متابعة متجددة . . الجمعة 25 أبريل . . أسبوع حاميها حراميها

نحن لا نستسلممتابعة متجددة . . الجمعة 25 أبريل . . أسبوع حاميها حراميها

شبكة المرصد الإخبارية

*حملة أمنية بمنطقة عين شمس تتكون من مدرعتين تابعتين للقوات المسلحة و2 بوكس شرطة بشارع “إبراهيم عبد الرازق” عند شارع عين شمس, عقب مسيرة مناوئة للانقلاب بالمنطقة.

*مجهولون يقومون بإشعال النيران في سيارة ماركة نيسان صني سوداء اللون والتي يمتلكها أحد الضباط بمدينة طنطا بشارع الأشراف.

*التهامي يعود للقاهرة بعد زيارة أمريكا

عاد إلى القاهرة، مساء اليوم الجمعة، اللواء محمد فريد التهامي، مدير المخابرات العامة المصرية، قادما من الولايات المتحدة عقب زيارة استغرقت عدة أيام، حسب مصادر ملاحية.
والتقي التهامي خلال زيارته لأمريكا، الأربعاء، وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ، إضافة لعدد من المسؤولين الأمريكيين.
وفيما لم تشر أي صحيفة أمريكية لهذه الزيارة، كما لم يتضمن الموقع الإلكتروني للخارجية الأمريكية أي إشارة لها أو موعد بدايتها، غير اللقاء المغلق الذي جمع كيري مع التهامي في واشنطن، يبدو أن الإفراج عن صفقة طائرات أمريكية لمصر من طراز “أباتشي” تم أثناء الزيارة.

*مصرع الصعيدي مدرب كاراتيه بلدية المحلة

ذكر موقع النهار  أنه ترددت أنباء عن وفاة عبدالفتاح الصعيدي  مدرب الكاراتيه بنادى بلدية المحلة ،داخل مكان احتجازه ، ولم يتم تحديد حتى الأن ما إذا كان الحادث جنائي أما حالة وفاة عادية
ومن الجدير بالذكر أن  رئيس تحرير موقع النهار هو “أسامة شرشر” شقيق زوجة حبيب العادلى .
وجارى التحقق من الخبر

*ارتقاء شخصين في مواجهات امن الانقلاب مع رافضي الانقلاب

قتل شخصان وإصيب آخرين في اشتباكات، إندلعت اليوم، بين قوات الأمن ومتظاهرين في الفيوم وسط مصر.

وقال مصدر طبي في مستشفي الفيوم العام إنه تم استقبال رفيق صابر ذكي 52 عاما مدرس جثة هامدة، بعدما عثر عليه المواطنون ملقي علي الأرض بمنطقة السهراية بمدينة الفيوم أثناء الاشتباكات التي استخدم فيها الأمن القنابل المسيلة للدموع والخرطوش (طلقات نارية تحوي كرات حديدية صغيرة)، ورد المتظاهرون عليها بالحجارة.
وكان مصدر بـ”التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب” الداعم للرئيس المصري محمد مرسي، بمدينة الفيوم، قال في وقت سابق اليوم، إن سيدة قتلت ظهر اليوم، برصاص قوات الشرطة، أثناء تفريق مسيرة لمؤيديه.
وأوضح المصدر أن “رضا رمضان، أصيبت برصاص خرطوش في منطقة البطن أودت بحياتها، بعد أن قامت قوات الأمن بتفريق مسيرة خرجت عقب صلاة الجمعة ببلدة بندر الفيوم“.
وتابع أن قوات من الجيش والشرطة هاجمت المسيرة وأطلقت الخرطوش وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما تسبب في مقتل رضا وإصابة آخرين“.
ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات الأمنية المصرية على ما ذكره المصدر.
وكان التلفزيون المصري ذكر في خبر عاجل، اليوم، أن شخصين قتلا في اشتباكات بين قوات الأمن عناصر من جماعة الإخوان المسلمين في الفيوم.
وأشار التلفزيون إلى وجود مصابين (لم يحدد عددهم)، دون أن يعطي تفاصيل بشأن الاشتباكات.
وكانت عدة مسيرات لأعضاء جماعة الاخوان المسلمين وأنصار مرسي، خرجت فى الفيوم عقب صلاة الجمعة، وجابت عددا من شوارعها.

