النظام المصري يبحث عن نجدة غاز من قطر وروسيا بعد تراجع الإنتاج فأين ذهبت اكتشافات السيسي؟.. الجمعة 16 مايو 2025م.. الشيخ مصطفى العدوي يوجه رسالة لترامب ويدعوه للظفر بأغلى هدية

النظام المصري يبحث عن نجدة غاز من قطر وروسيا بعد تراجع الإنتاج فأين ذهبت اكتشافات السيسي؟.. الجمعة 16 مايو 2025م.. الشيخ مصطفى العدوي يوجه رسالة لترامب ويدعوه للظفر بأغلى هدية

 

شبكة المرصد الإخبارية – الحصاد المصري

*الشيخ مصطفى العدوي يوجه رسالة لترامب ويدعوه للظفر بأغلى هدية

وجه الداعية السلفي المصري المعروف مصطفى العدوي رسالة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دعاه فيها إلى “الإسلاموالعودة إلى بلاده أمريكا بـ”أعظم هدية”، على حد قوله.

وفي فيديو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وجه العدوي رسالة إلى ترامب قائلا: “رسالة إلى ترامب عظيم أمريكا، سلام على من اتبع الهدى أسلم تسلم.. أسلم يؤتك الله أجرك مرتين“.

وواصل الداعية السلفي رسالته لـ”ترامب” قائلا: “اعلم أيها الرئيس أنك ستموت وستبعث فردا وستحاسب وتجازى فاعمل صالحا وأسلم لله ووحد الله.. فهو الذي آتك الملك وهو الذي يقدر على سلبه منك“.

وتابع: “لا تغتر بملك ولا برئاسة فقد مات من كان قبلك فأين جونسون وأين نيكسون وآل كينيدي، كلهم ماتوا ووراهم التراب فلا تغتر بالجنازات العسكرية ولا بالورود على القبور“.

وقال الداعية السلفي المعروف في مصر، لـ”ترامب”، في الفيديو الذي بثه في الوقت الذي يجري فيه الرئيس الأمريكي جولة خليجية: “ارجع إلى بلادك بأعظم هدية يقدمها لك المسلمون وهي شهادة أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله“.

يذكر أن ترامب يجري جولة خليجية بدأت بالمملكة العربية السعودية ومرورا بقطر، ويختتمها بالإمارات، التي زارها أمس.

* وقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين في الذكرى الـ77 للنكبة

شهدت ساحة نقابة الصحافيين وقفة احتجاجية شارك فيها عدد من النشطاء السياسيين والشخصيات العامة، تعبيراً عن رفضهم للظلم الواقع على الشعب الفلسطيني ومناهضة للاحتلال الإسرائيلي والحصار القاسي على قطاع غزة.

الوقفة التي نظمت على سلم النقابة، تميزت بهتافات حماسية وقوية ضد الاحتلال، حيث ردد المشاركون شعارات مثل: “خرجوا كل الشباب.. التضامن مش إرهاب”، و”معبر بينا وبين أهالينا.. والصهيوني يتحكم فينا”، و”ياللي بعتوا الغيط والمصنع.. بعتوا بلادنا للسمسار.. مهما بتشقى ومهما بتتعب.. تعبك رايح للسمسار”.

كما حمل المحتجون لافتات عدة بينها “لا للحرب.. لا للتهجير”، و”الصحافيين ترفض تصريحات ترامب”، في إشارة إلى تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تدعم الحرب على غزة وتبرر تهجير سكان القطاع.

وأكد المشاركون خلال الوقفة على ضرورة كسر الحصار المفروض على غزة، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية التي تنقذ حياة المدنيين هناك، مشددين على الإفراج الفوري عن المعتقلين على خلفية التضامن مع القضية الفلسطينية في مصر.

ولم تقتصر الوقفة على الشعارات واللافتات فقط، بل حمل المتظاهرون العلم الفلسطيني وسط حرق علم الاحتلال الإسرائيلي في رسالة واضحة بالرفض والاستنكار.

الوقفة جاءت كصرخة احتجاجية ضد ما وصفه المشاركون بـ “حرب الإبادة” التي تشن على قطاع غزة، فضلاً عن الاستنكار العميق لموقف الولايات المتحدة وبعض الأنظمة العربية التي وصفوها بالتخاذل والتواطؤ مع العدوان، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، مع انتشار المجاعة والفقر الشديد بين سكان القطاع.

 

*واشنطن تجدد تحذيراتها من السفر إلى مصر… ذريعة “الإرهاب” تعرقل السياحة وتغضب القاهرة

أصدرت وزارة الخارجية الأميركية تحديثًا جديدًا لتحذيرات السفر، طال عددًا من الدول من بينها مصر، التي تم تصنيفها مجددًا ضمن فئة “إعادة النظر في السفر” (Level 3)، مستندة إلى مخاوف تتعلق بالإرهاب، والقيود على الحريات، وصعوبة تقديم الدعم القنصلي للمواطنين الأميركيين.

