الانقلاب يدعم الشرعية في اليمن من أجل الرز. . الجمعة 27 مارس

مصر شرعية يمنالانقلاب يدعم الشرعية في اليمن من أجل الرز. . الجمعة 27 مارس

 

حصاد اليوم – شبكة المرصد الإخبارية

 

عد دعم الانقلاب العسكري بمصر للشرعية في اليمن

الشعب يسأل : هل الإنقلاب حلال أم حرام ، والسيسي يجيب : لو حلال ..ادينا عملناها

ولو حرام ..ادينا حاربناه

 

*توقف الخط الأول لمترو الأنفاق بعد بلاغ عن جسم غريب بمحطة كوبرى القبة

توقفت، منذ قليل، حركة الخط الأول لمترو الأنفاق بعد تلقى بلاغ بالعثور على جسم غريب فى محطة كوبرى القبة، يشتبه فى وجود متفجرات به

 

*أسر معتقلي السويس تحمل قوات أمن الانقلاب مسؤولية تدهور الحالة الصحية لـ عبد الرحمن الجبرتي

حملت أسر معتقلي السويس قوات أمن الانقلاب مسؤولية تدهور الحالة الصحية للمعتقل ” عبد الرحمن الجبرتي ” والذي استهدفته قوات أمن الانقلاب مساء أمس و احد أصدقائه أثناء تنقلهم بسيارته الخاصة ، مما أسفر عن مقتل السائق وإصابة ” الجبرتي ” برصاصة بالكتف .
كما استنكرت الرابطة بدأ النيابة العامة التحقيقات مع ” الجبرتي ” رغم إصابته و إصدارها قرارا بحبسه 15 يوما ، وعدم سماحها بحضور محاميه للتحقيق .
وجاء في نص البيان “تحمل رابطة أسر معتقلين السويس مسئولية تدهور صحة “عبد الرحمن الجبرتي” لقوات أمن الانقلاب التي اعتقلته أمس بعد أن أصابته بالرصاص في كتفه أثناء مطاردة سيارة كان يستقلها مع اثنين أخرين.
حيث اشتبهت قوات أمن الانقلاب بقيام “الجبرتي” و آخرين باستهداف كمين بالقرب من منزل والدة وزير داخلية الإنقلاب السابق اللواء محمد إبراهيم بمنطقة الملاحة، و قامت بمطاردة السيارة و أطلقت النار عليها ما أدى لمقتل عادل يوسف ” و إصابة “الحبرتي” و إعتقاله.
و تستنكر الرابطة ما جاء في بعض المواقع الإلكترونية من استجوابه و هو مصاب، و عدم السماح لمحاميه برؤيته وحضور تحقيقات النيابة، مما يخل بحقوقه القانونية ويجعل أي إجراء يتخذوه باطلا”.

 

*فى عهد الانقلاب: مصر ترجع الي عصر الفحم

نظمت شركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء لأول مرة تدريب بمركز فايد على إنتاج الكهرباء من الفحم لمهندسي محطات إنتاج الكهرباء بالسويس (محطات عيون موسى وكهرباء السويس الحرارية والعين السخنة)، استعدادا لعمل المحطات خلال الفترة المقبلة عن طريق الفحم.

 

*السيسي: من غير الممكن أن نصمت لما يفعله الحوثيون باليمن

قال الرئيس المصري بعد الانقلاب عبد الفتاح السيسي إنه “لم يكن من الممكن الصمت إزاء ما يتعرض له اليمن وشعبه الشقيق من تهديد لمقدراته”، مؤكدا أن الدفاع عن الدول العربية ومصالح شعوبها يستدعي إقامة قوة عربية موحدة.


السيسي صرح بذلك خلال لقاء جمعه، ظهر اليوم الجمعة، والعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، قبيل ساعات من انطلاق القمة العربية السادسة والعشرين، التي ستعقد يومي 28 و 29 مارس/ آذار الجاري في منتجع شرم الشيخ .

واستعرض السيسي مع العاهل البحريني “التطورات وآخر المستجدات المتعلقة بعملية (عاصفة الحزم) التي تستهدف إعادة الأمن والاستقرار إلى اليمن”، حسب بيان صادر من الرئاسة المصرية.

