والمشاركة بالمظاهرات المناهضة للإنقلاب العسكرى.

 

على الجانب الآخر قال أحد أعضاء هيئة الدفاع عن المعتقلين أن النيابة امتنعت عن تمكينه من الاطلاع علي محضر الضبط ولا محضر التحريات ضاربة بقانون الاجراءات الجنائية والتعليمات العامة للنيابات وقانون المحاماة عرض الحائط مما هيئة الدفاع طلب ندب قاضي للتحقيق لعدم حيدة النيابة العامة ومخالفتها للقانون لعدم تمكينها الدفاع من الاطلاع علي محضر الشرطة والتحريات .

 

واستنكر أيضا منع النيابة العامة وكيل المتهمين من تصوير المحضر رغم سداده الرسم المحدد لقيامها بحجب محضر الضبط والتحريات ورفضت تصويره. فقام وكيل المتهم بسداد الرسم ورفض استلام الصورة بدون محضر الضبط لمخالفة ذلك للقانون والذي تتعمد نيابة رشيد بهيئتها الحالية مخالفته.

 

*مزارعو الإسماعيلية يشكون ارتفاع سعر الشتلات والأسمدة والمبيدات

شكا مزارعو الإسماعيلية ارتفاع أسعار الشتلات والسماد الزراعى والمبيدات الحشرية فى حين قلت أسعار بيع منتجات أراضيهم وبخاصة الخضر.

قال يونس سلمى- أحد مزارعى الخضر-: نحن نستاجر عامل اليومية فى اليوم بخمسين جنيها والبنت أو السيدة العاملة بخمسة وثلاثين جنيها وغالبا لا نجد فى حين انخفض السعر الذي يشترى به التاجر لذلك صار كل مزارع عندنا مدينا للتجار لأن معظم الفلاحين يقترضون مبالغ مالية للنفقة على أرضهم من التاجر على أمل السداد من المحصول الذي لا يغطى تكلفته.

*نيابة السويس تقرر حبس 6 من أعضاء “حركة ضنك” 15 يوما بزعم التحريض على العنف

قررت نيابة الانقلاب بالسويس، صباح اليوم، حبس 6 أعضاء بحركة ضنك 15 يوما على ذمة التحقيقات بتهمة التحريض على العنف.

وقام ضباط المباحث الجنائية أمس باعتقالهم من ضبط المتهمين على خلفية تجمع عدد من أعضاء الحركة وبحوزتهم برشوتات وألعاب نارية بمحيط مسجد حمزة، وزعمت مباحث الانقلاب أنهم كانوا يستعدون للتعدى على شرطة الانقلاب والتظاهر وقطع طريق حى فيصل وإثارة الفوضى. كما أنهم مشاركون فعليون فى تظاهرات السويس.

*جنايات السويس” تجدد حبس 4 من الإخوان 30 يوما بتهمة التحريض على العنف

قررت محكمة جنايات مستأنف الانقلاب بالسويس، صباح اليوم السبت، تجديد حبس 4 من شباب الإخوان 30 يوما على ذمة التحقيقات بتهمة التحريض على العنف وحشد المواطنين ضد الجيش والشرطة.

وكانت قوات الأمن الوطنى والمباحث الجنائية قد اعتقلتهم فى شهر يونيه ويوليو الماضى، على خلفية مشاركتهم في المظاهرات.

*في أول أسبوع دراسي: اعتقال 163 طالبا.. التحقيق مع 56 وفصل 18

رصد مؤشر الحراك الطلابي التابع لبرنامج مؤشر الديمقراطية خلال الفترة من السبت 11 إلى الخميس 16 أكتوبر، 58 حراكا طلابيا.
 
أظهر المؤشر في تقرير له اليوم أن الاحتجاجات الطلابية خرجت في 18 جامعة، تصدرتهم جامعات الأزهر بـ 12 احتجاج، ثم جامعتي القاهرة والإسكندرية بـ 7 احتجاجات، عين شمس وحلوان بـ 4 احتجاجات لكل منهم، تلتهم جامعة المنوفية بـ 3 احتجاجات، في حين شهدت المعاهد العليا احتجاجا واحدة، وقام طلاب التعليم ما قبل الجامعي بتنظيم احتجاجين خلال فترة الرصد.
 
