السيسي لرئيس وزراء إثيوبيا: احلف إن مفيش ضرر على مصر!

السيسي لرئيس وزراء إثيوبيا: احلف إن مفيش ضرر على مصر!.. الأحد 10 يونيو.. التجارة بأرواح المرضى المصريين تزدهر بعهد العسكر

بلحة خربها

السيسي لرئيس وزراء إثيوبيا: احلف إن مفيش ضرر على مصر!
السيسي لرئيس وزراء إثيوبيا: احلف إن مفيش ضرر على مصر!

السيسي لرئيس وزراء إثيوبيا: احلف إن مفيش ضرر على مصر!.. الأحد 10 يونيو.. التجارة بأرواح المرضى المصريين تزدهر بعهد العسكر

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*قررت نيابة أمن الدولة العليا تجديد حبس الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لمدة 15 يوم على ذمة التحقيقات

 

*قررت محكمة القضاء الإدارى تأجيل دعوى إلزام رئيس مجلس الوزراء بإصدار قرار بمنع محمد عبد الله نصر من الظهور على جميع وسائل الإعلام لجلسة 27 سبتمبر المقبل.

 

*قررت محكمة القضاء الإدارى تأجيل دعوى وقف قبول أوراق أحمد ماهر فى انتخابات نقابة المهندسين لجلسة 27 سبتمبر المقبل

 

*قررت محكمة القضاء الإدارى تأجيل ٤ دعاوى تطالب بوقف تنفيذ قرار رئيس الوزراء بتشكيل لجنة لحصر إدارة الأموال والعقارات المملوكة لجماعة الإخوان لجلسة ٢٧ سبتمبر المقبل.

 

*قضت محكمة القضاء الإدارى بعدم قبول الدعوى المقامة من الإعلامى توفيق عكاشة، والتى يطالب فيها بوقف قرار منع ظهوره فى الإعلام وغلق قناة الفراعين لزوال شرط المصلحة

 

*قررت محكمة جنايات الإسكندرية وقف دعوى إعادة إجراءات المحامي محمد رمضان في اتهامه بإهانة رئيس الجمهورية ونشر أخبار كاذبة، لحين الفصل في الدعوى الدستورية المرفوعة للطعن على بعض نصوص مواد بقانون مكافحة الإرهاب

 

*الانقلاب يحيل أوراق عضو مجلس شورى الإخوان و٦ آخرين بينهم شقيقين بالشرقية للمفتي

قررت محكمة جنايات الزقازيق، الدائرة الخامسة، برئاسة المستشار علاء الدين شجاع، في القضية رقم ٨١٤٦ لسنة ٢٠١٧ جنايات أبو حماد، والمقيدة برقم ١٩٦ لسنة ٢٠١٧ جنايات كلي جنوب الزقازيق ،حضوريًا بإحالة أوراق أربعة بينهم المهندس عبداللطيف غلوش- عضو مجلس الشوري العام لجماعة الإخوان المسلمين- وشقيقين ، وغيابيًا بحق ثلاثة آخرين من محافظة الشرقية،إلي مفتي الجمهورية، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامهم، علي خلفية اتهامهم زورًا بمقتل أمين شرطة بأبو حماد.
وتعود أحداث القضية، إلي تحريات الأمن الوطني التي أُجريت عقب مقتل أمين الشرطة، هاني حامد محمد من أبو حماد بالشرقية، يوم الرابع من أغسطس لعام ٢٠١٥، والتي جاءت تتهم المهندس عبد اللطيف غلوش عضو مجلس شوري الإخوان، المهندس حافظ محمد حسين، والشقيقين ماهر ربيع عبدالظاهر وشقيقه محمد ربيع عبدالظاهر، وثلاثة آخرين، بمقتله دون سند من القانون ودون ثمة دليل بحسب هيئة الدفاع عن معتقلي الشرقية.

من جانبها آدانت رابطة أسر معتقلي الشرقية ، هذا الحكم التي وصفته بالجائر لكونه مبني علي تحريات الأمن الوطني الباطلة والتي تفتقر لثمة دليل واحد لإدانتهم، مطالبة المنظمات الحقوقية وكل من يهمة الأمر التدخل لوقف أحكام الإعدامات الجائرة لإنعدام إجراءات التقاضي العادلة علي حد قولها. 

 

*تجديد حبس 3 مواطنين بينهم سيدتان لرفضهم زيادة أسعار “تذكر المترو

جدَّدت نيابة أمن الدولة، اليوم الأحد، حبس “يوسف أحمد سيد” و”أسماء عبد الحميد” و”عبير الصفتي” لمدة 15 يومًا، على خلفية اتهامهم بالاحتجاج على ارتفاع سعر تذكرة المترو، حيث تم اعتقالهم من محطة مترو السادات في شهر مايو الماضي.

من ناحية أخرى، اعتقلت قوات الأمن بالبحيرة، أمس السبت، الطالب “مصطفى محمد غازى عبد اللاه”، وتم عرضه على نيابة دمنهور، والتي أمرت بحبسه 24 ساعة للاطلاع على تحريات الأمن الوطني.

يأتي هذا في إطار حملات الاعتقال المسعورة التي تشنها مليشيات داخلية الانقلاب بحق المواطنين، والتي لم تعد تقتصر على مؤيدي الشرعية ورافضي الانقلاب فحسب، بل طالت كل من يرفع صوته لرفض غلاء الأسعار وتفاقم الأزمات المعيشية.

