صورة من جلسة المحاكمة اليوم

انهيار منظومة قضاء الانقلاب.. السبت 28 فبراير.. حماس ارهابية ليصبح الاحتلال صديقاً والشعب الفلسطيني عدوًا

صورة من جلسة المحاكمة اليوم
صورة من جلسة المحاكمة اليوم

انهيار منظومة قضاء الانقلاب.. السبت 28 فبراير.. حماس ارهابية ليصبح الاحتلال صديقاً والشعب الفلسطيني عدوًا

 

متابعة متجددة – شبكة المرصد الاخبارية

 

*استكمال التحقيق مع حازم ابو اسماعيل

استكمل قاضي التحقيق المنتدب من محكمة شمال القاهرة، التحقيق مع حازم صلاح أبو إسماعيل مؤسس حزب الراية السلفي، بزعم اتهامه بالتحريض على إرسال عدد من أنصاره لمحاصرة مقر مبنى نيابة مدينة نصر، أثناء قيامهم بالتحقيق مع المتهم أحمد عرفة عضو حركة ”حازمون” ومؤسس حركة ”أحرار”.

 

*الإعدام لـ4 من قيادات الإخوان في أحداث مكتب الارشاد

قضت محكمة جنايات القاهرة، اليوم السبت، بإعدام أربعة من قيادات جماعة الإخوان، وبمعاقبة محمد بديع المرشد العام للجماعة ونائبه خيرت الشاطر، و13 من قيادات الإخوان بالسجن المؤبد.

وكانت المحكمة قضت في جلسة الماضية، في شهر ديسمبر الماضي، بإحالة أوراق أربعة من المعتقلين في القضية إلى المفتي لاستطلاع الرأي في إعدامهم، وحددت اليوم 28 فبراير للنطق بالحكم النهائي على باقي المعتقلين.

والمعتقلون الأربعة هم: محمد عبد العظيم البشلاوي، مصطفى عبد العظيم فهمي، وعاطف عبد الجليل محمد، وعبد الرحيم محمد عبد الرحيم.

ولفقت النيابة للمعتقلين ارتكاب جرائم “القتل والتحريض على القتل، والشروع فى القتل، وحيازة أسلحة نارية وذخيرة حية، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف” أمام مقر مكتب الإرشاد بالمقطم في أعقاب مظاهرات 30 يونيو 2013، ما أسفر عن مقتل 12 أشخاص وإصابة 91 آخرين.

ومن المعتقلين في القضية محمد رشاد بيومي، ومحمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق، ومحمد مهدي عاكف المرشد العام السابق لجماعة الإخوان، وأسامة ياسين وزير الشباب السابق، ومحمد البلتاجي عضو مجلس الشعب السابق، وعصام العريان وآخرون من قيادات وأعضاء  الإخوان.

ويحاكم محمد بديع وخيرت الشاطر وقياديون آخرون بالجماعة في عدة قضايا أخرى تتعلق بالتحريض على العنف والقتل في وقائع وأماكن متعددة والتخابر مع جهات أجنبية.

 

 

*بالأسماء..4 حالات اختفاء قسري وتعذيب للمعتقلين ببني سويف

يواجه 4 من ابناء مركز ببا جنوب بنى سويف ممارسات تعذيب ممنهج على يد رئيس المباحث ببا “أحمد عبداللطيف” داخل مركز الشرطة ، وذلك لإجبارهم على الإعتراف بتهم ملفقة .

وبحسب مصادر مقربة فإن أربعة معتقلين داخل مركز شرطة ببا ، تم اعتقالهم منذ خمسة ايام ، وما زال ذويهم لا يعلمون شيئا عنهم ،ولا عن مكان احتجازهم . كما لم يتم عرضهم على النيابة حتى الآن.

 وعند ذهاب أهالي المعتقلين إلى مركز شرطة “ببا” إمتنع رئيس المباحث عن الإفصاح عن أية معلومات عنهم .

وهم كالاتى :- 

المعتقل الأول “طارق محمد يسن” تم اعتقاله من مكان عمله  يوم الاربعاء الماضى فى سيارة ميكروباص ، ومنذ تلك اللحظة لا تعلم أسرته عنه أى معلومات ولم يتم عرضه على النيابة .

