“صحة غزة”: ندعو مصر لتحريك سيارات إسعاف لإنقاذ المرضى بمشفى الشفاء.. الأحد 12 نوفمبر 2023م.. السيسي يُسلم أشلاء 60 عسكرياً مصرياً في أكياس إلى عائلاتهم وسط تكتم شديد ولا نعلم أين؟ ومتى؟ ولماذا قتلوا؟

“صحة غزة”: ندعو مصر لتحريك سيارات إسعاف لإنقاذ المرضى بمشفى الشفاء.. الأحد 12 نوفمبر 2023م.. السيسي يُسلم أشلاء 60 عسكرياً مصرياً في أكياس إلى عائلاتهم وسط تكتم شديد ولا نعلم أين؟ ومتى؟ ولماذا قتلوا؟

 

شبكة المرصد الإخبارية – الحصاد المصري

* تجديد حبس 29 معتقلًا من الشرقية 45 يومًا

قررت، السبت، محكمة جنايات الزقازيق المنعقدة بغرفة المشورة تجديد حبس 29 معتقلًا من الشرقية 45 يومًا على ذمة التحقيقات، وهم:

أحمد جمعة محمود “القرين

محمد محمد أبو هاشم أحمد “الإبراهيمية

أحمد محمد السيد سالم “الإبراهيمية

سلامة عبده سلامة “الإبراهيمية

محمد جمال عبد العواد “منيا القمح

أحمد محمد محمد طنطاوي “فاقوس

السيد محمد السيد سالم “الإبراهيمية

محمود محمد العربي “الإبراهيمية

عمر صالح حسين “الإبراهيمية

المعتصم بالله سعيد “الإبراهيمية

إبراهيم محمد أحمد الحنفي “الإبراهيمية

محمد عبد المحسن محمد الزهري “الإبراهيمية

محمد صلاح فرج مرسي “فاقوس

مؤمن أحمد محمد محمد الديب “منيا القمح

عمار عبد الوهاب عبد الهادي محمود “منيا القمح

رامي محمود عبد العزيز مكاوي “منيا القمح

أحمد صبحي عبد الله حسن “منيا القمح

محمد أحمد حسن علي نصار “ههيا

أحمد إبراهيم حسن عبد الغني الباتع “الزقازيق

محمد رجب عبد الرحمن أحمد “الإبراهيمية

عمار عبد الفتاح عبد الله السواح “أبوكبير

عمار أحمد السيد سالم “أبوكبير

محمد صلاح محمد عبد العزيز “أبوكبير

أحمد علي محمد حسن “بلبيس

حسن جمال السيد أيوب “بلبيس

حسام خالد عبد الرؤوف أحمد الجلودي “بلبيس

محمد عبد الله عثمان إبراهيم وشهرته لوزة “الزقازيق

محمد عبد الله محمد عبد الله حسن الونش “الزقازيق

أحمد محمد سلامة حسن “أبوحماد

*  السيسي يُسلم أشلاء 60 عسكرياً مصرياً في أكياس إلى عائلاتهم وسط تكتم شديد ولا نعلم أين؟ ومتى؟ ولماذا قتلوا؟

أثارت حالة التكتم الشديد التي يفرضها نظام الانقلاب في مصر على قتل مجندين وضباط مصريين أو حوادث أودت بحياة عدد منهم التساؤلات حول أسباب ذلك التوجه خاصة مع تكرار أنباء وحوادث القتل خلال العام الجاري.
أحداث قتل جديدة يبدو أنها وقعت لجنود مصريين، حيث تداول نشطاء مصريين مقاطع مصورة من محافظات مصرية لثلاثة جنازات شعبية لمجندين، دون أن يعلن المتحدث العسكري أية أنباء عن وقوع قتلى في صفوف الجيش المصري، أو وقوع حوادث طالت بعض القوات.