 

*تأجيل دعاوى إلغاء قرار تشكيل لجان “نهب أموال الإخوان

أجلت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، اليوم الأحد 10 يونيو ، ٤ دعاوى مقامة من عثمان عناني الممثل القانوني لجمعية الإخوان والتي تطالب بوقف تنفيذ قرار رئيس وزراء الانقلاب الصادر في 2 أكتوبر 2013 بتشكيل لجنة لنهب أموال الإخوان بعنوان “حصر إدارة الأموال والعقارات المملوكة للجماعة” لتنفيذ الحكم الجائر الصادر من محكمة القاهرة للأمور المستعجلة يوم 23 سبتمبر 2013 بشأن حظر الجماعة لجلسة ٢٧ سبتمبر المقبل.

واختصمت الدعوى، التي حملت رقم13393 لسنة 68 ق، كلا من رئيس مجلس وزراء الانقلاب ومساعد أول وزير عدل الانقلاب ورئيس لجنة “نهب أموال الإخوان، حيث ذكرت الدعوى أن محكمة الأمور المستعجلة التي أصدرت حكما بحظر الجماعة غير مختصة بنظر تلك القضية، وتم نشر الحكم في الجريدة الرسمية بتاريخ 3 أكتوبر 2013.

 

*ارتقاء عمر رفاعي سرور في درنة

نعى ياسر السري مدير المرصد الإعلامي الإسلامي ارتقاء عمر رفاعي سرور في درنة وذلك بصفحته بالفيسبوك وفيما يلي نص النعي:

(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)

مع ساعات الفجر المباركة اليوم ارتقت أرواح للجنة بمشيئة اللّٰه..

مع إشراقة الفجر استشهاد ثلة من الثوار المرابطين في درنة
الشهيد عمر رفاعي سرور والمكني ابو عبد الله مواليد 1979
الشهيد ابي بوزيد الشلوي مواليد 1973
الشهيد عبد السلام العوامي مواليد 1990
من الجدير بالذكر أن الشهيد عمر سرور -رحمه الله- رفض ان يسلم نفسه لمليشيات الكرامة فقاموا باستهداف بيته ومعه عائلته وأطفاله الأبرياء

رحم الله الشيخ سيد قطب الذي قال ان الطريق ليست مفروشة بالورود بل مفروشة بالاشلاء والجماجم

بارك الله في الشيخ صادق الغرياني الصادع بالحق حينما طالب بضرورة نصرة إخواننا في درنة وصدق عندما قال ان المعركة الحقيقية في بنغازي

يا إخوة الطريق لا تيأسوا والنصر لنا والعاقبة للمتقين والحق منصور ومنتصر
مستمرون يا إخوة الطريق ولن نخون او نهون او نتوقف
وفي الوقت الذي أقدم خالص التعازي لأسر الشهداء أقول لهم هنيئا للشهداء حسن الخاتمة وأسأل الله أن يتقبلهم وأن يلحقنا بهم إن شاء اللّٰه.
ياسر السري

 

*فرانس برس: الأهمية الاقتصادية لسد النهضة ستُفشل أي محادثات

علقت وكالة الأنباء الفرنسية على المباحثات التي أجراها قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي مع رئيس الوزراء الإثيوبي حول سد النهضة؛ حيث قالت الوكالة إن الأهمية الكبيرة التي يمثلها السد لإثيوبيا واقتصادها يمثل أكبر عقبة قادرة على إفشال أي مفاوضات.

وأضافت فرانس برس أن المباحثات بين إثيوبيا ومصر والسودان حول السد كانت متعثرة منذ أشهر في ظل مخاوف القاهرة من أن المشروع سيقلل حصتها من مياه النيل، حيث تعتمد مصر تماما على مياه النيل للشرب والري.

وأشارت الوكالة إلى أن إثيوبيا بدأت بناء السد الذي تبلغ كلفته أربعة مليارات دولار عام 2012، لكن المشروع الضخم أثار توترا وخصوصا مع مصر التي تتخوف من أن يؤدي ذلك إلى انخفاض تدفق مياه النيل الذي يوفر نحو 90 بالمئة من احتياجاتها من المياه.

ويهدف سد النهضة الكبير إلى توفير ستة آلاف ميغاواط من الطاقة الكهرومائية، أي ما يوازي ست منشآت تعمل بالطاقة النووية.

وسلطت الوكالة مؤخرا الضوء على التصريحات الصادرة عن قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي والتي تحدث فيها عن سد النهضة، والتي قال فيها إنه تم التوصل إلى “انفراج” في محادثات مع السودان واثيوبيا في شأن سد مثير للجدل تبنيه الأخيرة على النيل؛ حيث قالت إن السيسي يتحدث عن انفراجة في الوقت الذي أنهت فيه إثيوبيا ما يزيد عن 60% من إنشاءات السد.

وعقدت في الخرطوم اجتماعات إبريل الماضي بمشاركة وزراء خارجية ورؤساء أجهزة الاستخبارات في الدول الثلاث لكنها فشلت في تحقيق اختراق، وكانت الخطة الأساسية تقضي بانتهاء أعمال السد في 2017، لكن وسائل إعلام إثيوبية تقول إن 60% من أعمال البناء أُنجزت.

 

*رسائل النظام في حادثة إفطار الحركة المدنية في النادي السويسري

تشاء الأقدار أن يتم تنظيم إفطارين يوم الثلاثاء الماضي 05 يونيو 2018م، الأول نظمه جنرال العسكر عبد الفتاح السيسي بأحد أفخم فنادق القاهرة الماسة”، يضم وزير الدفاع وكبار المسئولين بالنظام العسكري، وشرذمة من الموالين للسلطة من إعلاميين ورجال أعمال وغيرهم، أما الإفطار الثاني فنظمته الحركة المدنية التي تأسست في ديسمبر الماضي من عدة أحزاب، كانت سابقا جزءًا من جبهة الإنقاذ التي دعَّمت تدخل الجيش والإطاحة بالمسار الديمقراطي الذي جاء كإحدى ثمار ثورة 25 يناير.

