مصر للخلف در . . الأحد 30 نوفمبر . . في ظل الانقلاب القاتل براءة

اقتلوني براءةمصر للخلف در . . الأحد 30 نوفمبر . . في ظل الانقلاب القاتل براءة

 

متابعة متجددة – شبكة المرصد الإخبارية

 

*ميلشيات الانقلاب تعتقل 27 متظاهرا بميدان عبد المنعم رياض

 ألقت ميليشيات أمن الانقلاب القبض على 27 شخصا من المتظاهرين ، مساء اليوم الأحد، بميدان عبد المنعم رياض ، خلال مظاهراتهم المعارضة لبراءة المخلوع ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، و6 من كبار مساعديه

كانت قوات أمن الانقلاب قد أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين الذين تفرقوا في الشوارع الجانبية، وألقت القبض على بعضهم.

 

*ميليشيات الانقلاب تختطف طفلاً بمدينة السادات من الشارع

اختطفت ميليشيات الانقلاب بمحافظة المنوفية الطفل “حسن علي” البالغ من العمر 14 عامًا من الشارع واقتادته إلى قسم شرطة السادات.

كان حسن عائدًا من درس خصوصي مساء أمس من نفس الشارع الذي كانت تمر به مسيرة ثوار السادات مساء أمس بالمنطقة الحادية عشرة السكنية وعندما شاهد قوات الانقلاب تطلق الغاز جرى خوفًا من الاختناق فقام بعض البلطجية بالإمساك به وتسليمه لشرطة الانقلاب التي قامت بالاعتداء عليه بوحشية حتى أنه أغمى عليه أكثر من مرة ومازال محتجزًا منذ اعتقاله أمس بقسم شرطة السادات ولم يتم عرضه على النيابة حتى الآن.

 

*مسيرة ليلية حاشدة بمصر الجديدة تطالب بمحاكمة قادة الانقلاب العسكري

انطلقت مسيرة حاشدة في “مصر الجديدة”، من منطقة ميدان الحجاز بالألف مسكن

ردد المشاركون فيها هتفات تندد بحكم العسكر، وأخرى تطالب بمحاكمة قادة الانقلاب العسكري، وكذلك إعدام مبارك، ومحاكمة رموز نظامه.

 ردد المشاركون هتافات: “ياللي بتسأل إحنا مين.. إحنا شباب 25 .. رجعنالكم ومش خايفين”، “القصاص القصاص”، “وحياة ربك يا شهيد.. ثورة تاني من جديد”، “يسقط يسقط سيسي مبارك”، مؤكدين على استمرارهم في الحراك الثوري حتى إسقاط الانقلاب.

 

* غلق الشارع الرئيسى لديوان محافظة السويس أمام المواطنين لدواع أمنية

أغلقت قوات التأمين من قبل الجيش الثالث الميدانى وأمن الانقلاب بالسويس الطريق المؤدى لديوان عام محافظة السويس صباح اليوم أمام المواطنين، وتغيير خط السير والدخول بالقرب من مديرية الأمن لدواع أمنية.

وقال مصدر عسكرى  إن الهدف من غلق الطريق الرئيس وتغيير مسار الطريق أمام المواطنين هو إحكام السيطرة على دخول وخروج المواطنين وحماية الديوان العام والمبانى المحيطة به، وهى مبنى التربية والتعليم ومجمع المحاكم ومديرية الأمن والأمن الوطنى، موضحا أن هذا الإجراء سيستمر عدة أيام حتى يتم التأكد من عدم وجود أى خطر قد يتعرض له المواطنون أو المبانى الحكومية من قبل الخارجين عن القانون.

وأضاف أن الطريق الأمامى للديوان العام المغلق أمام حركة السيارات، سيتم إعادة افتتاحه خلال الأيام المقبلة بعد هدوء واستقرار الأحوال الاجتماعية والسياسية.