 

*ارتقاء سيدة في الفيوم

قال مصدر مطلع بمدينة الفيوم (وسط مصر)، إن سيدة قتلت ظهر اليوم، برصاص قوات الشرطة، أثناء تفريق مسيرة لمؤيديه.

وأوضح المصدر أن “رضا رمضان، أصيبت برصاص خرطوش في منطقة البطن أودت بحياتها، بعد أن قامت قوات الأمن بتفريق مسيرة خرجت عقب صلاة الجمعة ببلدة بندر الفيوم“.

وتابع أن قوات من الجيش والشرطة هاجمت المسيرة وأطلقت الخرطوش(طلقات نارية تحتوي على كرات حديدية) وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما تسبب في مقتل رضا وإصابة آخرين“.

وكانت عدة مسيرات خرجت فى مدينة الفيوم عقب صلاة الجمعة، وجابت عددا من شوارعها.

 

*رفع كسرات الخبز في المظاهرات

تظاهر أنصار الشرعية صباح اليوم الجمعة، رافعين “كسرات الخبز” ضد ما وصفوه بـ”تردي الأحوال المعيشية”.

وشهد ميدان الجيزة، غربي القاهرة، انطلاق مسيرات لأنصار مرسي، جابت عددا من الشوارع الجانبية، وسط هتافات منددة بـ”سوء الأوضاع الاقتصادية” في البلاد.

وردد المشاركون في المسيرة هتافات “مكملين ومش خايفين (سنكمل لا خوف)” ، “مش هنسيب الحق (لن نترك الحق)”.
وتدخل تظاهرات اليوم الأسبوع الـ 44 من احتجاجات مؤيدي مرسي، والتي بدأت في28 يونيو/حزيران الماضي، واليوم الـ302 منذ ذلك التاريخ، والـ 298 منذ عزل مرسي في 3 يوليو/ تموز الماضي، والـ257 منذ فض اعتصامي مؤيدي مرسي في رابعة العدوية (شرق) والنهضة (غرب) في 14 أغسطس/ آب الماضي.
كما خرجت عدة مسيرات صباحية بالمنيا، وسط البلاد، ورفع خلالها المحتجون كسرات الخبز” وقطع من الملابس المهلهلة، تعبيرا عن “تدهور” الأحوال المعيشية.

وخرجت المسيرات في (سمالوط، العدوة، قرية دلجا)، التابعين لمحافظة المنيا، فيما قام عدد من مؤيدي مرسى بتنظيم سلسلة بشرية على طريق قرية بنى محمد سلطان، وسط المنيا.

وأمس الخميس دعا التحالف الداعم لمرسي، إلي أسبوع احتجاجي جديد تحت شعار “حاميها حراميها“.

وقال التحالف، في بيان له، إن “الشعب الغاضب سيبدأ في تصعيد جديد متدرج لحراكه الثوري متمسكا بالسلمية المبدعة ومعاداة العنف واستهجانه، في أسبوع ثوري جديد تحت عنوان (حاميها حراميها)، بدءا من الجمعة”.

*ثوار حلوان يلقون القبض على أحد المرشدين التابعين لأمن الانقلاب داخل أحد المسيرات

*سلطات الانقلاب تعتقل أحمد المتحدثين باسم الاخوان

 ألقت أجهزة أمن الانقلاب فجر اليوم الجمعة، القبض على ياسر محرز أحد المتحدثين باسم جماعة الإخوان المسلمين، بحسب مصدر أمني ومصادر بالجماعة.


وقال المصدر الأمني الذي فضل عدم نشر اسمه، إنه تم القبض على محرز خلال اختبائه في بناية سكنية في مدينة السادس من أكتوبر، بمحافظة الجيزة، غرب القاهرة.