الإفطار الأول كانت تحرسه الأجهزة الأمنية وعلى مسافة 5 كم من كل جانب، فلا تترك واردة ولا شاردة إلا تعقبتها ولاحقتها، أما الإفطار الثاني فبمجرد تناول العصائر- وفقا لشهود عيان للواقعة ومشاركين في الإفطار- فوجئوا بسيدة ورجل يدخلان النادى ويتعاركان بشدة، ويتبادلان الشتائم المقززة، وما هى إلا لحظات قليلة حتى تبعهم نحو 12 شخصا، أطاحوا بكل شىء أمامهم. أصبحت حديقة النادى أشبه بحلبة مصارعة، الكلمة العليا فيها للكراسى والأطباق الطائرة، الأمر الذى دفع أعضاء الحركة المدنية إلى الفرار سريعًا من المكان، على وقع شتائم من نوعية «خونة، جواسيس، عملاء»، كان يرددها المهاجمون بـ”حماس شديد”!

الشتائم التى اختتمت بها المعركة ــ وفقا لروايات من حضروا الواقعةــ تستدعى التوقف أمامها بكثير من التأمل، لفهم ما حدث فى هذا المشهد الكارثى، الذى يحمل بلا شك العديد من الرسائل الخطرة التى ينبغى علينا عدم تجاهلها أو التقليل من شأنها ووصفها بأنها مجرد «خناقة بودى جاردات»، وفقا لرواية أمنية شديدة الركاكة والتلفيق تم تعميمها على صحف وفضائيات العسكر.

الرسالة الأولى من النظام لجميع القوى المعارضة: أنه بات لا يقبل بأي صوت معارض أو يخرج عن السرب بعد تأميم الفضاء السياسي والإعلامي، وهيمنة النظام ومؤسساته على كل شيء على المستوى السياسي والإعلامي والاقتصادي. ويدلل على ذلك أن النظام التزم الصمت تجاه ما جرى، معبرا عن رضاه بهذا الصمت الفصيح والمعبر. ودعك من تصريحات الجنرال في خطاب يمين الغموس (مصر تسع الجميع)، فإن المسافة بين أقواله وأفعاله كالمسافة بين الأديب الراحل أحمد توفيق والمذيع السلطوي أحمد موسى.

الرسالة الثانية: أن النظام بات لا يخجل من استخدام وسائل إجرامية شديدة الفجاجة والبلطجة، خصوصا وأن الاعتداء على إفطار الحركة المدنية جاء بعد أيام قليلة من الإفراج عن أكبر بلطجي في مصر صبري نخنوخ بعفو من الجنرال السيسي، ما يؤكد توجهات النظام نحو التوسع في هذه الممارسات الإجرامية بأيدي البلطجية وأرباب السوابق الذين يمثلون أكبر شبكة تشرف عليها أجهزة السيسي، وقد كانوا هم اللهو الخفي الذي أثار الفوضى خلال حكم المجلس العسكري والرئيس المنتخب؛ من أجل استعادة حكم البلاد لصالح العصابة وشبكة المصالح المدعومة دوليا وإقليميا من عواصم مثل واشنطن وتل أبيبب والرياض وأبو ظبي.

الرسالة الثالثة: تلاشي مفهوم الدولة والحكم بالقانون، وتأكيد أن مصر تدار بنظام العصابات وقطاع الطرق، وهي مفاهيم أكدناها مرارًا منذ 03 يوليو 2013، وما مشهد الانقلاب نفسه إلا أكبر تجليات غلبة منطق العصابة على منطق دولة الدستور والقانون، ويؤكد ذلك ما كتبه المهندس يحيى حسين عبد الهادي، المتحدث باسم الحركة المدنية، والذي يصف ما جرى بحروب الجيل الواطي، وأنه لم يكن متحمسًا لعمل محضر في قسم الشرطة؛ لأن الذي سيحرر محضرا سيجد محضرا مضادا في انتظاره؛ على غرار ما حدث مع المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي السابق والمعتقل حاليا في سجون العسكر، وأن النائب العام لنظام العسكر لا يحتاج إلى بلاغ ليأمر بالتحقيق في الحادث الذي صار حديث الدنيا، بحسب وصفه.

الرسالة الرابعة: أن الحادث الإجرامي سوف يبعث لكل مستثمري العالم أن مصر بلد البلطجة ويشيع فيها مناخ الخوف والإرهاب على وقع المذابح ومشاهد البلطجة التي يرعاها النظام بفاشية متسلطة شديدة العناد.

الرسالة الخامسة: الاعتداء على الحركة المدنية يمضي في سياق توجهات النظام السلطوي نحو تحجيم كل من له علاقة بثورة يناير، فهي امتداد ربما أقل وحشية بكثير من مذابح محمد محمود ومجلس الوزراء ورابعة والنهضة وعشرات المذابح التي ارتكبها العسكر وقيدت ضد مجهول، بحسب المتحدث باسم الحركة المدنية حسين عبد الهادي.

 

*فضيحة.. إعلان مصري في رمضان بلحن السلام الوطني الصهيوني

لولا أنتم ما كنت أنا.. لولا أنتم ما كنت هنا”.. بهذه الكلمات خرج إعلان مجموعة شركات “العربي” بشهر رمضان الكريم، مزينًا بأبطال مصريين حملوا لواء علمهم عاليًا، في مجالات مختلفة أبرزها الغناء والرياضة والقيادة.. إلا أن نشطاء فجروا فضيحة كبرى من العيار الثقيل، أن الجملة اللحنية من الإعلان، مقتبسة من السلام الوطني الصهيونى، والحامل لاسم هتكفاه”، ويعني باللغة العربية “الأمل”، والذي تمت كتابته على يد الشاعر اليهودي نفتالي هيرتس إيمبر، خلال زيارة له لـفلسطين قام بها تضامنًا مع الحركة الصهيونية.