 

* طائرات الهليكوبتر تكثف تحليقها لتأمين مجرى قناة السويس

شهدت سماء محافظة السويس، ظهر اليوم الأحد، تحليقاً للطائرات الحربية والهليكوبتر، متجهة بالقرب من حى السويس ومنطقة بور توفيق والمجرى الملاحى للقناة، من ناحية المدخل الجنوبى.

 

*فوكس نيوز”: دولة مبارك المستبدة لا تزال قائمة بقيادة السيسي

قالت شبكة “فوكس نيوز” إن “الحكم (بتبرئة مبارك ونجليه ومعاونيه) يمثل انتكاسة كبرى أخرى للنشطاء الشباب الذين قادوا الانتفاضة المستوحاة من الربيع العربي قبل أربع سنوات، الذين يقبع كثير منهم الآن في السجن، أو انسحبوا من المشهد السياسي“.
وأضافت الشبكة الأمريكية: “من المرجح أن يعزز (الحكم) الاعتقاد بأن دولة مبارك الاستبدادية لا تزال قائمة، وإن بقيادة رئيس جديد؛ هو القائد العسكري السابق، عبد الفتاح السيسي“.
ونقلت فوكس نيوز عن رمضان أحمد، الذي قتل ابنه “محمد” بالرصاص في مدينة الأسكندرية الساحلية خلال الثورة، قوله: “ليس هناك عدالة في مصر للفقراء. هذا هو قانون مبارك“.
وأشارت الشبكة إلى مفارقتين؛ أولاهما “أن قرابة 900 قتيل ارتقوا خلال انتفاضة الـ 18 يوما التي انتهت بتنحي مبارك يوم 11 فبراير وتسليم السلطة للجيش. بيدَ أن المحاكمة، برغم ذلك، كانت مختصة فقط بالنظر في مقتل 239 متظاهرًا، وردت أسماؤهم في عريضة الاتهامات”، وثانيهما “أن مرسي، الرئيس الإسلامي الذي خلف مبارك بعد فوزه في أول انتخابات ديمقراطية في مصر، معتقل أيضًا، ويواجه عددا كبيرا من التهم، يتعلق بعضها بقتل المتظاهرين، وتصل عقوبتها إلى الإعدام“.
وختمت الصحيفة تقريرها بالقول: منذ أن أطاح السيسي بمرسي “أطلقت الحكومة حملة واسعة النطاق ضد جماعة الإخوان المسلمين، التي ينتمي إليها مرسي، وأنصاره؛ ما أسفر عن مقتل المئات وسجن الآلاف. كما سجن أيضًا عشرات النشطاء العلمانيين، من بينهم قادة انتفاضة 2011؛ لمخالفتهم قانون تنظيم التظاهر الصارم، الصادر منذ عام“.

 

*فصل 5 طلاب نهائياً بجامعة بني سويف

 قرر مجلس جامعة بنى سويف الانقلابى في اجتماعه، اليوم الأحد، فصل 5 طلاب نهائيًا بزعم مخالفتهم اللوائح والقوانين وقرارات المجلس الأعلى للجامعات وجامعة بنى سويف.

شمل القرار طالبتين هما : إسراء محمد إمام عبدالهادى، الطالبة بالفرقة الثانية بكلية التربية، ورضوى حسين محمد عبد الوهاب، الطالبة بالفرقة الأولى بكلية التجارة، فصلاً نهائيًا بزعم خروجهما عن السلوك القويم لطلاب الجامعات ومخالفتهما التعليمات واللوائح والقوانين المنظمة للعملية التعليمية.

وادعى المجلس ان الطالبتين شاركتا الثلاثاء الماضى فى المظاهرات، وكتابة عبارات مسيئة على حوائط كلية العلوم باستعمال رش أسود (أسبراى) ورفعتا لافتة عليها شعارات سياسية، فضلا عن ترديد إهانات للقوات المسلحة والشرطة ورموز الدولة والجامعة.

