مقتل 121 جندي بسيناء في 2020 والمتحدث العسكري لجيش السيسي يتعمد إخفاء العدد الحقيقي.. الجمعة 5 مارس 2021.. مصر للطيران تطلب تسيير رحلات مباشرة ومنتظمة لتل أبيب

مقتل 121 جندي بسيناء في 2020 والمتحدث العسكري لجيش السيسي يتعمد إخفاء العدد الحقيقي.. الجمعة 5 مارس 2021.. مصر للطيران تطلب تسيير رحلات مباشرة ومنتظمة لتل أبيب

 

الحصاد المصري – شبكة المرصد الإخبارية

 

*تواصل الإخفاء القسري لطبيب بالعاشر مصاب بشلل وضمور في العضلات

تواصل مليشيات الانقلاب الإخفاء القسري، بحق الدكتور “محمد زكي” استشاري العظام بعد اقتحام قوات الأمن لمنزله بمحافظة الجيزة منتصف ليلة الأربعاء الماضي.

والدكتور محمد زكي من أبناء مدينة العاشر من رمضان، وقامت قوات الأمن باقتياده من على فراش المرض حيث كان يتم تجهيزه لإنهاء بعض الإجراءات المتعلقة بإجراء عملية جراحية له حيث يعاني من شلل نصفي وضمور في العضلات نتيجة إصابة في الظهر بالإضافة إلى قطع بأوتار اليد.

 

*مقتل 121 جندي بسيناء في 2020 والمتحدث العسكري لجيش السيسي يتعمد إخفاء العدد الحقيقي

قالت منظمة “نحن نسجل” الحقوقية، إن المتحدث العسكري لجيش السيسي “يتعمد” إخفاء عدد القتلى الحقيقيين للقوات المسلحة في سيناء.

مشيرة إلى أن عمليات التهجير القسري التي نفذها الجيش في سيناء، وتحديدا في رفح، لم تؤد إلى تقليل الهجمات التي ينفذها مسلحو تنظيم “ولاية سيناء”، كما زعمت قيادات عسكرية وأمنية.

خلصت “نحن نسجل” بعد تلك المراجعات إلى أن المتحدث العسكري “يتعمد إخفاء عدد القتلى الحقيقي لتلك القوات في سيناء”.

وقال التحقيق إن المتحدث زعم سقوط 52 قتيلا فقط من الجيش خلال 2020، لكن المراجعات أظهرت أن عدد قتلى الحيش لم يقل عن 121 فردا خلال تلك المدة، دون احتساب عدد الجرحى.

 

* موقع إسرائيلي: مصر للطيران تطلب تسيير رحلات مباشرة ومنتظمة لتل أبيب

قال موقع قناة “آي24 نيوز” الإسرائيلية إن شركة مصر للطيران تقدمت بطلب للسلطات الإسرائيلية لتسيير رحلات مباشرة ومنتظمة بين مصر وإسرائيل.

ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين قوله إن مصر للطيران طلبت أن تقوم هي بتشغيل الرحلات إلى إسرائيل بدلا من شركة سيناء للطيران، التي تقوم بذلك منذ سنين.

وأوضح أنه بموجب الطلب ترغب مصر للطيران في تسيير 21 رحلة أسبوعيا، مقابل 7 رحلات تقوم بها سيناء للطيران حاليا حسبما ذكر الموقع.

وأشار الموقع إلى أن الرئيس الراحل حسني مبارك رفض قيام مصر للطيران، الناقلة الرسمية للبلاد، بتلك الرحلات خلال حكمه لمصر، وذكر الموقع أن مسؤولين مصريين أكدوا تقديم الطلب.

 

* إثيوبيا تناور لإفشال مقترح الرباعية الدولية

ذكرت مصادر دبلوماسية مصرية، أن إثيوبيا تماطل في إبلاغ الاتحاد الأفريقي صراحةً، برفضها تطوير المفاوضات حول سدّ النهضة، لتشكيل رباعية دولية تقودها وتسيّرها جمهورية الكونغو الديمقراطية، بصفتها الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، وتشمل كلاً من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، للتوسط للتوصل إلى قواعد الملء المستمر والتشغيل قبل الملء الثاني للسدّ نهاية يوليو/تموز المقبل. وهذا المقترح كان تقدّم به السودان، وأيّدته مصر، وأعلن وزيرا خارجية البلدين، سامح شكري ومريم الصادق المهدي، عن تفاصيله يوم الثلاثاء الماضي.

وأضافت المصادر أن المعلومات الواردة إلى القاهرة والخرطوم، بالتزامن مع إدلاء المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية دينا مفتي، عن “توافر الإرادة السياسية لاستئناف المفاوضات والتوصل لحل”، تشير إلى استمرار تمسك أديس أبابا بالاتحاد الأفريقي كوسيط وحيد للتفاوض، وعدم رغبتها في إقحام الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة في الأزمة. حتى أنها تفضل تقديم شكوى من مصر والسودان ضدّها إلى مجلس الأمن الدولي، على الانخراط في المفاوضات بهذه الصورة.

