السيسي يبيع مصر للخارج ويبيع المشاريع الوهمية للشعب واستغفال المغفلين. . الأحد 15 مارس

السيسي خربهاالسيسي يبيع مصر للخارج ويبيع المشاريع الوهمية للشعب واستغفال المغفلين. . الأحد 15 مارس

 

متابعة متجددة – شبكة المرصد الإخبارية

* انفجار بمحيط مديرية أمن الجيزة

قال شهود عيان إن سيارات الإسعاف وصلت منذ قليل إلى محيط مديرية أمن الجيزة، إثر سماع دوى انفجار. ووصول سيارات الإسعاف الى المكان .

 

* ‏السيسي: لا يمكن أستنى حدوث تغيير آخر بعد 30 يونيو

صرح قائد الانقلاب العسكري، عبدالفتاح السيسي، بقوله إن الشعب المصري أصرّ على التغيير، في 30 يونيو، وأنه إذا أراد التغيير مرة أخرى، فسيفعلها، مضيفًا: “بس أنا والله لا يمكن أستنى أبدًا لما يحصل ده“.
وفي كلمته الختامية بالمؤتمر الاقتصادي المنعقد في شرم الشيخ، أفاد السيسي بتحدثه إلى المسؤولين عن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، منبهًا عليهم أن “الوقت حاسم”، وأن الفترة المعروضة منهم لتنفيذ المشروع “كبيرة جدًا
وأوضح السيسي، أنا قال لهم: “من فضلكم أنا مستعجل، عشان إحنا متاخرين، فالمتاخر يا بيجري يا بيمد.. فالجري مش هيكفي، محتاجين نتحرك بسرعة أكتر من كده“.
وبرر قائد الانقلاب العسكري، رفضة للمدة التي من المفترض أن يتم تنفيذ المشروع بها، والتي تصل إلى 12عامًا، وفقًا لما نقلته وكالة بلومبرغ الاقتصادية العالمية؛ بأن العاصمة الجديدة، تتسع على أقصى تقدير لـ 6 ملايين شخص، في حين تزيد مصر سنويًا 26 مليون فرد.
هذا ويشار إلى أن تكلفة المشروع، تصل إلى 80 مليار دولار، أي أكثر من 610 مليار جنيه مصري، فيما تصل تكلفة المرحلة الأولى منه، وفقًا لوزير الإسكان، إلى 45 مليار دولار.
تطرق السيسي في حديثه أيضًا، إلى اتفاقه مع شركة سيمنز الألمانية، على إقامة 3 محطات كهرباء بطاقة 13200 ميجاوات، وبتكلفة تصل إلى 6 مليار يورو، على أن تقوم مصر بسداد هذه التكلفه خلال 12عامًا.
كما أكد قائد الانقلاب العسكري، أنه اتفق مع شركة جنرال إليكتريك الأمريكية، على أن تقوم برفع كفاءة المحطات المصرية، مشيرًا إلى أن الشركة؛ هي من تمول المشروع، على أن تقوم مصر بالسداد خلا السنوات القادمة.
وكان عبدالفتاح السيسي، قال إن مصر تحتاج إلى 300 مليار دولار، على أقل تقدير، لإعادة بنائها اقتصاديًا، لافتًا إلى عزمه عقد مؤتمر اقتصادي كل عام في نفس التوقيت، كتجمع للدول التي تعاني اقتصاديًا، داعيًا المستثمرين والشركات والدول، للإعداد لهذا التجمع منذ الآن.

 

* شمال سيناء: فعالية رافضة لمؤتمر بيع مصر ببئر العبد

نظم رافضوا الانقلاب العسكرى بمركز بئر العبد بشمال سيناء فعالية رافضة لمؤتمر بيع مصر.

حمل المشاركون لوحات تبين خطورة المؤتمر الاقتصادى لبيع مصر بحجة الاستثمار.

ندد المشاركون بالازمات الاقتصادية المستمرة نتيجة لحكم العسكر.

 

*تعرف على بعض المشاريع الوهمية التي باع فيها السيسي “التروماي” للمصريين

مهدت قيادات دولة الانقلاب منذ 3 يوليو إلى قدوم عبد الفتاح السيسي بعدد من المشروعات العملاقة التي ستُعد فيما بعد من إنجازات السيسي، لكن تلك المشروعات باءت بالفشل.