لم يتم نفي أو تأكيد الخبر بواسطة السلطات الرسمية المصرية أو الجيش المصري، لم يتم نفي أو تأكيد الخبر بواسطة السلطات السودانية أو الجيش السوداني أو الدعم السريع

المؤكد:
مقتل أنطونيوس عبد الله حبيب رائد طيار حربي من الجيش المصري في حادثة إسقاط الطائرة اللي كان سايقها (حضر الجنازة قائد سلاح الطيران المصري بنفسه وتم نعيه بواسطة الكنيسة وأسرته المباشرة وزملاءه)

المتداول:

  • ذكر شهود عيان وجود عدد كبير جداً من طائرات هيلوكوبتر إسعافية تحلق في سماء أسوان والقاهرة وإسكندرية
  • ذكر شهود عيان في مستشفى كبري القبة وجود أعداد كبيرة من أشلاء الجثامين ومنع ذويهم من رؤيتهم أو فتح عزاءات
  • يقال إنهم الجنود اللي كانوا أسرى عند الدعم السريع وقام بتصفيتهم

السوشيال ميديا المصرية مقلوبة بسبب الموضوع دا ولا معلومة مؤكدة رسمياً غير الطيار

  • من طريقة وصف الملابسات وإنو الجنود وصلوا أشلاء في أكياس (حسب شهادات المصريين في المستشفى) يبدو إنو كان كمين محكم أو تفجير إرهابي في سيناء أو ليبيا وليس إعدام أسرى
  • لو كان الدعم السريع هو منفذ العملية كانوا صوروها ونشروها واثبتوا الحادثة على أنفسهم زي ما صوروا الجنود الأسرى أول أيام الحرب .
  • . يقال الطيارة اللي كان سايقها الرائد من طراز F16 الأمريكية ولا اعتقد مسموح بإستخدامها لأغراض دفاعية خارج الأراضي المصرية + لو افترضنا جدلاً إنها في السودان الدعم السريع يستحيل يكون عندو نظام دفاع جوي مضاد ليها يقدر يسقطها ..
  • . طائرات الإسعاف الكتيرة اللي نقلت الجثامين ومصر كلها شافتها مافي زول في السودان شافها بالغلط
  • لا توجد إتفاقية دفاع مشترك بين مصر والسودان بحيث تسمح بتواجد قوات برية على الأرض وإن وجدت ففي حالة عدوان خارجي والحاصل في السودان صراع داخلي .
    منقول
    أنباء عن إعدام قوات الدعم السريع لعشرات الجنود المصريين في السودان

بحسب ما تم تداوله فإن الجنود المذكورين تم اعدامهم يوم السبت الماضي، دون تحديد المكان

تداول مصريون على مواقع التواصل الإجتماعي أنباء عن إعدام نحو 60 جندياً مصرياً بينهم ثلاثة طيارين على يد قوات الدعم السريع في السودان.

وبحسب ما تم تداوله فإن الجنود المذكورين تم اعدامهم يوم السبت الماضي، دون تحديد المكان.

ووفقاً لتلك المنشورات فقد تم نقل جثامين الجنود الذين تم اعدامهم إلى مستشفى كبري القبة بالعاصمة المصرية وسط تكتم شديد.

وذكر بعضهم أنه تم منع ذوي الجنود من مشاهدة الجثامين، مع مطالبتهم بسرعة الدفن.

كذلك نعى الجنود عدد من اصدقائهم ومعارفهم وذويهم على وسائل التواصل الاجتماعي مؤكدين وفاتهم.

وعقب اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 أبريل الماضي، أعلنت قوات الدعم السريع تسليم كتيبة من الجيش والقوات المصرية نفسها لقوات الدعم السريع بقاعدة مروي الجوية شمال البلاد

وظهر مقطع فيديو لعدد من الجنود المصريين وهم جالسون على الأرض وقد أحاط بهم عناصر من قوات الدعم السريع.

كما أظهر الفيديو قيام ضابط مصري بالتعريف عن نفسه وأنه المسؤول عن الجنود المصريين الموجودين في القاعدة.

لكن في وقت لاحق أعلنت قوات الدعم السريع تسليم الجنود الذين استسلموا بقاعدة مروي إلى السفارة المصرية بالخرطوم عن طريق الصليب الأحمر.