 

*الاعتداء بالرصاص الحي على مسيرة بمنطقة “عين شمس

 

*انفجار 3 عبوات ناسفة بطريق العريش – الشيخ زويد الدولي

شهد الطريق الدولي العام من “الشيخ زويد – العريش”، وطريق “العريش – القنطرة الدولي”انفجار 3 عبوات ناسفة مساء اليوم الأحد.

وبحسب ما تناقلته وسائل الإعلام، أن عبوة انفجرت بالكيلو 17 غرب العريش، قبيل مرور القوات الأمنية، دون وقوع إصابات.

فيما أبلغ الأهالي بمدينة الشيخ زويد، عن وجود عبوتين غرب المدينة بطريق الآليات العسكرية، فجرتها قوات الأمن، بعد إغلاق الطريق الدولي العام بين الشيخ زويد – العريش” لأكثر من 6 ساعات.

 

*الصحف الانقلابية تمهد لـ”جمال مبارك رئيسًا

 استمرارًا لمنهجية تمهيد المواطنين لما سيحدث مستقبلاً – مثلما حدث في السابق في التمهيد للانقلاب والتمهيد لبراءة المخلوع حسني مبارك ونجليه ووزير داخليته – تم عنونة المانشيت الرئيس لصحيفة اليوم السابع غداً بعنوان: “جمال مبارك ينافس على رئاسة الجمهورية 2018“.

يذكر أن محكمة جنايات القاهرة الانقلابية برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، قضت، صباح أمس، ببراءة مبارك في قضية قتل المتظاهرين لعدم جواز نظر الدعوى الجنائية ضد المحلوع محمد حسني مبارك، وبانقضاء الدعوى الجنائية في قضية فيلات شرم الشيخ والمتهم فيها مبارك ونجلاه علاء وجمال بتلقي هدايا من حسين سالم.

 

*ميليشيات الانقلاب تخفي عبد الله شحاتة قسرياً وترفض عرضه على النيابة

قال عزت غنيم – محامي الدكتور عبدالله شحاتة الأستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، رئيس اللجنة الاقتصادية لحزب “الحرية والعدالة”، وشقيقه المحاسب أسعد شحاتة ، إن ميلشيات الأمن تخفي الاثنين بمقر أمن الدولة بالشيخ زايد ولم يتم عرضهما على النيابة حتى الآن .

وحذر غنيم من أن هناك ما يدبر تجاه شحاتة وهو مساعد لوزير المالية في حكومة هشام قنديل رئيس الوزراء الشرعى، وشقيقه أسعد بتلفيق تهم لهما، في ظل احتجازهما بمبنى “أمن الدولة” بالشيخ زايد، مما يكشف أنهما قد يتعرضان للتعذيب داخل المقر.

وطالب المؤسسات الحقوقية بالتدخل العاجل في ما يحدث من إخفاء قسري لهما، وعدم اتخاذ الإجراءات القانونية معهما أو عرضهما على النيابة.

كانت ميلشيات الانقلاب قد اعتقلت شحاتة وزوجته ونجله من منزل الأسرة بالهرم في محافظة الجيزة صباح اول امس الجمعة.

وأفرجت عن زوجة شحاتة، وألقت القبض على شقيقه لاحقًا. 

وعمل شحاتة في عدد من المراكز الاقتصادية المتخصصة منها المركز المصري للدراسات الاقتصادية وعمل خبيرا بالمعونة الأمريكية ومستشار في وزارة المالية خلال فترة الدكتور يوسف بطرس غالي وفي وزارة التنمية المحلية خلال وزارة اللواء عبدالسلام المحجوب .

واختير خبيرًا بصندوق النقد الدولي وكان مقر عمله بدولة الكويت وعندما دعي للعودة إلى مصر للعمل مرة أخرى بوزارة المالية استقال من منصبه بالصندوق وعاد إلى مصر وكان أحد ابرز أعضاء الفريق الاقتصادي في وزارة المالية وحكومة هشام قنديل، وكان له دور مباشر في عدد من مفاوضات المالية مع رجال أعمال متهربين حيث نجح في استرداد جزء من حقوق الدولة مع المؤسسات الدولية لخبرته في ذلك المجال.