وخلال اللقاء أشاد السيسي “بالتقدم المحرز” على صعيد العمليات العسكرية في اليمن، مؤكدا أنه “لم يكن من الممكن الصمت إزاء ما يتعرض له اليمن وشعبه الشقيق من تهديد لمقدراته، خاصةً عقب التطورات الأخيرة وتوسع الحوثيين ومحاولتهم السيطرة على (مدينة) عدن (جنوبي اليمن) بعد (العاصمة اليمنية)صنعاء”.


واعتبر أن “ما تتعرض له دول المنطقة يستدعي إقامة قوة عربية موحدة، يكون هدفها الأساسي الدفاع عن الدول العربية ومصالح شعوبها، وفقاً لأحكام ميثاق جامعة الدول العربي واتفاقية الدفاع العربي المشترك، وبما يتوافق مع ميثاق الأمم المتحدة”.


ولفت إلى أن “قوة العرب تكمن في تكاتفهم وتعاونهم وتوحيد صفوفهم، لمواجهة المخاطر الجسيمة التي تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية”.


من جانبه، قال العاهل البحريني إن “مصر لم تقصر يوماً إزاء أشقائها العرب، معتبرا أن “اتخاذ قرار القيام بعمل عسكري عربي مشترك لإنقاذ اليمن أعاد الأمل إلى نفوس الشعوب العربية، وأكد على قوة وقدرة الدول العربية على صون أمنها والدفاع عن شعوبها”، وفق بيان الرئاسة المصرية.

وأمس الخميس، أقر وزراء الخارجية العرب، مشروع قرار ينص على تشكيل قوة عربية مشتركة تضطلع بالتدخل السريع في المنطقة.

وتم رفع المشروع إلى القادة العرب لبحث إقراره خلال قمة شرم الشيخ المقررة يومي السبت والأحد والمقبلين. ولليوم الثاني على التوالي، تواصل طائرات تحالف عربي، تقوده السعودية، قصف مواقع عسكرية تابعة للحوثيين في اليمن، ضمن عملية أسمتها “عاصفة الحزم”، استجابة لدعوة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميلشيات الحوثية”.

 

*صاحب حكم اعتبار “حماس” إرهابية يتنازل عن دعواه
أعلن سمير صبري المحامي، تنازله عن حكم قضائي، صادر من محكمة أول درجة، بناء على دعوى أقامها، باعتبار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية، منظمة إرهابية.


وهو ما اعتبر مصدر قضائي أن بمقتضى هذا التنازل، يصبح الحكم “غير قائم، والطعن عليه من قبل الحكومة المصرية، والمقرر نظره غدا السبت “غير مقبول”.
وقال المحامي سمير صبري، مقيم دعوى طالبت باعتبار حركة حماس إرهابية، إنه تنازل عن حكم صادر من محكمة الأمور المستعجلة، باعتبار حركة حماس الفلسطينية، منظمة إرهابية.

 

*من “حق التعبير” إلى “منع التعذيب”.. 10 رسائل حقوقية إلى القمة العربية

اقترح 5 حقوقيين، 10 مطالب تتعلق بحقوق الإنسان، على القادة العرب، عشية قمتهم الـ 26، التي تنطلق غدا السبت في منتجع شرم الشيخ، شمال شرقي مصر.


المطالب العشرة، التي اقترحها الحقوقيون في تصريحات منفصلة لوكالة الأناضول، تتمثل في “حق التعبير، وحماية الحق في الحياة والدفاع عن حقوق الإنسان، ودعم المعارضة السلمية، وإنهاء الاعتقال السياسي، ومناهضة التعذيب في السجون، ووقف القتل الطائفي، وإلغاء عقوبة الإعدام، وحماية حقوق الأقليات، وإعطاء المرأة حقوقها كاملة، وإعلان احترام المواثيق والعهود المتعلقة بحقوق الإنسان“.

واقترح فادي القاضي، المتحدث باسم منظمة “هيومن رايتس ووتش” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، 3 قضايا حقوقية، قال إنها “طموح وأمل يأمل أن ينظره قادة القمة بما يحفظ الحقوق في المنطقة العربية“.