وكان من بين تلك المشروعات الوهمية:

1 – مشروع الكفتة

في فبراير قبل الماضي نظمت القوات المسلحة مؤتمرا صحفيًا عالميًا بمقر المركز الصحفي لإدارة الشئون المعنوية لإزاحة الستار عن الاكتشاف الذي وصفته بـ”المهم” وهو جهاز الكشف عن فيروس التهاب الكبد الوبائي  “c”، والإيدز وعلاج تلك الفيروسات.

إلا أنه وفي الموعد المحدد لبدء عمل جهاز اللواء إبراهيم عبد العاطي، الذي قال إن الجهاز يعالج كل الفيروسيات ويحولها إلى “كفتة” لم يخرج إلى النور وتم تأجيل الإعلان عنه أكثر من مرة، حتى اتضح أنه مشروع فاشل، وأطلق على الجهاز لقب “كفتة عبد العاطي“.

2 – المليون وحدة والشركة الإماراتية

كشف اللواء كامل الوزير، رئيس أركان الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، المسؤولة عن تنفيذ مشروع المليون وحدة، عن أن المشروع الذي تم توقيع بروتوكول مع شركة “أرابتك” الإماراتية، قد “توقف”، ما يعني فشل المشروع، وفشل تسليمه في ميعاده المعلن.

وأضاف الوزير خلال حوار له مع صحيفة “المصري اليوم” أن الشركة أرادت الاستثمار في مصر، لكن أسلوبها لم يتماشَ معنا“.

يُذكر أن عبدالفتاح السيسي قدم مشروع المليون وحدة إلى الشعب لدى ترشُّحه للسطو على رئاسة البلاد عندما كان وزيرًا للدفاع، حيث وعد فيه بإنشاء مليون وحدة سكنية، خلال 5 سنوات، على أن يتم توزيعها على الشباب ومحدودي الدخل بتيسيرات كبيرة.

3 – الفرخة بـ75 قرش وكيلو اللحمة بجنيه

في يوليو الماضي وبعد أن استولى السيسي على مقعد الرئاسة بقوة السلاح، أطلقت حكومته التي اختارها مشروعا بشأن توزيع الدجاج  على البطاقات التموينية بسعر 75 قرشًا للدجاجة و كيلو اللحمة بواحد جنيه، وأقسم خالد حنفي وزير التموين وقتها بأن القرار سليم.

إلا أن المشروع الدعائي لم يكمل مسيرته كالمشروعين السابقين، ولم يصل كيلو الفراخ حتى لـ5 جنيهات، ما اعتبره محللون اقتصاديون فشلا ذريعا للمشروع.

4 – المليون فدان

رفض مندوبو البنك الدولي في الاجتماع الذي ضمهم مع ممثلي وزارتي الري والزراعة؛ للتعرف على التفاصيل الفنية للمشروع القومي لاستصلاح مليون فدان، تمويل المشروع؛ لعدم وجود أي دراسات حقيقية تجيب عن تساؤلاتهم حول مصادر المياه المتوفرة وكمياتها وهل هي مستدامة أم لا، ما هدد بفشل المشروع الذي تقدم به السيسي كجزء من برنامجه الانتخابي.
يذكر أن مشروع استصلاح مليون فدان الخطوة الأولى في تنفيذ خطة قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي لاستصلاح 4 ملايين فدان خلال 4 أعوام يشمل 9 مناطق مختلفة بمحافظات الظهير الصحراوي، والمتمثلة في 142 ألف فدان في توشكى وتروى بمياه النيل.

 

*لعبة أرقام المليارات في الدعاية لمؤتمر بيع مصر الاقتصادي

لجأت الصحف المصرية الصادرة الأحد، إلى ذكر أرقام فلكية قالت إنها تمثل حصاد مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي، في اليوم الثاني له، قدرتها بعشرات المليارات من الجنيهات؛ تأكيدا لما اعتبرته “النجاج الكبير” للمؤتمر، وردا على مناهضي الانقلاب الذين اعتبروه “فاشلا“.

لعبة الأرقام” هذه هي اللعبة نفسها التي كان الإعلام المصري يمارسها أيام الرئيس المخلوع حسني مبارك، إذ إنه كان يهرب من المشكلات التي يواجهها نظامه بالهروب إلى الأمام، والقفز فوق المشكلات، متعمدا المبالغات الدعائية في الحديث عن مليارات الجنيهات، التي تدخل إلى مصر، من كل صوب وحدب، بهدف الاستثمار.

