متابعة متجددة . . الثلاثاء 21 يناير . . اسبوع التصعيد الثوري

25 janمتابعة متجددة . . الثلاثاء 21 يناير . . اسبوع التصعيد الثوري

شبكة المرصد الإخبارية

*إﺣﺮﺍﻕ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺷﺮﻃﺔ ﺑـ ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﻬﺮﻡ.. وأخرى فى شارع عباس العقاد

*مسيرة التحالف الوطنى لدعم الشرعيه في العامرية امس عقب صلاة العشاء مسجد عبد القادر بالاسكندرية

*بني سويف تنتفض الآن ضد حكم العسكر بمسيرات ليلية بمراكز اهناسيا وناصر والواسطي تنديداً بالانقلاب العسكري الغاشم والاعتقالات العشوائية لكل من يؤيد الشرعية ودوت صيحات المسيرات الحاشدة ’’باطل .. باطل حكم العسكر‘‘.

*انطلقت منذ قليل مسيرة نظما تحالف دعم الشرعية لأهالي كفر حكيم بالجيزة ورفع المتظاهرون صور الرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي وشارات رابعة وانطلقت هتافاتهم بالتكبير والتنديد ضد حكم العسكر.

*التظاهر غداً أمام قصر الزعفران، المبنى الإداري بجامعة عين شمس في الساعة الثانية عشرة ظهرًا

دعت حركة طلاب ضد الانقلاب بجامعة عين شمس، للتظاهر غدا الأربعاء بحرم الجامعة، أمام قصر الزعفران، المبنى الإداري بالجامعة في الساعة الثانية عشرة ظهرًا.
 
وأوضحت الحركة أن هذه التظاهرة تحت عنوان “يوم القصاص”، وتأتي ردا على مقتل عبد الرحمن يسري، الطالب بكلية التجارة، والذي قتل في أحداث الجامعة الأسبوع الماضي.
 
كما يشارك في الفعالية غدا كل من حركة طلاب أحرار واتحاد طلاب الجامعة واتحاد طلاب كلية العلوم.

*المستشار شرابي: فارق كبير بين السلمية وحق الدفاع الشرعي

أوضح المستشار وليد شرابي المتحدث باسم حركة “قضاة من أجل مصر” على صفحته الشخصية على “الفيسبوك” أن هناك فارقًا كبيرًا بين السلمية وبين حق الدفاع الشرعي، مشيرًا إلى جواز استخدام القوة للمضرور؛ وذلك لدفع الخطر الموجه ناحيته حتى وإن كان هذا الخطر هو أحد مأموري الضبط القضائي

*إخلاء سبيل عميد كلية طب الأزهر في دمياط بكفالة 10 آلاف جنيه بعد اعتقال دام أكثر من 5 أشهر بتهمة التحريض على حرق مقر الأمن الوطني

*

قام الشعب المصري البطل بثورته العظيمة في 25 يناير 2011، التي أبهرت العالم كله، وتمثلت عظمتها في تلقائيتها وسلميتها وتضحياتها ونقائها وثباتها وروحها التي صهرت كل الفصائل والتوجهات في بوتقة الوطنية الخالصة العابرة للولاءات الحزبية والمذهبية والمخلصة لمصلحة الوطن، وكانت هذه هي أسباب نجاحها الكبير والسريع.

في الفترة الانتقالية التي امتدت ثلاث سنوات حتى الآن وقعت أحداث جسام، أسفرت عن وقوع انقلاب عسكري فاشي دموي، يحكم الآن بالإرهاب والنار، ويقبض على مفاصل الدولة ومؤسساتها بقبضة من حديد، وأعاد البلاد لحالة أسوأ وأبشع مما كانت عليه قبل ثورة 25 يناير 2011.