 

*بالفيديو.. رفاق مرسي يرددون ”باطل باطل” في وجه القاضي

شهدت قاعة محكمة جنايات شمال القاهرة، والمنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم الأحد، أثناء مخاطبة عضو جماعة الإخوان المسلمين صبحي صالح، هلل المتهمون جميعًا، عدا الرئيس محمد مرسي، بعبارات باطل باطل”، والتصفيق للمحكمة، ما اعتبرته هيئة المحكمة إهانة لها، ومن جرائم الجلسات المنصوص عليها في المواد 131 و184 و186 من قانون العقوبات.
وطالبت النيابة بتوقيع أقصى العقوبة، فيما قرر الدفاع الانسحاب من الجلسة، اعتراضًا على ذلك.

فقال القاضي: “المحامون المنتدبون متواجدون، واثبت حضورهم”، بينما استمر المتهمون في التهليل داخل القفص “باطل باطل“.

جاء ذلك أثناء نظر قضية هروب المساجين من سجن وادي النطرون والمعروفة إعلاميًا بـ “اقتحام السجون”، المتهم فيها الرئيس محمد مرسي، و 130 آخرين، من ضمنهم رشاد بيومي، ومحمود عزت، ومحمد سعد الكتاتني، وسعد الحسيني، ومحمد بديع عبد المجيد، ومحمد البلتاجي، وصفوت حجازي، وعصام العريان، ويوسف القرضاوي، وآخرين من قيادات الجماعة وأعضاء التنظيم الدولي وعناصر حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني.

https://www.youtube.com/watch?v=rOLbk6g6oms

 

*حبس 24 متهما بقضية “اقتحام السجون” 3 سنوات

قضت محكمة جنايات القاهرة اليوم الأحد، بحبس جميع المتهمين الحضور المقدر عددهم 24 في القضية المعروفة إعلاميا بـ”اقتحام السجون” 3 سنوات بتهمة “إهانة القضاء”، باستثناء الرئيس محمد مرسي، بحسب مصدر قضائي.
وأوضح المصدر القضائي أن محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة (شرقي القاهرة)برئاسة القاضي شعبان الشامى في القضية المعروفة إعلاميا بـ”الهروب من سجن وادى النطرون”، والمتهم فيها مرسي و24 متهما حضوريا بالحبس لمدة 3 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه (نحو 1428 دولار أمريكي) لكل متهم لإهانة القضاء”، ومرسي ليس من بين الذين حكم عليهم بالحبس اليوم.

وبحسب مراسل الأناضول فقد أعطي المتهمون المتواجدون في قفص اتهام (بخلاف القفص الزجاجي الذي يقبه فيه مرسي) ظهورهم لهيئة المحكمة، مع الهتاف ضد المحكمة “باطل .. باطل .. باطل”، وذلك ردا على رفض القاضي منح كلمة لصبحي صالح، أحد المتهمين بالقضية.

وعقب ترديد المتهمين تلك الهتافاف، قال القاضي شعبان الشامي إن المتهمينعدا محمد مرسي العياط – رددوا عبارات تحمل معني “الإهانة” للمحكمة، كما قاموا بالتصفيق للمحكمة في أعقاب ذلك بما يحمل “إهانة” للمحكمة، وترتب عليه الحكم بحبسهم 3 سنوات.

وقال أسامة الحلو، عضو هيئة الدفاع في قضايا الإخوان، إنه سيتم الطعن علي قرار المحكمة بالحبس، موضحا أنه حكم قابل للطعن وليس نهائيا.

وفي تصريحات أوضح الحلو أن 24 متهما حضوريا سيتم تطبيق الحكم الصادر اليوم ضدهم، مشيرا إلي أن حكم اليوم سيكون الأوّل ضد سعد الكتاتني رئيس حزب الحرية والعدالة (المنحل بقرار قضائي في أغسطس /آب الماضي).