خطورة “اللعبة” -وفق مراقبين- أنها تتسبب في شيوع نوع من “التواكلية” بين المواطنين، وترفع سقف تطلعاتهم، وتطرح التساؤل: أين تذهب هذه المليارات؟ الأمر الذي قاد نظام مبارك في النهاية إلى الهاوية.

 

*الأوقاف تشترط “تبرؤا قانونيا” من الإخوان قبل صعود المنابر

اشترطت وزارة الأوقاف المصرية، اليوم الأحد،  قيام الدعاة والخطباء المنتمين إلى جماعة الإخوان المسلمين، بالتبرأ من الجماعة ، قبل صعود المنابر.


وقالت الوزارة، في بيان نشرته على البوابة الإلكترونية لها، اليوم الأحد، إن “القطاع الديني بوزارة الأوقاف قرر في اجتماعه اليوم الأحد منع الدعاة والخطباء المنضمين إلى جماعة الإخوان الإرهابية أو أي تحالف إرهابي آخر من صعود المنابر، أو إلقاء الدروس بالمساجد، وبخاصة أعضاء ما سُمّي بعلماء ضد الانقلاب (جبهة مؤيد للرئيس محمد مرسي)، أو علماء تحالف دعم الشرعية (المؤيد لمرسي)، أو علماء ما سُمّي بالهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، ممن شاركوا في اعتصام رابعة العدوية، أو تثبت مشاركتهم في أي اعتصامات أخرى ضد مصلحة الوطن“.

وأضافت الأوقاف: “لن تنظر في أي طلبات لهم بالتصريح بالخطابة ما لم تكن مشفوعة بإقرار موثق معتمد من الشهر العقاري (يقوم بتوثيق العقود) بما يؤكد تبرأهم من جماعة الإخوان وسائر الجماعات الإرهابية والتكفيرية، ورفضهم الصريح الواضح المعلن لكل عمليات الإرهاب والتفجير والتخريب والاعتداء على المنشآت العامة والخاصة“.

وأضافت الوزارة أنها “ستعلن خلال أسبوعين على الأكثر من تاريخه من تقرر الوزارة منعهم من صعود المنابر بسبب ذلك“.

 

*هروبا من الفشل السيسي يزعم: “مصر محتاجة لـ 300 مليار دولار علشان تتبني

قال عبد الفتاح السيسى، اليوم،:”نحتاج من 200 إلى 300 مليار دولار لكي نبني مصر بشكل جيد”.

وزعم قائد الانقلاب العسكري، عبد الفتاح السيسي، أن “ماسر” تحتاج إلى ما لا يقل عن 300 مليار دولار، لإعادة بنائها اقتصاديًا.

وقال -خلال كلمته بالجلسة الختامية للمؤتمر الاقتصادي المزعوم، المنعقد في شرم الشيخ-: “إن “ماسر” محتاجة على الأقل 300 مليار دولار، عشان تتبني.. أنا عارف “ماسر” ومشاكلها عشان يبقى فيه أمل حقيقي لـ90 مليون مواطن. عشان يعيشوا بجد ويتبسطوا بجد“.

 

*شؤم الانقلاب: اندلاع حريق هائل فى مخازن مصنع منسوجات بـ”العاشر

اندلع حريق هائل مساء الأحد، بمخازن شركة للمنسوجات بالمنطقة الصناعية الثالثة فى مدينة العاشر من رمضان، بالشرقية.
وتحاول 30 سيارة اطفاء السيطرة على الحريق المشتعل حتى الآن.

 

*بالأرقام والتفاصيل.. خبير معماري يكشف سلبيات “العاصمة الجديدة

أعرب أدهم سليم المعماري والباحث بمعهد شتيدل للدراسات المعمارية المتقدمة بألمانيا عن قلقه من تفاصيل مشروع العاصمة الجديدة، وأبدى 10 ملاحظات حول المشروع الذي أُعلن عنه خلال المؤتمر الإقتصادي بشرم الشيخ.

الملاحظات نقلها نادر فرجاني أستاذ العلوم السياسية، وقال الخبير المعماري إن قلقه نابع من مجموعة تفاصيل خاصة بالمشروع بداية من غياب الدراسات الكاملة وانتهاء بطبيعة منفذي المشروع والتجارب الدولية في هذا الإطار والتي قسمها لعدة نقاط.