المعتقل الثانى  ” محمد عبدالحميد ” تم اعتقاله من مكان عمله يوم الإثنين الماضى ،ولم يتم عرضه على النيابة  .

أما المعتقلين الأخرين فهم شقيقين من قرية بنى ماضى هما “على سيد طه ….وعمر سيد طه ” تم اعتقالهم يوم الأربعاء الساعة 1,30 فى منتصف الليل،  أثناء مشاجرة مع احد اقاربهم ، منذ تلك اللحظة لم يتم عرضهم على النيابة ، أو السماح لأسرهم برؤيتهم .

من جانبهم تخوفت أسر المعتقلين من تعرض ذويهم للتعذيب على يد قوات الانقلاب للإعتراف بجرائم لم يرتكبوها ،كما هو الحال مع العديد من المعتقلين بالمركز.

كما حملت اسر المعتقلين رئيس مباحث ببا “احمد عبدااللطيف” ومأمور المركز المسئولية  كاملة عن سلامة ذويهم

 

*موقع أمريكي: الانقلاب العسكري الذي قاده “السيسي” تسبب في تردي الأوضاع الاقتصادية لمصر

قال موقع ” إيكونومي واتش” الأمريكي، إن الاضطرابات السياسية التي شهدتها مصر خلال السنوات الماضية أدت إلى سحب عديد من الشركات الأجنبية عمالها وتراجع بالطبع في استثماراتها الخارجية، وهو ما جاء مصحوبًا بالتبعية في هبوط احتياطي البلاد من النقد الأجنبية وتفاقم عجز الموازنة وزيادة الدين العام وارتفاع معدلات خروج رؤوس الأموال.
وذكر الموقع، في تقرير نشره اليوم السبت، أن الاضطرابات السياسية التي تَلَت انقلاب المؤسسة العسكرية علي الرئيس المنتخب د. محمد مرسي في 3 من يوليو 2013 زاد الطين بلة وزاد من هشاشة الأوضاع الاقتصادية للبلاد.
وأكّد التقرير أنّ هذا المشهد المضطرب يشكل تهديدًا واضحًا للاستقرار السياسي والاقتصادي، مشيرا إلي ثمة تقديرات تشير إلى أنّ زهاء 63% من الشباب المصري العاطل تتراوح أعمارهم بين 15 و 29 سنة، من بينهم 67% من حاملي الدبلومات والمؤهلات العليا.
وأضاف التقرير أن مصر تواجه بالفعل تحديات جسيمة ويتعين عليها أن تصدر صورة ذهنية إلى العالم الخارجي على أنها مقصد آمن للاستثمارات والسياحة.

 

*أردوغان ردا علي سؤال صحفي عن إمكانية لقائه بالسيسي : هل تمزح معي

أثارت زيارة  عبد الفتاح السيسي إلى المملكة العربية السعودية التي من المقرر أن يقوم بها غدا ،الأحد، الكثير من اللغط والتساؤلات، خاصة في ظل تصادفها مع تواجد الرئيس التركي “اردوغان” هناك.

وأشارت زيارة  عبد الفتاح السيسي للمملكة بالتزامن مع زيارة نظيره التركي إلى العديد من علامات الاستفهام حول إذا ما كان هناك إجراءات إقليمية، برعاية الملك سلمان، بشأن العلاقات المصرية مع تركيا وقطر، حيث تأتي هذه الزيارات في خضم زحف دبلوماسي خليجي وعربي وإسلامي نحو الرياض للتباحث مع القيادة السعودية حول المستجدات الإقليمية والدولية

واستمرت التساؤلات على مدى الثلاثة ايام الماضية، حول إن كان هناك لقاء سيجمع الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس التركي رجب طيب اردوغان، حتى جاءت الإجابة مساء اليوم من الرئيس التركي قبيل توجهه للسعودية.