وذكرت المصادر أن إثيوبيا، التي تتعمد تعطيل مساعي رئيس الاتحاد الأفريقي الحالي والكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي، تدعي في المناقشات مع مسؤولي مفوضية الاتحاد أن تغيير دفّة التفاوض إلى مسار تشكيل رباعية دولية، يتطلب أولاً الاتفاق على حدود الوساطة وعدم تخطيها البنود السابق التوافق عليها في اتفاق المبادئ المبرم بين مصر والسودان وإثيوبيا في مارس/آذار 2015. وتزعم أديس أبابا أن الشكل الجديد المقترح للتفاوض، بتطوير دور الأطراف الأربعة من مراقبين إلى وسطاء، يخالف ذلك الاتفاق.

وعلّقت المصادر المصرية على ذلك، بأن القاهرة والخرطوم تصرّان على أن استمرار التفاوض في ظلّ اتفاق المبادئ والتفسيرات الضيقة التي تصّر عليها إثيوبيا لمواده التي أثبت الواقع العملي أن صياغاتها كانت معيبة إلى حد كبير، هو أمر غير مقبول بالمرة. كما ترى القاهرة والخرطوم أن تشكيل الرباعية الدولية بالصورة المقترحة، يضمن استفادة إثيوبيا أيضاً من جهود خبراء الاتحاد الأفريقي، الذين سيكونون مع خبراء باقي الأطراف حاضرين للوساطة في صياغة البنود الفنية والقانونية محلّ الخلاف.

وعن طبيعة التعاون الحالي بين مصر والسودان في هذا الملف، قالت المصادر إن التنسيق الآن في أفضل حالاته منذ أشهر عدة، نظراً لإسناد الملف داخل السودان إلى المجلس السيادي ووزارة الخارجية واستئثارهما بإدارته من الناحية التنسيقية والتفاوضية بدلاً من وزارة الري، فضلاً عن اضطراب العلاقات بين الخرطوم وأديس أبابا بسبب التوتر الحدودي الأخير.
وأوضحت المصادر أن من الإيجابيات التي تحققت لمصر من الاقتراح الحالي بتشكيل الرباعية، استبعاد الأفكار السودانية السابق ترويجها من خلال وزارة الري ومجلس الوزراء منذ ثلاثة أشهر تقريباً. وتقوم هذه الأفكار على الاعتماد على خبراء الاتحاد الأفريقي وحدهم في الوساطة، وهو ما كانت تعترض عليه مصر بشدة.

وذكرت المصادر أن عبد الفتاح السيسي الذي من المقرر أن يزور الخرطوم خلال ساعات، سوف يركز في لقاءاته مع أعضاء المجلس السيادي ورئيس الحكومة، على ضرورة توحيد موقف البلدين من إثيوبيا، والبناء على التنسيق المتصاعد في ملفات عدة، بالمساعدات المصرية المالية واللوجيستية والفنية، والتي كان آخرها الاتفاق على تعزيز التعاون الأمني والعسكري والتدريبي خلال زيارة رئيس أركان الجيش المصري محمد فريد حجازي إلى الخرطوم هذا الأسبوع. ويأتي ذلك كلّه مع التأكيد على تنحية القضايا العالقة بين البلدين، وأخصّها النزاع على مثلث حلايب وشلاتين، في الوقت الحالي.

ورجّحت المصادر أن تشهد زيارة السيسي توقيع عدة اتفاقيات تعاون عسكري وأمني تم التفاوض بشأنها أخيراً، فضلاً عن بروتوكولات تبادل خبرات وتسهيلات استثمارية عدة في مجالات خدمية واقتصادية.

يذكر أن مصر والسودان أكدتا أن لديهما إرادة سياسية ورغبة جادة لتحقيق هذا الهدف في أقرب فرصة ممكنة، وطالبتا إثيوبيا بإبداء حسن النية والانخراط في عملية تفاوضية فعّالة من أجل التوصل لهذا الاتفاق. وشددت القاهرة والخرطوم على أن قيام إثيوبيا بتنفيذ المرحلة الثانية من ملء سد النهضة بشكل أحادي، سيشكل تهديداً مباشراً للأمن المائي لهما، خصوصاً في ما يتصل بتشغيل السدود السودانية ويهدد حياة 20 مليون مواطن سوداني، كما أكدا أن هذا الإجراء سيعد خرقاً مادياً لاتفاق إعلان المبادئ.