تصدرت ثلاثة مطالب أساسية الاحتجاجات الطلابية خلال الأسبوع الأول وهي: المطالبة بالإفراج عن الطلاب المحبوسين في 27 احتجاجا، والمطالبة بعودة الطلاب المفصولين في 15 احتجاجا، الاعتراض على العنف الأمني وتواجد شركة فالكون الأمنية في 10 احتجاجات طلابية. 

رصد التقرير القبض على 163 طالبا، منهم طالبان بالمرحلة الإعدادية، و6 طلاب بالمرحلة الثانوية، و155 طالبا جامعيا، وتم فصل 18 طالبا من الجامعة البريطانية بعد احتجاجهم على اللائحة الطلابية، في حين تم إحالة 56 طالبا للتحقيق في باقي الجامعات، حيث تم إحالة 30 طالبا بجامعة الأزهر، و12 طالبا بجامعة الإسكندرية، و3 طلاب بجامعة الفيوم، بالإضافة لطالبة، للتحقيق بعد مشاركتهم في الاحتجاجات.

*البلطجية يعتدون علي مسيرة طلاب “القاهرة الجديدة”

اعتدى عدد من البلطجية بإشراف أمن الجامعات الخاصة بأكاديمية القاهرة الجديدة، على فاعلية الطلاب المناهضة لحكم العسكر، مما أسفر عن إصابة عدد من الطلاب الرافضين للانقلاب.

وواصل طلاب أكاديمية القاهرة الجديدة حراكهم الثوري الرافض لحكم العسكر، واستمرارا لفعاليات “أنصروا الأقصي”، وخرجوا في مسيرة حاشدة في الواحدة بعد ظهر اليوم، وسط مشاركة واسعة وتفاعل كبير من الطلاب الرافضين للانقلاب.

وردد المشاركون فى المسيرة الهتافات والشعارات المناصرة للمسجد الأقصى، والمنددة بحكم العسكر ومماساته القمعية بحق طلاب وطالبات مصر.

 

ورفع الطلاب لافتات تندد بكبت الحريات واعتقال الطلاب، مطالبين بالافراج عن المعتقلين وإطلاق الحريات والقصاص لدماء الشهداء، والعودة للمسار الديمقراطى، ومكتسبات ثورة 25 يناير.

 

وأكد الطلاب تواصل حراكهم الثورى حتى عودة الحرية، والانتصار للكرامة الإنسانية، والعدالة الاجتماعية، ووقف نزيف الانتهاكات بحق أبناء الوطن.

 

*إصابة طالبة بجامعة الإسكندرية بالإغماء بسبب طابور “فالكون

تواصلت ظاهرة التكدس الطلابي والازدحام أمام كليات جامعة الإسكندرية منذ صباح اليوم نتيجة تعنت الأمن في إجراءات التفتيش ‏ما تسبب في تعرض الطالبات لحالات الإغماء، وهو ما تداوله نشطاء عبر صفحات التواصل الاجتماعي منذ صباح اليوم لطالبة تعرضت للإغماء أثناء انتظارها للدخول من بوابة كلية التربية.

على الجانب الآخر تواصلت فعاليات الطلاب الرافضة للإجراءات القمعية وكبت الحريات؛ حيث شهدت كلية التجارة صباح اليوم معرضا للصور بساحة الكلية يعرض الانتهاكات التي تمت بحق الطلاب والطالبات بعد اقتحام أمن العسكر للجامعة الثلاثاء الماضي. 

 

*تركيا تطلق اسم الرئيس “محمد مرسي” على أحد مساجدها الكبرى

افتتحت السلطات التركية أمس الجمعة، أحد المساجد الجديدة ببلدة “كوركوت” ، التابعة لمدينة موش، شرق البلاد، أطلقت عليه اسم الرئيس محمد مرسي.