وبحسب الإعلان، فإنه يهدف لبث روح التحدي والإصرار داخل الشباب، وللتأكيد أنه وراء كل قصة نجاح رحلة كفاح بطلها شخص طموح وأناس بجانبه، قدّموا له كل سُبل الدعم، ولاقى تداولًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي كافة.

الإعلان المصري

وصدرت أول نسخة لهذه القصيدة في القدس عام 1886، واعتُمد نشيدًا للمؤتمر (الصهيوني) الأول عام 1897، وفي عام 1933 تبنّت الحركة الصهيونية البيتين الأولين للقصيدة، بعد تعديلهما نشيدًا لها، حيث صار نشيدًا وطنيًّا غير رسمي لإسرائيل عام 1948، وفي عام 2004 أعلن الكنيست “Hatikvah” نشيدًا وطنيًا رسميًّا لإسرائيل.
السلام الوطنى الصهيونى
<iframe width=”560″ height=”315″ src=”https://www.youtube.com/embed/y5ThOfhrLhk” frameborder=”0″ allow=”autoplay; encrypted-media” allowfullscreen></iframe>

أما عن هذا الفيديو فهو عبارة عن مشاهد مؤثرة تصور الرياضيين الإسرائيليين، الذين قتلوا خلال الألعاب الأولمبية في ميونيخ عام 1972، تظهر ضمن أحداث فيلم “Munich / ميونخ” عام 2005، بينما تسمع خلفيةً لها السلام الوطني لإسرائيل.

 

*بالتفاصيل.. “فرج عامر” يتسبب في محاولة قتل 44 عاملا بمصنعه ببرج العرب

عاشت منطقة برج العرب بالإسكندرية، أمس السبت، ساعات عصيبة عقب انبعاث غاز الأمونيا من أحد المصانع بالمنطقة الصناعية الأولى بمدينة برج العرب الجديدة غربي المحافظة؛ مما أسفر عن إصابة 44 بحالات اختناق. كان عمال مصنع “فرجلوا للخضراوات” قد فوجئو بتسريب غاز من تنكات التبريد الخاصة بالمصنع، ما أدى إلى إصابة العشرات من العمال بحالات اختناق.

وكشفت مصادر أن وسائل الأمان في المصنع متهاكلة ولايوجد إشراف طبى ومسعفين بالمصنع ،الأمر الذى تسبب فى إرتفاع حالات الإختناق بين عال الشركة “.

وأضاف- رافضا ذكر اسمه- أن “فرج عامر”واصل رفضة التأمين الصحى على العمال، مشيرا إلى أن العمال أغلبهم من قرى نائية ومناطق نائية تسعى للعمل فى المصانع بنظام الورديات،ولايتم معها أدنى درجات العلاج والرأفة كما هو متبع بالشركات الكبرى.

وأكد أن عدد المصابين تخطى الأربعين، وليس كما صرح “فرج عامر” بأنهم 9 أفراد فقط، وأنه فور وقوع الكارثة، لم يقم رجل الأعمال بالإتصال على حالات الإغماء للعمال، بل قام أحد المسئولين بأمر العمال بنقل زملائهم المصابين ونقلهم خارج المصنع حتى يتم إحضار سيارات إسعاف.

كانت قوات الحماية المدنية قد قامت بغلق مصدر الغاز ،وحررت محضر رقم ٢٠١٨/٣٨٧٢ إداري برج العرب.

فرج عامر” يعترف

بدوره، اعترف فرج عامر، رئيس مجموعة” فرج الله “للمواد الغذائية، بالأمر يوضح تفاصيل حادث تسرب الغاز بمصنعه في برج العرب، زاعما أن “الأمر لا يتعدى وجود تسرب محدود في أحد موصلات الغاز بأحد المبردات داخل المصنع”.

وقال عامر، في تصريح صحفي: “لا صحة لما تم تداوله بشأن حرائق مصانع برج العرب… المصانع تعمل بكامل طاقتها لخدمة الاقتصاد المصري وما يتم تداوله عن حدوث حرائق عار تمامًا عن الصحة، وما حدث كان تسريب محدود للغاز في أحد وصلات التبريد، وهو أمر وارد حدوثه وجرى التعامل معه وفقًا لإجراءات الأمن الصناعي”.

وأضاف عامر أن الحادث تسبب في اختناقات طفيفة بين العاملين، الذين جرى تقديم الرعاية اللازمة لهم، مشيرًا إلى أنه تلقى اتصالات من وكالات أنباء عالمية للاطمئنان على المصانع الاقتصادية المصرية، وأكد لهم أنها “تعمل جيدًا بشكل طبيعي باعتبارها جزءًا من الاقتصاد المصري الوطني”.

أسماء مصابي حادث انفجار مصنع “فرج الله “للخضروات، بمنطقة برج العرب، غرب الإسكندرية، وانبعاث غاز الأمونيا من داخل المصانع.

والمصابون بحسب الوارد: عزمي حسين حسن 43 عامًا من مدينة كفر الدوار البحيرة، هيثم محمد عبده 41 عامًا من منطقة توشكي بالعامرية، أحمد يوسف مهدي 33 عامًا من منطقة القباري، وليد محمد أحمد 40 عامًا من منطقة العصافرة، أحمد محمد جبريل 21 عامًا من مدينة كفر الدوار بالبحيرة، أحمد محمد نصر عبد الوهاب 22 عامًا من منطقة أبوسليمان، أحمد محمد السيد 42 عامًا من منطقة الدخيلة، أحمد عبد العال الصافي 47 عامًا من مدينة كفر الدوار بالبحيرة.