ويتبقى حالياً نحو 140 يوماً على بدء الملء الثاني لسد النهضة، وتؤكد التقارير الفنية خروج آلاف الأفدنة من الرقعة الزراعية على مراحل، ابتداء من العام 2023، وضرورة تخصيص مصاريف ضخمة لعلاج نتائج التطور الذي سيطرأ على استخدامها للأغراض الزراعية والصناعية والتنموية في كل من إثيوبيا والسودان، من استخدام مكثف للمبيدات وزيادة كميات الصرف الصناعي والزراعي في حوض النيل.

وفي تصريحات تلفزيونية في السادس من شهر فبراير/شباط الماضي، تحفّظ السيسي عن توضيح موقف مصر الحالي في سد النهضة، مشدداً على أن بلاده “متمسكة بمسار المفاوضات الحالي”. وأضاف أن التفاوض ليس هو الحل الوحيد، بل يتكامل مع عدد من الإجراءات الأخرى المهمة، مثل مشاريع تبطين الترع ورفع كفاءة محطات الرفع لزيادة استفادة مصر من الكميات التي تصلها من مياه النيل.

وفي يوليو/تموز الماضي، قال السيسي خلال حضوره افتتاح مشروع مدينة الجلود في منطقة الروبيكي، إن “مصر تخوض معركة تفاوض بشأن سد النهضة، لكنها ستطول”، مشدداً على أنه “يطمئن المصريين بسبب عدالة قضيتهم، ولأن هذا النيل كان هبة الله إليهم منذ العصور القديمة ولا يستطيع أحد منعهم من الاستفادة منه”.

وأضاف السيسي أن “العمل هو سلاح المصريين القلقين من سد النهضة”. وانتقد الرئيس المصري من يدعون للعمل العسكري أو التخريبي للسد قائلاً: “مع احترامي لكل الآراء… أنت قلقان ما تهددش حد وما تتكلمش كتير بكلام مالوش لزوم”، موضحاً أن مصر تؤمن بحق الآخرين في التنمية “مثلها”، وفي نفس الوقت اقتسام جميع الأطراف للأضرار المتوقعة في ما بينهم.

 

* تخريب التعليم في مصر مشروع السيسي أم فشل منظومة طارق شوقي؟

لا يمكن بأي حال تصور عملية التخريب التي تجري في عقول المصريين الممنهجة من قبل سلطات الانقلاب العسكري، في مراحله الأساسية، والتي ينفذها وزير تعليم الانقلاب طارق شوقي بدءا من إلغاء الامتحانات التي يمر بها الطلاب في النظام الجديد لتكون أول اختبارات يتعرض لها الطالب في الصف الثالث الإعدادي، ما يقتل لدى الطلاب التنافسية أو الاهتمام الحقيقي بالتعليم، والاكتفاء بأنشطة يعتبرها الكثير من المعلمين أنفسهم مجرد ترف، لا يهتمون بها أساسا، وهو مكمن التدمير الفج في عقول أجيال مصر القادمة، فلا المعلم جرى تدريبه على المنظومة الافتكاسية التي يطنطن بها وزير تعليم السيسي ويعتبرها نبراسا، على فنلندا الاهتمام بها والاقتداء بها، رغم أن فنلندا تأتي في مصاف الدول الأكثر تقدما في التعليم وجودته.

أضف إلى ذلك أن هناك حالة من اللخبة والعك في امتحانات النقل في الصفوف من الرابع الابتدائي إلى الثالث الإعدادي، حيث تأتي الاختبارات من مقررات التيرم الثاني التي لم تدرس أصلا، في إدارة الهرم بالجيزة، علاوة على إنهاء فكرة الرسوب والنجاح، والاكتفاء بشعار الاجتياز، حيث بات كل الطلاب ناجحين حتى الذين لا يتمكنون من أداء الامتحانات أساسا، وإجبار المعلمين على الكتابة بالقلم الأزرق في ورقة امتحان الطلاب الذين لا يفقهون شيئا؛ وذلك وصولا إلى نتيجة مفادها نجاح الطالب ونجاح التجربة، رغم فشلها الذريع على المستوى التربوي والتعليمي، حيث بات الطالب متأكدا أنه ناجح، ولا فائدة من الدروس أو المدرسة أو الامتحانات من الأساس.