كان ذلك نتيجة لمؤامرات دولية وإقليمية ومحلية استغلت الأخطاء التي وقعنا فيها نحن جموع ثوار يناير، حينما حدث ابتعاد عن روحها العظيمة المتمثلة في الوحدة وإنكار الذات، ووقع التنازع والتعادي فيما بيننا، وإذا كان الجميع قد أخطأوا فلا نبرئ أنفسنا من الخطأ الذي وقعنا فيه، حينما أحسنا الظن بالمجلس العسكري، حيث لم يرد على خاطرنا أنه من الممكن أن يكون هناك مصري وطني لديه استعداد لحرق وطنه وقتل أهله من أجل تحقيق حلمه وإشباع طمعه في الوصول إلى السلطة، كما أننا أحسنا الظن في عدالة القضاء وأنه سيقتص للشهداء ويقضي على الفساد، حتى لا نقع نحن في ظلم أحد، ولا نتلوث بدم حرام.

لقد راهن العسكريون الانقلابيون على قدرة الإعلام الكاذب على خديعة الشعب، وتمرير ديكور ديمقراطي مزور، إلا أن الشعب العظيم أثبت من جديد وعيه، وقاطع استفتاء الدم والخراب، لا سيما شريحة الشباب الذين هم نبض الحاضر وأصحاب المستقبل، خصوصا بعد اكتشافهم أنهم أمام انقلاب عسكري يريد أن يستعبد تسعين مليون مصري ومصرية أحرار لصالح حفنة من الفراعنة العسكريين المغامرين.

لقد أثبت الشعب العظيم على مدي سبعة أشهر من الثورة المستمرة أنه لن ينكسر بإذن الله، وأنه لا بد أن تكون له السيادة على أرضه، وأن يستعيد كل مقدراته، وأنه لن يحيا إلا عزيزا كريما، كما تعيش الشعوب الحرة.

والآن ونحن نستقبل الذكرى الثالثة لثورتنا العظيمة في 25 يناير؛ فإننا ندعو الجميع -وفاءً لها ولقوافل شهدائها الأبرار الذين صعدوا ولا يزالون إلى ربهم- أن نستعيد روحها في الوحدة وإنكار الذات، والتعاهد مع الله أولا، ومع بعضنا، أن نستمر في ثورتنا، حتى نحقق أهدافنا في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، بعد كسر الانقلاب ودحره، وألا ننخدع مرة أخرى بمحاولات العسكر إيقاع الفرقة والتنازع بين صفوف الثوار.

ولا ريب أننا جميعا قد وعينا الدرس، واقتنعنا بحكمة أن الوطن للشعب كله بكل أفراده وفصائله وقواه، نديره عبر مشاركة حقيقية من كل أطيافه، لا تستثني أحدا، ولا تقصي أحدا، ولا تحتكر الحقيقة، ولا تتحكم في توزيع صكوك الوطنية بالهوى.

والله أكبر وتحيا مصر، وعاشت ثورتنا مستمرة.

الإخوان المسلمون في -الثلاثاء 20 ربيع الأول, 1435 هـ  الموافق 21يناير2014

*ارتقاء الطالب “اسلام محمد شحاته” متأثرا بإصابته برصاصة في الرقبة الجمعة الماضية، بعد قيام قوات الأمن بالتعدي على مسيرة رافضة للإنقلاب بمدينة بني مزار بالمنيا.

*حكومة الانقلاب تقرر الاستمرار في إيقاف حركة القطارات بالسويس

*حددت محكمة الاستئناف في مصر، جلسة 16فبراير المقبل، لبدء أولى جلسات محاكمة الرئيس  محمد مرسي وآخرين في قضية التخابر.

*بالفيديو.. رائعة مولوتوف ” ثورة الجلاشة”

http://www.youtube.com/watch?v=mZIj2v8kipE

*اخلاء سبيل الطالبة فاطمة سيد محمد

تم اخلاء سبيل الطالبة بالفرقة الأولى شريعة اسلامية “فاطمة سيد محمد” والتى اعتقلتها قوات أمن الانقلاب بميت عقبة فجر أول أمس -من منزلها بالعجوزة في الجيزة .

