أخبار عاجلة
براءة الضابط قاتل شيد بلال!

الانقلاب يبرّئ القتلة ويعدم الأبرياء .. الخميس 28 مايو. . براءة ضابط أمن الدولة قاتل سيد بلال

براءة الضابط قاتل شيد بلال!
براءة الضابط قاتل شيد بلال!
براءة الضابط قاتل شيد بلال!
براءة الضابط قاتل شيد بلال!
براءة الضابط قاتل شيد بلال!
براءة الضابط قاتل شيد بلال!
سيد بلال مع طفله
سيد بلال مع طفله

الانقلاب يبرّئ القتلة ويعدم الأبرياء .. الخميس 28 مايو. . براءة ضابط أمن الدولة قاتل سيد بلال

 

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*اعتقال اثنين من رافضي الانقلاب العسكري في ناهيا

 شنت قوات أمن الانقلاب، قبل قليل، حملة مداهمات على قرية ناهيا لليوم الرابع عشر على التوالي.

وقال شهود عيان إن قوات الأمن داهمت المنازل في أول القرية، واعتقلت اثنين من مناهضي حكم العسكر، هما محمد هاني شحاتة، وحسن عيد يحيی.

وأضاف الشهود أن الأمن اقتحم منازل كل من محمد الطنطاوي، وبلال أبو تريكة، ومحمد عمرو البدوي، ومحمد الصعيدي.

 

 

*رسالة الشيخ الكفيف القناص ربيع ابو عيد يوضح قصته للعالم الحر من خلف القضبان

ارسل العالم الازهرى الكفيف فضيلة الشيخ ربيع ابو عيد المعتقل بسجون الظلم والطغيان بمعتقل جمصة شديد الحراسة منذ منتصف يناير 2014 ، وبعث برسالة من خلف القضبان يحكى للاحرار حول العالم قصت منذ اعتقاله وحتى يومنا هذا ، وما مر به وكيف وجهت له تهم لا تعقل ، ويحكى كيف كان تعاطى النيابة والقضاء الغير شامخ مع التهم الملفقة التى وجهت له برعاية زبانية قسم شرطة مركز دمياط .

في رسالة الي الاحرار يروي لكم بنفسه قصته منذ اعتقاله وماجري بينه وبين وكلاء النيابة والقضاة !!!

نص الرسالة

الي من يهمه الامر في العالم الحر..

قصتي باختصار أيها الاعزة الاحرار منذ 15/1/2014

قبض علي وأنا في الطريق الي الطبيب تم عرضت علي النيابة العامة بعد أن لفقت لي عدة قضايا …فظننت لأول وهلة أن مشكلتي قد انتهت لأن ظني أن النيابة ممثلة للقانون وحامية لحقوق الانسان ..

وكان كل واحد من هؤلاء بحسن أدب كما يلقاني في محاضراتي أو مسجدي..

لكنهم جميعا اتفقوا علي مواساتي بجملة واحدة : (والله نفسنا نعملك حاجة)

حتي مرة قال لي أحدهم حين رفضت الكلام أثناء العرض ؛ اي طلبات مولانا !!

فقلت له : ان مطالب الاحرار لا يفهمها الا الاحرار..وحاجة الانسان لا يدركها الا الانسان !

ومنذ ذلك الوقت وأنا أقول أنه لا قدرة لأحد من هؤلاء علي فعل شئ ..

فقلت في نفسي اذن انتظر الاحالة الي القضاء..

وقد أحلت بعد 6 أشهر وانتهت مجموعة القضايا الاولي ..

ويومها قلت أمام المحكمة : اني أخشي ان تضيع القيم أمام قضية !

لان الاخ الذي كان معي مصطحبا اياي الي الطبيب قبض عليه مشتركا معي في هذه القضايا..وأولاده الصغار يعرفونني 

والصورة الذهنية عند أبنائه أن والدنا قد قبض عليه بسبب ما يفعله من خير باصطحاب من يحتاج الي صحبته..

وانتهت القضية بخروج الصاحب وكانت هذه اعظم أمنية أتمناها ..

وأنا علي طريق الخروج سمعت عجبا ان لي قضية حكم علي فيها ب 15 عام غيابيا !!!!!

ومنذ شهر 6 الماضي انتظر الوقوف امام القاضي وتأجلت القضية اداريا 3 مرات. .

حتي أتيح لي أن أقف أمام القاضي وأنا أقول في نفسي ..قد حلت المشكلة !

وأزيل الشك باليقين ..وطلبت أن أتحدث فقلت : أنا لا أتحدث عن أي شق قانوني أمامكم وبين يدي المحامين ولكني أتكلم عن أمر انساني منذ 18 أشهر ..

18شهر وأنا أعاني معاناة شديدة لاني قد حرمت نعمة البصر وأحتاج في حركتي الي من يتحرك معي في الليل او في النهار..

فقام القاضي وقال : بعد انتهاء الجلسة

فقلت في نفسي لعل القاضي أراد أن يقطع تأثري وأغني الحال عن المقال..

وقد سعدت كثيرا فأنا لا أحب أن أظهر بمظهر الضعيف وكنت في هذه اللحظة أتحدث بألم

وأنا الي الان لم أرسل الي اي احد رسالة بهذا الخصوص الا مرة ..خاطبت فيها العالم الحر ..

وها أنا الان أخاطب العالم الحر 

اخاطب كل من يهمه الامر ..

الي المنظمات الحقوقية في العالم كله..

الي الدول التي تدعي حقوق الانسانية ..

اقرأوا قضيتي…اريد محاكمة علنية أمام العالم كله ..

أريد تدخل من يهمه الامر في العالم كله في قضية أتهم فيها رجل كفيف بالضرب والتكسير وحمل السلاح وقطع الطريق ..

أعدكم أنها اخر رسالة ارسلها اليكم ..

فإني أشعر أني بكثرة الرسائل محرج فيما بيني وبين ربي ..

وما قلت ما قلت الا من أجل تبيين الحقيقة .حتي لا يكون لأحد حجة ..