شملت هذه النقاط وفقا لسليم أنه لا يجوز بناء عاصمة جديدة بهذا القرب من العاصمة القديمة، بالإضافة إلي أن العاصمة الجديدة  لن تكون أكثر من “مدينة تابعة” أو satellite cityحسب المصطلح الأكاديمي تدور في فلك المدينة القديمة.

ثم تطرق المعماري إلي ما سماه مشاكل “مدن الساتلايت”، والتي تكمن بشكل رئيسي في وعدها الفاشل بالاستقلالية، قائلًا:”إنت بتبني مدينة جديدة عشان تبعد” عن مشاكل القديمة (بغض النظر عن إنك بتبعد بس من غير ما تحلّ مشاكل القديمة، بس ما علينا)، لما تعملها قريبة جداً بالمنظر ده (أقل من 50 كيلو من العاصمة القديمة) المدينة الجديدة هاتلبس كل مشاكل المدينة القديمة، على سبيل المثال شبكات الإنفرا بتاعة المدينة الجديدة هاتكون يا إما عبء مباشر عالقديمة، و كل لما يحصل ضغط على العاصمة الجديدة مواسير العاصمة القديمة تضرب، يا إما مشاكل العاصمة القديمة نفسها هاتكون عبء تخطيطي على شبكات العاصمة الجديدة، وهاضطر تعمل مخطط بشبكات مواسير أد الفيل عشان تستوعب ضغط المدينتين مع بعض“.

وتابع: “فضلاً عن فكرة إن المدينة ستكون غير مستقلة بمعنى إنها معتمدة في إنفراستراكشرها” على المدينة الأم (أو المدينة الأم معتمدة عليها)، فإن السكان المزمعين للمدينة سيكون لهم صلة بالمدينة الأم (إلا إذا المخطط جاي بسكانه!)”، حسب وصفه.

وشرح سليم انه حسب ما تم تداوله عن المشروع فإن المدينة ستكون “عاصمة إدارية”، بمعني أنها ستشمل مبان إدارية و “CBD” كبير يعمل من 9 لـ 5، مضيفا: وبالنسبة للمساء ستكون المدينة الجديدة عاصمة إدارية صبحا وعاصمة أشباح ليلا، وهذا في حد ذاته فشل مرعب وسوء توظيف للموارد الضخمة المخصصة للمشروع التي تتجاوز 610 مليار جنيه.

المعماري المتخصص لفت لنقطة هامة اخرى، وهي ان  صور المدينة سبقت الكلام عن المدينة نفسها وهو ما قال عنه أنه كما لو كان إن احدهم تخيل صورة المدينة ورسمها “الحد إللي إحنا لغاية دلوقتي مانعرفش هو مين، بس ممكن نخمن إنه إعمار الإماراتية بتكليف مباشر من الحكومة”، حسب قوله.

وتطرق سليم إلي أن ما يشير إلي غموض المشروع هو حديث الاستشاري الأمريكي الذي وصف المشروع بـ”عاصمة جديدة”، بينما المطور الإماراتي يقول إنه امتداد للعاصمة القديمة”، بينما  تصفه الحكومة بـ”عاصمة إدارية”، وقال سليم ان هذا ابرز ما يشير لغموض المشروع وأنه غير مفهوم حتي للمشتركين فيه والقائمين عليه حتي انهم لم يتفقوا علي ماهيته.

سليم أكد أنه كمعماري الموضوع بالنسبة له مقلق خاصة أنه لا يعلم من قام بالتصميم وعلي اي أساس تكون المدينة الجديدة فرصة بالنسبة له، قائلا: “يعني إذا كانت الحكومة بتخلص شغلها مع إعمار أو سين من الشركات من ضهر السوق، أنا و بقية السوق هانكسب إيه من المدينة الجديدة؟”.

وأشار إلي أنه “من الطبيعي أن تجري الحكومة بمثل هذه المشاريع مسابقة عامة مفتوحة لكل تفصيلة في المدينة، بداية  من شكل المباني إلي الأرصفة وعواميد  النور كما هو معروف في كل دول العالم.. مفيش مدينة في العالم بتتعمل في (جمعية سريّة)، إلا إذا كنت عايز المدينة تبقى مدينة عسكرية مثلاً”.