وكانت التهم الموجهه اليها هى الاعتداء على مديرة الجامعة

*اتفاق بين”دعم الشرعية”و”حركات ثورية” للتوحد من أجل إسقاط النظام .

تفقت قوى شبابية مصرية على ضرورة التوحد وتجاوز الخلافات ونسيان أخطاء الماضي، لإحياء ذكرى الثورة التي تحل خلال أيام.

وقالت مصادر داخل “التحالف الوطني لدعم الشرعية “، إن اتفاقاً تم بين أحزاب التحالف و قوى شبابية من تيارات مختلفة، لإحياء ذكرى الثورة تحت شعار “تجاوز الخلافات ونسيان أخطاء الماضي”.

وأوضحت المصادر أنهم وصلوا لإتفاق مع حركات “الإشتراكيين الثوريين”، و”شباب من أجل العدالة والحرية”، و”ألتراس أهلاوي- زملكاوي- مصري”، و”أحرار”، و”التيار المصري”، و”المسيحيين الثوريين”، على إحياء الذكرى الثالثة لثورة يناير، رافضًا الإفصاح عن “طبيعة هذه الإتفاقات أو ما وصلت إليها”.

وأشارت المصادر إلى أن “التنسيق مع حركة “6 أبريل” بجبهتيها لا يزال قائمًا، إلا أنه لم يتم الاتفاق النهائي معها”.

وبحسب مصادر التحالف فقد “تم الإتفاق على المشتركات بين هذه الحركات وهي ضرورة إنهاء تدخّل الجيش في الحياة السياسية، وضمان عدم الحياد عن المسار الديمقراطي”.

وأضافت: “تجاوزنا الخلافات بين الرؤى المختلفة وكذلك خلافاتنا القديمة ونسينا أخطاء الماضي، ووضعنا أهداف الثورة ومصلحة البلاد أمام أعيننا”،

من جانبه، قال محمد صلاح، المتحدث الإعلامي لحركة “شباب من أجل العدالة والحرية” في تصريح لوكالة الأناضول، إن “مطالب الشعب الآن هي نفسها مطالبه عام 2011 وقت اندلاع الثورة، والتي لم يتحقق منها شيء، وهو ما يستدعي التوافق حول أهداف الثورة مرة أخرى”.

وقال: “ميدان التحرير هو هدف ثورتنا، ولن ندخله إلا إذا كنا مجتمعين، بعيدا عن أي حزبية”، رافضا الإفصاح عن ماهية الاتفاق بين القوى السياسية في ذكرى الثورة.

فيما قالت حركة “الاشتراكيون الثوريون”، في بيان لها أمس، أنه “لا وقت للمزيد من الكلام والشعارات، والإتحاد واجب قبل فوات الأوان”.

وأضافت: “منذ سقوط مرسي، يقبع في السجون ما يزيد عن 21 ألف معتقل سياسي، ويستمر تواطؤ القضاء والنيابة مع الدولة بقيادة السيسي، وهو ما يستلزم وقفة ثورية جديدة تحمل أهداف ثورتنا”.

*حالة من الارتباك فى بعض دوائر الانقلابيين قبل ذكرى 25 يناير موافي بديلا عن السيسي

كشفت صحيفة “الشرق الأوسط” عن حالة من الارتباك فى بعض دوائر الانقلابيين قبل ذكرى 25 يناير، ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قالت إن قيادات عليا تجري “تقييم موقف” قبيل تحديد موعد انتخابات الرئاسة، بما في ذلك إمكانية ترشح عبد الفتاح السيسي للمنصب.
وأشارت إلى ظهور اسم مراد موافي مدير المخابرات السابق ، في عدد من الدوائر العليا كمرشح يمكن مساندته والدفع به لموقع الرئيس، مؤكدة أن هذا الأمر ما زال يدور في إطار تقييم الموقف داخليًا وخارجًيا بشأن انتخابات الرئاسة.