وعلي الله قصد السييل

 

 

* سيد بلال .. هاشتاج يتصدر “تويتر”

تصدر هشتاج (#سيد_بلال) محرك بحث موقع (تويتر), وسط غضب بين رواده على خلفية الحكم الذي صدر اليوم ببراءة قاتل سيد بلال.
كانت محكمة جنايات الإسكندرية الانقلابية، برئاسة محمود سالم، قد حكمت اليوم الخميس ببراءة الرائد عبد الرحمن الشيمي، الضابط بجهاز أمن الدولة المنحل” من تهمة تعذيب وقتل الشاب السلفي السيد بلال، أثناء التحقيق معه على خلفية أحداث تفجيرات كنيسة القديسين.

 

* تأييد حبس علاء عبدالفتاح بتهمة إهانة الداخلية

 قضت محكمة جنح المعادى، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، بتأييد حبس الناشط السياسى علاء عبد الفتاح شهرًا وتغريمه 200 جنيه، لاتهامه بإهانة وزارة الداخلية.

ورفضت المحكمة، المعارضة المقدمة من جانب الناشط على ذلك الحكم.

وطالب جمال عيد، محامى علاء عبد الفتاح، فى مذكرة تفصيلية عن الواقعة، وقال إن هناك اختلافاً فى التهمة المثبتة بإهانة موظف عام، وجاءت فى المحكمة بإهانته بالسب والقذف على خلاف الدعوى.

 

* الانقلاب يبرّئ ضابط أمن الدولة قاتل سيد بلال

برّأت محكمة جنايات الإسكندرية برئاسة المستشار محمود طه سالم، اليوم الخميس، الرائد عبد الرحمن الشيمي، ضابط بجهاز أمن الدولة “المنحل”، بعد اتهامه باشتراكه في تعذيب وقتل الشاب السلفي السيد بلال خلال التحقيق معه على خلفية أحداث تفجيرات كنيسة القديسين.

كانت المحكمة قد أخلت سبيله عقب قبول الطعن على الحكم الصادر ضده بالسجن المشدد لمدة 15 عاما و10 آلاف جنيه تعويضا، لاتهامه بالاشتراك مع آخرين بقتل الشاب السلفي السيد بلال والقبض عليه بدون وجه حق وتعذيب زملائه على خلفية التحقيقات معهم في أحداث تفجيرات كنسية القديسين.

يذكر أن “الشيمى” هو الضابط الأخير بعد براءة جميع الضباط الذين تم اتهامهم بقتل “بلال” وأُفرج عنهم تباعاً بعد تبرئتهم من تهمة قتله وذلك بعد طلبات إعادة محاكمتهم. 

 

 

* سلطات الانقلاب تحل 15 جمعية خيرية بالسويس بزعم تبعيتها للإخوان
أكدت مديحة نون، وكيلة مديرية التضامن الاجتماعي بحكومة الانقلاب بمحافظة السويس، أنها تسلمت خلال الستة أشهر الماضية قرارًا بحل 15 جمعية أهلية بزعم تبعيتها لجماعة الإخوان المسلمين.

وأوضحت في تصريحات اليوم الخميس لموقع “اليوم السابع ” الموالي للانقلاب أن قرار الحل كان قد شمل 17 جمعية، إلا أن هناك جمعيتين قرر مؤسسوها حلهما بينما لا زالت هناك جمعيتان ما زال الحظر على أموالهما مستمرًا وهي “الجمعية الشرعية، وأنس بن مالك”.

 

يذكر أن من بين تلك الجمعيات الخيرية التي أصدرت سلطات الانقلاب قرارًا بحلها بالمحافظة “جمعية نما للتنمية الاجتماعية، رابطة دعاة السويس، بلال بن رباح، على بن أبي طالب، جند الرضوان، بلدنا، القدس الخيرية، أئمة الأوقاف، أبو الإسلام، الجمعية المصرية لرعاية الكلى، أنس بن مالك، الصفا للرعاية”.

 

* حكومة العسكر “تنصب” على 1800 أسرة من سكان الجبلين بسوهاج

تواجه أكثر من 1800 أسرة من سكان الجبلين الشرقي والغربي بمحافظة سوهاج خطر التشريد وضياع ما يمتلكونه من حطام الدنيا؛ بسبب تضارب القرارات الإدارية لسلطات العسكر المتعاقبة.

استوطن أكثر من 1800 أسرة ممن لا يمتلكون أراضي بالوادي القديم بمحافظة سوهاج منطقة الجبلين الشرقي والغربي منذ عقود، وأقاموا منازل فيها، ثم أعلنت الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية في عام 2008 أن تلك الأراضي هي أملاك دولة، وفتح باب بيع قطع أراضٍ منها للأهالي الذين أقاموا مساكن عليها وتم تشكيل لجنة لهذا الغرض، واتخذت من إدارة الأملاك بمديرية الإصلاح الزراعي بسوهاج مقرًّا لعملها، وبالفعل دفع عدد كبير من الأهالي مقدم شراء 25% من قيمة الأرض وصلت من 4 إلى 5 ملايين جنيه من 1800 مواطن في المناطق الواقعة من مركز البلينا جنوبا حتى مركز طما شمالاً.

بينما قام آخرون بسداد ثمن الأرض كاملاً، بعد أن تم تقدير ثمن المتر بسعر 45 جنيهًا، بالإضافة إلى المصروفات الإدارية، وأخذ إيصالات سداد بهذه المبالغ، وتوقيع عقود البيع من نسختين، وحصل الأهالي على وعد من رئيس اللجنة المشرفة على عملية البيع أنه سوف يتم تسليم العقود الابتدائية للمشترين بعد توقيع الوزير المختص، وهو وزير الزراعة؛ إلا أنهم وجدوا أنفسهم أمام عملية نصب رسمي من الدولة؛ حيث لم تقم بتسليمهم عقودًا ابتدائية أو نهائية حتى الآن، رغم مرور 7 أعوام على ذلك.

وأوضح أهالي سوهاج أن الأزمة تفاقمت عندما وجدوا أنفسهم مهددين بإزالة منازلهم من المحليات رغم دفع ثمنها أو بعض الأقساط، فضلاً عن مطاردة مرافق الكهرباء والمياه لهم؛ بحجة أنهم تعدوا على أملاك الدولة، وعدم اعتراف المحافظة بإيصالات السداد التي بحوزتهم، نظرًا لعدم امتلاكهم أي عقود تثبت الملكية. 