وبذلك يكون مرسي المتهم الوحيد الذي لم يرتد البدلة الزرقاء (يرتديها المدانون في القضايا) منذ بدء محاكمته في العام الماضي، في وقت ارتدي فيه جميع قيادات الجماعة تلك البدلة بذات التهم (إهانة القضاء)، وتهم التحريض علي العنف في قضايا آخري.

وشهدت محاكمة مرسي اليوم انسحاب هيئة الدفاع عن المتهمين من المحكمة، اعتراضا على رفض القاضي السماع لطلبات الدفاع وأحد المتهمين، وهو ما دفع القاضي إلى الاستعانة بأعضاء هيئة الدفاع المعينين من المحكمة لاستكمال نظر القضية.

وعين القاضي بحسب المصدر القضائي. في بداية نظر القضية محامون منتدبون من نقابة المحامين للترافع عن المتهمين، تحسبا لانسحاب دفاع المتهمين في أي مرحلة من مراحل التقاضي، بما قد يؤدي لتعطيل سير الدعوى

وأضاف المصدر القضائي أن هيئة المحكمة أجلت نظر القضية إلي جلسة 20 ديسمبر/ كانون الأول لسماع مرافعة الدفاع عن متهمين بينهم محمد بديع مرشد الإخوان وآخرون مع استمرار حبس المتهمين.

وأبرز المتهمين في القضية، محمد بديع (مرشد الإخوان)، رشاد بيومى نائب المرشد العام للإخوان، محمد سعد الكتاتنى رئيس حزب الحرية والعدالة (المنحل)، وسعد الحسيني عضو مكتب الإرشاد (أعلي هيئة تنظيمية بالجماعة )، ومحمد البلتاجى (عضو المكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة) وعصام الدين العريان (نائب رئيس الحزب) ، وصبحي صالح (محامي الحزب).

وتنظر المحكمة قضية اقتحام السجون إبان ثورة 25 يناير عام 2011 (أطاحت بنظام الرئيس الأسبق حسني مبارك)، المتهم فيها مرسي، و130 متهما من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وأعضاء التنظيم، والتي أجلتها المحكمة اليوم الأحد إلى جلسة الأول من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بحسب مصدر قضائي.

ويحاكم في قضية اقتحام السجون، 131 متهما، (106 هاربون و25 محبوسون احتياطيا)، بتهمة اقتحام 11 سجنًا، والتعدي على أقسام الشرطة، واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة، إبان ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011.

 

*داعش” منظمة إرهابية في مصر بحكم قضائي

قررت محكمة مصرية، اليوم الأحد، حظر تنظيم “داعش” واعتباره جماعة إرهابية، وكل من يتبع له، بحسب مصدر قضائي.
وقال المصدر إن “محكمة القاهرة للأمور المستعجلة بعابدين (منطقة وسط القاهرة) ، قررت اليوم، في حكم أولي، حظر تنظيم “داعش” واعتباره جماعة إرهابية هو وكل من يتبع له“.
وقررت المحكمة خلال جلساتها الماضية مد اجل النطق بالحكم لجلسة اليوم للإطلاع على نصوص قانون الإرهاب.
وتتبع تنظيم “داعش” في مصر، جماعة  “أنصار بيت المقدس” ، والتي أعلنت مبايعة زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، في 10 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

 

*ازمة وقود تضرب شمال سيناء

شهدت مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء ازمة فى الوقود  حيث اصطفت السيارات بطوابير ممتدة امام محطات الوقود وقد اشتكى العديد من السائقين من تاخر وصول شاحانات الوقود الى المدينة مما ادى الى ظهور طوابير السيارات امام محطات تزويد الوقود