 

*السيسي لرئيس وزراء إثيوبيا: احلف إن مفيش ضرر على مصر!

في مشهد شديد الهزلية، طلب قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسى من رئيس الوزراء الإثيوبي “أبي أحمد”، أن يقسم بعدم إلحاق الضرر بمصر فيما يخص مياه النيل.

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى المشترك بين السيسي وأبي أحمد بقصر الاتحادية، اليوم، حيث رد رئيس الوزراء الإثيوبي قائلا: “والله والله.. لن نلحق الضرر بمصر”، فيما قال السيسي إنه “أولى اهتمامًا خلال الأربع سنوات الماضية بتعزيز العلاقات مع إثيوبيا، وأنه قطع شوطًا مهما على طريق بناء الثقة، وتقوية العلاقات”.

يأتي هذا بعد سنوات من توقيع السيسي اتفاقية الاعتراف ببناء سد النهضة الإثيوبي، وفشل كافة جولات المفاوضات مع الجانب الإثيوبي، في ظل تسارع وتيرة بناء السد ووجود تقارب غير مسبوق بين الجانبين الإثيوبي والسوداني.

 

*كارثة يونيو.. ماتت مع عبد الناصر أم أحياها السيسي؟

كارثة يونيو ٦٧ التي مرت ذكراها في الشهر الجاري مستمرة إلى اليوم، هذا ما أكده مراقبون ونشطاء قالوا إنه منذ ٥١ عاما خسرت مصر مستقبلها و١٥ ألف قتيل ومفقود من خيرة شبابها، ونحو ٥٠٠٠ أسير في حرب بدأت بإغلاق مضايق تيران وصنافير.

الديكتاتورية الفردية والجهل والعنجهية ما زالت تحكم منذ عبد الناصر، مرورا بالسادات ومبارك، وتلقفها السفيه قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، وأهم علاماتها إهدار موارد البلاد المحدودة وقتل خيرة شبابها في ميادين البلاد وسجونها.

ووصف السفيه السيسي، عبد الناصر بأنه “رجل من أخلص أبناء مصر، اجتهد وفق محددات عصره ومقتضيات الزمان الذي عاش فيه، وكان حريصا في كل الأحوال على مصلحة هذا الوطن وحريته وكرامة شعبه”، ولم تكن المرة الأولى التي يتحدث فيها السفيه السيسي عن عبد الناصر، وسبق التطرق إليه عام 2014، حينما سُئل عن رأيه في تشبيهه بـ”عبد الناصر”.

يا رب أكون زيه!

وقال السفيه السيسي، في حوار مع الإعلاميين “إبراهيم عيسى ولميس الحديدي”: “تشبيهي بعبد الناصر كتير.. مستوى ومقام وقدرة وإمكانات في عصره خارج كل الحسابات. يا رب أكون زيه.. كان شخصية عظيمة وكان يحب مصر”!، وأضاف أن عبد الناصر حفر حبه في وجدان الناس حتى الآن.

وسلطت صحيفة “الجارديان” البريطانية الضوء على القمع والانتهاكات التي يقوم بها السفيه السيسي، وقالت: “تعدّ مصر الآن ديمقراطية مزيفة، والجيش هو من يمسك بزمام الأمور فيها. ومع أنه يقبع في الظل إلا أنه ما لبث منذ عام 2013 يقمع المعارضين في كثير من الأوقات بشكل عنيف. وقد استولى الجيش على السلطة من خلال الانقلاب العسكري على الرئيس محمد مرسي، وقتل ما يزيد على ثمانمائة متظاهر في ميدان رابعة داخل القاهرة”.

وأشار تقرير الجريدة إلى أنه “ينبغي على الزعماء السياسيين في الغرب أن يخشوا من تحول مصر إلى دولة فاشلة، ومن الخطأ أن يغمضوا أعينهم عما يرتكبه السيسي من انتهاكات. وما من شك في أن سياساته الفظة هي التي أنجبت المنظمات العنيفة المتشددة”.

وما زال الجدل حول كوارث عبد الناصر وتبنيه مشروعا معاديا للإسلام، دائما لا ينقطع، وأسباب معاداة الديكتاتور للإسلام وأيهما استمر ومن منهما رحل، ولماذا كان إلمام حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، والمفكر الإسلامي سيد قطب، هما الكابوس الذي يقلق منام عبد الناصر، وهل خانت الفقاعة الناصرية تطلعات الشعوب العربية في الحرية والديمقراطية، وكيف رسخت الناصرية الانقلابات العسكرية طريقا واحدا للحكم.

كلاهما ديكتاتور

السفيه السيسي تحدث في وقت سابق عن عبد الناصر، مؤكدا أن تأثيره امتد لباقي الدول العربية، وأنه ملتزم باستكمال مسيرته، وخاصة فيما يتعلق بمصالح مصر وسلامة أراضيها، وهو ما علق عليه الكاتب الصحفي حسن البحيري، مؤكدا أن كلا من عبد الناصر والسيسي وجهان لعملة واحدة فيما يتعلق بمحاربة الإسلام والقضاء علي تطلعات الشعوب في الحرية والتقدم.

وقال البحيري: إن الاختلاف الجوهري بين عبد الناصر والسيسي هو أن الأول كان صاحب أيديولوجية وحقق من خلالها بعض الإنجازات، وهو ما يخالفه السيسي علي الإطلاق، ولكنهما اتفقا علي الأخطر من ذلك وهو التنازل عن الأرض، فعبد الناصر تنازل عن السودان طواعية ثم سيناء وغزة بعد الاحتلال الإسرائيلي لهما في 1967، أما السيسي فقد تنازل طواعية عن تيران وصنافير لصالح السعودية.