وأكد مصادر داخل الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية أن الهيئة أوقفت عمل اللجنة المشرفة على عمليات البيع منذ عام منذ عام 2011 وحتى الآن دون سبب معلوم، وأن لديها الآن اتجاهًا الآن لإعادة الموضوع للمربع صفر؛ الأمر الذي سيهدر أموالهم أكثر من 1800 أسرة وسيجعلهم في مهب الريح وفي أحسن الأحوال أمام تقدير جديد لقيمة أراضيهم حتى تستنزف سلطات الانقلاب ما تبقى في جيوبهم.

 

* بيان المتحدث الرسمي للإخوان المسلمين حول الخلافات التي تمر بها الجماعة مؤخرًا

نشرت الصفحة الرسمية للمتحدث الإعلامي للإخوان المسلمين “محمد منتصر” بيان صحفي حول الخلافات التي تمر بها الجماعة مؤخرا جاء فيه 

 

بسم الله الرحمن الرحيم 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه،، 

تؤكد جماعة الإخوان المسلمين تمسكها بالنهج الثوري في مواجهة الانقلاب العسكري في مصر، الذي اختطف الرئيس الشرعي وحكم عليه بالإعدام، والذي قتل الثوار في الميادين وانتهك الحرمات والأعراض، وتشدد الجماعة على أنها قد حسمت قرارها بعد استطلاع رأي قواعدها بأن الخيار الثوري بشكله المعروف وبكل آلياته خيار استراتيجي لا تراجع عنه.

وتؤكد الجماعة أن البيان الذي أصدره 150 عالم من علماء الأمة وما سبقه من فتاوى شرعية بأن مقاومة الظلم هو واجب شرعي، هو أحد المنطلقات الرئيسية التي أكدت صحة مسار الجماعة في كفاحها ضد الظلم والاستبداد والانقلاب.

لقد مرت الجماعة بظروف عصيبة منذ الانقلاب الدموي الغاشم على الرئيس الشرعي، وهو ما دفع الجماعة إلى تطوير هياكلها وآليات عملها للتناسب مع العمل الثوري للقضاء على الانقلاب، حيث أجرت الجماعة انتخابات داخلية في فبراير 2014 وقامت بانتخاب لجنة لإدارة الأزمة، مارست مهامها وقادت صمود الجماعة ضد الآليات العسكرية حتى الآن، وكانت نتيجة هذه الانتخابات استمرار الأستاذ الدكتور محمد بديع في منصب المرشد العام للجماعة وتعيين رئيس للجنة إدارة الأزمة وتعيين أمين عام للجماعة لتسسير أمورها، كما قامت الجماعة بانتخاب مكتب إداري لإدارة شؤون الإخوان في الخارج برئاسة الدكتور أحمد عبد الرحمن، وقامت الجماعة بتصعيد قيادات شابة في هياكلها ولجان عملها الثورية ليتصدروا إدارة العمل الميداني للجماعة، مواكبة للروح الثورية، واعتمادا على حماسة وقوة الشباب وقدراتهم الميدانية المتقدمة.

ونحن إذ نؤكد أننا أجرينا تلك الانتخابات – برغم الملاحقات الأمنية – بمشاركة وعلم جميع أعضاء مكتب الإرشاد ومجلس الشورى العام للجماعة دون استبعاد أحد، التزامًا باللوائح المنظمة لعمل الجماعة ومؤسسية اتخاذ القرار، والعمل على بناء جسم وتشكيل ثوري قوي للجماعة لتحقيق الهدف.

ونؤكد أن مؤسسات الجماعة التي انتخبتها قواعدها في فبراير العام الماضي تدير شؤونها، وأن المتحدث باسم الجماعة ونوافذها الرسمية فقط هم الذين يعبرون عن الجماعة ورأيها.

إن جماعة الإخوان المسلمين قيادة وشباب بجميع صفوفها تلتف حول هدف واحد وهو الثورة ضد الظلم وكسر الانقلاب واستعادة الشرعية والقصاص للشهداء، وإعادة بناء المجتمع المصري على أسس سليمة حضارية.

محمد منتصر 

المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين

الله أكبر ولله الحمد

 

 

* ما سر عودة “البلاك بلوك” من جديد ؟

عادت من جديد حركة “البلاك بلوك” للساحة السياسية، بعد اختفاء قرابة العامين وذلك بعد الانقلاب العسكري، الذى أطاح بالرئيس محمد مرسى فى 3 يوليو 2013؛ حيث أعلنت الحركة مسئوليتها عن العديد من أعمال العنف خلال الأيام الماضية، لتثير تساؤلات حول الهدف من عودتها فى هذا التوقيت.

وكانت الحركة قد تبنت، عبر صفحة دشنتها على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوكحرق سيارتين شرطة بمجلس مدينة بلبيس، وقطع طريق ” الخصوص – مسطرد” وغيرها، كما أعلنت مسئوليتها عن اشتعال النيران بموقف الأوتوبيسات الجديد بالإسماعيلية، معلنة عن فتح باب الانضمام إليها حسب المنطقة الجغرافية.

وقالت الصفحة: “عدنا” الانطلاقة الثانية”، مبررة عودتها المفاجئة بأن “اضطهاد السلطة لأبرياء عزل كأبرياء يناير، ولكن التمييز هنا فى طرف قيادة شخصية تدفعه هو من جعلهم يعودون ثانية“.

وأضافت: “جلب حقوقهم حق ثورى ودينى وسياسى من حاكم أبناء العسكرية؛ لنخوض المعركة سويا ولنتقاسم النصر فى اثنين واحدة لنا (مصر) والثانية أملا لأبنائنا القادمين ليكملوا انتصاراتنا، تحسب قيمة النصر فيها بملايين بينما نحن بـ10 فقط _العشرة وهى الحب بين الطرفين“.

وتابعت: “تذكرتها سنكمل ما بيننا من صناع للأمجاد وإن تجاهلتها أو نسيت”، ومضت إلى القول: “نعلن للعالم بأنك خائن وعقوبة الخيانة الإعدام (الموت) لا حياة”، موجهة حديثها لعبد الفتاح السيسي.

واستطردت الحركة فى بيانها: “الثورة مستمرة رغما عن أنف الجميع، لن نرجع لبؤر اليأس من جديدتقدموا للأمام والمجد مشهود به للشهداء، مكملون ومستمرون، الله، الوطن، الثورة“.