فيما قال اخرون ان سبب الازمة يعود الى اعاقة وصول السيارات المحملة بالوقود نتيجة حظر التجول المفروض على المحافظة واغلاق كوبرى السلام اعلى قناة السويس مما ادى الى تكدس السيارات على معديات القناة وانتظارها بال3 ايام كى تتمكن من العبور الى المحافظة

 

*شرطة الانقلاب تمنع متظاهرين ضد تبرئة مبارك من الوصول للـ”التحرير

منعت قوات الشرطة المصرية المرابطة في محيط ميدان التحرير، بوسط القاهرة، مساء اليوم الأحد، تجمعا لمحتجين على براءة الرئيس المخلوع حسني مبارك، بحسب مراسلة الأناضول.
وتابعت مراسلة الأناضول التي كانت متواجدة بالقرب من ميدان عبد المنعم رياض المتاخم لميدان التحرير تفريق قوات الشرطة لمحتجين بدأوا بالتجمع بقنابل مسيلة للدموع، وسط حالة كرّ وفرّ وأنباء عن القبض على عدد من المحتجين.

وفرقت قوات الأمن، مساء أمس السبت، محتجين على براءة الرئيس الأسبق حسني مبارك وعدد من رموز نظامه، خرجوا في ميدان عبد المنعم رياض، بحسب مراسلة الأناضول وشهود عيان.

وقالت وزارة الصحة المصرية، في بيان لها اليوم، إن “أحداث التحرير أمس (السبت) أسفرت عن مقتل شخصين، وإصابة 15 آخرين“.

وكانت قوات الأمن المصرية أغلقت، اليوم، ميدان التحرير ومحيطه لليوم الثاني على التوالي، عقب حكم تبرئة مبارك، فيما أغلقت اليوم أيضا محطة مترو (جمال عبد الناصر) الحيوية القريبة من ميدان التحرير.

وقال أحمد عبد الهادي، المتحدث باسم شركة مترو أنفاق القاهرة للأناضول، إن تعليمات جاءت للشركة بغلق محطة جمال عبد الناصر من الساعة 2 ظهرا (12:00 ت.غ) وعدم توقف القطارات بها للركوب أو النزول لدواع أمنية“.

ولم يوضح المسؤول موعد استئناف عمل المحطة، التي تعتبر الثانية بعد غلق محطة السادات (في ميدان التحرير)، التي يستمر إيقاف العمل بها منذ 14 أغسطس/ آب من العام الماضي.

ومنذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو/ تموز 2013، لا تسمح الحكومة المصرية بتنظيم أي تظاهرات معارضة في ميدان التحرير.

ويعد ميدان التحرير هو ميدان الثورة بمصر، بعدما شهد في 25 يناير/ كانون الثاني 2011، ولمدة 18 يوما، مظاهرات واعتصامات للمصريين رافعين شعار الشعب يريد إسقاط النظام“.

وكانت محكمة مصرية قضت، أمس السبت، ببراءة وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي و6 من مساعديه، من الاتهامات الموجهة إليهم بـ”التحريض على قتل المتظاهرين”، إبان ثورة يناير/ كانون الثاني 2011 .

كما قضت المحكمة بعدم جواز نظر دعوى الاتهامات الموجهة للرئيس الأسبق حسني مبارك بـ”التحريض على قتل المتظاهرين”، وبرائته من تهمة “الفساد المالي عبر تصدير الغاز لإسرائيل بأسعار زهيدة”، وانقضاء دعوى اتهامه ونجليه علاء وجمال بـ”التربح والحصول على رشوة” لمرور المدة القانونية لنظر الدعوى والمحددة بعشر سنوات.

وتظل هذه الأحكام غير نهائية؛ حيث أنها قابلة للطعن خلال مدة 60 يوما.

ورغم عدم إدانة مبارك جنائيا في الاتهامات السابقة والتي يعاد فيها محاكمته، وجهة القاضي لوما سياسيا له ونظامه خاصة في سنواته الأخيرة، قائلا إن “مبارك قضى قرابة 36 عاما فى حكم مصر ما بين نائبا للرئيس ثم رئيسا للجمهورية، فأصاب وأخطأ مثل أي بشر“.