وأضاف أن محرز مطلوب في عدة قضايا، ويواجه تهما من بينها التحريض على العنف.

 

*قيادي يواجه خطر الموت نتيجة الإهمال الصحي في المعتقل

اتهمت زوجة قيادي بجماعة الإخوان المسلمين، محبوس بسجن “دمو” بمحافظة الفيوم، إدارة السجن برفض نقله للعلاج خارج السجن، مما يعرض حياته للخطر. وقالت إيمان فوزي، زوجة القيادي الإخواني، صلاح متولي، أمين عام نقابة أطباء محافظة بني سويف، إن إدارة سجن “دمو” بمحافظة الفيوم المسجون فيه زوجها ترفض نقله إل العناية المركزة بعد تكرار إصابته بأزمة قلبية حادة.

 وأضافت، في تصريح إلى وكالة “الأناضول”، إن زوجها “يواجه الموت حاليا بسبب عدم توفير الرعاية الطبية له”.

واشتكت مما قالت إنه “تعنت شديد من النيابة العامة ببني سويف، وإدارة سجن الفيوم“. وأكدت أن زوجها تعرض لأزمة قلبية منذ فترة، وتم نقله الي العناية المركزية بمستشفى الفيوم الحكومي بعد تأخر حالته الصحية، وتم وضع القيود في يده خلال فترة العلاج بالمستشفى العام بالفيوم خارج السجن. وتابعت أنه تم إعادته مرة أخري إلي مستشفي السجن مرة أخري بعد تعافيه، ولكن الأزمة القلبية عاودته وبشكل أشد منذ 4 أيام، ورفض المسؤولون بالسجن إعطائه العلاج رغم أن حالته تأخرت بسبب رفض إدارة السجن توفير العلاج له باستمرار. ولفتت إلى أن زوجها كان يباشر متابعة علاجية قبل دخوله السجن ولديه من ما يثب إصابته بقصور بالشريان التاجي في القلب وأنه تعرض للأزمة للمرة الثانية منذ لحظة اعتقاله منذ نحو 7 شهور.

في المقابل نفى مصدر أمني بسجن الفيوم هذه الاتهامات، قائلا إنه “تم إجراء الإسعافات اللازمة لصلاح متولي فور إصابته بأزمة قلبية”.

وأضاف أنه تم إجراء الإسعافات اللازمة له آنذاك، وتم إعادته مرة أخري إلي السجن عقب تحسن حالته الصحية، مؤكدا على أن “حالته الآن لا تستدعي نقله خارج السجن”.

وقالت مصادر بالنيابة العامة ببني سويف إن النيابة في انتظار تقرير مستشفي السجن حول حالة السجين الصحية، بعد أن تم الرد علي مذكرة باسم الزوجة تطالب فيها بنقله لمستشفى خارج السجن بسبب إصابته بمرض في القلب.

 وأوضحت المصادر أن النيابة في انتظار تقرير مستشفي السجن حول حالته الصحية، وفي حال صدور تقرير طبي من مستشفي السجن بحتمية نقله للعناية المركزة فستصدر النيابة قرارا بنقلة فورا في حالة اثبات ما إذا كان يستحق النقل للعناية الفائقة.

وصلاح متولي هو قيادي في جماعة الإخوان المسلمين بمحافظة بني سويف ويعمل رئيس قسم النساء والتوليد بمستشفي بني سويف الحكومي، وتم القبض عليه من عيادته الخاصة بمدينة بني سويف في سبتمبر الماضي، ولم يتم عرضه علي النيابة أو توجيه اتهامات محددة له منذ ذلك الحين، بحسب زوجته.

وتعاني أغلب السجون المصرية، بحسب تقارير حقوقية محلية ودولية، من أوضاع سيئة، ومن عدم حصول السجناء على حقوقهم الإنسانية والقانونية، وهو ما تنفيه وزارة الداخلية، وشهد سجن “دمو” بمحافظة الفيوم نفسه منذ نحو أسبوعين وفاة، أحد المحبوس احتياطيًا.