وتعد أبرز أوجه التشابه بين عبد الناصر والسفيه السيسي أن كلا الرجلين عسكري، وكلاهما لم يستطع التعايش مع وجود جماعةٍ بحجم “الإخوان المسلمينوقدراتها، وكلاهما رأى في الجماعة وفي التيار الإسلامي عموماً خطرا على ديكتاتوريته، وكلاهما خاض معركة إقصاء بالعنف ضد التيار الإسلامي، وضد كل المعارضين، وكلاهما أوغل في الدم، من دون أي مراعاة لحقوق الإنسان، أو حقوق المواطنة، وكلاهما، في سبيل ذلك، اتخذ إجراءات استثنائية، لا أول لها ولا آخر.

وكلاهما حكم مصر، من خلال تعظيم دور أجهزة الأمن، وخصوصا جهاز المخابرات العسكرية، وقصة عبد الناصر مع مخابرات صلاح نصر معروفة، وروايات السجن الحربي، وما جرى فيه ضد كل التيارات السياسية معروفة أيضا، والسفيه السيسي، بحكم رئاسته هذا الجهاز فترة، ما زال يعتمد عليه، كما تواترت بذلك الأنباء في إدارة كثير من شؤون الدولة، وكلاهما، في بداية حياته، لم يكن في موقع الرجل رقم واحد، عبد الناصر كان خلف اللواء محمد نجيب، ثم أزاحه بانقلاب عسكري في عام 1954، والسفيه السيسي كان خلف الرئيس محمد مرسي، ثم قفز على السلطة بانقلاب عسكري في 2013.

 

*توكتوك” المنتخب وكوتشي المنتخب وحرامي الملابس تثير سخرية “التواصل

تحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى سخرية لاذعة بسبب “الزى” الخاص بمنتخب مصر بتصميمه السيئ للغاية، وافتقاده لأبسط قواعد اللياقة، كما تضمنت السخرية أيضا أتوبيس المنتخب الذي كتبت عليه عبارات لا تتم كتابتها إلا على التكاتك أو ميكروباصات نقل الركاب، بالإضافة إلى استبعاد مجدي عبد الغني من السفر مع المنتخب؛ بسبب محاولته سرقة ملابس من التي خصصتها الشركة الراعية للمنتخب!.

بدلة وكوتشي

ارتدى لاعبو المنتخب بدلة رسمية بدلا من الملابس الرياضية، خلال سفرهم على متن طائرة مصر للطيران إلى مدينة جروزني، عاصمة جمهورية الشيشان الروسية، إلا أن البدلة أثارت استياء رواد السوشيال ميديا بعد ظهورهم بمشهد كوميدى.

وعلق أحمد سعد قائلا: “أطقم بدل لاعبى المنتخب وأحذيتهم لو واحد عايز الناس تتريق على منتخبنا مش حيعمل أكتر من كده، عيب يا مسئولين ده منتخب دولة بحجم مصر”.

بدروها قالت منى عبد الرحمن: “زي منتخب ده ولازى مدرسة؟ ولا يمكن هدوم العيد واحنا مش عارفين؟”.

دعاء يونس وصفت ارتداء اللاعبين تلك البدل بـ”التهريج”، قائلة: “بصراحة مسخرة وصدمة لما شفت اللعبية المفروض بيمثلوا 100 مليون لابسين كده.. بدل على كاوتش أبيض.. قمة المهزلة”.

صاحب محل ملابس يدعى أشرف، علق على زى اللاعبين فقال: “الاختيار يدل على السبوبة من الآخر، أما حكاية الكاتوشوك ده مفيش مشكلة بس الطقم غير مناسب إطلاقا”.

أتوبيس ولا توك توك؟

وأثار أتوبيس منتخب مصر، الذي وفرته الشركة الراعية لتحركات اللاعبين والجهاز الفني خلال البطولة، سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب الشعار المكتوب عليه، حيث كتب على الأتوبيس: “لما نقول الفراعنة، الدنيا تقوم تسمعنا” وبأسفلها ترجمتها: “wher you say pharaohs ehe worid get up and listen“.

وسخر الناشط مجدى كامل من ترجمة شعار المنتخب على أتوبيس لاعبى منتخب مصر، قائلا: “حسبي الله ونعم الوكيل..تاني وتالت ورابع”.

تبعه أحمد طلبة قائلا: “دول كمان مترجمينها بالإنجليزى.. هنبقى أضحوكة العالم وماتشات مصر دى هتكون علشان الناس تضحك وتقضى وقت جميل وهما بعاد عن بلدهم فى روسيا”.

وسخر مصطفى حمدى قائلا: “الجملة دي فيها من مفردات السيسي.. إحساسي إنها من إبدعاته”. تبعه السيد فواز الذي قال: “ده أتوبيس ولا توك توك المنتخب؟”.

حرامي الملابس

وأثيرت حالة أخرى من الجدل بسبب استبعاد مجدي عبد الغني من رئاسة بعثة مصر في كأس العالم، وتحويله إلى التحقيق بعد اختفاء كمية من ملابس المنتحب الأوليمبي من المخازن واعتدائه على العمال، ليتم اختيار عصام عبد الفتاح بديلا له.

أحمد عبد المنعم كتب: “خلى رامز تحت الصفر ينفعك”. أما نور الشيمي فقال: “الحكاية مش محتاجة تفكير، الكل عاوز يكسب ويعمل سمسرة وبيزنس وشو هناك. العصابة اتخانقت مع بعضها وطلعوا مجدى عبد الغنى حرامى ملابس.. بس خلاص”.