وعرفت نفسها قائلة: “ﺍﻻﺳﻢ: “ﺍﻟﻜﺘﻠﺔ ﺍﻟﺴوداء، ﺍﻟﻨﺴﺐ: “ﻧﺤﻦ ﻧﺴﻞ ﻣﻦ دماء الشهداء”، ﺍﻟﺼﻔﺔ: ﻛﻠﻨﺎ “ﺣﺎﻣﻞ ﺭﺍﻳﺔ، ﺍﻟﺴﺒﺐ: “ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻟﻐﻴﺎﺏ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ”، ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ: “25 ﻳﻨﺎﻳﺮ ﻧﻌﻮﺩ ﺑﺎﻟﺤﺮﻳﺔ، ﺃﻭ ﻻ ﻧﻌﻮﺩ”، ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻷﻭﻝ: “ﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﺨﺎﻑ ﻣﻨﻬﻢ، ﻫﻢ ﻳﺨﺎﻓﻮﻥ ﻣﻨﺎ”، ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ: “ﺍﻟﺨﺎﺋﻔﻮﻥ ﻟﻴﺴﻮﺍ ﻣﻨّﺎ، ﻭﻟﺴﻨﺎ ﻣﻨﻬﻢ”، ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ: “ﺩﻣاء ﺍﻟﺸﻬداء ﺗﺠﺮﻱ ﻓﻲ ﻋﺮﻭﻗﻨﺎ، ﻧﺤﻦ ﺷﻬﺪﺍﺀ، ﻓﻘﻂ ﻟﻢ ﻧﺼﺒﺢ ﻛﺬﻟﻚ ﺑﻌﺪ“. 

واختتمت الحركة قائلة: “ﺍﻟﺜﻮﺭﺍﺕ ﻻ ﺗﺼﻨﻊ ﻣﻦ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ، ﺍﻟﺜﻮﺭﺍﺕ ﺗﺼﻨﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ، ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ: ” ﻗﺼﺎﺹ – ﻋﻴﺶ – ﺣﺮﻳﺔ – ﻋﺪﺍﻟﺔ – ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ“.

 

4 تفسيرات

ويرى محللون ونشطاء، أن الإعلان عن عودة “بلاك بوك”، يحمل أكثر من تفسير، منه:

1- أنه ظهور مؤقت على يد الأجهزة الأمنية على هذه الجماعة، حتى تزيد من مشاعر الخوف والفزع بين المصريين، وبالتالى زيادة تعلقهم بعبد الفتاح السيسي، وتصويره كمنقذ للمصريين من خطر الإرهاب الذى يتهددهم، وذلك إلى أن تمر 8 يونيو، و30 يونيو، و3 يوليو، بسلام، وهى الأيام التى تخشى تلك الأجهزة خروج مظاهرات شعبية حاشدة فيها، تطالب برحيل السيسي.

2- فيما يرى أخرون أنها مجموعات ظهرت لمحاربة مظاهرات الإخوان، ولكنها تحاول سحب البساط من تحت أقدام الإخوان الذين يقودون الثورة الشعبية منذ قرابة عامين، وهناك مخاوف من أن يثور الشعب كما حدث فى ثورة يناير مرة أخرى؛ بسبب تدهور الأحوال الاقتصادية والأمنية فتسقط الثمرة فى يد الإخوان مرة أخرى، كما تقول مصادر أمنية، ولهذا بدأ ظهور حركات أخرى للإيحاء أن لها دورا فى الثورة ضد السيسي.

 

3- ويذهب فريق ثالث إلى أنها حركة معارضة للسيسى بالفعل، ولكن يحركها معارضو السيسى من القادة العسكريين السابقين، خصوصا رئيس الأركان سامى عنان، والمرشح الرئاسى السابق أحمد شفيق الذى قالت الصحف “إن السيسى أرسل له تحذيرا من العودة لمصروبدأت أذرع النظام الإعلامية تهاجمه وتقول إنه وراء الاضطرابات فى مصر أملا فى العودة كرئيس.

4- ولا يستبعد فريق رابع من المحليين أن تكون التحركات الأخيرة بعودة بلاك بوك تحركات معارضة فعليا للسيسى من مجموعات ليبرالية ويسارية، عانت من القمع على أيدى قوات الأمن، فقررت اللجوء للعنف ضد النظام مرة أخرى مستغلة مرور عام على حكم السيسي.

 

تاريخ عنيف

ويعود تاريخ نشأة “البلاك بلوك” إلى ذكرى ثورة يناير الثانية؛ حيث اتخذت العنف كوسيلة لمعارضة الرئيس مرسي، وذلك من خلال إحداث شلل فى الأماكن الحساسة؛ مثل قطع الطرق، أو تعطيل حركة المترو ومنع المحافظين المنتمين لجماعة الإخوان من دخول مبانى المحافظات.

وقامت الحركة بحرق مقر مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين، والعديد من مقرات الجماعة وحزبها السياسى “الحرية والعدالة”، كما أسفرت معارضتهم المسلحة عن مقتل عدد من أعضاء الجماعة، وأبرزهم الشاب إسلام مسعد، الذى قتل أثناء اقتحام مقر الجماعة بالبحيرة.

وامتد نشاط المجموعة إلى قصر الاتحادية الرئاسي، فى يناير 2013؛ حيث حاولوا إشعال النار بداخله عبر إلقاء الزجاجات الحارقة، فى محاولة لاقتحام القصر الجمهوري، ما اعتبره البعض محاولة مبكرة للانقلاب على شرعية د. مرسي.

ولاقت هذه المجموعات دعمًا من وسائل الإعلام التى كانت تعارض سياسات د. مرسي؛ حيث قامت قناة “التحرير” الفضائية وصحيفة “اليوم السابع” بتسجيل لقاءات وحوارات مع أعضاء الحركة، وذلك فى غياب تام للشرطة التى لم تتحرك للقبض على ممارسى العنف خارج إطار القانون.

 

اختفاء مفاجئ وظهور مشبوه

وبعد الانقلاب العسكري، الذى أطاح بالرئيس محمد مرسي، اختفت حركة البلاك بلوك، بل وقامت قوات الأمن بالقبض على مؤسسها، شريف الصيرفي، فى شهر ديسمبر 2013، بتهمة تحطيم النصب الذكارى بميدان التحرير، والتى قضى على خلفيتها 9 أشهر داخل السجن.