وقالت الصحيفة فى تقرير نشرته اليوم ان “المصادر أوضحت أن من مظاهر الارتباك؛ التردد بشأن التجهيز لاحتفالات شعبية ضخمة مقترنة بمطالبة حشود من المواطنين بترشح السيسي لرئاسة الدولة، وموعدها يومي الجمعة والسبت المقبلين، كما أن قيادات عليا أجرت أمس ما اسمته تقييم موقف، واشترطت على عدد من منظمي تلك الاحتفالات، وبينهم وزراء ونواب سابقون وسياسيون ونشطاء، إظهار القدرة على الحشد القوي خاصة في ميدان التحرير، لقطع الطريق على محاولات الإخوان وأنصار الرئيس محمد مرسي إفساد يومي الاحتفال على حد تعبيرها “.

وأكدت المصادر إن لقاء لقيادات سيادية أجرت تقييما للموقف، داخليا وخارجيا أمس، وتطرقت إلى نتيجة الاستفتاء على الدستور الانقلابى كما جرى أيضًا بحث تأمين البلاد خلال احتفالات الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، والموقف من انتخابات الرئاسة ومن يمكن أن يترشح فيها”، وذكرت الصحيفة أن أحد هذه المصادر عقب لقاء له في أحد الأجهزة السيادية بالقاهرة قال: “يوجد ارتباك في الدوائر العليا بالدولة، وتوجد حالة من القلق ظهرت بشكل مفاجئ أمس، وتضمن ذلك تغييرًا في عدة ترتيبات تخص التحضيرات المزمعة لتأييد السيسي خلال احتفالات الجمعة والسبت”.

*”النور” يتراجع عن الإنتخابات البرلمانية أولاً..ويقبل برئاسة المرأة والقبطي . . بعد تراجعه عن المادة 219

في إطار تراجعاته المستمرة عن مواقفه المبدئية؛ تراجع حزب “النور” السلفي من جديد عن موقفه الذي ظل يشدد عليه طوال الفترة الماضية من تمسكه بتنظيم الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية، استنادا إلى “خارطة الطريق” التي أعلنتها قيادة الجيش في الثالث من تموز/يوليو الماضي، وأعلن الحزب تأييده لها.. لكنه عاد، وأعلن على لسان الدكتور بسام الزرقا مساعد رئيس الحزب للشئون السياسية أن الحزب لن يعارض إجراء الانتخابات الرئاسية أولا.
 
ونقلت جريدة “الأهرام” في عددها الصادر الثلاثاء 21 كانون الثاني/يناير 2014 عن الزرقا قوله إن حزب “النور” لن يعارض إجراء الانتخابات الرئاسية أولا، إذا كان هناك توافق وطني عليها؛ حتي لا يسبب مزيدا من شق الصف!
 
وفي الوقت نفسه صرح الدكتور شعبان عبد العليم، عضو المكتب الرئاسى لحزب النور بأن الحزب لم يعارض مسألة ترشح قبطي أو امرأة لمنصب الرئاسة، مؤكدا أنه دعا قواعده للتصويت على مواد الدستور التي لا تحظر هذا الأمر، ولا تفرق بين المواطنين.
 
وقال عبدالعليم -في حوار مع “المصري اليوم” الثلاثاء- : “نحن لم نرفض تولي قبطي وامرأة سدة الحكم، فمواد الدستور التي دعونا قواعدنا الحزبية للتصويت عليها لم ترفض هذا الأمر، كما لم تنص على تحديد هوية من يتولي أمر رئاسة الجمهورية من قريب أو بعيد”!
 
وبرغم تراجعات الحزب هذه التي لا تتوقف، إلا أنه يتعرض حاليا لحملة إعلامية شديدة تتهمه بأنه فشل في حشد المصريين للمشاركة في الاستفتاء على الوثيقة الدستورية التي وضعتها لجنة الخمسين المعينة من قبل العسكر.
 