وأوضح أن المطلب الأول “دعم حرية التعبير، باعتباره حقا وليس منحة، ويحتاج إلى رعاية خاصة”، مشيرا إلى أن “واقع المنطقة العربية به نماذج صارخة على انتهاك هذا الحق“.

المطلب الثاني، حسب القاضي، يتضمن “دعم حماية الحق في الحياة والدفاع عن حقوق الإنسان”، مشيرا إلى أن “ملاحقة المغردين والمدونين والسياسيين والحقوقيين باتت واضحة وتحتاج لتوقف“.

وركز المتحدث باسم المنظمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على “أهمية دعم المعارضة السلمية وإنهاء الخصومة السياسية” كحق ومطلب ثالث يجب أن تلتفت القمة العربية له.

وأوضح أن “خنق المعارضة السلمية، من شأنه أن يخلق معارضة غير سلمية، تتجاهل الاحتراب السياسي، وتعمق المواجهات الدموية والاشتباك المسلح“.

ولفت في هذا السياق، إلى “خنق المعارضة السلمية في مصر ودول عربية وخليجية، ظهرت إثرها تنظيمات متطرفة”، في إشارة إلى الإطاحة بجماعة الإخوان من الحكم في 2013، وظهور تنظيم “داعش” العام الماضي.

وحذر القاضي من “التذرع بمحاربة الإرهاب لقمع الحريات والحقوق”، لافتا إلى أن الدولة “يجب أن تحارب الإرهاب وفي الوقت ذاته تحافظ على حقوق الإنسان“.

وفي الوقت الذي طرح فيه محمد جميل، مدير المنظمة العربية لحقوق الإنسان ومقرها بريطانيا، مطلبين آخرين، أبدى حالة من اليأس والإحباط من أن تجد تلك المطالب صدى لدى الحاضرين في القمة.

وفي هذا السياق، تابع جميل في تصريحات للأناضول عبر الهاتف،: “فاقد الشيء لا يعطيه، والقادة العرب قائمون في بلادهم على أساس انتهاك حقوق الإنسان، وبالتالي لن يناقشوا ما يدينهم وعليهم التنحي“.

ومضى قائلا “هناك أحكام إعدام واعتقالات لا تتوقف في مصر، وانتهاك حقوق الإنسان في سوريا والعراق ودول الخليج حدث عنه ولا حرج”، نافيا في لهجة تحدي أن “تكون أي قمة عربية سابقة، قد ناقشت في انعقادها حقا واحدا من حقوق الإنسان“.

المطلبان اللذان ذكرهما مدير المنظمة العربية، هما “إنهاء الاعتقال السياسي والتعذيب في السجون”، و”وقف القتل الطائفي”، الذي يعتبره تحديا جديدا أمام القمة العربية.

ولفت في هذا السياق إلى أن “العراق يشهد نماذج صارخة من القتل الطائفي، ويجب أن يتوقف وكذلك تتوقف معها المذابح التي ترتكب ضد المدنيين في سوريا“.

وتابع جميل “خلق الحريات وحمايتها كفيل بإنهاء التطرف، وإذا انعدم إرهاب الدولة انعدم إرهاب الجماعات والأفراد“.

ويتفق معه أحمد مفرح، مدير مكتب منظمة الكرامة لحقوق الإنسان الدولية بالقاهرة، قائلا: “حقوق الإنسان دائما ما تكون على هامش جدول اهتمام القادة العرب، فهو آخر ما يفكرون، ولا نتخيل أن يكون هناك اهتمام يذكر بالقمة إلا من خلال الكلمات الهامشية في البيان الختامي“.

وفي تصريحات للأناضول، توقع مفرح أن “يعلو صوت مواجهة الإرهاب في مقابل تجاهل سيادة القانون وحقوق الإنسان في الوطن العربي“.

ولفت إلى مطالبين رأى أنهما “ملحين” وهما “وقف أحكام الإعدام، ووقفالاعتقال التعسفي في مصر“.

في المقابل، سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون الحقوقي (غير حكومي)، أن رأي سابقيه فيه “نظرة مجحفة”، لتعاطي القمة العربية مع القضايا الحقوقية بشكل عام.