 

*”جلوبال فويسز»: القمع في مصر مستمر.. وشركات الإنترنت متورطة

قالت صحيفة «جلوبال فويسز»، إن البرلمان المصري الانقلابي وافق، يوم 5 يونيو، على قانون الجرائم الإلكترونية، والذي سيحدد المسموح وغير المسموح به على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصية البيانات والقرصنة والاحتيال، وكل ما تخشى السلطات المصرية ظهوره على الإنترنت.

وأشارت الصحيفة، في تقرير لها، إلى أن القانون يمنح سلطات التحقيق، الحق في فرض الرقابة على جميع مواقع الويب، خاصة إذا ما رأت المحتوى يمثل تهديدا للأمن القومي أو يعرضه ومصالح البلاد للخطر.

وأضافت «جلوبال فويسز»: يمكّن القانون الحكومة المصرية من خلق قاعدة بيانات ضخمة للمصريين، يمكن من خلالها تتبع الأصوات المعارضة أو المنتقدين للأوضاع، في الوقت الذي تشتهر فيه الحكومة المصرية باتبااع تلك الأساليب دون قانون من الأساس.

وفي شهر مايو، ألقي القبض على بعض النشطاء والمدونين؛ بسبب كتاباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ففي 23 داهمت الشرطة منزل المدون وائل عباس، وألقت القبض عليه، ولا يزال مكانه مجهولا، وتم الاستيلاء على متعلقاته وأجهزته الشخصية وهواتفه وكتبه، ووفقا لبيان صادر عن الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، فإن ما تعرض له عباس بمثابة اختطاف.

وخلال القبض عليه، تمكن الناشط السياسي من كتابة منشور على فيسبوك يعلن فيه اعتقاله من قبل الشرطة، فيما لم يصدر أي تصريح رسمي من السلطات المصرية.

وقبل بضعة أيام فقط، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على الناشط العمالي هيثم محمدين، واتهمته بجرائم عدة بما فيها استخدام الإنترنت للتحريض ضد الدولة والتحريض على الاحتجاج، واحتجز لمدة 15 يوما، وما زال قيد الاحتجاز.

كما اعتقل الناشط الساخر شادي أبوزيد، والذي كان يعمل كمراسل لبرنامج أبلة فاهيتا، واتهم بنشر معلومات كاذبة على الإنترنت عن الأوضاع السياسية والاقتصادية للبلاد، وتقويض الثقة في الدولةا لمصرية، وهو حاليا رهن الاحتجاز ويتم التجديد 15 يوما.

وذكرت الصحيفة أنه ليست مصر فقط، في نيجيريا أيضا، فقدت سيدة نيجيرية وظيفتها بعد انتقادها نائب الرئيس ييمي أوسيناحو وزوجة الرئيس عائشة عبدالهادي، فيما وصفت الرئاسة تغريداتها بأنها تهديد للأمن القومي، ومرفوض بموجب قانون الخدمة العامة الذي يحدد الادعاءات الكاذبة ضد الحكومة.

ولفتت إلى أنه، في أذربيجان، اختطف المحامي الحقوق أمين أصلان، من قبل رجال أمن يرتدون ملابس مدنية، بعد أيام من عودته من الولايات المتحدة؛ حيث أوقف حسابه على فيسبوك، ولم تكشف السلطات عن مكان أصلان حتى الآن، وهو رهن الاحتجاز الإداري لمدة 30 يوما، بتهمة غريبة تسمى عصيان الشرطة.

وخلال الفترات الماضية، أبرم فيسبوك، اتفاقيات مشاركة البيانات مع شركات الهواتف المحمولة بما فيها أبل وأمازون ومايكروسوفت وسامسونج، والتي منحت الشركة إمكانية الوصول لبيانات المستخدمين وأصدقائهم دون موافقتهم الصريحة.

ووفقا لتقرير صادر عن صحيفة نيويورك تايمز، يمكن لبعض الشركات استرداد المعلومات المتعلقة بالمستخدم مثل دينه وتعليمه وميوله السياسية والأحداث التي شاركها والأماكن التي زارها، وردا على ذلك، أكد فيسبوك، أن واجهات برمجة التطبيقات التي طورها صانعو الأجهزة كانت ضرورية لإنشاء «تجارب شبيهة بـFacebook على أجهزتهم»، وأن الشركاء وقعوا اتفاقيات تمنعهم من استخدام البيانات لأي غرض آخر.

وقال مارك زوكربيرج: لسنا على علم بأي إساءة استعمال قد ترتكبها هذه الشركات، فيما تثير أفعال فيسبوك، مزيدًا من الأسئلة حول التزامه بحماية خصوصية المستخدمين في أعقاب فضيحة كامبريدج أناليتيكا مؤخرا؛ حيث استخدمت إحدى الشركات بيانات المستخدمين على فيسبوك، خارج حدود الاتفاق المبدئي بين الشركتين.

أما جوجل، فقد أعلنت أنها لن تجدد عقدها لمشروع «بروجيكت مافن»، وهو مشروع مثير للجدل لتوفير معلومات استخباراتية صناعية لوزارة الدفاع الأميركية للمساعدة في تحليل لقطات الطائرات بدون طيار، فيما وقع آلالاف من موظفي جوجل على عريضة تطالب الشركة بإلغاء عقدها الخاص بالمشروع فيما استقال العشرات منهم احتجاجًا على ذلك

 

*ارتفاع أسعار “عمرة العشر الأواخر” إلى 100 ألف جنيه!

كشفت إيمان سامى، رئيس لجنة السياحة الدينية بغرفة شركات السياحة سابقا، عن ارتفاع أسعار برامج عمرة رمضان الفاخرة “ختمة القرآن” فى مكة المكرمة، إلى 100 ألف جنيه للفرد فى الغرفة المزدوجة بفندق على الحرم مباشرة، فيما بلغ سعر برنامج عمرة “ختمة القرآن” بالمدينة المنورة 70 ألف جنيه.