فقد اتهمت جريدة “الدستور” الصادرة الثلاثاء الحزب بأنه خدع الشعب، وأنه لم يشارك فعليا في الاستفتاء بشكل قوي وفاعل، مشددة على أن “الأحزاب السلفية خطر يهدد الأمن القومي، ولابد من حلها”.
 
وقالت الجريدة إن مواقف الحزب منذ أيام مرسي -بحسب تعبيرها- إلى الآن تثير علامات الاستفهام، وكان آخرها عدم وقوفه للسلام الجمهوري عند الجلسة الختامية للدستور، بالإضافة إلى تورط عناصر منه في حادث تفجير مبنى مديرية أمن الدقهلية، وبعد دعواته الكثيرة للشعب للاستفتاء بـ”نعم” جعلت البعض يظن أنه تبنى موقفا وطنيا لكن بعد خروج النسب التصويتية اتضح أنه لم يشارك فعليا في الاستفتاء بدور قوي، وفاعل، بحسب الجريدة.

جدير بالذكر ان الحزب سبق له و شن حملة رهيبة علي المادة 219 (المفسرة للشريعة الاسلامية) و قال انه لن يتراجع عنها قيد أنملة و تراجع فعلا و وافق علي حذف كل مواد الهوية في الدستور المعدل.

*بيان التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب ببورسعيد

رسالتان أخيرتان تحذيريتان

بسم الله القائل: “وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به” والصلاة والسلام على نبيه محمد الذي بعثه ربه بشيرا ونذيرا أما بعد

ففي هذه الأوقات العصيبة من عمر ثورة الخامس والعشرين من يناير يتوجه التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب ببورسعيد برسالتين تحذيريتين لكل من:

أفراد وزارة الداخلية جنودا وضباطا .. وشركائهم من البلطجية (المواطنين غير الشرفاء)

أولا: أفراد وزارة الداخلية .. جنودا وضباطا لا نظنكم نسيتم ما كان منكم يوم الثامن والعشرين من يناير 2011 م .. ولا نظنكم نسيتم ما كان منا بعد تنحي مبارك من حماية لكم ومعاونة على استعادة ثقتكم بأنفسكم ومعاودة العمل مرة أخرى .. وكنا نظن وقتها أنكم وعيتم الدرس وتعلمتم من أخطائكم ولكن يبدو أنكم مُصِرُّون على تكرار أخطاء الماضي .. وماضون في تنفيذ نفس السيناريو البغيض الذي تعاملتم به مع أبناء وطنكم على مدار أكثر من ثلاثين عاما!!

ولكن إذا لم تكونوا أنتم تعلمتم من أخطائكم .. فإننا تعلمنا من أخطائنا ولن نكررها مرة أخرى بإذن الله.

وعليه .. فإننا نحذركم تحذيرا أخيرا.. لن نرحمكم كما لم ترحموا الوطن الدامي على ايديكم.. لن نرحم ذويكم كما لم ترحموا ذوينا .. ولن نراعي حرماتكم كما لم تراعوا حرماتنا .. ولن نسكت على جرائمكم وسنرد عليها بمثلها!

فاتقوا الله في ذويكم قبل أبناء وطنكم .. واحقنوا دماءنا نحقن دماءكم .. والزموا بيوتكم (التي نعرف عناوينها) تسلمون أنتم وأهاليكم وأولادكم وممتلكاتكم من بطشنا .. ولا تصدقوا وعود قياداتكم في الداخلية ولا وعود قيادات الجيش الذين يضحون بكم ويضعونكم في (وش المدفع) بينما هم في ثكناتهم آمنون!!

ثانيا: البلطجية (المواطنين غير الشرفاء) اعلموا أنكم ستكونون في المستقبل القريب جدا كبش الفداء الذي يضحي به الجميع .. لا الشرطة ستحميكم .. ولا الجيش سيدافع عنكم ..ولا نحن سنرحم من يسقط منكم في أيدينا .. فأنتم لا ثمن لكم عندهم على الحقيقة!!