وعبر صفحته بموقع “إكس”، نشر المعارض المصري تامر جمال، المعروف باسم “الجوكر المصري”، 3 مقاطع فيديو من الشارع المصري لثلاث جنازات لمجندين مصريين جرى دفنهم قبل أيام.

ونقلا عن بعض الأهالي، وعن مصدر بمستشفى عسكري، أعلن جمال عن “مصرع أكثر من 60 مجند مصري، ووصول الجثامين إلى مستشفى كوبري القبة العسكري، في تكتم شديد، مع التأكيد على الأهالي بعدم رؤية الجثة وسرعة الدفن”.

وتساءل اليوتيوبر المصري المعارض، عن أسباب عدم إعلان المتحدث العسكري المصري عن وفاة ما قال إنه “عدد كبير من العساكر”، قبل أيام، ولا مكان ذلك وفي أي اشتباك، مواصلا تساؤلاته عن “أسباب تهديد الأهالي حال نشر الخبر ودفن أغلبهم فجرا”. 

وأكد أنه “لازالت بعض الجثث بمستشفى كوبري القبة العسكري خاتما بقوله إن أغلب الجنود “أشلاء في أكياس”.

بل إن بعض المعارضين المصريين، وبينهم ضابط أمن الدولة السابق هشام صبري، أكد مقتل الرائد طيار أنطونيوس عبدالله حبيب، في صعيد مصر، مضيفا أنه قيل لأسرته إنه “مات في طلعة تدريبية”، متسائلا: ما السبب الذي يمنع المتحدث العسكري بأن يعلن عن وفاة طيار مات أثناء التدريب؟”.

كما أن مطرانية الأقباط الأرثوذوكس في مدينة مغاغة بمحافظة المنيا (صعيد مصر)، قد نعت الرائد طيار أنطونيوس عبدالله حبيب، فيما نشر نشطاء مسيحيون صورا من العزاء، ومشاركة قائد القوات الجوية الفريق محمود فؤاد عبدالجواد، بالجنازة، وعزاء عائلة الطيار المصري.
وبمراجعة صفحة المتحدث العسكري عبر مواقع التواصل الاجتماعي بقيت صفحته خالية من أية أنباء عن قتل جنود وضباط مصريين حتى وقت كتابة هذا التقرير.
وإزاء حالة التكتم الرسمية حول مقتل هذا العدد من المجندين المصريين، تباينت الروايات حول حقيقة ما جرى ومكانه وأسبابه.
وعلى الفور وجه نشطاء مصريون أصابع الاتهام إلى الجانب الإسرائيلي، الذي يخوض عمليات إبادة جماعية عبر حرب دموية على حدود مصر الشرقية ضد أكثر من 2.3 مليون فلسطيني، منذ 7 أكتوبر الماضي، أودت بحياة أكثر من 10 آلاف من المدنيين. 

ومنذ ذلك التاريخ استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي الجانب المصري من منفذ رفح بجانب منشآت عسكرية ومباني مدنية وعسكريين ومدنيين مصريين في رفع، مع وقوع انفجارين في نويبع وطابا بشبه الجزيرة المصرية، ما تسبب في سقوط جرحى، وفق الرواية المصرية، لكن روايات أخرى تشير لوقوع قتلى مصريين.
وكشفت صحيفة “وول ستريت جورنل”، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن قائد الفصيل الذي يسيطر على شرق ليبيا، خليفة حفتر، أرسل طائرة واحدة على الأقل لنقل الإمدادات العسكرية لقوات الدعم السريع، كما أرسلت مصر في الوقت نفسه طائرات حربية وطيارين لدعم الجيش السوداني، وفقا للصحيفة.
وأوضحت الصحيفة أن إرسال كل من حفتر، الذي وصفته بـ”زعيم الميليشيا الليبي القوي”، والجيش المصري دعماً عسكرياً للجنرالين المتنافسين اللذان يتحاربان من أجل السيطرة على السودان، كما يقول أشخاص مطلعون على الأمر للصحيفة، يعتبر مثالا يوضح كيف يهدد هذا القتال باستقطاب قوى إقليمية.
وكان مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق، السفير ديفيد ساترفيلد، قد دعا الدول التي تمتلك نفوذا على قادة السودان المتصارعين إلى التدخل لإيقاف النزاع وتجنيب السودان المعاناة والتحول إلى ما وصفها بالدولة الفاشلة.
وقال: ” إن “دور الأطراف الخارجية مثل مصر والسعودية والإمارات يسمح للطرفين بالاستمرار بالعنف”، مضيفا أن “الدور الهام الآن هو الدعم الممنوح للبرهان أو حميدتي من قبل أطراف خارجية”، وطالب تلك الأطراف بفهم أن “مؤسسة القوات المسلحة في حالة البرهان مهددة مباشرة من خلال الاستمرار في هذا القتال”.