وجاء رد اردوغان على سؤال لأحد الصحفيين حول إن كان هناك لقاء سيجمع بينه وبين السيسي في السعودية، مجيبا…هل تمزح معي؟

https://www.youtube.com/watch?v=8-WP-PF7ULY

 

*المصري لنظام السيسي: التهديدات السخيفة بضرب غزة لا تخيفنا

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) النائب مشير المصري مساء السبت إن “القرارات الهزيلة والتهديدات السخيفة بضرب غزة لا تخيف حركة حماس”.
وأضاف المصري- خلال كلمة له في مسيرة نظمتها حماس شمال قطاع غزة تنديدًا بقرار محكمة مصرية اعتبارها منظمة “إرهابية”- “لا تخيفنا قرارات هزيلة، ولا تهديدات سخيفة بضرب غزة، ونقول للجميع المثل الشعبي غزة غزاها البين، واللي بمس طرف غزة البين والمصائب رح يصيبوه ويصيبوا اللي خلفه”.
واعتبر المصري القرار “محاولة يائسة من بعض الأطراف المصرية لتصدير أزماتها الداخلية على حساب شعبنا،” مجددًا تحدي حركته لكل الأطراف إثبات ضلوع أي فلسطيني ولاسيما حمساوي في أي دور سياسي أو أمني أو عسكري بما يحدث في مصر.

وكانت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة قضت اليوم باعتبار حركة حماس منظمة إرهابية”، وجاء القرار بعد نحو شهر من اعتبار نفس المحكمة كتائب القسام الجناح العسكري للحركة “منظمة إرهابية“.

ورأى المصري أن الحكم “يمثل انقلابًا على التاريخ الفلسطيني والمصري، وهو لا يعبر عن ضمير ورأي الشعب المصري المساند للمقاومة والقضية الفلسطينية“.

وأضاف المصري “أن قرارًا من هذا النوع لن يؤثر على عظمة حماس وشموخ القسام والمقاومة الفلسطينية التي حررت غزة، وبددت حلم الكيان الصهيوني في إقامة دولته المزعومة من النيل إلى الفرات”، مشيرًا إلى أن الفصائل الفلسطينية لا تأبه “بقرارات سخيفة ولا قضاء هزيل ومواقف مسيسة“.

وأوضح أن القرار هو بمثابة خدمة مجانية للاحتلال، وهو المستفيد الوحيد منه، معتبراً إياه “خدمة مجانية” مقدمة على طبق من ذهب للاحتلال الإسرائيلي وقادته.
ودعا القيادي في “حماس” وسائل الإعلام المصرية بالكف عن زج المقاومة الفلسطينية في الشؤون المصرية الداخلية.

 

*الفصائل: قرار المحكمة المصرية لا يخدم القضية الفلسطينية

أدانت فصائل فلسطينية السبت اعتبار محكمة مصرية حركة المقاومة الإسلامية (حماس) “منظمة إرهابية”، مؤكدين أن القرار لا يخدم القضية الفلسطينية، ولا يعبر عن دور مصر تجاه الشعب الفلسطيني.


وكانت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة قضت اليوم باعتبار حركة حماس “منظمة إرهابية”، بذريعة تدخلها في الشأن الداخلي المصري، وذلك بعد نحو شهر من اعتبار نفس المحكمة كتائب القسام الجناح العسكري للحركة “منظمة إرهابية“.

واعتبرت حركة حماس قرار المحكمة المصرية صادم وخطير، ويستهدف الشعب الفلسطيني وقوى المقاومة، مؤكدة أنه قلب للمعادلات “ليصبح الاحتلال صديقاً والشعب الفلسطيني عدوًا“.

وقالت حماس في بيان وصل “صفا”: “إن القرار عار كبير يلوث سمعة مصر، ومحاولة يائسة لتصدير أزمات مصر الداخلية” لافتة إلى أنه “لن يكون له أي تأثير على مكانتها التي تحظى باحترام كل أبناء وقيادات الأمة“.

دعوة للاستئناف

من جانبها، رفضت حركة فتح التعقيب على القرار كونه صدر عن جهة قضائية، لكنها دعت حركة حماس للاتصال بمصر، وتقديم استئناف بما لديها من دفوعات لتفنيد الاتهامات التي حكم القضاء المصري بناءً عليها.

واستبعد أمين سر اللجنة القيادية العليا لحركة فتح في غزة إبراهيم أبو النجا في تصريح لـ”صفا” إقدام الجيش المصري على استهداف القطاع، قائلًا: “لا أعتقد أن القيادة المصرية ستلقي اهتمامًا لما يقال في الشارع عن ذلك“.

وأضاف “هذه قضايا ليست مبنية على رؤية قيادية، والأشقاء بمصر يعرفون همّنا كفلسطينيين، إن بيننا وبينهم قضايا مشتركة كثيرة، ويستطيعون إيجاد صيغة تفاهم معنا بعيدًا عن الحرب“.