هل نسيتم ما كان يفعل بكم في أقسام الشرطة على يد الضباط الذين يصدرونكم اليوم لمواجهتنا ويعدونكم بالحماية؟؟!!

هل نسيتم الذل الذي كان يتعرض له أهاليكم من ضباط وأمناء الشرطة؟؟!!

إذا كنتم نسيتم فنحن لا ننسى ثأرنا منكم .. وسنرد عليكم عاجلا غير آجل .. ومن يسقط منكم في أيدينا فلا دية له ولا ثمن ولا حرمة .. وسيلقى أسوأ مصير لا يتخيله في أسوأ كوابيسه!

ومن يلزم بيته ويكف يده عنا ففي الوطن الجديد متسع له ليحيا معنا حياة كريمة نرعاه بها هو و افراد عائلته.

فاتقوا الله والزموا بيوتكم واحقنوا دماءكم بالبعد عنا وتجنب مسيراتنا ووقفاتنا السلمية .. فنحن قد فاض بنا الكيل ولن نترك من يعتدي منكم علينا يأمن على نفسه في بيته أو في شارعه .. فعناوينكم معروفة لدينا .. وأولادكم وأهليكم جيراننا .. ولا تصدقوا ما وعدكم به قيادات الداخلية الذين لا يستطيعون حماية أنفسهم ولا يجرؤون على السير في الشوارع بملابسهم الميري خوفا منا!!

وللجميع نقول: قـــــــد أعـــــــــذر مــــــــــن أنــــــــــذر!

التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب ببورسعيد

*فريد الديب عن حمدين صباحي: نكتة

المحامي فريد الديب، رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس المخلوع حسني مبارك، يسخر من حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي، بعدما أعلن أنه المرشح الرئاسي الوحيد الموجود حالياً في مصر. حيث ضحك الديب خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى على قناة التحرير الفضائية، عندما سأله عن ترشح حمدين صباحي للإنتخابات الرئاسية قائلاً: «نكتة حلوة» ..

http://www.youtube.com/watch?v=fQaEBjeLL14

*”صليب” رقم 2 في القضاء يسخر من الإسلام والشعب والديمقراطية.. ويكشف جهله باللغة العربية والتاريخ والجغرافيا