وبينما تتجه الأنظار للمجازر التيب يرتكبها الصهاينة في غزة، يتواصل القتال بين الجيش السوداني بقيادة، الفريق عبد الفتاح البرهان، الزعيم الفعلي للبلاد، وقوات الدعم السريع، بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو، الشهير بحميدتي، بحسب ما تناقلت وكالات الأنباء.

وأدت الضربات الجوية، إلى جانب معارك الشوارع المكثفة بين الفصيلين المتناحرين، إلى إدخال الخرطوم عاصمة السودان في حالة من الفوضى.

ولا يزال الملايين محاصرين في منازلهم بسبب تناقص إمدادات المياه والغذاء، كما أصبحت المستشفيات غير قادرة على علاج الجرحى، وذكرت الصحيفة الأمريكية أنه لطالما كان موقع السودان الاستراتيجي على البحر الأحمر ونهر النيل، فضلا عن احتياطياته الهائلة من الذهب، مطمعاً لقوى خارجية منذ فترة طويلة.

وأوضحت “وول ستريت جورنل” أنه منذ الإطاحة بالرئيس السوداني، عمر البشير، في عام 2019، استخدم الجنرالان المتحاربان هذه الأصول لبناء تحالفات مع القوى الإقليمية والعالمية من أجل التفوق العسكري والسياسي.

* إجلاء مجموعة من الأجانب ومصابين فلسطينيين من غزة إلى مصر

نقلت وكالة رويترز عن مصادر أمنية مصرية، الأحد 12 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، أن مجموعة من الأجانب والمصابين الفلسطينيين الذين جرى إجلاؤهم من غزة وصلوا إلى مصر بعد إعادة فتح معبر رفح.

المصادر قالت إن عدة مصابين فلسطينيين وصلوا إلى الأراضي المصرية لتلقي العلاج، إضافةً إلى 80 من حملة الجنسيات الأجنبية وعائلاتهم، بينما يخضع آخرون لإجراءات العبور.

فيما قال المتحدث باسم هيئة المعابر في غزة لقناة الجزيرة مباشر إن 800 شخص يحملون الجنسية المصرية وجنسيات أخرى غادروا غزة عبر معبر رفح، حتى الآن.

كانت عمليات الإجلاء عبر المعبر توقفت الجمعة، بعد عقبات في نقل المصابين الفلسطينيين من شمال قطاع غزة، حيث أبلغت السلطات في الجانب الفلسطيني من المعبر أن التعليق بسبب القصف الإسرائيلي ومحاصرة الآليات العسكرية الإسرائيلية لمستشفيات غزة، واستهداف أي هدف متحرك، الأمر الذي حال دون تحرك سيارات الإسعاف باتجاه معبر رفح.

من جانبها، قالت مصر إنها ستساعد في تأمين إجلاء نحو 7 آلاف من الأجانب ومزدوجي الجنسية من قطاع غزة.

ومنذ مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الجاري حتى الآن، عَبَر نحو 2050 شخصاً من مزدوجي الجنسية معبر رفح إلى الحدود المصرية، في إطار خطة إجلاء ما يزيد على 7 آلاف أجنبي من قطاع غزة، غير أن حركة العبور تم تعليقها 3 مرات خلال الفترة المذكورة.