ومن جملة الاستهبال والتدمير الذي يقوده السيسي وطارق شوقي، ما يجري مع طلاب الصف الثالث الإعدادي، حيث سيؤدون امتحان التيرم الأول يوم الأحد المقبل، دون أن يكون للامتحان قيمة، حيث سيؤجل امتحانهم الأساسي للتيرم الثاني الذي لا يعلم إن كان سيتم أم لا بفعل تصاعد إصابات كورونا، وسط استغراب من المعلمين والخبراء والطلاب أنفسهم وأولياء الأمور الذين كانوا ينتظرون إجراء الامتحان على ما تم تدريسه بالتيرم الأول، وانتظار ما سيجري في التيرم الثاني، غير المضمون الانعقاد أو الاكتمال أساسا؛ فبات معظم الطلاب غير مكترثين بالدراسة أو الامتحان الذين سينجحون فيه بلا شك ويحصلون على أعلى الدرجات التي تؤهل الفاشلين منهم من الالتحاق بالثانوي العام والوصول إلى مهزلة الثانوية العامة والغش والتسريب، ومن ثم الالتحاق بالجامعة ليتخرج منهم الأطباء الذين قد يعالجون مرضاهم بالرقية الشرعية لعدم توافر البنية العلمية الملائمة لهم، أو المهندسين غير العابئين بقواعد الرياضة أو الهندسة والعلم. وهكذا في كل المجالات.

الاستهتار المزمن
ومن الإعدادي والابتدائي، تأتي مهازل امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي؛ حيث يصر الوزير على نزول مئات الآلاف من الطلاب لأداء الامتحانات بالمدارس على التابلت الذي لا يفتح إلا في منتصف أو نهاية الوقت، ويجلس الطلاب بجوار بعضهم البعض، ويختلف موعد دخولهم ومن ثم تسرب الامتحان بين الطلاب، سواء بداخل نفس المحافظة أو خارجها حيث نموذج واحد للامتحان، علاوة على عدم اكتراث المعلمين بأهمية الامتحان، حيث بات هم أغلبهم أن يمشوا من اللجان بعد مرور ساعة الامتحان، ويطالبون الطلاب الذين يدخلون الامتحانات ومعهم الموبايل، نظرا لعدم صلاحية إنترنت المدارس وسقوط السيستم على أداء الامتحان، فيطالبونهم بأن (يخلصوا نفسهم ويحلوا الامتحان عبر التليفون وعدم التطويل باللجان)، وهو ما يدمر معني الامتحان أساسا، ويجعل الطلاب مستهترين بالامتحان، وبالتالي سيكرر الطلاب حالة الاستهتار والاستخفاف بالامتحانات في الصف الثالث الثانوي فقد اعتمدوا على الغش والفوضى والتسريب في امتحانات الصفين الأول والثاني ماخلق لديهم حالة من الاستهتار المزمن.

التسريب العسكري الممنهج
ومنذ الانقلاب العسكري، تعيش مصر كابوس تسريب الامتحانات والذي لم يعايشه المصريون في عهد مبارك أو العهود السابقة، نظرا لسيطرة اللواءات على مفاصل وزارات الدولة ومنها التعليم، وحرصهم على التربح من أعمالهم كعادة الفسدة والفاسدين، وهو ما يمكن طلبة فاشلين من الصعود لأعلى مناصب التعليم والوظائف التي تجهز لأبناء القضاة والعسكريين والذين تحدث عنهم القاضي أحمد الزند منذ فترة بأن ابن القاضي لابد أن يكون قاضيا وابن الزبال سيظل زبالا أيضا.

فنكوش التابلت المدرسي
وعادت مؤخرا أزمة “تابلت المدارس” من جديد، بالتزامن مع امتحانات الفصل الدراسي الأول لطلاب مرحلتي “الأول والثاني الثانوي العام” نتيجة تعدد مشاكل الطلاب بعدم القدرة على الدخول إلى المنصة، وفشل تحميل “السيستم، وأعطال بشبكة الإنترنت داخل المدارس، وهو الأمر الذي أصاب الطلاب وأولياء أمورهم بحالة من الخوف من تكرار السيناريو نفسه في الاختبارات المقبلة. وتأتي تلك التطورات وسط مطالبة بضرورة إلغاء هذا النظام، وخاصة أن البعض يرى أن النظام التكنولوجي المطبق بمدارس الثانوي العام حالياً يعد إهدارا للمال العام وضياعا للمليارات على الخزانة العامة للدولة.
ويبلغ عدد طلاب مرحلتي الأول والثاني الثانوي في مصر نحو 1.2 مليون طالب، وطلاب الصف الثالث الثانوي حوالي 625 ألف طالب، وهى المرحلة التي طبق عليها نظام “التابلت” داخل البلاد منذ ثلاث سنوات بدون طباعة كتب، الأمر الذي دفع الحكومة إلى توفير ما يقرب من 1.8 مليون جهاز للطلاب، بالإضافة للمعلمين ومديري المديريات.
وتصل كلفة الجهاز الواحد، حسب تصريحات سابقة لوزير التربية والتعليم طارق شوقي، ما بين 4500 و5000 جنيه ، بقيمة إجمالية تقدر بـ3.6 مليارات جنيه، وهو ما يراه مراقبون إهداراً للمال العام بسبب فشل التجربة.
ويأتي ذلك وسط تحذيرات متخصصين من البداية بعدم تطبيقه، إضافة إلى عدم جاهزية ما يقرب من 60% من المدارس بالمحافظات، خاصة الموجودة بالقرى والأرياف بشبكات الإنترنت. وهو الامر الذي دفع برلمانيين، للمطالبة ً بإعادة النظر في هذا النظام، وضرورة التأكد من البنية الأساسية للمدارس وتوفر الإنترنت بشكل جيد قبل تطبيقه، واصفين أزمة سقوط “السيستم” المتكررة مع الطلاب في كل امتحان بـ”الكارثة” وضياع مستقبلهم التعليمي.
ويرى الخبير التربوي كمال مغيث، في تصريحات صحفية، أن الدولة أضاعت الكثير من المليارات على “التابلت” وسط تحذيرات من البداية لكون مدارس الثانوية العامة التي طبقت عليها هذه المنظومة، غير جاهزة لاستقبال مثل هذا النظام التكنولوجي الحديث، وبالتالي ما حدث يعد إهداراً للأموال. وأضاف أن نسبة الفشل أعلى من النجاح المرجو من التجربة، موضحا أن الجميع مع التطور التكنولوجي، ولكن “يجب تأسيس منظومة قوية يقوم عليها هذا التطور، ومعالجة البنية التحتية للتعليم أولاً، وبعدها نفكر في أدوات تطويره”، مشيراً إلى أن عدم نجاح الامتحانات الإلكترونية خلال الفصل الدراسي الأول دليل على فشل المنظومة الجديدة التي تبنتها الحكومة.