وجاءت مصر في التصنيف ذاته مع دول مثل كولومبيا وباكستان وترينيداد وتوباغو، فيما وصف مراقبون الخطوة الأميركية بأنها تتعارض مع الأوضاع الميدانية المستقرة نسبيًا داخل مصر، وتؤثر سلبًا على خطط الدولة الرامية إلى مضاعفة أعداد السائحين، خاصة من الأسواق الغربية.

ذرائع الإرهاب وملف الحريات
تضمن التحذير الأميركي الإشارة إلى “مخاطر أمنية مرتبطة بالإرهاب”، خاصة في مناطق مثل شمال سيناء، إضافة إلى “قيود مفروضة على حرية التعبير” في البلاد، والتحذير من صعوبة حصول المواطنين الأميركيين –خصوصًا مزدوجي الجنسية– على دعم قنصلي في حالات الاحتجاز أو الاعتقال. 

رد فعل مصري.. التحذيرات فقدت تأثيرها
علي غنيم، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للغرف السياحية، قلل من تأثير التحذير الأميركي، مشيرًا إلى أن السائح الأميركي أصبح أكثر وعيًا بالواقع الإقليمي، وأن متابعة الأحداث الجارية في غزة ولبنان منذ عامين غيّرت من إدراك كثيرين لطبيعة التوزيع الجغرافي في الشرق الأوسط، وموقع مصر تحديدًا.

وأكد غنيم أن وسائل الإعلام العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي أمدّت السائحين بمعلومات أوسع عن طبيعة الأمن في المدن السياحية المصرية، ما ساهم في تراجع فاعلية هذه التحذيرات على قرارات السفر. 

سياق متكرر منذ 2011
ليست هذه المرة الأولى التي تصدر فيها الخارجية الأميركية تحذيرًا مشابهًا بشأن السفر إلى مصر.
فمنذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011، أصبحت هذه التحذيرات شبه دورية، وتصاعدت حدّتها مع فض اعتصامي رابعة والنهضة في 2013، ثم في أعقاب تفجير الطائرة الروسية فوق سيناء في 2015، والهجمات التي طالت كنائس ومواقع أمنية في 2017.

 

*علاء مبارك و عمرو أديب يقودان الانزعاج من “الشماتة” في قاضى الإعدامات ..كيف رد النشطاء؟

يبدو أن الفرح بهلاك القاضي الانقلابي شعبان الشامي ما زال له أصداء واسعة لاسيما على رفقاء الدركات إن شاء الله ، ويبدو هذا المثل من إدعاء المثالية على أبناء المثالية ينطبق عليه حكم الله على الظالمين أن يبقوا على طينتهم، وإن عادوا بعد موتهم “فإن عدنا فإنا ظالمون” وقد عرفهم الله عزوجل فكتب عليهم فيها (في نار جهنم) أن “اخسئوا فيها ولا تكلمون”.

ويبدو أنه لذلك انبرى علاء مبارك في الدفاع عمن برأ والده وبرأه وهما متلبسان بجرمهما، ويعلمه القاصي والداني حتى وزير خارجية أمريكا وقتئذاك وشاركه في الدفاع والذم والقدح عمرو أديب الذي فضّل البقاء في البيت، وهو لا يستطيع أن يستغن عن ماله الذي اكتسبه من تبديل المواقف والكذب.

ورصد الإعلامي نور عبدالحافظ مشهدا دالا بدعوة كبيرهم في الأذرع مصطفى بكري إلى حشد المشاهير في عزاء المستشار شعبان الشامي فعينه أنه “ثعبان السامي” وقال Nour Abdelhafez “‏حفلة عزاء ثعبان السامي.. ‏انزعجت الثعابين من فرحة الملايين بموت ثعبان سام، رغم أنهم يعلمون أن ( ثعبان السامي ) كان ضارا و مؤذيا، لذلك يتم اليوم ترتيب مهرجان عزاء تشارك فيه ثعابين سياسية و فنية تحت إشراف مخرج الفضايح ليظهر المشهد وكأن مصر كلها حزينة على  #ثعبان_السامي”.

الضابط إسلام

 وكشف أمين صندوق نقابة الصيادلة الأسبق د.أحمد رامي الحوفي عبر Ahmed Ramy Elhofy عن واقع لامسه من هؤلاء الظالمين، فكتب عن أنه “في الفترة من ٢٠٠٥ – ٢٠١٠ كان للإخوان ٨٨ نائبا في البرلمان، وهو ما جعل الإخوان يخطون خطوات باتجاه مزيد من العلانية فأقاموا إفطارا رمضانيا في كل محافظة يدعون فيه وجهاء كل محافظة، وعلى هامش إفطار شرق القاهرة حضر ظابط أمن الدولة بمدينة السادات “إسلام” للقيام بدوره من رصد ومراقبة ما يجري، الشاهد أن إسلام بيه كان مصابا بالسرطان، فذهب لأحد ضحايا التعذيب الذي كان يمارسه (ا.جاد) Gad Adam  و قال له: “أنا مصاب بالسرطان و بطلب منك تسامحني على اللي عملته فيك” فاحتضنه ا.جاد ودعا له بالشفاء.

الطبقة اللي بتحكمنا عاوزه دي تكون العلاقة اللي بينا وبينهم يعذبونا ويعدمونا ظلم وندعو لهم .