وأشار إبراهيم، في تصريحات لوكالة الأناضول عبر الهاتف، إن “قضية حقوق الإنسان عادة تؤخذ بهذا الشكل السطحي أمام قضايا أخرى أكبر تفرض نفسها على القمة“.

ورأى أن المطالب الهامة التي يجب أن يتنبه لها القادة العرب في القمة، تتمثل في “إعلان احترام المواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وهو ما يستتبعه التزامات محلية ودولية لحماية الحريات“.

كما رأى أنه يجب على القمة العربية، أن تستجيب لمطالب بارزة، اتفق في بعضها مع سابقيه وهي: “إلغاء عقوبة الإعدام، وحماية حقوق الأقليات، وإعطاء المرأة كامل حقوقها، والإفراج عن المعتقلين والسياسيين ومناهضة التعذيب“.

واعتبر أن هذه المطالب تأتي في إطارها الطبيعي “تنفيذا لتوصيات أقرها مجلس حقوق الإنسان الدولي، ومعظمها كان موجها لدول عربية خلال الأسبوع الماضي“.

وحذر إبراهيم من “علو صوت دعم الإرهاب على حساب الحريات”، معتبرا أن “انتهاك حقوق الإنسان، هو الوجه الآخر للإرهاب“.

عبد الغفار شكر السياسي المصري ونائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان (حكومي) أكد “أهمية أن تكون قضايا حقوق الإنسان، رئيسية على طاولة اجتماع القادة العرب في القمة“.

وفي تصريحات للأناضول، ربط شكر بين “أهمية مواجهة الإرهاب” و”دعم حقوق الإنسان” مشددا على ضرورة أن يكون الاثنان “في دائرة الاهتمام“.

وأكد شد على “حماية حق الحياة” بسوريا وليبيا واليمن والعراق، وضرورة أن تناقشه القمة وتبحث عن حل عاجل وفق المصالح المشتركة.

وتشهد عدة دول عربية صراعات مسلحة، وقلاقل سياسية منذ عدة سنوات، خلفت آلاف القتلى والمصابين، قبيل انعقاد القمة العربية.

ووسط تأكيد مصري وخليجي وعربي رسمي علي حماية حقوق الإنسان ومناهضة التعذيب، ترفض الحكومات العربية بشكل معتاد، أي اتهامات حقوقية غير حكومية، بوجود خروقات تمس الحريات ببلدانها.

وفي فبراير/شباط الماضي، انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش، في تقريرها السنوي عن الشرق الأوسط، “أوضاع حقوق الانسان في العالم العربي”، لاسيما فيمصر والعراق والسودان.

فيما قدمت 26 منظمة حقوقية مصرية وعربية، خطابا إلى القادة العرب في القمة، يطالب بـ “مراجعة السياسات التي قادت العالم العربي إلى هذا الوضع الكارثي غير المسبوق في العصر الحديث” .

 

*حكومة الانقلاب: ليس لدينا مكتب لمتابعة أوضاع العمال المصريين فى اليمن

كشفت الدكتورة ناهد عشري، وزيرة القوى العاملة والهجرة فى حكومة الانقلاب، مفاجأة، اليوم الجمعة، بعدما أشارت أن الوزارة ليس لديها مكتب عمالي باليمن لمتابعة أوضاع المصريين فى اليمن.

وأضافت “عشري” في تصريحات صحفية اليوم الجمعة، أن البعثة المصرية عادت منذ شهر تقريبًا من اليمن، وأن البعثة تشمل أعضاء السفارة والقنصلية، والمكتب العمالي التابع لوزارة القوى العاملة، مشيرة إلى أن البعثة عادت منذ بدء سيطرة الحوثيين.وأشارت وزيرة الإنقلاب أنها طلبت من إدارة التمثيل الخارجي بالوزارة قائمة بحصر أعداد العمالة المصرية باليمن، مؤكدة أن الغالبية العظمى منهم يعملون بمجال التدريس والطب.