إلغاء امتحانات “السات

ومن جملة الأزمات التي تتفاقم يوما بعد الآخر مع فشل السيسي وتخريبه لمصر ، إلغاء امتحانات “السات” البريطاني في مصر، وهو ما هدد آلاف الطلاب الذين وجدوا أنفسهم مضطرين للسفر للخارج لأداء امتحان السات البريطاني، سواء في تركيا أو أي دولة خارجية، أو أن يكون البديل هو الاتجاه إلى نظام السات الأمريكي وهو أكثر صعوبة وتكلفة؛ وهنا تدخل السيسي كسمسار باختراع نظام السات المصري”، لتحصيل الأموال من أولياء الأمور، ولتأهيلهم لدخول الجامعات المصرية فقط وغير الدولية والأجنبية، في استنزاف جديد لأولياء الأمور والطلاب.

 

 *السيسي يستعد لزيارة خاطفة إلى السودان غدا

يستعد عبد الفتاح السيسي، غدا السبت، لزيارة السودان في زيارة خاطفة تستمر عدة ساعات يلتقي فيها عددا من المسؤولين.

ومن المتوقع أن يقوم السيسي بمناقشة ملف سد النهضة، والأزمة الحدودية بين السودان وإثيوبيا، إلى جانب القضايا الثنائية.

وكانت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي، قد أعلنت أن عبد الفتاح السيسي سيزور الخرطوم على رأس وفد رفيع للقاء رئيس المجلس السيادي عبد الفتاح البرهان.

وكان رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية الفريق محمد فريد، قد وصل إلى الخرطوم أمس الاثنين، على رأس وفد عسكري رفيع المستوى إلى السودان لعقد اجتماع رفيع.

ووقع رئيسا الأركان المصري والسوداني اتفاقية عسكرية لتعزيز الأمن الإقليمي والتعاون الأمني بين الدولتين، وذلك خلال الاجتماع السابع للجنة العسكرية المصرية السودانية المشتركة بالعاصمة السودانية الخرطوم.

 

* حظر المحاصيل المصرية بالخارج الانقلاب يدمر سمعة الزراعة بسبب الإفراط في المبيدات

قالت صحيفة “تايوان نيوز” إن الجمارك التايوانية اعترضت 287 كيلو جراما من شاي البابونج يحمل اسم “TWG” منشؤها مصر ودمرتها بسبب إفراط  حكومة الانقلاب في مستويات مبيدات الأعشاب.وأضافت الصحيفة أنه تم وضع المنتج على أحدث قائمة من المنتجات الغذائية المستوردة المحظورة التي نشرتها إدارة الغذاء والدواء (FDA)، والتي أكدت إن أيا من الشحنات لم تصل إلى المستهلكين، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الوطنية التايوانية.

وأظهرت الاختبارات التي أجريت على أوراق الشاي المصرية وجود مبيد الأعشاب المحظور كلومازون، مما يعني أن ماركة الشاي الفاخرة لا يمكنها بيع المنتج للمستهلكين في منافذها في المتاجر الكبرى ومراكز التسوق، بما في ذلك تايبيه 101.

وليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها وقف تصدير المنتجات الزراعية للعديد من الدول، إذ سبق وأعلنت العديد من الدول ومن بينها الولايات المتحدة والإمارات والسودان وروسيا والكويت والاتحاد الأوروبي واليابان وقف استيراد الخضراوات والفواكه المصرية، لأسباب مختلفة.