وقالت سامي، في تصريحات صحفية، إن سعر تذكرة الطيران عودة يوم 29 رمضان بلغ 18 ألف جنيه، مما ساهم فى رفع أسعار برامج العشر الأواخر، مشيرة إلى أن فنادق السعودية بدأت تقدم تسهيلات فى بيع الغرف خلال تلك الفترة، ولم يعد إلزامًا على الشركات حجز الموسم 10 ليال، بل أصبح فى إمكانية الحجز بالليلة وفقًا لطلب العميل.

يأتي هذا في إطار سياسة التعجيز التي ينتهجها نظام الانقلاب لصرف المصريين عن أداء العمرة والحج، حيث ترى في التبرع بأموالهما إلى صندوق تحيا مصر” الذي يديره قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي يمثل أولوية.

 

*التجارة بأرواح المرضى المصريين تزدهر بعهد العسكر

فى الوقت الذى يعيش فيه المواطن المصرى كل يوم بحثا عن “شريط دواء” بأى ثمن ينقذه من الموت برغم حالة الفقر الشديدة التى يمر بها. كشف المركز المصري للحق في الدواء، عن مهزلة جديدة في مسلسل فوضي التجارة بأرواح المواطنين لتحقيق أرباح لصالح الشركات الأجنبية، وقيام الأطباء ببيع الأدوية علنا في عيادتهم، في ظل صمت وزارة الصحة المسئولة عن حماية أرواح المواطنين الذين يتم دغدغة مشاعرهم بالإعلانات والأكاذيب حول ظهور دواء جديد للعلاج من التليف الكبدي وفيروس بي، والذي ظهر في أحد المؤتمرات العلمية لخداع نحو 3 ملايين مريض، ويباع بـ48 ألف جنيه الكورس الواحد رغم أن سعره في اليابان 120 دولارا فقط.

وأضاف المركز المصري فى بيان له مؤخرا، أنه رصد تلك المهزلة بالمستندات، مطالبا وزارة الصحة بإصدار بيان واضح حول الأمر، مع محاسبة المسئولين عن تلك المهزلة التي سببت سمعة سيئة للصحة في مصر، وجعلها بلدا ليس به ضوابط لتسجيل الأدوية ومراقبتها.

وكشف المركز مستندات التي بحوزته وهي عبارة عن شهادة تسجيل العقار (اللانج) في دولة اليابان كمكمل غذائي سنة ١٩٥٤، وعدم وجود أي اعتماد دولي له سواء في هيئة الأغذية والدواء الأمريكية أو الأوروبية، وكذلك المستند المقدم لوزارة الصحة، والذي تم خداع المسئولين للترويج وبيع الدواء من خلاله، وهو مستند ترخيص صادر من محافظ طوكيو للشركة لبيع الأدوية بالعاصمة، موضحا أنه إجراء إداري فقط.

كما شملت المستندات نشرة الدواء والتي لا تحمل أي شئ عن علاج التليف أو فيروس بي، وكذلك عدم تواجد أي دراسة في العالم علي العقار أو توصيات صدرت منذ ظهوره من المنظمات الدولية لأمراض الكبد. وأكد أن الدواء في مصر أدي لظهور مضاعفات عديدة سجلها عدد كبير من أطباء أمراض الكبد.

كما كشف المركز المصري للحق في الدواء عن مستند يثبت أنه يصرف في مصر تحت إشراف اللجنة الفنية للرقابة علي الأدوية التابعة لوزارة الصحة وفق موافقات محددة. وتساءل المركز هل الشركة التي أعلنت عن الدواء في مؤتمر طبي في منتجع سياحي هل تقوم ببيع التجارب أو الأبحاث لتحسين وظائف الدواء بعيدا عن وزارة الصحة؟.

تحذير من رفع أسعار الأدوية

حذر المركز المصري للحق في الدواء وزارة الصحة، من محاولة تحريك أي أسعار أدوية في ظل الظروف الاقتصادية المربكة، مؤكدا أنها ستؤثر على جمهور المرضى، وتعصف بحقوقهم الكاملة في ضوء تعهدات حكومية وتحركات من الشركات على الأرض، وذلك في ظل مستندات يعرضها المركز للمرة الأولى على الرأي العام من أجل إضفاء الشفافية ومكاشفة الواقع.

وقال المركز المصري للحق في الدواء: إن شركات الأدوية تنتظر منذ ١٢ فبراير الماضي قرارا بزيادة أسعار نحو ٥٠٠٠ صنف .

لمن يذهب الفقراء

فى شأن متصل، حلت كارثة علي مرضي الاورام وحدة الدكتور علي خليفه للاورام بمستشفي جامعه عين شمس،بعد أن اغلقت بقرار من الدكتور محمود المتيني عميد كليه طب عين شمس بدون ابداء الاسباب؟

الوحده التي أسسها العالم الدكتور علي خليفه من سنوات طويله كانت لعلاج وتشخيص الفقراء من مرضي الاورام وكانت مركز أبحاث كبير ويقال ان قرار الالغاء بسبب ان (مناظر المرضي خاصه الريفيين منهم غير لائقه بسبب وجود المركز بجوار كليه الطب مباشرة)

المال السايب فى أبوالريش

وبرغم التبرعات والدعاية التى انتشرت الآونة الأخيرة، فاجأ عدد من المواطنين اختفاء الاجهزه الطبية والكهربائية والتى كان آخرها خروج أكبر شاشه عرض من الباب الرئيسي.

أبوالريش الياباني حصلت علي أكثر من ٣٠٠ مليون جنيه مابين تبرعات ومنح ودعم من الرياسه ومازالت للآن تجبر المرضي وذويهم علي شراء السرنجات والقطن من الخارج !.

عن Admin

اترك تعليقاً