يأتي ذلك بينما بلغ مجموع الجرحى الفلسطينيين الذين نُقلوا للعلاج بالمستشفيات المصرية 137 مصاباً خلال الفترة ذاتها.

إلى ذلك تُشدد منظمة الصحة العالمية على ضرورة استمرار عمليات الإجلاء الطبي المنظمة بأمان ومن دون عوائق لأصحاب الحالات الخطرة من الجرحى والمرضى إلى مصر، من خلال معبر رفح الحدودي.

ويواصل الجيش الإسرائيلي منذ 37 يوماً شنَّ حرب مدمرة على غزة، خلّفت أكثر من 11 ألفاً ومئة قتيل، بينهم ما يزيد على 8 آلاف طفل وسيدة، إضافة إلى أكثر من 28 ألف جريح، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية مساء السبت.

بينما قتلت حركة حماس 1200 إسرائيلي، وأصابت 5431، بحسب مصادر رسمية إسرائيلية، كما أسرت نحو 242 إسرائيلياً، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم مع أكثر من 7 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون إسرائيل.

ومنذ اندلاع الحرب، تقطع إسرائيل إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان غزة، وهم نحو 2.3 مليون فلسطيني يعانون بالأساس من أوضاع متدهورة للغاية؛ جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ أن فازت “حماس” بالانتخابات التشريعية في 2006.

*”صحة غزة”: ندعو مصر لتحريك سيارات إسعاف لإنقاذ المرضى بمشفى الشفاء

دعا الدكتور محمد زقوت، مدير عام المستشفيات في قطاع غزة، مصر إلى تحريك سيارات الإسعاف فورا إلى مجمع الشفاء لإنقاذ المرضى والنازحين المحاصرين هناك.

وقال زقوت في مؤتمر صحفي بمستشفى ناصر في خانيونس: لا مكان آمنا في مجمع الشفاء الطبي ومحيطه ولا يمكن الوصول إلى جثامين الشهداء.

وأشار إلى تكدس القمامة والنفايات الطبية وعدم توفر المياه وانقطاع الكهرباء محذرا بأن ذلك يهدد حياة الجميع.

وأكد أن نحو 15000 نازح في مجمع الشفاء الطبي حياتهم بخطر، إضافة إلى 650 مريضا وجريحا منهم 36 طفلا حياتهم في خطر مطالبا مصر بإنقاذ أرواحهم.

كما أشار إلى أن هناك العديد من الأطفال المرضى مهددون بالموت جراء الإخلاء القسري لمستشفيي الرنتيسي.

* فريد زهران: ليس شرطًا أن يكون رئيس الجمهورية عسكريًا.. والجيش المصري انحاز للشعب على نظام مبارك في 25 يناير

قال المرشح الرئاسي فريد زهران: اعتبر نفسي بن من أبناء ساحل سليم، وأبدأ كلامي بالتحية لصمود أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، وجميعنا في حالة حزن وأسى وغضب على ما يتعرضون له من وحشية وعدوان «إسرائيلي» غاشم بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية في ظل صمت أوروبي مشين، وأدعوا جميع الحاضرين لقراءة الفاتحة، والوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء فلسطين وغزة، وشهداء مصر والمصريين وجميع العالم العربي في مواجهة العدوان الإسرائيلي المتكرر.

وأضاف زهران خلال المؤتمر الجماهيري بساحل سليم، لا نستطيع أن ننسى بأن هناك آلاف المحبوسين على ذمة قضايا رأي، ومن ضمن أول ١٠ قرارات سأتخذهم عند انتخابي رئيساً للجمهورية هو الإفراج عن كل المحبوسين على ذمة قضايا الرأي، والتوقف عن هذه الجريمة وهي تحويل الحبس الاحتياطي إلى عقوبة.

وأشار «زهران» إلى أن هناك ترتيب مختلف للأولويات، وضعفنا اقتصاديا ليس به خطورة على حياة المواطن ومستواه المعيشي فقط، ولكن به خطورة على الأمن القومي، نتيجة خيارات النظام الاقتصادية.