لا يخدم شعبنا

من جهتها، قالت حركة الجهاد الإسلامي إنها تنظر بخطورة كبيرة لقرار المحكمة، مؤدة أنه “لا يخدم مصالح وتطلعات الأمة العربية التي انحازت للقضية الفلسطينية وقدمت مصر لأجله الاف الشهداء على تراب فلسطين المبارك“.

وشدد القيادي في الحركة خالد البطش في تصريح صحفي وصل وكالة “صفا” على أن حركة حماس “فصيل فلسطيني مقاوم قدمت سيلاً من التضحيات دفاعًا عن كرامة الأمة في مواجهة الإرهاب الصهيوني

وأضاف البطش أن “المقاومة الفلسطينية شكلت بتضحياتها وعي الأمة، ولن يسيء لها قرار قضائي مستعجل“.

ودعا السلطات المصرية لمراجعة قرار المحكمة “الذي لا يعبر عن دور مصر التاريخي الداعم لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه ضد الاحتلال الصهيوني“.

وأكد البطش أن قوى المقاومة الفلسطينية حريصة أشد الحرص على الابتعاد عن التدخل في الشأن الداخلي لأي من الأقطار العربية، ولاسيما مصر، “لأن سلاح المقاومة ومعركتها هي على أرض فلسطين فقط ضد الاحتلال الصهيوني“.

قرار باطل

بدورها، اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القرار “باطلًا وغير مسئول”، مشددة على أنه لا يجوز اتهام فصيل فلسطيني مقاوم بالإرهاب.

وأكد القيادي في الجبهة ذو الفقار سويرجو في تصريح لوكالة “صفا” أن كل فصائل العمل الوطني والإسلامي في فلسطين جزء من حركة التحرر، وجزء من النسيج الوطني، وهي شرعية وفق القانون الدولي، وتقاتل داخل فلسطين.

واستبعد سويرجو أن يكون القرار مقدمة لتطور الأمور أكثر تجاه القطاع، معتقدًا أنه قد يكون جزءًا من الضغوط الموجهة لغزة “لأهداف معروفة“.

استغلال الموقف

من جانبها، استهجنت لجان المقاومة الشعبية القرار، واعتبرت أنه لا يخدم قضية الشعب الفلسطيني ومقاومته.

وطالبت اللجان في تصريح وصل وكالة “صفا” السلطات المصرية ولاسيما مؤسسة القضاء بالتراجع الفوري عن القرار، مشيرة إلى أن الاحتلال “قد يستغل هذا الموقف كغطاء ومبرر لأي عدوان محتمل على شعبنا في قطاع غزة ومقاومته الباسلة“.

وأشارت إلى أن فصائل المقاومة في غزة وفلسطين عمومًا شكلت الدرع الواقي ورأس الحربة في مواجهة المشروع الإسرائيلي الذي يستهدف مصر وكافة البلدان الشقيقة.

وجددت لجان المقاومة دعوتها إلى “العقلاء” في مصر بضرورة إيقاف موجات التحريض على غزة في الإعلام المصري، “والتي تصنع أجواء من الكراهية والحقد غير المبررة“.

لا يعبر عن دور مصر

وفي نفس السياق، أكدت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين أن القرار لا يعبر عن الدور الريادي لمصر في الوقوف إلى جانب حق شعبنا الفلسطيني في مقاومة الاحتلال لنيل حقوقه المشروعة.

وقالت الحركة في تصريح وصل وكالة “صفا”: “إن حركة حماس هي جزء أصيل من منظومة العمل الوطني الفلسطيني المقاوم بل هي رأس الحربة في مقاومة الاحتلال“.

وطالبت المقاومة الشعبية مصر بالتراجع عن القرار، ووقف كافة أشكال التحريض الإعلامي على غزة ومقاومتها، “لأننا في غزة وبكافة فصائلنا نؤكد حرصنا على مصر وأمنها واستقرارها، وأنه لا أحد في غزة له أي علاقة بالأحداث المدانة التي تحدث في مصر الشقيقة“.

طعنة غادرة

من جهتها، رفضت حركة الأحرار الفلسطينية قرار المحكمة المصرية، وقالت إنه: “طعنة غادرة في ظهر الشعب والمقاومة الفلسطينية، وكنز استراتيجي جديد للعدو الصهيوني“.