وكشف عن إصرار الظالم على ظلمه للنهاية موضحا أنه “الأنكى من كده أن إسلام بيه فيما بقي من عمره عاد لممارسة التعذيب من جديد بحق من يقع تحت يدبه، وإضافة أخيرة إسلام بيه ده أفضل نموذج في هذه الطبقة، لأنه عارف فيه آخرة ولازم يطلب العفو ممن ظلمهم.”.

  ورأى أن”إعلاميي النظام لسان حال نخبته الحاكمة مستاءون من رد فعل المظلومين على وفاة قاضي الإعدامات شعبان الشامي .”.

وساخرا من دفاع الظالمين عن بعضهم البعض، كتب المهندس خالد السرتي Khaled El Serty “‏شوف إحنا نقتل …. آه ‏نخطف الأطفال من بيوتهم …..يجوز .. ‏نعتقل الستات …….. مفيش مانع .. ‏نسرق فلوس البلد ونخلي الخلق تبات جعانة ….ممكن .. ‏نبني قصور من فلوس الشعب اللي مش لاقي خرم إبره يعيش فيه ….. ما يضرش .. ‏واحد يقولنا اتقى الله ندفنه تحت الأرض 14 سنة …. بتحصل..‏نحكم بالإعدام على واحد زي باسم عودة ونفرج عن نخنوخ ….. معلوم  ‏…….. ‏إنما نشمت فى واحد ظالم حكم بالإعدام على أبرياء !!!!!!!!!!!!!!!.. ‏لا طبعا.. ‏هو إحنا وحوش ؟؟؟؟”!

وعن تعليق عمرو أديب الذي دعا فيه الجماهير إلى إنقاذ لحمه من “النهش” ويقصد الشماتة في هلاكه كتب محمد أحمد Mohmed Ahmed “خايف من الشماتة و مش خايف من عقاب ربنا، ممكن تسيب التطبيل لو محدش هيقف معاك لاكن مش هتشيه علشان حرام ولا ذنوب تأيد الظالمين ولا عبرة من موت، الناس دي لا ترى إلا الدنيا حتى الموت تراه من زاوية الدنيا.. ربنا يرحمنا منهم ولا يجعلنا مثلهم”.

ولعمرو أديب كتب المستشار الرئاسي السابق د.أحمد عبدالعزيز  “{فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}… بالمناسبة، هذا الكلام قرآن يا #عمرو_أديب يعني وحي من الله، وليس اقتباسا من رسائل #حسن_البنا يا أجهل من الدواب.

وأوضح أنه {فَقُطِعَ دَابِرُ..} = هلاك.. موت.. ذهاب بلا رجعة..

{الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا..}..

هذا وصف الله تعالى لمن يظلم، ويعلم أنه يظلم، ويصر على ظلمه حتى يهلك..

فهل كان #قاضي_الإعدامات #شعبان_الشامي عادلا يا عمرو؟!

وإذا كان عادلا، فهل كل  هذه الملايين الذي تنعته بالظالم عميان وأغبياء، وأنت الوحيد اللي مفتح وذكي؟!

{وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ..}

لماذا أتبع الله تعالى هلاك الظالمين بالثناء على نفسه؟ يا أبا لهب؟

لأن هلاك الظالم المُصرّ على ظلمه، المُصَعِّر خدّه لملك الملوك هو العدل بشحمه ولحمه وعظمه، حيث يكون الحساب بالذَّرة.. وهذا هو الخير.. وهذه هي أعظم مواساة للمظلومين في الدنيا.

فكيف لا يُشكر اللهُ العادلُ على إظهار عدله؟ وكيف لا يُشكر اللهُ اللطيفُ على لطفه بأن أزاح الشر من حياة الناس؟ وكيف لا يُشكر اللهُ الحنَّان على جميل عطفه ومواساته للمظلومين المكلومين؟

اعلم أيها العُتُل.. أن الله تعالى هو الذي شرع لنا الشماتة في هلاك الظالمين، وعلمنا كيف نشمت، بأن نحمده سبحانه على هلاكهم!

“وأنا لو مت”!.. لو مت!! 

وتساءل “عبدالعزيز” ، “بعد هذا التصريح.. وهل عندك شك في إنك هتموت يا غبي؟.. أكيد هتموت.. والبشرية كلها هتشمت في موتك.. كن على يقين من هذا…. أبوك على أبو مراتك على أبو اللي عملك إعلامي!”.

ولعلاء مبارك كتب أحمد عبد العزيز “‏سيب الكلام عن “النفوس المستقيمة” و”المروءة” لأصحابها يا عيلاء؛ فلا أنت ولا أبوك ولا أخوك ولا أمك منهم!.. وبعدين يعني إيه “مروآت”؟!.. إذا كنت تقصد “المروءة” فجمعها “مروءات”، وفي كل الأحوال لا معنى لجمعها أصلا، فالمروءة صفة أو خصلة لا يوجد منها أشكال وألوان حتى تُجمع!

فإما أن تكون صاحب مروءة أو ندلا، وإما أن تكون شجاعا أو جبانا، وإما أن تكون صادقا أو كاذبا، وإما أن تكون ذكيا أوغبيا.