وقد أكدت مصادر بإدارة التمثيل الخارجي بالوزارة، أن عدد المصريين العاملين باليمن يصل إلى 18 ألف عامل، مؤكدة أنهم يعملون كمدرسين وأطباء وممرضين، وأن السفر إلى اليمن تم كإعارة لهم من وزارتى التعليم والصحة،إلى جانب أن هناك ما يقرب من ألف عامل يعملون في مجال الزراعة ومجال البناء والتشييد.وتابعت المصادر: أنه بعد عودة البعثة المصرية من اليمن بقرار انقلابى، فإن مسئولية أوضاع العمالة المتواجدة حتى الآن هناك هي من مهام وزارة الخارجية المصرية.

 

*تضامن الانقلاب تعترف: لم نقر علاوة معاشات يوليو حتى الآن

اعترفت غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي فى حكومة الانقلاب، أن الوزارة لم تناقش أو تقر حدا أدنى للعلاوة الاجتماعية والتي ستصرف لأصحاب المعاشات مع معاش شهر يوليو المقبل.

وقالت “والى” فى تصريحات صحفية له اليوم ،لم يحدث إطلاقا أن ناقشنا هذا الأمر وذلك ردا على ما أعلنه سعيد الصباغ رئيس النقابة العامة، لأصحاب المعاشات بشأن اتفاق النقابة مع الوزارة علي تحديد الحد الأدنى للعلاوة.

جدير بالذكر ،أن رئيس النقابة العامة للمعاشات ، قال في تصريحات صحفية أمس ، “قمنا بإرسال مذكرة إلى السيسي لخصنا فيها الأحوال المتردية لأصحاب المعاشات وما أصابهم نتيجة تدني قيمة المعاش، خاصة في ظل عدم قدرتهم على مواجهة ارتفاع الأسعار.

 

*مصر تفرض تأشيرات مسبقة على دخول اليمنيين

فرضت السلطات المصرية، اليوم الجمعة، على اليمنيين الوافدين إليها، الحصول على تأشيرات مسبقة، لدخولهم إلى الأراضي المصرية، حسب مصدر أمني مسؤول في مطار القاهرة.

وأوضح المصدر لوكالة الأناضول، مفضلا عدم الكشف عن اسمه، أن وزارة الداخلية أصدرت تعليمات لكافة الموانئ والمطارات المصرية، بعدم دخول اليمنيين القادمين من أى دولة فى العالم، إلا بعد الحصول على تأشيرة مسبقة من السفارة المتواجدة فى مقر إقامتهم.

وأوضح المصدر أن تلك الإجراءات تأتى على خلفية الأوضاع الحالية في اليمن، وقيام تحالف عربي تقوده السعودية بتوجيه ضربة عسكرية للحوثيين هناك.

وأشار إلى أن تطبيق تلك التعليمات بدأ منذ أمس الخميس، لافتا إلى أن الاستثناء الوحيد لليمنيين المتزوجين من مصريات، أو لمن تحمل والدته الجنسية المصرية.

وبحسب معلومات منشورة في وقت سابق على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية المصرية، فإنه لا توجد تأشيرات دخول بين مصر واليمن لمواطني البلدين.

ولليوم الثاني على التوالي، تواصل طائرات تحالف عربي تقوده السعودية، قصف مواقع عسكرية تابعة للحوثيين في اليمن، ضمن عملية أسمتها “عاصفة الحزم، استجابة لدعوة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميلشيات الحوثية“.

 

*بالفيديو “عاصفة السد” حلقة جديدة للشاب أشرف

نشر الفنان عبدالله الشريف حلقة جديدة من حلقات “الشاب أشرف” عبر صفحته الرسمية على موقع “فيس بوك” تحت عنوان: “عاصفة السد” سخر خلالها من توقيع السيسي على وثيقة مبادئ سد أثيوبيا.

ويتهكم الشاب أشرف في حلقته من بنود الوثيقة التي ستؤثر على حصة مصر من مياه النيل.

https://www.youtube.com/watch?list=PLdjQsFYdBYPLS6amEqVdN22gE7MYYnjWk&v=YDjg3oEUFB0

 

*السيسي منزعج من عدم مراجعة مصر في “عاصفة الحزم

أكد مصدرين حكوميين بحسب  “العربي الجديد” أنّ قائد الانقلاب العسكري  عبد الفتاح السيسي، أبدى انزعاجه بسبب إعلان المشاركة المصرية من دون مراجعة مصر رسمياً، وأنه راجع بنفسه بيان الخارجية بشأن المشاركة، بما تضمنه من حديث عن الدعم والتنسيق والتلويح بإرسال قوات برية، وليس الحديث عن أن قوات مصرية تم إرسالها بالفعل”.