 وفيما قالت مصادر أمنية إن الوفاة كانت طبيعية وناتجة عن إصابته بـ”ذبحة صدرية”، اتهم أهالي المتوفى إدارة السجن بالإهمال الطبي في حقه، وعدم المبادرة إلى توقيع الكشف الطبي عليه رغم معاناته من المرض.

 

*مقتل أمين شرطة بالمطرية

قتل مساء اليوم أمين شرطة يدعي وليد شعبان عبدالعليم محمد ، من قوة إدارة شرطة مترو الأنفاق التابعة للإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات والمعين لتأمين كوبرى المطرية بمحطة مترو الأنفاق ، إثر قيام مجهولون بالخروج من أحد المساجد بالمنطقة وإعتلاء كوبرى المشاة أعلى محطة المترو وإطلاق أعيرة نارية تجاه الخدمات الأمنية وفروا هاربين مما أدى ذلك إلى إصابة الأمين المذكور بطلق نارى بالصدر قتل على أثره.

 

*قصف أهلي سيناء في عيد تحرير سيناء

مرت بالأمس ذكرى تحرير شبه جزيرة سيناء المصرية من الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن الاحتفال بهذه الذكرى يتم كل عام بعيدا عن سيناء وعن قبائلها التي كان لرجالها دور رئيس في إنجاز التحرير وتثبيته.


ورغم أن إسرائيل لا تعترف بمرارة اضطرارها للخروج من سيناء، فإن الإجراءات التي اتخذتها قبيل إخلاء قواتها ومنشآتها في المنطقة تدل على أنها تخلت عنها رغم إرادتها.

يقول أبناء سيناء إن إسرائيل أزالت منشآت أقامتها ومستوطنات عمرتها لتحرم أهالي سيناء من الاستفادة منها بعد إخلائها المنطقة.

وفي زيارة لرفح المصرية وتحديدا لمنطقة أبو شنار التي كان الإسرائيليون يطلقون عليها اسم “ياميت” أيام احتلالهم لسيناء، التقينا المواطن أبو العبد الذي عاش في المنطقة قبل وبعد الاحتلال.

ويتذكر أبو العبد مستعمرة ياميت التي كان يمر بها بشكل يومي، ووصفها بأنها أكبر مستعمرة إسرائيلية في سيناء، كانت إسرائيل قد جهزتها بكافة المستلزمات كالمصارف والمستشفيات وحتى دور السينما.

شهادة أبو العبد
غير أن أبو العبد يقول إن إسرائيل دمرت المستعمرة وسوتها بالأرض قبيل انسحابها من سيناء.

ويعبر عن خيبة أمله لعدم إعادة إعمار سيناء بعد خروج الإسرائيليين، وأن هذا هو أحد الأمور التي طالما نغصت على أهل سيناء فرحتهم بتحرير منطقتهم من الاحتلال.

من جهة أخرى، يشكو أهالي سيناء مما يسمونه إهمال الدولة لهم لعقود، بل وقصفهم في ذكرى التحرير.

ويتعجب الناشط السياسي فوزي زياد من رفح المصرية قائلا “عن أي عيد لسيناء تتحدثون” في إشارة إلى عدم مشاركة أهلها في إحياء الذكرى.

وأوضح زياد أن ذكرى التحرير تحل على أهالي سيناء وبعضهم لا يجد لأطفاله مأوى، والبعض يشاهد أبناءه يموتون أثناء الليل لعدم استطاعته الوصول إلى طبيب معالج بسبب فرض حظر التجوال الذي يبدأ يوميا من الرابعة عصرا.

وعبر أبناء مدينة الشيخ زويد في سيناء عن استيائهم لما مروا به ليلة أول أمس في عيد تحرير سيناء من قصف منازلهم ليلا، وما رأوه في أعين أبنائهم من رعب وخوف.