 وأضاف “مفيش مروءة سادة ومروءة بالحليب، ولا فيه شجاعة بالزبادي وشجاعة بالفستق، رجّع إنت وأخوك وأمك أموال المصريين اللي نهبتوها، واتعلم تكتب، وبعدين تعالى اتفلسف وقدم مواعظ.. قال “مروآت” قال!

 ولذلك خلص حاتم تاج الدين Hatem Tagel-Din إلى أن “مهم جدا إظهار الشماتة في موت الظالمين، مهم جدا إن زوجته وأولاده وأقاربه يعرفوا إن فلوسهم وعيشتهم حرام ومن الظلم وقتل الأبرياء بالقانون، مهم جدا إنهم يتكسفوا ويستعروا يقولوا إنهم أقارب المجرم الظالم، مهم جدا إن الظالمين اللي لسه عايشين هم وأهاليهم يعيشوا مرعوبين ما بين انتصار الثورة في الأرض وانتقام المظلومين منهم وما بين سيرة نتنة عفنة تلاحقهم بعد وفاتهم هم وذرياتهم وأيضا عذاب رب السماء في نار جهنم، وعند الله تجتمع الخصوم”.

فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين” الآية.

*النظام المصري بحث عن نجدة غاز من قطر وروسيا بعد تراجع الإنتاج.. أين ذهبت اكتشافات السيسي؟

محاولات لبحث نجدة مصر في الغاز الطبيعي من روسيا وقطر واتفاقات لاستيراد الغاز الطبيعي المسال، بعد أن ذهبت اكتشافات الغاز المصرية فيما يبدو أدراج الشركات الإيطالية والبريطانية والإماراتية التي تعاقدت معها حكومة السيسي وليس أدراج الرياح.

وهبطت قيمة صادرات الغاز الطبيعي والمسال بنسبة 94.4% خلال أول شهرين من 2025، لتسجل 10.5 مليون دولار، مقابل 190.6 مليون دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، بانخفاض 180.1 مليون دولار.

وبالمقابل صعدت قيمة واردات الغاز الطبيعي خلال شهر فبراير الماضي بنسبة 150.6%، لتصل إلى 546.4 مليون دولار، مقابل 218 مليون دولار خلال فبراير 2024، بزيادة 328.4 مليون دولار، بينما هبطت قيمة صادرات الغاز الطبيعي والمسال بنسبة 93.4% خلال فبراير الماضي، لتسجل 5 مليون دولار، مقابل 76.47 مليون دولار، بانخفاض 71.47 مليون دولار.

وقال الباحث في مجال الطاقة أحمد نجيب Ahmed Naguib على فيسبوك إن مصر تبحث مع قطر توقيع عقود طويلة الأجل لتوريد الغاز الطبيعي كما تعاقدت مصر مع شركة (هوج إيفي) على استئجار محطة التغويز العائمة “هوج جاندريا” لاستيراد الغاز الطبيعي المسال لمدة عشر سنوات، على أن تصل إلى ميناء سوميد خلال الربع الأخير من 2026.

وأشار إلى أن “واردات مصر من الغاز من الكيان وصلت إلى مستوى قياسي بلغ 981 مليون قدم مكعب يوميا في عام 2024، بزيادة قدرها 18.2% مقارنة بالعام السابق”، مضيفا أن “مصر طلبت ضخ 200 مليون قدم مكعبة إضافية من الغاز إلى مصر من الكيان خلال الشهور القادمة، ووافق الكيان لتلبية الطلب المصري ولكن بشرط زيادة سعر الغاز بنسبة 40%. وتعثرت المفاوضات.“.

وعلق على هذا بأن مشكلة العجز المزمن في الغاز الطبيعي مستمرة معانا لفترة كبيرة حيث يتم التعاقد لمركب غاز لمدة عشر سنوات وأن الاعتماد على الكيان في توفير الغاز الطبيعي خطر وينبغي البحث عن مصادر بديلة للاستيراد.

وأضاف، “نامل زيادة انتاج مصر من الغاز الطبيعي مرة اخرى بشتى الطرق حتى نصل للاكتفاء الذاتي ونتوقف عن الاستيراد”.

وأوضح أن الغاز الطبيعي مهم لتوليد الكهرباء وكمان مهم للصناعة لان لو مفيش غاز متوفر بسعر معقول لن تأتي استثمارات لمصانع في مصر كثيفة الاستهلاك للغاز مثل مصانع البتروكيماويات والاسمدة وغيرها”. 

محطة غاز روسية

وقالت منصات خاصة بالطاقة إن مصر وروسيا  تبحثان إنشاء محطات غاز طبيعي مسال عملاقة كخطوة نحو مركز إقليمي للطاقة، وبحثت اللجنة الحكومية الروسية المصرية للتعاون التجاري والاقتصادي جدية إمكانية إنشاء محطات للغاز الطبيعي المسال في مصر، حيث قال وزير الصناعة والتجارة الروسي، أنطون أليخانوف، إن “العمل يجري بالفعل..”!