وتابع المرشح الرئاسي: «رئيس الجمهورية ليس شرطاً أن يكون عسكريا، ورئيس الجمهورية يدير البلاد في وقت السِلم والحرب، ومصر لها جيش يحميها، وأنا لست أرشح نفسي وزير للدفاع، والجيش المصري لن ينحاز إلا لصالح المواطنين طوال تاريخه، وبالتالي نرفض فكرة الترويج بأن الجيش سيقف أمام أي مرشح مدني في حال نجاحه».

وأكد المرشح الرئاسي فريد زهران، أن الجيش المصري انحاز للشعب في ثورة ٢٥ يناير ضد نظام حكم حسني مبارك، وهذا يعني ببساطة أن الجيش انحاز لخيار الشعب، وقد تكرر هذا المشهد في ٣٠/٦ عندما خرج الشعب ليسقط نظام الإخوان، قائلا: لو الشعب المصري أراد التغيير اليوم، أجزم بأن الجيش سينحاز لإدارة التغيير وإرادة الشعب المصري

* ناشط سعودي يفحم “المتصهين” عمرو أديب ويدافع عن المقاومة

وجّه ناشط سعودي، رسالة للمتصهينين العرب الذين يعمدون لشيطنة المقاومة الفلسطينية وتحديدا حركة حماس، وفي مقدمتها الإعلامي عمرو أديب الذي يعمل في شبكة mbc السعودية.

وقال الناشط السعودي، في مقطع فيديو: “أقل للي معترضين على الفلسطينيين، ويشمتون بهم ويخذلونهم بالإعلام والمنصات.. الفلسطينيون همّ اللي حفروا الأنفاق وصادوا الأسرى وطيّروا الصواريخ بأيديهم”.

وسخر من عمرو أديب، وذلك بعد توجيه له أسئلة، مع تركيب رد من الإعلامي المصري وهو يقول له، وذلك على أسئلة “هل حفرت الأنفاق معهم؟، هل وصفت لهم مكان صهيوني؟، هل أعطيت لهم صواريخ من عندك؟، هل وفرت لهم الطعام أثناء الحفر؟”.

وتابع مستكملا رسالته لعمرو أديب: “تفرج وأنت ساكت”.

عمرو أديب.. أحد المتصهينين العرب

يُشار إلى أن عمرو أديب، هو أحد المتصهينين العرب الذين يحاولون إظهار تضامنهم مع الشعب الفلسطيني جراء المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال.

إلا أن الإعلامي المصري الذي يمثل أحد أبواق السياسات السعودية، لا ينفك عن إظهار عدائه للمقاومة الفلسطينية سواء من خلال رسائل مدسوسة، أو ضيوفه الذين يشيطنون حركة حماس.

وكان عمرو أديب، قد هاجم الفنان المصري محمد سلام لاعتذاره عن عدم المشاركة في موسم الرياض عبر مسرحية زواج اصطناعي، تضامنا مع الفلسطينيين.

هجوم عمرو أديب على مواطنه سلام، كان تملقا للسعودية وادعى أنّ تقف بجانب الشعب الفلسطيني.

كما أنّه انبرى دفاعا عن الفنان المصري بيومي فؤاد بعد مشاركته في موسم الرياض، ورفض موجة الهجوم عليه.

ضيوف عمرو أديب يشيطنون المقاومة

وأحد ضيوف عمرو أديب المتصهينين كان الخبير الاستراتيجي المصري سمير غطاس، الذي ظهر في أكثر من مقابلة مع عمرو أديب، ونطق بلسان متصهين عبر من خلاله عن كراهيته للمقاومة، وبرَّر للاحتلال مجازره محملا حركة حماس مسؤوليتها.

ومن بين تصريحات سمير غطاس مع عمرو أديب، كان قوله إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو الرئيسي الحقيقي لحركة حماس، مدعيا أن الحركة صناعة إسرائيلية.

* أنباء عن تسجيل إصابات بسلالة جديدة من إنفلونزا الطيور في مصر

نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري بالتواصل مع وزارة الصحة والسكان، الأنباء التي تم تداولها عن “تسجيل إصابات بسلالة جديدة من إنفلونزا الطيور في بعض محافظات مصر، مؤكدة أنه لا صحة ظهور حالات بشرية مصابة بسلالة جديدة من أنفلونزا الطيور في بعض محافظات الجمهورية.