وتعقيبًا على القرار، قالت حركة المجاهدين الفلسطينية إنه لا يصب في مصلحة الشعبين الفلسطيني والمصري في هذا الوقت، “ويخدم ويتساوق مع ما يريد الاحتلال لإسهامه في حصار المقاومة الفلسطينية وإضعافها، وخارج عن إرادة الأمة والشعب المصري“.

وقالت الحركة في بيانلها: إن المقاومة الفلسطينية أخذت على عاتقها تحرير الارض والمقدسات والدفاع عن كرامة وحرية هذه الأمة وشرفها وعزتها، وهي تنأى بنفسها عن أي تدخل بالشؤون الداخلية لأي دولة عربية ووجهتها معروفة.
ودعت السلطات المصرية إلى مراجعة القرار “الذي من شأن أن يضر بمصالح الأمة“.

 

*ديبكا”: الجيش المصري يستعد لضرب غزة

زعم موقع “ديبكا” الإسرائيلي الإستخباري، اليوم السبت، أن رئيس مصر عبد الفتاح السيسي اتخذ قرارا بتوجيه ضربة جوية لقواعد حركة حماس في قطاع غزة.

وأشار الموقع إلى أن قرار المحكمة المصرية، باعتبار حركة حماس منظمة إرهابية، جاء بمثابة تحضير لهذه الضربة.

وكانت محكمة الأمور المستعجلة المصرية في القاهرة قضت باعتبار حركة المقاومة الإسلامية “حماس” منظمة “إرهابية

 

 

*قادة الاحتلال مسرورون بقرار مصر اعتبار ”حماس” إرهابية

دعا وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، مساء اليوم السبت، لأن تحذو “إسرائيل” حذو القضاء المصري في التعامل مع من وصفهم بـ”معادي الصهيونية” من المواطنين العرب في دولة الاحتلال، بالحرمان من الجنسية الإسرائيلية وطردهم.
وقال ليبرمان، وهو زعيم حزب “إسرائيل بيتنا” اليميني في تدوينة على حسابه بموقع “فيسبوك”، مساء اليوم، إن “تظاهر عرب ضد (يتسحاق) هرتسوغ و(تسيبي) ليفني، اليوم، هو دليل آخر على أن بعض العرب في إسرائيل ليسوا فقط أعداء للصهيونية المتشددة وإنما يناصبون كل الصهيونية العداء“.

وأضاف: “كما قرر القضاء المصري اليوم إخراج (حركة المقاومة الإسلامية) حماس عن القانون فيجب إخراج هؤلاء عن القانون وحرمانهم من الجنسية الإسرائيلية وطردهم إلى خارج إسرائيل“.
وكان ليبرمان يشير بذلك إلى تظاهر العشرات من المواطنين العرب في بلدة وادي عارة، شمالي إسرائيل، ضد قيام قادة حزب ائتلاف المعسكر الصهيوني الوسطي بزيارة انتخابية إلى البلدة.
أما المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية بول هيرشون فكتب في تغريدة على “تويتر”، مساء اليوم، “الآن صنفت محكمة مصرية حماس، كل الحركة الملعونة، كمنظمة إرهابية“.
وقضت محكمة مصرية، اليوم، باعتبار حركة “حماس” الفلسطينية “منظمة إرهابية”، بحسب مصدر قضائي.
وأعلنت لوبا السمري، المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية، في بيان لها عن اعتقال ثلاثة من المتظاهرين.
بدوره، اعتبر مرشح “المعسكر الصهيوني” لمنصب وزارة الدفاع عاموس يادلين أن قرار محكمة مصرية اعتبار حركة “حماس” إرهابية بأنه “ينطوي على أهمية“.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن يادلين قوله إن “هذا القرار ينطوي على أهمية كونه لا يفصل بين الجناح العسكري والجناح السياسي في المنظمات الإرهابية“.
وأضاف الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن “حماس هي منظمة إرهابية قاتلة تهدف إلى المساس بالأبرياء“.
وتابع: “على إسرائيل الاستمرار في العمل مع مصر وجهات معتدلة أخرى (لم يحددها) لتشكيل حلف إقليمي ضد العناصر المتطرفة“.
والمعسكر الصهيوني هو تحالف حزبي “العمل” برئاسة يتسحاق هرتسوغ و”الحركة” برئاسة وزيرة العدل السابقة تسيبي ليفني.