يذكر أن حسني مبارك حكم مصر 30 عاما قبل أن تطيح به ثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011.

 

*بعد تبرئة مبارك .. الانقلاب يستعد لإلصاق تهمة قتل المتظاهرين بالإخوان وحماس

أثار الحكم الذى صدر أمس السبت ببراءة  المخلوع محمد حسنى مبارك ووزير داخليته حبيب العادلى ومساعديه  من تهمة قتل المتظاهرين إبان أحداث ثورة 25 يناير العديد من التساؤلات بين رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

البعض تساءل هذا السؤال بشكل ساخر بعد خروج جميع القتلة من السجون وحصولهم علي أحكام بالبراءة، ودخول الثوار للسجون، والبعض الأخر تساءل هذا السؤال بغرض أخر وهو محاولة التدليس من أجل تبرأه القتلة من الشرطة، واتهام جماعة الإخوان المسلمين وحماس بقتل المتظاهرين كما أنتشر علي بعض وساءل الإعلام، حيث أصبحت خطة تبرأه جهاز الشرطة علي سوائل الإعلام واضحة.

فيما كشفت مصادر عن تعليمات أمنية لكل وسائل الإعلام لتبرأة الشرطة من قتل المتظاهرين وإلصاق التهم بجماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس، وتبارى المحللون السياسيون والخبراء في وسائل إعلام الانقلاب لتأكيد هذه النظرية.

خلال 514 يوما منذ الانقلاب على الرئيس محمد مرسي وحتى اليوم السبت 29 نوفمبر، اتهم محمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين في 25 قضية، أحيل 11 منها إلى المحكمة، لكن قد يكون بديع على موعد “قريبا” مع القضية رقم 26 وهي قتل متظاهري ثورة 25 يناير/ 2011.

فرغم أن جماعة الإخوان، شاركت في ثورة 25 يناير، إلا أن الإجابة على سؤال من قتل المتظاهرين التي جاءت في شهادات رجال الجيش والشرطة أمام محكمة جنايات القاهرة، حملت الإخوان مسؤولية القتل، وبرأت مبارك من تهمة إصدار أمر بقتل المتظاهرين، وبرأت – أيضا – وزارة الداخلية من تهمة القتل.

وبحصول مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي ومساعدوه الستة على البراءة اليوم في قضية قتل المتظاهرين، قد يكون مرشد جماعة الإخوان وأعضاء بالجماعة على موعد مع قضية جديدة، وهي قتل المتظاهرين، كما توقع محمد الدماطي، محامي مرشد الإخوان.

وقال الدماطي، في تصريح نقلته وكالة الأناضول: “في ظل الخصومة السياسية مع الإخوان، وظهور بعض الأصوات الإعلامية التي حولت ثورة يناير إلى مؤامرة، وفي ظل شهادة الشهود التي اتهمت الإخوان باقتحام السجون إبان الثورة، وهي القضية المتهم فيها الرئيس محمد مرسي وعدد من قيادات الإخوان، لم يعد الأمر مستبعدا“.

وكشف الصحفي محمد شعير أن غدًا هناك تعليمات أمنية لكل الجرائد المستقلة والحكومية بأن موضوعهم الرئيسي يكون: من المسئول إذن عن الدماء التى سالت فى التحرير وميادين مصر إذا كان مبارك بريئا ..وداخليته.

وأضاف أن الأيام القادمة سيكون هناك شهادات وتدليس لتحميل الإخوان مسئولية دماء الثورة.

واختتم تدوينته قائلًا :”يعنى الإخوان يحاسبوا على كل المشاريب غالبا من نكسة 67 لغاية دلوقتي“.