وأشار المصدران، أحدهما دبلوماسي والآخر أمني، أن “التنسيق بشأن الحرب على جماعة أنصار الله (الحوثيين) بدأ منذ سيطرتهم على العاصمة اليمنية صنعاء، وأن القوات المسلحة المصرية تلقت إشارات بضرورة أن تكون على أهبة التحرك الجوي والبحري باتجاه باب المندب، لكن التنفيذ كان متوقفاً على نضوج الاتفاقات بين السعودية والدول المقرّبة منها من جهة، والولايات المتحدة من جهة أخرى“.

وأضاف المصدران أن “قرار مشاركة مصر في عملية عاصفة الحزم، كان متفقاً عليه مع السعودية”. ورجّحا أن “قرار المشاركة كان معلوماً لدى بعض دوائر الدبلوماسية الخليجية، وسُرّب إلى الإعلام قبل أوان إعلانه رسمياً”، في إشارة إلى التناقض الذي ساد موقف وزارة الخارجية لأكثر من 12 ساعة.

ورداً على سؤال عمّا إذا كانت قوات مصرية قد شاركت في عملية “عاصفة الحزم” في يومها الأول، أكد المصدران أن “القوات البحرية تحركت فعلاً في اتجاه مضيق باب المندب، لكنها لم تشارك فعلياً في العمليات، وكذلك لم تشارك القوات الجوية حتى الآن“.

لكنهما أشارا إلى أن “هذا الأمر سيحدث فعلياً بعد اجتماع السيسي مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومجلس الدفاع الوطني لوضع خطة تحرك محددة، واستيفاء الشروط الدستورية لإعلان الحرب وإرسال القوات”. وأوضح المصدر الدبلوماسي أن “المجلس الأعلى للقوات المسلحة عقد اجتماعاً، يوم الأربعاء، في غياب السيسي وبعض أعضائه، لدراسة الموقف في اليمن، بناءً على طلب وتنسيق سعودي أردني، انتهى إلى وجوب رفع مستوى التنسيق الاستخباراتي حول اليمن، والمطالبة بمعلومات ميدانية وافية عن الوضع هناك قبل إرسال قوات مصرية“.

وبسؤال المصدر نفسه عن سبب التحرك ضد الحوثيين بهذا الزخم العربي والمشاركة المصرية، وعدم إرسال قوات مصرية للمشاركة في ضرب تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش)، قال إن “القيادة السياسية المصرية تعتبر أنها تحارب داعش بالفعل في سيناء وليبيا، وأنها تسدد فاتورة كبيرة في هذا المجال، ولا سيما أنها تقدم دعماً استخباراتياً ولوجستياً للقوات المحاربة ضد التنظيم في العراق وسورية“.

وأضاف أن “اليمن صمّام أمان أساسي بالنسبة لقيمة مصر الاستراتيجية، والقوات المسلحة تعتبر محيط البحر الأحمر خطاً أحمر”، وأشار إلى أنه “في الحملة على الحوثيين ستتولى مصر أساساً التحرك العسكري البحري“.

 وعن صدى بدء الحملة على القمة العربية، قال المصدر إن “قمة شرم الشيخ ستشهد اجتماعات مكثفة بين جميع القادة العرب المنخرطين في الحملة، ومن المرجح مناقشة مشروع قرار يدعم التحرك ضد الحوثيين، والتأكيد على شرعية حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي“.

وكان التناقض قد سيطر على المشهد السياسي المصري، بعد تباين موقف وزارة الخارجية من مسألة المشاركة في عملية “عاصفة الحزم” ضد الحوثيين، لأكثر من 12 ساعة. وأثار موقف الوزارة تساؤلات عدة. وعندما تداولت بعض وسائل الإعلام الخليجية أنباءً أوليّة عن مشاركة مصر في التحالف الذي تقوده السعودية، كان الرئيس المصري ووزير خارجيته سامح شكري، مشغولين في زيارتهما الرسمية إلى إثيوبيا. كما أن السيسي كان يلقي خطاباً في البرلمان الإثيوبي، بحضور شكري نفسه، عندما أصدرت وزارة الخارجية المصرية بياناً تنفي فيه مشاركة مصر.