 

*صورة الطفلة أحلام التي قتلت أمس وأصيبت شقيقتها إثر سقوط صاروخ على منزلهما قرب كمين الماسورة جنوب مدينة رفح.
وكانت طائره بدون طيار في إطار التنسيق الأمني بين سلطة الانقلاب والاحتلال قامت بقصف عشوائي قتلت على إثره الطفلة احلام سليمان عطا من سكان جنوب الماسوره برفح.

أحلام سليمان عطا
أحلام سليمان عطا

*الاتحاد الأفريقي يطالب بإيقاف إعدام “محمود رمضان

أرسلت اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان (أحد أجهزة الاتحاد الأفريقي) رسالة إلى عبدالفتاح السيسي تطالبه بإيقاف حكم الإعدام بحق “محمود رمضان” والذي من المقرر طبقا لتصريحات اعلامية أن يتم إعدامه في الثامن والعشرين من فبراير الجاري.

وجاءت الرسالة التي بعث بها بشير خلف الله، نائب رئيس المفوضية الأفريقية لحقوق الإنسان ردا على شكوى قدمها المحامي الحقوقي أحمد مفرح، نيابة عن محمود رمضان و57 آخرين ضد جمهورية مصر العربية.

وجاء في الشكوى أن محكمة جنايات الاسكندرية كانت قد حكمت بإعدام محمود حسن رمضان شنقا، وبسجن 57 آخرين لمدد مختلفة مع الأشغال الشاقة. وأكدت الرسالة حسب الشكوى التي قدمها مفرح أن الضحايا تعرضوا للتعذيب على يد قوات الأمن، والذين كان بعضهم متنكرين في زي مدني، فيما كان بعضهم يرتدي زي الشرطة الرسمي، أثناء تفريق احتجاجات في الإسكندرية في 5 يوليو 2013، والتي أسفرت عن مقتل 20 من المتظاهرين. ويؤكد محامو الدفاع بحسب الشكوى أنهم قاموا بتقديم عدد من الطلبات التي من شأنها أن تغير مجرى المحاكمة، بما في ذلك طلب إعادة استجواب الضحايا، الذين يؤكدون تعرضهم للتعذيب البدني والنفسي بهدف انتزاع الاعترافات منهم.

وتضيف الشكوى أن محكمة النقض رفضت طلب الضحايا بنقض الحكم في يوم 5 فبراير 2015 ما يجعل من حكم الإعدام نهائيا وجاهزا للتنفيذ. كما أكد مقدم الشكوى أن الأوضاع في مصر شديدة الخطورة وأنه ليس هناك أي وسيلة للوصول للعدالة. وقالت الرسالة أنه على الرغم من أنه جاء في الشكوى التي تم تقديمها مبكرا، أن موعد تنفيذ حكم الإعدام غير معروف.

إلا أن الأمانة العامة للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان قد تلقت مراسلة بشكوى مؤرخة في 23 من فبراير الجاري تؤكد نية حكومة جمهورية مصر العربية قد حددت موعد 28 فبراير 2015 موعدا لتنفيذ الإعدام في محمود رمضان.

وقد طلبت الشكوى من اللجنة الأفريقية استدعاء المادة 98 من نظامها الأساسي وإصدار التدابير الاحترازية لمنع ضرر لا يمكن إصلاحه بالضحايا.

وقال خلف الله في رسالته الموجهة إلى السيسي أنه يود استدعاء طلب التدابير الاحترازية فيما يخص الشكوى رقم 467/14 – 529  بشأن الأشخاص المحكوم عليهم بالإعدام والمقدمة ضد مصر بتاريخ 25 أبريل 2014. خطاب الاستئناف تم بتاريخ 2 أبريل 2014، وكذلك قرار اللجنة  رقم 287 بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر والذي تبنته  اللجنة في دورتها غير الاعتيادية في يوليو 2014، والتي تطالب الحكومة المصرية بتحقيق المعايير الأساسية للمحاكمة العادلة، ووقف عقوبة الإعدام والتمسك بالتزاماتها بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان.