وأقيم جامع” كمبت محمد مرسي”، الذي افتتح عقب صلاة الجمعة بجانب مدرسة “كمبت يونس إمره” الإعدادية، التي تضم نحو 600 طالب، ببلدة كوركوت، التابعة لمدينة موش، وحضر حفل الافتتاح كل من والي مدينة موش وداد بيوك أرصوي، وقائد قوات الدرك بالمدينة، ألباي عثمان نوري تشاليك، وعدد من المسؤولين بالمدينة.


وأوضح والي المدينة، وداد بيوك أرصوي، الذي قص شريط الافتتاح، أن لتسمية الجامع باسم محمد مرسي أهمية خاصة، مؤكدًا أنهم ضد أي محاولات للانقلاب على إرادة الشعب.


وقال بيوك أرصوي: “إن لتسمية الجامع باسم محمد مرسي أهمية خاصة ومختلفة، فأنتم تعرفون أن محمد مرسي هو أول رئيس مصري منتخب، لكنه مع الأسف، عزل من منصبه بانقلاب على إرادة الشعب، ونحن ضد أي محاولات للانقلاب على هذه الإرادة، والشعب هو صاحب القرار والبلد في الديمقراطية، لكن في المناطق التي لا توجد بها ديمقراطية، لا يكون من الواضح من هو صاحب القرار، ففي المناطق التي تفتقد الديمقراطية، من الممكن أن نجد أشخاصاً هم أصحاب القرارات مثل السيسي، وبشار الأسد، أو مثل القذافي ، وصدام حسين الراحلين”.


وأضاف:” يجب علينا الحفاظ على الديمقراطية، ووفقًا لأن الأمة والشعب هم أصحاب القرار في الديمقراطية، فلنظل نحن أصحاب القرار، ولا ندع المجال لأي أحد لأن يتدخل في إرادتنا المستقلة عندما يحين موعد الانتخابات، وفي حالة التدخل في الإرادة الحرة لن نكون أصحاب القرار بل نكون أدوات تستخدم في يد البعض “.


وقال مفتي المدينة، رجب أوزون، “إن صلاح الدين الأيوبي، يعد أسد هذه المنطقة الجغرافية، وقائدها الفتي، واسمه يذكر دائمًا في مصر، وانشئت المدارس والجوامع باسمه في أنحاء مصر، واسم الزعيم المصري، محمد مرسي، أصبح علمًا هنا، مثلما اسم صلاح الدين علم في مصر”.

 

*معهد بروكنجز” يعدد تحولات السلفية المصرية بعد الانقلاب

أصدر مركز سياسة الشرق الأوسط التابع لمعهد بروكنجز تقريرًا لـ كينت ديفيس-باكارد، يرصد الاتجاهات السياسية للفكر السلفي في مصر ما بعد الانقلاب، ويحلل مجموعة واسعة من رؤى السلفيين حول السياسة والعلمانية وحقوق الإنسان، وما يعنيه ذلك لمصر والعلاقات الأمريكية-المصرية.
في السطور التالية نستعرض أبرز ما ورد في هذا التقرير، (35 صفحة)، نقلا عن الملخص الذي نشره معهد وودرو ويلسون الدولي للباحثين.

اتجاهات وتحالفات السلفية ما بعد الانقلاب.
يخلص التقرير إلى أن حزب النور السلفي شهد تصدعات كبيرة منذ الانقلاب على الرئيس الشرعي محمد مرسي؛ وهو ما أسفر عن تحوَّل في العلاقة بين السلفيين وقيادتهم الدينية والدولة والليبراليين العلمانيين والإخوان. كما أدى الانقلاب العسكري إلى خلق تحالفات غير محتملة عبر الفجوة الإسلامية-العلمانية، خصوصا بين الشباب المصري.

حزب النور يخسر العضوية والدعم
رغم أن حزب النور غير قادر على تقديم أرقام دقيقة، يعترف قادته بخسارة كبيرة في عضويته الرسمية وغير الرسمية بعد قراره دعم الانقلاب العسكري على الرئيس مرسي. في البدء قال الحزب إنه اختار دعم الانقلاب العسكري؛ لأن الجيش المصري هو الوحيد المؤهل في المنطقة”، وفي نهاية المطاف أيد الحزب السيسي للرئاسة؛ لأنه “لا يريد رئيسًا آخر يصطدم بأجهزة الدولة”، وفقا لمتحدثه الرسمي نادر بكار.