وظلّت مصر “الرسمية” صامتة، حتى بعد وصول السيسي إلى شرم الشيخ، للتحضير لمؤتمر القمة العربية، إلى أن صدر بيان وزارة الخارجية، الذي أعلن التنسيق مع الائتلاف الخليجي في شأن المشاركة الجوية والبحرية، مع التلويح بإرسال قوات برية أيضاً، وذلك عند الساعة الثانية من فجر الخميس بتوقيت القاهرة، في سابقة غير مألوفة من المؤسسات الرسمية المصرية.

ولم يفاجأ الشارع المصري بالقرار، فعبارة “مسافة السكة”، التي يرددها السيسي، ومطالبته المستمرة بتشكيل قوات عربية مشتركة، وكذلك الدعم المالي الكبير من السعودية والإمارات والكويت، كلها أمور تدعم حقيقة أن مصر يجب أن تسدد المقابل.

بالتالي بات “واجباً” على مصر توفير غطاء سياسي واستراتيجي وعسكري للعملية ضد الحوثيين، ولا سيما أنها، مع السعودية، الدولتان الأكثر تضرراً من عدم استقرار منطقة مضيق باب المندب، الصمّام الرئيسي لنشاط قناة السويس.

وفي السياق، ورداً على معلومات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن “معارك بين مصر وإيران في البحر الأحمر”، أصدرت إدارة الشؤون المعنوية بالقوات المسلحة المصرية بياناً طالبت فيه وسائل الإعلام بـ”ضرورة مراعاة الدقة والمصداقية في ما يتم نشره من أخبار ومعلومات حول القوات المسلحة، وعدم نشر أخبار مجهولة تتعلق بالمؤسسة العسكرية منسوبة لمصادر عسكرية، وضرورة الرجوع إلى القنوات الرسمية التي تتواصل مع مختلف وسائل الإعلام“.

 

*نحس الانقلاب: ماس كهربائي يتسبب في تفحم مغسلة الأتقان بشرق النيل بالحمرايا

تسبب ماس كهربي في اندلاع حريق التهم مغسلة للسيارات بشرق النيل بالحمرايا بمحافظة بنى سويف حيث تفحمت المغسلة واحتراق جميع الأجهزة الكهربائية بالمغسلة ،
وتمكن العمال من الهروب من السنة اللهب ،ولا توجد إصابات أو خسائر بشرية.
حيث تقدر الخسائر المادية الأولية بمائة الف جنيه حيث تعرض سكان الحمريا أيضا الي اتلاف الاجهزة الكهربائية وخراب الاجهزة الكهربائية نتيجة حريق المغسلة.

 

*سرقة خزنة وشاشات تلفزيونية بإستاد جامعة الزقازيق فى ظل حراسة قوات الجيش

حالة من التكتم والتعتيم الشديد على حادث سرقة خزينة ومجموعة من الشاشات التلفزيونية كبيرة الحجم تمت باﻷمس بإستاد جامعة الزقازيق وتم اكتشافها صباح اليوم الجمعة، وذلك فى ظل تمركز قوه كبيرة من الجيش داخل اﻹستاد منذ الانقلاب العسكرى فى 3 يوليو 2013 .
هذا و قد و صرح مصدر من العاملين المدنيين داخل اﻹستاد رفض ذكر اسمه أن النيابة قامت وسط تكتم شديد وتحذير لكل الموجودين من مغبة تناول هذا الخبر بمعاينة مكان الحادث بمصاحبة مباحث قسم ثان الزقازيق وقائد قوات الجيش الموجودة باﻹستاد .