كما لفتت الرسالة الانتباه إلى قراراللجنة  رقم 42(XXVI) 99: والذي يحث جميع الدول الأطراف والتي تقوم بتطبيق عقوبة الإعدام في النظر في إمكانية حظر العقوبة، والتفكير في إمكانية إلغائها. وعلاوة على ذلك، اعتمدت المفوضية الأفريقية في جلستها العادية رقم 44 القرار رقم l36(XXXXllll)08 والذي يطالب الدول باحترام وقف عقوبة الإعدام. بالإضافة إلى ذلك، تلفت الرسالة الانتباه إلى المبادئ التوجيهية بشأن الحق في المحاكمة العادلة، والتي اعتمدتها المفوضية في 2001 كاستكمال للمواد 5، 6، 7، 26 من الميثاق الأفريقي.

وأكدت الرسالة أنه إذا كانت دعاوى الشكوى صحيحة فإنها ستشكل سببا كبيرا للقلق، لأنها من شأنها أن تمثل انتهاكا صارخا للميثاق الأفريقي الذي تُعد مصر طرفا فيه.

وتحظر المادة الرابعة من الميثاق الأفريقي الحرمان من الحق في الحياة، وتحظر المادة الخامسة جميع أشكال التعذيب، والمعاملة اللاإنسانية والمهينة، وتنص المادتين السادسة والسابعة على الحق في الحرية الشخصية والحق في محاكمة عادلة. في حين تضع المادة 26 الدول أمام التزام بضمان استقلال القضاء.

 

*معتقلو الإسماعيلية يضربون عن الطعام تنديدًا بتعذيبهم بالكهرباء

دخل معتقلو قسم ثان بمحافظة الإسماعيلية، اليوم السبت، في إضرابٍ مفتوح عن الطعام بسبب اعتداء نائب مأمور القسم أحمد الهامي، وضابط المباحث شريف بلبولة، عليهم، والانتهاكات التي يتعرضون لها.
وأكد أهالي المعتقلين، أنه تم تعذيبهم بالكهرباء، وسبهم بأبشع الألفاظ، كما أنه تم حبس اثنين منهم انفراديًّا بعد تعذيبهم، وطالبوا بتحرير محضر إثبات الواقعة، إلا أن هذا الطلب رفض من إدارة القسم.

 

*أهالى طهطا مستنكرين: “جيشنا ترك الحدود وجاء يبيع برتقال وليمون

استنكر اهالى طهطا اليوم تواجد عدد من عربيات الجيش محمله باكياس برتقال وبطاطس وليمون وقام المجندين بقياده ظابط يرتدى تيشرت احمر ومعه لاسلكى بالهتاف للسلع لبيعها بشكل لا يليق بجيش لبلد عريق مثل مصر مثل ” تعالى يا بيضه عندنا لوازم البيت من خضراوات وفواكه .. يلا البرتقال الخمسه كيلو باربعه جنيه ” وغيرها من الهتافات التى استنكرها الاهالى.
واستنكر الأهالي ترك الشباب يقتل على الحدود وتغير عقيدة الجيش لنراهم باعه جائلين فى كل شوارعنا.
يذكر حدوث نفس الأمر فى كثير من مركز سوهاج واخرها مركز طما

 

*على جمعة : تلقيت أنا وعائلتى تهديدًا بالذبح

قال الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق والموالي للانقلاب، إنه تلقى تهديدًا بالذبح هو وبناته عبر الإنترنت، مضيفًا: “واد بعتلى على البتاع ده بيقولى أنا هاجى أنحرك أنت وبناتك”، قائلًا أن هذا التهديد جريمة تستوجب السجن، مشيراً إلى أنه بحث عنه، فتبين أنه يبلغ من العمر 21 عامًا وله أحد أصدقائه مات فى فض اعتصام رابعة العدوية، لافتاً إلى أنه قدم له النصيحة ونبهه إلى خطورة الفكر، الذى يتبناه كونه يخالف شرع الله.

وأضاف جمعة، خلال برنامجه “والله أعلم”، المذاع على قناة “سى بى سى”، أن العنف أصبح موضة الآن فى مختلف دول العالم، وبخاصة وسط الفتيات، مشدداً على أن الجماعات الإرهابية المتطرفة التى تتاجر بدين الله تبيح بيع الحشيش والأفيون بما يخالف تكليف الله للبشر، وذكر قائلاً: “سوف يصطدمون فى حائط القدر”.

عن Admin

اترك تعليقاً