انتقد نشطاء اللغةَ الطائفية التى تحدث بها المستشار «نبيل صليب» رئيس محكمة الاستئناف ورئيس لجنة الانتخابات وهو يلقى بيانه حول دستور الدم المزور وتشبيهه فرحة إسقاط الرئيس «محمد مرسى» بفرحة الصليبيين بسقوط الأندلس! وعدم إشارته إلى تخليص صلاح الدين الأيوبى مصر من الاستعمار الصليبى، وجهله باللغة العربية والوقوع فى أخطاء لغوية وتاريخية قاتلة مثل قوله «قدس» بدل «قطز» الذى حرر مصر من التتار، ونهر (دلجة) بدل (دجلة) و(خارطة القتيل) بدل (خارطة الطريق). وعقب نشطاء بقولهم: «ربنا أجرى الحق على لسانه، وكما قال السيسى كل شىء يغضب ربنا احنا معاه، ها هو صليب يقول إنهم سيكملون (خارطة القتيل) أى قتل المزيد من المصريين!».
وألمح المستشار «نبيل صليب» خلال مؤتمره الصحفى لإعلان نتيجة الاستفتاء على الدستور، إلى سقوط الأندلس فى أيدى النصارى، وهو ما اعتبره كُتَّاب ونشطاء نوعا من الشماتة من المسلمين واستهزاء بهم، خصوصا أنه استشهد أيضا بواقعة طرد الصليبيين للمسلمين من الأندلس قائلا: هل ينطبق علينا قول والدة آخر ملوك الأندلس عندما فر هاربا ممزق الثياب وحافى القدمين عارى الرأس باكيا على دولته، حين قالت (لا تبكِ كالنساء على ملك لم تصنه كالرجال).
وقال نشطاء على «فيسبوك»: «(صليب) هنا لا يحذرنا بل يعيّرنا (بالعامية يعايرنا) نحن أهل غرناطة الثانية بمصير أسلافنا أهل غرناطة الأولى.. يذكِّرنا بأن الكاردينال مندوثا أعلن سقوط دولتنا السابقة، ويتصور أنه هو (القاضى صليب) يعلن سقوط دولتنا اللاحقة، فاضحا خطة طالما حذرتكم منها يا أهل غرناطة»، وقالوا إن أبا عبد الله الصغير آخر ملوك بنى الأحمر فى غرناطة لم يفر هاربا ممزق الثياب، بل رحل على جواده وبين حراسه بعد معاهدة «تسليم».
وكتب الدكتور وليد الطبطبائى، النائب السابق فى مجلس الأمة الكويتى، تعقيبا على تصريح رئيس لجنة الانتخابات: «نبيل صليب قاضى استفتاء عسكر مصر يشبه فرحة إسقاط مرسى بفرحتهم بسقوط الأندلس.. وأقول انتظر يوسف بن تاشفين ليجعلك ترعى الخنازير عند الفرنجة».
وكتب ناشط آخر “Dr:alaa sabrh” عبر «تويتر» يقول: «نبيل صليب يعاير الأسد الرئيس مرسى بسقوط الأندلس.. هل ما زال أحد يشك أنها حرب صليبية على الإسلام».
وأضاف: «عندما يذكر… علنا سقوط الأندلس فى لحظة إعلان دستور علمانى جاء بعد عزل رئيس مسلم وانقلاب خونة، هذا يعنى شيئا واحدا.. إعلان مصر دولة نصرانية».
من ناحية أخرى أعربت جبهة استقلال القضاء عن أسفها لإهانة القاضى «نبيل صليب» جلالة وهيبة القضاء فى نفوس الشعب، حيث لم يكتف برسوبه وقضاة الاستفتاء الباطل فى اختبار استقلال القضاء، بل وقع فى بئر سحيق من الأخطاء اللغوية والتاريخية، التى تكشف عن بعض معالم واقع أليم تعيشه السلطة القضائية لإقصاء المحامين النبغاء والطلاب المتفوقين وحماية التوريث.
واعتبرت بيان القاضى نبيل صليب «بيان جديد للانقلاب العسكرى على ثورة 25 يناير ومكتسباتها الديمقراطية الشرعية»، بما يضع كل من شارك فى هذه المؤامرة تحت طائلة القانون عما قريب عندما يستعيد الشعب المصرى مؤسساته وعلى رأسها المؤسسة القضائية.
وأكدت الجبهة أن البيان المتوقع من القاضى عدلى منصور رئيس سلطة الانقلاب، بشأن مزيد من الإجراءات الانقلابية، هو دليل جديد على إصرار قلة من القضاة، على توريط القضاء فى أعمال مجرمة قانونا، هى والعدم سواء، ومصير من شارك فيها الوقوف خلف الأسوار، مناشدة كل المصريين -ونحن على أعتاب دعوات قانونية لاستعادة ثورة 25 يناير- إسقاط الانقلاب العسكرى والسلطة الحالية للقضاة.
على صعيد آخر وفى إعلان صريح للحرب على الإسلام، التقى البابا تواضروس  برجل المخابرات «الإسرائيلية» الأول فى فلسطين و مصر «محمد دحلان» الذى يمتلك ميليشيات مسلحة تعمل فى سيناء؛ وتديرها الموساد، ما أثار تساؤلات عن سر هذا اللقاء وعلاقة تواضروس بما يجرى الترتيب له للإطاحة بحكم حركة المقاومة الإسلامية «حماس» فى غزة بدعم من الانقلاب وإسرائيل معا، أم للعب ميليشيات «دحلان» دورا فى سيناريو حرب أهلية عنيفة يجرى إعداده لقمع الإسلاميين فى مصر.

عن Admin

اترك تعليقاً