 

*تجاوزت كل الخطوط الحمراء… داخلية الانقلاب تعتقل الأطفال وتعذبهم

لم تكتف حكومة الانقلاب بالعدد الكبير من القتلى والشهداء الذين لقوا حتفهم فى مجزرة “الدفاع الجوى ” الذين ارتقوا إلى بارئهم وهم لا يحملون معهم سوى رغبة فى مشاهدة المبارة، بل اتسعت دائرة ظلم داخلية الانقلاب لتضم الأحياء فقد تم القبض على طفل بعد مجزرة الدفاع الجوي لارتدائه تي شيرت الزمالك، وتعرضه للتعذيب الشديد هو وآخرين ليعترفوا بقتل مشجعي نادي الزمالك الذين قامت قوات الداخلية بقتلهم. الطفل “علي شعبان أبو الغيطيبلغ من العمر 14 سنة ومتهم بقتل 22 شخصا، تحدث والده على عما تعرض له ابنه من تعذيب بالضرب والكهرباء لمدة 3 أيام في مكان يُعرف بالثلاجة بالقسم لإجبارة على الاعتراف وقال “اسم ابني كان على التليفزيون باعتباره مُجرمًا، في لقاء أجراه رئيس نادي الزمالك مع الإعلامي وائل الإبراشي، حتى قبل أن يمثل أمام وكيل النيابة للتحقيق معه، من يُدير الأمر إذًا؟.
كان ابني في الصف الثالث الإعدادي، لا أعرف إلى أين يذهب مُستقبله الآن. إلى جانب ما يواجهه ابني فهو مريض بخلل في وظائف الكلى وضعيف البصر ومُصاب بحساسية شديدة بجهازه التنفسي “.


فى سياق متصل، قال مختار منير عضو الدفاع بقضية ” مجزرة الدفاع الجوىوالمحامى بمركز حرية الرأى والتعبير ، لجريدة الشروق “إن القبض على المتهمين بالقضية كان عشوائيًا من مناطق متفرقة، وجاء إثر تعذيب المقبوض عليهم للاعتراف بأسماء كانت قد حضرت المباراة، كالطفل علي شعبان الذي تم القبض عليه بالقرب من منزله بشبرامنت في 8 فبراير الماضي، وأشرف حمدان قاسم، من منزله في حدود الرابعة والنصف فجرًا، وعمر شريف حسين في حدود الساعة الخامسة فجرًا، ” يُضيف “تعرّض جميع المتهمين بالقضية للتعذيب، الأمر الذي رفضت نيابة شرق القاهرة إثباته رغم حالة المتهمين عند المثول أمامها، وبناءً عليه انسحب الدفاع من النيابة وتم التقدم ببلاغ للنائب العام يستتبع العرض على الطب الشرعي، الأمر الذي تأخُر كذلك، مما يُشكك في إثبات الانتهاكات التي وقعت بحق المتهمين“.
ويُذكر أن القضية أُحيلت إلى محكمة الجنايات وتم تحديد الجلسة يوم 18 إبريل المقبل وتشمل 16 شخص تم القبض عليهم عشوائياً من محيط الإستاد وآخرين من منازلهم.

 

*ارتفاع 20% فى أسعار الأحذية بالموسم الصيفي

كشف شريف يحيى، عضو شعبة الأحذية والمنتجات الجلدية بغرفة القاهرة التجارية، أن الموسم الصيفى سيشهد ارتفاعا بقيمة 20% فى اسعار الأحذية بسبب ارتفاع الأسعار الاسترشادية للسلع المستوردة بالجمارك.
وقال يحيى – فى تصريحات صحفية: إن قائمة الأسعار الاسترشادية للسلع المستوردة بالجمارك ترتفع عن الأسعار الحقيقية بنسبة 40% إلى 50%، مشيرا الي بحثهم حاليا مع الجمارك كيفية تعديل الأسعار الاسترشادية التى تفرض عليها الجمارك، حيث ان نسبة المعروضات من الأحذية الحريمى بالكامل تعتبر من السلع المستوردة، فى حين أن منتجات الأحذية الرجالى مصنعة محليا من الجلود الطبيعية .

وأضاف الأسبوع المقبل ستبدأ المحال التجارية فى عرض موسم الاحذية الصيفية بالكامل قبل دخول أعياد شم النسيم، مع وجود ترقب لفك حالة الركود الشديدة المسيطرة على مبيعات الأسواق .

 

عن Admin

اترك تعليقاً