وتكرر أجهزة السلطة أن مصر تسعى لتكون مركزًا إقليميًا للغاز وذلك في ضوء اتفاقات قائمة بالفعل مع قبرص لتصدير الغاز إلى مصر وتسييله وإعادة تصديره لأوروبا وزيادة واردات الغاز من الكيان إلى 1.07 مليار قدم مكعبة يوميًا (إبريل الماضي) وصفقات بـ3 مليارات دولار مع “شل” و”توتال إنرجيز” لتأمين 60 شحنة غاز مسال في 2025 لتلبية الطلب المحلي.

وسجلت في 5 مايو الجاري واردات مصر من النفط تسجل خلال النصف الأول من العام المالي الجاري 9.7 مليارات دولار بنسبة زيادة 53.3% مدفوعة بزيادة واردات الغاز الطبيعي بمقدار 2.1 مليار دولار بحسب البنك المركزي. 

واردات الغاز

وخلال العام الماضي قفزت واردات الغاز الطبيعي لمصر بنسبة 103.3%، لتصل إلى 4.90 مليار دولار، مقابل 2.41 مليار دولار خلال 2023، بزيادة 2.48 مليار دولار، بينما هبطت قيمة الصادرات المصرية من الغاز الطبيعي والمسال لتسجل 313.8 مليون دولار، مقابل 2.56 مليار دولار خلال عام 2023، بتراجع قيمته 2.25 مليار دولار.

واعترفت حكومة السيسي بتراجع إنتاج حقول الغاز بمصر، بعدما كان التصريح من السيسي ومسؤولي الانقلاب أن “مصر حققت الاكتفاء الذاتي من الغاز”!

ووصل إنتاج حقل ظهر منفردا إلى نحو 3 مليارات قدم مكعب من الغاز يوميًا، عقب بدء الإنتاج المحلي منه في ديسمبر 2017، وكان من أكبر اكتشافات الغاز في حوض البحر المتوسط في الفترة الأخيرة.

ووفقًا لنشرة الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، قفز إجمالي قيمة الواردات المصرية من منتجات الوقود خلال أول شهرين من 2025 بنسبة 30.4%، لتسجل 3 مليارات دولار، مقابل 2.3 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة 716.8 مليون دولار، حيث قفز إجمالي قيمة واردات البترول الخام ليسجل 80.3 مليون دولار، مقابل 4.9 مليون دولار، بزيادة 75.4 مليون دولار، بالإضافة الى صعود قيمة واردات الغاز الطبيعى.

وتراجعت قيمة واردات المنتجات البترولية بنسبة 2.9%، لتسجل 1.67 مليار دولار، مقابل 1.72 مليار دولار، بانخفاض 45.6 مليون دولار، كما انخفضت قيمة واردات الفحم بنسبة 25.3%، لتسجل 64.7 مليون دولار، مقابل 86.9 مليون دولار، بانخفاض 22.1 مليون دولار.

كما تراجع إجمالي قيمة الصادرات المصرية من منتجات الوقود خلال أول شهرين من 2025 بنسبة 28.9%، ليسجل 629.7 مليون دولار، مقابل 886.2 مليون دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، بانخفاض 256.5 مليار دولار. بسبب انخفاض قيمة صادرات البترول الخام بنسبة 27.9%، لتسجل 149.8 مليون دولار، مقابل 207.9 مليون دولار، بانخفاض 58.2 مليون دولار.

وانخفضت قيمة صادرات المنتجات البترولية بنسبة 2.8%، لتسجل 467.4 مليون دولار، مقابل 480.8 مليون دولار، بتراجع 13.4 مليون دولار.

وتراجعت قيمة صادرات الفحم بنسبة 67.2%، لتسجل 1.9 مليون دولار، مقابل 5.8 مليون دولار، بانخفاض 3.9 مليون دولار، بالإضافة إلى الهبوط الكبير في قيمة صادرات الغاز الطبيعي والمسال.

*العمال المصريون في ليبيا بين مفقود ومرحّل ومعتقل

نشر المجلس الثوري المصري مأساة جديدة للعمال المصريين في ليبيا حيث عثر الهلال الأحمر الليبي على مقابر جماعية لمصريبن ماتوا من الجوع والعطش أثناء الهجرة غير الشرعية في الصحراء غرب حقل البستر شرق ليبيا. كان العدد 50 فقط الآن ارتفع إلى 116جثمان، معظمهم من الصعيد المنيا وأسيوط والقاهرة. اللهم ارحم أبنائنا، وانتقم ممن سرق لقمة العيش منهم وضيق عليهم.

كما نشر الناشط الليبي عماد فتحي  @emad_badish ترحيل ليبيا لعدد كبير من العمالة  المصرية ونشر صور لهم وهم بصالة مكافحة الهجرة..

واستغلالاً من داخلية السيسي للمواطن البسيط وضمان سبوبة الاتحاد الأوروبي لوقف الهجرة غير الشرعية نشر بعض الناشطين عن كمين و”كارتة” على الطريق الساحلي  بالظبط عند مدينه الحمام أمام قريه هايدي ومهمة الكمين كما كشف مراقبون أنه يوقف “عربيات” الأجرة ويفتشهم ويأخذ منهم بطاقات الهوية (الرقم القومي).