وقالوا إنه لا عيد في سيناء دون رجوع مصر لها، وإن سيناء لم تحرر بعد، ولن تحرر إلا بعودة الأمن والأمان والحياه الكريمة للمواطن، وأن يتساوى أبناؤها مع أبناء باقي المحافظات المصرية.

سيناء مازالت محتلة
وقالت السيدة أم محمد من مدينة الشيخ زويد التي قصف منزلها مؤخرا إن سيناء مازالت محتلة، وإن أهلها لا يشعرون بالأمان.

وفي جولة بمدينة الشيخ زويد، رصدت الكاميرا أطفالا يحتفلون بعيد التحرير بكتابة عبارات علي جدار منزلهم المحروق “أباتشي بتضربنا إحنا” ورسم لطائرة أباتشي.

أما أبو عبد الرحمن سليمان من أبناء العريش وهو طالب بجامعة قناة السويس، فيصف عيد التحرير بأنه أسوأ أيام مرت على سيناء منذ أحداث 30 يونيو/حزيران، حيث لم تر سيناء إلا أحداث القتل والاعتقالات والتخريب والإهانة والتضييق إضافة إلى تهميش أبنائها، وتساءل قائلا “هل هذا عيد تحرير؟“.

وتتذكر سيدة مسنة اسمها أم سالم، وتقطن شرق مدينة العريش، أن زوجها المتوفي الحاج محمد قد عاصر الاحتلال الإسرائيلي وأيام المقاومة والصمود ضده، وكان يخدم مثل باقي الرجال الذين جاهدوا مع الجيش المصري في سيناء لاستعادتها لمصر.

وأضافت أن لها ثلاثة أولاد يعيش اثنان منهم في مدينة الشيخ زويد والثالث بمدينة العريش, وبعد قصف منزل ابنها بالشيخ زويد انتقلت للحياة معه وأولاده في جنوب المدينة.

وقالت بتحدٍ رغم كبر سنها “نصمد أو نموت” في إشارة إلى قصف منزل ابنها وحياتها مع أولاده دون سكن بديل.

وأضافت السيدة التي ترك الزمن أثره على وجهها أنها لم تتوقع قصف منزل ابنها احتراما لمجاهدي سيناء الذين ضحوا بدمائهم وهم يقاتلون إلى جانب الجيش المصري لاستعادة سيناء.

وقالت بنبرة يملؤها الحزن إن ما يحدث الآن في سيناء هو عقاب لما قدمه أهلها لمصر طيلة العقود الماضية.

*بالفيديو.. كيف صعنت أمريكا السيسي ليقود الانقلاب؟

نشرت صفحة “خالد سعيد” على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” فيديو من جلسة استماع للسيناتور تيم كين بشأن تمويل القوات الأمريكية الخاصة ودورها في صناعة رجال يوالون لها في جيوش العديد من دول العالم منها مصر.
ويظهر الفيديو خلال جلسة الاستماع أن الولايات المتحدة استثمرت أموالها في رجال القوات المسلحة بعدد من الدول حيث أصبحوا فيما بعد وزراء دفاع ورؤساء، في إشارة إلى عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب العسكري.
وكان السيناتور تيم كين قد زار مصر في 20 فبراير الماضي والتقى عدلي منصور المعين من سلطات الانقلاب وعبد الفتاح السيسي وعدد من قادة الانقلاب العسكري.
وأشار الفيديو إلى أن صدقي صبحي وزير الدفاع في حكومة الانقلاب والسيسي قد درسا في كلية الحرب الأمريكية التي يتم اختيار الضباط لها لترقوا بعد ذلك داخل المؤسسات العسكرية في بلادهم بسرعة، حيث أن السيسي درس في العام التالي بعد صدقي صبحي حيث تستقبل الكلية طالبا واحدا فقط كل عام من مصر، لافتًا إلى أنه في خلال عامين بعد عودة السيسي ترقى من رتبة عميد إلى قائد منطقة شمالية إلى مدير للمخابرات العسكرية ليصبح بعدها وزيرا للدفاع

https://www.youtube.com/watch?v=vSgY2Ij__R8

عن Admin

اترك تعليقاً