وقال اللواء عدلي فايد، مساعد وزير داخلية العادلي، إنه لم يكن يتوقع الحكم ببراءته في “محاكمة القرن”، وأضاف عدلي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “ستوديو البلد” على فضائية “صدى البلد”: “من قتل المتظاهرين في أحداث 25 يناير هم من يقتلون المواطنين وضباط لجيش والشرطة الآن“.

وأشار إلى أن عدد القتلى في الميادين على مستوى الجمهورية في أحداث يناير، يؤكد عدم وجود تكليفات بقتل المتظاهرين، مؤكدًا أن الحقيقة ظهرت على يد هذا القاضي الجليل، بحسب وصفه.

وعلي الفور شنت وسائل الإعلام المؤيدة للانقلاب حملة إعلامية لإلصاق التهمة بالإخوان وقال الإعلامي “أحمد موسى”: “الجميع يعلم أن الإخوان هم القتلة، ويجب أن تحيلهم النيابة للمحاكمة وتفصح عما لديها من أدلة”. أما الإعلامية “لميس الحديدي” فقالت إنه “لا يجب السماح لجماعة الإخوان بالاستفادة من الحكم ببراءة “مبارك”، لأنهم بالأساس مدانين في قتل المتظاهرين، وثبت تورطهم في اقتحام السجون“.

ومن جانبه، قال الصحفي مصطفى بكري، المقرب من الجيش، إن براءة مبارك تحمل في طياتها إدانة للإخوان لأنهم القتلة الحقيقيون”، مضيفا يجب تحريك القضية ضد الإخوان وحماس فهم القتلة الحقيقيون لأبنائنا، لقد سعوا إلى الحكم بأي ثمن، وكان الثمن هو قتل شبابنا الثائر واقتحام السجون وحرق الأقسام، والدليل هو إرهاب وعنف الإخوان الحالي، الميليشيات التي قتلت أبناءنا بالأمس هي التي تقتل شعبنا اليوم“.

وقال “يحيى قدري” نائب رئيس حزب الحركة الوطنية، الذي أسسه المرشح الرئاسي السابق “أحمد شفيق”، إن الجميع في مصر يعلم أن الجناة الحقيقيين في تلك القضية هم الإخوان المسلمون وعناصر من حركة حماس“.

وفي نفس السياق تداول نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي صورًا وفيديوهات تظهر قتل الشرطة للمتظاهرين مؤكدين أن محاولات التدليس هذه لن تنطلي علي الشعب والجميع يعلم من قتل المتظاهرين وهم الشرطة.

 

*حسين سالم يتنازل عن 200 ألف متر مربع في شرم الشيخ للتصالح

كشف مصدر مطلع بدوان عام محافظة جنوب سيناء ان  المحافظة تجري حاليا مفاوضات مع رجل الاعمال حسين سالم من اجل العرض الذي قدمه الأخير وهو التنازل عن ثلاث قطع ارض في منتجع شرم الشيخ بمساحات مختلفة بإجمالي 200 الف متر مربع وتقع هذه الاراضي يمين و يسار وخلف قاعة المؤتمرات الكبرى القريبة من مطار شرم الشيخ الدولي. 

واضاف المصدر الذي رفض الكشف عن هويته ان النائب العام الانقلابى هشام بركات أرسل خطابا للمحافظة للاستفسار عن هذه الاراضي و طريقة تخصيصها وتحديد سعرها السوقي تمهيدا لإجراء التصالح مع رجل الاعمال حيث سيقوم سالم بالتنازل عن هذه الاراضي بالرغم من انه سدد قيمة هذه الارض كاملة لمحافظة جنوب سيناء وسجلها في الشهر العقاري.

واوضح ان قيمة هذه الاراضي تتعدي ملياري جنيه بالنسبة للسعر السوقي الحالي مشيرا الي ان شركات حسين سالم ستقوم بعقد اجتماع عاجل لمجلس الادارة في مدريد الاربعاء القادم لاتخاذ القرار النهائي و الحصول علي تنازل مكتوب من رجال الاعمال

عن Admin

اترك تعليقاً