 

*اختطاف طالب بالثانوية ببنى سويف أثناء إيصاله طعام لشقيقه بالمحكمة

اختطفت مليشيات الامن الخميس الماضى الطالب بالثانوية العامة محمد نادى الديب اثناء توصيله طعام لشقيقة الاكبر المعتقل عمرو الديب خلال عرضه على النيابة بمحكمة الواسطى بشمال بنى سويف

وكشف مصدر داخل قسم شرطة الواسطى انه تم اقتياد الطالب الى مقر امن الدولة ولم يتم اخلاء سبيله حتى الان او عرضه على النيابة

وقالت اسرة الشقيقن المعتقلين انها فقدت التواصل بابنها منذ ان تم نقله الى مقر امن الدولة معربة عن تخوفها من تعرض ابنها لاى مكروه

جدير بالذكر ان قوات الامن القت القبض على “عمرو الديب ” يوم الأربعاء 11 مارس 2015 الماضي من مقر عمله، والذى صدر بحقه حكما غيابيا بالحبس لمدة سنتين بتهمة التظاهر والانضمام للإخوان، وأثناء عرضه على النيابة العامة الخميس الماضي اعتقلت اجهزة الأمن شقيقه محمد الذي كان متواجدا أمام المحكمة لتوصيل الطعام لشقيقه ولم يتسن لاسرته التأكد من أسباب القبض علي ابنهم الاصغر .

 

*باحث أمريكي: مصر باتت شركة مملوكة للإمارات

سخر ستيفن كوك الباحث بمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي، من سيطرة الإمارات على صناع القرار في مصر بعد الانقلاب العسكري الدموي.

وقال كوك -في تغريدة عبر حسابه على شبكة “تويتر”-: “يبدو أن مصر باتت شركة فرعية مملوكة بشكل تام للإمارات“.
وكان نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء في دولة الإمارات محمد بن راشد، أعلن دعم بلاده لقادة الانقلاب العسكري بمبلغ أربعة مليارات دولار، يودع ملياران منها في البنك المركزي المصري، ويوظف ملياران آخران في مجموعة من المبادرات يعلن عنها لاحقا.
ووقفت الإمارات بكل قوة مع الانقلاب العسكري على الرئيس مرسي وقدمت المليارات لاستمراره.

 

*نحس السيسي: غياب بوتين يعزز أنباء وقوع انقلاب عسكري في روسيا

قالت مصادر روسية إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “حي لكنه محيّد”، بينما يرتب ضباط أمنيون انقلابا هادئا في موسكو.

ونشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية تقريرا، نقلت به عن رئيس اللجنة الإسلامية الروسية، الموالي لبوتين، جيدر زهيمال إن رئيس المكتب الأمني الفيدرالي السابق نيكولاي باتروشيف.

وتعزز هذه الشكوك غياب بوتين عن المشهد منذ تسعة أيام، بينما شوهدت قافلة من شاحنات كبيرة خارج الكريملن، ربطها البعض باحتفالات السنوية الأولى لعودة القرم إلى روسيا.

وقال زهيمال “أعتقد أن بوتين محيد في هذه اللحظة، لكنه حي بكل تأكيد، مضيفا أن “بوتين تحت سيطرة الأجهزة التي تمسك بالسلطة، والتي نظمت، برأيي، انقلابا داخل الدولة”، مضيفا على القناة الجورجية “روستافي 2” أن “الصور الأخيرة التي يفترض أن تظهر بوتين وهو يعمل من مكان عام كانت لعبا بالوقت، مشيرا إلى أن رئيس المجلس الأمني لبوتين باتروشيف التقى الزعيم الشيشاني رمضان قاديروف في 11 آذار/ مارس، وجذبه إلى صالحه، بالإضافة لزيارة الأخير للولايات المتحدة بالرغم من منع زيارات من هذا النوع.

ونشر الكريملن صورا يوم الجمعة للقاء بوتين مع رئيس المجلس الأعلى فياشيفزسلاف ليبيدف، قال خبراء أنها ترجع إلى عام 2011، وتبعها نشر صور أخرى لبوتين في العمل، يعتقد أنها آخر الصور العامة لبوتين منذ 5 آذار/ مارس الجاري.