كما شددت على أنه لم يتم رصد أي حالة مصابة بإنفلونزا الطيور بأي محافظة من المحافظات على مستوى الجمهورية، مشيرة إلى امتلاك مصر نظام قوي من برامج التطعيمات الأساسية والترصد والتقصي للأمراض الوبائية، يعمل بشكل فعال في الاكتشاف والرصد المبكر لأية أوبئة أو أمراض قد تتسرب داخل البلاد.

من جهتها، نفت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي المصرية تلك الأنباء، مؤكدة أنه لم يتم رصد أو تسجيل أي حالات إصابة بأي سلالة جديدة من فيروس إنفلونزا الطيور بأي من محافظات الجمهورية.

*”رويترز”: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطا جديدة بسبب أزمة غزة

الت وكالة “رويترز” إن الاقتصاد المصري المتعثر يواجه مخاطر جديدة في الوقت الذي تهدد فيه الحرب في قطاع غزة المجاور بتعطيل حجوزات السياحة وواردات الغاز الطبيعي.

وكانت دول الخليج الغنية بالنفط، التي دعمت مرارا المالية العامة لمصر بالودائع على مدى العقد الماضي، قد تحولت مؤخرا إلى البحث عن استثمارات مربحة بدلا من ذلك. والآن قد يزيدون المساعدات مرة أخرى، كما يقول محللون ومصرفيون.

وأضافت الوكالة في تقرير لها، أن حرب غزة على الحدود مع شبه جزيرة سيناء المصرية تأتي بعد أن كشف تأثير الغزو الروسي لأوكرانيا وجائحة فيروس كورونا عن أوجه ضعف طويلة الأمد في الاقتصاد المصري.

وقد اعتمدت مصر اعتمادا كبيرا على تدفقات استثمارات الحافظة القصيرة الأجل، وإيرادات السياحة، والتحويلات لتغطية العجز التجاري المزمن جزئيا، مما جعلها عرضة للصدمات.

وقالت مونيكا مالك، الخبيرة الاقتصادية في بنك أبوظبي التجاري ومقره أبوظبي إن “المشاعر الخارجية تجاه مصر ضعيفة للغاية ، والآن مع حدوث ذلك ، فإن آخر شيء تحتاجه مصر. أزمة ثالثة”.

وبعد أن أدت أزمة الاقتراض إلى مضاعفة الديون الخارجية أربع مرات، تحتاج مصر إلى أكثر من 28 مليار دولار للوفاء بسداد ديونها في عام 2024 وحده. ويقول مصرفيون إن نقص العملة الأجنبية أدى إلى تراكم واردات بقيمة 5 مليارات دولار عالقة في الموانئ، ومشاكل للشركات الأجنبية التي تعيد أرباحها.

وتم تأجيل المدفوعات الحكومية لبعض واردات القمح ولشركات النفط والغاز الأجنبية.

وخرج برنامج صندوق النقد الدولي الذي تبلغ قيمته 3 مليارات دولار عن مساره بسبب إحجام مصر عن تعويم عملتها والتأخير في مبيعات الأصول الحكومية. وخفضت جميع وكالات التصنيف الرئيسية الثلاث التصنيف السيادي لمصر إلى منطقة غير مرغوب فيها.

انبعاج السياحة

قبل أزمة غزة، كان قطاع السياحة نقطة مضيئة نادرة، ومن المتوقع أن ينمو بنسبة 30-40٪ هذا العام، كما قال معتز صدقي من شركة ترافكو هوليدايز مصر، وهي شركة كبيرة لإدارة الفنادق والمنتجعات.

وحققت السياحة لمصر رقما قياسيا بلغ 13.63 مليار دولار في السنة المالية المنتهية في يونيو 2023 ، ارتفاعا من 10.75 مليار دولار قبل عام ، وفقا لبيانات البنك المركزي.