المناطق الرمادية لحزب النور
رغم أن حزب النور دعم رسميًا الانقلاب على الرئيس مرسي بالقوة، تكشف اللقاءات مع أعضاء الحزب وقياداته غياب الإجماع الداخلي، وأن من وقفوا إلى جانب قرار قيادات الجيش يترددون الآن في رمي ثقلهم وراء نظام آخر مدعوم عسكريًا.

العلاقات السلفية مع الدولة
بسبب الانقسامات داخل حزب النور، والمواقف المعارضة للأحزاب المنشقة والسلفيين المستقلين؛ لم يعد بإمكان حكومة الانقلاب التعويل على موقف القاعدة السلفية التقليدية الموالية للحزب. بل إن دبلوماسيا سابقا أعرب عن خيبة أمله في سلوك حزب النور، قائلا: “كنا نعتقد أن بإمكاننا التعويل عليهم، لكننا الآن لا نعرف ماذا يفعلون”. وما يزيد درجة البارانويا لدى حكومة الانقلاب المصرية، وخَلَق بيئة من الخوف فيما يتعلق بكل الإسلاميين في مصر، وليس فقط أعضاء جماعة الإخوان المسلمين؛ حقيقة أن المتحدث باسم النور وصف ترشح السيسي للرئاسة بأنه “مقامرة”، وكون كثير من السلفيين خارج حزب النور يعارضون السيسي، علنا أو سرًا.

مشايخ السلفيين يخسرون شعبيتهم
بالإضافة إلى خسارة حزب النور لمصداقيته بين السلفيين لأنه ساند الانقلاب العسكري، فقد الكثير من مشايخ السلفيين مصداقيتهم “لعدم وقوفهم في وجه النظام بعد 30 يونيو“.
هذا النقد لمشايخ السلفيين أنفسهم، سواء في المساجد المحلية أو على شاشات التلفاز، يمثل ظاهرة جديدة بين السلفيين المصريين، الذين يبجلون قياداتهم الدينية والروحية بشكل عام، لكنهم أصبحوا الآن ينتقدون علنا الدعم الذي يقدمه النظام من وراء الكواليس لمنظماتهم وقيادتهم.
ظلت العلاقات بين السلفيين والإخوان المسلمين متوترة منذ استيلاء الجيش على السلطة في 30 يونيو. وبدلا من دعم إعادة مرسي، يدعو كثير من السلفيين إلى خيار ثالث، وهو: تشكيل حكومة جديدة لا يدعمها الجيش ولا يهيمن عليها الإخوان – بحسب قولهم.

شراكات غريبة.. السلفيين والعلمانيين الليبراليين!
قال العديد من السلفيين الذين أجريت معهم مقابلات إنهم تظاهروا إلى جانب الإخوان المسلمين؛ ليس لإعادة الرئيس مرسي، ولكن للاعتراض على فكرة سيطرة الجيش باعتبارها مناهضة للديمقراطية.

 

*بعد انتظار عام.. حكومة الانقلاب تخيب آمال مصدري الأرز بشروط تعجيزية

خيبت الحكومة الانقلابية، آمال مصدري الأرز، الذين انتظروا لمدة عام كامل إصدار قرار بفتح باب التصدير مرة أخرى، وهو ما جاء بشروط اعتبروا  أنها تعجيزية.

بدا قرار فتح باب تصدير الأرز مبشرا في بدايته بعد تصريحات المصدرين بالخسائر التي تسببها غلق باب التصدير للقطاع، إلا أنهم انتقدوا بشدة فتح الحكومة باب التصدير بشروط تعجيزية للمصدرن.

ورفض المصدرون، آليات وشروط تنفيذ قرار مجلس الوزراء بالسماح بتصدير الأرز، مؤكدين أن الآليات التى وضعتها وزارة التجارة لا تخدم إلا المهربين، لأنها تضع أعباء رهيبة على المصدرين بالطرق الشرعية.