وأي مواطن (تحت 40 عاما) يحتجزوه في قسم مدينة الحمام، للمبيت بين يوم ويومين، ثم مقابل إخلاء سبيله يوقع أو يبصم على ورق (غير معروف) يقول الشاكي: “اقسم بالله ما نعرف هو إيه أصلاً وممنوع تبص علي الورقة.“. مضيفا “وفي الظهر أو بعد مرور 24 ساعة، يبعتونا على نيابة برج العرب المتواجدة في المدينة الجديدة.“. 

وأشار إلى أنه بعض العرض على وكيل النيابة يعيدون كرة البصم والتوقيع على ورق غير معروف مع احتجاز الهويات (البطاقة وبيتم إطلاق سراحنا)!

وعن التقصي أخبره “محامي “: “الورق إلي بصمتوا عليه ده بيحطوا معاه البطاقة الشخصية وبيروح كل شهر على إيطاليا. وكل بطاقة الحكومة المصرية بتاخذ عليه 5000 يورو.. وتهمتنا (هجرة غير شرعية).“.

وأضاف الشاكي “وعلى فكرة، أنا سواق لودر في العلمين الجديدة. والظابط لما قلتله كدة قالي اقسم بالله عارفك سواق بس اركب البوكس .. ناهيك عن ناس من الصعيد وكل المحافظات بيطلعوا من غير بطايق. وهما راجعين بيعدوعلى أكثر من 5 أكمنة ومناطق تفتيش”.

وخلال العام الماضي، قُدِّر عدد المهاجرين الذين لقوا حتفهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط ​​بنحو 3105 مهاجرين، فيما قتل منذ بداية العام الجاري، وحتى شهر مايو 2024 إلى 880 مهاجرًا، حسب موقع بيانات الهجرة، الذي أوضح أنه لا يمكنه التأكد من العدد الدقيق للوفيات المسجلة في البحر الأبيض المتوسط، مشيرًا إلى أنه بين عامي 2014 و2018، لم يالعثور على نحو 12 ألف شخص غرقوا.

وتعتبر ليبيا بوابة المهاجرين من مصر إلى أوروبا. وكان تقرير لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أشار، في مايو 2023، إلى تصدر المصريين أعداد من تحملهم مراكب الهجرة من ليبيا إلى إيطاليا، بنسبة 72% .

وتمكنت الأجهزة الأمنية في ليبيا، الأحد الماضي، من تفكيك إحدى أكبر شبكات “تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر” في بلدية الشويرف جنوب غرب ليبيا، وتحرير المئات من المهاجرين عثر عليهم في أوكار احتجاز سرية.

وأعلن جهاز مكافحة الهجرة التابع لوزارة الداخلية اللبيية افتتاح مركز احتجاز جديد للمهاجرين في مدينة تاجوراء شرق طرابلس غرب ليبيا. زج ما يقارب 400 مهاجر في المركز الجديد من الذين اعتراضهم في البحر أثناء محاولتهم الإبحار إلى أوروبا.

وتتوزع جنسيات المحتجزين إلى سوريين، مصريين وأفارقة من جنوب الصحراء الكبرى. طبعًا هذه المراكز يافتتاحها بالأموال التي يدفعها الإتحاد الأوروبي ل ليبيا من اجل وقف تدفق الهجرة، وينتهي بها المطاف ببناء مراكز الاحتجاز وانتهاك حقوق طالبي اللجوء.

 

*تحذيرات السفر الأمريكية تكشف أزمة السياحة سائحون تحت الابتزاز وحماية انتقائية لآخرين

في خطوة تُسلّط الضوء على استمرار الفشل في إنعاش قطاع السياحة المصري، بزمن الانقلاب العسكرى، أعادت وزارة الخارجية الأميركية تصنيف مصر ضمن قائمة الدول التي يُنصح بـ”إعادة النظر في السفر إليها”، إلى جانب دول أخرى تعاني من أزمات أمنية وسياسية مثل كولومبيا وباكستان وجامايكا. ورغم محاولات النظام الانقلابى الترويج لتحسن الأوضاع، تتواصل التحذيرات التي تربط زيارة مصر بمخاطر الإرهاب والقيود القمعية على الحريات، إلى جانب صعوبات متكررة يواجهها الأميركيون مزدوجو الجنسية في حال الاحتجاز أو الاعتقال. 

سياحة في بيئة طاردة

يأتي هذا التحذير في وقت يعاني فيه السائح في مصر من ظاهرة متفشية تتمثل في الابتزاز المالي والمعاملة غير اللائقة على مختلف المستويات، من سائقي التاكسي إلى البازارات والمواقع الأثرية. ويشكو زوار كثر من ممارسات استغلالية تبدأ فور وصولهم إلى المطارات وتنتهي بابتزازهم في الفنادق أو مواقع الزيارة، دون أي حماية حقيقية من السلطات، ما يعكس ضعف المنظومة السياحية وفشل الحكومة في فرض رقابة صارمة تحفظ كرامة السائح.