حتى الآن، أثرت حرب غزة على الوجهات الشعبية في سيناء في طابا ونويبع ودهب وشرم الشيخ، لكنها تركت بقية البلاد سالمة نسبيا.

وقال صدقي إن صافي الإلغاءات على مستوى البلاد منذ 7 أكتوبر كان يتراوح بين 10 و 12٪ حتى نهاية أبريل ، على الرغم من أن إشغال الفنادق في أكتوبر نما بنسبة 8٪ مقارنة بأكتوبر 2022.

وأضاف صدقي أن “الشتاء يبدو جيدا حتى الآن. السياحة الثقافية لم تتأثر حقا». “سفن الرحلات النيلية بين الأقصر وأسوان خلال فترات الذروة ، وهي عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة ، تعمل بنسبة 80-90٪ بشكل عام.”

وقال وزير السياحة بحكومة السيسي لرويترز هذا الأسبوع إن تأثير الحرب تم احتواؤه على أقل من 10 في المئة من الحجوزات.

ومع ذلك، فإن التوقعات بعيدة كل البعد عن أن تكون صحية، كما يقول كريم المينباوي، رئيس شركة إيميكو ترافيل، وهي شركة سياحية في وسط القاهرة. وقال “الحجوزات بطيئة للغاية وهذا هو الأكثر إثارة للقلق”.

اضطرابات الغاز

ومن السلبيات المحتملة الأخرى التي تستنزف العملة الأجنبية تعطل واردات الغاز الطبيعي من دولة الاحتلال، التي تعتمد عليها مصر للاستهلاك المحلي وإعادة التصدير المربحة.

وعلقت دولة الاحتلال الإنتاج في حقل تمار للغاز في 9 أكتوبر، وانخفض الغاز المرسل إلى مصر في وقت ما إلى الصفر، على الرغم من استئناف تدفق كميات صغيرة.

وقال مصدران بالقطاع إن إمدادات الغاز لبعض الصناعات كثيفة الاستخدام للغاز مثل الأسمدة تقلصت.

وقبل الصراع، كانت مصر تستورد 860 مليون قدم مكعبة يوميا من دولة الاحتلال ، أو حوالي 15٪ من إمداداتها، كما قال سياماك أديبي، المستشار الرئيسي ورئيس فريق غاز الشرق الأوسط في FGE.

وتضاءلت الآن آمال مصر في زيادة صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا، بعد أن قطعتها تقريبا من مايو إلى سبتمبر مع تنفيذ الحكومة انقطاعا مستمرا في التيار الكهربائي.

حتى أن مصر استوردت شحنة من الغاز الطبيعي المسال ، “مما يؤكد اختلال توازن الغاز الحالي في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا” ، كما قال أولوميد أجايي ، كبير محللي الغاز الطبيعي المسال في LSEG.

مساعدات الخليج؟

وفي ضوء غزة وخطر انتشار الاضطرابات الإقليمية قال محللون ومصرفيون إن دول الخليج تعيد تقييم ترددها على مدى العامين الماضيين في دعم الاقتصاد المصري.

وقال مالك: “لقد شعرت بتغير في المشاعر في الخليج، لأنه قبل غزة كان هناك القليل جدا من الصبر على مصر”.

ولدى السعودية والإمارات والكويت وقطر إجمالي 29.9 مليار دولار مودعة لدى البنك المركزي المصري، وأقرضت 16 مليار دولار أخرى في شكل ائتمان آخر.

وقال مصرفيان مقرهما القاهرة إن لديهما تقارير بأن دول الخليج تناقش حزمة إنقاذ مالي محتملة تشمل المزيد من الودائع النقدية ودعم العملة المصرية بعد أي تخفيض في قيمة العملة.

وذكرت تقارير غير مؤكدة في وسائل الإعلام المصرية الشهر الماضي أن دول الخليج تجري محادثات لإيداع 5 مليارات دولار أخرى. ورفض متحدث باسم حكومة السيسي التعليق على أي دعم محتمل من الخليج. ولم يرد المسؤولون السعوديون والإماراتيون على الفور على الاستفسارات.

عن Admin