وقال الصيرفي، فى تصريحات له بعد خروجه من السجن، إن الحركة انتهت وأنه لا يوجد فى الشارع المصرى الآن ما يسمى بالبلاك بلوك، معترفًا بامتلاء السجون بالكثير من الأبرياء، قائلا: “ياما فى الحبس مظاليم

وبحسب نشطاء سياسيين، فإن الحركة تتبع الكنيسة المصرية وتخضع لإشراف أحد القساوسة الذى وصفوه بالتطرف، وهو “متياس نصر”؛ حيث تم جمعها وتدريبها بأحد “الأديرة” التابعة للكنيسة الأرثوذكسية بمنطقة “وادى النطرون”، وهى تعرف فى الأوساط المسيحية باسم “كتائب الكشافة الكنسية”، وقد ظهرت هذه الكتائب الكنسية فى عهد البابا شنودة وهو من قام بالإشراف على تدريبها وتنميتها وزرعها داخل المجتمع الكنسى.

وقال المستشار محمد عوض رئيس محكمة استئناف طنطا السابق والمنسق العام لحركة “قضاة من أجل مصر”، إن “ميليشيات البلاك بلوك كانت تديرها الكنيسة بالتعاون مع سمير جعجع فى لبنان”، بحسب تصريحاته.

بينما أرجع نشطاء آخرون تأسيس الحركة إلى المخابرات وجهاز أمن الدولة، موضحين أن بعض أعضاء الحركة ينتمون إلى أمن الدولة، والذى تم حله بعد الثورة وإعادة هيكلته تحت مسمى الأمن الوطني.

وكانت النيابة العامة، إبان تولى المستشار طلعت عبد الله، منصب النائب العام سابقًا، قد كشفت أن الحركة تأسست بتمويل من شخصية عامة بغرض ارتكاب أعمال تخريبية وعنف.

كما صرح المهندس عمرو فاروق عضو مجلس الشورى السابق، بأن مساعد الوزير الداخلية لشئون الأمن الوطن، كشف بأن هناك معلومات عن تورط شخصيات تنتمى لجبهة الإنقاذ فى تمويل مجموعات “بلاك بلوك”، وأن الداخلية تتبع الخيوط التى لديها للوصول إلى الحقائق كاملة فى هذا الشأن.

 

شماعة الإخوان

وبعد عودة “البلاك بلوك” للساحة، لم تجد السلطات الحالية من تتهمه بالوقوف ورائها إلا جماعة الإخوان المسلمين؛ حيث قال اللواء محمد نور الدين: إن البلاك بلوك وغيرها من الحركات الأخرى كـ”العقاب الثورى وتحالف الاشتراكيين الثوريين و6 إبريل والسلفية الجهادية”، كلها جماعات وحركات منبثقة عن تنظيم الإخوان، لكنها تحمل مسميات مختلفة، لتنفيذ عمليات عنف ومظاهرات فى الشارع المصرى، وتهديد وتخويف المواطنين وتحريضهم ضد النظام الحالى مع اقتراب مرور عام على حكم السيسى، بحسب تصريحاته.

وادعى أن الهدف من ظهور الحركة “تسخين” الأجواء ضد النظام، حتى لا يقال إن الإخوان وحدهم ضد الدولة، إنما يوجد معارضون آخرون.

وأضاف أن “هذه الحركات تلقت تمويلات خارجية من قطر وتركيا لتنفيذ عمليات إرهابية قبل 30 يونيو، مؤكدا أنها لن تستطيع التأثير بفاعلية فى الشارع“.

 

 

* بالأسماء .. ننشر نص بيان “علماء الأمه ” بشأن جرائم ‏الانقلاب في مصر والواجب نحوه

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان من ‏علماء الأمه بشأن جرائم ‏الانقلاب في ‏مصر والواجب نحوه

 

٩ شعبان 1436هـ ٢٧ مايو 2015م.

 

الحمد لله والصلاة، والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، وبعد،،

نظراً لما يحدث في مصر الكنانة – منذ قرابة عامين – من سفك للدماء المحرمة، وهتك للأعراض المصونة، وإزهاق للأرواح البريئة، ونهب الأموال، وتكسير الممتلكات الخاصة، وتدمير للبلاد، وتهجير للآمنين، ومعاداة فجة للإسلام والمسلمين، بمحاربةٍ لمنهجه، وقتلٍ لعلمائه، وتطاولٍ على قيمه وثوابته ومقدساته، وموالاة لأعدائه، ومعاداة لأوليائه؛ فإننا – صدعًا بالحق، ودفعًا للباطل، وبيانًا للناس، كما أمرنا الله تعالى – نعلن للأمة الموقف الشرعي من هذا النظام، والواجب نحوه، والمتمثل في النقاط الآتية:

 

  1. أن المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، انقلبت على إرادة الأمة واختيارها، وخطفت رئيسها الشرعي المنتخب، واغتصب قائد الانقلاب كرسي الرئاسة بانتخابات صورية مزورة، وجمع في يده السلطات جميعا، بما فيها سلطة التشريع، وسن قوانين جائرة، تكمم الأفواه، وتجفف منابع الحياة بشكل شامل .. هذه المنظومة قتلت الآلاف بغير حق، واعتقلت عشرات الآلاف بلا مسوِّغ، وحكمت بالإعدام والسجن على الآلاف من خيرة رجال مصر ونسائها في قضايا ملفقة، وطاردت الآلاف داخل مصر وخارجها، وشردت آلاف الأسر، وظاهرت أعداء الأمة عليها، وفصلت تعسفيًّا مئات القضاة وأساتذة الجامعات والمدرسين والأئمة والخطباء وغيرهم؛ فارتكتب -بذلك وغيرهالمنكرات كلها، وانتهكت الحرمات جميعها.

 

  1. يجب شرعًا على الأمة: حكامًا وشعوبًا، مقاومة هذه المنظومة، والعمل على كسرها والإجهاز عليها بالوسائل المشروعة كافة؛ حفاظًا على ثوابت الأمة، وحرصًا على المقاصد العليا للإسلام.