واعتبر المصدرون  إن إلزامهم بتوريد طن أرز بسعر 2000 جنيه لوزارة التموين مقابل كل طن يتم تصديره، رغم أن السعر الحالى للأرز يبلغ 3200 جنيه، يعنى استقطاع 1200 جنيه، تعادل 170 دولارا قيمة الفرق بين السعرين، إلى جانب سداد 280 دولارا كرسم صادر لوزارة التجارة، وهو ما يعنى ضياع 450 دولارا من ثمن التصدير، الذى قد يصل إلى 800 أو 810 دولار، هو أمير يضغط  على صغار المزارعين لبيع محصولهم بنحو 1200 جنيه فقط، وهو ما يرفضه المصدرون.

وصرح  مصطفى النجارى رئيس لجنة الأرز بتصديرى الحاصلات الزراعية، بأن قرار التصدير لن يؤثر بأى شكل من الأشكال على المستهلك، مشيرا  إلى أن سعر الأرز فى السوق العالمىة يصل حاليا إلى ألف دولار للطن، إلا أن السوق لن تستوعب كميات الأرز المصرى المنتظر تصديرها، مما سيؤدى لنزول الأسعار لتتراوح بين 800 و 810 دولارات للطن ، مشيرا إلى أنه فى حال تصدير الأرز بسعر 800 دولار وبعد خصم 450 دولارا يتبقى مبلغ 350 دولارا يستقطع منها الشحن وفائدة التمويل وربح المصدر بنحو 40 دولارا عن كل طن، ويتبقى فقط 310 دولارات، وهذا معناه ألا يتعدى سعر الطن 2200 جنيه، الأمر الذي اعتبروه غير مناسب للعملية الزراعية.

 

وطالب النجارى بإلغاء إلزام المصدرين بتوريد الأرز بأسعار محددة لهيئة السلع التموينية، ليترك الأمر لقوانين العرض والطلب، مع التركيز على وقف التهريب، خاصة أن الوزارة هى من تحدد الكمية التى سيتم تصديرها، والمتوقع ألا تتعدى 500 ألف طن من الفائض المقدر بنحو مليون طن، على أن تكتفى وزارة التجارة بسداد المصدر لمبلغ 280 دولارا كرسم صادر للطن. وطالب بعقد جلسات لمناقشة الآليات مع المختصين بالوزارة للحفاظ على جودة الأرز، ومصلحة المستهلك والفلاح قبل أى شىء.

 

يشار إلي أن مجلس وزراء الانقلاب  وافق  الخميس الماضي علي فتح باب تصدير الارز المصري للخارج بشرط قيام كل مصدر بتسليم وزارة التموين والتجارة الداخلية طن أرز أبيض عريض الحبة كسر 5% بسعرألفي جنيه مقابل كل طن يصدر بالاضافة الي فرض رسم صادر 280 دولار عن كل طن يتم تصديره يتم توريده للخزانة العامة للدولة.

 

وأشار بيان تموين الانقلاب الي أنه من المتوقع تصدير حوالي مليون طن أرز أبيض بقيمة مليار دولار مما يؤدي الي توريد 280 مليون دولار لخزانة الدولة .

 

ويأتي فتح باب التصدير بعد قرار حكومة الانقلاب  في نوفمبر 2013 منع تصدير الأرز المصرى لأى دولة، بدعوي  توفير احتياجات السوق المحلى و هيئة السلع التموينية من الأرز.

وهو ما رفضه  مصدرو الأرز معتبرين ان استمرار حظر التصدير يهدر كميات كبيرة من المحصول المكدس بالمستودعات دون الاستفادة من عوائده المادية والتي تصل لنحو مليار دولار حسبما قال مصطفى النجارى عضو المجلس التصديرى للحاصلات الزراعية ورئيس لجنة التصدير بجمعية رجال الاعمال.

 

وطالب رجب شحاتة رئيس شعبة الارز بغرفة صناعة الحبوب باتحاد الصناعات  وقتها الحكومة بالعدول عن قرارها

 

عن Admin

اترك تعليقاً