السعودية ترفض البصل 

وفي السابع عشر من يناير 2019 حظرت المملكة العربية السعودية استيراد البصل من مصر، وأصدرت وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية بيانًا ذكرت فيه أن الحظر جاء بسبب احتواء البصل المصري على متبقيات مبيدات بنسبة أعلى من الحد المسموح به عالميا

ولم تكتفِ المملكة بحظر شحنات الشركة المخالفة فقط، بل حظرت كل واردات البصل من مصر، ما يعد انتهاكا لاتفاق يلزم السلطات السعودية بوجوب إخطار الحجر الزراعي المصري حتى يوقف شحنات الشركة المخالفة وحدها ودون غيرها من الشركات المنضبطة.

وخيرت السلطات السعودية المصدرين المصريين بإعدام حاويات البصل على أرض المملكة ودفع 1800دولار تكلفة لإعدام كل حاوية، أو إرجاع البصل إلى بلد المنشأ وهو مصر، وهو ما يكلف الحاوية الواحدة قرابة 6 آلاف دولار.

أمريكا تحظر الفراولة

كانت الولايات المتحدة أعلنت أيضا حظر الفراولة المصرية لعدم مطابقتها للمعايير الصحية، بعد إصابة 10 أشخاص على الأقل بالالتهاب الكبدي الفيروسى أ” نتيجة تناولهم فراولة مستوردة من مصر، ما أثار حالة من القلق في ولاية فرجينيا.

وأعلنت وزارة الصحة الأمريكية أن حوادث التهاب كبدي وقعت لأشخاص عقب تناولهم فراولة مصرية مجمدة في الفترة من 5 إلى 8 أغسطس من عام 2016، ففرضت قيودا على بعض السلع والأطعمة المصرية.

ولم تكن ولاية “فرجينيا” وحدها التي أصدرت قرار وقف استيراد الفراولة المصرية؛ حيث سبقتها اليابان بمنع استيراد الفراولة الطازجة من مصر بدعوى إصابتها بـ”ذبابة البحر الأبيض المتوسط” والتى تعرف باسم “ذبابة الفاكهة“.

حظر الألبان واللحوم والبطاطس

كما سبق واتخذ الاتحاد الأوروبي، قرارا بحظر استيراد منتجات مصرية، في مقدمتها الألبان واللحوم، وكذلك محصول البطاطس بسبب انتشار مرض “العفن البني”، والفول السوداني المصري بعد اكتشاف بعض حالات الإصابة بمرض الأفلوتوكس”، ورغم زيارات متعددة لمسئولي وزارة الزراعة بحكومة الانقلاب إلى أوروبا، إلا أن قرار الحظر ما زال ساريا على كثير من المنتجات المصرية.

ومنعت الرقابة الروسية استيراد البطاطس المصرية في 9 إبريل 2015، بعد إصابتها بمرض العفن البني، على الرغم من قيام وزارة الزراعة بحكومة الانقلاب بالتحرك لمواجهة هذا المرض منذ عام 1996، إلا أن المشروع يقتصر فقط على متابعة الأراضي التي تزرع محصول البطاطس المصدر للدول الأوروبية في بعض مناطق الدلتا فقط.

تراجع الصادرات في عهد الانقلاب

شهدت الصادرات الزراعية المصرية انخفاضا متتاليا منذ استيلاء عبدالفتاح السيسي على السلطة في 2013 حتى الآن، حيث كانت حوالي 28.735 مليار دولار في عام 2013، ثم تراجعت إلى 26.771 مليار دولار في عام 2014، كما انخفض إجمالي الصادرات في النصف الأول من عام 2015 ليصل إلي 11.225 مليار دولار مقارنة بـ 14.148 مليار دولار في النصف الأول من العام 2014م، بمعدل انخفاض وصل إلى 23%.

كما انخفض إجمالي الصادرات في الربع الرابع من عام 2015م، ليصل إلى 1.429 مليار دولار بعد أن كان 5.060 مليار دولار في الربع الرابع من العام 2014م، بمعدل انخفاض وصل إلى 72% عن نفس الفترة من العام السابق.

وفي عام 2020 ارتفع إجمالي حجم الصادرات الزراعية المصرية الطازجة المصدرة إلى مختلف دول العالم ‏‏إلى حوالي 5.2 مليون طن بقيمة قدرها ‏نحو 2.2 مليار دولار، بسبب إجراءات الغلق التي طبقتها غالبية دول العالم ورفض حكومة الانقلاب الغلق ما جعل المنتجات المصرية البديل لمنتجات الدول المطبقة للإغلاق.