 

  1. أن موالاة الصهاينة المعتدين ودعمهم وحمايتهم، ومعاداة المقاومة الفلسطينية، والتآمر عليها، وحصارها من خلال تدمير سيناء وتهجير أهلها، يعدُّ خيانة للدين والوطن، وتفريط في مسرى رسول الله ” صلى الله عليه وسلم – ، لا تصدر إلا عن عدو لله ورسوله والمؤمنين، والله تعالى يقول: «..وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ» «سورة المائدة: 51«.

 

  1. أن الحكام والقضاة والضباط والجنود والمفتين والإعلاميين والسياسيين، وكل من يَثْبُتُ يقينًا اشتراكُهم، ولو بالتحريض، في انتهاك الأعراض وسفك الدماء البريئة وإزهاق الأرواح بغير حق .. حكمهم في الشرع أنهم قتَلةٌ، تسري عليهم أحكام القاتل، ويجب القصاص منهم بضوابطه الشرعية، والله تعالى يقول: «مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا». «سورة المائدة: 32«.

 

  1. يؤكد العلماء الموقعون على هذا البيان أن الأستاذ الدكتور محمد مرسي هو الرئيس الشرعي للبلاد، وأن الإجراءات اللاحقة التي اتُّخذت معه، والأحكام التي صدرت بحقه وحق الرافضين للانقلاب باطلة شرعًا، ومنعدمة قانونًا، ويجب على الأمة شرعًا السعي في فكاك حاكمها المنتخب وتحريره من أسره.

 

  1. أن كل من تم اعتقاله من قِبَل هذه المنظومة الإجرامية بسبب رفضه للانقلاب ومطالبته باحترام إرادة الأمة وحريتها، وبخاصة النساء، يجب على الأمة السعي في بذل كلِّ غالٍ وثمين، في سبيل تحريرهم، وفكاك حبسهم، بالوسائل المشروعة في دين الله.

 

  1. أن معاونة هذه المنظومة الإجرامية ومساعدتها على الاستمرار بأية صورة من الصور هو من المحرمات شرعًا، والمجرمات قانونًا، ومشاركة صريحة في الجرائم التي ترتكبها، ومرتكب للنهي في قول الله تعالى: «وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ». «سورة هود: 13«.

 

  1. أن حضور شيخ الأزهر مشهد الانقلاب، وصمته عن جرائمهم، جريمة شرعية تُسقط شرعيته، وتهدر مكانته، وتجعله شريكا للمجرمين في كل ما اقترفوه، وتشوه تاريخ الأزهر المجيد، وتفسد حاضره، وتدمر مستقبله.

 

  1. نحمِّل مفتي مصر المسئولية الشرعية والجنائية عن الأرواح البريئة التي وافق على إعدامها، ونحذره من مغبة التمادي في التوقيع بالموافقة على المزيد من أحكام القتل الجائرة الطاغية، وما قد ينتج عن هذه الأحكام من مفاسد عظيمة على المستويات جميعا، وقد لا يخفى عليه « وهو من الموقعين عن رب العالمين! – أنه ليس في القتل ولا في الزنا إكراه، فلا حجة له في الدنيا ولا في الآخرة إن صدّق على قتل الأبرياء.

 

  1. أن الدفاع بأية وسيلة مشروعة عن النفس والعرض والمال حق مشروع، بل واجب شرعي، لا يملك أحد أن يمنعه أو يمنحه، فللمعتدَى عليه صدُّ المعتدِي بذاته دون غيره، وبالقدر الواقع عليه دون تعدٍّ أو تفريط، قال تعالى: «وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ . إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ, أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ» «سورة الشورى: 41-42«.

 

  1. نطالب الحكام والملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية وأهل العلم والمثقفين والأحرار كافة في العالم، بسرعة السعي لحماية مصر من إجرام تلك المنظومة الطاغية، وردعهم عن القتل والسفك والسلب والإفساد والتدمير، والانتصار لإرادة الشعب وخياراته.

 

  1. يستهجن العلماء الموقعون على هذا البيان موقف الدول الداعمة لانقلاب، والموقف الدولي المدعي احترام حقوق الإنسان وخيارات الشعوب، ويناقض ذلك كله بدعمه للأنظمة الانقلابية وتعامله معها، ويحملونهم المسئولية القانونية عن الدماء التي سالت، والأرواح التي أزهقت، ظلما وعدوانا .. ويثمِّنُون « في الوقت نفسه – مواقف الدول والمنظمات الحقوقية والعلماء والإعلاميين والسياسيين وغيرهم ممن وقفوا ضد قمع الشعب المصري وأحكام القتل بالجملة، وسوف يسجل التاريخ لهؤلاء وأولئك مواقفهم وأعمالهم.

 

  1. نطالب القوى التي تعارض الانقلاب والأحرار في مصر وخارجها أن يتوحدوا صفًّا واحدا في مقاومة هذه المنظومة المجرمة، مستخدمين الوسائل المناسبة كالعصيان المدني وغيره، لتطهير البلاد من طغيان الانقلابيين، وجرائمهم، والانتصار لدماء الشهداء، «وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ «سورة الشعراء: 227«

 

الموقعون :

 

أولا: الهيئات

  1. رابطة علماء أهل السنة. ٢. هيئة علماء فلسطين في الخارج. ٣. هيئة علماء المسلمين في لبنان. ٤. مركز تكوين العلماء في موريتانيا. ٥. منتدى العلماء والأئمة في موريتانيا. ٦. رابطة علماء المغرب العربي.

٧. الاتحاد العالمي لعلماء الأزهر . ٨. نقابة الدعاة المصرية. ٩. جبهة علماء ضد الانقلاب

  1. هيئة علماء السودان.