في المقابل، تحظى جنسيات معينة، خصوصًا الزائرين اليهود أو القادمين من إسرائيل، بمعاملة استثنائية تحت مظلة أمنية مشددة، نتيجة الحرص الرسمي على تأمين زياراتهم لتفادي الإحراج السياسي المرتبط برفض قطاع واسع من المصريين لفكرة التطبيع. وهو ما يطرح تساؤلات حول جدوى هذا “التمييز الإيجابي” في بلد يفترض أن يعامل جميع السياح بالمثل، لكنه لا يوفر الحماية اللازمة إلا لمن يُراعي النظام مصالحه الإقليمية. 

الأرقام لا تكفي… والنمو بلا ثقة

صحيح أن عدد السائحين الأميركيين ارتفع من 154 ألفًا عام 2014 إلى قرابة نصف مليون في 2023، وهو أعلى رقم في تاريخ العلاقات السياحية بين البلدين، إلا أن هذه الطفرة الرقمية تخفي واقعًا هشًا؛ إذ إن استمرار التحذيرات الأميركية، وضعف جودة الخدمات، وغياب بيئة آمنة ومستقرة قانونيًا، تُنذر بأن هذا النمو قابل للانكماش في أي لحظة، لا سيما إذا حدثت أزمة أمنية مفاجئة كما حصل مع تفجير الطائرة الروسية عام 2015.

ورغم محاولات مسئولي السياحة المصريين التقليل من أهمية التحذير الأميركي، بحجة أن السائح المعاصر لا يعير اهتمامًا كبيرًا لهذه التنبيهات، إلا أن التجربة على الأرض تشير إلى أن ثقة السائح تتآكل تدريجيًا، خاصة مع غياب الحد الأدنى من التنظيم واحترام الزائر، مقارنة بدول مثل تركيا التي تمكنت من تحويل سياحتها إلى قطاع اقتصادي تنافسي حقيقي، عبر حماية السائح، وتقديم خدمات راقية بأسعار مناسبة، دون استغلال فج أو مضايقات يومية. 

حماية غائبة… وسوق تُدار بالعشوائية

في السياحة، كما في غيرها، يدفع المواطن العادي ثمن السياسات المرتبكة؛ إذ يختزل النظام المصري تعامله مع هذا القطاع الحيوي في استعراضات إعلامية، دون علاج جذري لمشاكل الابتزاز، أو إصلاح شامل لأوضاع العاملين بالسياحة. وحتى في المدن السياحية الكبرى مثل شرم الشيخ والغردقة، لا يزال الأمن يُستخدم بشكل انتقائي، لحماية المنشآت الرسمية والمناسبات الكبرى، لا لضمان تجربة آمنة للسائح العادي.

في المقابل، يتلقى السائح التركي مثلاً تجربة مختلفة تمامًا؛ إذ تستثمر تركيا باستمرار في البنية التحتية السياحية وتدريب العاملين، وتُقدم صورة متكاملة من الانضباط والخدمات. وبينما تراهن أنقرة على السياحة الثقافية والطبيعية كمصدر موثوق للعملة الصعبة، تغرق مصر في بيروقراطية وأجهزة أمنية ترهق السائح بدلًا من أن تطمئنه. 

تحذيرات لا تُكذّب الواقع

في النهاية، لا تُعد التحذيرات الأميركية مجرد ملاحظات عابرة، بل انعكاس لحقيقة يعرفها كل من زار مصر في السنوات الأخيرة: السياحة ليست آمنة تمامًا، لا من حيث الأمن الشخصي، ولا من حيث الكرامة أو المعاملة. وبينما تتشدق الحكومة بارتفاع الأرقام، تغيب الرؤية طويلة الأمد، وتُترك سمعة البلاد رهينة لسلوك عشوائي، ينفّر السائح ويشوّه ما تبقى من صورة مصر كوجهة حضارية فريدة.

*من الماس الكهربائي إلى الرشوة.. حرائق مصر تكشف غياب الأمن الصناعي وانتشار الفساد

اعتبر مسئولون حكوميون أن التقدير للحرائق في مصر لا يعني أنها وصلت الذروة، فرغم تتابع الحرائق في المنيل وكورنيش المعادي وعمارة لابوار بمكرم عبيد بمدينة نصر، حيث الأحياء الراقية التي لم تعتد هذه الحرائق وهو ما يشير إلى فساد بتعمد هذه الحرائق أو بتمرير شروط الأمن الصناعي والحماية المدنية مقابل رشوة تأتي على رأسه في نهاية الأمر..

وعلى منصات “التواصل” رصد متابعون مقاطع رصدت اشتعال النيران في الأشجار والنخيل وانتشار الدخان في المناطق المجاورة للحريق بكورنيش المعادي الذي كان في وقت قريب يندلع في العوامات النيلية والمراكب التي ترسو قريبا من شاطئ النيل.

تقول @Monalizaa2019 : “يا ساتر يا رب، الحوادث فى مصر بقت بتمر مرور الكرام بمنتهى البساطه ، اكثر من عشر حرائق فى أقل من شهر وفيه ضحايا والاعلام المصري صم بكم ، أنا أجزم أن هذه الحرائق متعمده، حسبنا الله و نعم الوكيل”.