وعززت الإشاعات فشل بوتين في الظهور يوم السبت، في حين قال الرئيس الإيراني المقرب منه رمضان قادروف إن بوتين “قد يكون بخطر إسقاطه”، مجددا ولاءه له سواء كان في موقعه أم لا”، بحسب تعبيره، قائلا في حديث عاطفي لشعبه “إنهم يحاولون إيذاء رئيس روسيا، وروسيا نفسها، وتفرقتنا”، في إشارة إليه وإلى بوتين.

إلا أن أعداء قادروف قالوا السبت إن الرئيس “يشعر بالهلع” لأنه لم يعد يستطيع التواصل مع بوتين، مضيفين أنه “يحاول الاتصال بأي أحد في محاولة للوصول لبوتين، لكنه يفشل”، بحسب إسلاميين يسعون لإسقاط قادروف.

ويعتبر قادروف مقربا من الرئيس بوتين كنتيجة لسيطرته بقبضة حديدية على منطقة الشيشان المليئة بالنفط، والتي شهدت حربين كبيرتين منذ انهيار الاتحاد السوفييتي.

ولم يعلق رئيس الوزراء ديمتي ميديفيدف، أو وزير الدفاع سيرجي شويجو، أو رئيس فريق الكريملن يرجي إيفانوف، أو أي من رجالات الاستخبارات الكبار على غياب بوتين.

وفي حين تعاني روسيا من عقوبات غربية وانخفاض لأسعار النفط، أدى لسقوط كبير في الروبل الروسي، يعتقد البعض أن بوتين سيظهر غدا الاثنين مجددا لإثبات حكمه ووجوده.

 

*ساويرس: إبليس في المدينة

كان تمويل حركة تمرد وتنظيم البلاك بلوك، والمتهرب الضريبي الأكبر بقيمة 14.4 مليار جنيه، والتي أسقطها عنه عبد الفتاح السيسي، قائد الانقلاب، في العام الماضي، تكليلا لدوره في الانقلاب على الرئيس محمد مرسي، فبينما كان شوكة في حلق حكومة الدكتور هشام قنديل، بدا الرجل هذه الأيام كأنه حامي حمي الاقتصاد في زمن محلب والسيسي، بقوله إنه يسعى لدعم الاقتصاد المصري باستثمارات تصل إلى 20 مليارا، خلال مشاركته في المؤتمر الاقتصادي الذي انعقد في شرم الشيخ.

نجيب آنسي ساويرس، سوهاجي المولد، أحد أبرز رجال الأعمال في العالم، كشفت الأوراق والمستندات الرسمية للإدارة العامة لمكافحة التهرب الضريبى قبل الانقلاب، حجم الجريمة التى ارتكبتها شركة أوراسكوم للإنشاء والصناعة فى حق الشعب المصرى والاقتصاد الوطنى، بعدما أثبتت الإدارة التابعة لمصلحة الضرائب تهرب الشركة المملوكة لآل ساويرس بالتهرب من دفع 14.4 مليار جنيه ضرائب مستحقة لخزينة الدولة التى تدفع منها مرتبات الموظفين، وتقدم بها الخدمات الصحية والاجتماعية، وتنفذ من خلالها مشروعات البنية التحتية التى تفيد المواطن البسيط.

العميد طارق الجوهري، قائد حراسة مرسي، وصف ساويرس بأنه “إبليس في المدينة، يتهرب من الضرائب في عهد الدكتور مرسي ويداهنه حتى تم الانقلاب عليه، ثم دعم السيسي وتأبلس على البرادعي، ثم يطير لأمريكا، وبعد أبلسته للوقت المناسب ثم يعود للكنيسة وينفخ فيها، ثم يتأبلس ويتجنبها برهة، وينخر بأمواله في الداخلية ليكون له بها ذراع، ثم يلقي سموما في الغلاف الجوي للمنظومة الفاسدة، ثم يتأبلس ليرى آثار مسه“.

وكشف الجوهري طبيعة العلاقة بين الرئيس مرسي وساويرس، قائلا: “مرسي لم يرغب في تعيين ساويرس محافظا للقاهرة، كما زعمت وسائل الإعلام، الرئيس كانت قضيته البحث عن الشرفاء قضية نهائية، والدليل عدم وجود أي مخالفة ولو بالتلفيق له، كل علاقته به أنه ضيق عليه ليدفع للدولة مستحقاتها فقط”.

 

 

 

 

عن Admin

اترك تعليقاً