ثانياً: الأفراد

  1. د. أحمد الريسوني. نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  2. د. عبد المجيد الزنداني. رئيس هيئة علماء اليمن.
  3. الشيخ محمد الحسن الددو رئيس مركز تكوين العلماء في موريتانيا.
  4. د. عبد الوهاب بن لطف الديلمي. وزير العدل اليمني سابقا.
  5. الشيخ سلمان الحسيني الندوي رئيس جامعة الإمام أحمد بن عرفان الشهيد، ومدير المعهد العالي للدعوة بالهند
  6. د. أمين علي مقبل. نائب رئيس جامعة الإيمان.
  7. الشيخ محمد كمال أختر الندوي عميد كلية الشريعة بجامعة الإمام أحمد الهند.
  8. د. عبد الحي يوسف. نائب رئيس هيئة علماء السودان.
  9. د.جمال عبد الستار. أستاذ الدعوة بجامعة الأزهر، والأمين العام لرابطة علماء أهل السنة.
  10. الشيخ محمد زحل. رئيس رابطة علماء المغرب العربي.
  11. الشيخ عبد الغني شمس الدين. رئيس التجمع الآسيوي لاتحاد علماء المسلمين.
  12. الشيخ محمد عبد المقصود. الداعية الإسلامي.
  13. د. نواف هايل تكروري. الأمين العام لهيئة علماء فلسطين في الخارج.
  14. د. محمد الصادق مغلس. نائب رئيس جامعة الإيمان للتزكية.
  15. الشيخ حمدي أرسلان. عضو هيئة تدريس بكلية الإلهيات جامعة اسطنبول.
  16. د. عبد الرقيب عباد. نائب رئيس جامعة القرآن باليمن.
  17. مولانا سيد سلمان الحسيني الندوي من كبار علماء الهند.
  18. الشيخ عبد الخالق الشريف. من علماء الأزهر الشريف.
  19. الشيخ سالم عبد السلام الشيخي. وزير الأوقاف الليبي سابقا، وعضو المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
  20. د. إسماعيل علي محمد. أستاذ ورئيس قسم الدعوة في كلية أصول الدين ـ جامعة الأزهر.
  21. الشيخ سعيد عبد العظيم. الداعية الإسلامي.
  22. محمد موسى الشريف. أكاديمي سعودي وداعية إسلامي.
  23. د. عبد الجبار سعيد. رئيس لجنة الفتوى في هيئة علماء فلسطين في الخارج.
  24. د.خالد العجيمي
  25. الشيخ محمد الأمين الحسن. رئيس منتدى العلماء في موريتانيا
  26. د. أحمد محمد زايد. أستاذ بكلية أصول الدين جامعة الأزهر.
  27. الشيخ ونيس المبروك. عضو مجلس الأمناء للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  28. د. رأفت المصري. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  29. د. صلاح عبد الفتاح الخالدي. أستاذ التفسير وعلوم القرآن بالجامعات الأردنية.
  30. الشيخ موفق أبو صادق الحموي. رئيس الهيئة الشرعية في حماة، وقاضٍ بالاسئناف.
  31. د. نبيل فولي محمد. أستاذ مشارك في الجامعة الإسلامية العالمية بإسلام اباد.
  32. عبد الله مصطفى رحال الأمين العام لرابطة علماء إدلب وعضو رابطة علماء الشام
  33. الشيخ خالد سيف الله رحماني مدير المعهد العالي للدراسات الشرعية بحيدر آباد. الهند
  34. د سالم الشمري عضو هيئة التدريس كلية الشريعة بالكويت.
  35. د. صلاح القادري. أستاذ التفسير في جامعات ماليزيا.
  36. د. مفيد أبو عمشة. نائب رئيس هيئة علماء فلسطين في الخارج.
  37. د. رمضان خميس أستاذ مشارك بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر
  38. د.أحمد سعيد حوى دكتوراه في الفقه وأصوله، وعضو المجلس الإسلامي السوري.
  39. الشيخ حسين حلاوة. الأمين العام للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث.
  40. د. عطية عدلان. أكاديمي مصري – تخصص السياسة الشرعية.
  41. الشيخ عصام تليمة. عضو مؤسس في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  42. الشيخ محمد علي عجلان. رئيس مجلس شورى الإصلاح اليمني.
  43. صالح بن مصلح المرعشي. عضو الجمعية السعودية الفقهية
  44. د.أسامة بن عبد الكريم العثمان. عضو رابطة علماء الشام.
  45. د. عبد الرحمن الخميسي. أستاذ بجامعة صنعاء.
  46. د.محمد الصغير. مستشار وزارة الأوقاف المصرية سابقا.
  47. د. وصفي عاشور أبو زيد. أكاديمي مصري، دكتوراه في مقاصد الشريعة الإسلامية.
  48. د. حاتم عبد العظيم أبو الحسب. دكتوراه في الفقه الإسلامي وأصوله.
  49. د. أحمد بن عبد الرزاق النداف عضو رابطة علماء الشام.
  50. د. سعد عبد الكريم العثمان دكتوراه شريعة إسلامية – تخصص فقه مقارن.
  51. د. صالح الظبياني. أستاذ بجامعة صنعاء.
  52. الشيخ أحمد مصطفى العلوان إجازة في الشريعة الاسلامية-جامعة دمشق.
  53. الشيخ مراد القدوسي. جمعية الحكمة باليمن.
  54. الشيخ أحمد هليل. مستشار المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر سابقا
  55. د.أكرم كساب. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  56. الشيخ براء بن محمد أورفلي عضو رابطة العلماء السوريين
  57. مولانا تقي عثماني. دار العلوم. كراتشي.
  58. د. خالد الشنو. محاضر بجامعة البحرين
  59. مولانا رفيع عثماني. دار العلوم . كراتشي.
  60. الشيخ سلامة عبد القوي مستشار وزير الأوقاف المصري سابقا.
  61. د.صلاح البحراوي أستاذ مساعد في الفقه الإسلامي .
  62. الشيخ عبد الجليل أبو أحمد. كلية الشريعة جامعة دمشق.
  63. الشيخ عبد الرحمن عبدالله رجو. عضو رابطة العلماء السوريين.
  64. الشيخ عبد الرحمن كوكي. رابطة علماء سوريا.
  65. مولانا د. عبد الرزاق سكندر. كراتشي. باكستان.