رابط تقرير تايوان نيوز:

https://www.taiwannews.com.tw/en/news/4140072

 

 * 110% زيادة في الديون الخارجية بنهاية فبراير.. كارثة اقتصادية بسبب سفه الانقلاب

من ضمن الكوارث التي لا تتوقف في مصر الانقلاب تفاقم نسبة الديون الخارجية التي يلجأ إليها السيسي لتمويل مشاريعه الفنكوشية.. حيث ارتفعت نسبة صافي إصدارات السندات من الطروحات المحلية إلى 110% بنهاية فبراير الماضي ، متجاوزة بذلك الهدف البالغ 80%، والذي أرادت الدولة بلوغه بحلول يونيو 2021.

الرقم القياسي الجديد الذي بلغته الديون بمصر يمثل كارثة مضاعفة للاقتصاد المصري، بما يحمله من ديون يدفع ثمنها الأجيال القادمة وتتفاقم على مصر الويلات الاقتصادية التي تقلص مخصصات الصحة والتعليم والإسكان وغيرها. إلى جانب تزايد نشاط خركة الأموال الساخنة في مصر، والتي تأتي للاستثمار في مصر في تلك الديون باسعار فائدة كبيرة، ثم تنسحب من السوق المصري مخلفة الخسائر الكبيرة التي تصيب الشعب المصري.
حيث سجل الاستثمار الأجنبي في ديون مصر ارتفاعا تاريخيا ما من شأنه أن يرتد على مستوى التدفقات الخارجية في عام 2020 بسبب وباء فيروس كورونا، حيث بلغت الحيازات الخارجية من أذون وسندات الخزانة 28.5 مليار دولار في نهاية فبراير وفقا لرئيس وحدة إدارة الديون لدى وزارة المالية، محمد حجازي.
حيث تباهى حجازي في تصريحات صحفية، من جملة شر البلية ما يضخك، قائلا: إن تلك الديون قد تجذب أدوات الدين الجديدة الصادرة في 2021 المزيد من المستثمرين، وتُخفّض تكاليف الاقتراض. وكأنه إنجاز تاريخي

وتابع حجازي: “هذا الإقبال التاريخي نال زخما نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الحقيقية في مصر، والذي يحتل المرتبة الثانية بعد فيتنام بين أكثر من 50 اقتصادا رئيسا تتبعتها شبكة “بلومبيرج” الأمريكية، إضافة إلى عوائد بلغت نسبتها 1.7% منذ نهاية ديسمبر 2020، مقارنة بمتوسط انخفاض نسبته 2.6% في الأسواق الناشئة، حسب ما تبينه مؤشرات “بلومبيرج- باركليز“.
وضخ الأجانب مليارات الدولارات في أدوات الديون منذ أن خفضت سلطات الانقلاب قيمة الجنيه أواخر العام 2016، ضمن البرنامج الاقتصادي الشامل المدعوم بقرض قيمته 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، غير أن التدفقات ارتدّت مؤقتا بسبب كورونا، ما أدى إلى خروج نحو 17.5 مليار دولار في ربيع العام 2020.
وتسعى مصر إلى تسوية دينها المحلي بواسطة “يوروكلير بنك إس إيه” في بلجيكا، خلال وقت لاحق من هذا العام، وقالت إنها استوفت متطلبات إدراج أوراقها النقدية في مؤشر السندات الحكومية في الأسواق الناشئة التابع لشركة “جيه.بي مورغان تشايس أند كو”، والتي تجذب الاستثمارات من الصناديق السلبية.
وتسهم تلك الأرقام الكارثية في مضاغفة الديون الكلية لمصر، التي تتجاوز أكثر من 200 مليار دولار كديون خارجية، ونحو 5 تريليون جنيه كديون داخلية، مما يضاعف الأزمات الاقتصادية وتقرب مصر من خطر الإفلاس، حيث تتجاوز الديون المصرية حجم الناتج المحلي بنسبة 118%، في وقت بالغ الصعوبة حيث تتواجه مصر بتحديات داخلية وخارجية كبيرة، حيث يتوجب على مصر دفع ما قيمته 21 مليار دولار في العام 2021.

 

* بعد قرار المغرب.. مصر للطيران توقف رحلاتها الجوية بين القاهرة وكازابلانكا

 أعلنت مصر للطيران، وقف رحلاتها الجوية بين القاهرة وكازابلانكا بالمغرب، اعتبارا من اليوم الجمعة، وحتى إشعار آخر.

وقالت الشركة في بيان لها، إن ذلك بناء على التعليمات الصادرة عن السلطات المختصة بدولة المغرب في ضوء الإجراءات الاحترازية التى أعلنت عنها للحد من انتشار فيروس كورونا.

وكان مجلس الحكومة المغربي، قد أعلن أمس الخميس، تمديد حالة الطوارئ الصحية في البلاد شهرا إضافيا، إلى غاية 10 أبريل المقبل.