وحتى 12 مايو الجاري اندلعت 9 حرائق خلال 24 ساعة هزت نطاق محافظتي القاهرة والجيزة، وأودت بحياة عامل وإصابات عدة، مع خسائر بالملايين وكانت كالتالي:

وفاة عامل و3 إصابات في حريق مطعم سيتي كريب بالنزهة.

10  مصابين في حريق هائل التهم مصنع بلاستيك بالمنطقة الصناعية بأكتوبر.

– حريق ضخم يلتهم مصنع مناديل في السلام.

– نيران تلتهم مطعم “كشري تميم” بالعياط.

– السيطرة على حريق التهم برج اتصالات شهيرة بالتجمع الأول.

– 4 حرائق شبت في المقطم والبساتين وعين شمس وكرداسة

وتسبب حريق شون كتان الغربية في نفوق 8 رؤوس ماشية و17 مصابا وخسائر أولية بـ 70 مليون جنيه!

محمد شعبان @shaaban77 يعلق “الفساد طال كل الجهات وطبعا من اولها الدفاع المدنى وبالتالى شروط الامان والحمايه المدنيه فى أى منشأة او مخزن …..ادفع رشوة وتعدي .. لا طفايات حريق ولا حنفيات مياة وشروط موجودة على الورق بس للأسف”.

واتفق معه محمود @mahmoudm18 “القضاء على الفساد كإطفاء حريقٍ في ناطحة سحاب.. إن بدأتَ من الطابق الأرضي، فستُحترقُ وأنت تصعد”.

ومن جانب اشتراطات السلامة في الأسلاك الكهربائية قال محمد @mhm11029: “.. في السوق ادويه وسلع لا تتوفرفيها ابسط شروط الصحه والسلامه والامن حتي اسلاك الكهرباء يتم توريدها ولا تتوفر فيها شروط السلامه كم حريق تسببت فيه اسلاك كهرباء غير مطابقه لشروط الجوده”.

عبير @abeerabeeer، “حريق مطعم سيتي كريب مصر الجديدة ووفيات ومصابين العمارة كلها ولعت نرجع ونقول المطاعم والكافيهات غرقت الشوارع وتحت عمارات سكنية قنبلة موقوتة الفساد حرق الكل ربنا المنتقم”.

ومقابل هذا الرأي ترى ناني سليم @Nany_sl85429370 إحدى عضوات اللجان الالكترونية “ومازال مسلسل حرائق مصر مستمر .. كل يوم بل كل كام ساعة حريق هائل وشونة كتان والنهاردة كريب سيتى يلتهم العمارة بأكملها وحريق لمخزن خردة ومصانع ولسه يا بلد الاغراب فيكي يبرطعوا ويعلنوا بجاحتهم وكرههم للبلد واهلها.. “.

وأضافت “حرائق تشمل مصانع ومنازل وكنيسة وخط غاز. والبقية تأتى  لاقدر الله.. والان انفجار جسم غريب .. مخلفات حرب ايه اللى اخر حرب حصلت أبطالها ماتوا من زمان .. طول ما البلد تعج ب ملايين الاغراب كارهين البلد باللى فيها ح نقابل اهوال والتعتيم كارثة اكبر”.

وعوضا عن تلك الأسباب قد يكون السبب في الحرائق بأماكن معينة هو فساد من نوع إخفاء ملفات معينة أو سرقات، وتسجل تحت بند (التهمها الحريق)، وأحيانا يكون البيع للاجانب سببًا بحسب @ChiIicko0o0____ الذي كتب أن “السيسي يحرق مصر ويبيعها لبني إسر ا ئيل من خلال الوسيط الإماراتي .. حرائق مفتعلة في كل مكان في مصر من تدبير وتنفيذ السيسي ومخابراته .”.

ويتفق معه آخرون،  فحمادة @Hamada32151953 رأى أن “حرائق مفتعلة لتدمير الأخضر واليابس في مصر ، بدل ما يشيوا أشجار بقالها 100 سنة وأكتر ، يحرقوها ويحلوا الموضوع”.

وكتب رضا @redasaudi60 عن “حرائق مصر ممنهجه ومدبره من شمالها لجنوبها… حرائق تاكل الأخضر واليابس لتصبح مصر ارض قاحله…!!! اللهم عليك بالظالمين والفاسدين والمجرمين واتباعهم ومؤيدينهم فإنهم لا يعجزونك”.

ومع تصاعد ظاهرة الحرائق في عدة مناطق بمصر، يكون الفاعل إما ماس كهربائى أو ارتفاع درجات الحرارة فى غياب معايير السلامة ووسائل الأمن الصناعى، وانعدام الرقابة الصارمة والتفتيش على المنشآت والمحلات والمصانع، ولابد من توقع حدوث حرائق أخرى.

وبح صوت المصريين من ضرورة تفعيل نظام الأمن الصناعي كما طالب علي يحيى @alihyehya، “للمره المليون الحكومه لازم تفعل نظام الأمن الصناعي في كلّ المنشآت حتى لو محل بقاله لازم يكون عنده الحد الادنى من أجهزه الإطفاء.. لحد أمته هنفضل نركز بس على الحاجه ال يقولها الرئيس فين التوازي في جميع الأعمال في كل المحافظات فين هيئة الجوده والسلامه فين الدفاع المدني”.

عن Admin