  66. الشيخ عبد الرشيد الندوي. مدير مجلة حراء في الهند.
  67. الشيخ حسن قاطرجي. رئيس جمعية الاتحاد الإسلامي، عضو مكتب هيئة علماء المسلمين في لبنان
  68. الشيخ عبد المنعم زين الدين. عضو الهيئات والروابط العلمية السورية.
  69. الشيخ علي الحاج علي. دكتوراه شريعة وقانون أستاذ جامعي.
  70. الشيخ فايز عبد الله النوبي. مستشار شرعي لمركز الزيتونة وعضو هيئة علماء ألمانيا.
  71. فرج أحمد كندي. عضو هيئة علماء ليبيا.
  72. محمد فتحي النادي باحث في الفكر الإسلامي.
  73. الشيخ محمد نورس سميع ماجستير في أصول الفقه -المدير التنفيذي لرابطة ادع الإسلامية.
  74. د. مدثر أحمد إسماعيل الباهي. عضو هيئة تدريس بجامعة الخرطوم.
  75. د. علاء الدين الزاكي. الأستاذ بجامعة الخرطوم.
  76. د. مفتي عبد الرحيم. جامعة الرشيد باكستان
  77. الشيخ فايز عبد الله النوبي. مستشار شرعي لمركز الزيتونة وعضو هيئة علماء ألمانيا.
  78. فرج أحمد كندي. عضو هيئة علماء ليبيا.
  79. محمد فتحي النادي باحث في الفكر الإسلامي.
  80. الشيخ محمد نورس سميع ماجستير في أصول الفقه -المدير التنفيذي لرابطة ادع الإسلامية.
  81. د. مدثر أحمد إسماعيل الباهي. عضو هيئة تدريس بجامعة الخرطوم.
  82. د. علاء الدين الزاكي. الأستاذ بجامعة الخرطوم.
  83. د. مفتي عبد الرحيم. جامعة الرشيد باكستان.
  84. الشيخ مهند بويضاني. ماجستير أصول الدعوة-جامعة المدينة العالمية-عضو هيئة الشام اﻹسلامية.
  85. الشيخ محمد خير موسى. مدير مكتب هيئة علماء فلسطين في الخارج.
  86. ناصر حمدان الجهني ماجستير في العقيدة-إمام وخطيب جامع الإمام الذهبي-جدة.
  87. د. حذيفة الخطيب. عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج.
  88. د. شاكر توفيق العروري. عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج.
  89. الشيخ نذر الحفيظ الأزهري الندوي عميد كلية اللغة العربية بندوة العلماء الهند.
  90. الشيخ مصطفى إبراهيم. عضو الهيئة التأسيسية لهيئة علماء المسلمين في لبنان.
  91. ياسر عبدالله الأبنوي مدير مندوبية الدعوة بالسامر.
  92. ياسين محمد علوش عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري
  93. الشيخ ياسر أحمد النجار. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  94. د. محمد عبد اللطيف محمود .. أستاذ في الفقه وأصوله.
  95. د. أحمد الرقب . عضو هيئة علماء فلسطين في الخارج
  96. د. أسامة أبو بكر. عضو رابطة علماء أهل السنة
  97. د. عامر القضاة. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
  98. د. عبد السلام الفندي. أستاذ الحديث وعلومه.
  99. د. طالب عواد. عضو رابطة علماء اهل السنة.
  100. الشيخ عبد الوهاب إكينجي. رئيس رابطة علماء أهل السنة التركية.
  101. بسام كايد . عضو المكتب التنفيذي لهيئة علماء فلسطين في الخارج.
  102. د. إبراهيم الدسوقي
  103. د.أبو عبد الرحمن العوضي
  104. د.أحمد عالي
  105. د.أحمد فتحي رمضان
  106. د. خطري حامد
  107. د. رضا سرور
  108. د.سيدي الحاج
  109. د.سيدي عبد القادر
  110. د.شحاتة الشيخ
  111. د.عبدوتي عال
  112. د.محمد الشيخ
  113. د.محمد المختار محمد المامي
  114. د.محمد أبو الفال
  115. د. محمد سالم عبد الحي
  116. د. محمد عثمان
  117. د. محمد عزيز
  118. د.محمد الأمين مزيد
  119. د.محمد الحافظ اكاه
  120. د. محمد محمود سيدي
  121. د. معوض أحمد خالد
  122. د. نور الدين صلاح
  123. د طالب أبوعواد
  124. د جمال الباشا
  125. د عمر إبراهيم
  126. د موسى الإبراهيم
  127. د محمود الحريري
  128. محمود الشربيني ليسانس دعوة إسلامية القاهرة
  129. الشيخ عيسى بن علي أبو العيد. بكالوريوس دعوة وأصول دين-إمام وخطيب جامع الرحمة بالشرقية.
  130. الشيخ.السالك ديد
  131. إبراهيم بيضون
  132. إسلام الغمري
  133. إسماعيل دلة
  134. أبو بكر الذهبي
  135. الشيخ.أحمد العمري
  136. الشيخ.أحمد شيخنا
  137. أكرم غراب
  138. الشيخ خالد العارفي
  139. حسام غالي
  140. مولانا زاهد الراشدی باكستان
  141. الشيخ سالم الرافعي
  142. مولانا رابع الندوي الهند
  143. الشيخ رائد حليحل
  144. الشيخ سيلوم المزروف
  145. مولانا طارق جمیل باكستان
  146. الشيخ عال يسلم
  147. الشيخ عبد الرحمن عبد اللطيف
  148. الشيخ عبد الرحمن عدود
  149. عبدالله بن حمد الزيداني شريعة
  150. الشيخ عدنان امامة
  151. عدنان كاكا خيل باكستان
  152. الشيخ عمر الفتح
  153. الشيخ محمد الختار الحسن
  154. الشيخ محمد بباه أحمد الشيخ
  155. الشيخ محمد سالم أحمد الخديم
  156. الشيخ محفوظ إبراهيم فال
  157. محمد مرعب
  158. الشيخ محمد يحظيه
  159. الشيخ محمد يحيى سيد أحمد
  160. الشيخ مصطفى علوش
  161. همام الشعار
  162. هيثم الفاعي
  163. منير رقية
  164. الشيخ ولد فتى أحمد

١٥٨ . د خالد بن عبد الرحمن العجيمي عضو هيئة التدريس في جامعة اﻹمام محمد بن سعود الإسلامية. و رئيس لجنة إفريقيا والمشرف على مشروع تطوير أقسام العربية في الجامعات العالمية في الندوة العالمية للشباب الإسلامي. الرياض. السعودية

١٥٩. د. محمد عناية الله اسد سبحاني… من كبار علماء الهند.

 

عن Admin

اترك تعليقاً