 

* 93 هزة أرضية تضرب مصر في شهر واحد

أعلن المرصد الألماني لرصد الزلازل والبراكين، أن مصر تعرضت خلال 30 يوما لسلسلة من الهزات الأرضية وصلت إلى 93 هزة، منها هزتان أمس الخميس.

وبحسب المرصد تعرضت مصر لعدة زلزال منها زلزالان بقوة 4.0 درجات أو أعلى، و4 زلازل بين 3.0 و4.0 درجات، و29 زلزالًا بين 2.0 و3.0 درجات، و62 زلزالًا أقل من 2.0 درجة، لا يشعر بها الناس عادة.

وبحسب المرصد فإن مصر تعرضت لزلزالين أمس الخميس، الأول في جنوب الجيزة بقوة 2.8 درجة على مقياس ريختر، على مسافة 20 كيلومترا، والثاني في جنوب شرم الشيخ بقوة 1.9 درجة، على مسافة 10 كيلومترت في حدود الساعة 9 مساء، دون وقوع أي خسائر بشرية أو مادية.

وكان المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، قد أكد الخميس تسجيله، عن طريق محطات الشبكة القومية للزلازل، هزة أرضية بقوة 2.8 درجة في جنوب محافظة الجيزة، ولم يشعر أي مواطن بها.

 

* قناة المحور في قبضة الاستخبارات المصرية

كشفت مصادر إعلامية مقربة من النظام المصري عن خطة عمل تجري في المؤسسات الإعلامية التابعة للأجهزة الأمنية والاستخباراتية، تهدف إلى تغيير استراتيجية العمل الإعلامي الرسمي، لا سيما مع التحولات على مستوى السياسة الخارجية المصرية، في ظل تولي الديمقراطي جو بايدن الرئاسة الأميركية، وتغير السياسة المصرية تجاه قطر وتركيا.

وأُعلن أخيراً عن استحواذ جهاز الأمن الوطني على حصة حاكمة في مجموعة قنوات المحور” التي كانت مملوكة لرجل الأعمال حسن راتب، عن طريق النائب عن حزب مستقبل وطن” محمد منظور الذي اشترى 51 في المائة من إجمالي أسهم المجموعة.

وقال مصدر داخل قناة “المحور”، إن “الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية” اشترت 30 في المائة من الأسهم، والباقي لشركة “مدينة الإنتاج الإعلامي”، على أن يرأس المجموعة الصحافي عمرو الخياط الذي ساهم في تأسيس قنوات “صدى البلد”، المملوكة لرجل الأعمال محمد أبو العينين منذ 2011، وشغل منصب مديرها التنفيذي، ويشغل منذ 2017 رئاسة تحرير صحيفة “أخبار اليوم”، وهو المحسوب على جهاز الأمن الوطني التابع لوزارة الداخلية.
وذكر المصدر نفسه أن الخطة الجديدة تستهدف ضخ سيولة مالية في المجموعة لتطويرها، وتصعيد وإبراز الصحافي محمد علي خير والمذيع أسامة كمال، المحسوبين على النظام، وتقديمهما كأصوات معارضة، في إطار توجه أوسع لإضفاء مظهر مختلف على الإعلام المصري عما كان عليه سابقاً، حين كان يطغى عليه الهجوم على قطر وتركيا.
وفي السياق نفسه، قال مصدر من “الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية،المملوكة لجهاز الاستخبارات العامة المصرية، إن تعليمات وُجهت للصحف والمواقع التابعة لها بضرورة التدقيق في الموضوعات التي تنشر على المنصات المختلفة، ومحاولة “رفع سقف المهنية والجودة”، و”الابتعاد تماماً عن أي عناوين غير مهنية تحمل إثارة جنسية أو دينية أو تعصباً رياضياً أو طائفياً… إلخ“.

 

 * ارتفاع أسعار “أدوات السباكة” لـ20%

شهدت أسعار الأدوات الصحية والسباكة ارتفاعات بمتوسطات تتراوح بين 15 و20% نتيجة لزيادة أسعار الشحن وارتفاع أسعار الخامات عالميا.

وأشار متي بشاي، نائب رئيس شعبة الأدوات الصحية والسباكة بغرفة القاهرة التجارية، إلى أن أسعار الأدوات الصحية والسباكة، أن أسعار الشحن من الصين ارتفعت من 1450 و2000 دولار للحاوية إلى 8000 آلاف دولار للحاوية، وأوضح بشاي، أن أسعار خامات المواسير ارتفعت بنسبة 40%، وارتفعت أسعار البلاستيكات والسيفون ذات المنشأ الأوروبي ارتفعت بنسبة 15%، والنحاس المنشأ الصيني والأوروبي ارتفع أيضا بنسبة 15%، وارتفعت أطقم الخلاطات المستوردة بنسبة 15 إلى 20%.

 

 

عن Admin